نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

magic emperor 192

-مصيدة-

-مصيدة-

الفصل 192:
-مصيدة-

“لاحاجة بالموتى للمعرفة!”شاخرًا،قام لي جينجتيان بنفض يديه وسقط الاثنان المبجلان مقطعين لأشلاء، سرعان ما اجتاحتهم النيران السوداء و جعلت منهم رمادًا.

“السيدة الشابة، مالذي تفعلينه هنا؟”

بدوا مصدومين عندما ظهرت وبدأوا في الالتفات بإيماءات.

بدوا مصدومين عندما ظهرت وبدأوا في الالتفات بإيماءات.

صدرت الثرثرة من شعلة النيران السوداء. مصحوبة بانفجار، تم صد ألسنة اللهب وتقدم المبجل إلى الأمام.

ابتسمت لوه يون تشانج “نحن عائلة، نعيش سويًّا،و نموت سويًّا!”

فجأة تم استخدام مصفوفة الشعلة السوداء بكامل قواها، في السابق لم يكن هناك سوى عدد قليل من ألسنة اللهب السوداء حولهم، الآن، أصبح هناك بحر من الحمم البركانية في جميع الاتجاهات.

ارتجفوا جميعًا وشعروا بامتنان كبير، كانوا مستعدين للموت من أجل عشيرة تبادلهم هذا المقدار من التقدير.

غمرت المرارة وجه لوه يون تشانج، لكن سرعان ما استبدلته بابتسامة “لا بأس، لقد بات كبيرًا الآن، و على وشك أن يدخل عَالَمُ تَجْمِيعُ التشي، جعلته يذهب للبحث عن تشو فان، سيغدو بأمان معه”.

“لكن ماذا عن يونهاي؟” ترنح ليي يونتيان على قدميه بوجه شاحب.

لن يستغرق الأمر حتى خمس اشتباكات قبل أن يتناثر دمه على الأرضية.

غمرت المرارة وجه لوه يون تشانج، لكن سرعان ما استبدلته بابتسامة “لا بأس، لقد بات كبيرًا الآن، و على وشك أن يدخل عَالَمُ تَجْمِيعُ التشي، جعلته يذهب للبحث عن تشو فان، سيغدو بأمان معه”.

‘كنت على خطأ، هل هذا ما قصده المنظم تشو عندما وصف هذه العشيرة بالأفضل في العالم؟‘

ربما قالت لوه يون تشانج ذلك، لكن يمكن لأي شخص أن يستشعر قلقها.

مرتعشًا بالخوف، أدار رأسه ليرى لي جينجتيان يصنع علامات بيديه، تلعثم المبجل “الشيخ لي، لماذا تعرف كيفية استخدام المصفوفة؟”

تنهد الآخرون، وبدأوا في القلق أيضًا، لم يكن لوه يونهاي سوى محض طفل، لا بأس في البحث في الإِمبِراطورية عن تشو فان طالما استطاع ايجاده، لكن في هذا العالم، يكمن الخطر في كل زاوية.

“لكن ماذا عن يونهاي؟” ترنح ليي يونتيان على قدميه بوجه شاحب.

“هاهاها، هل تتحدثون عن ذلك الشقي يا رفاق؟”

ابتسمت لوه يون تشانج “نحن عائلة، نعيش سويًّا،و نموت سويًّا!”

صدرت الثرثرة من شعلة النيران السوداء. مصحوبة بانفجار، تم صد ألسنة اللهب وتقدم المبجل إلى الأمام.

غضبت لوه يون تشانج وهي تشد يديها،

“همف، تجرأ منظمكم على قتل الشيخ السابع وحُكم عليه بالإعدام، بغض النظر عن المكان الذي يلجأ اليه، سنظل قريبين منه! أما بالنسبة لكم، يا عشيرة لوه، فقد ارتكبتم جريمة شنيعة لجلب مثل هذا الشر إلى هذا العالم، لن ينجو أحد، سأجد حتى فتاكم ذاك و أفتت عظامه إلى تراب!”

“لاحاجة بالموتى للمعرفة!”شاخرًا،قام لي جينجتيان بنفض يديه وسقط الاثنان المبجلان مقطعين لأشلاء، سرعان ما اجتاحتهم النيران السوداء و جعلت منهم رمادًا.

“لن ترحم حتى طفلًا؟” صرت لوه يون تشانج أسنانها.

وكان معنى كلماته: (أينما كنت أنا، فذلك المكان هو الأقوى).

ضحك المبجل “حتى و ان كان رضيعًا، سأقتله حيث يقف دون أدنى تردد!”

ارتجفوا جميعًا وشعروا بامتنان كبير، كانوا مستعدين للموت من أجل عشيرة تبادلهم هذا المقدار من التقدير.

غضبت لوه يون تشانج وهي تشد يديها،

لا زال المبجلان في الخلف مسترخيان و مستمتعين بالدراما، كانا على وشك مشاهدة نهاية عشيرة لوه عندما شعروا فجأة بأن حياتهم تنحسر من صدورهم.

ثم صدر صوت طفولي مفاجئ “لستم بحاجة إلى البحث عني، أنا هنا!”

لمعت عيون لي جينجتيان المتعطشة للدماء ضاحكًا “أخرق، لقد أخبرتك بالفعل! لقد تلاعبت بك! خططت على استدراجك إلى المصفوفة ثم حبسك هنا، هاهاها، ألم تجد أنه من الغريب كيف كانت المصفوفة ضعيفة جدًا؟ لكنها بحوزتي الآن، ألم تصبح قوية؟ هوهوهو، اسمح لي أن ألمح لك، أنا مع عشيرة لوه، دعاني المنظم تشو فان بنفسه للانضمام إلى عشيرة لوه كشيخها الأكبر!”

نظر الآخرون بصدمة إلى المتحدث “يونهاي!، مالذي تفعله هنا؟”

كما لو كان هذا سيحدث على الإطلاق! على حد علمهم، سقط أربعتهم في فخ تشو فان منذ دهر طويل، مع وفاة اثنين بالفعل و قيام الاخير بتقدم بسيط قبل أن يستسلم بدوره.

بابتسامة عريضة، تحدث لوه يونهاي بشجاعة لا تثنى “أختاه، علمنا أسلاف عشيرة لوه أن نبقى صامدين وصالحين، لا يمكنني السماح لك بتضييع من حيواتكم لأجل أن أعيش بمفردي!”

الفصل 192: -مصيدة-

القلوب نبضت، نظر رجال عشيرته إلى لوه يونهاي بنظرة لا توصف، حتى لي جينجتيان كان عليه أن يتنهد في النهاية.

كان الشخص الآخر شابًا في عالم تقسية العظام.

كانت عشيرة لوه محترمة، ربما لم يكونوا الأقوى على الإطلاق، لكن كان الولاء عندهم أولاً وقبل كل شيء!

ابتسمت لوه يون تشانج “نحن عائلة، نعيش سويًّا،و نموت سويًّا!”

‘كنت على خطأ، هل هذا ما قصده المنظم تشو عندما وصف هذه العشيرة بالأفضل في العالم؟‘

تحركت أيدي لوه يون تشانج.

تنهد لي جينجتيان، لكن حتى الآن، أساء فهم ما يعنيه تشو فان، لم يكن هناك من طريقة لإمبراطور شيطاني مثل تشو فان أن يقدر المودة.

“لاحاجة بالموتى للمعرفة!”شاخرًا،قام لي جينجتيان بنفض يديه وسقط الاثنان المبجلان مقطعين لأشلاء، سرعان ما اجتاحتهم النيران السوداء و جعلت منهم رمادًا.

وكان معنى كلماته: (أينما كنت أنا، فذلك المكان هو الأقوى).

“همف، تجرأ منظمكم على قتل الشيخ السابع وحُكم عليه بالإعدام، بغض النظر عن المكان الذي يلجأ اليه، سنظل قريبين منه! أما بالنسبة لكم، يا عشيرة لوه، فقد ارتكبتم جريمة شنيعة لجلب مثل هذا الشر إلى هذا العالم، لن ينجو أحد، سأجد حتى فتاكم ذاك و أفتت عظامه إلى تراب!”

لكن هذا كله غير مهم، فهنا والآن، لم ينضم لي جينجتيان إلى عصابة تشو فان لأنه قصريًا، ولكن من رؤيته لروح عشيرة لوه، لقد شعر أن عشيرة لوه الآن أفضل بكثير من المنازل السبعة،

تنهد لي جينجتيان، لكن حتى الآن، أساء فهم ما يعنيه تشو فان، لم يكن هناك من طريقة لإمبراطور شيطاني مثل تشو فان أن يقدر المودة.

“هاهاها، نظرًا لأن جميع أفراد عشيرة لوه موجودون هنا، إذن اسمح لي بإرسالك بعيدًا بشكل دائم ” مع قهقهة مجنونة، ومضت عيون المبجل المتعطشة للدماء، بينما ضحك الاثنان الآخران خلفه.

ابتسمت لوه يون تشانج “نحن عائلة، نعيش سويًّا،و نموت سويًّا!”

كان قلب لوه يون تشانج جاهزًا للمعركة ” إذا كنت تريد أخي، فعليك أن تتخطاني! ”

تحركت أيدي لوه يون تشانج.

وكان معنى كلماته: (أينما كنت أنا، فذلك المكان هو الأقوى).

بدأت النيران السوداء تعصف مثل الإعصار، واضعةً المبجل في مركزها، من الواضح أنها أرادت اغراقه في بحر من النيران.

كما لو كان هذا سيحدث على الإطلاق! على حد علمهم، سقط أربعتهم في فخ تشو فان منذ دهر طويل، مع وفاة اثنين بالفعل و قيام الاخير بتقدم بسيط قبل أن يستسلم بدوره.

“عاصفة النيران السوداء!”

كما لو كان هذا سيحدث على الإطلاق! على حد علمهم، سقط أربعتهم في فخ تشو فان منذ دهر طويل، مع وفاة اثنين بالفعل و قيام الاخير بتقدم بسيط قبل أن يستسلم بدوره.

ومع ذلك، لازال المبجل واقفًا هناك بنظرة ثابتة بينما ينتظر الحريق الأسود ليحيطه من جميع الاتجاهات.

شخر لي جينجتيان وهو يلتفت إلى المبجل ” أيها الأحمق، هل رأسك بهذه السخونة؟ لقد تمت خيانتك، و تلاعبت بك هل أن بحاجة لقول المزيد؟”

ثم تردد صدى تموجات روحية، أخمدت النيران السوداء إلى العدم.

مد المبجل يده، مما جعل الكابتن بانج والباقي يتجهزون لتحمل وطأة الهجوم، لقد علم جيدًا ان كل هذا سيكون غير مجدٍ، لكن رغم ذلك، ما زال يرغب في أداء واجبه الى اللحظة الأخيرة.

أُجبرت لوه يون تشانج على بصق الدم تحت مرأى من رجال عشيرتها.

“الشيخ لي-ي..، ما المعنى من هذا؟” تجاهل المبجل الأخير عشيرة لوه و انتقد لي جينجتيان، لقد ملأته برودة ودقة ضربته المفاجئة بالفزع، لقد باغتته بدون سابق إنذار.

مصدرًا شخيره، سخر المبجل ” هذه المصفوفة خاصتك من المستوى الخامس جيدة جدًا، من المؤسف جدًا أن زراعتك منخفضة جدًا، أنت لست حتى ممارسة في عالم تقسية العظام و تحكمك ناقص بشدة، ولكن الآن، لم يعد لديك وقت للندم، لأنني هنا لأرسلك على متن رحلتك الأخيرة!”

مد المبجل يده، مما جعل الكابتن بانج والباقي يتجهزون لتحمل وطأة الهجوم، لقد علم جيدًا ان كل هذا سيكون غير مجدٍ، لكن رغم ذلك، ما زال يرغب في أداء واجبه الى اللحظة الأخيرة.

بدأت النيران السوداء تعصف مثل الإعصار، واضعةً المبجل في مركزها، من الواضح أنها أرادت اغراقه في بحر من النيران.

فجأة، صدرت صرختان وتراجعت حركة المبجل، أدار رأسه في صدمة لا يمكن تصورها، اتسعت عيون لوه يون تشانج أيضًا.

بعدها دخل شخصان في مرأى أعينهم، كان أحدهم في الأربعين من عمره، بشعر أسود ولحية سوداء، لم يتعرف عليه أي من الثلاثة، فقط يان تشنجلان كان لديه شعور مزعج شبيه بذكرى باهتة.

عكست أعينهم قبضتين محمرتين بالدماء تخرج من صدور شخصين.

لقد صدموا فجأة عندما أخرج مرسوم قتل الشياطين ’انه هو!، الامبراطور الشيطاني تشو فان.’

لا زال المبجلان في الخلف مسترخيان و مستمتعين بالدراما، كانا على وشك مشاهدة نهاية عشيرة لوه عندما شعروا فجأة بأن حياتهم تنحسر من صدورهم.

‘اللعنة عليك! يجدر بالمبجلين لقاء مثل هذا الشرير، وليس نحن! لماذا وجب أن نكون نحن؟ كنت أعلم أنه كان علي اختيار مصفوفة أخرى!‘

أداروا رؤوسهم إلى الوراء، وعكست أعينهم الوجه البارد و عديم المشاعر لـ لي جينجتيان.

غضبت لوه يون تشانج وهي تشد يديها،

“الشيخ لي-ي…”

لقد علموا بالخراب الذي أحدثه في مدينة الزهور المنجرفة، مما أسفر عن مقتل ثلاثة خبراء وافساد يد شخص آخر، لم يكن لديهم أمل في الفوز، ناهيك عن أنهم داخل مصفوفته.

“لاحاجة بالموتى للمعرفة!”شاخرًا،قام لي جينجتيان بنفض يديه وسقط الاثنان المبجلان مقطعين لأشلاء، سرعان ما اجتاحتهم النيران السوداء و جعلت منهم رمادًا.

‘اللعنة عليك! يجدر بالمبجلين لقاء مثل هذا الشرير، وليس نحن! لماذا وجب أن نكون نحن؟ كنت أعلم أنه كان علي اختيار مصفوفة أخرى!‘

وهو يلهث من الصدمة، بات آخر المبجلين ممتلئًا بالشك، [لماذا يقتلنا مبجل بوابة الامبراطور؟]

لقد شعروا بأنهم قريبون من البكاء عندما علقوا آمالهم النهائية على أن يقوم الخبراء الأربعة من العالم المشع بالإسراع باختراق المصفوفة وتقديم يد المساعدة.

‘لا أذكر إساءة أي من منازلنا لبوابة الامبراطور؟’

في موقع آخر، دخل الشيوخ الثلاثة إلى مصفوفة التنين السام وشعروا بالفعل بالهواء يزداد لزوجة، سحب يان جينجلان بعض الحبوب “هذه حبة طاردة للسموم لكل واحد منكم!”

لكن الحقيقة ظهرت أمامه مباشرة، لم يقتلهم لي جينجتيان فحسب، لكنه خطط للقيام بذلك منذ البداية، فبعد كل شيء، بغض النظر عن مدى قوته، كان من المستحيل عليه قتل سيدين في هذا المستوى في لحظة، لا يمكن إنجاز مثل هذه المهمة إلا عن طريق هجوم مفاجئ!

تنهد لي جينجتيان، لكن حتى الآن، أساء فهم ما يعنيه تشو فان، لم يكن هناك من طريقة لإمبراطور شيطاني مثل تشو فان أن يقدر المودة.

“الشيخ لي-ي..، ما المعنى من هذا؟” تجاهل المبجل الأخير عشيرة لوه و انتقد لي جينجتيان، لقد ملأته برودة ودقة ضربته المفاجئة بالفزع، لقد باغتته بدون سابق إنذار.

ربما قالت لوه يون تشانج ذلك، لكن يمكن لأي شخص أن يستشعر قلقها.

شخر لي جينجتيان وهو يلتفت إلى المبجل ” أيها الأحمق، هل رأسك بهذه السخونة؟ لقد تمت خيانتك، و تلاعبت بك هل أن بحاجة لقول المزيد؟”

‘لا أذكر إساءة أي من منازلنا لبوابة الامبراطور؟’

“ماذا؟!”

لم يكد يخطر بباله سوى أن ينطلق هربًا من المصفوفة بينما كان لي جينجتيان يضع إشارات بيده بهدوء.

كان المبجل غارقًا في أفكار ولم يعد لديه الوقت لاستيعاب أي شيء، كان لي جينجتيان يهدف للقضاء عليه وإذا لم يركض الآن، فإن نهايته أكيدة.

شعرت مجموعة لوه يون تشانج بالرضا، ووجدت أنه من المستحيل تصديق أن مثل هذه المعجزة قد حلت عليهم.

هو، الذي الطبقة الثالثة من العالم المشع، امكنه التباهي بقوته أمام عشيرة لوه، لكن ذلك ذهب في مهب الرياح في اللحظة التي قابل فيها لي جينجتيان، ذو الطبقة السادسة من بناء الأساس للعالم المشع.

لكن الحقيقة ظهرت أمامه مباشرة، لم يقتلهم لي جينجتيان فحسب، لكنه خطط للقيام بذلك منذ البداية، فبعد كل شيء، بغض النظر عن مدى قوته، كان من المستحيل عليه قتل سيدين في هذا المستوى في لحظة، لا يمكن إنجاز مثل هذه المهمة إلا عن طريق هجوم مفاجئ!

لن يستغرق الأمر حتى خمس اشتباكات قبل أن يتناثر دمه على الأرضية.

غمرت المرارة وجه لوه يون تشانج، لكن سرعان ما استبدلته بابتسامة “لا بأس، لقد بات كبيرًا الآن، و على وشك أن يدخل عَالَمُ تَجْمِيعُ التشي، جعلته يذهب للبحث عن تشو فان، سيغدو بأمان معه”.

لحسن الحظ، لم تكن عوالمهم متباعدة ولن يستطيع لي جينجتيان فعل أي شيء لمنعه من الهرب.

“ماذا؟!”

لم يكد يخطر بباله سوى أن ينطلق هربًا من المصفوفة بينما كان لي جينجتيان يضع إشارات بيده بهدوء.

ضحك المبجل “حتى و ان كان رضيعًا، سأقتله حيث يقف دون أدنى تردد!”

فجأة ، صرخت لوه يون تشانج لأنها شعرت أن سيطرتها على مصفوفة اللهب الأسود انتزعت من قبضتيها.

تنهد الآخرون، وبدأوا في القلق أيضًا، لم يكن لوه يونهاي سوى محض طفل، لا بأس في البحث في الإِمبِراطورية عن تشو فان طالما استطاع ايجاده، لكن في هذا العالم، يكمن الخطر في كل زاوية.

دبت الحياة في مصفوفة الشعلة السوداء مثل البركان الثائر، مما شكل جدران نارية أحاطت بالجميع، لم يطر المبجل بعيدًا حيث أجبرته الجدران النارية على التراجع.

فجأة تم استخدام مصفوفة الشعلة السوداء بكامل قواها، في السابق لم يكن هناك سوى عدد قليل من ألسنة اللهب السوداء حولهم، الآن، أصبح هناك بحر من الحمم البركانية في جميع الاتجاهات.

عندما نظر بإيقان، طار عقله!

الفصل 192: -مصيدة-

فجأة تم استخدام مصفوفة الشعلة السوداء بكامل قواها، في السابق لم يكن هناك سوى عدد قليل من ألسنة اللهب السوداء حولهم، الآن، أصبح هناك بحر من الحمم البركانية في جميع الاتجاهات.

بدأت النيران السوداء تعصف مثل الإعصار، واضعةً المبجل في مركزها، من الواضح أنها أرادت اغراقه في بحر من النيران.

حتى خبير في عالم المشع لن يمتلك الأمل في الخروج الآن، اذا لمسته ولو شرارة، فلن يغدو سوى جثة متفحمة.

“الشيخ لي-ي…”

مرتعشًا بالخوف، أدار رأسه ليرى لي جينجتيان يصنع علامات بيديه، تلعثم المبجل “الشيخ لي، لماذا تعرف كيفية استخدام المصفوفة؟”

عكست أعينهم قبضتين محمرتين بالدماء تخرج من صدور شخصين.

خطر نفس السؤال على ذهن لوه يون تشانج أيضًا.

وهو يلهث من الصدمة، بات آخر المبجلين ممتلئًا بالشك، [لماذا يقتلنا مبجل بوابة الامبراطور؟]

لمعت عيون لي جينجتيان المتعطشة للدماء ضاحكًا “أخرق، لقد أخبرتك بالفعل! لقد تلاعبت بك! خططت على استدراجك إلى المصفوفة ثم حبسك هنا، هاهاها، ألم تجد أنه من الغريب كيف كانت المصفوفة ضعيفة جدًا؟ لكنها بحوزتي الآن، ألم تصبح قوية؟ هوهوهو، اسمح لي أن ألمح لك، أنا مع عشيرة لوه، دعاني المنظم تشو فان بنفسه للانضمام إلى عشيرة لوه كشيخها الأكبر!”

“عاصفة النيران السوداء!”

‘ماذا؟!’

مد المبجل يده، مما جعل الكابتن بانج والباقي يتجهزون لتحمل وطأة الهجوم، لقد علم جيدًا ان كل هذا سيكون غير مجدٍ، لكن رغم ذلك، ما زال يرغب في أداء واجبه الى اللحظة الأخيرة.

! ‘كانت هذه أخبارًا صادمة لكل من سمعها، لكن المبجل أصبح شاحبًا من الخوف.

ثم تردد صدى تموجات روحية، أخمدت النيران السوداء إلى العدم.

شعرت مجموعة لوه يون تشانج بالرضا، ووجدت أنه من المستحيل تصديق أن مثل هذه المعجزة قد حلت عليهم.

لحسن الحظ، لم تكن عوالمهم متباعدة ولن يستطيع لي جينجتيان فعل أي شيء لمنعه من الهرب.

ذهب تشو فان لتجنيد الخبراء، قال ذلك قبل أن يغادر قبل عامين، لكن من كان يتوقع أن يكونوا من هذا المستوى؟

“لاحاجة بالموتى للمعرفة!”شاخرًا،قام لي جينجتيان بنفض يديه وسقط الاثنان المبجلان مقطعين لأشلاء، سرعان ما اجتاحتهم النيران السوداء و جعلت منهم رمادًا.

السماوات، خبير العالم المشع هذا قام بترقية عشيرة لوه من مجرد عشيرة عادية، وصولاً إلى رتبة منزل، كانت صدمتهم منطقية تمامًا…

لا زال المبجلان في الخلف مسترخيان و مستمتعين بالدراما، كانا على وشك مشاهدة نهاية عشيرة لوه عندما شعروا فجأة بأن حياتهم تنحسر من صدورهم.

في موقع آخر، دخل الشيوخ الثلاثة إلى مصفوفة التنين السام وشعروا بالفعل بالهواء يزداد لزوجة، سحب يان جينجلان بعض الحبوب “هذه حبة طاردة للسموم لكل واحد منكم!”

حتى خبير في عالم المشع لن يمتلك الأمل في الخروج الآن، اذا لمسته ولو شرارة، فلن يغدو سوى جثة متفحمة.

أخذ كل واحد منهم واحدة وراقبوا البيئة المحيطة.

بعدها دخل شخصان في مرأى أعينهم، كان أحدهم في الأربعين من عمره، بشعر أسود ولحية سوداء، لم يتعرف عليه أي من الثلاثة، فقط يان تشنجلان كان لديه شعور مزعج شبيه بذكرى باهتة.

بعدها دخل شخصان في مرأى أعينهم، كان أحدهم في الأربعين من عمره، بشعر أسود ولحية سوداء، لم يتعرف عليه أي من الثلاثة، فقط يان تشنجلان كان لديه شعور مزعج شبيه بذكرى باهتة.

ارتجفوا جميعًا وشعروا بامتنان كبير، كانوا مستعدين للموت من أجل عشيرة تبادلهم هذا المقدار من التقدير.

كان الشخص الآخر شابًا في عالم تقسية العظام.

بدأت النيران السوداء تعصف مثل الإعصار، واضعةً المبجل في مركزها، من الواضح أنها أرادت اغراقه في بحر من النيران.

لقد صدموا فجأة عندما أخرج مرسوم قتل الشياطين
’انه هو!، الامبراطور الشيطاني تشو فان.’

“الشيخ لي-ي..، ما المعنى من هذا؟” تجاهل المبجل الأخير عشيرة لوه و انتقد لي جينجتيان، لقد ملأته برودة ودقة ضربته المفاجئة بالفزع، لقد باغتته بدون سابق إنذار.

بدا تشو فان كما لو أنه اكتشف الثلاثي للتو وصفق ضاحكًا “هاهاهاها، جميعنا أخيرًا هنا، لقد كنت في انتظاركم!”

لحسن الحظ، لم تكن عوالمهم متباعدة ولن يستطيع لي جينجتيان فعل أي شيء لمنعه من الهرب.

بوجوه مظلمة، شعر الشيوخ بالمرارة.

بوجوه مظلمة، شعر الشيوخ بالمرارة.

لقد علموا بالخراب الذي أحدثه في مدينة الزهور المنجرفة، مما أسفر عن مقتل ثلاثة خبراء وافساد يد شخص آخر، لم يكن لديهم أمل في الفوز، ناهيك عن أنهم داخل مصفوفته.

“لكن ماذا عن يونهاي؟” ترنح ليي يونتيان على قدميه بوجه شاحب.

‘اللعنة عليك! يجدر بالمبجلين لقاء مثل هذا الشرير، وليس نحن! لماذا وجب أن نكون نحن؟ كنت أعلم أنه كان علي اختيار مصفوفة أخرى!‘

مرتعشًا بالخوف، أدار رأسه ليرى لي جينجتيان يصنع علامات بيديه، تلعثم المبجل “الشيخ لي، لماذا تعرف كيفية استخدام المصفوفة؟”

لقد شعروا بأنهم قريبون من البكاء عندما علقوا آمالهم النهائية على أن يقوم الخبراء الأربعة من العالم المشع بالإسراع باختراق المصفوفة وتقديم يد المساعدة.

هو، الذي الطبقة الثالثة من العالم المشع، امكنه التباهي بقوته أمام عشيرة لوه، لكن ذلك ذهب في مهب الرياح في اللحظة التي قابل فيها لي جينجتيان، ذو الطبقة السادسة من بناء الأساس للعالم المشع.

كما لو كان هذا سيحدث على الإطلاق! على حد علمهم، سقط أربعتهم في فخ تشو فان منذ دهر طويل، مع وفاة اثنين بالفعل و قيام الاخير بتقدم بسيط قبل أن يستسلم بدوره.

لقد علموا بالخراب الذي أحدثه في مدينة الزهور المنجرفة، مما أسفر عن مقتل ثلاثة خبراء وافساد يد شخص آخر، لم يكن لديهم أمل في الفوز، ناهيك عن أنهم داخل مصفوفته.

كانوا يواجهون صعوبة في إنقاذ أنفسهم، رغم ذلك، كانوا واضعين آمالهم الضئيلة على شخص في وضع أسوأ منهم…

بدا تشو فان كما لو أنه اكتشف الثلاثي للتو وصفق ضاحكًا “هاهاهاها، جميعنا أخيرًا هنا، لقد كنت في انتظاركم!”

لمعت عيون لي جينجتيان المتعطشة للدماء ضاحكًا “أخرق، لقد أخبرتك بالفعل! لقد تلاعبت بك! خططت على استدراجك إلى المصفوفة ثم حبسك هنا، هاهاها، ألم تجد أنه من الغريب كيف كانت المصفوفة ضعيفة جدًا؟ لكنها بحوزتي الآن، ألم تصبح قوية؟ هوهوهو، اسمح لي أن ألمح لك، أنا مع عشيرة لوه، دعاني المنظم تشو فان بنفسه للانضمام إلى عشيرة لوه كشيخها الأكبر!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط