الخطة المشتركة
صرخت شياو داندان ” فعلت ذلك أمام الجميع والآن أنت لئيم جدًا …”
“انتظر! ”
مع توصل الجانبين إلى اتفاق ، وصل الإجتماع المعقد إلى نهايته.
لم يكن مجرد تعجرف بل طريقة للتعامل مع المَنازِلُ !
ما وجده الناس غريباً ،أن قاعة مَلِكُ الحُبَةُ وبَوّابة الإِمبِراطور لم يناقشوا الشروط مشرفي صرح الزهور المنجرفة ، ولكن مع تشو فان، صهر الصرح الزهور المنجرفة.
“من ردة فعل الجميع الآن ، من الآمن افتراض أن وادي الجحيم و قاعة مَلِكُ الحُبَةُ يدعمانهما. في هذه الأثناء، من الواضح أن صرح الزهور المنجرفة و مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي ، بعد معارضتهم مرات عديدة. فأنتم ضده بشكل واضح. أما الغابة المقدسة ، فهم في المعسكر الانتهازي! ”
في أرض حكمت فيها النساء، كان مصيرهن في النهاية في يد رجل. هذه إحدى المفارقات التي لم يتمكن بعض الناس من تقبلها.
“انتظر! ”
لكن المفارقة الحقيقية هي أن تشو فان كان صهرًا مزيفًا، ولا يعرف ذلك سوى المشرفين. و هذا الرجل هو الذي تحدث باسم صرح الزهور المنجرفة.
تبادلت بيوني أوفيرسييرس وإيريس أوفيرسييرس نظرات ، وقلوبهما حزينة. مع ما قيل و حدث هنا، فإن أي ندم الآن سيكون مجرد مضيعة للوقت.
تبادلت بيوني أوفيرسييرس وإيريس أوفيرسييرس نظرات ، وقلوبهما حزينة. مع ما قيل و حدث هنا، فإن أي ندم الآن سيكون مجرد مضيعة للوقت.
كان شي تيان يانج أول من وصف تشو فان بأنه جبان والآن تم عكس الأدوار.
إلى جانب حقيقة أن شيوخ المَنازِلُ السبعة كانوا يشهدون على هذا ، فمن سيكون قادرًا على تغييره الآن بعد أن استحوذ كل من قاعة مَلِكُ الحُبَةُ و بَوّابة الإِمبِراطور على ميزة كبيرة؟
يمكنهم فقط إلقاء اللوم على أنفسهم لثقتهم في بَوّابة الإِمبِراطور. لقد أعطوا هوانغبو تشينج يون الكثير من كنوزهم لإحضاره إلى هنا، فقط ليكونوا أقرب إلى فقدان آخر وأهم كنوزهم.
يمكنهم فقط إلقاء اللوم على أنفسهم لثقتهم في بَوّابة الإِمبِراطور. لقد أعطوا هوانغبو تشينج يون الكثير من كنوزهم لإحضاره إلى هنا، فقط ليكونوا أقرب إلى فقدان آخر وأهم كنوزهم.
مع توصل الجانبين إلى اتفاق ، وصل الإجتماع المعقد إلى نهايته.
عندما غادر الشيوخ، دعت تشو تشينج تشينج هوانغبو تشينج يون، آخر رجل يغادر.
عندما غادر الشيوخ، دعت تشو تشينج تشينج هوانغبو تشينج يون، آخر رجل يغادر.
“انتظر! ”
يمكنهم فقط إلقاء اللوم على أنفسهم لثقتهم في بَوّابة الإِمبِراطور. لقد أعطوا هوانغبو تشينج يون الكثير من كنوزهم لإحضاره إلى هنا، فقط ليكونوا أقرب إلى فقدان آخر وأهم كنوزهم.
كان وجه تشو تشينج تشينج فاترا وعيناها باردتان. توقف هوانغبو تشينج يون مؤقتًا لكنه لم يستدير. توقف مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ أيضًا ونظر إلى الاثنين.
صدم جيان سوي فنج ولونج جيو أيضًا. لقد عرفوا الآن لماذا إنحاز لونج جيو و شي تيان يانج لطفل ، لدرجة أنهم تحدوا علانية بَوّابة الإِمبِراطور . كان كلاهما شقيقًا لـتشو فان ، وكانا ممتنين لبعضهما البعض.
“لماذا؟” قالت تشو تشينج تشينج.
مع توصل الجانبين إلى اتفاق ، وصل الإجتماع المعقد إلى نهايته.
تحركت شفة هوانغبو تشينج يون لكنها بدأت بحسرة ” تشينج تشينج ، أعطيتك فرصة ، لكنك لم تأخذيها! ”
مع توصل الجانبين إلى اتفاق ، وصل الإجتماع المعقد إلى نهايته.
عبست تشو تشينج تشينج.
“لماذا؟” قالت تشو تشينج تشينج.
“على أي حال ، هذا كله في مصلحة مَنزِلك. ولا يمكن لأي منا تغييره. إذا كان صرح الزهور المنجرفة أكثر قدرة ، فلم تكن لتشهد مثل هذا اليوم أبدًا! ”
اندهش الجميع وهم يتصببون عرقًا باردًا. إذا كان تشو فان محقًا ، فإن أقوى المَنازِلُ السبعة سيعلن الحرب عليهم. لاقتلاعهم وتوحيد المَنازِلُ السبعة تحت راية واحدة!
لمعت عيون هوانغبو تشينج يون بأسف وابتعد مع خبراءه الأربعة في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
” حسنا”
في لحظة خسارة تشو تشينج تشينج ، تسلل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بابتسامة شريرة ” حاكمة الصرح ، لقد كنت مخطئًة في افتراضاتك هذه المرة. أولئك الذين يريدون الجذر البوذي ليس قاعة مَلِكُ الحُبَةُ، ولكن بَوّابة الإِمبِراطور. ”
لم يكن مجرد تعجرف بل طريقة للتعامل مع المَنازِلُ !
“ماذا؟” ذُهلت تشو تشينج تشينج.
“نعم، أخي، لما حدث هذا؟” كان شي تيان يانج جادًا أيضًا ” أنا أثق بأن لديك سببًا جيدًا ، لكن لا تمضي قدمًا وتخونني . لقد مررنا بعدة مصاعب مميتة معًا “.
“هاهاها، ألم تخبرك تلك العجوز؟ لطالما طالبت بَوّابة الإِمبِراطور بالجذر البوذي. من المؤسف أنها كانت عنيدة جدًا، ولم تكن على استعداد للتزحزح حتى شبر واحد ، لذا … ”
ضحك ” علمت أنه أنت! بدوت مختلفًا جدًا لدرجة أنني لم أتعرف عليك تقريبًا، لكن وصفي بالجبان جعلني أدرك الحقيقة! ”
حدق مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ” أعتقد أنه لا ضرر من إخبارك بهذا السر في هذه المرحلة. هل تعتقدين أنني وحدي أستطيع إيذاء تلك العجوز؟ لقد نصحت ثلاثة أجيال من حكام الصرح، بعد كل شيء ، كانت خبيرة مذهلة حقًا في ذروة عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ “.
اندهش الجميع وهم يتصببون عرقًا باردًا. إذا كان تشو فان محقًا ، فإن أقوى المَنازِلُ السبعة سيعلن الحرب عليهم. لاقتلاعهم وتوحيد المَنازِلُ السبعة تحت راية واحدة!
بدأ شعور سيء يسيطر على قلب تشو تشينج تشينج.
في هذه الأثناء، غادر تشو فان و شياو داندان القاعة وشاهدوا جناح التنين الخفي مع مَنزِل ماركيز السيف في انتظارهم في زاوية بعيدة.
“هاهاها ، كان يجب أن تفكري في ذلك بالفعل. الشخص الذي جرحها إلى مثل هذه الحالة كان خبيرًا من بَوّابة الإِمبِراطور ! فتاة حمقاء، هل تعتقدين أن ارتباطك الضعيف بالسيد الشاب الثاني يكفي لجعل بَوّابة الإِمبِراطور تساعدك؟ لقد أحضرت ذئبا إلى داخل صرحك بأيدٍ مفتوحة! ”
“ماذا … فعلت …” عيناها الفارغتان الآن يائسة. شكل شخصيتها الوحيدة في قاعة الضيوف الكبرى صورة يرثى لها
رحل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بينما يضحك .
“على السطح ، لا يبدو أكثر من مجرد البحث عن مشكلة لـ مَنزِل ماركيز السيف وإهانتها من خلالك. عندها تمكن في الواقع من تحقيق شيئين. إضعاف موقف مشرفي الصريح ، وتحريض صرح الزهور المنجرفة وماركيز السيف ضد بعضهما البعض ، وتقسيم الناس إلى ثلاثة معسكرات. أولئك الذين يطيعون ، والذين يتحدون ، والانتهازيون! ”
ارتجفت تشو تشينج تشينج وانهارت. كانت عيناها فارغتان والدموع تنهمر على خديها.
كان وجه تشو تشينج تشينج فاترا وعيناها باردتان. توقف هوانغبو تشينج يون مؤقتًا لكنه لم يستدير. توقف مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ أيضًا ونظر إلى الاثنين.
“ماذا … فعلت …” عيناها الفارغتان الآن يائسة. شكل شخصيتها الوحيدة في قاعة الضيوف الكبرى صورة يرثى لها
“لماذا؟” قالت تشو تشينج تشينج.
في هذه الأثناء، غادر تشو فان و شياو داندان القاعة وشاهدوا جناح التنين الخفي مع مَنزِل ماركيز السيف في انتظارهم في زاوية بعيدة.
خدش تشو فان أنفه ” أنتما الاثنان أكثر من أثق بهما. لم أكن لأجرك في هذا إذا كان لدي خيار آخر. لقد إبعدتم مؤقتا عن الأذى لكن من الأفضل التخطيط للمستقبل “.
بابتسامة، سار تشو فان مباشرة إليهم، مع شياو داندان بجانبه ، بالطبع ، أثار هذا دهشته ” لماذا ستأتين معي؟ اذهبي والعبي بعيدا! ”
“صحيح.” تابع تشو فان بابتسامة ” ما أحصل عليه من كل هذا ، هو إبطاء حملة بَوّابة الإِمبِراطور والسماح لعشيرة لوه بالارتفاع في غضون عشر سنوات. عندما أنهي، سنرى من سيكون المَنزِل الأول الحقيقي في الإِمبِراطورية … ”
صرخت شياو داندان ” فعلت ذلك أمام الجميع والآن أنت لئيم جدًا …”
كانت شياو داندان مثل الطفلة المطيعة ، رغم أنها شعرت في قلبها بالبؤس، ومع ذلك لاحظت أن المنزلين يراقبهما عن كثب ، ولم تستطع إلا أن تمسك بيد تشو فان في القلق.
“ماذا فعلت؟ ألم تكن مجرد قبلة؟ لا شيء رائع ، لقد فعلت ذلك للحصول على تصويت مَنزِل ماركيز السيف وإنقاذ صرح زهور المنجرفة. ” أدار تشو فان عينيه وحذر ” لا تذكري هذا مرة أخرى. لا يوجد شيء يدور بيننا “.
بابتسامة، سار تشو فان مباشرة إليهم، مع شياو داندان بجانبه ، بالطبع ، أثار هذا دهشته ” لماذا ستأتين معي؟ اذهبي والعبي بعيدا! ”
” حسنا”
“لماذا؟” قالت تشو تشينج تشينج.
كانت شياو داندان مثل الطفلة المطيعة ، رغم أنها شعرت في قلبها بالبؤس، ومع ذلك لاحظت أن المنزلين يراقبهما عن كثب ، ولم تستطع إلا أن تمسك بيد تشو فان في القلق.
تحركت شفة هوانغبو تشينج يون لكنها بدأت بحسرة ” تشينج تشينج ، أعطيتك فرصة ، لكنك لم تأخذيها! ”
“سونج يو ، هل يبحثون عن المتاعب بعد أن أهنتهم في الإجتماع؟ سيكون من الأفضل المغادرة في أقرب وقت ممكن “.
‘ شرير جدًا وحاسم ، تمامًا مثل الحاكم الحقيقي. ‘
لم يشرح تشو فان وأومأ برأسه ” صحيح ، لكن هذه وظيفة رجل ، وليس للنساء! وأيضًا ، كلما ابتعدت عني ، كان ذلك أفضل! ”
اندهش الجميع وهم يتصببون عرقًا باردًا. إذا كان تشو فان محقًا ، فإن أقوى المَنازِلُ السبعة سيعلن الحرب عليهم. لاقتلاعهم وتوحيد المَنازِلُ السبعة تحت راية واحدة!
انتزع تشو فان يده من قبضتها دون تردد وسار إلى الأمام. كانت شياو داندان حزينًا ولكنها قلقة من أجله. فكرت في شيء واندفعت بسرعة.
“ماذا فعلت؟ ألم تكن مجرد قبلة؟ لا شيء رائع ، لقد فعلت ذلك للحصول على تصويت مَنزِل ماركيز السيف وإنقاذ صرح زهور المنجرفة. ” أدار تشو فان عينيه وحذر ” لا تذكري هذا مرة أخرى. لا يوجد شيء يدور بيننا “.
“تحياتي ، لقد مضى وقت طويل! ”
ارتجفت تشو تشينج تشينج وانهارت. كانت عيناها فارغتان والدموع تنهمر على خديها.
إبتسم تشو فان مرتديًا خاتم الرعد من حلقة التخزين الخاصة به. سافرت الشرارة عبره وكان رد فعل شي تيان يانج بالمثل.
لكن المفارقة الحقيقية هي أن تشو فان كان صهرًا مزيفًا، ولا يعرف ذلك سوى المشرفين. و هذا الرجل هو الذي تحدث باسم صرح الزهور المنجرفة.
ضحك ” علمت أنه أنت! بدوت مختلفًا جدًا لدرجة أنني لم أتعرف عليك تقريبًا، لكن وصفي بالجبان جعلني أدرك الحقيقة! ”
“لماذا؟” قالت تشو تشينج تشينج.
كان شي تيان يانج أول من وصف تشو فان بأنه جبان والآن تم عكس الأدوار.
“بالمناسبة ، أين زوجة أخي؟” رقصت حواجب شي تيان يانج من المرح.
“بالمناسبة ، أين زوجة أخي؟” رقصت حواجب شي تيان يانج من المرح.
“ماذا … فعلت …” عيناها الفارغتان الآن يائسة. شكل شخصيتها الوحيدة في قاعة الضيوف الكبرى صورة يرثى لها
تعكر مزاج تشو فان وهو يلوح بقبضته ” لماذا فعلت ذلك على أي حال؟ هل أنت متشوق للحصول على ضربة قوية؟ ”
سأل الاثنان في نفس الوقت ” ماذا تقصد؟”
“هاهاها … إنها مزحة ، مزحة. أنت لم تخسر على أي حال! ” ضحك شي تيان يانج وهو ينسحب ، ولا يزال خائفًا إلى حد ما من تشو فان.
بدأ شعور سيء يسيطر على قلب تشو تشينج تشينج.
“بالمناسبة ، أخي الصغير ، أردت أن أسأل. لما فعلت هذا؟ ” سأل لونج جيو بصرامة ” ألا تدرك أننا جميعًا أساءنا بَوّابة الإِمبِراطور؟”
إبتسم تشو فان مرتديًا خاتم الرعد من حلقة التخزين الخاصة به. سافرت الشرارة عبره وكان رد فعل شي تيان يانج بالمثل.
“الأخ الأصغر؟ انتظر … أنت من تشو فان؟ ”
تبادلت بيوني أوفيرسييرس وإيريس أوفيرسييرس نظرات ، وقلوبهما حزينة. مع ما قيل و حدث هنا، فإن أي ندم الآن سيكون مجرد مضيعة للوقت.
صرخت لونج كوي. نظرًا لأن لونج جيو لم يكن لديه سوى شقيق صغير واحد ، تشو فان ، من السهل معرفة ذلك.
تحركت شفة هوانغبو تشينج يون لكنها بدأت بحسرة ” تشينج تشينج ، أعطيتك فرصة ، لكنك لم تأخذيها! ”
صدم جيان سوي فنج ولونج جيو أيضًا. لقد عرفوا الآن لماذا إنحاز لونج جيو و شي تيان يانج لطفل ، لدرجة أنهم تحدوا علانية بَوّابة الإِمبِراطور . كان كلاهما شقيقًا لـتشو فان ، وكانا ممتنين لبعضهما البعض.
“هاهاها، ألم تخبرك تلك العجوز؟ لطالما طالبت بَوّابة الإِمبِراطور بالجذر البوذي. من المؤسف أنها كانت عنيدة جدًا، ولم تكن على استعداد للتزحزح حتى شبر واحد ، لذا … ”
“نعم، أخي، لما حدث هذا؟” كان شي تيان يانج جادًا أيضًا ” أنا أثق بأن لديك سببًا جيدًا ، لكن لا تمضي قدمًا وتخونني . لقد مررنا بعدة مصاعب مميتة معًا “.
أومأت برأسها ، أصبحت عيون تشو فان باردة ” في الواقع، لكن ألا تتفقون جميعًا على أنه من الأفضل أن يصبحوا أعداء بدلاً من انتظار اللحظة التي يأتون فيها إليك وأنت غير مستعد؟ من السهل رؤية الفرق في الخطر. لو كنت أنا ، لكنت سأدمرهم جميعًا عند أدنى علامة على العصيان! ”
خدش تشو فان أنفه ” أنتما الاثنان أكثر من أثق بهما. لم أكن لأجرك في هذا إذا كان لدي خيار آخر. لقد إبعدتم مؤقتا عن الأذى لكن من الأفضل التخطيط للمستقبل “.
سأل الاثنان في نفس الوقت ” ماذا تقصد؟”
لمعت عيون هوانغبو تشينج يون بأسف وابتعد مع خبراءه الأربعة في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
“ألا يمكنك رؤيته؟” لمعت عيون تشو فان ” بَوّابة الإِمبِراطور تنوي توحيد جميع المَنازِلُ السبعة ، وأنتما على القائمة أيضا. بدلاً من الانتظار حتى يقضى عليك ، من الأفضل وضع الحدود والتحرك الأن “.
“ماذا ، توحيد المَنازِل السبعة؟ كيف تعرف ذلك؟ ” تفاجئوا جميعا.
هز تشو فان رأسه ببطء ” إنه مجرد تخمين الآن. أظهر هوانغبو تشينج يون قوته في اللحظة التي رأى فيها شي تيان يانج يرفض الامتثال. إذا أخذنا هذا السلوك المتغطرس لتلميذ في الاعتبار ، فيمكننا استخلاص ماهي المخططات الحقيقية لبَوّابة الإِمبِراطور.”
لمعت عيون هوانغبو تشينج يون بأسف وابتعد مع خبراءه الأربعة في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
“على السطح ، لا يبدو أكثر من مجرد البحث عن مشكلة لـ مَنزِل ماركيز السيف وإهانتها من خلالك. عندها تمكن في الواقع من تحقيق شيئين. إضعاف موقف مشرفي الصريح ، وتحريض صرح الزهور المنجرفة وماركيز السيف ضد بعضهما البعض ، وتقسيم الناس إلى ثلاثة معسكرات. أولئك الذين يطيعون ، والذين يتحدون ، والانتهازيون! ”
“نعم، أخي، لما حدث هذا؟” كان شي تيان يانج جادًا أيضًا ” أنا أثق بأن لديك سببًا جيدًا ، لكن لا تمضي قدمًا وتخونني . لقد مررنا بعدة مصاعب مميتة معًا “.
“من ردة فعل الجميع الآن ، من الآمن افتراض أن وادي الجحيم و قاعة مَلِكُ الحُبَةُ يدعمانهما. في هذه الأثناء، من الواضح أن صرح الزهور المنجرفة و مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي ، بعد معارضتهم مرات عديدة. فأنتم ضده بشكل واضح. أما الغابة المقدسة ، فهم في المعسكر الانتهازي! ”
“ماذا … فعلت …” عيناها الفارغتان الآن يائسة. شكل شخصيتها الوحيدة في قاعة الضيوف الكبرى صورة يرثى لها
بدأوا في تحليل ما حدث فالإجتماع بكامله وتوصلوا إلى نفس النتيجة.
“إذن على ماذا ستحصل من هذا؟” قال شي تيان يانج ” أنا أعرفك جيدًا بما فيه الكفاية ومن المستحيل لك أن تشارك دون الحصول على شيء. على الأقل، التطوع لمساعدة صرح الزهور المنجرفة على تجاوز هذا المأزق “.
الآن ، بدأوا في معرفة سبب كون هوانغبو تشينج يون وقحا بشأن هذه المسألة التافهة، حتى تجاه سيد المَنزِل الشاب.
لم يكن مجرد تعجرف بل طريقة للتعامل مع المَنازِلُ !
عندما غادر الشيوخ، دعت تشو تشينج تشينج هوانغبو تشينج يون، آخر رجل يغادر.
اندهش الجميع وهم يتصببون عرقًا باردًا. إذا كان تشو فان محقًا ، فإن أقوى المَنازِلُ السبعة سيعلن الحرب عليهم. لاقتلاعهم وتوحيد المَنازِلُ السبعة تحت راية واحدة!
“هذا كله مجرد تخمين لك. إذا لم يكن ذلك صحيحًا ، فقد أصبحنا معاديين لبَوّابة الإِمبِراطور من أجل لا شيء “. قالت لونج كوي بصرامة بعد لحظة.
رحل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بينما يضحك .
أومأت برأسها ، أصبحت عيون تشو فان باردة ” في الواقع، لكن ألا تتفقون جميعًا على أنه من الأفضل أن يصبحوا أعداء بدلاً من انتظار اللحظة التي يأتون فيها إليك وأنت غير مستعد؟ من السهل رؤية الفرق في الخطر. لو كنت أنا ، لكنت سأدمرهم جميعًا عند أدنى علامة على العصيان! ”
الآن ، بدأوا في معرفة سبب كون هوانغبو تشينج يون وقحا بشأن هذه المسألة التافهة، حتى تجاه سيد المَنزِل الشاب.
ارتجف ، تبادل لونج جيو و جيان سوي فنج النظرة وأعجبوا به في الداخل.
لمعت عيون هوانغبو تشينج يون بأسف وابتعد مع خبراءه الأربعة في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
‘ شرير جدًا وحاسم ، تمامًا مثل الحاكم الحقيقي. ‘
عندما غادر الشيوخ، دعت تشو تشينج تشينج هوانغبو تشينج يون، آخر رجل يغادر.
“حسنًا ، أعرف هذا القول عن” احترس من أولئك الذين يريدون إيذائك “أو أيا كان! لقد فهمت أن بَوّابة الإِمبِراطور تتوق إلينا ، لكن الحالة المؤسفة لـ صرح الزهور المنجرفة هي مسألة مختلفة! يا أخي ، لقد جعلتنا ننحاز لصرح الزهور المنجرفة وبالتالي دفعتنا إلى معاداة بَوّابة الإِمبِراطور “. قال شي تيان يانج فجأة.
صرخت لونج كوي. نظرًا لأن لونج جيو لم يكن لديه سوى شقيق صغير واحد ، تشو فان ، من السهل معرفة ذلك.
ألقى جيان سوي فنج له نظرة مدح ‘ هذا الطفل يفكر أخيرًا في مَنزِله. ‘
ارتجف ، تبادل لونج جيو و جيان سوي فنج النظرة وأعجبوا به في الداخل.
لا يوافق تشو فان على ذلك بقوله: ” صرح الزهور المنجرفة هو أضعف المنازل بين السبعة، و هو بالفعل على وشك الانهيار. هذا هو سبب رغبة بَوّابة الإِمبِراطور في البدء معهم. فكر في الأمر. إذا سقطوا ، فلمن سيذهبون بعد ذلك؟ ”
حدق مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ” أعتقد أنه لا ضرر من إخبارك بهذا السر في هذه المرحلة. هل تعتقدين أنني وحدي أستطيع إيذاء تلك العجوز؟ لقد نصحت ثلاثة أجيال من حكام الصرح، بعد كل شيء ، كانت خبيرة مذهلة حقًا في ذروة عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ “.
ثم أدركوا جميعا ، مصدومين. على الرغم من أن صرح الزهور المنجرفة كان الأضعف بين المَنازِلُ السبعة ، إلا أنها كانت لا تزال جزءًا من المَنازِلُ السبعة. إذا أصبح صرح الزهور المنجرفة خارج الصورة ، فسيكون التالي ، مَنزِل ماركيز السيف و جناح التنين الخفي.
كان شي تيان يانج أول من وصف تشو فان بأنه جبان والآن تم عكس الأدوار.
“صرح الزهور المنجرفة هو البوابة. بمجرد فتحها، لن يكون من الممكن إيقاف بَوّابة الإِمبِراطور في مسيرتها لابتلاعكم جميعًا. بالإضافة إلى ذلك، هدف بَوّابة الإِمبِراطور هو صرح الزهور المنجرفة، إذا سقط ، وسيمكن لأي شخص تخمين من التالي “.
لا يوافق تشو فان على ذلك بقوله: ” صرح الزهور المنجرفة هو أضعف المنازل بين السبعة، و هو بالفعل على وشك الانهيار. هذا هو سبب رغبة بَوّابة الإِمبِراطور في البدء معهم. فكر في الأمر. إذا سقطوا ، فلمن سيذهبون بعد ذلك؟ ”
أومأ الجميع برؤوسهم . حتى لونج كوي ، التي كانت تبحث دائمًا عن فرص لنفي ذلك ، كان عليه أن توافق.
عندما غادر الشيوخ، دعت تشو تشينج تشينج هوانغبو تشينج يون، آخر رجل يغادر.
أدركت لونج كوي الآن مدى جدية هذا الأمر الذي تورط في مَنزِلها!
ما وجده الناس غريباً ،أن قاعة مَلِكُ الحُبَةُ وبَوّابة الإِمبِراطور لم يناقشوا الشروط مشرفي صرح الزهور المنجرفة ، ولكن مع تشو فان، صهر الصرح الزهور المنجرفة.
“إذن على ماذا ستحصل من هذا؟” قال شي تيان يانج ” أنا أعرفك جيدًا بما فيه الكفاية ومن المستحيل لك أن تشارك دون الحصول على شيء. على الأقل، التطوع لمساعدة صرح الزهور المنجرفة على تجاوز هذا المأزق “.
“صرح الزهور المنجرفة هو البوابة. بمجرد فتحها، لن يكون من الممكن إيقاف بَوّابة الإِمبِراطور في مسيرتها لابتلاعكم جميعًا. بالإضافة إلى ذلك، هدف بَوّابة الإِمبِراطور هو صرح الزهور المنجرفة، إذا سقط ، وسيمكن لأي شخص تخمين من التالي “.
لمعت عيون تشو فان بثقة وقالت ” آنسة لونج كوي ، هل تتذكرين اتفاقنا لمدة عشر سنوات؟”
“الأخ الأصغر؟ انتظر … أنت من تشو فان؟ ”
“ارتفاع عشيرة لوه فوق المَنازِلُ السبعة في عشر سنوات؟” تمتمت لونج كوي.
“صرح الزهور المنجرفة هو البوابة. بمجرد فتحها، لن يكون من الممكن إيقاف بَوّابة الإِمبِراطور في مسيرتها لابتلاعكم جميعًا. بالإضافة إلى ذلك، هدف بَوّابة الإِمبِراطور هو صرح الزهور المنجرفة، إذا سقط ، وسيمكن لأي شخص تخمين من التالي “.
“صحيح.” تابع تشو فان بابتسامة ” ما أحصل عليه من كل هذا ، هو إبطاء حملة بَوّابة الإِمبِراطور والسماح لعشيرة لوه بالارتفاع في غضون عشر سنوات. عندما أنهي، سنرى من سيكون المَنزِل الأول الحقيقي في الإِمبِراطورية … ”
تحركت شفة هوانغبو تشينج يون لكنها بدأت بحسرة ” تشينج تشينج ، أعطيتك فرصة ، لكنك لم تأخذيها! ”
لا يوافق تشو فان على ذلك بقوله: ” صرح الزهور المنجرفة هو أضعف المنازل بين السبعة، و هو بالفعل على وشك الانهيار. هذا هو سبب رغبة بَوّابة الإِمبِراطور في البدء معهم. فكر في الأمر. إذا سقطوا ، فلمن سيذهبون بعد ذلك؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
