دعوة من البوابة الإمبراطورية*
الصمت ،هذا كل ما تبقي هذا في الحديقة الإمبراطورية المبهجة في الماضي ، لم يكن هناك مثل هذا الصمت كما كان اليوم. حتى تحقيق الطيور بدت وكأنها تشعر بالجو الثقيل ، ولم تجرؤ على النقيق مرة أخرى.
“انشر إرادتي ، وواعلم الجنرال العجوز دوغو للعودة إلى هنا بسرعة ، فورًا ، دون أي خطأ!”
نظر يو وين كونغ إلى الإمبراطور الكئيب بعناية ، وتدحرجت عيناه ذهابًا وإيابًا ، دون أن يعرف ما كان يفكر فيه.
أذهل الشيخ الثالث ، أومأ لونغ ييفي برأسه قليلًا ، وتنهد: “يبدو أن طائفة الإمبراطور قامت بالفعل بخطوة قاسية هذه المرة ، لكن آخر مرة تم استخدامها ، كانت قبل ثلاثمائة عام!”
عبس السيد سي ما وقال بقلق: “جلالة الملك ، هذا هو الحال بالفعل. من فضلك اتخذ قرارك بشأن كيفية تنظيف هذه الفوضى. مستحيل انك سوف تستسلم عن عائلة لوه …”
في الوقت نفسه ، تلقى الخمسة الآخرون أيضًا نفس الرسالة من البوابة الإمبراطورية. فجأة ، ذهبت العائلات الست الكبرى إلى بوابة الإمبراطور معًا لمناقشة إستراتيجية للتعامل مع الشيطان تشو فان!
يداعب الإمبراطور لحية التنين ، يسير ذهابًا وإيابًا أمام الاثنين ، وتكثف حواجبه في كتلة.
“الرجل العجوز فجر نفسه!”
استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يتوقف ، لكن عينيه هدأت ، حتى مع وجود تلميح من نية القتل العنيفة.
اتشووو!
“لا ، عائلة لوه وهذا الطفل ، أريد أن أبقيه حتى النهاية!”
علمًا بمزاجه المعقد ، لم يستطع لونغ حيو إلا الابتسام وإقناعه: “الأخ الثالث ، لا تقلق ، ألم أقل ذلك ، لقد أصبح شرسًا جدًا بعد أخذ حبة انفجار اليوان ، إذا أكلته أيضًا … ”
ولوح بيده ، أخذ نفساً عميقاً وصرخ: “منذ أن توليت العرش ، كنت متسامحاً. هذه المرة لم أعد أحتمل ذلك ، وإلا سأضطر إلى الوصول إلى حافة الجرف. ”
عند رؤية المظهر الكئيب للشيوخ الثلاثة ، صفع لونغ جيو فمه دون وعي ، لكنه لم يعرف كيف يقنعه. يمكنك أن تتنهد فقط بلا حول ولا قوة ، لا يمكنك المقارنة مع الناس العاديين لدينا؟ عليك أن تقارن مع هذا الوحش الصغير. أليس هذا يسمي بالإهانة؟
“انشر إرادتي ، وواعلم الجنرال العجوز دوغو للعودة إلى هنا بسرعة ، فورًا ، دون أي خطأ!”
[…]
[مادا؟ الركن الثاني من الاركان الأربعة ، أنه يطلب عودة إله الحرب!]
“انشر إرادتي ، وواعلم الجنرال العجوز دوغو للعودة إلى هنا بسرعة ، فورًا ، دون أي خطأ!”
غير قادر على أن يفاجأ ، تردد يو وين كونغ في قلبه ، لكنه لم يجرؤ على الكلام ، لكن السيد سي ما قال بقلق ، “جلالة الملك ، الجنرال دوغو يحرس الحدود. و جيش رونغ لا يجرؤ على اتخاذ خطوة أبعد من بركة الرعد. يعود دوغو إلى هنا؟! … أخشى أن تتغير الحدود! ”
“لا داعي للقول ، لقد قررت الأمر!” لوح بيده ، أومضت عيون لونغ يي في و سخر : “تحالفنا مع تشو فان يجري سرًا ، والوجه لا يزال بوابة الإمبراطور رأس الحصان ينظر ، لا يجدون سببًا ، لذا لا يمكنهم المساس بنا! ”
“لا أستطيع الاعتناء بهذا القدر. لم تكن هناك حرب في المنطقة الحدودية منذ ما يقرب من 30 عامًا. أعتقد أنها لن تكون مشكلة كبيرة.” لوح الإمبراطور بيده وقاطع بشدة إقناع السيد سي ما. وميض ضوء بارد في عينيه: “أريد أن أخبر ابن عمي أن العالم لا يزال ملكي ، وقد نابه جانب من صافي أرباحي! ”
“لورد الجناح ، بوابة الإمبراطور ترسل رسالة!”
لم يستطع القلب إلا أن علم السيد سيما أن الإمبراطور قد اتخذ قراره ، فتنهد سراً وتوقف عن إقناعه. قدم يو وين كونغ تحياته على عجل مرة أخرى ونزل لتسليم المرسوم.
أومأ برأسه قليلاً ، ضحك تشو غيه تشانغ فينغ بصوت عالٍ: “حسنًا ، إذا اذهب. المياه الموحلة في تيانيو تصبح موحلة ، هاهاها …”
فقط الإمبراطور نظر إلى السماء بنور عميق وامض في عينيه ، وكأنه يشخر من القدر …
“لا ، عائلة لوه وهذا الطفل ، أريد أن أبقيه حتى النهاية!”
——
ولوح بيده ، أخذ نفساً عميقاً وصرخ: “منذ أن توليت العرش ، كنت متسامحاً. هذه المرة لم أعد أحتمل ذلك ، وإلا سأضطر إلى الوصول إلى حافة الجرف. ”
العاصمة الإمبراطورية ، في قصر رئيس الوزراء.
غير قادر على التوقف ، ابتسم ملك السموم بشكل محرج: “أنا معتاد على ذلك!”
كان رئيس الوزراء تشو غيه تشانغ فينغ مستلقيًا على كرسي هزاز و هو مغمض عينيه. فجأة ، ومض ظل غامق ، هامسًا بضع كلمات في أذنه ، ثم اختفى.
بعد أن أوضح لونغ جيو كل شيء ، كان الجميع مذهولين بالفعل ، ولم يتمكنوا من التعافي لفترة طويلة.
فتح عينيه ببطء ، ومضت عيون تشو غيه تشانغ فينغ بضوء حكيم ، وانعطفت زوايا فمه قليلاً: “أحدث القرد الصغير ضوضاء كبيرة في القصر ، وأخيراً جعله يشعر بالقلق ، حتى أن الجرح القديم قد أعيد. ها ها ها … يبدو أن الوقت الذي سيمزق وجوههم هو و العائلات السبعة قد حان ، لذلك سيضيف الرجل العجوز نارًا أخرى “.
“انشر إرادتي ، وواعلم الجنرال العجوز دوغو للعودة إلى هنا بسرعة ، فورًا ، دون أي خطأ!”
مع ذلك ، نظر تشو غيه تشانغ فينغ خارج الفناء وهمس بهدوء ، “أين شيوخ الين واليانغ؟”
أذهل الشيخ الثالث ، أومأ لونغ ييفي برأسه قليلًا ، وتنهد: “يبدو أن طائفة الإمبراطور قامت بالفعل بخطوة قاسية هذه المرة ، لكن آخر مرة تم استخدامها ، كانت قبل ثلاثمائة عام!”
ظهر أمامه على الفور شخصان ، أحدهما أسود والآخر أبيض ، “رئيس الوزراء تشو غيه ، هل تبحث عنا؟”.
غير قادر على الصراخ ، لوح لونغ يي في بيده لقطع الشجار بين الكبار ، وميض ضوء قوي في عينيه: “وافقت على التحالف مع تشو فان ، ولا أخطط لتغييره الآن. هذا الطفل لقد فتح عيني علي اداءه و سيكون بالتأكيد مساعدة كبيرة لجناح التنين في المستقبل. مرة أخرى ، لن يموت تشو فان وسيظل التحالف مع عائلة لوه دون تغيير. ”
ابتسم تشو غيه تشانغ فينغ: “أنتما الاثنان ، هل تعرف أين يقع جبل الرعد؟”
فتح عينيه ببطء ، ومضت عيون تشو غيه تشانغ فينغ بضوء حكيم ، وانعطفت زوايا فمه قليلاً: “أحدث القرد الصغير ضوضاء كبيرة في القصر ، وأخيراً جعله يشعر بالقلق ، حتى أن الجرح القديم قد أعيد. ها ها ها … يبدو أن الوقت الذي سيمزق وجوههم هو و العائلات السبعة قد حان ، لذلك سيضيف الرجل العجوز نارًا أخرى “.
“طبعا هذا هو أحد المذاهب الثلاثة لحماية الوطن ، وهو قيد فرضته الطائفة الغامضة. ويحتجز فيه أربعة أشخاص خالفوا القواعد ، يعانون من آلام آلاف الرعد ويلتهمون القلوب كل يوم من أجل أكثر من 60 عامًا! “قال الرجل ذو الشعر الأسود بخفة.
أومأ برأسه قليلاً ، ضحك تشو غيه تشانغ فينغ بصوت عالٍ: “حسنًا ، إذا اذهب. المياه الموحلة في تيانيو تصبح موحلة ، هاهاها …”
أومأ برأسه قليلا ، ابتسم تشو غيه تشانغ فينغ وقال ، “جيد جدا ، هل يمكن لهذين الاثنين كسر الختم وتركهم يخرجون؟”
في الوقت نفسه ، في جناح التنين ، كان رئيس الجناح لونغ يي في والعديد من الشيوخ يستمعون إلى تقرير عودة لونغ حيو ، لكن تعابيرهم صدمت أكثر فأكثر.
“ماذا؟” بشكل غير متوقع ، نظر الاثنان إلى بعضهما البعض ، وكلاهما كان ينظر إليه في شك ، ولا يعرف ماذا يعني ذلك.
“يكفي!”
“رئيس الوزراء تشو غيه ، ما الذي تسمح لهم بالخروج من أجله؟ بغض النظر عما إذا كان هذا شيئًا في الطائفة الغامضة ، فنحن لسنا جيدين للتدخل. مجرد أن هؤلاء الأشخاص الأربعة هم أرواح شريرة وشغلوا مناصب مهمة في السابق. ” شبك الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض قبضتيه وعبس.
“وفقًا لما قلته ، الآن بعد أن انضممنا إلى تشو فان ، هل يمكننا التعامل مع بوابة الإمبراطور؟ أليس هذا يعطيهم ذريعة لتدمير جناح التنين الخاص بنا؟”
قال تشو غيه تشانغ فينغ مع ضحك وهز رأسه بخفة: “لقد تم إغلاق الرجال الأربعة لمدة ستين عامًا ، ولم يتحكم الطائفة الغامضة بهم أبدًا. حتى لو تم إطلاق سراحهم ، طالما أنك وأنا لا نقول أي شيء ، من يستطيع أن يعرف؟ العجوز لم يرغب في تجنيد هؤلاء الأشخاص الأربعة. فعلى أي حال ، هل يمكنك القيام بذلك؟”
عند رؤية المظهر الكئيب للشيوخ الثلاثة ، صفع لونغ جيو فمه دون وعي ، لكنه لم يعرف كيف يقنعه. يمكنك أن تتنهد فقط بلا حول ولا قوة ، لا يمكنك المقارنة مع الناس العاديين لدينا؟ عليك أن تقارن مع هذا الوحش الصغير. أليس هذا يسمي بالإهانة؟
“بالطبع!” نظر شيوخ الين واليانغ إلى بعضهم البعض.
“يكفي!”
على الرغم من أنهم لم يولدوا في طوائف كبيرة ، فقد ترعرعوا لمئات السنين ، وكان الاثنان أذكياء للغاية. مجرد ختم لا يمكن أن يقف لهم.
“لا أستطيع الاعتناء بهذا القدر. لم تكن هناك حرب في المنطقة الحدودية منذ ما يقرب من 30 عامًا. أعتقد أنها لن تكون مشكلة كبيرة.” لوح الإمبراطور بيده وقاطع بشدة إقناع السيد سي ما. وميض ضوء بارد في عينيه: “أريد أن أخبر ابن عمي أن العالم لا يزال ملكي ، وقد نابه جانب من صافي أرباحي! ”
أومأ برأسه قليلاً ، ضحك تشو غيه تشانغ فينغ بصوت عالٍ: “حسنًا ، إذا اذهب. المياه الموحلة في تيانيو تصبح موحلة ، هاهاها …”
“لا ، عائلة لوه وهذا الطفل ، أريد أن أبقيه حتى النهاية!”
—–
أذهل الشيخ الثالث ، أومأ لونغ ييفي برأسه قليلًا ، وتنهد: “يبدو أن طائفة الإمبراطور قامت بالفعل بخطوة قاسية هذه المرة ، لكن آخر مرة تم استخدامها ، كانت قبل ثلاثمائة عام!”
في الوقت نفسه ، في جناح التنين ، كان رئيس الجناح لونغ يي في والعديد من الشيوخ يستمعون إلى تقرير عودة لونغ حيو ، لكن تعابيرهم صدمت أكثر فأكثر.
“لكن ، قالها العجوز جيو للتو. هذه المرة من المحتمل أن تكون بوابة الإمبراطور متجهة إلى بقية أفراد الأسرة. حتى لو لم يكن هناك شيء مثل تشو فان ، فسنأتي عاجلاً أم آجلاً إلى جناح التنين. حتى لو كنا انفصلنا عن تشو فان الآن ، إنه فقط لفترة من الوقت ، أخشى أن أتبع خطى صرح هوا يو في المستقبل.” قاطع شيخ آخر الرجل العجوز على الفور.
بعد أن أوضح لونغ جيو كل شيء ، كان الجميع مذهولين بالفعل ، ولم يتمكنوا من التعافي لفترة طويلة.
[اه!]
“هل تقصد ، طفل استطاع خلع ذراع الشيخ الخامس من وادي الجحيم؟” لم يستطع الشيخ الثالث إلا أن صفع فيه و سأل بصوت عالٍ.
عندما سمعها الجميع ، أومأوا برؤوسهم بأرواح حذرة!
علمًا بمزاجه المعقد ، لم يستطع لونغ حيو إلا الابتسام وإقناعه: “الأخ الثالث ، لا تقلق ، ألم أقل ذلك ، لقد أصبح شرسًا جدًا بعد أخذ حبة انفجار اليوان ، إذا أكلته أيضًا … ”
“هاهاها … قام المضيف تشو بأعمال شغب في مدينة هوايو ، مما أسفر عن مقتل وجرح عشرات الآلاف. ومع تجمع عشرات الآلاف من المظالم معًا ، لا يمكنك الشعور بالراحة.” ضحك ملك السموم الذي كان يطير إلى جواره. وأطلقوا إلى السماء.
“لكنك قلت الآن للتو أن ذاك القرد أكل أيضًا …” ظهر أثر للخسارة تدريجياً على وجه الشيخ الثالث.
غير قادر على أن يفاجأ ، تردد يو وين كونغ في قلبه ، لكنه لم يجرؤ على الكلام ، لكن السيد سي ما قال بقلق ، “جلالة الملك ، الجنرال دوغو يحرس الحدود. و جيش رونغ لا يجرؤ على اتخاذ خطوة أبعد من بركة الرعد. يعود دوغو إلى هنا؟! … أخشى أن تتغير الحدود! ”
قال لونج جيو على عجل ، “نعم ، هذا صحيح ، لكن هذا الطفل أكل خمسة. إذا أكلت خمسة …”
ابتسم لونغ يي في بلا حول ولا قوة على الرغم من أنه يكره هذا النوع من الأشخاص أكثر من غيره ، إلا أنه لا يزال يتعين عليه القيام بذلك في مواجهة اهتمامات الأسرة ، لأن هذه هي الطريقة الأكثر أمانًا.
“الرجل العجوز فجر نفسه!”
[مادا؟ الركن الثاني من الاركان الأربعة ، أنه يطلب عودة إله الحرب!]
قبل أن ينهي لونج جيو حديثه ، تنهد الشيخ الثالث ، وهز رأسه بلا حول ولا قوة ، وكان وجهه مليئًا بالخسارة: “علاوة على ذلك ، لا يزال في عالم صقل العظام. للأسف ، تدفع الأمواج خلف نهر اليانغتسي الأمواج إلى الأمام*. يبدو أن الرجل العجوز كبير في السن حقًا. إنه … ”
(لمن لم يفعل المثل ، كل جيل هيشيل الجيل اللي سبقه)
قام تشو فان وهو يلف شفتيه دون وعي ، وسخر من قلبه ، على أي حال ، لم يكن أي منهما جيدًا ، لذلك لا تسخر من بعضكما البعض.
عند رؤية المظهر الكئيب للشيوخ الثلاثة ، صفع لونغ جيو فمه دون وعي ، لكنه لم يعرف كيف يقنعه. يمكنك أن تتنهد فقط بلا حول ولا قوة ، لا يمكنك المقارنة مع الناس العاديين لدينا؟ عليك أن تقارن مع هذا الوحش الصغير. أليس هذا يسمي بالإهانة؟
عندما سمعها الجميع ، أومأوا برؤوسهم بأرواح حذرة!
في هذا الوقت ، نظر رجل عجوز أبيض الشعر وله وجه طويل ولحية طويلة إلى الشيخ الثالث وصرخ: “الشيخ الثالث ، أنت تعلم أنك تهتم بالشرف الشخصي والعار. ألم تفهم الهدف الحقيقي من هذا الأمر ، إنها بوابة الإمبراطور؟ هل قتل هوانغبو تشينغيون؟”
عبس السيد سي ما وقال بقلق: “جلالة الملك ، هذا هو الحال بالفعل. من فضلك اتخذ قرارك بشأن كيفية تنظيف هذه الفوضى. مستحيل انك سوف تستسلم عن عائلة لوه …”
“نعم ، فن الجسد المهيمن للإمبراطور هي تنقية الجسد في بوابة الامبراطور. قام هذا الطفل في الواقع يتدمير نصف جسد هوانغبو تشينغيون في الهواء. فما مدى قوة جسده للقيام بذلك ، لا يستطيع الرجل العجوز حساب ذلك! “تنهد الشيخ الثالث ، وشعر بالحيرة أكثر.
قام تشو فان وهو يلف شفتيه دون وعي ، وسخر من قلبه ، على أي حال ، لم يكن أي منهما جيدًا ، لذلك لا تسخر من بعضكما البعض.
أمسك الرجل العجوز بجبهته وهز رأسه بلا حول ولا قوة. ثم نظر بسرعة إلى لونغ يي في وقال: “سيد الجناح ، هذا الأمر يتعلق ببوابة الإمبراطور ، لذا لا يمكننا التدخل بعد الآن. إذا كانت بوابة الإمبراطور متورطة في رؤوسنا بسبب ذلك الطفل …”
“يكفي!”
“لكن ، قالها العجوز جيو للتو. هذه المرة من المحتمل أن تكون بوابة الإمبراطور متجهة إلى بقية أفراد الأسرة. حتى لو لم يكن هناك شيء مثل تشو فان ، فسنأتي عاجلاً أم آجلاً إلى جناح التنين. حتى لو كنا انفصلنا عن تشو فان الآن ، إنه فقط لفترة من الوقت ، أخشى أن أتبع خطى صرح هوا يو في المستقبل.” قاطع شيخ آخر الرجل العجوز على الفور.
عند رؤية المظهر الكئيب للشيوخ الثلاثة ، صفع لونغ جيو فمه دون وعي ، لكنه لم يعرف كيف يقنعه. يمكنك أن تتنهد فقط بلا حول ولا قوة ، لا يمكنك المقارنة مع الناس العاديين لدينا؟ عليك أن تقارن مع هذا الوحش الصغير. أليس هذا يسمي بالإهانة؟
“وفقًا لما قلته ، الآن بعد أن انضممنا إلى تشو فان ، هل يمكننا التعامل مع بوابة الإمبراطور؟ أليس هذا يعطيهم ذريعة لتدمير جناح التنين الخاص بنا؟”
عندما سمعها الجميع ، أومأوا برؤوسهم بأرواح حذرة!
“حتى بدون هذا العذر ، سيظل الموت محدق بنا. ألا نعرف طموح بوابة الإمبراطور؟ إنه فقط في المستقبل ، سنقتل على يده مثل صرح هوايو. بدلاً من ذلك ، من الأفضل القتال بقوة. !”
“لا ، عائلة لوه وهذا الطفل ، أريد أن أبقيه حتى النهاية!”
[…]
“و أكثر من ذلك بكثير!”
“يكفي!”
استدارت زاوية فمه قليلاً ، وضحك تشو فان بهدوء: “أصبح الأمر سريع للغاية ، هناك كمين علي بعد ميلًا امامنا …”
غير قادر على الصراخ ، لوح لونغ يي في بيده لقطع الشجار بين الكبار ، وميض ضوء قوي في عينيه: “وافقت على التحالف مع تشو فان ، ولا أخطط لتغييره الآن. هذا الطفل لقد فتح عيني علي اداءه و سيكون بالتأكيد مساعدة كبيرة لجناح التنين في المستقبل. مرة أخرى ، لن يموت تشو فان وسيظل التحالف مع عائلة لوه دون تغيير. ”
“يكفي!”
“لكن سيد الجناح ، حيث بوابة الإمبراطور …”
غير قادر على التوقف ، ابتسم ملك السموم بشكل محرج: “أنا معتاد على ذلك!”
“لا داعي للقول ، لقد قررت الأمر!” لوح بيده ، أومضت عيون لونغ يي في و سخر : “تحالفنا مع تشو فان يجري سرًا ، والوجه لا يزال بوابة الإمبراطور رأس الحصان ينظر ، لا يجدون سببًا ، لذا لا يمكنهم المساس بنا! ”
أومأ برأسه قليلاً ، ضحك تشو غيه تشانغ فينغ بصوت عالٍ: “حسنًا ، إذا اذهب. المياه الموحلة في تيانيو تصبح موحلة ، هاهاها …”
[هذا هو!]
“لورد الجناح ، بوابة الإمبراطور ترسل رسالة!”
ذهل الجميع وفجأة أدركوا أنهم انحنوا الواحد تلو الآخر: “سيد الجناح حكيم!”
“يكفي!”
ابتسم لونغ يي في بلا حول ولا قوة على الرغم من أنه يكره هذا النوع من الأشخاص أكثر من غيره ، إلا أنه لا يزال يتعين عليه القيام بذلك في مواجهة اهتمامات الأسرة ، لأن هذه هي الطريقة الأكثر أمانًا.
أمسك الرجل العجوز بجبهته وهز رأسه بلا حول ولا قوة. ثم نظر بسرعة إلى لونغ يي في وقال: “سيد الجناح ، هذا الأمر يتعلق ببوابة الإمبراطور ، لذا لا يمكننا التدخل بعد الآن. إذا كانت بوابة الإمبراطور متورطة في رؤوسنا بسبب ذلك الطفل …”
“لورد الجناح ، بوابة الإمبراطور ترسل رسالة!”
تشو فان ، الذي كان يندفع عائداً إلى عائلة لوه على ارتفاع شاهق ، ارتجف فجأة ، وعطس ، وعبس ، ولمس أنفه وقال ، “اللعنة ، من يشتمني؟ كيف أشعر أن هناك شيئًا ما يحدث خلفي. من اين نشأت هذه البرودة؟ ”
فجأة ، سمع صراخ مدوي خارج الباب ، فركع أحد التلاميذ وقال.
غير قادر على التوقف ، ابتسم ملك السموم بشكل محرج: “أنا معتاد على ذلك!”
أذهل لونغ يي في ، ونظر إلى بعضهم البعض مع الشيوخ ، ودعوا الرجل يدخل.
[جاءت بوابة الإمبراطور هذه بسرعة كبيرة!]
[جاءت بوابة الإمبراطور هذه بسرعة كبيرة!]
“لكن سيد الجناح ، حيث بوابة الإمبراطور …”
بعد ذلك ، دخل الرجل وركع إلى لونغ يي في وقدم خطابًا مذهبًا مكتوبًا عليه عبارة “بوابة الإمبراطور” ، ثم تراجع إلى الوراء.
قام تشو فان وهو يلف شفتيه دون وعي ، وسخر من قلبه ، على أي حال ، لم يكن أي منهما جيدًا ، لذلك لا تسخر من بعضكما البعض.
أخذها لونغ يي في وفتحها ليرى ، لكنه أصيب بالصدمة في لحظة ، ولم يستطع التحدث لفترة طويلة. عند رؤية هذا ، ألقى الشيخ الثالث نظرة على الرسالة ، ولكن فجأة اتسعت عيناه ، وقال بصوت عالٍ: “بعد نصف شهر ، سيجتمع الأباطرة معًا. ستناقش العائلات السبع طرق لقتل الشيطان!”
في هذا الوقت ، نظر رجل عجوز أبيض الشعر وله وجه طويل ولحية طويلة إلى الشيخ الثالث وصرخ: “الشيخ الثالث ، أنت تعلم أنك تهتم بالشرف الشخصي والعار. ألم تفهم الهدف الحقيقي من هذا الأمر ، إنها بوابة الإمبراطور؟ هل قتل هوانغبو تشينغيون؟”
“الوحش تو … هل يمكن أن يكون …”
“حتى بدون هذا العذر ، سيظل الموت محدق بنا. ألا نعرف طموح بوابة الإمبراطور؟ إنه فقط في المستقبل ، سنقتل على يده مثل صرح هوايو. بدلاً من ذلك ، من الأفضل القتال بقوة. !”
أذهل الشيخ الثالث ، أومأ لونغ ييفي برأسه قليلًا ، وتنهد: “يبدو أن طائفة الإمبراطور قامت بالفعل بخطوة قاسية هذه المرة ، لكن آخر مرة تم استخدامها ، كانت قبل ثلاثمائة عام!”
نظر يو وين كونغ إلى الإمبراطور الكئيب بعناية ، وتدحرجت عيناه ذهابًا وإيابًا ، دون أن يعرف ما كان يفكر فيه.
“نعم ، لكن هذا الوحش الصغير قبل ثلاثمائة عام دفع العائلات السبع إلى الجنون حقًا. لكن هذه المرة ، استخدمت عائلة الإمبراطور هذه الحيلة فقط لمصلحتهم الخاصة ، ولم يسألوا حتى عن آراء الستة الآخرين. أعتبروا انفسهم رب الأسر السبعة! ”
“بالطبع!” نظر شيوخ الين واليانغ إلى بعضهم البعض.
ألقى الشيخ الثالث ضوءًا باردًا في عينيه ، وقال بمرارة: “هذه المرة الخلاف في عدة أشياء كثيرة ، يجب ألا يخسر جناح التنين مرة أخرى!”
اتشووو!
عندما سمعها الجميع ، أومأوا برؤوسهم بأرواح حذرة!
فتح عينيه ببطء ، ومضت عيون تشو غيه تشانغ فينغ بضوء حكيم ، وانعطفت زوايا فمه قليلاً: “أحدث القرد الصغير ضوضاء كبيرة في القصر ، وأخيراً جعله يشعر بالقلق ، حتى أن الجرح القديم قد أعيد. ها ها ها … يبدو أن الوقت الذي سيمزق وجوههم هو و العائلات السبعة قد حان ، لذلك سيضيف الرجل العجوز نارًا أخرى “.
في الوقت نفسه ، تلقى الخمسة الآخرون أيضًا نفس الرسالة من البوابة الإمبراطورية. فجأة ، ذهبت العائلات الست الكبرى إلى بوابة الإمبراطور معًا لمناقشة إستراتيجية للتعامل مع الشيطان تشو فان!
“لا أستطيع الاعتناء بهذا القدر. لم تكن هناك حرب في المنطقة الحدودية منذ ما يقرب من 30 عامًا. أعتقد أنها لن تكون مشكلة كبيرة.” لوح الإمبراطور بيده وقاطع بشدة إقناع السيد سي ما. وميض ضوء بارد في عينيه: “أريد أن أخبر ابن عمي أن العالم لا يزال ملكي ، وقد نابه جانب من صافي أرباحي! ”
اتشووو!
أمسك الرجل العجوز بجبهته وهز رأسه بلا حول ولا قوة. ثم نظر بسرعة إلى لونغ يي في وقال: “سيد الجناح ، هذا الأمر يتعلق ببوابة الإمبراطور ، لذا لا يمكننا التدخل بعد الآن. إذا كانت بوابة الإمبراطور متورطة في رؤوسنا بسبب ذلك الطفل …”
تشو فان ، الذي كان يندفع عائداً إلى عائلة لوه على ارتفاع شاهق ، ارتجف فجأة ، وعطس ، وعبس ، ولمس أنفه وقال ، “اللعنة ، من يشتمني؟ كيف أشعر أن هناك شيئًا ما يحدث خلفي. من اين نشأت هذه البرودة؟ ”
غير قادر على أن يفاجأ ، تردد يو وين كونغ في قلبه ، لكنه لم يجرؤ على الكلام ، لكن السيد سي ما قال بقلق ، “جلالة الملك ، الجنرال دوغو يحرس الحدود. و جيش رونغ لا يجرؤ على اتخاذ خطوة أبعد من بركة الرعد. يعود دوغو إلى هنا؟! … أخشى أن تتغير الحدود! ”
“هاهاها … قام المضيف تشو بأعمال شغب في مدينة هوايو ، مما أسفر عن مقتل وجرح عشرات الآلاف. ومع تجمع عشرات الآلاف من المظالم معًا ، لا يمكنك الشعور بالراحة.” ضحك ملك السموم الذي كان يطير إلى جواره. وأطلقوا إلى السماء.
فجأة ، سمع صراخ مدوي خارج الباب ، فركع أحد التلاميذ وقال.
رفع تشو فان حاجبيه ، ونظر إلى يان سونغ ، وسخر: “الشيخ يان ،ربما يكون استياء برج هوايو لك أعمق بكثير من استياءي. لقد تجمع استياء عشرات الآلاف من التلميذات في برج هوايو ، وشعرت به انا؟”
تشو فان ، الذي كان يندفع عائداً إلى عائلة لوه على ارتفاع شاهق ، ارتجف فجأة ، وعطس ، وعبس ، ولمس أنفه وقال ، “اللعنة ، من يشتمني؟ كيف أشعر أن هناك شيئًا ما يحدث خلفي. من اين نشأت هذه البرودة؟ ”
[اه!]
يداعب الإمبراطور لحية التنين ، يسير ذهابًا وإيابًا أمام الاثنين ، وتكثف حواجبه في كتلة.
غير قادر على التوقف ، ابتسم ملك السموم بشكل محرج: “أنا معتاد على ذلك!”
عند رؤية المظهر الكئيب للشيوخ الثلاثة ، صفع لونغ جيو فمه دون وعي ، لكنه لم يعرف كيف يقنعه. يمكنك أن تتنهد فقط بلا حول ولا قوة ، لا يمكنك المقارنة مع الناس العاديين لدينا؟ عليك أن تقارن مع هذا الوحش الصغير. أليس هذا يسمي بالإهانة؟
قام تشو فان وهو يلف شفتيه دون وعي ، وسخر من قلبه ، على أي حال ، لم يكن أي منهما جيدًا ، لذلك لا تسخر من بعضكما البعض.
أذهل الشيخ الثالث ، أومأ لونغ ييفي برأسه قليلًا ، وتنهد: “يبدو أن طائفة الإمبراطور قامت بالفعل بخطوة قاسية هذه المرة ، لكن آخر مرة تم استخدامها ، كانت قبل ثلاثمائة عام!”
“و أكثر من ذلك بكثير!”
“لا ، عائلة لوه وهذا الطفل ، أريد أن أبقيه حتى النهاية!”
فجأة ، توقف شكل تشو فان فجأة ، وذهل ملك السموم ، ونظر إليه بنظرة محيرة: “ما الأمر؟”
“لا داعي للقول ، لقد قررت الأمر!” لوح بيده ، أومضت عيون لونغ يي في و سخر : “تحالفنا مع تشو فان يجري سرًا ، والوجه لا يزال بوابة الإمبراطور رأس الحصان ينظر ، لا يجدون سببًا ، لذا لا يمكنهم المساس بنا! ”
استدارت زاوية فمه قليلاً ، وضحك تشو فان بهدوء: “أصبح الأمر سريع للغاية ، هناك كمين علي بعد ميلًا امامنا …”
“لا داعي للقول ، لقد قررت الأمر!” لوح بيده ، أومضت عيون لونغ يي في و سخر : “تحالفنا مع تشو فان يجري سرًا ، والوجه لا يزال بوابة الإمبراطور رأس الحصان ينظر ، لا يجدون سببًا ، لذا لا يمكنهم المساس بنا! ”
H I J E
=====
على الرغم من أنهم لم يولدوا في طوائف كبيرة ، فقد ترعرعوا لمئات السنين ، وكان الاثنان أذكياء للغاية. مجرد ختم لا يمكن أن يقف لهم.
ألقى الشيخ الثالث ضوءًا باردًا في عينيه ، وقال بمرارة: “هذه المرة الخلاف في عدة أشياء كثيرة ، يجب ألا يخسر جناح التنين مرة أخرى!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
