حبة تسقط السماء
أخذت تشو تشينج تشينج تشو فان إلى تل قاحل. كانت هناك ثلاثة قبور في وسط رياح قاسية.
في الأيام الثلاثة التالية، لم يشعر تشو فان أبدًا بأي شيئ عدى السلام.
“إنهم والداي وأخي الأصغر! ” تنهدت تشو تشينج تشينج.
تم الكشف عن جمالها الرائع مرة أخرى، مما جعل قلبه يتجمد. لقد غرق في حالة ذهول للمرة الثانية ، على الرغم من رؤيتها مرة واحدة بالفعل.
لاحظ تشو فان أن القبور كتبت عليهم: الأم الحبيبة ، الأب الحبيب، ومع ذلك كان البلاط الأوسط بلا كلمات، بل عليه عباءة سوداء ترفرف.
هزت تشو تشينج تشينج رأسها وعيناه مغمضتان ” لا ، لقد قُتل على يد المشرفين الآخرين.”
بإلقاء نظرة فاحصة، كانت هناك بعض الكلمات على العباءة ” حبة تسقط السماء“!
بإلقاء نظرة فاحصة، كانت هناك بعض الكلمات على العباءة ” حبة تسقط السماء“!
“كلمات جريئة! “
كانت الدموع تتلألأ في عيني تشو تشينج تشينج، متذكّرة الماضي.
صرخ تشو فان. عرف كل ممارس أن الكيمياء طريق متعرج واسع وطويلًا. حتى لو استثمرت كل طاقتك فيه، فلن تلتقط سوى بعض الأشياء على طول الطريق.
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها ” أنت محق ، لكن لم نكن على دراية بالحيلة في ذلك الوقت. حتى أنني كتبت خطابًا لقطع كل العلاقات معه! بعد ثلاث سنوات فقط عاد إلى صرح الزهور المنجرفة. ثم فهمنا أن هذه كانت خطة الجدة طوال الوقت. لم يتخلى عن مهمته وسرق صيغة الترياق الخاص بكف سحابة قوس قزح الخاصة بـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بسبب الحراسة الصارمة لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، استخدم طهوًا لنحت التركيبة على ظهره. لن يكون مرئيًا أبدًا ما لم يُسكب عليه السائل الخاص “.
علاوة على ذلك ، فإن صقل المهارات يلتزم بقوانين السماء. كيف يمكن أن يكون المرء متعجرفًا بقوله: “حبة تسقط السماء“؟ لن يجرؤ حتى ملك الحبوب الضيق الأفق على نطق شيء كهذا.
ضحك تشو فان.
استدار في حيرة إلى تشو تشينج تشينج ، التي رد بابتسامة دافئة ” تظن أنه متعرجف ، أليس كذلك؟“
استدار في حيرة إلى تشو تشينج تشينج ، التي رد بابتسامة دافئة ” تظن أنه متعرجف ، أليس كذلك؟“
أومأ تشو فان برأسه. مشت تشو تشينج تشينج إلى القبر وداعبت العباءة ” هذا أخي الأصغر ، تشو تشينج تيان! وهذه العباءة شيء صنعته له بيداي! “
بام!
تشو تشينج تيان؟
صرخ تشو فان. عرف كل ممارس أن الكيمياء طريق متعرج واسع وطويلًا. حتى لو استثمرت كل طاقتك فيه، فلن تلتقط سوى بعض الأشياء على طول الطريق.
رفع تشو فان حاجبه بينما يتذكر. ألم يكن الجاسوس الذي أرسله صرح الزهور المنجرفة إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ؟ ‘ اتضح أنه شقيقها! ‘
“آه ، لماذا نحن هنا مرة أخرى؟“
‘ لكن إرسال شقيقها كجاسوس … يبدو أن الصرح الزهور المنجرفة نفذ من المواهب! ‘
طار هوانغبو تشينج يون مباشرة إلى الأحياء الفقيرة
لمس تشو فان شفتيه.
بام!
“سونج يو! “
‘ لكن إرسال شقيقها كجاسوس … يبدو أن الصرح الزهور المنجرفة نفذ من المواهب! ‘
التفت إليه تشو تشينج تشينج بنظرة ناعمة ، فاجأه ” هل تعلم؟ عندما أعطيتني ثمارًا في الأحياء الفقيرة ، عندما قاتلت من أجل مصلحتي ، رأيت تشينج تيان فيك! خاصة عندما قاتلت يان فو. طبيعتك المتهورة والعنيدة تطابقه تماما“.
بام!
كانت الدموع تتلألأ في عيني تشو تشينج تشينج، متذكّرة الماضي.
كان تشو فان محيرًا.
إحمر تشو فان من الخجل. كان يعتقد دائمًا أنه يقترب من تشو تشينج تشينج بفضل مهاراته الجذابة. اتضح أنه كان مجرد بديل لأخيها.
نظر إليها تشو فان مذهولاً.
تمتمت تشو فان ، محرجًا ” هل أخذتني الأخت تشوتشو كأخيك الصغير؟“
تشو تشينج تيان؟
نظرت إليه تشو تشينج تشينج ، وهي تحدق في وجهه ” لقد أخبرتك أن تتوقف عن مناداتي بأختي. هل نسيت؟ “
لقد كان خبيرًا في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
كان تشو فان محيرًا.
التفت إليه تشو تشينج تشينج بنظرة ناعمة ، فاجأه ” هل تعلم؟ عندما أعطيتني ثمارًا في الأحياء الفقيرة ، عندما قاتلت من أجل مصلحتي ، رأيت تشينج تيان فيك! خاصة عندما قاتلت يان فو. طبيعتك المتهورة والعنيدة تطابقه تماما“.
‘ لا يمكن للأخ الصغير البديل أن يناديك بأختي؟ ‘
‘ لماذا؟ ‘
لاحظت تشو تشينج تشينج ردة فعله وهزت رأسها ” ربما إعتبرك أخي الأصغر في البداية، لكن بعد اليوم … “
في الأيام الثلاثة التالية، لم يشعر تشو فان أبدًا بأي شيئ عدى السلام.
خجلت تشو تشينج تشينج وتمتمت ” الآن ، لم تعد أخي الصغير بعد الآن“
نظر إليها تشو فان مذهولاً.
احمرت بشدة لدرجة أن تشو فان لم يكن لديه أدنى فكرة عما كانت تقوله. على الرغم من أن الأمر لم يبد كما لو كانت تشرح أثناء حديثها ” كان والداي تلاميذ عاديين لصرح الزهور المنجرفة الذي سقط من سم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. منذ صغرنا ، تعهدت أنا وتشينج تيان على الانتقام. وجدت جدتنا موهبتنا جديرة باهتمامها وعلمتنا بنفسها!
صرخ تشو فان. عرف كل ممارس أن الكيمياء طريق متعرج واسع وطويلًا. حتى لو استثمرت كل طاقتك فيه، فلن تلتقط سوى بعض الأشياء على طول الطريق.
“ومع ذلك ، تشينج تيان رجل، و لصرح الزهور المنجرفة استخدام واحد فقط لهؤلاء الأشخاص، وهو الزواج من تلاميذهم. كانت مهارة تشينج تيان في الصَقَلَ تتجاوز مجرد الموهبة. لم يرغب في إضاعة الحياة بهذه الطريقة وتحدى صرح الزهور المنجرفة في أن يصبح تلميذًا لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ “.
تنهد تشو فان. هذه هي الحقيقة، شعر أنه قريب من البكاء. كان الترياق حبة من الدرجة السابعة. من الغريب لعبقري الكيمياء المشاركة في صَقَلَه في مثل هذه السن المبكرة.
“ألم يكن جاسوسا؟ ماذا تعنين بتحدى؟ ” تشو فان توقف.
صرخ تشو فان. عرف كل ممارس أن الكيمياء طريق متعرج واسع وطويلًا. حتى لو استثمرت كل طاقتك فيه، فلن تلتقط سوى بعض الأشياء على طول الطريق.
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها ” أنت محق ، لكن لم نكن على دراية بالحيلة في ذلك الوقت. حتى أنني كتبت خطابًا لقطع كل العلاقات معه! بعد ثلاث سنوات فقط عاد إلى صرح الزهور المنجرفة. ثم فهمنا أن هذه كانت خطة الجدة طوال الوقت. لم يتخلى عن مهمته وسرق صيغة الترياق الخاص بكف سحابة قوس قزح الخاصة بـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بسبب الحراسة الصارمة لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، استخدم طهوًا لنحت التركيبة على ظهره. لن يكون مرئيًا أبدًا ما لم يُسكب عليه السائل الخاص “.
طار هوانغبو تشينج يون مباشرة إلى الأحياء الفقيرة
“أنت تقولين أن جلد الإنسان الموجود في الكهف هو جلد أخيك؟” ارتجف قلب تشو فان. مر تشو تشينج تيان بالكثير من الأحداث الغير إنسانية في صرح الزهور المنجرفة.
حدقت في وجهه ” أخوك هذا سيئ. ابتعد عنه! “
كان عليه استخدام جلد الإنسان لأخذ الصيغة معه. من الواضح مدى خطورة هذه المهمة وكذلك مدى صعوبتها.
كان تشو فان حائرا” حسنًا ، لماذا إختبئت سيدة الصرح العظيم هنا كامرأة وباء؟“
أعطى هذا أيضًا تشو فان بعض الخطط التي يمكنه استخدامها لعشيرة لوه .. ‘ هل يجب أن أحصل على بعض المتعصبين وأرسلهم داخل المَنازِلُ الأخرى كطوارئ؟ ‘
أظهرت تشو تشينج تشينج ابتسامة الامتنان ” شكرًا لك! “
لكن يجب أن يكون لخطته تأثير أكبر من تأثير صرح الزهور المنجرفة. بينما أهدر صرح الزهور المنجرفة عقدًا من الزمن للحصول على صيغة ، لديه مؤامرات أكبر تتطور في ذهنه. مثل جلب جواسيسه إلى المَنازِلُ من خلال بعض الوسائل الخاصة والإبلاغ عن كل تحركاتهم.
“كلمات جريئة! “
تمتلك مخطوطة الأسرار التسعة فنًا سريًا يتعلق بالممارسين الشيطانيين للمساعدة في هذا المسعى ، لكنه كان قاسيًا للغاية. لم يستخدم الفن السري على الأعداء بل على رجاله. بإمكانه فقط أن يقسي قلبه إذا كان سيحمل المَنازِلُ السبعة.
“السيد الشاب الثاني ، ماذا حدث؟” سأل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ .
لمعت عيون تشو فان ببرودة.
بقبض قبضتيه، صرخ هوانغبو تشينج يون ” تلك العاهرة خلعت حجابها من أجل ذلك الطفل! “
تابعت تشو تشينج تشينج، غافلة عن ردود أفعاله ” عودة تشينج تيان أثارت إعجاب الجميع. مع ترياق كف سحابة قوس قزح، لم يكن لدينا سبب للخوف قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بينما كان الجميع متحمسين ، بدأت العمة تاو وتشينج تيان في تحسينها “.
رفع تشو فان حاجبه بينما يتذكر. ألم يكن الجاسوس الذي أرسله صرح الزهور المنجرفة إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ؟ ‘ اتضح أنه شقيقها! ‘
“ومع ذلك ، كانت الصيغة غريبة للغاية! المراقبون الذين تسمموا ماتوا عندما أخذوا الترياق المكرر، بينما تسمم المكررون نفسهم! “
تشو تشينج تيان؟
“ومات أخوك من السم؟ يمكن أن تكون السماء قاسية جدًا على العباقرة! “
التفت إليه تشو تشينج تشينج بنظرة ناعمة ، فاجأه ” هل تعلم؟ عندما أعطيتني ثمارًا في الأحياء الفقيرة ، عندما قاتلت من أجل مصلحتي ، رأيت تشينج تيان فيك! خاصة عندما قاتلت يان فو. طبيعتك المتهورة والعنيدة تطابقه تماما“.
تنهد تشو فان. هذه هي الحقيقة، شعر أنه قريب من البكاء. كان الترياق حبة من الدرجة السابعة. من الغريب لعبقري الكيمياء المشاركة في صَقَلَه في مثل هذه السن المبكرة.
اندهش تشو فان عندما وجد أن هذا المكان هو الأحياء الفقيرة حيث التقوا لأول مرة. بسبب الوباء، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.
‘ إنه لأمر مؤسف حقًا أن حياته انتهت بسرعة. ‘
تابعت تشو تشينج تشينج، غافلة عن ردود أفعاله ” عودة تشينج تيان أثارت إعجاب الجميع. مع ترياق كف سحابة قوس قزح، لم يكن لدينا سبب للخوف قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بينما كان الجميع متحمسين ، بدأت العمة تاو وتشينج تيان في تحسينها “.
هزت تشو تشينج تشينج رأسها وعيناه مغمضتان ” لا ، لقد قُتل على يد المشرفين الآخرين.”
ذُهل تشو فان لكنه سرعان ما اكتشف الأمر.
“ماذا ، لكن ألم يكتسبوا ميزة كبيرة بفضله؟ لماذا… “
أومأ تشو فان برأسه و قامت تشو تشينج تشينج فجأة بلف العباءة السوداء على كتفيه.
ذُهل تشو فان لكنه سرعان ما اكتشف الأمر.
تم الكشف عن جمالها الرائع مرة أخرى، مما جعل قلبه يتجمد. لقد غرق في حالة ذهول للمرة الثانية ، على الرغم من رؤيتها مرة واحدة بالفعل.
‘ من الأسوأ في هذا العالم ، البطل المجهول! ‘
“قلت لك ، أنت لست أخي. فقط اسمح لي أن أشعر بدفء الأسرة للمرة الأخيرة “.
‘ لماذا؟ ‘
‘ ما الذي تخطط له؟ ‘
‘ هاهاها ، لأنه لم يحصل أي من الجانبين على ما يريد! ‘
أعطى هذا أيضًا تشو فان بعض الخطط التي يمكنه استخدامها لعشيرة لوه .. ‘ هل يجب أن أحصل على بعض المتعصبين وأرسلهم داخل المَنازِلُ الأخرى كطوارئ؟ ‘
أكدت تشو تشينج تشينج ذلك ” اشتبهت أخواتي الأخريات في أنه جاسوس قاعة مَلِكُ الحُبَةُ وأنه أحضر تركيبة مزيفة لتدمير المَنزِل. استغلوا غياب بيوني أوفيرسييرس وإيريس أوفيرسييرس وضربوه حتى الموت. هذا هو عار صرح الزهور المنجرفة. لم يكن لدينا خيار سوى أن نقول إنه مات من التسمم. بينما لا تزال العمة تاو تعتقد أن الصيغة حقيقية ، وتدرسها بشق الأنفس “.
لاحظت تشو تشينج تشينج ردة فعله وهزت رأسها ” ربما إعتبرك أخي الأصغر في البداية، لكن بعد اليوم … “
سقطت الدموع من عيون تشو تشينج تشينج. أراد تشو فان أن يريحها لكنها لوحت بيدها للرفض.
بعد خمسة عشر دقيقة ، وصلوا إلى مكان مألوف.
“لأن جثة تشينج تيان في مثل هذه الحالة ، لم يكن بإمكاني إلا دفنه هنا. خشيت أن يتعرض للسب والشتم لذلك لم أكتب إسمه. في وقت لاحق ، قمت بنقل قبور والديّ و لم شملهم هنا “.
لاحظت تشو تشينج تشينج ردة فعله وهزت رأسها ” ربما إعتبرك أخي الأصغر في البداية، لكن بعد اليوم … “
سحبت تشو تشينج تشينج يد تشو فان ” سونج يو ، عندما أموت ، من فضلك أحضر جسدي هنا لأرتاح معهم.”
حدقت تشو تشينج تشينج في عينيه. ترددت قبل أن تخلع حجابها.
امتلأت كلمات تشو تشينج تشينج بالحزن وبدت إلى حد كبير وكأنها أمنية أخيرة ، تاركة تشو فان في حيرة من أمره
تابعت تشو تشينج تشينج، غافلة عن ردود أفعاله ” عودة تشينج تيان أثارت إعجاب الجميع. مع ترياق كف سحابة قوس قزح، لم يكن لدينا سبب للخوف قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بينما كان الجميع متحمسين ، بدأت العمة تاو وتشينج تيان في تحسينها “.
‘ ما الذي تخطط له؟ ‘
لم تستطع تشو فان حتى التعليق. كان مرتبكًا وضائعا للغاية ، فقط أومأ برأسه دون وعي.
“فتاة سخيفة ، معي هنا ، لا داعي للقلق! ” أظهر تشو فان تعبيرًا خطيرًا نادرًا.
لمعت عيون تشو فان ببرودة.
إنذهلت تشو تشينج تشينج. نادراً ما أظهر تشو فان العنيد أي مظهر من مظاهر الموثوقية كما هو الحال الآن.
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها ” أنت محق ، لكن لم نكن على دراية بالحيلة في ذلك الوقت. حتى أنني كتبت خطابًا لقطع كل العلاقات معه! بعد ثلاث سنوات فقط عاد إلى صرح الزهور المنجرفة. ثم فهمنا أن هذه كانت خطة الجدة طوال الوقت. لم يتخلى عن مهمته وسرق صيغة الترياق الخاص بكف سحابة قوس قزح الخاصة بـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بسبب الحراسة الصارمة لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، استخدم طهوًا لنحت التركيبة على ظهره. لن يكون مرئيًا أبدًا ما لم يُسكب عليه السائل الخاص “.
سرعان ما أدارت عينيها ” أنت وقح، أليس كذلك؟ سمحت لك بأن تناديني باسمي والآن تجرؤ على مناداتي بالسخيفة؟ “
‘ إنه لأمر مؤسف حقًا أن حياته انتهت بسرعة. ‘
“آه ، هاهاها. قال أخي دونغ أن هذا سيجلب للمرأة شعورًا بالأمان. ماذا ، ألم يعجبك ذلك؟ ” خدش تشو فان رأسه ، ولعب دور الأحمق.
سرعان ما أدارت عينيها ” أنت وقح، أليس كذلك؟ سمحت لك بأن تناديني باسمي والآن تجرؤ على مناداتي بالسخيفة؟ “
حدقت في وجهه ” أخوك هذا سيئ. ابتعد عنه! “
نظر إليها تشو فان مذهولاً.
هز تشو فان كتفيه.
لقد كان خبيرًا في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
“الآن ، اتبعني إلى آخر مكان.”
ضحك تشو فان.
بعد رؤية الجدة وإبداء الاحترام لأسرتها ، أخذت تشو تشينج تشينج المعطف وسحبت تشو فان وهي تحلق.
خجلت تشو تشينج تشينج وتمتمت ” الآن ، لم تعد أخي الصغير بعد الآن“
بعد خمسة عشر دقيقة ، وصلوا إلى مكان مألوف.
“قلت لك ، أنت لست أخي. فقط اسمح لي أن أشعر بدفء الأسرة للمرة الأخيرة “.
اندهش تشو فان عندما وجد أن هذا المكان هو الأحياء الفقيرة حيث التقوا لأول مرة. بسبب الوباء، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.
إحمر تشو فان من الخجل. كان يعتقد دائمًا أنه يقترب من تشو تشينج تشينج بفضل مهاراته الجذابة. اتضح أنه كان مجرد بديل لأخيها.
“آه ، لماذا نحن هنا مرة أخرى؟“
أظهرت تشو تشينج تشينج ابتسامة الامتنان ” شكرًا لك! “
كان تشو فان حائرا” حسنًا ، لماذا إختبئت سيدة الصرح العظيم هنا كامرأة وباء؟“
امتلأت كلمات تشو تشينج تشينج بالحزن وبدت إلى حد كبير وكأنها أمنية أخيرة ، تاركة تشو فان في حيرة من أمره
أخذت تشو تشينج تشينج نفسًا عميقًا ” لم يكن لدي خيار آخر. غاضبًة مما حدث لـأخي، ذهبت إلى يان سونج لتصفية الحساب، فقط لأصاب وأتسمم أيضًا. لم أخبر أي شخص بهذا، خوفًا من التأثير على استقرار صرح الزهور المنجرفة. لقد زعمت الدخول في العزلة بينما في الواقع، إستخدمت قوة يين القمَرُ لقمع السم. هذه هي الطريقة التي عرفت بها بكوني امرأة بلاء “.
استدار في حيرة إلى تشو تشينج تشينج ، التي رد بابتسامة دافئة ” تظن أنه متعرجف ، أليس كذلك؟“
أومأ تشو فان برأسه و قامت تشو تشينج تشينج فجأة بلف العباءة السوداء على كتفيه.
لم يكن يظن أن ذلك ممكن من قبل. كيف يمكن للإِمبِراطور الشيطاني الكبير أن يعيش أيامه بهذه الطريقة الحقيرة؟ ومع ذلك، قضى هذه الأيام دون أي قلق أو ندم ، وكأنه يعيش حلما.
نظر إليها تشو فان مذهولاً.
كانت الدموع تتلألأ في عيني تشو تشينج تشينج، متذكّرة الماضي.
ابتسمت تشو تشينج تشينج ” سونج يو ، ليس لدي الكثير من الوقت. أتمنى أن تأخذ مكان تشينج تيان، وتجعلني أشعر بدفء الأسرة “.
غادر الخبير وسرعان ما وصل إلى غرف ضيوف صرح الزهور المنجرفة. دخل بهدوء.
ضحك تشو فان.
لقد كان خبيرًا في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
بام!
كان تشو فان حائرا” حسنًا ، لماذا إختبئت سيدة الصرح العظيم هنا كامرأة وباء؟“
فجأة ، احتضنت تشو تشينج تشينج ظهره العريض وأغمضت عينيها. ذهل تشو فان ولم يستمر في الكلام.
اندهش تشو فان عندما وجد أن هذا المكان هو الأحياء الفقيرة حيث التقوا لأول مرة. بسبب الوباء، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.
“قلت لك ، أنت لست أخي. فقط اسمح لي أن أشعر بدفء الأسرة للمرة الأخيرة “.
خجلت تشو تشينج تشينج وتمتمت ” الآن ، لم تعد أخي الصغير بعد الآن“
حدقت تشو تشينج تشينج في عينيه. ترددت قبل أن تخلع حجابها.
ضحك تشو فان.
تم الكشف عن جمالها الرائع مرة أخرى، مما جعل قلبه يتجمد. لقد غرق في حالة ذهول للمرة الثانية ، على الرغم من رؤيتها مرة واحدة بالفعل.
طار هوانغبو تشينج يون مباشرة إلى الأحياء الفقيرة
لاحظت تشو تشينج تشينج ذلك و تحول لون وجهها ‘لى الأحمر ” أخبرني أخي أن ابتسامتي تستطيع الإطاحة بالمدن. بينما حبوبه يمكن أن تطيح بالسماء. آمل أن تسمح لي باستعادة ذكرياتنا القصيرة الدافئة معًا “.
‘ إنه لأمر مؤسف حقًا أن حياته انتهت بسرعة. ‘
لم تستطع تشو فان حتى التعليق. كان مرتبكًا وضائعا للغاية ، فقط أومأ برأسه دون وعي.
تشو تشينج تيان؟
أظهرت تشو تشينج تشينج ابتسامة الامتنان ” شكرًا لك! “
سحبت تشو تشينج تشينج يد تشو فان ” سونج يو ، عندما أموت ، من فضلك أحضر جسدي هنا لأرتاح معهم.”
بدأ الاثنان يعيشان حياة رجل وامرأة في مَنزِل هادئ ومتداعي. كانوا مثل الأشخاص العاديين ، حيث قام تشو فان بإصلاح المَنزِل وقامت تشو تشينج تشينج بالطهي قبل تناول الطعام معًا.
سحبت تشو تشينج تشينج يد تشو فان ” سونج يو ، عندما أموت ، من فضلك أحضر جسدي هنا لأرتاح معهم.”
في الأيام الثلاثة التالية، لم يشعر تشو فان أبدًا بأي شيئ عدى السلام.
أومأ تشو فان برأسه و قامت تشو تشينج تشينج فجأة بلف العباءة السوداء على كتفيه.
لم يكن يظن أن ذلك ممكن من قبل. كيف يمكن للإِمبِراطور الشيطاني الكبير أن يعيش أيامه بهذه الطريقة الحقيرة؟ ومع ذلك، قضى هذه الأيام دون أي قلق أو ندم ، وكأنه يعيش حلما.
“ماذا ، لكن ألم يكتسبوا ميزة كبيرة بفضله؟ لماذا… “
لسوء الحظ ، وقع هذا فعلًا في العيون الشريرة المختبئة في الظلام.
لسوء الحظ ، وقع هذا فعلًا في العيون الشريرة المختبئة في الظلام.
لقد كان خبيرًا في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
تابعت تشو تشينج تشينج، غافلة عن ردود أفعاله ” عودة تشينج تيان أثارت إعجاب الجميع. مع ترياق كف سحابة قوس قزح، لم يكن لدينا سبب للخوف قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بينما كان الجميع متحمسين ، بدأت العمة تاو وتشينج تيان في تحسينها “.
غادر الخبير وسرعان ما وصل إلى غرف ضيوف صرح الزهور المنجرفة. دخل بهدوء.
بعد رؤية الجدة وإبداء الاحترام لأسرتها ، أخذت تشو تشينج تشينج المعطف وسحبت تشو فان وهي تحلق.
مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، لين شيتيان من الغابة المقدسة ، الشيخ الخامس في وادي الجحيم، كانوا جميعًا هنا. مع قائدهم السيد هوانغبو تشينج يون الشاب الثاني في بَوّابة الإِمبِراطور .
“السيد الشاب الثاني ، ماذا حدث؟” سأل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ .
همس الخبير في أذن السيد الشاب الثاني.
نظر إليها تشو فان مذهولاً.
بام!
تابعت تشو تشينج تشينج، غافلة عن ردود أفعاله ” عودة تشينج تيان أثارت إعجاب الجميع. مع ترياق كف سحابة قوس قزح، لم يكن لدينا سبب للخوف قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بينما كان الجميع متحمسين ، بدأت العمة تاو وتشينج تيان في تحسينها “.
تحطم فنجان الشاي في يده إلى أشلاء. أصبح هوانغبو تشينج يون غاضبًا.
لسوء الحظ ، وقع هذا فعلًا في العيون الشريرة المختبئة في الظلام.
“السيد الشاب الثاني ، ماذا حدث؟” سأل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ .
“السيد الشاب الثاني ، ماذا حدث؟” سأل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ .
بقبض قبضتيه، صرخ هوانغبو تشينج يون ” تلك العاهرة خلعت حجابها من أجل ذلك الطفل! “
إنذهلت تشو تشينج تشينج. نادراً ما أظهر تشو فان العنيد أي مظهر من مظاهر الموثوقية كما هو الحال الآن.
طار هوانغبو تشينج يون مباشرة إلى الأحياء الفقيرة
صرخ تشو فان. عرف كل ممارس أن الكيمياء طريق متعرج واسع وطويلًا. حتى لو استثمرت كل طاقتك فيه، فلن تلتقط سوى بعض الأشياء على طول الطريق.
بقبض قبضتيه، صرخ هوانغبو تشينج يون ” تلك العاهرة خلعت حجابها من أجل ذلك الطفل! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
