نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

امبراطور السحر 97

المرأة الملعونة*

المرأة الملعونة*

تحت أشعة الشمس الخافتة ، كان تشو فان يغامر بمفرده عبر المدينة.  بدا أنه مرتاح ، لكن عقله كان يعمل بجد.  كان ينشر روحه في محيطه لأغراض الكشف.

“توقف عن الكذب ، أعتقد أنني سأصدق أنها محرد سفسطة؟”  صرخت.

 

 

ومع ذلك ، بعد هذا الوقت الطويل ، لم يظهر أي خبير في الأفق.

 

 

سواء كان ملعونًا أو مسمومًا ، بينما الآخرون يستمعون إليه بقلق ، كان قلقا.  يمكن أن يمتص فن تحويل الشياطين أي شيء في هذا العالم ، حتى هذا المرض!

“ربما افكر كثيرًا في هذا.  ربما لم يتم كشف غطائي ”

 

 

 

همس تشو فان.  وبينما كان يتجول ، انتهى به الأمر حول شارع به مبان متهدمة.

 

 

 

كان هذا المكان يؤوي أشخاصًا مثل تشو فات ، أولئك الذين ينتمون إلى عشائر الدرجة الثالثة.

 

 

 

“اوي ، هذه منطقتي ، خذ أغراضك من هنا!”

 

 

 

“ما هذه الفضلات ، لقد جئت أولاً.  كيف يكون ملكك؟  اذهب بعيدا!”

 

 

مع كل شعاع من الطاقة من ضوء القمر الذي امتصته ، نما جسدها طبقة لامعة من الجليد.  ثم ، وميض أخضر من جبهتها اخترق الجليد وتلاشى ببطء.

“طفل ، هل تجرؤ على التحدث إلى هذا المعلم الشاب؟  هل تعرف من أكون؟”

كان وجه تشو فان عاجزًا عن الحزن ، “سيدة ، سأكون صادقًا.  كل الناس من قبل هم أقوى مني ولا أستطيع التغلب عليهم.  إذا طردتني ، سأموت على أيديهم! ”

 

 

“همف ، لماذا يهتم أي شخص؟  إذا كنت تعتقد أنك رائع ، فكيف انتهى بك الأمر هنا؟ ”

“همف ، لماذا يهتم أي شخص؟  إذا كنت تعتقد أنك رائع ، فكيف انتهى بك الأمر هنا؟ ”

 

 

تكررت هذه الأحداث في كل مكان ، حيث ادعت العشائر من الدرجة الثالثة أن هذا المسكن الجديد هو مسكنهم.  كان هذا مكانا يحتقر فيه الضعفاء.  ومع ذلك ، ومن المفارقات ، حتى هؤلاء الضعفاء ، الذين تم إهمالهم في هذا المكب ، قاتلوا فيما بينهم.

 

 

كان هذا المكان في حالة خراب ، وأنقاض شكلت مجموعة غريبة.  جلست السيدة منتصبة في وسطها ، عميقة في التأمل.  دخل ضوء القمر الساطع ، ببرودة شديدة ، داخل المصفوفة ثم جسدها ، بينما برد الباقي العشوائيات.

“همف ، يا لها من حفنة مثيرة للشفقة.  هذا هو السبب في أن العشائر من الدرجة الثالثة لا يمكن أن تصل إلى أي شيء وتستحق أن تكون في الأحياء الفقيرة “.

 

 

تحدث تشو فان بصوت قاسي ، ولم يعد يهتم بهم.

ربما كانت الفتاة ترتدي ملابس من الكتان الخشن ، مخفية شكلها ووجهها ، لكن عينيها النقيتين فاجأتا تشو فان.

 

ووش!

مشى أبعد من ذلك ووجد أن المباني المتهالكة على الجانبين قد تم أخذها بالفعل.

 

 

 

نظر إليه الجميع بعدائية صريحة ، خائفين من أنه قد يرغب في قتالهم على مساكنهم.

“يا لها من عيون جميلة!”  أعجب تشو فان.

 

 

[بدا هذا وكأنه حدث شائع هنا.] سخر تشو فان ، وكان كل عمل يقوم به فقط لتعزيز أهدافه الخاصة.  القتال على بيت مشين له.

تسبب مثل هذا المشهد في أن يشعر المزارع الشيطاني العظيم تشو فان بالشفقة على السيدة.  ما هو السم الذي كان مميتًا لدرجة أنه احتاج إلى مثل هذه الطريقة المتطرفة لقمعه؟

 

H I J E

لسوء الحظ ، لم يجد مكانًا شاغرًا بينما كان يتجول.  [هل أنا بحاجة للقتال من أجل سرير؟  من الأفضل بكثير أن اتخذ السماء كسقف.]

 

 

كان تشو فان متحيرًا.  لكن رجل واحد كان لطيفًا بما يكفي لتقديم النصيحة ، “أخي ، يمكنك البقاء في منزلي إذا أردت.  سأفسح المجال لك ، لكن يجب ألا تطأ قدمك في ذلك “.

توقف تشو فان فجأة.  كانت عيناه تراقب المنزل أمامه بشك ، ثم نظر إلى الناس من حوله بغرابة.

 

 

“لماذا ا؟”

في نهاية هذا الصف من المنازل المتهالكة ، كان هناك مبنى واحد يبدو أنه في حالة أفضل ، ومع ذلك لم يعيش فيه أحد.

 

 

 

مع مدى صخب الحشد من قبل ، الآن ، لم يكن هناك أي علامة على وجود أي شخص في الجوار.

تكررت هذه الأحداث في كل مكان ، حيث ادعت العشائر من الدرجة الثالثة أن هذا المسكن الجديد هو مسكنهم.  كان هذا مكانا يحتقر فيه الضعفاء.  ومع ذلك ، ومن المفارقات ، حتى هؤلاء الضعفاء ، الذين تم إهمالهم في هذا المكب ، قاتلوا فيما بينهم.

 

 

عابسًا ، التفت إلى الناس الذين يقاتلون في شك ، “لماذا تقاتلون بحماقة؟  ألا يمكنك رؤية ذلك المنزل الفارغ؟ ”

تكررت هذه الأحداث في كل مكان ، حيث ادعت العشائر من الدرجة الثالثة أن هذا المسكن الجديد هو مسكنهم.  كان هذا مكانا يحتقر فيه الضعفاء.  ومع ذلك ، ومن المفارقات ، حتى هؤلاء الضعفاء ، الذين تم إهمالهم في هذا المكب ، قاتلوا فيما بينهم.

 

لمثل هذه الحجة القوية ، أومأت السيدة برأسها ، معتقدة ذلك إلى حد ما.  لكن تشو فان غير النغمات بسرعة كبيرة ، الأمر الذي فاجأها وجعلها مشبوهة.  ازدادت نبرتها برودة عندما سألت ، “أنت تخشى التعرض للضرب حتى الموت ، لكنك لست خائفًا مني؟  هل تعرف من أكون؟”

“همف ، أنت الأحمق!  إذا كنت تريد أن تموت ، فاذهب إلى الأمام! ”  سارع شخص ما إلى السخرية.

 

 

“أنا أفعل ، بالطبع أفعل!”

كان تشو فان متحيرًا.  لكن رجل واحد كان لطيفًا بما يكفي لتقديم النصيحة ، “أخي ، يمكنك البقاء في منزلي إذا أردت.  سأفسح المجال لك ، لكن يجب ألا تطأ قدمك في ذلك “.

 

 

كان وجه تشو فان عاجزًا عن الحزن ، “سيدة ، سأكون صادقًا.  كل الناس من قبل هم أقوى مني ولا أستطيع التغلب عليهم.  إذا طردتني ، سأموت على أيديهم! ”

“لماذا ا؟”

انفجرت السيدة ، وعيناها تندفعان في التفكير.  أشارت بإصبعها الأبيض إلى منزل محطم ، “نم هناك ، لكن عليك ألا تتجول في الخارج أبدًا ، وإلا ستموت.”

 

ومع ذلك ، بعد هذا الوقت الطويل ، لم يظهر أي خبير في الأفق.

قال الرجل وهو يتنهد ، “أنت جديد هنا لذا لا تعرف.  المالك امرأة ملعونة ، جسدها مليء بالأمراض.  تجاهل الكثيرون هذا التحذير واختاروا العيش هناك.  على الرغم من أنهم بقوا بعيدين عنها ، في الجزء الخلفي من المنزل ، ماتوا جميعًا بعد ثلاثة أيام “.

 

 

كان هذا المكان يؤوي أشخاصًا مثل تشو فات ، أولئك الذين ينتمون إلى عشائر الدرجة الثالثة.

“نعم ، حتى المتسولون لن يبقوا هناك.  وبسبب نقص المساحة في مدينة هوا يو مع اقتراب اجتماع المائة حبة ، تم إرسالنا إلى مكب النفايات هذا!  جودمت ، أليست صرح هوا يو هنا؟  لماذا لا يقتلون هذه المرأة المصابة مرة واحدة وإلى الأبد؟ ”

 

 

ربما كانت الفتاة ترتدي ملابس من الكتان الخشن ، مخفية شكلها ووجهها ، لكن عينيها النقيتين فاجأتا تشو فان.

تنهد تشو فان في الداخل.

أقسم أنه لم ير مثل هذه العيون الفاتنة في حياته.

 

انفجرت السيدة ، وعيناها تندفعان في التفكير.  أشارت بإصبعها الأبيض إلى منزل محطم ، “نم هناك ، لكن عليك ألا تتجول في الخارج أبدًا ، وإلا ستموت.”

إذا كانت تلك المرأة ملعونة بالمرض ، فعليه أن يراها بنفسه.  [أنتم جميعًا تقفون بالخارج تنبحون مرارًا وتكرارًا.  لا أحد منكم يجرؤ على اتخاذ إجراء ولا يزال يريد إرسال شخص آخر ليقتلها.]

قام تشو فان بنقله في الهواء وخرج وميض أحمر من جسده وابتلعه.

 

قام تشو فان بنقله في الهواء وخرج وميض أحمر من جسده وابتلعه.

كان من الواضح من هم البلاء الحقيقيون.

 

 

 

متجاهلاً الثرثرة الحمقاء ، كان تشو فان يمشي مباشرة إليه تحت أنظار الجميع.

 

 

 

“أخي ، هل لديك رغبة في الموت؟”

 

 

“همف ، أنت الأحمق!  إذا كنت تريد أن تموت ، فاذهب إلى الأمام! ”  سارع شخص ما إلى السخرية.

“حياتي لا حدود لها!”  لوح تشو فان به.

[بدا هذا وكأنه حدث شائع هنا.] سخر تشو فان ، وكان كل عمل يقوم به فقط لتعزيز أهدافه الخاصة.  القتال على بيت مشين له.

 

 

سواء كان ملعونًا أو مسمومًا ، بينما الآخرون يستمعون إليه بقلق ، كان قلقا.  يمكن أن يمتص فن تحويل الشياطين أي شيء في هذا العالم ، حتى هذا المرض!

“أنا أفعل ، بالطبع أفعل!”

 

 

كلما اقترب من هذه المنطقة المنكوبة ، أصبحت أكثر برودة.  هذا جعل وجه تشو فان في حالة عبوس.

جاء تموج مفاجئ من الأحياء الفقيرة ، تلاه انخفاض حاد في درجة الحرارة.  ارتجف تشو فان وتمتم ، “لقد كنت على حق ، إنها مصفوفة.”

 

“نعم ، حتى المتسولون لن يبقوا هناك.  وبسبب نقص المساحة في مدينة هوا يو مع اقتراب اجتماع المائة حبة ، تم إرسالنا إلى مكب النفايات هذا!  جودمت ، أليست صرح هوا يو هنا؟  لماذا لا يقتلون هذه المرأة المصابة مرة واحدة وإلى الأبد؟ ”

لم يجد وباءًا هنا ، لكن تغييرات غير طبيعية يمكن أن تحدث فقط من مجموعة.

مر طفل الدم عبر الجدران و توغل أكثر في الأحياء الفقيرة ، ووصل إلى أبعد منطقة.

 

سواء كان ملعونًا أو مسمومًا ، بينما الآخرون يستمعون إليه بقلق ، كان قلقا.  يمكن أن يمتص فن تحويل الشياطين أي شيء في هذا العالم ، حتى هذا المرض!

“من هناك؟”

 

 

متجاهلاً الثرثرة الحمقاء ، كان تشو فان يمشي مباشرة إليه تحت أنظار الجميع.

تبع تشو فان الصراخ لرؤية فتاة قبل أن يحدق به جسدها الملفوف و المحنط من الكتان الخشن.

“همف ، لماذا يهتم أي شخص؟  إذا كنت تعتقد أنك رائع ، فكيف انتهى بك الأمر هنا؟ ”

 

 

ربما كانت الفتاة ترتدي ملابس من الكتان الخشن ، مخفية شكلها ووجهها ، لكن عينيها النقيتين فاجأتا تشو فان.

 

 

متجاهلاً الثرثرة الحمقاء ، كان تشو فان يمشي مباشرة إليه تحت أنظار الجميع.

أقسم أنه لم ير مثل هذه العيون الفاتنة في حياته.

 

 

 

“يا لها من عيون جميلة!”  أعجب تشو فان.

لقد فهم الآن لماذا مات الأشخاص السابقون.  كان يعتقد أن ذلك كان بسبب سلوك المرأة الحقير أو بسبب مرضها.  ولكن بعد أن رآه ، علم أنه لم يكن أحدهما.  كانت تعالج نفسها فقط.

 

“أخي ، هل لديك رغبة في الموت؟”

تحولت خدي الفتاة إلى اللون الوردي.  انخفضت عيناها قليلاً لكنها ما زالت تعاني من البرودة نفسها ، “من أنت؟  من قال لك أنه يمكنك الدخول؟ ”

 

 

“اصمت ، لا تحاول اللعب بذكاء معي!”

“مممم .. أنا سونغ يو من مدينة يي يو ، آتي إلى هنا لحضور اجتماع مائة حبة.  بسبب حالة عشيرتي من الدرجة الثالثة ، يمكنني البقاء هنا فقط! ”  قام تشووفان بقبض يديه مبتسمًا مثل رجل نبيل.

يمكن أن يأخذ حياتها.

 

 

عبست الفتاة ، و أصبحت نبرتها قاسية ، “إذن ابق في منزل آخر ، ألا تخاف من الموت بالمجيء إلى هنا؟”

جاء تموج مفاجئ من الأحياء الفقيرة ، تلاه انخفاض حاد في درجة الحرارة.  ارتجف تشو فان وتمتم ، “لقد كنت على حق ، إنها مصفوفة.”

 

 

“أعتقد أن الموت غير مهم.  رأيت كم أن الناس هنا أنانيون وحقير ولم يتمكنوا من التعرف على اشخاص مثل جيراني.  أفضل اختيار الموت في هذا المكان الهادئ! ”

 

 

 

“توقف عن الكذب ، أعتقد أنني سأصدق أنها محرد سفسطة؟”  صرخت.

 

*لمن لم يعرف معني سفسطة هذه الكلمة تعني كلام بذي أو مغالطة

 

 

كان وجه تشو فان عاجزًا عن الحزن ، “سيدة ، سأكون صادقًا.  كل الناس من قبل هم أقوى مني ولا أستطيع التغلب عليهم.  إذا طردتني ، سأموت على أيديهم! ”

ضاق عينيه وتحولت نظرته الموقرة إلى برودة.

 

“طفل ، هل تجرؤ على التحدث إلى هذا المعلم الشاب؟  هل تعرف من أكون؟”

لمثل هذه الحجة القوية ، أومأت السيدة برأسها ، معتقدة ذلك إلى حد ما.  لكن تشو فان غير النغمات بسرعة كبيرة ، الأمر الذي فاجأها وجعلها مشبوهة.  ازدادت نبرتها برودة عندما سألت ، “أنت تخشى التعرض للضرب حتى الموت ، لكنك لست خائفًا مني؟  هل تعرف من أكون؟”

“يا لها من عيون جميلة!”  أعجب تشو فان.

 

 

“أنا أفعل ، بالطبع أفعل!”

 

 

تسبب مثل هذا المشهد في أن يشعر المزارع الشيطاني العظيم تشو فان بالشفقة على السيدة.  ما هو السم الذي كان مميتًا لدرجة أنه احتاج إلى مثل هذه الطريقة المتطرفة لقمعه؟

هز تشو فان رأسه ، “سمعتهم يقولون أن هناك امرأة ملعونة هنا ، وهذا يعني أنك بالتأكيد.  لكنني أفضل أن أتعرض للعنات على أن أموت على الضرب.  كما يقولون ، يجب السماح للزهرة بالتجول بحرية … ”

هز تشو فان رأسه ، “سمعتهم يقولون أن هناك امرأة ملعونة هنا ، وهذا يعني أنك بالتأكيد.  لكنني أفضل أن أتعرض للعنات على أن أموت على الضرب.  كما يقولون ، يجب السماح للزهرة بالتجول بحرية … ”

 

ذهب تشو فان للتأمل.

“اصمت ، لا تحاول اللعب بذكاء معي!”

“أعتقد أن الموت غير مهم.  رأيت كم أن الناس هنا أنانيون وحقير ولم يتمكنوا من التعرف على اشخاص مثل جيراني.  أفضل اختيار الموت في هذا المكان الهادئ! ”

 

“نعم يا سيدة ، أعدك!”  أومأ تشو فات برأسه وعندما نظر لأعلى ، ذهبت.

انفجرت السيدة ، وعيناها تندفعان في التفكير.  أشارت بإصبعها الأبيض إلى منزل محطم ، “نم هناك ، لكن عليك ألا تتجول في الخارج أبدًا ، وإلا ستموت.”

“نعم ، حتى المتسولون لن يبقوا هناك.  وبسبب نقص المساحة في مدينة هوا يو مع اقتراب اجتماع المائة حبة ، تم إرسالنا إلى مكب النفايات هذا!  جودمت ، أليست صرح هوا يو هنا؟  لماذا لا يقتلون هذه المرأة المصابة مرة واحدة وإلى الأبد؟ ”

 

 

“نعم يا سيدة ، أعدك!”  أومأ تشو فات برأسه وعندما نظر لأعلى ، ذهبت.

 

 

مشى أبعد من ذلك ووجد أن المباني المتهالكة على الجانبين قد تم أخذها بالفعل.

ضاق عينيه وتحولت نظرته الموقرة إلى برودة.

 

 

“اذهب!”

[لم أستطع أن أرى من خلال زراعتها.  هل وصلت إلى المرحلة المشعة؟  أو ربما تكون شخصًا عاديًا؟  ولكن كيف يمكن لشخص عادي أن يحمل مثل هذه النغمة أمام خبير تقسية العظام؟]

تسبب مثل هذا المشهد في أن يشعر المزارع الشيطاني العظيم تشو فان بالشفقة على السيدة.  ما هو السم الذي كان مميتًا لدرجة أنه احتاج إلى مثل هذه الطريقة المتطرفة لقمعه؟

 

نظر إليه الجميع بعدائية صريحة ، خائفين من أنه قد يرغب في قتالهم على مساكنهم.

[همف ، كم هو مسلي!]

“أعتقد أن الموت غير مهم.  رأيت كم أن الناس هنا أنانيون وحقير ولم يتمكنوا من التعرف على اشخاص مثل جيراني.  أفضل اختيار الموت في هذا المكان الهادئ! ”

 

كان هذا المكان يؤوي أشخاصًا مثل تشو فات ، أولئك الذين ينتمون إلى عشائر الدرجة الثالثة.

انغمس فم تشو فان في ابتسامة ودخل منزله ، [يجب أن تكون على استعداد لشيء ما لأنك تمنعني من الخروج في الليل.  ثم سأفعل ذلك وأكتشف ما تخفيه!]

“ربما افكر كثيرًا في هذا.  ربما لم يتم كشف غطائي ”

 

 

ذهب تشو فان للتأمل.

 

 

 

مر الوقت والليل يلقي عباءة من الظلام على الأحياء الفقيرة.

 

 

 

جاء تموج مفاجئ من الأحياء الفقيرة ، تلاه انخفاض حاد في درجة الحرارة.  ارتجف تشو فان وتمتم ، “لقد كنت على حق ، إنها مصفوفة.”

“ما هذه الفضلات ، لقد جئت أولاً.  كيف يكون ملكك؟  اذهب بعيدا!”

 

“حياتي لا حدود لها!”  لوح تشو فان به.

تومضت يده وكشفت عن زجاجة صغيرة.  كان يحتوي على نفس الحبة التي استخدمها في جبال الوحوش ، حبة تخفي الطاقة!

 

 

 

ووش!

 

 

“لماذا ا؟”

قام تشو فان بنقله في الهواء وخرج وميض أحمر من جسده وابتلعه.

 

 

[همف ، كم هو مسلي!]

جعل طفل الدم الذهبي ل تشو فان يعطي ابتسامة شريرة.  لم تستطع حتى مرحلة مشعة أن تجدها الآن بعد أن أكلت تلك الحبة.

 

 

في كل مرة حدث ذلك يرتجف جفن السيدة وكأنها تتألم بشدة!

“اذهب!”

كان من الواضح من هم البلاء الحقيقيون.

 

 

مر طفل الدم عبر الجدران و توغل أكثر في الأحياء الفقيرة ، ووصل إلى أبعد منطقة.

*لمن لم يعرف معني سفسطة هذه الكلمة تعني كلام بذي أو مغالطة

 

 

كان هذا المكان في حالة خراب ، وأنقاض شكلت مجموعة غريبة.  جلست السيدة منتصبة في وسطها ، عميقة في التأمل.  دخل ضوء القمر الساطع ، ببرودة شديدة ، داخل المصفوفة ثم جسدها ، بينما برد الباقي العشوائيات.

 

 

ذهب تشو فان للتأمل.

مع كل شعاع من الطاقة من ضوء القمر الذي امتصته ، نما جسدها طبقة لامعة من الجليد.  ثم ، وميض أخضر من جبهتها اخترق الجليد وتلاشى ببطء.

 

 

 

في كل مرة حدث ذلك يرتجف جفن السيدة وكأنها تتألم بشدة!

“توقف عن الكذب ، أعتقد أنني سأصدق أنها محرد سفسطة؟”  صرخت.

 

 

“مصفوفة من الرتبة الثالثة ، صفيف القمر!”

“طفل ، هل تجرؤ على التحدث إلى هذا المعلم الشاب؟  هل تعرف من أكون؟”

 

 

تنهد تشو فان وسحب رضيع الدم.

“همف ، أنت الأحمق!  إذا كنت تريد أن تموت ، فاذهب إلى الأمام! ”  سارع شخص ما إلى السخرية.

 

ربما كانت الفتاة ترتدي ملابس من الكتان الخشن ، مخفية شكلها ووجهها ، لكن عينيها النقيتين فاجأتا تشو فان.

لقد فهم الآن لماذا مات الأشخاص السابقون.  كان يعتقد أن ذلك كان بسبب سلوك المرأة الحقير أو بسبب مرضها.  ولكن بعد أن رآه ، علم أنه لم يكن أحدهما.  كانت تعالج نفسها فقط.

 

 

 

اقترب منها الجهلاء ودمرت طاقة يين ضوء القمر من خلال خطوط الطول الخاصة بهم وهذا الضرر قتلهم في النهاية.

مشى أبعد من ذلك ووجد أن المباني المتهالكة على الجانبين قد تم أخذها بالفعل.

 

 

سمحت مصفوفة القمر للمرء بامتصاص طاقة يين القمر و المتدرب عليه ، لكن قضاء الكثير من الوقت فيه من شأنه أن يفسد التوازن الداخلي للفرد.  ومع ذلك ، لم يكن لدى هذه المرأة الملعونة نية للممارسة ، كانت تستخدم فقط ين القمر لقمع السم بداخلها.

 

 

 

لسوء الحظ ، لم يكن هذا بدون آثار جانبية.  عندما تتجمع الين بالداخل ، بدأت خطوط الطاقة في التدهور ، وفي يوم من الأيام ، ستصبح مشلولة.  كلما حاولت احتواء السم ، كان الأمر أكثر عنفًا عندما لم تعد قادرة على كبحه.

 

 

 

يمكن أن يأخذ حياتها.

“همف ، أنت الأحمق!  إذا كنت تريد أن تموت ، فاذهب إلى الأمام! ”  سارع شخص ما إلى السخرية.

 

 

تسبب مثل هذا المشهد في أن يشعر المزارع الشيطاني العظيم تشو فان بالشفقة على السيدة.  ما هو السم الذي كان مميتًا لدرجة أنه احتاج إلى مثل هذه الطريقة المتطرفة لقمعه؟

توقف تشو فان فجأة.  كانت عيناه تراقب المنزل أمامه بشك ، ثم نظر إلى الناس من حوله بغرابة.

======

 

H I J E

“أخي ، هل لديك رغبة في الموت؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط