نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

امبراطور السحر 90

مجرد كبش فداء*

مجرد كبش فداء*

“نسيم الربيع يحترق صفصاف الشاطئ ،

كانت ابتسامته تشبه إلى حد بعيد ذلك الشيطان الذي قضى على عشيرة تشي بأكملها.

 

لقد صدم تشو فات قليلاً من هذا.  [حتى صاحب متجر يطلبها الآن؟] لكنه اختار إخراجها.

أنا أركب بحثًا عن حبوب.

 

 

لقد أخرج حجر يشم محفور من صدره.  نظر القائد وأومأ.  في غضون ذلك ، فتش رجاله في العربة وأومأوا برأسهم.

لا يعرف المرء من يواجهه ،

 

 

 

كل ذلك لأنه لا يستطيع التحديق وراء أنفه! ”

“مهلا انتظر!”

 

تنهد المالك لكنه لم يكترث له.

كان هذا الصوت الغنائي لشاب كان يقود عربته ببطء على الطريق.  إذا كانت أشباح قبيلة تشي التي غادرت مؤخرًا موجودة هنا ، فسوف يصابون بالصدمة حتى النخاع.

نظر إليه مرة أخرى ، قال المالك بطريقة مسترخية ، “أرني ختم العشيرة.”

 

 

ألم تكن هذه عربتهم؟  ألم يكن الشاب سونغ يو؟  ألم يمت؟

 

 

 

ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد في غير محله.  كان لهذا الشاب ابتسامة مخادعة على وجهه ، تكفي لتخويف أشباح الأشباح.

عندما سمع هذا ، تألقت عيون تشو فات وقفز قلبه.  كان الأمر كما لو كان يمسك القش وهو يغرق ووجد أخيرًا شراء.

 

لعن تشو فان حظه السيئ سراً ، معتقدًا أنه تعرض.  إذا حدث ذلك ، فإن وادي الجحيم سوف تندفع وستتدهور خططه.

كانت ابتسامته تشبه إلى حد بعيد ذلك الشيطان الذي قضى على عشيرة تشي بأكملها.

 

 

 

“هوو!”

على يساره كانت سيدة شابة لطيفة ، ليست جميلة بل سيدة تستحق التقدير.  لكن السيدة نظرت فقط إلى تشو فان باحتقار.

 

 

قام الشاب بكبح الخيول وهو يحدق في المسافة ، في الكلمات الثلاث المزخرفة على البوابة ، مدينة الزهور المنجرفة!

 

 

نظر إليه مرة أخرى ، قال المالك بطريقة مسترخية ، “أرني ختم العشيرة.”

“أنا هنا في النهاية.  آمل أن يحتوي هذا المكان على أعشاب منقذة للحياة ، أو سيكون مضيعة حقيقية للوقت المجيء إلى هنا “.  ابتسم الشاب وهو يقطع العهود.

 

 

كل هذا سبب أكثر في أنه كان يتلهف لالتقاط رقبة هذا الشرير.

لكن الصراخ أخره ، “توقف!”

تحركت عربة تشو فان في الشارع قبل أن تتوقف أخيرًا أمام حانة.

 

“تنهد ، هذا هو المكان الذي تخطئ فيه.  لماذا تجرني إلى مشكلتك ومشاكل أختي؟ ”

بعد الصياح ، ظهر حوله ستة أشخاص.  شعر بهم الشاب مرة واحدة و رفع حاجبه ، “وادي الجحيم؟”

=====

 

H I J E

“أوه ، شديد الإدراك.  هل تعرفنا؟ ”  قام القائد بفحص الشباب بذهول ، “من الطريقة التي تنظر بها ، تبدو مثل سيد عشيرة ما.  أذكر اسمك.”

سأل الشاب في حيرة ، “ألا ينبغي أن تدار مدينة الازهار المنجرغة من قبل منزل هوا يو؟  لماذا ا…”

 

“وما الخطأ في ذلك؟  ألم تفتح هذه المؤسسة لكسب المال؟  هل أنا غير مرحب به هنا؟ ”

سأل الشاب في حيرة ، “ألا ينبغي أن تدار مدينة الازهار المنجرغة من قبل منزل هوا يو؟  لماذا ا…”

“هوو!”

 

رأى سيدًا شابًا لامعًا ينزل على الدرج مع أربعة شيوخ ، خبراء تقسية العظام.  كان هذا الشخص نفسه في الطبقة الخامسة من مرحلة تقسية العظام.

“اقطع هذا الهراء!”  قطعه صوت شتم ، “أسرع قبل أن أفقد صبري.  إذا كان هذا المكان لا ينتمي إلى منزل هوا يو ، كنت سأقتلك لمجرد كونك بطيئًا جدًا في الكلام “.

على النقيض من ذلك ، بدت مدينة فينغ نينغ شي و مدينة القبة الزرقاء مثل اي المدن.  خاصة عندما يتعلق الأمر بالناس في الشوارع.  كان هناك العديد من أسياد العشائر الشباب الذين يتساءلون عن ذلك ، لكن الفرق كان أنهم جميعًا ينتمون إلى عشائر من الدرجة الأولى.  كان هؤلاء الورثة الشباب أكثر أهمية من رئيس العشيرة أو شيوخ عشيرة من الدرجة الثالثة.

 

 

عبس الشاب ، وعيناه تلمعان بنية القتل قبل قمعها ، “أنا سونغ يو وأحد من عشيرة سونغ في مدينة نايتراين.  لقد أمرني أبي بالمشاركة في اجتماع مائة حبة ، هذا ختم عشيرتي “.

نظر إليه مرة أخرى ، قال المالك بطريقة مسترخية ، “أرني ختم العشيرة.”

 

ثم شرعت في الخروج من الحانة وتركت الاثنان منحرفين لخيالهما الحقير …

لقد أخرج حجر يشم محفور من صدره.  نظر القائد وأومأ.  في غضون ذلك ، فتش رجاله في العربة وأومأوا برأسهم.

 

 

هذا من شأنه أن يصنع المعجزات في البحث عن الكنوز دون أن يزعجها الحمقى ضيق الأفق.  وارتداء هوية السيد الشاب لعشيرة سونغ سيترك أيضًا وادي الجحيم يمسك القش.

“حسنًا ، يمكنك الذهاب.  لكن إذا لاحظت هذا الرجل ، فأخبرنا على الفور “.  ألقى الرجل نظرة جانبية على الشاب وهو يسلم لفافة من الورق قبل المغادرة.  بمجرد أن غاب الرجال عن الأنظار ، نظر الشاب إلى الورقة المكشوفة بسخرية.

 

 

ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد في غير محله.  كان لهذا الشاب ابتسامة مخادعة على وجهه ، تكفي لتخويف أشباح الأشباح.

لقد كان أمر قتل الجحيم على تشو فات مع رسم لا تشوبه شائبة لملامحه.  في الجزء السفلي من الورقة ، تم ذكر المكافآت.  يمكن لأي شخص قدم أدلة عن مكان وجوده أن يصبح تابعًا لوادي الجحيم ، وأي شخص يحضر رأسه يمكن أن يصبح في مقدمة كل العشائر التابعة لوادي الجحيم.

عبس الشاب ، وعيناه تلمعان بنية القتل قبل قمعها ، “أنا سونغ يو وأحد من عشيرة سونغ في مدينة نايتراين.  لقد أمرني أبي بالمشاركة في اجتماع مائة حبة ، هذا ختم عشيرتي “.

 

ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد في غير محله.  كان لهذا الشاب ابتسامة مخادعة على وجهه ، تكفي لتخويف أشباح الأشباح.

“همف ، هم في الحقيقة لا يستطيعون رؤية ما وراء أنوفهم.  كيف يمكنك العثور على شخص لا تعرفه حتى؟ ”  لقد سخر عندما قام بتدوير أمر القتل في كرة قبل رميها بعيدًا.

 

 

 

في الواقع ، كان هذا الشاب تشو فان!

فهم تشو فان تمامًا.  [بالطريقة التي يبدو بها ، يجب أن يكون سيدًا صغيرًا لعشيرة من الدرجة الثانية.  كيف أصبح سونغ يو صداقة معه؟  ومن خلال مظهر الأشياء ، فإنهما صديقان أيضًا.]

 

تحاكي ابتسامة تشو فان الفاتنة ، “هيهيهيهي ، الرجل الحقيقي لا يتباهى بمجده الماضي.  لا داعي لقول ذلك! ”

بعد إدانة عشيرة تشي ، كان يدرك أن كل شخص في إمبراطورية تيان يو سيكونون مطلعين على وجهه.  لذلك قام بتكرير حبة صغيرة حولته إلى سونغ يو واستأنف طريقه إلى مدينة الازهار المنجرفة.

هذا من شأنه أن يصنع المعجزات في البحث عن الكنوز دون أن يزعجها الحمقى ضيق الأفق.  وارتداء هوية السيد الشاب لعشيرة سونغ سيترك أيضًا وادي الجحيم يمسك القش.

 

كان تشو فات يغضب بسرعة ويصفع المنضدة وهو يزأر ، “هل لديك غرفة أم لا؟  هل تعتقد أنه ليس لدي عملة لذلك؟ ”

هذا من شأنه أن يصنع المعجزات في البحث عن الكنوز دون أن يزعجها الحمقى ضيق الأفق.  وارتداء هوية السيد الشاب لعشيرة سونغ سيترك أيضًا وادي الجحيم يمسك القش.

“اقطع هذا الهراء!”  قطعه صوت شتم ، “أسرع قبل أن أفقد صبري.  إذا كان هذا المكان لا ينتمي إلى منزل هوا يو ، كنت سأقتلك لمجرد كونك بطيئًا جدًا في الكلام “.

 

 

عندما دخل المدينة ، أدرك مدى عظمتها ، وهي تطابق مثالي لمقر منزل هوا يو.  كانت بالفعل مدينة ، لكنها كانت توسعية أكبر بعشر مرات من مدينة عادية.

 

 

 

على النقيض من ذلك ، بدت مدينة فينغ نينغ شي و مدينة القبة الزرقاء مثل اي المدن.  خاصة عندما يتعلق الأمر بالناس في الشوارع.  كان هناك العديد من أسياد العشائر الشباب الذين يتساءلون عن ذلك ، لكن الفرق كان أنهم جميعًا ينتمون إلى عشائر من الدرجة الأولى.  كان هؤلاء الورثة الشباب أكثر أهمية من رئيس العشيرة أو شيوخ عشيرة من الدرجة الثالثة.

هيك صوت من عنده حازوقة …بسبب الشرب

 

لقد صدم تشو فات قليلاً من هذا.  [حتى صاحب متجر يطلبها الآن؟] لكنه اختار إخراجها.

هذا جعل السيد الشاب من الدرجة الثالثة ، الذي كان ينتحل شخصية تشو فات ، يبدو و كأنه متسول.

“همف ، هم في الحقيقة لا يستطيعون رؤية ما وراء أنوفهم.  كيف يمكنك العثور على شخص لا تعرفه حتى؟ ”  لقد سخر عندما قام بتدوير أمر القتل في كرة قبل رميها بعيدًا.

 

“نسيم الربيع يحترق صفصاف الشاطئ ،

بابتسامة مريرة ، التقط زمام الأمور لالتقاط السرعة.  من الأفضل أن يجد مسكنًا سريعًا أو أنه سيشعر بالقزم وسط هذا الحشد.

ثم شرعت في الخروج من الحانة وتركت الاثنان منحرفين لخيالهما الحقير …

 

لقد افترض أن انتحال شخصية سونغ يو كان نزهة في الحديقة.  ولكن الآن بعد أن وصل إلى هنا ، أدرك أن رجال العشائر من الدرجة الثالثة كانوا نادرًا حيث أن معظم الناس في المدينة كانوا من العشائر الثانية والعشائر من الدرجة الأولى.

تحاكي ابتسامة تشو فان الفاتنة ، “هيهيهيهي ، الرجل الحقيقي لا يتباهى بمجده الماضي.  لا داعي لقول ذلك! ”

 

أنا أركب بحثًا عن حبوب.

[بدلاً من الاندماج ، أصبحت الشخص الغريب!]

 

 

 

تحركت عربة تشو فان في الشارع قبل أن تتوقف أخيرًا أمام حانة.

لقد كان أمر قتل الجحيم على تشو فات مع رسم لا تشوبه شائبة لملامحه.  في الجزء السفلي من الورقة ، تم ذكر المكافآت.  يمكن لأي شخص قدم أدلة عن مكان وجوده أن يصبح تابعًا لوادي الجحيم ، وأي شخص يحضر رأسه يمكن أن يصبح في مقدمة كل العشائر التابعة لوادي الجحيم.

 

 

“المالك ، هل لديك غرفة متاحة؟”  سأل تشو فان الرجل على العداد.  نظر الرجل لأعلى ثم عاد ليحصي ربحه.

 

 

[هاي ، أنت الآن لا تنظر حقًا إلى ما وراء أنفك!]

[هاي ، أنت الآن لا تنظر حقًا إلى ما وراء أنفك!]

قام الشاب بكبح الخيول وهو يحدق في المسافة ، في الكلمات الثلاث المزخرفة على البوابة ، مدينة الزهور المنجرفة!

 

 

كان تشو فات يغضب بسرعة ويصفع المنضدة وهو يزأر ، “هل لديك غرفة أم لا؟  هل تعتقد أنه ليس لدي عملة لذلك؟ ”

لعن تشو فان حظه السيئ سراً ، معتقدًا أنه تعرض.  إذا حدث ذلك ، فإن وادي الجحيم سوف تندفع وستتدهور خططه.

 

 

نظر إليه مرة أخرى ، قال المالك بطريقة مسترخية ، “أرني ختم العشيرة.”

 

 

لا يعرف المرء من يواجهه ،

لقد صدم تشو فات قليلاً من هذا.  [حتى صاحب متجر يطلبها الآن؟] لكنه اختار إخراجها.

[بدلاً من الاندماج ، أصبحت الشخص الغريب!]

 

“نسيم الربيع يحترق صفصاف الشاطئ ،

ألقى المالك نظرة واحدة عليه وسخر ، “نعم ، فقط عشيرة سونغ ، عشيرة من الدرجة الثالثة.”

“المالك ، هل لديك غرفة متاحة؟”  سأل تشو فان الرجل على العداد.  نظر الرجل لأعلى ثم عاد ليحصي ربحه.

 

لكن الصراخ أخره ، “توقف!”

“وما الخطأ في ذلك؟  ألم تفتح هذه المؤسسة لكسب المال؟  هل أنا غير مرحب به هنا؟ ”

كل ذلك لأنه لا يستطيع التحديق وراء أنفه! ”

 

لا يعرف المرء من يواجهه ،

هز رأسه ، وربت المالك على كتف تشو فان ، وانتحال شخصية حكيم ، نصح ، “أيها الشاب ، هناك كوخ متهالك على بعد ثلاثة أميال.  لن يكلفك عشرة سنتات! ”

[هاي ، أنت الآن لا تنظر حقًا إلى ما وراء أنفك!]

 

هز رأسه ، وربت المالك على كتف تشو فان ، وانتحال شخصية حكيم ، نصح ، “أيها الشاب ، هناك كوخ متهالك على بعد ثلاثة أميال.  لن يكلفك عشرة سنتات! ”

رمش تشو فان في صدمة ، ثم أحرق الغضب في عينيه ، “المالك ، حتى أنني أعرف أن هذه هي الأحياء الفقيرة.  حتى لو جئت من عشيرة من الدرجة الثالثة ، ما زلت ضيفًا في الحانة الخاصة بك ويجب أن أعامل كواحد “.

 

 

“مهلا انتظر!”

تنهد المالك لكنه لم يكترث له.

[ثم مرة أخرى ، قد لا يكون هذا سيئًا للغاية.]

 

ثم انجرف الضحك المفاجئ.

ثم انجرف الضحك المفاجئ.

 

 

 

“ها ها ها ، سونغ يو ، أنت هيك!  أتيت لحضور اجتماع المائة حبة دون معرفة قواعد مدينة الزهور المنجرفة؟ ”

رمش تشو فان في صدمة ، ثم أحرق الغضب في عينيه ، “المالك ، حتى أنني أعرف أن هذه هي الأحياء الفقيرة.  حتى لو جئت من عشيرة من الدرجة الثالثة ، ما زلت ضيفًا في الحانة الخاصة بك ويجب أن أعامل كواحد “.

هيك صوت من عنده حازوقة …بسبب الشرب

عندما دخل المدينة ، أدرك مدى عظمتها ، وهي تطابق مثالي لمقر منزل هوا يو.  كانت بالفعل مدينة ، لكنها كانت توسعية أكبر بعشر مرات من مدينة عادية.

 

ألقى المالك نظرة واحدة عليه وسخر ، “نعم ، فقط عشيرة سونغ ، عشيرة من الدرجة الثالثة.”

استحوذ قلب تشو فان ، [كيف يأتي أول مكان أزوره ، ينتهي الأمر بشخص ما يتعرف على سونغ بو؟]

بابتسامة مريرة ، التقط زمام الأمور لالتقاط السرعة.  من الأفضل أن يجد مسكنًا سريعًا أو أنه سيشعر بالقزم وسط هذا الحشد.

 

على الفور غيّر سلوكه وزيف غضبه ، “همف ، لا تذكر ذلك بعد ذلك!  انتهينا هنا!  لا أريد أن أراكم مرة أخرى يا رفاق “.

رأى سيدًا شابًا لامعًا ينزل على الدرج مع أربعة شيوخ ، خبراء تقسية العظام.  كان هذا الشخص نفسه في الطبقة الخامسة من مرحلة تقسية العظام.

 

 

 

على يساره كانت سيدة شابة لطيفة ، ليست جميلة بل سيدة تستحق التقدير.  لكن السيدة نظرت فقط إلى تشو فان باحتقار.

عندما سمع هذا ، تألقت عيون تشو فات وقفز قلبه.  كان الأمر كما لو كان يمسك القش وهو يغرق ووجد أخيرًا شراء.

 

قام تشو فات بتضييق عينيه بينما كان عقله يسير لمسافة ميل في الدقيقة في لعناته ، [اللعنة شقي ، لقد حصلت على ما تستحقه.  لقد أمضيت نصف شهر في السفر معك ولكنك لم تقل شيئًا عن الأشخاص الذين تعرفهم هنا.  كان يجب أن أرى هذا قادمًا.]

هز السيد الشاب رأسه ، ثم تحولت عيناه كما قال بنبرة تفاهم ، “لا تنسوا ، نحن قريبون كأخوة ، نرفع رماحنا معًا … هو هو …”

 

“أنا هنا في النهاية.  آمل أن يحتوي هذا المكان على أعشاب منقذة للحياة ، أو سيكون مضيعة حقيقية للوقت المجيء إلى هنا “.  ابتسم الشاب وهو يقطع العهود.

على أي حال ، رأى السيد الشاب تشو فان مقفلًا وضحك ، “ارعن ، هل ما زلت قطة خائفة؟  لا عجب أن أختي الصغيرة لا تحبك! ”

على الفور غيّر سلوكه وزيف غضبه ، “همف ، لا تذكر ذلك بعد ذلك!  انتهينا هنا!  لا أريد أن أراكم مرة أخرى يا رفاق “.

 

“المالك ، هل لديك غرفة متاحة؟”  سأل تشو فان الرجل على العداد.  نظر الرجل لأعلى ثم عاد ليحصي ربحه.

كما لو كانت على جديلة ، غضبت السيدة.

“المالك ، هل لديك غرفة متاحة؟”  سأل تشو فان الرجل على العداد.  نظر الرجل لأعلى ثم عاد ليحصي ربحه.

 

لعق تشو فان شفتيه الجافتين في حرج وقال ، “آه ، الأخ على حق تمامًا.  بما أنك لا ترحب بي ، سأرحل “.

“صحيح.”  قاطع السيد الشاب لعناته الداخلية من خلال تقديم تفسير سلس ، “لا تخبرني أنك ما زلت غاضبًا لأن وان’ير رفضت عرض الزواج الخاص بك و أفسدت ثقتك بنفسك.  هل أنت تافه للغاية بحيث لا تزال تفكر في الأمر بعد كل هذا الوقت؟ ”

 

 

“مهلا انتظر!”

 

 

 

تمامًا كما كان تشو فان يخطط للمغادرة ، نادى عليه السيد الشاب ، و وجهه مظلل بالريبة ، “غريب ، هناك شيء ما معك اليوم.  أي أخ هذا وذاك ، لماذا تناديني بهذه الطريقة الغريبة؟ ”

 

 

“هوو!”

لعن تشو فان حظه السيئ سراً ، معتقدًا أنه تعرض.  إذا حدث ذلك ، فإن وادي الجحيم سوف تندفع وستتدهور خططه.

“وما الخطأ في ذلك؟  ألم تفتح هذه المؤسسة لكسب المال؟  هل أنا غير مرحب به هنا؟ ”

 

“أنا هنا في النهاية.  آمل أن يحتوي هذا المكان على أعشاب منقذة للحياة ، أو سيكون مضيعة حقيقية للوقت المجيء إلى هنا “.  ابتسم الشاب وهو يقطع العهود.

كل هذا سبب أكثر في أنه كان يتلهف لالتقاط رقبة هذا الشرير.

 

 

“أنا هنا في النهاية.  آمل أن يحتوي هذا المكان على أعشاب منقذة للحياة ، أو سيكون مضيعة حقيقية للوقت المجيء إلى هنا “.  ابتسم الشاب وهو يقطع العهود.

“صحيح.”  قاطع السيد الشاب لعناته الداخلية من خلال تقديم تفسير سلس ، “لا تخبرني أنك ما زلت غاضبًا لأن وان’ير رفضت عرض الزواج الخاص بك و أفسدت ثقتك بنفسك.  هل أنت تافه للغاية بحيث لا تزال تفكر في الأمر بعد كل هذا الوقت؟ ”

 

 

“وما الخطأ في ذلك؟  ألم تفتح هذه المؤسسة لكسب المال؟  هل أنا غير مرحب به هنا؟ ”

عندما سمع هذا ، تألقت عيون تشو فات وقفز قلبه.  كان الأمر كما لو كان يمسك القش وهو يغرق ووجد أخيرًا شراء.

 

 

بعد إدانة عشيرة تشي ، كان يدرك أن كل شخص في إمبراطورية تيان يو سيكونون مطلعين على وجهه.  لذلك قام بتكرير حبة صغيرة حولته إلى سونغ يو واستأنف طريقه إلى مدينة الازهار المنجرفة.

على الفور غيّر سلوكه وزيف غضبه ، “همف ، لا تذكر ذلك بعد ذلك!  انتهينا هنا!  لا أريد أن أراكم مرة أخرى يا رفاق “.

 

 

قام تشو فات بتضييق عينيه بينما كان عقله يسير لمسافة ميل في الدقيقة في لعناته ، [اللعنة شقي ، لقد حصلت على ما تستحقه.  لقد أمضيت نصف شهر في السفر معك ولكنك لم تقل شيئًا عن الأشخاص الذين تعرفهم هنا.  كان يجب أن أرى هذا قادمًا.]

“تنهد ، هذا هو المكان الذي تخطئ فيه.  لماذا تجرني إلى مشكلتك ومشاكل أختي؟ ”

 

 

ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد في غير محله.  كان لهذا الشاب ابتسامة مخادعة على وجهه ، تكفي لتخويف أشباح الأشباح.

هز السيد الشاب رأسه ، ثم تحولت عيناه كما قال بنبرة تفاهم ، “لا تنسوا ، نحن قريبون كأخوة ، نرفع رماحنا معًا … هو هو …”

لقد أخرج حجر يشم محفور من صدره.  نظر القائد وأومأ.  في غضون ذلك ، فتش رجاله في العربة وأومأوا برأسهم.

 

تحاكي ابتسامة تشو فان الفاتنة ، “هيهيهيهي ، الرجل الحقيقي لا يتباهى بمجده الماضي.  لا داعي لقول ذلك! ”

فهم تشو فان تمامًا.  [بالطريقة التي يبدو بها ، يجب أن يكون سيدًا صغيرًا لعشيرة من الدرجة الثانية.  كيف أصبح سونغ يو صداقة معه؟  ومن خلال مظهر الأشياء ، فإنهما صديقان أيضًا.]

[هاي ، أنت الآن لا تنظر حقًا إلى ما وراء أنفك!]

 

 

[ثم مرة أخرى ، قد لا يكون هذا سيئًا للغاية.]

على الفور غيّر سلوكه وزيف غضبه ، “همف ، لا تذكر ذلك بعد ذلك!  انتهينا هنا!  لا أريد أن أراكم مرة أخرى يا رفاق “.

 

نظر إليه مرة أخرى ، قال المالك بطريقة مسترخية ، “أرني ختم العشيرة.”

تحاكي ابتسامة تشو فان الفاتنة ، “هيهيهيهي ، الرجل الحقيقي لا يتباهى بمجده الماضي.  لا داعي لقول ذلك! ”

 

 

 

“ماذا؟  أنا أستمر لفترة أطول بكثير منك.  يمكنني أخذ ثماني جولات بينما أنت فقط خمس … “ثم قام السيد الشاب بإيماءة واضحة تجاه تشو فان.  لولا وجود أخته ، لكان قد ذهب بتفاصيل أكثر دموية ، “تنهد ، كانت تلك الأيام الثلاثة والليالي الثلاث نعمة.”

[ثم مرة أخرى ، قد لا يكون هذا سيئًا للغاية.]

 

 

رأى تشو فان وجه السكير وتعديله وفقًا لذلك.  على الرغم من أن السيدة هناك أعربت عن اختلافها مع ردها المقرف ، “هذا ما كان ينقص!”

 

 

 

ثم شرعت في الخروج من الحانة وتركت الاثنان منحرفين لخيالهما الحقير …

 

=====

 

H I J E

 

تحركت عربة تشو فان في الشارع قبل أن تتوقف أخيرًا أمام حانة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط