تجمع سبعة مَنازِل
امتدت مدينة التنين المٌقيد لأميالٍ طويلة. محاطةً بأربعة قمم شاهقة مكسوة بالغيوم، ومنحدرات بارزة، وكتل من الصخور. من الأعلى، بدت القمم الأربعة مثل الرِماح التي تُثبت تنينًا فخورًا، حاكمةً عليه بالهلاك إلى الأبد.
ووش!
وهذه المدينة هنا حيث وضع سيد المنازِلُ السبعة، بَوّابة الإِمبِراطور، جذوره.
لأول مرة منذ مجيئه، أصبح لون وجه يان بوجونج داكناً، وعيناه متعطشتان للدماء “همف، وإذا مات تشو فان؟ الموتى لا يستطيعون التنافس مع قاعة مَلِك الحبة في الحصول على لقب أفضل كيميائي”.
وقف رجل عجوز في الخمسينيات من عمره، و وجنتيه غائرتين مع جلدٍ شاحبٍ كالورق، الآن أمام بوابة المدينة التي تلوح في الأفق. لُف شعره على شكلِ كعكة، تمامًا مثل شعر العالِم، مُستحضراً جواً راقياً ومُهذباً، ولكن التعطش للدماء في عينيه أفسد هذه الصورة.
بجوار الرجل المُلقب بالمخترع غريب الأطوار لينج وو تشانج، على المرء أن ينتبه إلى كل إيماءاته الصغيرة في جميع الأوقات، لئلا يكشف عن شيء لا يريد الكشف عنه بشأن نفسه. خشية أن يسمح له عن غير قصد بالتطفل على أسرار جناح التنين الخفي.
أحاط به اثنان من خبراء عالَم السماء العَمِيْقَة، ومع ذلك، بدا موقفهم خاضعاً تمامًا تجاه الرجل العجوز، مُمتزِجاً مع بعضٍ من الخوف.
ووش!
ووش!
هذان الاثنان هما لوردات فصائلهم، ومع ذلك، لم يلتقيا مرة واحدة من قبل ولكن منذ أن أصبحا حليفين الآن، رأيا بعضهما البعض في صورة أفضل.
فجأة، ومضت ثلاثة أشعة من الضوء أمامهم. لم يكونوا سوى لورد جناح التنين الخفي، لونج ييفيي، والشيخ الثالث ولونج جيو.
التقت عينا جيان سوي فنج ولونج جيو وحيوا بعضهما البعض.
“لقد كرمتني، يا لورد الجناح لونج، بوصولك. سامحني على المجيء متأخرًا قليلاً للترحيب بك!” انحنى العجوز الذي يشبه العالِم قليلاً إلى لونج ييفيي، ومع ذلك، لم يكن هناك أي أثر للتهذيب على وجهه.
بدا وجه لينج وو تشانج فارغًا كالمعتاد، لكن الكلمات التى تفوه أرسلت قشعريرة إلى أجساد جميع الحاضرين. حتى أن عينيه إحتوت على تلميح من التوبيخ عند النظر إليهما. لذا، على الرغم من الغضب المشتعل بداخل الإثنين، إلا أنهم ليس لديهم خيار سوى ترك الأمر يمر.
أعاد لونج ييفيي التحية بسرعة واحترام، قائلاً: “هذا مجرد أمر صغير بلا أهمية. كيف يمكنني أن أطالب السيد لينج بالحضور شخصيًا؟ لقد منحتني بالفعل وجهاً هائلاً بمجرد انتظاري”.
تسبب هذا المشهد في إتساع عيون الآخرين، حتى لينج وو تشانج.
“هاهاها، لورد الجناح لونج مهذب. من المناسب فقط أن أفعل ذلك بصفتي ممثل بَوّابة الإِمبِراطور!” قام السيد لينج بلف يديه وانحنت شفتيه بابتسامة عريضة.
فجأة، ومضت ثلاثة أشعة من الضوء أمامهم. لم يكونوا سوى لورد جناح التنين الخفي، لونج ييفيي، والشيخ الثالث ولونج جيو.
أومأ ييفيي برأسه لكنه شعر بإحساسٍ سيء في قلبه.
هذه الكلمات كانت بمثابة طعنة موجعة لوادي الجحيم، استهزاء واضح بهم لفقدانهِم جنرالين عظيمين. أولاً، مصرع يوو جوي تشي، وثانيًا، إعاقة الشيخ الخامس، قرد الجنوب الألماسي.
بجوار الرجل المُلقب بالمخترع غريب الأطوار لينج وو تشانج، على المرء أن ينتبه إلى كل إيماءاته الصغيرة في جميع الأوقات، لئلا يكشف عن شيء لا يريد الكشف عنه بشأن نفسه. خشية أن يسمح له عن غير قصد بالتطفل على أسرار جناح التنين الخفي.
كانت خسائر وادي الجحيم هائلة، حيث انخفضوا بشكل مخيف في القوة مقارنةً بجناح التنين الخفي.
حتى اللوردات الستة الآخرون تعاملوا مع مقابلة السيد لينج بخطورة أكبر من رؤية الإِمبِراطور .
“هاهاها، لقد مر وقت طويل منذ أن كانت مزدحمة للغاية هنا. لا بد أن قرن من الزمان قد مضى على اجتماعنا الأخير؟”
ووش!
“باختصار، نحن لا نفتقر إلى الكيميائيين. سيحقق مَلِكُ الحبة الخبّيث التالي ما حققه سلفه، حيثُ سيحصل على لقب أفضل كيميائي في تيانيو”.
فقط عندئذ، وصلت ثلاثة شخصيات أخرى. بالنظر إليهم، كانوا لورد وادي الجحيم، يوو وانشان، جنبًا إلى جنب مع الشيخ الأكبر والشيخ الخامس ذو اليد الواحدة. ربما الغضب والإذلال لا يزال يستعر بداخله لأن ملامحه بدت مشدودة وكئيبة.
“لا بأس. فقط تذكروا أننا في بَوّابة الإِمبِراطور وأنكم ضيوفنا. ستجعلون الأمر صعبًا بالنسبة لي إذا بدأتم في القتال هنا. لذا، من فضلكما إفعلا ما تُريدان في مكانٍ آخر إذا اردتم تسوية خلافاتكم. هذا كل ما أطلبه”.
بعد تبادل التحيات مع لينج وو تشانج، وبعض المجاملات القصيرة، ألقى يوو وانشان عينيه الباردة على لونج ييفيي “همف، لورد الجناح لونج، يبدو أن الأعداء يصطدمون ببعضهم البعض دائمًا. هذه هي المرة الثانية التي نلتقي فيها منذ إجتماعنا مع الإِمبِراطور”.
لقد كان هذا مؤشرًا واضحًا على أن بَوّابة الإِمبِراطور أخرجت جناح التنين الخفي من قائمة حلفائهم.
“هاهاها، بالفعل. الحياة متقلبة هكذا دائمًا، ومع ذلك يبدو أنه بعد انفصالنا في العاصمة الإِمبِراطورية، ظل جناح التنين الخفي على حاله، ومع ذلك، أجد أن الأمر ذاتهُ لم يحصل مع وادي الجحيم.” ضحك لونج ييفيي والسخرية واضحة في عينيهِ كذلك.
“لا بأس. فقط تذكروا أننا في بَوّابة الإِمبِراطور وأنكم ضيوفنا. ستجعلون الأمر صعبًا بالنسبة لي إذا بدأتم في القتال هنا. لذا، من فضلكما إفعلا ما تُريدان في مكانٍ آخر إذا اردتم تسوية خلافاتكم. هذا كل ما أطلبه”.
هذه الكلمات كانت بمثابة طعنة موجعة لوادي الجحيم، استهزاء واضح بهم لفقدانهِم جنرالين عظيمين. أولاً، مصرع يوو جوي تشي، وثانيًا، إعاقة الشيخ الخامس، قرد الجنوب الألماسي.
استنكر لونج ييفيي “يبدو أن اللورد يان واثق تمامًا. سمعت أنه في اجتماع المائة حبة الذي عُقد في صرح الزهور المنجرفة، قبل حادثة وفاة مَلِكُ الحبة الخبّيث المفاجئة، أنه كان عاجزًا تمامًا أمام مهارات تشو فان الساحقة. أخبرني، كيف سيصبح أفضل كيميائي في تيانيو من قاعتكم الآن، هممم؟ أنا بالتأكيد لا أظن ذلك”.
كانت خسائر وادي الجحيم هائلة، حيث انخفضوا بشكل مخيف في القوة مقارنةً بجناح التنين الخفي.
“لا بأس. فقط تذكروا أننا في بَوّابة الإِمبِراطور وأنكم ضيوفنا. ستجعلون الأمر صعبًا بالنسبة لي إذا بدأتم في القتال هنا. لذا، من فضلكما إفعلا ما تُريدان في مكانٍ آخر إذا اردتم تسوية خلافاتكم. هذا كل ما أطلبه”.
تشوهَ وجهُ يوو وانشان من الغضب. داس إلى الأمام، بينما قوته على وشك الانفجار وقال من بين أسنانه: “لونج ييفيي، تعال وانظر بنفسك لترى ما إذا كان وادي الجحيم لا يزال كما هو أم لا.”
لدى السيد لينج وَحْشٌ خلفه وهي بَوّابة الإِمبِراطور، لا ترغب أي من المَنازِل الستة في جعلها عدوًا لهم.
“همف، هل تعتقد أن أمثالك يمكنهم إخافتي؟”
كشف الجانبان عن أنيابهما، واحتاجا إلى دَفعة أخيرة فقط لتفجير كل شيء إلى دخان. سعل لينج وو تشانج “أيها السادة، من فضلكم، هذه بَوّابة الإِمبِراطور!”
بشخير، أصبحت عيون لونج ييفيي حادة، واندلعت قوته. اشتبكت الهالات لخبيران في ذروة عالَم السماء العَمِيْقَة، مما جعل الاثنين من خبراء عالَم السماء العَمِيْقَة المنتمين إلى بَوّابة الإِمبِراطور يتراجعان بسبب الضغط.
عبس لينج وو تشانج.
على الرغم من أن بَوّابة الإِمبِراطور تُوِجت كأقوى مَنزِل، إلا أن لونج ييفيي ويوو وانشان لا يجب أن يتم الإستخفاف بهما أيضًا.
على الرغم من أن بَوّابة الإِمبِراطور تُوِجت كأقوى مَنزِل، إلا أن لونج ييفيي ويوو وانشان لا يجب أن يتم الإستخفاف بهما أيضًا.
قِلة من الحاضرين يُمكن أن يدفعوا هذين الشيخين إلى الوراء، حتى في بَوّابة الإِمبِراطور .
أومأ ييفيي برأسه لكنه شعر بإحساسٍ سيء في قلبه.
كشف الجانبان عن أنيابهما، واحتاجا إلى دَفعة أخيرة فقط لتفجير كل شيء إلى دخان. سعل لينج وو تشانج “أيها السادة، من فضلكم، هذه بَوّابة الإِمبِراطور!”
التقت عينا جيان سوي فنج ولونج جيو وحيوا بعضهما البعض.
بدت هذه الكلمات البسيطة كما لو أن إلهًا قالها لأنها هزت قلوب الاثنين وجعلت هالاتهم تخفت وتتلاشى.
“هاهاها، لورد الوادي يوو، ليست هناك حاجة لإستفزازي!”
انحنوا على الفور معتذرين: “من فضلك سامِحنا، أيها السيد لينج.”
“أوه، لين شوان فنج، لماذا أشعر بأنك بدأت بالفعل في التصرف؟” بحثت عيون لونج ييفيي عن أي دليل أو علامة أو أي شيء.
“لا بأس. فقط تذكروا أننا في بَوّابة الإِمبِراطور وأنكم ضيوفنا. ستجعلون الأمر صعبًا بالنسبة لي إذا بدأتم في القتال هنا. لذا، من فضلكما إفعلا ما تُريدان في مكانٍ آخر إذا اردتم تسوية خلافاتكم. هذا كل ما أطلبه”.
لأول مرة منذ مجيئه، أصبح لون وجه يان بوجونج داكناً، وعيناه متعطشتان للدماء “همف، وإذا مات تشو فان؟ الموتى لا يستطيعون التنافس مع قاعة مَلِك الحبة في الحصول على لقب أفضل كيميائي”.
بدا وجه لينج وو تشانج فارغًا كالمعتاد، لكن الكلمات التى تفوه أرسلت قشعريرة إلى أجساد جميع الحاضرين. حتى أن عينيه إحتوت على تلميح من التوبيخ عند النظر إليهما. لذا، على الرغم من الغضب المشتعل بداخل الإثنين، إلا أنهم ليس لديهم خيار سوى ترك الأمر يمر.
“لا بأس. فقط تذكروا أننا في بَوّابة الإِمبِراطور وأنكم ضيوفنا. ستجعلون الأمر صعبًا بالنسبة لي إذا بدأتم في القتال هنا. لذا، من فضلكما إفعلا ما تُريدان في مكانٍ آخر إذا اردتم تسوية خلافاتكم. هذا كل ما أطلبه”.
لدى السيد لينج وَحْشٌ خلفه وهي بَوّابة الإِمبِراطور، لا ترغب أي من المَنازِل الستة في جعلها عدوًا لهم.
لقد كان هذا مؤشرًا واضحًا على أن بَوّابة الإِمبِراطور أخرجت جناح التنين الخفي من قائمة حلفائهم.
“هاهاها، هذا المكان حيوي بالتأكيد. لورد الوادي يوو، ولورد الجناح لونج، لقد مرَّ وقت طويل!”
امتدت مدينة التنين المٌقيد لأميالٍ طويلة. محاطةً بأربعة قمم شاهقة مكسوة بالغيوم، ومنحدرات بارزة، وكتل من الصخور. من الأعلى، بدت القمم الأربعة مثل الرِماح التي تُثبت تنينًا فخورًا، حاكمةً عليه بالهلاك إلى الأبد.
كسرت ضحكة عالية الصمت. تبعها ظهور ثلاثة شخصيات في الأخضر. زعيمهم عجوزًا ذكيًا بشعر فضي بينما بدا الاثنان الآخران شيوخه. أحدهما أحمر الشعر والآخر بنفسجي، ومع ذلك، حمل كل منهما تلميح مخيف من اللون الأخضر في عيونهم.
ارتجفت حواجب لينج وو تشانج.
“لورد القاعة يان بوجونج؟” محدقاً، سخر يوو وانشان منه “يبدو أنك نشيط جدًا بالنسبة لشخصٍ قُتل أفضل كيميائي لديهِ بدمٍ بارد.”
“أوه، لين شوان فنج، لماذا أشعر بأنك بدأت بالفعل في التصرف؟” بحثت عيون لونج ييفيي عن أي دليل أو علامة أو أي شيء.
“هاهاها، لورد الوادي يوو، ليست هناك حاجة لإستفزازي!”
ظهرت ضحكة مكتومة مفاجئة تبعها رجل أنيق في منتصف العمر وله لحية طويلة وورائه اثنان من الشيوخ. أحدهم هو جيان سوي فنج، الشيخ الثامن في مَنزِل ماركيز السيف.
ابتسم يان بوجونج “قاعة مَلِكُ الحبة تختلف عنك. أنت دائمًا ما تذهب في فورة قتل كل يوم، مع كل واحد من شيوخك كجنرال عظيم – تعازيّ على الخسارة بالمناسبة. بينما نحن في قاعة مَلِكُ الحبة نتابع الكيمياء قبل كل شيء. فقط أفضل كيميائي يستحق لقب مَلِكُ الحبة الخبّيث. حتى لو تم سلب الكيميائي الثمين الخاص بنا، فلا يزال لدينا الكثير ممن يمكن أن يتناسبوا مع هذا الدور أيضًا. تمامًا كما لدينا العديد من الكيميائيين في الصف السابع مثل يان سونج. نظرًا لأنهم دائمًا ما كانوا تحت ظله، فلا بد أنه تم رفع العبء عن كاهلهم الآن”.
‘إن الغابة المقدسة أغبى حليف يُمكن الحصول عليه. هل يمكنك التحدث بصوت أعلى؟ لا أعتقد أن الجميع سمعك بوضوح.’
“باختصار، نحن لا نفتقر إلى الكيميائيين. سيحقق مَلِكُ الحبة الخبّيث التالي ما حققه سلفه، حيثُ سيحصل على لقب أفضل كيميائي في تيانيو”.
هذان الاثنان هما لوردات فصائلهم، ومع ذلك، لم يلتقيا مرة واحدة من قبل ولكن منذ أن أصبحا حليفين الآن، رأيا بعضهما البعض في صورة أفضل.
وقف يان بوجونج فخورًا أمام الاثنين، بينما يوو وانشان يلعن بصمت “الجحيم البارد والقاسي مكان أكثر ملاءمة لك!”
عبس لينج وو تشانج.
استنكر لونج ييفيي “يبدو أن اللورد يان واثق تمامًا. سمعت أنه في اجتماع المائة حبة الذي عُقد في صرح الزهور المنجرفة، قبل حادثة وفاة مَلِكُ الحبة الخبّيث المفاجئة، أنه كان عاجزًا تمامًا أمام مهارات تشو فان الساحقة. أخبرني، كيف سيصبح أفضل كيميائي في تيانيو من قاعتكم الآن، هممم؟ أنا بالتأكيد لا أظن ذلك”.
فجأة، ومضت ثلاثة أشعة من الضوء أمامهم. لم يكونوا سوى لورد جناح التنين الخفي، لونج ييفيي، والشيخ الثالث ولونج جيو.
لأول مرة منذ مجيئه، أصبح لون وجه يان بوجونج داكناً، وعيناه متعطشتان للدماء “همف، وإذا مات تشو فان؟ الموتى لا يستطيعون التنافس مع قاعة مَلِك الحبة في الحصول على لقب أفضل كيميائي”.
أحاط به اثنان من خبراء عالَم السماء العَمِيْقَة، ومع ذلك، بدا موقفهم خاضعاً تمامًا تجاه الرجل العجوز، مُمتزِجاً مع بعضٍ من الخوف.
“ماذا؟ تشو فان؟ أين هذا الشيطان؟”
وهذه المدينة هنا حيث وضع سيد المنازِلُ السبعة، بَوّابة الإِمبِراطور، جذوره.
صدى نُباح مفاجئ في آذان الجميع. تبع ذلك وصول ثلاثة شخصيات باللون الأزرق. مشى رجل في منتصف العمر بملامح دقيقة إلى لينج وو تشانج “سيد لينج، ألم يتم التعامل مع تشو فان حتى الآن؟”
امتدت مدينة التنين المٌقيد لأميالٍ طويلة. محاطةً بأربعة قمم شاهقة مكسوة بالغيوم، ومنحدرات بارزة، وكتل من الصخور. من الأعلى، بدت القمم الأربعة مثل الرِماح التي تُثبت تنينًا فخورًا، حاكمةً عليه بالهلاك إلى الأبد.
عبس لينج وو تشانج.
في مدينة الزهور المنجرفة، سحب تشو فان الخيوط لإنشاء تحالف بين مَنزِل ماركيز السيف وجناح التنين الخفي سراً. لمعت عيون لونج ييفيي على الوافد الجديد، حيثُ التقى أخيرًا بحليف، ضحك “هاهاها، اللورد محطم السماء شي شياو فنج، نلتقي أخيرًا!”
‘إن الغابة المقدسة أغبى حليف يُمكن الحصول عليه. هل يمكنك التحدث بصوت أعلى؟ لا أعتقد أن الجميع سمعك بوضوح.’
أعاد لونج ييفيي التحية بسرعة واحترام، قائلاً: “هذا مجرد أمر صغير بلا أهمية. كيف يمكنني أن أطالب السيد لينج بالحضور شخصيًا؟ لقد منحتني بالفعل وجهاً هائلاً بمجرد انتظاري”.
بعد فوات الأوان. استطاع لونج ييفيي تخمين شيئاً ما بالفعل حيث نظر إلى الاثنين.
“هاهاها، لقد مر وقت طويل منذ أن كانت مزدحمة للغاية هنا. لا بد أن قرن من الزمان قد مضى على اجتماعنا الأخير؟”
سعل لينج وو تشانج “اللورد لين، من فضلك تحكم في نفسك. نحن جميعًا هنا لوضع إستراتيجيات حول كيفية تخليص العالم من هذا الشيطان”.
بجوار الرجل المُلقب بالمخترع غريب الأطوار لينج وو تشانج، على المرء أن ينتبه إلى كل إيماءاته الصغيرة في جميع الأوقات، لئلا يكشف عن شيء لا يريد الكشف عنه بشأن نفسه. خشية أن يسمح له عن غير قصد بالتطفل على أسرار جناح التنين الخفي.
“أوه، لين شوان فنج، لماذا أشعر بأنك بدأت بالفعل في التصرف؟” بحثت عيون لونج ييفيي عن أي دليل أو علامة أو أي شيء.
وهذه المدينة هنا حيث وضع سيد المنازِلُ السبعة، بَوّابة الإِمبِراطور، جذوره.
أومأ لين شوان فنج برأسه دون اهتمام: “اللعنة هذا صحيح. لقد قتل هذا الشرير شيخنا السادس، فكيف لا ننتقم؟ هذه المرة، أرسلنا خبيرين في عَالَم السَّماء العَمِيْقَة… ”
كشف الجانبان عن أنيابهما، واحتاجا إلى دَفعة أخيرة فقط لتفجير كل شيء إلى دخان. سعل لينج وو تشانج “أيها السادة، من فضلكم، هذه بَوّابة الإِمبِراطور!”
“لورد المنزل لين، تشو فان هو الأكثر مكرًا. ليس من المناسب أن تتصرف الغابة المقدسة بمفردها. دعونا نعمل جميعًا معًا على هذا بعد تجمع المَنازِل السبعة.” تدخل لينج وو تشانج قبل أن يتسبب لسان لين شوان فنج الفضفاض في إحداث المزيد من الضرر.
ووش!
ذُهل لين شوان فنج “ماذا تقصد بمفردنا؟ ألم تكن معنا أيضًا….؟”
“أوه، لين شوان فنج، لماذا أشعر بأنك بدأت بالفعل في التصرف؟” بحثت عيون لونج ييفيي عن أي دليل أو علامة أو أي شيء.
رمقه لينج وو تشانج بعيونه القاتلة قبل أن يتمكن من فتح منقاره الثرثار.
“لورد القاعة يان بوجونج؟” محدقاً، سخر يوو وانشان منه “يبدو أنك نشيط جدًا بالنسبة لشخصٍ قُتل أفضل كيميائي لديهِ بدمٍ بارد.”
ومع ذلك، أصبح بإمكان لونج ييفيي بالفعل تخمين ما حدث. ‘بَوّابة الإِمبِراطور اتخذت إجراءات بالفعل حتى قبل تجمع المَنازِل السبعة. واستبعدوا جناح التنين الخفي على ما يبدو.’
سعل لينج وو تشانج “اللورد لين، من فضلك تحكم في نفسك. نحن جميعًا هنا لوضع إستراتيجيات حول كيفية تخليص العالم من هذا الشيطان”.
لقد كان هذا مؤشرًا واضحًا على أن بَوّابة الإِمبِراطور أخرجت جناح التنين الخفي من قائمة حلفائهم.
وقف يان بوجونج فخورًا أمام الاثنين، بينما يوو وانشان يلعن بصمت “الجحيم البارد والقاسي مكان أكثر ملاءمة لك!”
‘هذه مشكلة. إذا كان هدف بَوّابة الإِمبِراطور هو حكم جميع المَنازِل السبعة، فمن المؤكد أنهم سيصنعون مثالًا من جناح التنين الخفي من خلال القضاء علينا’.
ارتجفت حواجب لينج وو تشانج.
تنهد لونج ييفيي سراً. ‘لا يسعني إلا أن أصلي من أجل سلامة تشو فان، وأنه سيساعدنا بمجرد وصوله إلى السلطة. يجب عليه البقاء على قيد الحياة بأي ثمن!’
على الرغم من أن بَوّابة الإِمبِراطور تُوِجت كأقوى مَنزِل، إلا أن لونج ييفيي ويوو وانشان لا يجب أن يتم الإستخفاف بهما أيضًا.
“هاهاها، لقد مر وقت طويل منذ أن كانت مزدحمة للغاية هنا. لا بد أن قرن من الزمان قد مضى على اجتماعنا الأخير؟”
كسرت ضحكة عالية الصمت. تبعها ظهور ثلاثة شخصيات في الأخضر. زعيمهم عجوزًا ذكيًا بشعر فضي بينما بدا الاثنان الآخران شيوخه. أحدهما أحمر الشعر والآخر بنفسجي، ومع ذلك، حمل كل منهما تلميح مخيف من اللون الأخضر في عيونهم.
ظهرت ضحكة مكتومة مفاجئة تبعها رجل أنيق في منتصف العمر وله لحية طويلة وورائه اثنان من الشيوخ. أحدهم هو جيان سوي فنج، الشيخ الثامن في مَنزِل ماركيز السيف.
في مدينة الزهور المنجرفة، سحب تشو فان الخيوط لإنشاء تحالف بين مَنزِل ماركيز السيف وجناح التنين الخفي سراً. لمعت عيون لونج ييفيي على الوافد الجديد، حيثُ التقى أخيرًا بحليف، ضحك “هاهاها، اللورد محطم السماء شي شياو فنج، نلتقي أخيرًا!”
التقت عينا جيان سوي فنج ولونج جيو وحيوا بعضهما البعض.
سعل لينج وو تشانج “اللورد لين، من فضلك تحكم في نفسك. نحن جميعًا هنا لوضع إستراتيجيات حول كيفية تخليص العالم من هذا الشيطان”.
في مدينة الزهور المنجرفة، سحب تشو فان الخيوط لإنشاء تحالف بين مَنزِل ماركيز السيف وجناح التنين الخفي سراً. لمعت عيون لونج ييفيي على الوافد الجديد، حيثُ التقى أخيرًا بحليف، ضحك “هاهاها، اللورد محطم السماء شي شياو فنج، نلتقي أخيرًا!”
أعاد لونج ييفيي التحية بسرعة واحترام، قائلاً: “هذا مجرد أمر صغير بلا أهمية. كيف يمكنني أن أطالب السيد لينج بالحضور شخصيًا؟ لقد منحتني بالفعل وجهاً هائلاً بمجرد انتظاري”.
“لورد جناح التنين الخفي لونج ييفيي، لقد كنت أتطلع إلى رؤيتك أيضًا.” قام شي شياو فنج بقبض يديه، ضحكوا سوياً لسببٍ فقط هما يعرفانِه.
“لورد المنزل لين، تشو فان هو الأكثر مكرًا. ليس من المناسب أن تتصرف الغابة المقدسة بمفردها. دعونا نعمل جميعًا معًا على هذا بعد تجمع المَنازِل السبعة.” تدخل لينج وو تشانج قبل أن يتسبب لسان لين شوان فنج الفضفاض في إحداث المزيد من الضرر.
هذان الاثنان هما لوردات فصائلهم، ومع ذلك، لم يلتقيا مرة واحدة من قبل ولكن منذ أن أصبحا حليفين الآن، رأيا بعضهما البعض في صورة أفضل.
لقد كان هذا مؤشرًا واضحًا على أن بَوّابة الإِمبِراطور أخرجت جناح التنين الخفي من قائمة حلفائهم.
ارتجفت حواجب لينج وو تشانج.
لدى السيد لينج وَحْشٌ خلفه وهي بَوّابة الإِمبِراطور، لا ترغب أي من المَنازِل الستة في جعلها عدوًا لهم.
“المَنازِل السبعة كلها هنا تقريبًا، ولكن في ضوء كارثة صرح الزهور المنجرفة المؤسفة التي تسبب فيها الشيطان، أعتقد أن أيديهم مقيدة ولا يمكنهم الانضمام إلينا. دعنا….”
في مدينة الزهور المنجرفة، سحب تشو فان الخيوط لإنشاء تحالف بين مَنزِل ماركيز السيف وجناح التنين الخفي سراً. لمعت عيون لونج ييفيي على الوافد الجديد، حيثُ التقى أخيرًا بحليف، ضحك “هاهاها، اللورد محطم السماء شي شياو فنج، نلتقي أخيرًا!”
“من قال أن يدي صرح الزهور المنجرفة مقيدتان؟”
ارتجفت حواجب لينج وو تشانج.
قطع صوت واضح وقوي خطاب لينج وو تشانج. ثم دوى صدى عندما تحطمت عصا ذهبية لها رأس تنين بالأرض.
“همف، هل تعتقد أن أمثالك يمكنهم إخافتي؟”
تسبب هذا المشهد في إتساع عيون الآخرين، حتى لينج وو تشانج.
هذه الكلمات كانت بمثابة طعنة موجعة لوادي الجحيم، استهزاء واضح بهم لفقدانهِم جنرالين عظيمين. أولاً، مصرع يوو جوي تشي، وثانيًا، إعاقة الشيخ الخامس، قرد الجنوب الألماسي.
‘هذه العجوز الشمطاء لا تزال على قيد الحياة…’
هذه الكلمات كانت بمثابة طعنة موجعة لوادي الجحيم، استهزاء واضح بهم لفقدانهِم جنرالين عظيمين. أولاً، مصرع يوو جوي تشي، وثانيًا، إعاقة الشيخ الخامس، قرد الجنوب الألماسي.
امتدت مدينة التنين المٌقيد لأميالٍ طويلة. محاطةً بأربعة قمم شاهقة مكسوة بالغيوم، ومنحدرات بارزة، وكتل من الصخور. من الأعلى، بدت القمم الأربعة مثل الرِماح التي تُثبت تنينًا فخورًا، حاكمةً عليه بالهلاك إلى الأبد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
