نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

magic emperor 195

-المنظم اللئيم-

-المنظم اللئيم-

الفصل 195:

“ﻻ أكترث، ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺭﺍﻩ!”

-المنظم اللئيم-

تكلم تشو فان قبل أن تبدأ لي يوتينج بالتذمر.

انسكب ضوء شمس الصباح الدافئة من خلال النافذة إلى الغرفة الزهرية، ارتجفت عيون لوه يون تشانج لكن أشعة الشَّمْسَ الساطعة جعلتها تتسع.

“لن يحدث ذلك، بإطعامك الحبوب يوميًا، ستنسى الموت بسرعة! بالإضافة إلى ذلك، مع مرور الأيام ستعتاد على ذلك!” ضحك تشو فان.

“ملكة جمال لوه الصغيرة، هل أنت مستيقظة؟”

أذهل الكابتن بانج ، ثم أومأ برأسه “هذا صحيح، السيد الشاب يونهاي تدرب بجدية!”

التفت لوه يون تشانج لرؤية شياو كوي، خادمة لي يوتينج. كانت سعيدة بإحضار اوعية الحساء الساخنة.
نهضت لوه يون تشانج بضعف، حيث وضعت شياو كوي الوعاء على طاولة مجاورة لها.

أضاف تشو فان، الذي رفع حاجبًا “ساعتان كافية، والباقي ستقضيه على قراءة الكتب! كيف ستغدو رأس عشيرة إذا كنت محشوًّا في جميع الأماكن الصحيحة باستثناء الرأس؟؟” حشرت عيون لوه يونهاي في جمجمته وسقط على كرسيه.

أومأت لوه يون تشانج بامتنان لمساعدتها “شياو كوي، أين الأخت لي؟؟”

أوضح تشو فان بابتسامة “عندما أعطيتك الفن الشبحي لم أكن أعتقد حتى أنك ستنجو، أنت لم تنجو فحسب، بل تجاوزت توقعاتي أيضًا”.

“الآنسة والمنظم تشو في اجتماع! أمرتني أن أراقبك، كما جعلتني أصنع هذا الحساء من أجلك…”

ﻭﺻﻞ ﺍﻻﺛﻨﺎﻥ ﻗﺮﻳﺒًﺎ أمام ﻗﺎﻋﺔ ﺟﺒﻞ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ، ﺣﻴﺚ ﺳﻤﻌﺎ ﺻﻮﺕ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﻤﺄﻟﻮﻑ قادم ﻣﻦ الداخل.

“تشو فان…”

“ملكة جمال لوه الصغيرة، هل أنت مستيقظة؟”

يبدو كما لو أنها تسمعها حيث ارتجفت لوه يون تشانج بعد أن تذكرت شيئًا ما، ثم ردت بابتسامة عريضة “اجل، لقد عاد، سأراه!”

أصيب الكابتن بانج بالدهشة، وابتلع لعابه الجاف، وشعر بعرق بارد أسفل عموده الفقري، الآن جاء دوره على ما يبدو، لم يعرف أي منهم أن تشو فان الجديد، الذي خطط لإعادة عشيرة لوه على قدميها، سيكون لئيمًا للغاية.

“تمهلي أيتها الآنسة الشابة لوه، أنت ما زلت ضعيفة جدًا، من فضلكِ تناولي هذا الحساء أولًا، المنظم تشو لن يهرب الى أي مكان.”

ألقى تشو فان كتابًا أمامها وهو يتحدث ببرود “عندما عدت بالأمس أخبرتني أن أبدأ بصلب الموضوع مباشرة بدلاً من تحيتك، ووصفتني ببارد المشاعر! لذلك أمضيت اليوم كله في السؤال عما كنت تفعلينه على مر السنين، لكن اليوم، فأنا بحاجة لاستئناف دوري بصفتي المنظم!”

“ﻻ أكترث، ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺭﺍﻩ!”

ﺃﺟﺎﺏ ﻟﻴﻲ ﻳﻮﻧﺘﻴﺎﻥ ﺑﺨﻴﺒﺔ ﺃﻣﻞ “أﻧﺎ ﻣﺸﻮﺵ، ﻭﻟﻢ ﺃﺗﻘﺪﻡ ﺑﻄﺒﻘﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺧﻼﻝ ﻋﺎﻣﻴﻦ، لكنني ﺃﺷﻌﺮ ﺃﻧﻨﻲ ﺳﺄﺧﺘﺮﻕ ﻗﺮﻳﺒًﺎ…”

ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻮﻩ ﻳﻮﻥ ﺗﺸﺎﻧﺞ ﻣﺘﺤﻤﺴﺔ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﺘﻌﺐ غادر جسدها ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﻔﺰﺕ ﻣﻦ على ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ، ﺗﻨﻬﺪﺕ ﺷﻴﺎﻭ ﻛﻮﻱ، وذهبت ﻭﺭﺍﺀﻫﺎ ﺑﺪﺍﻓﻊ ﺍﻟﻘﻠﻖ.

ثم نظرا إلى لوه يونهاي بكامل شفقتهم، أهي نعمة أم نقمة؟ لا أحد يستطيع أن يجزم.‘

ﻭﺻﻞ ﺍﻻﺛﻨﺎﻥ ﻗﺮﻳﺒًﺎ أمام ﻗﺎﻋﺔ ﺟﺒﻞ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ، ﺣﻴﺚ ﺳﻤﻌﺎ ﺻﻮﺕ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﻤﺄﻟﻮﻑ قادم ﻣﻦ الداخل.

“ﺷﻴﺦ ﻟﻲ، ﻛﻴﻒ ﻫﻲ ﺯﺭﺍﻋﺘﻚ؟” ﺳﺄﻝ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﻭﻫﻮ يقلب في ﺍﻟﻜﺘﺐ.

كما أعطى الكابتن بانج تلميحًا، الذي أضاف بدوره “المنظم تشو، السيد الشاب يونهاي كان يتدرب منذ عامين فقط، الوصول الى هذا المستوى هو إنجاز لايفعله سوى العباقرة! ” “ليس سيئا بالفعل، كم ساعة في اليوم كنت تتدربها؟” أومأ تشو فان بابتسامة دائمة.

ﺃﺟﺎﺏ ﻟﻴﻲ ﻳﻮﻧﺘﻴﺎﻥ ﺑﺨﻴﺒﺔ ﺃﻣﻞ “أﻧﺎ ﻣﺸﻮﺵ، ﻭﻟﻢ ﺃﺗﻘﺪﻡ ﺑﻄﺒﻘﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺧﻼﻝ ﻋﺎﻣﻴﻦ، لكنني ﺃﺷﻌﺮ ﺃﻧﻨﻲ ﺳﺄﺧﺘﺮﻕ ﻗﺮﻳﺒًﺎ…”

“تشو فان…”

“مشوشٌ بالتأكيد!”

“ﺷﻴﺦ ﻟﻲ، ﻛﻴﻒ ﻫﻲ ﺯﺭﺍﻋﺘﻚ؟” ﺳﺄﻝ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﻭﻫﻮ يقلب في ﺍﻟﻜﺘﺐ.

خفضت نغمة تشو فان الباردة لهجته الضعيفة، لكن عيناه لا تزالان تتحققان من التقارير “اعتقدت أنه ليس خطأك، فمن الصعب على شخص كبير مثلك أن يتقدم”.

وضع المنظم القاسي انظاره على الطفل المسكين، لقد كان مصرًّا على جعله الزعيم التالي لعشيرة لوه، ومع ذلك فإن مستقبله لم يكن مجيدًا مثل أي رئيس عشيرة مستقبلي بل من اولئك من لديهم طفولة بائسة.

ابتسم ليي يونتيان ابتسامة محرجة،‘المنظم تشو صريح للغاية، ولا يكترث بالمشاعر.‘

“وأنتِ!”

رأت لي يوتينج أن عرابها حشر في زاوية وصفعت الطاولة بغضب ” تشو فان، إلى أين تريد الوصول بهذا؟ أثناء غيابك خلال العامين الماضيين، كان علينا الاعتناء بعشيرة لوه، والآن بعد أن عدت أخيرًا، فإن أول شيء تفعله هو توجيه أصابع الاتهام”.

انسكب ضوء شمس الصباح الدافئة من خلال النافذة إلى الغرفة الزهرية، ارتجفت عيون لوه يون تشانج لكن أشعة الشَّمْسَ الساطعة جعلتها تتسع.

“وأنتِ!”

رأت لي يوتينج أن عرابها حشر في زاوية وصفعت الطاولة بغضب ” تشو فان، إلى أين تريد الوصول بهذا؟ أثناء غيابك خلال العامين الماضيين، كان علينا الاعتناء بعشيرة لوه، والآن بعد أن عدت أخيرًا، فإن أول شيء تفعله هو توجيه أصابع الاتهام”.

ألقى تشو فان كتابًا أمامها وهو يتحدث ببرود “عندما عدت بالأمس أخبرتني أن أبدأ بصلب الموضوع مباشرة بدلاً من تحيتك، ووصفتني ببارد المشاعر! لذلك أمضيت اليوم كله في السؤال عما كنت تفعلينه على مر السنين، لكن اليوم، فأنا بحاجة لاستئناف دوري بصفتي المنظم!”

أضاف تشو فان، الذي رفع حاجبًا “ساعتان كافية، والباقي ستقضيه على قراءة الكتب! كيف ستغدو رأس عشيرة إذا كنت محشوًّا في جميع الأماكن الصحيحة باستثناء الرأس؟؟” حشرت عيون لوه يونهاي في جمجمته وسقط على كرسيه.

جاحظًا بعينيه نحوها، أشار تشو فان نحو الكتاب “لقد امرتك أن تشكلي فيلق الظلال قبل أن مغادرتي لتصبحوا بطاقتي المخفية وكذلك أعيننا وآذاننا في تيانيو، لماذا كل ما تمكنت من التواصل معهم هم بعض البلدات الصغيرة وبعض القرى؟ لم تنصبي أي أحد على العاصمة، ناهيك عن مدن المنازل السبعة!”

التفت لوه يون تشانج لرؤية شياو كوي، خادمة لي يوتينج. كانت سعيدة بإحضار اوعية الحساء الساخنة. نهضت لوه يون تشانج بضعف، حيث وضعت شياو كوي الوعاء على طاولة مجاورة لها.

“همف، هل تعتقد أن الأمر بهذه السهولة؟؟” تنهدت لي يوتينج ” لقد أرسلت أشخاصًا إلى مدينة وادي الجحيم عشر مرات، لكن تم القبض عليهم في كل مرة، لحسن الحظ، كانوا مخلصين لنا وماتوا بدلاً من الانفصاح عن أي شيء، وإلا لتم مهاجمتنا من قبل وادي الجحيم منذ عام! ”

“أوه، ألم تري كيف يتم ذلك عندما دخلت إلى مدينة الزهور المنجرفة؟” أثار تشو فان حاجبًا ساخرًا.

“من قال لك أن لديك أربع ساعات للراحة؟”

بصقت لي يوتينج كن خلال أسنان المصررة “لا تبدأ بذكر هذا حتى، عندما كنت على وشك النسيان، لقد خرج المنظم تشو من أجل مجد العشيرة، لكنه لم ينس أبدًا أن يجنب شخصًا معينًا مشاعره، شعور مريح ان صح القول! إذا امتلك رجالي ولو نصف مهاراتك، لكانوا قد اجتاحوا الإِمبِراطورية بأكملها الآن، حتى القصر.”

“تمهلي أيتها الآنسة الشابة لوه، أنت ما زلت ضعيفة جدًا، من فضلكِ تناولي هذا الحساء أولًا، المنظم تشو لن يهرب الى أي مكان.”

“آه، مهما كان الذي تظنينه، لقد هذا كله من أجل العشيرة!” خدش تشو فان أنفه.

“مشوشٌ بالتأكيد!”

ابتسم الكابتن بانج، منضمًا الى المحادثة لتهدئة الأجواء “هاهاها، الآنسة الصغيرة لي أساءت الفهم، أفكار الأخ تشو لاحصر لها، أنا متأكد من أن الاخ تشو لديه سبب وجيه للسماح لهذه الشائعات بالظهور، انظري، ألم يجلب معه خبراء كما وعد؟”

ابتسم ليي يونتيان ابتسامة محرجة،‘المنظم تشو صريح للغاية، ولا يكترث بالمشاعر.‘

“وأنت، العجوز بانغ!”

كما أعطى الكابتن بانج تلميحًا، الذي أضاف بدوره “المنظم تشو، السيد الشاب يونهاي كان يتدرب منذ عامين فقط، الوصول الى هذا المستوى هو إنجاز لايفعله سوى العباقرة! ” “ليس سيئا بالفعل، كم ساعة في اليوم كنت تتدربها؟” أومأ تشو فان بابتسامة دائمة.

تكلم تشو فان قبل أن تبدأ لي يوتينج بالتذمر.

يبدو كما لو أنها تسمعها حيث ارتجفت لوه يون تشانج بعد أن تذكرت شيئًا ما، ثم ردت بابتسامة عريضة “اجل، لقد عاد، سأراه!”

أصيب الكابتن بانج بالدهشة، وابتلع لعابه الجاف، وشعر بعرق بارد أسفل عموده الفقري، الآن جاء دوره على ما يبدو، لم يعرف أي منهم أن تشو فان الجديد، الذي خطط لإعادة عشيرة لوه على قدميها، سيكون لئيمًا للغاية.

بعد أن تحدث مع رجاله، نظر تشو فان إلى الكيان الصغير الموجود على الجانب.

نظرًا لأن الكابتن بانج قام بتنمية فنون الشبح، فإن الهالة القادمة منه كانت تلك الخاصة بروح شريرة، لكن أمام تشو فان، لم يكن أكثر من فأر أمام قطة.

“ملكة جمال لوه الصغيرة، هل أنت مستيقظة؟”

على الرغم من أن الاثنين كانا مثل الأخوين، إلا أن الكابتن بانج لا يزال يرتجف كلما رأى تشو فان وهو يتصرف بشكل عالٍ ومهيمن، ‘من يدري ما المشاكل التي سيجدها هذا الفتى الآن؟؟‘

‘فلماذا إذًا أعطيتني إياه بحق الجحيم‘ ارتعش وجه الكابتن بانج، ولم يعلم ما إذا كان يجدربه أن يصبح سعيدًا أم غضبانًا ‘أعطيتني إياه ظنًّا منك أني سأموت؟‘

“آه، أخي، أنا…”

“مشوشٌ بالتأكيد!”

“أنجزت بشكل رائع!” متجاوزًا كل التوقعات، ابتسم تشو فان، كان سعيدًا أيضًا، بينما اصبح البقية متجهمين. ‘ما الذي أنجزه الكابتن بانج بشكل رائع جدًا؟‘

يبدو كما لو أنها تسمعها حيث ارتجفت لوه يون تشانج بعد أن تذكرت شيئًا ما، ثم ردت بابتسامة عريضة “اجل، لقد عاد، سأراه!”

‘مجهوداتنا ليست أقل من جهوده!‘

كان لوه يونهاي مذهولًا، صرخ على الفور بشكواه “الأخ الأكبر تشو، سأموت!”

أوضح تشو فان بابتسامة “عندما أعطيتك الفن الشبحي لم أكن أعتقد حتى أنك ستنجو، أنت لم تنجو فحسب، بل تجاوزت توقعاتي أيضًا”.

التفت لوه يون تشانج لرؤية شياو كوي، خادمة لي يوتينج. كانت سعيدة بإحضار اوعية الحساء الساخنة. نهضت لوه يون تشانج بضعف، حيث وضعت شياو كوي الوعاء على طاولة مجاورة لها.

‘فلماذا إذًا أعطيتني إياه بحق الجحيم‘
ارتعش وجه الكابتن بانج، ولم يعلم ما إذا كان يجدربه أن يصبح سعيدًا أم غضبانًا ‘أعطيتني إياه ظنًّا منك أني سأموت؟‘

التفت لوه يون تشانج لرؤية شياو كوي، خادمة لي يوتينج. كانت سعيدة بإحضار اوعية الحساء الساخنة. نهضت لوه يون تشانج بضعف، حيث وضعت شياو كوي الوعاء على طاولة مجاورة لها.

بمعرفة ما كان يفكر فيه، ربت تشو فان على كتفه “هاهاها، لا تقلق الآن، لقد ولدت من جديد كواحد من أعمدة عشيرة لوه!”

كان لوه يونهاي مذهولًا، صرخ على الفور بشكواه “الأخ الأكبر تشو، سأموت!”

أومأ الكابتن بانج برأسه، كان الدفاع عن عشيرة لوه هو هدفه طوال هذا الوقت…

“تشو فان…”

بعد أن تحدث مع رجاله، نظر تشو فان إلى الكيان الصغير الموجود على الجانب.

تنهد الآخرون سرًا، لم يكن تشو فان لئيمًا عليهم فقط ولكن حتى على الأطفال، لا عجب أنه كان يسمى الامبراطور الشيطاني في العالم الخارجي.

لاحظ لوه يونهاي عينيه وارتجف، شعر بالخطر في نظرته، وكأن أفعى خرجت لتصطاده.

“وأنت، العجوز بانغ!”

“هاهاها، الأخ الأكبر تشو، ما زلت طفلًا، ارحمني قليلًا!” فتح لوه يونهاي عينيه الكبيرتين الساذجتين مثل قطة كبيرة الحجم.

تذكر كيف فعل سيده الشيء نفسه له.

من المؤسف أن هذه الحيلة لن تؤدي نفعًا مع شيطان مثل تشو فان.

أوضح تشو فان بابتسامة “عندما أعطيتك الفن الشبحي لم أكن أعتقد حتى أنك ستنجو، أنت لم تنجو فحسب، بل تجاوزت توقعاتي أيضًا”.

بابتسامة عريضة، بدا تشو فان وكأنه شبح من العالم السفلي “أيها الشقي الفاسد، كيف حال زراعتك؟”

أذهل الكابتن بانج ، ثم أومأ برأسه “هذا صحيح، السيد الشاب يونهاي تدرب بجدية!”

‘لماذا تسأل وأنت تعلم بالفعل؟ ‘

“وأنتِ!”

شعر لوه يونهاي بقشعريرة أسفل عموده الفقري “آه، الأخ الأكبر تشو، أنا في الطبقة التاسعة من عَالَمُ بناء الأَسَاسُُ، أنا على وشك الاختراق!”

“وأنتِ!”

كما أعطى الكابتن بانج تلميحًا، الذي أضاف بدوره “المنظم تشو، السيد الشاب يونهاي كان يتدرب منذ عامين فقط، الوصول الى هذا المستوى هو إنجاز لايفعله سوى العباقرة! ”
“ليس سيئا بالفعل، كم ساعة في اليوم كنت تتدربها؟” أومأ تشو فان بابتسامة دائمة.

بصقت لي يوتينج كن خلال أسنان المصررة “لا تبدأ بذكر هذا حتى، عندما كنت على وشك النسيان، لقد خرج المنظم تشو من أجل مجد العشيرة، لكنه لم ينس أبدًا أن يجنب شخصًا معينًا مشاعره، شعور مريح ان صح القول! إذا امتلك رجالي ولو نصف مهاراتك، لكانوا قد اجتاحوا الإِمبِراطورية بأكملها الآن، حتى القصر.”

رمشت عيون لوه يونهاي في جميع الاتجاهات ثم رفع ستة أصابع “ست ساعات!”

“ﺷﻴﺦ ﻟﻲ، ﻛﻴﻒ ﻫﻲ ﺯﺭﺍﻋﺘﻚ؟” ﺳﺄﻝ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﻭﻫﻮ يقلب في ﺍﻟﻜﺘﺐ.

أذهل الكابتن بانج ، ثم أومأ برأسه “هذا صحيح، السيد الشاب يونهاي تدرب بجدية!”

ﻭﺻﻞ ﺍﻻﺛﻨﺎﻥ ﻗﺮﻳﺒًﺎ أمام ﻗﺎﻋﺔ ﺟﺒﻞ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ، ﺣﻴﺚ ﺳﻤﻌﺎ ﺻﻮﺕ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﻤﺄﻟﻮﻑ قادم ﻣﻦ الداخل.

“جيد، إذن من الآن فصاعدًا ستفعل ذلك لمدة 20 ساعة في اليوم” كانت ابتسامة تشو فان أكثر اتساعًا مما يمكن، مما تسبب في شهيق الآخرين.

“جيد، إذن من الآن فصاعدًا ستفعل ذلك لمدة 20 ساعة في اليوم” كانت ابتسامة تشو فان أكثر اتساعًا مما يمكن، مما تسبب في شهيق الآخرين.

ألن يموت الطفل المسكين من التدريب المرهق لفترة طويلة؟

ولكن مع التخطيط الجهنمي لـ تشو فان وموهبة الطفل، كان مستقبله عديم الحدود.

كان لوه يونهاي مذهولًا، صرخ على الفور بشكواه “الأخ الأكبر تشو، سأموت!”

انسكب ضوء شمس الصباح الدافئة من خلال النافذة إلى الغرفة الزهرية، ارتجفت عيون لوه يون تشانج لكن أشعة الشَّمْسَ الساطعة جعلتها تتسع.

“لن يحدث ذلك، بإطعامك الحبوب يوميًا، ستنسى الموت بسرعة! بالإضافة إلى ذلك، مع مرور الأيام ستعتاد على ذلك!” ضحك تشو فان.

كما أعطى الكابتن بانج تلميحًا، الذي أضاف بدوره “المنظم تشو، السيد الشاب يونهاي كان يتدرب منذ عامين فقط، الوصول الى هذا المستوى هو إنجاز لايفعله سوى العباقرة! ” “ليس سيئا بالفعل، كم ساعة في اليوم كنت تتدربها؟” أومأ تشو فان بابتسامة دائمة.

تذكر كيف فعل سيده الشيء نفسه له.

“مشوشٌ بالتأكيد!”

ارتجفت شفته السفلية، وبات لوه يونهاي على وشك البكاء “لكن هذا سيترك لي أربع ساعات فقط من الراحة، ماذا عن اللعب؟”

رمشت عيون لوه يونهاي في جميع الاتجاهات ثم رفع ستة أصابع “ست ساعات!”

“من قال لك أن لديك أربع ساعات للراحة؟”

جاحظًا بعينيه نحوها، أشار تشو فان نحو الكتاب “لقد امرتك أن تشكلي فيلق الظلال قبل أن مغادرتي لتصبحوا بطاقتي المخفية وكذلك أعيننا وآذاننا في تيانيو، لماذا كل ما تمكنت من التواصل معهم هم بعض البلدات الصغيرة وبعض القرى؟ لم تنصبي أي أحد على العاصمة، ناهيك عن مدن المنازل السبعة!”

أضاف تشو فان، الذي رفع حاجبًا “ساعتان كافية، والباقي ستقضيه على قراءة الكتب! كيف ستغدو رأس عشيرة إذا كنت محشوًّا في جميع الأماكن الصحيحة باستثناء الرأس؟؟”
حشرت عيون لوه يونهاي في جمجمته وسقط على كرسيه.

ابتسم الكابتن بانج، منضمًا الى المحادثة لتهدئة الأجواء “هاهاها، الآنسة الصغيرة لي أساءت الفهم، أفكار الأخ تشو لاحصر لها، أنا متأكد من أن الاخ تشو لديه سبب وجيه للسماح لهذه الشائعات بالظهور، انظري، ألم يجلب معه خبراء كما وعد؟”

تنهد الآخرون سرًا، لم يكن تشو فان لئيمًا عليهم فقط ولكن حتى على الأطفال، لا عجب أنه كان يسمى الامبراطور الشيطاني في العالم الخارجي.

‘لماذا تسأل وأنت تعلم بالفعل؟ ‘

ظل مَلِكُ الحبة ولي جينجتيان صامتين، لكن عند سماعهما حكم تشو فان، حتى هما أصيبا بالقشعريرة.

“تشو فان…”

ثم نظرا إلى لوه يونهاي بكامل شفقتهم، أهي نعمة أم نقمة؟ لا أحد يستطيع أن يجزم.‘

وضع المنظم القاسي انظاره على الطفل المسكين، لقد كان مصرًّا على جعله الزعيم التالي لعشيرة لوه، ومع ذلك فإن مستقبله لم يكن مجيدًا مثل أي رئيس عشيرة مستقبلي بل من اولئك من لديهم طفولة بائسة.

ظل مَلِكُ الحبة ولي جينجتيان صامتين، لكن عند سماعهما حكم تشو فان، حتى هما أصيبا بالقشعريرة.

ولكن مع التخطيط الجهنمي لـ تشو فان وموهبة الطفل، كان مستقبله عديم الحدود.

“هاهاها، الأخ الأكبر تشو، ما زلت طفلًا، ارحمني قليلًا!” فتح لوه يونهاي عينيه الكبيرتين الساذجتين مثل قطة كبيرة الحجم.

هذا لا يمكن إلا أن يحسب على أنه نعمته الوحيدة.

ابتسم الكابتن بانج، منضمًا الى المحادثة لتهدئة الأجواء “هاهاها، الآنسة الصغيرة لي أساءت الفهم، أفكار الأخ تشو لاحصر لها، أنا متأكد من أن الاخ تشو لديه سبب وجيه للسماح لهذه الشائعات بالظهور، انظري، ألم يجلب معه خبراء كما وعد؟”

بعد بضع كلمات أخرى، أخبرهم تشو فان بالمغادرة، تاركين وراءهم مَلِكُ الحبة و لي جينجتيان، أما بالنسبة لـ لوه يونهاي، فقد خرج مثل الميت، وشعر كما لو أن العالم كله قد تخلى عنه.

أذهل الكابتن بانج ، ثم أومأ برأسه “هذا صحيح، السيد الشاب يونهاي تدرب بجدية!”

مثل هذا الطفل الصغير يظهر مثل هذا اليأس.

ثم نظرا إلى لوه يونهاي بكامل شفقتهم، أهي نعمة أم نقمة؟ لا أحد يستطيع أن يجزم.‘

تجاهله تشو فان وهو يسكب لنفسه بعض الشاي “السيدة الشابة، نظرًا لأنك هنا بالفعل، يجدر بك الدخول أيضًا…”

“هاهاها، الأخ الأكبر تشو، ما زلت طفلًا، ارحمني قليلًا!” فتح لوه يونهاي عينيه الكبيرتين الساذجتين مثل قطة كبيرة الحجم.

-المنظم اللئيم-

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط