نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

امبراطور السحر 96

لورد وادي الحبوب*

لورد وادي الحبوب*

هذه الكلمات أدلى بها رجل يرتدي رداء أخضر يدخل قاعة الضيوف.

 

 

مع وجود صدع ، تبخرت قطعة من الطاولة.

كان شعره أخضر ، وعيناه خضراوتان ، وحتى لحيته كانت خضراء ، ترسم صورة غريبة بشكل خاص.

 

 

 

كان لديه قرع بنفسجي مربوط على خصره.  تسبب ظهوره في إظهار الشيخ لين والشيخ الخامس الاحترام.

 

 

لم يقتصر الأمر على أنه أنهى الإذلال الذي تلقته عشيرة دونغ فحسب ، بل أعاد الإذلال إلى شياو دان دان وخطيبها.  بهذه الطريقة الوحشية.

“يا مشرفة ، أنت جميلة و هو ما لا يوصف بالكلمات.  ولا حتى وادي الجحيم و غابات القديسة يجرؤان على النطق بصوت في حضورك ، هاهاها … ”

وامض يان سونغ عينيه باللون الأخضر ، وقال: “في إمبراطورية تيان يو ، يمكنني الذهاب إلى أي مكان أريد دون أن يجرؤ أحد على معارضتي!  الآن بما أنني هنا في مدينة الزهور المتجرفة ، هل ستطرديني؟ ”

 

تنهد الناس هناك عند الختام.  ليس لعشيرة دونغ المهينة ، لأن أيا من المنازل السبعة لم يهتم بهؤلاء الناس.  كانوا يعتبرون عبيدا في عيونهم.

جاء شاب في العشرين من عمره يتبع الأكبر ، وكان في ذروة مرحلة تقسيى العظام.  ومع ذلك ، فقد افتقرت نبرته إلى الاحترام والأسلوب الذي يجب أن يتمتع به المرء عند التحدث إلى الأشخاص الثلاثة الآخرين الموجودين هناك.

 

 

قفز الشاب أمام شياو دان دان قبل أن يرد لينتشب يتيان ، وأخذ ذراعها ، “تعال معي ، سأنتقم لك!”

تحولت وجوه الثلاثة إلى الرماد ، وكان غضبهم يتصاعد ببطء ، لكنهم أمسكوا بألسنتهم.

كانت مشرفة الفاوانيا غاضبة ، ولكن فوق غضبها كبدت كراهية عميقة.

 

تحولت وجوه الثلاثة إلى الرماد ، وكان غضبهم يتصاعد ببطء ، لكنهم أمسكوا بألسنتهم.

هذا المشهد سوف يصدم أي شخص.  ثلاثة خبراء في السماء العميقة تم الاستهزاء بهم من قبل جرو في تقسية العظام.  ولم يردوا حتى رغم النبرة الوقحة.

 

 

جمال باللون الأزرق طاف في البهو ، كانت تشين كاي تشينغ!

الشيخ الخامس ، الذي كان معروفًا بمزاجه السريع ، كان صامتًا أيضًا.  مشهد كان حتى تلاميذه يجدون صعوبة في تخيله.

وبهذا الإعلان القصير ، ذهب الاثنان ، مما جعل الشيخ الخامس يبتسم ابتسامة عريضة.

 

 

“الشيخ يان ، يجب أن تهتم بتلميذك ، لا يبدو أن لديه أي أخلاق.  هل هذه هي الطريقة التي يتحدث بها الصغير إلى شيوخه؟ ”  قال الشيخ الخامس بحزن.

 

 

كانت مشرفة الفاوانيا غاضبة ، ولكن فوق غضبها كبدت كراهية عميقة.

ومع ذلك ، كان الشيخ ذو اللون الأخضر يداعب لحيته بابتسامة ، “شيخ وادي الجحيم الخامس ، لماذا تجادل مع طفل؟  لا يليق بوضعك ، هاهاها … ”

 

 

“هو هو ، هذا بعبارة ملطفة.  إن لم يكن ميتًا فهو مشلول.  من المؤكد أن الجاني لم يكن لديه أي قيود “.  تمتعت يان سونغ بمصيبة الآخرين.

“بالضبط ، أنت لا تتصرف تمامًا كما ينبغي للشيوخ.  لذا ، لماذا يجب أن أعاملك مثل واحد؟ ”  كان صوت الشباب الجريء ملطخًا بالسخرية.

لوح يان سونغ بيده وهو يسير ، “هاهاها ، في هذا العالم ، مصير المرأة هو أن تهبط بين ذراعي الرجل.  لم يكن صرح هوا بو أن يدوم طويلا لولا هذا! ”

 

 

ارتجف الشيخ الخامس وتحول وجهه إلى اللون الأحمر ، متلهفًا لنزع رأس هذا الأحمق من جسده.  لكنه شدّ غضبه واستعاد قبضتيه.

 

 

 

مع وجود صدع ، تبخرت قطعة من الطاولة.

 

 

 

نظر لين تشي تيان إلى غضب الشيخ الخامس وتنهد سرا.  كان لديه بعض التحفظات عندما نظر إلى الشيخ باللون الأخضر وهو يضحك ، “هاهاها ، لم أتوقع أن مثل هذا الاجتماع الصغير سيجمع أربعة من المنازل السبعة.  مع حضور الشيخ يان ، سيعقد الاجتماع بسلاسة! ”

عبس الشيخ بوجه مملوءًا التوبيخ.  ابتسم تشين تسايتشينغ سرا.

 

 

“هوهو ، لين تشي تيان ، لست بحاجة إلى أن تقلقني.  لا أعرف أيا منكم يراني وجها لوجه.  لكن من قال لك أن تسميها اجتماع المائة حبة؟  هل تعتقد أنه يستحق اسم “مائة حبة” إذا لم اكن أنا ، لورد وادي الحبوب ، موجود؟ ”

وبهذا الإعلان القصير ، ذهب الاثنان ، مما جعل الشيخ الخامس يبتسم ابتسامة عريضة.

 

لم يقتصر الأمر على أنه أنهى الإذلال الذي تلقته عشيرة دونغ فحسب ، بل أعاد الإذلال إلى شياو دان دان وخطيبها.  بهذه الطريقة الوحشية.

لم يمنح الشيخ ذو اللون الأخضر أي احترام للين تشي تيان ، بل سخر منه لدرجة أن لين تشي تيان أدار رأسه بعيدًا.

“الأخت الكبرى ، لماذا لم تحضريه؟  هل هو أقوى منك؟ ”  غضبت المشرفة.

 

 

كانت مشرفة الفاوانيا غاضبة ، ولكن فوق غضبها كبدت كراهية عميقة.

تنهد الناس هناك عند الختام.  ليس لعشيرة دونغ المهينة ، لأن أيا من المنازل السبعة لم يهتم بهؤلاء الناس.  كانوا يعتبرون عبيدا في عيونهم.

 

نظر لين تشي تيان إلى غضب الشيخ الخامس وتنهد سرا.  كان لديه بعض التحفظات عندما نظر إلى الشيخ باللون الأخضر وهو يضحك ، “هاهاها ، لم أتوقع أن مثل هذا الاجتماع الصغير سيجمع أربعة من المنازل السبعة.  مع حضور الشيخ يان ، سيعقد الاجتماع بسلاسة! ”

“الشيخ يان سونغ” ، تفهوت المشرفة ، “لا يبدو أن صرح هوا يو قد وجه دعوة إلى قاعة الملك بيل.  فلماذا حظيتنا بحضور غير مدعو؟ ”

كان شعره أخضر ، وعيناه خضراوتان ، وحتى لحيته كانت خضراء ، ترسم صورة غريبة بشكل خاص.

 

نظر لين تشي تيان إلى غضب الشيخ الخامس وتنهد سرا.  كان لديه بعض التحفظات عندما نظر إلى الشيخ باللون الأخضر وهو يضحك ، “هاهاها ، لم أتوقع أن مثل هذا الاجتماع الصغير سيجمع أربعة من المنازل السبعة.  مع حضور الشيخ يان ، سيعقد الاجتماع بسلاسة! ”

“هاهاها ، مشرفة الفاوانيا ، أنت غاضبة أكثر من أي وقت مضى!”

 

 

 

وامض يان سونغ عينيه باللون الأخضر ، وقال: “في إمبراطورية تيان يو ، يمكنني الذهاب إلى أي مكان أريد دون أن يجرؤ أحد على معارضتي!  الآن بما أنني هنا في مدينة الزهور المتجرفة ، هل ستطرديني؟ ”

 

 

 

“أنت…”

 

 

 

كانت مستعدة للهجوم ، لكن لين تشي تيان أوقفها ، “أيتها المشرفة ، هدئي من روعك.”

 

 

 

عندما نظر إلى يان سونغ بحذر ، تنهد لين تشي تيان وهو يلقي نظرة عليها ، “قبل أن يأتي لورد الصرح ، احذر من نقل الموقف!”

عندما نظر إلى يان سونغ بحذر ، تنهد لين تشي تيان وهو يلقي نظرة عليها ، “قبل أن يأتي لورد الصرح ، احذر من نقل الموقف!”

 

ما كان يدور في أذهان الجميع هو سلوك تشو فان.

شبت المشرفة ، و أبعدت جسدها ، مما خفف من قلق لين زيتيان.

ثم أحضر تلميذان آخران لين تيان يو فاقدًا للوعي.

 

قفز الشاب أمام شياو دان دان قبل أن يرد لينتشب يتيان ، وأخذ ذراعها ، “تعال معي ، سأنتقم لك!”

“هاهاها ، المشرفة مثل الفتبات الصغار ، حاقدة للغاية.  لذا ، إنه لأمر مدهش بالنسبة لي كيف أصبحت مشرفًا؟  سيدي ، كنت على حق.  لا يمكن لمجموعة من الفتيات أن تنجز أي شيء.  صرح هوا يو هو أسوأ البيوت السبعة على الإطلاق “.  سخر الشباب.

جاء شاب في العشرين من عمره يتبع الأكبر ، وكان في ذروة مرحلة تقسيى العظام.  ومع ذلك ، فقد افتقرت نبرته إلى الاحترام والأسلوب الذي يجب أن يتمتع به المرء عند التحدث إلى الأشخاص الثلاثة الآخرين الموجودين هناك.

 

 

تحولت عيون الثلاثة بحدة.  [لورد وادي الحبوب الشرير متعجرف جدًا ويقلل تلميذه من شأن أي شخص يراه.]

“هوهو ، لين تشي تيان ، لست بحاجة إلى أن تقلقني.  لا أعرف أيا منكم يراني وجها لوجه.  لكن من قال لك أن تسميها اجتماع المائة حبة؟  هل تعتقد أنه يستحق اسم “مائة حبة” إذا لم اكن أنا ، لورد وادي الحبوب ، موجود؟ ”

 

قفز لين تشي تيان بجانبه ، ثم امتلأت نظرته برغبة قاتلة ، “من آذاه؟”

تمت مقاطعة محادثتهم “الودية” عندما جاء صوت من خارج الباب.

الشيخ الخامس ، الذي كان معروفًا بمزاجه السريع ، كان صامتًا أيضًا.  مشهد كان حتى تلاميذه يجدون صعوبة في تخيله.

 

قطعت عيون المشرفة على يان سونغ لكن تشين كاي تشينغ ابتسم ببساطة ، “ألا يجب أن تعتني بتلميذك الثمين بدلاً من ذلك؟  لقد أخبرتك ذات مرة أن تقوم بتربية تلميذك بشكل أفضل ، لا أن تلحق العار بسمعة الصرح “.

“الأخ الأصغر ، قد يكون صرح هوا يو من النساء فقط ، لكنه ظل قوياً في إمبراطورية تيان يو منذ آلاف السنين.  لها مبادئها الخاصة ، ولا يمكن لأي شخص أن ينتقدها “.

قفز الشاب أمام شياو دان دان قبل أن يرد لينتشب يتيان ، وأخذ ذراعها ، “تعال معي ، سأنتقم لك!”

 

“هوهو ، لين تشي تيان ، لست بحاجة إلى أن تقلقني.  لا أعرف أيا منكم يراني وجها لوجه.  لكن من قال لك أن تسميها اجتماع المائة حبة؟  هل تعتقد أنه يستحق اسم “مائة حبة” إذا لم اكن أنا ، لورد وادي الحبوب ، موجود؟ ”

جمال باللون الأزرق طاف في البهو ، كانت تشين كاي تشينغ!

 

 

“الأخت الكبرى ، لقد عدت!”  صرخت المشرفة ، واستعادت ثقتها بنفسها ، “إلى أين ذهبت؟  لدينا شخص ما يتدخل بدون دعوة وأنا عاجزة عن منعه “.

 

 

وكان تلاميذهم من نفس الفكر.  قد يكون البعض أكثر قسوة من شياو دان دان.  فقط بفضل قيود هوا يو على تلميذاتهم ، جعلتهم أكثر تحفظًا.

قطعت عيون المشرفة على يان سونغ لكن تشين كاي تشينغ ابتسم ببساطة ، “ألا يجب أن تعتني بتلميذك الثمين بدلاً من ذلك؟  لقد أخبرتك ذات مرة أن تقوم بتربية تلميذك بشكل أفضل ، لا أن تلحق العار بسمعة الصرح “.

 

 

 

“من أساءت؟”

 

 

 

هزت رأسها ، صفق تشين كاي تشينغ ببساطة.

عندما رحل يان سونغ ، غمرت عيون الشيخ الخامس عندما أخذ زمام المبادرة للمغادرة.  “لابد أن هذا الأحمق العجوز قد شعر به أيضًا …”

 

 

جلبت امرأتان شياو دان دان الذي كانت لا تزال ملفوفة بالشريط الأزرق.  مع عرض منحنياتها بالكامل ، جذبت نظرة الشباب.

 

 

هزت رأسها ، صفق تشين كاي تشينغ ببساطة.

ثم أحضر تلميذان آخران لين تيان يو فاقدًا للوعي.

 

 

لم يقتصر الأمر على أنه أنهى الإذلال الذي تلقته عشيرة دونغ فحسب ، بل أعاد الإذلال إلى شياو دان دان وخطيبها.  بهذه الطريقة الوحشية.

“تيان يو!”

هذا المشهد سوف يصدم أي شخص.  ثلاثة خبراء في السماء العميقة تم الاستهزاء بهم من قبل جرو في تقسية العظام.  ولم يردوا حتى رغم النبرة الوقحة.

 

“هوهو ، لين تشي تيان ، لست بحاجة إلى أن تقلقني.  لا أعرف أيا منكم يراني وجها لوجه.  لكن من قال لك أن تسميها اجتماع المائة حبة؟  هل تعتقد أنه يستحق اسم “مائة حبة” إذا لم اكن أنا ، لورد وادي الحبوب ، موجود؟ ”

قفز لين تشي تيان بجانبه ، ثم امتلأت نظرته برغبة قاتلة ، “من آذاه؟”

======

 

جمال باللون الأزرق طاف في البهو ، كانت تشين كاي تشينغ!

قطعها الشاب قبل أن ترد ، “يا معلمة ، هل إصابة هذا الطفل خطيرة؟”

 

 

قفز لين تشي تيان بجانبه ، ثم امتلأت نظرته برغبة قاتلة ، “من آذاه؟”

“هو هو ، هذا بعبارة ملطفة.  إن لم يكن ميتًا فهو مشلول.  من المؤكد أن الجاني لم يكن لديه أي قيود “.  تمتعت يان سونغ بمصيبة الآخرين.

جلبت امرأتان شياو دان دان الذي كانت لا تزال ملفوفة بالشريط الأزرق.  مع عرض منحنياتها بالكامل ، جذبت نظرة الشباب.

 

 

ضحك الشاب في سخرية ، “تلميذ غابات القديس لا يمكنه حتى أن يتضرر.  وسيده لا يختلف أيضًا “.

 

 

تمت مقاطعة محادثتهم “الودية” عندما جاء صوت من خارج الباب.

صر لين تشي تيان على أسنانه ، صارخًا في الشباب.

ثم ضحك لين تشي تيان “ربما يقوم بتصنيع هذا …” ثم ضحك ، “أنا أرى الآن لماذا حتى ملك الحبوب لا يصبر على مشاهدة القتال.  إذا كان حقًا تشو فان ، فإن حظ تلميذه جيد مثل الموت!  فى ذلك التوقيت…”

 

وكان تلاميذهم من نفس الفكر.  قد يكون البعض أكثر قسوة من شياو دان دان.  فقط بفضل قيود هوا يو على تلميذاتهم ، جعلتهم أكثر تحفظًا.

ابتسم تشين كاي تشينغ ، “الأخ الصغير مخطئ.  الشخص الذي قابله كان رجلاً أصغر سناً ، وكانت قوته فوق كل تلاميذ البيوت السبعة العباقرة.  الأخ الأصغر هو تلميذ الشيخ يان ، ولكن حتى أنت ستقابل نفس المصير “.

وكان تلاميذهم من نفس الفكر.  قد يكون البعض أكثر قسوة من شياو دان دان.  فقط بفضل قيود هوا يو على تلميذاتهم ، جعلتهم أكثر تحفظًا.

 

 

عبس الشيخ بوجه مملوءًا التوبيخ.  ابتسم تشين تسايتشينغ سرا.

أظهرت عيون تشين كاي تشينغ ضوءًا غريبًا ، “أنا غير واضح.  الطفل رائع ، لكن ليس بما يكفي لقتل خبراء في السماء العميقة! ”

 

 

“الأخت الكبرى ، لماذا لم تحضريه؟  هل هو أقوى منك؟ ”  غضبت المشرفة.

 

 

“الشيخ يان سونغ” ، تفهوت المشرفة ، “لا يبدو أن صرح هوا يو قد وجه دعوة إلى قاعة الملك بيل.  فلماذا حظيتنا بحضور غير مدعو؟ ”

قالت تشين كاي تشينغ و هي تهز رأسها ، “ربما لا ، لكنك تعرفين كيف أنا ، اخرج انفي من شؤون الآخرين.  إذا عبث شخص ما مع تلميذتي ، فسأتدخل ، لكن … ”

 

 

 

تنهدت تشين كاي تشينغ وهي تنظر إلى شياو دان دان ، “دان دان ، اشرحي انت.  و كوني صادقة.  أنا أعرف بالفعل كل ما حدث “.

 

 

هزت رأسها ، صفق تشين كاي تشينغ ببساطة.

“حاضرة ، عمتي كبيرة!”

 

 

“ماذا؟  إنه تشو فان؟ ”  صدمت المشرفة.

انتحب شياو دان دان بإيماءة ، ثم أعاد سرد الأحداث.

عندما رحل يان سونغ ، غمرت عيون الشيخ الخامس عندما أخذ زمام المبادرة للمغادرة.  “لابد أن هذا الأحمق العجوز قد شعر به أيضًا …”

 

هذه الكلمات أدلى بها رجل يرتدي رداء أخضر يدخل قاعة الضيوف.

تنهد الناس هناك عند الختام.  ليس لعشيرة دونغ المهينة ، لأن أيا من المنازل السبعة لم يهتم بهؤلاء الناس.  كانوا يعتبرون عبيدا في عيونهم.

“أنت…”

 

 

وكان تلاميذهم من نفس الفكر.  قد يكون البعض أكثر قسوة من شياو دان دان.  فقط بفضل قيود هوا يو على تلميذاتهم ، جعلتهم أكثر تحفظًا.

 

 

 

ما كان يدور في أذهان الجميع هو سلوك تشو فان.

“هوهو ، لين تشي تيان ، لست بحاجة إلى أن تقلقني.  لا أعرف أيا منكم يراني وجها لوجه.  لكن من قال لك أن تسميها اجتماع المائة حبة؟  هل تعتقد أنه يستحق اسم “مائة حبة” إذا لم اكن أنا ، لورد وادي الحبوب ، موجود؟ ”

 

“الأخت الكبرى ، لماذا لم تحضريه؟  هل هو أقوى منك؟ ”  غضبت المشرفة.

لم يقتصر الأمر على أنه أنهى الإذلال الذي تلقته عشيرة دونغ فحسب ، بل أعاد الإذلال إلى شياو دان دان وخطيبها.  بهذه الطريقة الوحشية.

 

 

 

لم يستطع الشيخ الخامس المساعدة في ربطه بشخصية مألوفة.

 

 

 

ألم تشبه أفعاله تصرفات تشو فان الذي قتل الشيخ السابع؟

قطعت عيون المشرفة على يان سونغ لكن تشين كاي تشينغ ابتسم ببساطة ، “ألا يجب أن تعتني بتلميذك الثمين بدلاً من ذلك؟  لقد أخبرتك ذات مرة أن تقوم بتربية تلميذك بشكل أفضل ، لا أن تلحق العار بسمعة الصرح “.

 

تمت مقاطعة محادثتهم “الودية” عندما جاء صوت من خارج الباب.

قام بمداعبة لحيته كما قال ، “ها ها ها ، ما مشكلة إمبراطورية تيان يو؟  مع وجود تشو فان كأصل ، بدأ الكثيرون في التقليل من شأن المنازل السبعة ، والاعتداء على تلاميذنا مرارًا وتكرارًا.  إذا لم نبقيهم تحت السيطرة ، فلن يخاف أحد منا “.

وكان تلاميذهم من نفس الفكر.  قد يكون البعض أكثر قسوة من شياو دان دان.  فقط بفضل قيود هوا يو على تلميذاتهم ، جعلتهم أكثر تحفظًا.

 

 

“هو هو ، أليس كل ذلك بسبب عدم كفاءة وادي الجحيم؟  أنت لم تجد ذلك الشقي الوقح أيضًا.  أنت تجعلنا ، نحن البيوت الستة الأخرى ، نبدو سيئين! ”  سخر يان سونغ.

 

 

 

الشيخ الخامس لم يكن غاضبًا عندما التفت إلى الشاب الذي يقف خلفه بابتسامة ، “نعم ، كل هذا خطأنا.  لكن أن يخطو أحد الشيوخ في نزاع تلميذ ، أليس هذا مخجلًا أكثر؟  لين تشي تيان ، من المؤسف أنك لم تجلب تلميذًا آخر للانتقام من تيان يو وحفظ سمعة تلك الفتاة دان دان “.

صر لين تشي تيان على أسنانه ، صارخًا في الشباب.

 

ما كان يدور في أذهان الجميع هو سلوك تشو فان.

قفز الشاب أمام شياو دان دان قبل أن يرد لينتشب يتيان ، وأخذ ذراعها ، “تعال معي ، سأنتقم لك!”

عبس لين تشي تيان ، محدقًا على تشين كاي تشينغ بنظرة عميقة ، “مشرفة صرح ايريس ، هل أنت متأكدة من أن المشاغب ليس هذا الشيطان تشو فان؟”

 

 

وبهذا الإعلان القصير ، ذهب الاثنان ، مما جعل الشيخ الخامس يبتسم ابتسامة عريضة.

 

 

مع وجود صدع ، تبخرت قطعة من الطاولة.

“وقح!  هذا الشقي ليس له أخلاق على الإطلاق.  حتى أنه تجاهل وجودي وأخذ تلميذي بعيدًا! ”  ارتجفت شفة المشرفة من الغضب.

تمت مقاطعة محادثتهم “الودية” عندما جاء صوت من خارج الباب.

 

لوح يان سونغ بيده وهو يسير ، “هاهاها ، في هذا العالم ، مصير المرأة هو أن تهبط بين ذراعي الرجل.  لم يكن صرح هوا بو أن يدوم طويلا لولا هذا! ”

لوح يان سونغ بيده وهو يسير ، “هاهاها ، في هذا العالم ، مصير المرأة هو أن تهبط بين ذراعي الرجل.  لم يكن صرح هوا بو أن يدوم طويلا لولا هذا! ”

ومع ذلك ، كان الشيخ ذو اللون الأخضر يداعب لحيته بابتسامة ، “شيخ وادي الجحيم الخامس ، لماذا تجادل مع طفل؟  لا يليق بوضعك ، هاهاها … ”

 

 

عندما رحل يان سونغ ، غمرت عيون الشيخ الخامس عندما أخذ زمام المبادرة للمغادرة.  “لابد أن هذا الأحمق العجوز قد شعر به أيضًا …”

ابتسم تشين كاي تشينغ ، “الأخ الصغير مخطئ.  الشخص الذي قابله كان رجلاً أصغر سناً ، وكانت قوته فوق كل تلاميذ البيوت السبعة العباقرة.  الأخ الأصغر هو تلميذ الشيخ يان ، ولكن حتى أنت ستقابل نفس المصير “.

 

 

كان المشرفة في حيرة من أمرها ، “لماذا يغادر الجميع؟”

 

 

كان المشرفة في حيرة من أمرها ، “لماذا يغادر الجميع؟”

عبس لين تشي تيان ، محدقًا على تشين كاي تشينغ بنظرة عميقة ، “مشرفة صرح ايريس ، هل أنت متأكدة من أن المشاغب ليس هذا الشيطان تشو فان؟”

قالت تشين كاي تشينغ و هي تهز رأسها ، “ربما لا ، لكنك تعرفين كيف أنا ، اخرج انفي من شؤون الآخرين.  إذا عبث شخص ما مع تلميذتي ، فسأتدخل ، لكن … ”

 

“يا مشرفة ، أنت جميلة و هو ما لا يوصف بالكلمات.  ولا حتى وادي الجحيم و غابات القديسة يجرؤان على النطق بصوت في حضورك ، هاهاها … ”

“ماذا؟  إنه تشو فان؟ ”  صدمت المشرفة.

 

 

ألم تشبه أفعاله تصرفات تشو فان الذي قتل الشيخ السابع؟

أظهرت عيون تشين كاي تشينغ ضوءًا غريبًا ، “أنا غير واضح.  الطفل رائع ، لكن ليس بما يكفي لقتل خبراء في السماء العميقة! ”

ابتسم تشين كاي تشينغ ، “الأخ الصغير مخطئ.  الشخص الذي قابله كان رجلاً أصغر سناً ، وكانت قوته فوق كل تلاميذ البيوت السبعة العباقرة.  الأخ الأصغر هو تلميذ الشيخ يان ، ولكن حتى أنت ستقابل نفس المصير “.

 

 

ثم ضحك لين تشي تيان “ربما يقوم بتصنيع هذا …” ثم ضحك ، “أنا أرى الآن لماذا حتى ملك الحبوب لا يصبر على مشاهدة القتال.  إذا كان حقًا تشو فان ، فإن حظ تلميذه جيد مثل الموت!  فى ذلك التوقيت…”

جاء شاب في العشرين من عمره يتبع الأكبر ، وكان في ذروة مرحلة تقسيى العظام.  ومع ذلك ، فقد افتقرت نبرته إلى الاحترام والأسلوب الذي يجب أن يتمتع به المرء عند التحدث إلى الأشخاص الثلاثة الآخرين الموجودين هناك.

 

صر لين تشي تيان على أسنانه ، صارخًا في الشباب.

“يان سونغ ستتحرك.  ومع ذلك … ” تتبع شفتيه منحنى غامض.  تنهدت تشين كاي تشينغ ، “ليس من الواضح ما إذا كان بإمكان تشو فان أن يقتل رجلًا حقيرًا أكثر من يو غوي تشي.  بعد كل شيء ، يُدعى ملك حبوب منع الحمل الشرير لسبب ما! ”

مع وجود صدع ، تبخرت قطعة من الطاولة.

 

قفز لين تشي تيان بجانبه ، ثم امتلأت نظرته برغبة قاتلة ، “من آذاه؟”

أومأ لين تشي تيان برأسه تمتم ، “أتمنى فقط أن يكون تشو فان …”

لوح يان سونغ بيده وهو يسير ، “هاهاها ، في هذا العالم ، مصير المرأة هو أن تهبط بين ذراعي الرجل.  لم يكن صرح هوا بو أن يدوم طويلا لولا هذا! ”

======

“هاهاها ، المشرفة مثل الفتبات الصغار ، حاقدة للغاية.  لذا ، إنه لأمر مدهش بالنسبة لي كيف أصبحت مشرفًا؟  سيدي ، كنت على حق.  لا يمكن لمجموعة من الفتيات أن تنجز أي شيء.  صرح هوا يو هو أسوأ البيوت السبعة على الإطلاق “.  سخر الشباب.

H I J E

لم يستطع الشيخ الخامس المساعدة في ربطه بشخصية مألوفة.

عندما رحل يان سونغ ، غمرت عيون الشيخ الخامس عندما أخذ زمام المبادرة للمغادرة.  “لابد أن هذا الأحمق العجوز قد شعر به أيضًا …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط