نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

magic emperor 171

الترياق (نهاية الأمر 3)*

الترياق (نهاية الأمر 3)*

“تهانينا للسيد تشو على شفائه و وصوله إلى مستوى أعلى!” على الفور تقدم ليو يي تشين وابتسم.

ومع ذلك ، لم يستطع قلبها إيقاف الألم. نظرت إلى شياو داندان ، التي كانت حزينةً و تبكي ، وفجأة شعرت بالحسد قليلاً.

قال تشو فان وهو يلقي نظرة خاطفة عليه باستخفاف: “لا تتحدث بالهراء ، فقط أخبرني إذا كان لديك أي شيء”.

H I J E ======

ابتسم ليو يي تشين ببراعة ، وقال في إحراج: “السيد تشو شخص ذكي حقًا ، عقل الرجل العجوز لا يخفي عنك حقًا”.

كان ليو يي تشين قلقًا وأراد الترافع مرة أخرى ، لكن تشو فان لوح بيده بشدة وقاطعه.

“هاه ، هذا لأنني لا أعتقد أبدًا أن بعض الناس لن يكون لديهم أي هدف وأن يدفعوا للآخرين عبثًا! في ها العالم ، لا توجد فطيرة تسقط من السماء. إذا كنت على استعداد لدفع ثمن حبة روحية من الدرجة السادسة ، هذا بالتأكيد لن يكون صغيرا “.

دون وعي ، اهتز جسدها ، عبست تشو تشينغ تشينغ قليلاً ، كما لو كانت لا تزال غير راغبة في تصديق ذلك.

لمعت عيون تشو فان براقة ، كما لو كان يستطيع أن يرى من خلال عقول الناس. تأمل ليو يي تشين لفترة طويلة ، وفجأة سقط على ركبتيه بضربة ، وضرب رأسه على تشو فان ثلاث مرات: “التلميذ ليو يي تشين ، أنا معجب بمهارات السيد تشو في تنقية حبوب الدواء ، وأرجوك أن تقبلني بصفتي تلميذك!”

أومأت دونغ شياوان برأسها قليلا ، و هي تعلم في قلبها. [بطل مثل تشو فان الذي تجرأ على تحدي العائلات السبعة النبيلة ، كيف يمكن أن تكون له فتاة من عائلة من الدرجة الثانية؟]

من دون وعي ، لم يتوقع تشو فان أن يكون طلب هذا الرجل العجوز على هذا النحو. لذا عبس قليلا ، وقال بخفة: “أعطني زلة فارغة من اليشم!”

[لأول مرة في حياتها ، الرجلبالفعلاحبته من قلبها ، استغلها بالفعل]

أضاءت عيون ليو يي تشين ، وسلم على الفور قطعة من الحلبة ، وصرخ بفرح ، “نعم ، سيدي!”

“ماذا ، هذا الشخص عديم الضمير ، قال في الواقع مثل هذه الكلمات غير الحكيمة؟” لم تستطع مشرفة بيوني إلا أن تغضب عندما سمعت ذلك: “دعني أقول ذلك ، لا يمكن الوثوق بأي رجل.”

لم يكن يظن أن التعليم سيكون بهذه السلاسة هذه المرة.

لم تنظر تشو تشينغ تشينغ إلى أي شخص في العربة ، ولم يسعها إلا أن تتساءل: “ألم تجديه؟ هل عدت بنفسك؟”

ولكن بعد أن أخذ تشو فان زلة اليشم ، أغلق عينيه وركز لفترة من الوقت ، ثم أعاد زلة اليشم: “سيد ليو ، في زلة اليشم هذه ، لدي طريقة سرية في الكيمياء ، و لأنها هي تعود لك ، لن أدين لك في المستقبل. أما بالنسبة لتعليمك ، فلا داعي لذكره مرة أخرى. أنا لا أقبل التلاميذ أبدًا! ”

نظرت دونغ شياوان إلى شياو داندان التي كانت حزينة وخفضت رأسها. قبل مغادرة تشو فان ، اعترف حتى لشياو داندان ، لكنه لم يلقي نظرة عليها.

[تشه ، كان لدي متدرب من قبل وكاد يقتلني ، فهل أجرؤ على قبوله مرة أخرى؟ همف ، تلميذ الكنيسة ، السيد جوعًا حتى الموت ، هذه الكلمات هي حقًا أكثر قول منطقي ، سأظل في ذهني لبقية حياتي!]

إن مجرد وجود عائلات أرستقراطية أخرى هنا للاستيلاء عليها ، وقصر الطب الملك هنا لتدميرها …

أطلق تشو فان سخرية باردة ، كما لو كان يفكر في ذلك التلميذ اللعين مرة أخرى.

بدا كل من دونغ شياوان وشياو داندان منعزلين ، ورأسهما منخفضتين ، ولم يتكلما. كان دونغ تيان با عاجزًا ، لذلك اضطر إلى إغلاق قبضتيه والانحناء وقال: “لورد الصرح تشو ، لقد وجدناه ، لكن. .. بعد أن شفي إصاباته ، غادرن للتو ، ولا يمكننا ايجاده … ”

كان ليو يي تشين قلقًا وأراد الترافع مرة أخرى ، لكن تشو فان لوح بيده بشدة وقاطعه.

كانت الليل قاتمة ، وفي حي فقير مهجور ، بدا شكل تشو تشينغ تشينغ النحيف والرشيق ، و التي تقف تحت ضوء القمر الساطع ، مؤثرًا للغاية.

بعد ذلك ، نظر تشو فان إلى شياو داندان وألقى بحلقة داكنة عليه. ألقت شياو داندان نظرة ، لكنها فوجئت [أليست هذه حلقة التخزين التي أعطتها له تشو كينغ تشينغ في ذلك الوقت؟]

“سيد الصرح تشو ، لقد مرت أربعة أيام ، هل أنت متأكد من أنه سيعود إلى هنا؟” لم يستطع شي تيان يانغ إلا أن تثاءب وهز رأسه بلا حول ولا قوة.

“اعيدي هذا الخاتم إلى المشرفة تشو ، فقط قولي أن بهذا لقد سددت الدين ، ولن أدين لها بشيء بعد ذلك!”

بدا كل من دونغ شياوان وشياو داندان منعزلين ، ورأسهما منخفضتين ، ولم يتكلما. كان دونغ تيان با عاجزًا ، لذلك اضطر إلى إغلاق قبضتيه والانحناء وقال: “لورد الصرح تشو ، لقد وجدناه ، لكن. .. بعد أن شفي إصاباته ، غادرن للتو ، ولا يمكننا ايجاده … ”

“إذًا … ماذا عني؟” كانت شياو داندان قلقة ، وشعرت بقليل من عدم الارتياح في قلبها.

كانت الليل قاتمة ، وفي حي فقير مهجور ، بدا شكل تشو تشينغ تشينغ النحيف والرشيق ، و التي تقف تحت ضوء القمر الساطع ، مؤثرًا للغاية.

عبس تشو فان ونظر إليها بشكل غريب: “لا علاقة لي بك ، لماذا يجب أن أن ابقي؟”.

كيف يمكن أن يقال أن هذا …

بمجرد أن انخفض الصوت ، انتقد تشو فان على الأرض ، و ارتفع إلى السماء ، واختفى على الفور. نظر ليو يي تشين إلى زلة اليشم في يده في حالة ذهول ، وتنهد مرارًا وتكرارًا ، وفي النهاية ادخلها الي الخاتم على مضض.

دون وعي ، اهتز جسدها ، عبست تشو تشينغ تشينغ قليلاً ، كما لو كانت لا تزال غير راغبة في تصديق ذلك.

رفعت شياو داندان رأسها ونظرت إلى رحيل تشو فان. تراجعت زوايا فمها وانفجرت بالبكاء: “واااا … زوجي ، إنه لا يريدني!”
(انا اتخنقت منك الصراحة )

ومضت عينا تاو دانيانغ ، وقالت: “هذا ما أعطاك!”

نظرت دونغ شياوان إلى شياو داندان التي كانت حزينة وخفضت رأسها. قبل مغادرة تشو فان ، اعترف حتى لشياو داندان ، لكنه لم يلقي نظرة عليها.

في مواجهة اتجاه اختفاء تشو فان ، ظلت تشو تشينغ تشينغ ثابتة لفترة من الوقت ، تمامًا مثل حجر البطريرك ، لكن عينيها استمرت في الوميض بضوء قوي: “هذا هو المكان الذي عشت فيه معه. أعتقد أنه إذا كان بإمكانه أن يكون امن كذلك ، بالتأكيد سيعود إلى هنا “.

[هل هو حقًا ضئيل جدًا في ذهنه؟]

بعد النحيب مرة أخرى ، أخرجت شياو داندان الخانم التي أعطاها تشو فان ، وسلمتها إلى تشو تشينغ تشينغ ، وقال صرخة: “الأخت تشينغ تشينغ ، قال إنه دفع الدين ، وليس لديه ما يربطه معنا في المستقبل. ”

عندما رأى دونغ تيان با أفكار أخته ، ربت على كتفها على مضض وتنهد: “وان’ير ، هذا الطفل مقدر له أن يكون شخصية ساحقة. إنه ليس نفس الشخص الذي كان معنا في السابق.”

هزت رأسها قليلاً و ارتبكت عيون تشو تشينغ تشينغ: “لم أعطه حبة دواء”.

أومأت دونغ شياوان برأسها قليلا ، و هي تعلم في قلبها. [بطل مثل تشو فان الذي تجرأ على تحدي العائلات السبعة النبيلة ، كيف يمكن أن تكون له فتاة من عائلة من الدرجة الثانية؟]

“هل يمكن أن يكون ذلك … هو فقط يستخدمني طوال الوقت؟” لم تستطع تشو تشينغ تشينغ الا ان اهتز جسدها وتمتمت ، لكن وجهها لا يزال غير مستعد للتصديق.

ومع ذلك ، لم يستطع قلبها إيقاف الألم. نظرت إلى شياو داندان ، التي كانت حزينةً و تبكي ، وفجأة شعرت بالحسد قليلاً.

بعد ذلك ، نظر تشو فان إلى شياو داندان وألقى بحلقة داكنة عليه. ألقت شياو داندان نظرة ، لكنها فوجئت [أليست هذه حلقة التخزين التي أعطتها له تشو كينغ تشينغ في ذلك الوقت؟]

[بعد كل شيء ، عندما غادر ، نظر أيضًا إلى هذه الفتاة …]

في مواجهة اتجاه اختفاء تشو فان ، ظلت تشو تشينغ تشينغ ثابتة لفترة من الوقت ، تمامًا مثل حجر البطريرك ، لكن عينيها استمرت في الوميض بضوء قوي: “هذا هو المكان الذي عشت فيه معه. أعتقد أنه إذا كان بإمكانه أن يكون امن كذلك ، بالتأكيد سيعود إلى هنا “.

كانت الليل قاتمة ، وفي حي فقير مهجور ، بدا شكل تشو تشينغ تشينغ النحيف والرشيق ، و التي تقف تحت ضوء القمر الساطع ، مؤثرًا للغاية.

قال تشو فان وهو يلقي نظرة خاطفة عليه باستخفاف: “لا تتحدث بالهراء ، فقط أخبرني إذا كان لديك أي شيء”.

وخلفها كان كل من لونغ جيو و العديد من الآخرين. بينما كان تلاميذ صرح هوا يو يبحثون في العالم عن مكان تشو فان ، كانت تشو تشينغ تشينغ تنتظر مع الجميع على الأنقاض.

إن مجرد وجود عائلات أرستقراطية أخرى هنا للاستيلاء عليها ، وقصر الطب الملك هنا لتدميرها …

“سيد الصرح تشو ، لقد مرت أربعة أيام ، هل أنت متأكد من أنه سيعود إلى هنا؟” لم يستطع شي تيان يانغ إلا أن تثاءب وهز رأسه بلا حول ولا قوة.

“تهانينا للسيد تشو على شفائه و وصوله إلى مستوى أعلى!” على الفور تقدم ليو يي تشين وابتسم.

في مواجهة اتجاه اختفاء تشو فان ، ظلت تشو تشينغ تشينغ ثابتة لفترة من الوقت ، تمامًا مثل حجر البطريرك ، لكن عينيها استمرت في الوميض بضوء قوي: “هذا هو المكان الذي عشت فيه معه. أعتقد أنه إذا كان بإمكانه أن يكون امن كذلك ، بالتأكيد سيعود إلى هنا “.

كيف يمكن أن يقال أن هذا …

“أوه ، إذن أنت لا تعرفيه كثيرًا. هذا الطفل معروف بأنه قاسٍ وغير صالح. الشخص الذي يطيعك ويقضي وقتًا ممتعًا معك هو دور سونغ يو المزيف الذي لعبه. هذا هو وجهه الحقيقي!” شي تيان يانغ لم يستطع إلا أن تنهد ولف شفتيه.

كيف يمكن أن يقال أن هذا …

ابتسمت تشو تشينغ تشينغ بخفة ، لكنها ظلت ساكنة: “أعتقد أنه احس أن في ذلك الوقت ، لن يخسرني!”

استدارت عينا تاو دانيانغ يسارًا ويمينًا ، فجأة كما لو أنها أدركت شيئًا ما ، أخرجته وألقته المشرفة ايريس ، صرخت: “تشينغ إير ، تناوليه!”

[أنا امل ذلك!]

نظرت دونغ شياوان إلى شياو داندان التي كانت حزينة وخفضت رأسها. قبل مغادرة تشو فان ، اعترف حتى لشياو داندان ، لكنه لم يلقي نظرة عليها.

تنهد شي تيان يانغ بخفة ، لكنه لم يصدق ذلك على الإطلاق …

[سبعة عشر … أليس هناك ثمانية عشر؟]

دا دا دا!

كانت الليل قاتمة ، وفي حي فقير مهجور ، بدا شكل تشو تشينغ تشينغ النحيف والرشيق ، و التي تقف تحت ضوء القمر الساطع ، مؤثرًا للغاية.

فجأة ، سمع صوت حدوة حصان ، ونظر الجميع حولهم ورأوا عربة متداعية تتقدم ببطء نحوهم. أضاءت عيون تشو تشينغ تشينغ وكانت سعيدًا جدًا.

تولت تاو دانيانغ الأمر على عجل و تنفست الصعداء: “هاه ، هذا رائع ، هذا الطفل لم يأخذ كنز الصرح ، لا يزال لديه ضمير.”

لأنها أدركت بالفعل أن هذه كانت عربة سونغ يو التي ركبها تشو فان عندما جاء إلى مدينة هوايو.

وخلفها كان كل من لونغ جيو و العديد من الآخرين. بينما كان تلاميذ صرح هوا يو يبحثون في العالم عن مكان تشو فان ، كانت تشو تشينغ تشينغ تنتظر مع الجميع على الأنقاض.

“لقد عاد!” صاحت تشو تشينغ تشينغ ، مسرعًا إلى الأمام بفرح. نظر الآخرون إلى بعضهم البعض وتبعهم الجميع.

“هذه … أليست هذه هي الحبوب من المرتبة الثامنة التي صقلها خلال نهائيات ملك الحبوب؟ كيف يمكنه إعطائها لنا؟” تفاجأت تاو دانيانغ ، ثم نظر باهتمام: “واحد ، اثنان ، ثلاثة … ستة عشر ، سبعة عشر! ”

ومع ذلك ، عندما توقفت العربة ، لم يكن عليها سوى ثلاثة أشخاص ، دونغ تيان با ، ودونغ شياوان ، وشياو داندان التي كانت تبكي.

استدارت عينا تاو دانيانغ يسارًا ويمينًا ، فجأة كما لو أنها أدركت شيئًا ما ، أخرجته وألقته المشرفة ايريس ، صرخت: “تشينغ إير ، تناوليه!”

لم تنظر تشو تشينغ تشينغ إلى أي شخص في العربة ، ولم يسعها إلا أن تتساءل: “ألم تجديه؟ هل عدت بنفسك؟”

لمعت عيون تشو فان براقة ، كما لو كان يستطيع أن يرى من خلال عقول الناس. تأمل ليو يي تشين لفترة طويلة ، وفجأة سقط على ركبتيه بضربة ، وضرب رأسه على تشو فان ثلاث مرات: “التلميذ ليو يي تشين ، أنا معجب بمهارات السيد تشو في تنقية حبوب الدواء ، وأرجوك أن تقبلني بصفتي تلميذك!”

بدا كل من دونغ شياوان وشياو داندان منعزلين ، ورأسهما منخفضتين ، ولم يتكلما. كان دونغ تيان با عاجزًا ، لذلك اضطر إلى إغلاق قبضتيه والانحناء وقال: “لورد الصرح تشو ، لقد وجدناه ، لكن. .. بعد أن شفي إصاباته ، غادرن للتو ، ولا يمكننا ايجاده … ”

“اعيدي هذا الخاتم إلى المشرفة تشو ، فقط قولي أن بهذا لقد سددت الدين ، ولن أدين لها بشيء بعد ذلك!”

“ماذا ، لقد ذهب؟”. قبل أن ينتهي دونغ تيان با من الكلام ، صرخت تشو تشينغ تشينغ ، والشكوك في عينيها. [كيف يمكن لهذا الرجل أن يغادر دون أن يخبرها؟]

“أوه ، إذن أنت لا تعرفيه كثيرًا. هذا الطفل معروف بأنه قاسٍ وغير صالح. الشخص الذي يطيعك ويقضي وقتًا ممتعًا معك هو دور سونغ يو المزيف الذي لعبه. هذا هو وجهه الحقيقي!” شي تيان يانغ لم يستطع إلا أن تنهد ولف شفتيه.

“وااا … الأخت تشينغ تشينغ ، زوجك لا يريدنا بعد الآن!”

“إذًا … ماذا عني؟” كانت شياو داندان قلقة ، وشعرت بقليل من عدم الارتياح في قلبها.

في هذا الوقت ، لم يعد بإمكان شياو داندان تحمل ذلك و بكت بصوت عالٍ. لم تستطع تشو تشينغ تشينغ المساعدة لكنها لم تتفاعل. أخذتها مشرفة بيوني بين ذراعيها: “داندان ، ماذا حدث للطفل ، ماذا عنك؟”

[تشه ، كان لدي متدرب من قبل وكاد يقتلني ، فهل أجرؤ على قبوله مرة أخرى؟ همف ، تلميذ الكنيسة ، السيد جوعًا حتى الموت ، هذه الكلمات هي حقًا أكثر قول منطقي ، سأظل في ذهني لبقية حياتي!]

بعد النحيب مرة أخرى ، أخرجت شياو داندان الخانم التي أعطاها تشو فان ، وسلمتها إلى تشو تشينغ تشينغ ، وقال صرخة: “الأخت تشينغ تشينغ ، قال إنه دفع الدين ، وليس لديه ما يربطه معنا في المستقبل. ”

إن مجرد وجود عائلات أرستقراطية أخرى هنا للاستيلاء عليها ، وقصر الطب الملك هنا لتدميرها …

“ماذا ، هذا الشخص عديم الضمير ، قال في الواقع مثل هذه الكلمات غير الحكيمة؟” لم تستطع مشرفة بيوني إلا أن تغضب عندما سمعت ذلك: “دعني أقول ذلك ، لا يمكن الوثوق بأي رجل.”

عبس تشو فان ونظر إليها بشكل غريب: “لا علاقة لي بك ، لماذا يجب أن أن ابقي؟”.

أخذت تشو تشينغ تشينغ الخاتم في حالة ذهول ، وأخرج محتويات الداخل.

من دون وعي ، لم يتوقع تشو فان أن يكون طلب هذا الرجل العجوز على هذا النحو. لذا عبس قليلا ، وقال بخفة: “أعطني زلة فارغة من اليشم!”

رأيت لوحًا صغيرًا بالداخل ، وهو لطاللوح الذي اعطته تشو تشينغ تشينغ لـ تشو فان عندما قرر القتال حتى الموت ، والآن أعادها تشو فان إليها.

رأيت لوحًا صغيرًا بالداخل ، وهو لطاللوح الذي اعطته تشو تشينغ تشينغ لـ تشو فان عندما قرر القتال حتى الموت ، والآن أعادها تشو فان إليها.

[يبدو أنه يشير إلى أنه لا يتعرف بها كزوجته.]

بعد ذلك ، نظر تشو فان إلى شياو داندان وألقى بحلقة داكنة عليه. ألقت شياو داندان نظرة ، لكنها فوجئت [أليست هذه حلقة التخزين التي أعطتها له تشو كينغ تشينغ في ذلك الوقت؟]

كان هناك أيضًا صندوق خشبي ، فتحته تشو تشينغ تشينغ و وضعت جذور بوذا بداخله.

“هل يمكن أن يكون ذلك … هو فقط يستخدمني طوال الوقت؟” لم تستطع تشو تشينغ تشينغ الا ان اهتز جسدها وتمتمت ، لكن وجهها لا يزال غير مستعد للتصديق.

تولت تاو دانيانغ الأمر على عجل و تنفست الصعداء: “هاه ، هذا رائع ، هذا الطفل لم يأخذ كنز الصرح ، لا يزال لديه ضمير.”

ومع ذلك ، لم يستطع قلبها إيقاف الألم. نظرت إلى شياو داندان ، التي كانت حزينةً و تبكي ، وفجأة شعرت بالحسد قليلاً.

ومع ذلك ، لم يعد لدى تشو تشينغ تشينغ القلب للنظر إلى ما تبقى ، ولم تكن سعيدة لأن جذور بوذا عادت إلى أيديهم ، وبدلاً من ذلك ، كانت هناك لمسة من الخسارة.

عندما رأى دونغ تيان با أفكار أخته ، ربت على كتفها على مضض وتنهد: “وان’ير ، هذا الطفل مقدر له أن يكون شخصية ساحقة. إنه ليس نفس الشخص الذي كان معنا في السابق.”

لأن تشو فان أخذ زجاجة من سائل يشم بوذا وأعاد كل ما يمكن إرجاعه.

هزت رأسها قليلاً و ارتبكت عيون تشو تشينغ تشينغ: “لم أعطه حبة دواء”.

المعنى واضح ، لن يكون لهما علاقة ببعضهما البعض!

“وااا … الأخت تشينغ تشينغ ، زوجك لا يريدنا بعد الآن!”

“هل يمكن أن يكون ذلك … هو فقط يستخدمني طوال الوقت؟” لم تستطع تشو تشينغ تشينغ الا ان اهتز جسدها وتمتمت ، لكن وجهها لا يزال غير مستعد للتصديق.

ارتجفت جفون الجميع ، وصدمت قلوبهم ، في الواقع اخترقت مشرفة ايريس.

[لأول مرة في حياتها ، الرجلبالفعلاحبته من قلبها ، استغلها بالفعل]

لم تنظر تشو تشينغ تشينغ إلى أي شخص في العربة ، ولم يسعها إلا أن تتساءل: “ألم تجديه؟ هل عدت بنفسك؟”

بدا أن شي تيان يانغ قد توقع ذلك منذ وقت طويل وسعل جافًا: “آه ، لورد الصرح تشو ، من فضلك لا تغضبي عندما أقول هذا. أخبرنا ذلك الطفل ذات مرة أنه جاء إلى مدينة الأزهار المطيرة من أجل سائل يشم بوذا. لقد ساعدك فجأة بالخروج من المشكلة من البوابة الإمبراطورية ، ولكن في الواقع كان ذلك من أجل مصالحه الخاصة. لا يوجد الكثير من اللطف فيه ، ولا داعي لأن تحزني كثيرًا حيال ذلك !”

فتحوا الفلين، و فجأة انفجرت رشقات من البخور في كل الاتجاهات ، ورافقها أصوات هتافات التنين ، دوى في آذان الجميع.

دون وعي ، اهتز جسدها ، عبست تشو تشينغ تشينغ قليلاً ، كما لو كانت لا تزال غير راغبة في تصديق ذلك.

“هل يمكن أن يكون ذلك … هو فقط يستخدمني طوال الوقت؟” لم تستطع تشو تشينغ تشينغ الا ان اهتز جسدها وتمتمت ، لكن وجهها لا يزال غير مستعد للتصديق.

لم تستطع مشرفة ايريس تحمل ذلك ، وأتت إليها ببطء وربتت على كتفها. [لقد فهمت أنه على الرغم من أن تشو تشينغ تشينغ كانت ودودة معه ، إلا أنها كانت مغرورة في قلبها ، ولا يمكن لأي رجل في العالم أن يقف في عينيها.]

[سبعة عشر … أليس هناك ثمانية عشر؟]

[لكن هذه المرة ، حرك رجل قلبها أخيرًا ، لكنها تأذت من هذا الرجل مرة أخرى. الألم أخطر على المرأة من أي إصابة ، وهو يؤلم بشدة.]

بعد النحيب مرة أخرى ، أخرجت شياو داندان الخانم التي أعطاها تشو فان ، وسلمتها إلى تشو تشينغ تشينغ ، وقال صرخة: “الأخت تشينغ تشينغ ، قال إنه دفع الدين ، وليس لديه ما يربطه معنا في المستقبل. ”

لم يتمكن مشرفة بيوني من رؤيته لفترة طويلة ، ولعنت: “هذا الطفل يجرؤ على إيذاء لورد الصرح لدينا؟ هل ترى أن سيدتي ستراه في عينها في المستقبل؟”

ابتسمت تشو تشينغ تشينغ بخفة ، لكنها ظلت ساكنة: “أعتقد أنه احس أن في ذلك الوقت ، لن يخسرني!”

“همف ، هل يمكنك التغلب عليه؟” لوى شي تيان يانغ شفتيه بازدراء بسخرية ناعمة.

ارتجفت جفون الجميع ، وصدمت قلوبهم ، في الواقع اخترقت مشرفة ايريس.

دون وعي ، قامت مشرفة بيوني بلعق شفتيها الجافة ، مفكرًا في القوة القتالية غير الطبيعية لـ تشو فان في ذلك الوقت ، وظهرت قشعريرة في ظهرها: “آه ، عندما لم تقل السيد شيئًا ، شتمته السيدة في قلبها”.

تنهد شي تيان يانغ بخفة ، لكنه لم يصدق ذلك على الإطلاق …

عند سماع هذا ، يمكن للجميع الابتسام بلا حول ولا قوة.

“ماذا ، لقد ذهب؟”. قبل أن ينتهي دونغ تيان با من الكلام ، صرخت تشو تشينغ تشينغ ، والشكوك في عينيها. [كيف يمكن لهذا الرجل أن يغادر دون أن يخبرها؟]

“هاي ، ما هذا؟” فجأة ، أخرج تاو دانيانغ زجاجة خزفية صغيرة من كومة الأشياء ونظرت إلى تشو تشينغ تشينغ وقال ، “تشينغ تشينغ ، هذا ما أعطيته له؟”

بدا أن شي تيان يانغ قد توقع ذلك منذ وقت طويل وسعل جافًا: “آه ، لورد الصرح تشو ، من فضلك لا تغضبي عندما أقول هذا. أخبرنا ذلك الطفل ذات مرة أنه جاء إلى مدينة الأزهار المطيرة من أجل سائل يشم بوذا. لقد ساعدك فجأة بالخروج من المشكلة من البوابة الإمبراطورية ، ولكن في الواقع كان ذلك من أجل مصالحه الخاصة. لا يوجد الكثير من اللطف فيه ، ولا داعي لأن تحزني كثيرًا حيال ذلك !”

هزت رأسها قليلاً و ارتبكت عيون تشو تشينغ تشينغ: “لم أعطه حبة دواء”.

[بعد كل شيء ، عندما غادر ، نظر أيضًا إلى هذه الفتاة …]

ومضت عينا تاو دانيانغ ، وقالت: “هذا ما أعطاك!”

بدا كل من دونغ شياوان وشياو داندان منعزلين ، ورأسهما منخفضتين ، ولم يتكلما. كان دونغ تيان با عاجزًا ، لذلك اضطر إلى إغلاق قبضتيه والانحناء وقال: “لورد الصرح تشو ، لقد وجدناه ، لكن. .. بعد أن شفي إصاباته ، غادرن للتو ، ولا يمكننا ايجاده … ”

فتحوا الفلين، و فجأة انفجرت رشقات من البخور في كل الاتجاهات ، ورافقها أصوات هتافات التنين ، دوى في آذان الجميع.

ابتسم ليو يي تشين ببراعة ، وقال في إحراج: “السيد تشو شخص ذكي حقًا ، عقل الرجل العجوز لا يخفي عنك حقًا”.

“هذه … أليست هذه هي الحبوب من المرتبة الثامنة التي صقلها خلال نهائيات ملك الحبوب؟ كيف يمكنه إعطائها لنا؟” تفاجأت تاو دانيانغ ، ثم نظر باهتمام: “واحد ، اثنان ، ثلاثة … ستة عشر ، سبعة عشر! ”

كانت الليل قاتمة ، وفي حي فقير مهجور ، بدا شكل تشو تشينغ تشينغ النحيف والرشيق ، و التي تقف تحت ضوء القمر الساطع ، مؤثرًا للغاية.

[سبعة عشر … أليس هناك ثمانية عشر؟]

لم تنظر تشو تشينغ تشينغ إلى أي شخص في العربة ، ولم يسعها إلا أن تتساءل: “ألم تجديه؟ هل عدت بنفسك؟”

استدارت عينا تاو دانيانغ يسارًا ويمينًا ، فجأة كما لو أنها أدركت شيئًا ما ، أخرجته وألقته المشرفة ايريس ، صرخت: “تشينغ إير ، تناوليه!”

عند سماع هذا ، يمكن للجميع الابتسام بلا حول ولا قوة.

لم تعرف تشين كاي تشينغ السبب ، لكنها نظرت إلى الأعلى وابتلعت الحبوب.

قال تشو فان وهو يلقي نظرة خاطفة عليه باستخفاف: “لا تتحدث بالهراء ، فقط أخبرني إذا كان لديك أي شيء”.

في لحظة ، انبعث ضوء فجأة من جسدها. تفاجأت تشين كاي تشينغ ، وجلست على عجل وأغلقت عينيها لصقل الحبة. بعد ربع ساعة ، زادت هالة تشين كاي تشينغ فجأة عدة مرات بعد سماع دوي.

لم تستطع مشرفة ايريس تحمل ذلك ، وأتت إليها ببطء وربتت على كتفها. [لقد فهمت أنه على الرغم من أن تشو تشينغ تشينغ كانت ودودة معه ، إلا أنها كانت مغرورة في قلبها ، ولا يمكن لأي رجل في العالم أن يقف في عينيها.]

ارتجفت جفون الجميع ، وصدمت قلوبهم ، في الواقع اخترقت مشرفة ايريس.

“هاه ، هذا لأنني لا أعتقد أبدًا أن بعض الناس لن يكون لديهم أي هدف وأن يدفعوا للآخرين عبثًا! في ها العالم ، لا توجد فطيرة تسقط من السماء. إذا كنت على استعداد لدفع ثمن حبة روحية من الدرجة السادسة ، هذا بالتأكيد لن يكون صغيرا “.

بعد ربع ساعة أخرى ، فتحت تشين كاي تشينغ عينيها ، لكن عينيها كانتا مغطاة بالفعل بالدهشة: “العمة تاو ، لم أخترق فقط ، ولكن سم كف السحابة الملونة في جسدي اختفي تمامًغ! ”

المعنى واضح ، لن يكون لهما علاقة ببعضهما البعض!

كيف يمكن أن يقال أن هذا …

“لقد عاد!” صاحت تشو تشينغ تشينغ ، مسرعًا إلى الأمام بفرح. نظر الآخرون إلى بعضهم البعض وتبعهم الجميع.

صُدم الجميع مرة أخرى ونظروا إلى زجاجة الدواء بأمل.

“همف ، هل يمكنك التغلب عليه؟” لوى شي تيان يانغ شفتيه بازدراء بسخرية ناعمة.

[يعلم الجميع أن السبب الذي جعل قصر ملك السموم صدم بقية العائلات السبعة هو أنه لا أحد يستطيع حل سمومهم ، فقط لديهم الترياق بأنفسهم. لكنني لم أتوقع أنه في هذه الزجاجة الصغيرة ، يوجد سبعة عشر ترياقًا لكف سحابة الألوان السبعة؟]

[سبعة عشر … أليس هناك ثمانية عشر؟]

[إذا عرف هذا الامر للعائلا الأخرى ، فسيأتون بالتأكيد بأعداد كبيرة ، بما في ذلك قصر ملك السموم.]

[إذا عرف هذا الامر للعائلا الأخرى ، فسيأتون بالتأكيد بأعداد كبيرة ، بما في ذلك قصر ملك السموم.]

إن مجرد وجود عائلات أرستقراطية أخرى هنا للاستيلاء عليها ، وقصر الطب الملك هنا لتدميرها …

[بعد كل شيء ، عندما غادر ، نظر أيضًا إلى هذه الفتاة …]

(نهاية الأرك 3)

هزت رأسها قليلاً و ارتبكت عيون تشو تشينغ تشينغ: “لم أعطه حبة دواء”.

H I J E
======

لم تعرف تشين كاي تشينغ السبب ، لكنها نظرت إلى الأعلى وابتلعت الحبوب.

“هاي ، ما هذا؟” فجأة ، أخرج تاو دانيانغ زجاجة خزفية صغيرة من كومة الأشياء ونظرت إلى تشو تشينغ تشينغ وقال ، “تشينغ تشينغ ، هذا ما أعطيته له؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط