انضمام الشيخ يان لعائلة لوه
“آه!”
وصلت صرخات مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ إلى السحب ، مستحضرة نفس العذاب الذي ستشعر به الروح عندما يتغذى عليها حشد من الأشباح في العالم السفلي. الخبر الجيد هو أنَّ صرخاته تتردد في البرية ، لذلك لن يموت أي إنسان بسبب الخوف بِسماع صرخاته في الليل.
تحدث تشو فان بنبرة صادقة ومؤثرة ممَّا جعل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ يومئ متفقًا معه.
جلس تشو فان على مهل على صخرة كبيرة ، وبقيَ يُحدق فيه بلا شفقة.
“هاهاها ، لقد نسيت تقريبًا إخبارك. بمجرد أنْ دخلت دودة الدم إلى جسدك ، أصبحت تحت سيطرتي الكاملة. هل تفكر في الانتحار؟ لا تستطيع فعل ذلك تحتاج إلى الحصول على إذن مني أولاً! ” سخر تشو فان.
فجأة ، أخذ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ كفايته من المعاناة. حيثُ صرَّ على أسنانه وجمع اليوان تشي الخاص بِه لِتفجير نفسه.
“ماذاا ؟!”
بالطبع ، لم تفلت مثل هذه الخطوة الواضحة من عيون تشو فان الحادة. وقام تشو فان بإيماءة رأسه وبدأ اليوان تشي الذي جمعه مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بِالعودة حيثُ تبدد إلى لا شيء.
انتحب مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بداخله ، ولكن تشو فان لم يهتم بِمحنته ونفضَ تشو فان الغبار عن ملابسه وغادر.
“هاهاها ، لقد نسيت تقريبًا إخبارك. بمجرد أنْ دخلت دودة الدم إلى جسدك ، أصبحت تحت سيطرتي الكاملة. هل تفكر في الانتحار؟ لا تستطيع فعل ذلك تحتاج إلى الحصول على إذن مني أولاً! ” سخر تشو فان.
“لماذا تريد أن تعرف ذلك؟” عبس مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ.
امتلأ قلب مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بالصدمة.
وكما هو متوقع، تغيرت عيون مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، وازداد التردد فيها.
من أين أتى هذا الملك الشيطاني تشو فان؟ لماذا كان شريرا جدا؟ إذا كان لدي هذا الشيء ، فلن أحتاج إلى إضاعة الوقت مع كف سحابة قوس قزح. بدلاً من ذلك ، كان بِإمكاني التحكم في مَنزِل صرح الزهور المنجرفة.
جعله تخيل هذا المشهد المرعب يرتجف.
كانت المفارقة هنا أنَّه بدلاً من أنْ يستخدمها في ذلك ، استخدمها تشو فان عليه ، مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ العظيم .
نظرًا لكونه على وشك الانفجار ، لم يستطع حتى التحرك لأن الألم الجحيمي الذي يشعر به كان يزداد باستمرار.
“آه!”
“لذا ، تركته يسرق وصفة الحبوب . وسمحت له بفرصة تعلمها بنفسه. إذا استطاع أنْ يفهم ذلك ، لكان قد تجاوزني. لكن يا للأسف … “تنهد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بحزن ،” كانت تلك هي المرة الوحيدة التي خذلتُ فيها مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ! “
كل ما يمكن أنْ يفعله مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ هو أن يستمر في الصراخ والنحيب اللا نهائي. أصبحت عيناه منتفختان وتجمع الدم في جمجمته ، وكانت على وشك أن تنفجر. وهذا بالضبط ما كان يأمل في حدوثه.
”ما هو الموطن؟ إنَّه مكان مليءٌ بالبرودة ، هل المكان الذي لا يقدرك ويعطيك الدفئ يستحقُ أن يتم تسميته بالموطن؟ “
نظرًا لكونه على وشك الانفجار ، لم يستطع حتى التحرك لأن الألم الجحيمي الذي يشعر به كان يزداد باستمرار.
[ماذاا ؟!]
هو فقط لم يستطع تصديق وجود مثل هذا الجحيم. حيثُ أصبحت نظرات تشو فان تخيفه أكثر. [حيثُ أنَّه لم يتم مشاهدة مثل هذا الحقد الخبيث الذي يملكه هذا الطفل في هذا العالم ، وربما لن يتم مشاهدته حتى بعد فترة طويلة من رحيله.]
“انـ– انتظر ، إلى أين أنت ذاهب؟” صاح مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ.
“اقـ– اقتلني!” ظل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ عنيدًا كما كان دائمًا ، على الرغم من أنَّ عينيه تحتويان على تلميح من التوسل.
شاهد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ تشو فان ومشاعر الدهشة والصدمة تملئ ملامحه ” كيف عرفت …”
ألقى تشو فان نظرة سريعة عليه ووضع ساعة رملية على الأرض.
بدت نبرة مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ حزينة ولكنها صادقة. أومأ تشو فان برأسه ” هل هذا يعني أن الشيخ يان يستسلم؟ “
“الشيخ يان ، ليس لدي وقت أضيعه عليك. إذا كنت تريد أنْ تموت ، فكل ما عليك فعله هو انتظار انتهاء الساعة الرملية. إنَّها ستنتهي سريعًا، فقط حوالي 24 ساعة “.
فجأة ، أخذ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ كفايته من المعاناة. حيثُ صرَّ على أسنانه وجمع اليوان تشي الخاص بِه لِتفجير نفسه.
[ماذاا ؟!]
انتحب مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بداخله ، ولكن تشو فان لم يهتم بِمحنته ونفضَ تشو فان الغبار عن ملابسه وغادر.
كان مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ على وشك البكاء. ألم يكن هذا كأنَّه يقول له أنَّ سيتعرض إلى مثل هذا الألم الجحيمي ليومٍ كامل؟ لم يكن يريد تحمل هذا الألم ولو لِدقيقة.
[أرجوك أقتلني! أتوسل إليك يا سيدي!]
[أرجوك أقتلني! أتوسل إليك يا سيدي!]
جلس مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ على الأرض ، عاجزًا عن الحركة ” في الحقيقة بِمجرد وصول الطفل إلى إلى منزل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ، عرفتُ أصله. يجب أن أعترف أنني في البداية ، لم تكن لدي أي نوايا حسنة اتجاهه. علاوة على ذلك ، أنا عادة متغطرس ووقح. أفعل ما أحببت. ولكن ، موهبته قد فاجأتني ولم يعد بِإمكاني حمل مثل هذه النوايا الخبيثة تجاهه بعد الآن “.
انتحب مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بداخله ، ولكن تشو فان لم يهتم بِمحنته ونفضَ تشو فان الغبار عن ملابسه وغادر.
امتلأ قلب مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بالصدمة.
“انـ– انتظر ، إلى أين أنت ذاهب؟” صاح مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ.
قال تشو فان محللًا ” إنَّ الشيخ يان يحب تلاميذه ، ولم يحدث أي ضرر حتى لو تم تسريب وصفة الحبوب، حيث لم يستطع أحد فهمها . علاوة على ذلك ، أنت ميت ولن ينظر أحد في خيانتك هذه “.
ستكون فرصة جعل تشو فان يعطيه موتًا رحيمًا أكبر إذا بقيَ لمراقبته. ولكن إذا غادر تشو فان ، فسيظل وحيدًا في معاناته لِيوم كامل!
“آه!”
جعله تخيل هذا المشهد المرعب يرتجف.
“هذا صحيح. الجميع رأى كيف قتلتك. قتلتك آنذاك وأنقذتك الآن من دون معرفة أحد. بعبارة أخرى ، حياتك هي لي الآن، ولم يعد لها أي علاقة بمَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ! “
لم يتخيل قط أنْ يأتي هذا اليوم ، أن يكون مليئًا باليأس لدرجة أن يصبح الموت أمله ومراده.
نظر تشو فان إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ مزدريًأ إياه وقال : “وقتي ثمين جدًا لِإضاعة الوقت معك وانتظار موتك. لكنني أحترمك كثيرًا ، بصفتك أفضل كيميائي في جيلك ، فإنك سرت بِهذا الطريق وحيدًا. لذا ، سأقوم فقط بإحضار تلميذك الثمين ليريك الطريق نحو العالم السفلي. على الأقل سيكون لك رفقة جيدة ولن تشعر بالوحدة . أعتقد أنَّه سيقفز بفرح لأنَّ مثل هذا التلميذ المحبوب يمكن أن يكون مع سيده العزيز ، هاهاها … “
كان الآن يتوق إليه ، ومتلهفًا للحصول عليه!
وكما هو متوقع، تغيرت عيون مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، وازداد التردد فيها.
نظر تشو فان إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ مزدريًأ إياه وقال : “وقتي ثمين جدًا لِإضاعة الوقت معك وانتظار موتك. لكنني أحترمك كثيرًا ، بصفتك أفضل كيميائي في جيلك ، فإنك سرت بِهذا الطريق وحيدًا. لذا ، سأقوم فقط بإحضار تلميذك الثمين ليريك الطريق نحو العالم السفلي. على الأقل سيكون لك رفقة جيدة ولن تشعر بالوحدة . أعتقد أنَّه سيقفز بفرح لأنَّ مثل هذا التلميذ المحبوب يمكن أن يكون مع سيده العزيز ، هاهاها … “
“لذا ، تركته يسرق وصفة الحبوب . وسمحت له بفرصة تعلمها بنفسه. إذا استطاع أنْ يفهم ذلك ، لكان قد تجاوزني. لكن يا للأسف … “تنهد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بحزن ،” كانت تلك هي المرة الوحيدة التي خذلتُ فيها مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ! “
“ماذاا ؟!”
[همف ، فقط بجعلك تعترف بِخيانتك ، ستتقبل خيانة منزل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ بِشكل كامل!]
بِخوف، امتلئت عيون مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بِبريقٍ مشؤوم ” تشو فان ، إذا لمست شعرة واحدة من على رأس تلميذي، أقسم أنْ أطاردك في الحياة الأخرى!”
“هاهاها ، لست بحاجة إلى المبالغة. استغرق الأمر مني خمسة أيام “.
استدار تشو فان لينظر إليه بابتسامة مبتهجة ” أوه يا عزيزي ، أنت الآن تهددني ، أليس كذلك؟ حسنًا، إمضي قدمًا في ذلك إذًا “.
بعد أن قال تشو فان ذلك استعدَّ للتحليق مبتعدًا.
”ما هو الموطن؟ إنَّه مكان مليءٌ بالبرودة ، هل المكان الذي لا يقدرك ويعطيك الدفئ يستحقُ أن يتم تسميته بالموطن؟ “
“انتظر انتظر!!”
بِخوف، امتلئت عيون مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بِبريقٍ مشؤوم ” تشو فان ، إذا لمست شعرة واحدة من على رأس تلميذي، أقسم أنْ أطاردك في الحياة الأخرى!”
بدأ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بمنادته ولكنها لم تثمر إلَّا بالصمت المطبق كإجابة. ثم غرق وجهه كما قال ” أيها السيد الكبير، أيها السيد الشاب تشو ، أنا أستسلم . أنا لستُ ندًا لك. سأفعل أي شيء تريده ، فقط دع تلميذي وشأنه! “
تحدث تشو فان بِنبرة لا مبالية ” لقد رأيت بالفعل من خلال وصفة الحبوب هذه وقمت بتحسينها. هذه الحبة المثالية من الدرجة الثامنة مصنوعة بناءً على تعليماتها. حيثُ تمَّ ذكر أنَّه لِصنع الترياق ، يجب أن أصنع السم أولاً. لقد استخدمت سبعة مكونات سامة ثمَّ سبعة مكونات أخرى لإزالة السموم لصنع هذه الحبة . باتباع وصفة الحبوب ، كان من المستحيل صقل الترياق حقيقي. لِهذا كان الجزء الأول من خلط تلك المكونات السامة السبعة هو ما أدى إلى تسمم تاو دان يانج والآخرين “.
تردد صدى ضحك تشو فان في السماء. وكان يبتسم بابتسامة منتصرة دون أن يستدير ، وأجاب بِلا مبالاة. “عندما سرقت جسدك ، كان لدي انطباع بأننا قد نصبح حلفاء. لذا ، أنا لم أؤذي تلميذك من أجلك. ولكن الآن ، بما أننا أعداء ، فمن الأفضل إزالة أي خطر مستقبلي … “
بعد سما ع ذلك , وقع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ في صمت.
بعد سما ع ذلك , وقع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ في صمت.
كان المقصود ممَّا قاله تشو فان واضحًا تمامًا. حيثُ قدَّم له خياران الأول إما أنَّ يستسلم ويقدم ولائه له ويصبح هو وتلميذه حلفائًا له، مما يضمن سلامتهم. الثاني أن يبقوا أعداءًا ويتم قتلهم!
”ما هو الموطن؟ إنَّه مكان مليءٌ بالبرودة ، هل المكان الذي لا يقدرك ويعطيك الدفئ يستحقُ أن يتم تسميته بالموطن؟ “
لم يكن يريد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ أن يتأذى تلميذه الوحيد ، لكن مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كانت منزله. كيف يخونه ؟
شعر مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بِمزيدٍ من الإعجاب ” السيد الكبير تشو هو بلا شك أفضل كيميائي. حتى أنك فهمت وصفة الحبوب هذه التي تعود إلى ألف عام مضى بنظرة واحدة؟ “
امتلئ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بالتردد.
قاطع تشو فان كلام مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ قبل أن يتمكن من إنهاء جملته ” من وجهة نظري ، إنَّ منزا مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ليس أكثر من بنك ، يقرض ويجمع الديون. يجب أن يكونوا فخورين بأنفسهم بأنهم دربوا كيميائي عظيم مثلك بينهم . لكن ، فكر في الأمر. كل تلك السنوات التي ضيعتها فيهم قد ولَّت، حان الوقت حتى تتوقف من العودة إليهم. أنت بالفعل في وضعٍ صعب. أمعن التفكير في ترددك عن المغادرة. هل مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ يستحق حقًا أن يُدعى بِموطنك ؟ “
ابتسم تشو فان عندما لقط تردد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ وسأل:”أيها الشيخ يان، هل لديك أي أصدقاء أو عشاق أو أي شخص عزيز في مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ؟“
أراد تشو فان أن يخضع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ له بِإرادته الكاملة، وليس بالإجبار. حيثُ سيكون هذا هو الأفضل . فإن استسلم له بِنصف قلب فلا أحد سيعلم متى سيقوم بخيانته في يوم من الأيام ؟
“لماذا تريد أن تعرف ذلك؟” عبس مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ.
[بالإضافة إلى ذلك ، فإن أي “موالٍ” قام بِالخيانة لِمرة واحدة ، سيفعل ذلك بالتأكيد مرة أخرى!]
هز تشو فان كتفيه ، وضحك في سِرِهْ ” إنَّ هذا ليس بِالأمر الكبير. ولكن نظرًا لأننا سنصبح أصدقاء، فمن الأفضل أن أعرف من هم ، حتى أعاملهم بلطف إذا قابلتهم في أي وقت “.
فجأة ، أخذ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ كفايته من المعاناة. حيثُ صرَّ على أسنانه وجمع اليوان تشي الخاص بِه لِتفجير نفسه.
تحدث تشو فان بنبرة صادقة ومؤثرة ممَّا جعل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ يومئ متفقًا معه.
شعر مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بِمزيدٍ من الإعجاب ” السيد الكبير تشو هو بلا شك أفضل كيميائي. حتى أنك فهمت وصفة الحبوب هذه التي تعود إلى ألف عام مضى بنظرة واحدة؟ “
“هااه، لا حاجة لمثل هذا التعاطف. منزلنا العظيم لا يقاتل مع الغرباء فحسب ، بل يتقاتل أيضًا فيما بيننا. خاصة عندما أصبحت أول خيميائي وحصلت على لقبي ، كان القتال محتدًا فقط. لقد بذلت كل حياتي لِمنزلي. أنا لست قريبًا حتى من الشيوخ ، أنا قريبٌ فقط من تلميذي. آمل من السيد الكبير تشو أن يحافظ على حياته! “
نظر تشو فان إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ مزدريًأ إياه وقال : “وقتي ثمين جدًا لِإضاعة الوقت معك وانتظار موتك. لكنني أحترمك كثيرًا ، بصفتك أفضل كيميائي في جيلك ، فإنك سرت بِهذا الطريق وحيدًا. لذا ، سأقوم فقط بإحضار تلميذك الثمين ليريك الطريق نحو العالم السفلي. على الأقل سيكون لك رفقة جيدة ولن تشعر بالوحدة . أعتقد أنَّه سيقفز بفرح لأنَّ مثل هذا التلميذ المحبوب يمكن أن يكون مع سيده العزيز ، هاهاها … “
بدت نبرة مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ حزينة ولكنها صادقة. أومأ تشو فان برأسه ” هل هذا يعني أن الشيخ يان يستسلم؟ “
وصلت صرخات مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ إلى السحب ، مستحضرة نفس العذاب الذي ستشعر به الروح عندما يتغذى عليها حشد من الأشباح في العالم السفلي. الخبر الجيد هو أنَّ صرخاته تتردد في البرية ، لذلك لن يموت أي إنسان بسبب الخوف بِسماع صرخاته في الليل.
“لا أستطيع ، مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ هي موطني …”
“الشيخ يان ، ليس لدي وقت أضيعه عليك. إذا كنت تريد أنْ تموت ، فكل ما عليك فعله هو انتظار انتهاء الساعة الرملية. إنَّها ستنتهي سريعًا، فقط حوالي 24 ساعة “.
”ما هو الموطن؟ إنَّه مكان مليءٌ بالبرودة ، هل المكان الذي لا يقدرك ويعطيك الدفئ يستحقُ أن يتم تسميته بالموطن؟ “
“هااه، لا حاجة لمثل هذا التعاطف. منزلنا العظيم لا يقاتل مع الغرباء فحسب ، بل يتقاتل أيضًا فيما بيننا. خاصة عندما أصبحت أول خيميائي وحصلت على لقبي ، كان القتال محتدًا فقط. لقد بذلت كل حياتي لِمنزلي. أنا لست قريبًا حتى من الشيوخ ، أنا قريبٌ فقط من تلميذي. آمل من السيد الكبير تشو أن يحافظ على حياته! “
قاطع تشو فان كلام مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ قبل أن يتمكن من إنهاء جملته ” من وجهة نظري ، إنَّ منزا مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ليس أكثر من بنك ، يقرض ويجمع الديون. يجب أن يكونوا فخورين بأنفسهم بأنهم دربوا كيميائي عظيم مثلك بينهم . لكن ، فكر في الأمر. كل تلك السنوات التي ضيعتها فيهم قد ولَّت، حان الوقت حتى تتوقف من العودة إليهم. أنت بالفعل في وضعٍ صعب. أمعن التفكير في ترددك عن المغادرة. هل مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ يستحق حقًا أن يُدعى بِموطنك ؟ “
“آه!”
صُدم مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ حتى النخاع عند سماع كلمان تشو فان. و قام تشو فان أيضًا بتهدئة دودة الدم وجعله يفكر في الأمر.
جعله تخيل هذا المشهد المرعب يرتجف.
أراد تشو فان أن يخضع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ له بِإرادته الكاملة، وليس بالإجبار. حيثُ سيكون هذا هو الأفضل . فإن استسلم له بِنصف قلب فلا أحد سيعلم متى سيقوم بخيانته في يوم من الأيام ؟
بدأ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بمنادته ولكنها لم تثمر إلَّا بالصمت المطبق كإجابة. ثم غرق وجهه كما قال ” أيها السيد الكبير، أيها السيد الشاب تشو ، أنا أستسلم . أنا لستُ ندًا لك. سأفعل أي شيء تريده ، فقط دع تلميذي وشأنه! “
“علاوة على ذلك ، ألم تقم بِخيانة مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ بِالفعل؟” عند رؤية مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ وهو متردد، قام تشو فان بِحثِّه:”ما الذي حدث مع تشو تشينج تيان ووصفة الحبوب؟ لا تجرؤ على إخباري بأنَّه جاسوس ، فمن الذي سيصدق أنَّ تلميذًا عاديًا استطاع سرقة وصفة الحبوب ؟ أليس الأمر عكس ذلك تمامًا حيثُ أنَّك أنت الذي قمت بإعطائه إياها؟ “
انتحب مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بداخله ، ولكن تشو فان لم يهتم بِمحنته ونفضَ تشو فان الغبار عن ملابسه وغادر.
شاهد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ تشو فان ومشاعر الدهشة والصدمة تملئ ملامحه ” كيف عرفت …”
أراد تشو فان أن يخضع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ له بِإرادته الكاملة، وليس بالإجبار. حيثُ سيكون هذا هو الأفضل . فإن استسلم له بِنصف قلب فلا أحد سيعلم متى سيقوم بخيانته في يوم من الأيام ؟
تنهد تشو فان ” لأنك مشابه جدًا لتشو تشينج تيان. كلاكما مغرم بالكيمياء. لا يوجد خبير في طريق الكيمياء لا يحب التلميذ الذي يحب الكيمياء كما يحب؟ على الرغم من أنك تسخر من تشو تشينج تيان كلما تمَّ ذكر اسمه ، إلَّا أنك لم تنكر موهبته لمرة واحدة. في الواقع ، كنت تجده مثيرًا لِلشفقة! “
وصلت صرخات مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ إلى السحب ، مستحضرة نفس العذاب الذي ستشعر به الروح عندما يتغذى عليها حشد من الأشباح في العالم السفلي. الخبر الجيد هو أنَّ صرخاته تتردد في البرية ، لذلك لن يموت أي إنسان بسبب الخوف بِسماع صرخاته في الليل.
جلس مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ على الأرض ، عاجزًا عن الحركة ” في الحقيقة بِمجرد وصول الطفل إلى إلى منزل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ، عرفتُ أصله. يجب أن أعترف أنني في البداية ، لم تكن لدي أي نوايا حسنة اتجاهه. علاوة على ذلك ، أنا عادة متغطرس ووقح. أفعل ما أحببت. ولكن ، موهبته قد فاجأتني ولم يعد بِإمكاني حمل مثل هذه النوايا الخبيثة تجاهه بعد الآن “.
امتلئ مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بالتردد.
“لذا ، تركته يسرق وصفة الحبوب . وسمحت له بفرصة تعلمها بنفسه. إذا استطاع أنْ يفهم ذلك ، لكان قد تجاوزني. لكن يا للأسف … “تنهد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بحزن ،” كانت تلك هي المرة الوحيدة التي خذلتُ فيها مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ! “
كان المقصود ممَّا قاله تشو فان واضحًا تمامًا. حيثُ قدَّم له خياران الأول إما أنَّ يستسلم ويقدم ولائه له ويصبح هو وتلميذه حلفائًا له، مما يضمن سلامتهم. الثاني أن يبقوا أعداءًا ويتم قتلهم!
[همف ، فقط بجعلك تعترف بِخيانتك ، ستتقبل خيانة منزل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ بِشكل كامل!]
هز تشو فان كتفيه ، وضحك في سِرِهْ ” إنَّ هذا ليس بِالأمر الكبير. ولكن نظرًا لأننا سنصبح أصدقاء، فمن الأفضل أن أعرف من هم ، حتى أعاملهم بلطف إذا قابلتهم في أي وقت “.
[بالإضافة إلى ذلك ، فإن أي “موالٍ” قام بِالخيانة لِمرة واحدة ، سيفعل ذلك بالتأكيد مرة أخرى!]
“انتظر انتظر!!”
قال تشو فان محللًا ” إنَّ الشيخ يان يحب تلاميذه ، ولم يحدث أي ضرر حتى لو تم تسريب وصفة الحبوب، حيث لم يستطع أحد فهمها . علاوة على ذلك ، أنت ميت ولن ينظر أحد في خيانتك هذه “.
تحدث تشو فان بنبرة صادقة ومؤثرة ممَّا جعل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ يومئ متفقًا معه.
“ماذا ميت؟“
شاهد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ تشو فان ومشاعر الدهشة والصدمة تملئ ملامحه ” كيف عرفت …”
“هذا صحيح. الجميع رأى كيف قتلتك. قتلتك آنذاك وأنقذتك الآن من دون معرفة أحد. بعبارة أخرى ، حياتك هي لي الآن، ولم يعد لها أي علاقة بمَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ! “
وصلت صرخات مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ إلى السحب ، مستحضرة نفس العذاب الذي ستشعر به الروح عندما يتغذى عليها حشد من الأشباح في العالم السفلي. الخبر الجيد هو أنَّ صرخاته تتردد في البرية ، لذلك لن يموت أي إنسان بسبب الخوف بِسماع صرخاته في الليل.
هذه الكلمات أثرت عليه بِكل خاص جدًا. كان مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ لا يزال متمسكًا بمَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ليس لأنَّه اهتم به، بل لأنَّه المكان الذي نشأ فيه.
كان المقصود ممَّا قاله تشو فان واضحًا تمامًا. حيثُ قدَّم له خياران الأول إما أنَّ يستسلم ويقدم ولائه له ويصبح هو وتلميذه حلفائًا له، مما يضمن سلامتهم. الثاني أن يبقوا أعداءًا ويتم قتلهم!
لكن تشو فان قال إنَّه مات مرة واحدة بِالفعل، وقطع كل علاقاته مع مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. حان الوقت الآن للتفكير في المستقبل وترك الماضي وراءه.
[همف ، فقط بجعلك تعترف بِخيانتك ، ستتقبل خيانة منزل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ بِشكل كامل!]
وكما هو متوقع، تغيرت عيون مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، وازداد التردد فيها.
بعد سما ع ذلك , وقع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ في صمت.
اعتقد تشو فان أنَّ الوقت قد حان للوصول إلى نهاية هذه المسألة ” لديك الآن خِياران. الألول العودة إلى كونك مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ في مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، وتصبح أنت وتلميذك أعداءًا لي حتى أقتلكم مرة أخرى. أو اقبل اقتراحي بِالولادة من جديد، وتصبح شيخ الكيمياء لعائلة لوه في مدينة عيون الرياح وتهز العالم! “
[بالإضافة إلى ذلك ، فإن أي “موالٍ” قام بِالخيانة لِمرة واحدة ، سيفعل ذلك بالتأكيد مرة أخرى!]
ومضت عيون مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُة وضحك بِصوتٍ عالي ” إنَّ كلمات السيد الكبير تشو مذهلة. لقد مت بالفعل مرة واحدة. في هذه الحالة ، أنا على استعداد لاتباع السيد الكبير تشو العظيم في هز إمبراطورية تيانيو “.
لم يتخيل قط أنْ يأتي هذا اليوم ، أن يكون مليئًا باليأس لدرجة أن يصبح الموت أمله ومراده.
بدا مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ مهيبًا أكثر من أي وقت مضى وهو يضم يديه معًا.
“هااه، لا حاجة لمثل هذا التعاطف. منزلنا العظيم لا يقاتل مع الغرباء فحسب ، بل يتقاتل أيضًا فيما بيننا. خاصة عندما أصبحت أول خيميائي وحصلت على لقبي ، كان القتال محتدًا فقط. لقد بذلت كل حياتي لِمنزلي. أنا لست قريبًا حتى من الشيوخ ، أنا قريبٌ فقط من تلميذي. آمل من السيد الكبير تشو أن يحافظ على حياته! “
“ممتاز!”
[بالإضافة إلى ذلك ، فإن أي “موالٍ” قام بِالخيانة لِمرة واحدة ، سيفعل ذلك بالتأكيد مرة أخرى!]
بإيماءة منه، قام تشو فان بنقل حبة زرقاء لمَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ. حيثُ بكى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ من الصدمة ” أليست هذه واحدة من الحبوب المثالية من الدرجة الثامنة التي صقلها السيد الكبير تشو ؟ لماذا انت…“
لم يكن يريد مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ أن يتأذى تلميذه الوحيد ، لكن مَنزِل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كانت منزله. كيف يخونه ؟
“لِإزالة السموم الخاصَّة بِك!”
قال تشو فان محللًا ” إنَّ الشيخ يان يحب تلاميذه ، ولم يحدث أي ضرر حتى لو تم تسريب وصفة الحبوب، حيث لم يستطع أحد فهمها . علاوة على ذلك ، أنت ميت ولن ينظر أحد في خيانتك هذه “.
تحدث تشو فان بِنبرة لا مبالية ” لقد رأيت بالفعل من خلال وصفة الحبوب هذه وقمت بتحسينها. هذه الحبة المثالية من الدرجة الثامنة مصنوعة بناءً على تعليماتها. حيثُ تمَّ ذكر أنَّه لِصنع الترياق ، يجب أن أصنع السم أولاً. لقد استخدمت سبعة مكونات سامة ثمَّ سبعة مكونات أخرى لإزالة السموم لصنع هذه الحبة . باتباع وصفة الحبوب ، كان من المستحيل صقل الترياق حقيقي. لِهذا كان الجزء الأول من خلط تلك المكونات السامة السبعة هو ما أدى إلى تسمم تاو دان يانج والآخرين “.
نظر تشو فان إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ مزدريًأ إياه وقال : “وقتي ثمين جدًا لِإضاعة الوقت معك وانتظار موتك. لكنني أحترمك كثيرًا ، بصفتك أفضل كيميائي في جيلك ، فإنك سرت بِهذا الطريق وحيدًا. لذا ، سأقوم فقط بإحضار تلميذك الثمين ليريك الطريق نحو العالم السفلي. على الأقل سيكون لك رفقة جيدة ولن تشعر بالوحدة . أعتقد أنَّه سيقفز بفرح لأنَّ مثل هذا التلميذ المحبوب يمكن أن يكون مع سيده العزيز ، هاهاها … “
شعر مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ بِمزيدٍ من الإعجاب ” السيد الكبير تشو هو بلا شك أفضل كيميائي. حتى أنك فهمت وصفة الحبوب هذه التي تعود إلى ألف عام مضى بنظرة واحدة؟ “
بعد سما ع ذلك , وقع مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ في صمت.
“هاهاها ، لست بحاجة إلى المبالغة. استغرق الأمر مني خمسة أيام “.
“آه!”
قال تشو فان محللًا ” إنَّ الشيخ يان يحب تلاميذه ، ولم يحدث أي ضرر حتى لو تم تسريب وصفة الحبوب، حيث لم يستطع أحد فهمها . علاوة على ذلك ، أنت ميت ولن ينظر أحد في خيانتك هذه “.
”ما هو الموطن؟ إنَّه مكان مليءٌ بالبرودة ، هل المكان الذي لا يقدرك ويعطيك الدفئ يستحقُ أن يتم تسميته بالموطن؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
