نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

magic emperor 212

-النار والماء ينضمان إلى المجموعة-

-النار والماء ينضمان إلى المجموعة-

الفصل 212
-النار والماء ينضمان إلى المجموعة-

أصبح تشو فان فجأة ثنائي الوجه، كما لو كان شيطانيًا الذي ظهر سابقًا هو شخصية مختلفة، ساعد الاثنين مع التقدير المناسب ومنحهم قارورة.

“من المستحيل أن نخضع!” كان الاثنان شديدي العناد للغاية، وكانا يهزان رأسيهما لكل محاولة من تشو فان لإقناعهما.

====

ثم تلاشت الابتسامة من وجه تشو فان.

لكن كل ما امكنهما فعله هو الصراخ بأصوات لا يمكن لأي إنسان أن يفهمها.

“بما أنكما غير قادرين على مواجهة الواقع، لن يمكنكما سوى لوم نفسيكما على ما سيحدث تاليًا!” تحدث تشو فان ببرود.

ارتجفت شو تشينج جيان من انعكاس المرأة العجوز ذات الشعر الأشيب المسن، صرخت “لا~ ، العجوز الهائج، لا تنظر…”

مجرد إشارة منه كانت كافية ليتلوى الاثنان على الأرض في عويل من الألم، تلوت أطرافهما و يمكن سماع صوت طحن في كل مرة تتحرك فيها عظمة.

“ماذا يا تشينج جيان، هل بقيت يافعة من أجلي فقط؟” تجاهل تشيو يانهاي ازدراء تشو فان، حيث شاهد شو تشينج جيان بامتنان “أحتاج إلى النظر عن كثب إذًا، لا بد من أنني كنت أعمى حتى لا أقدرك طوال هذه العقود!”

تجمع الدم تحتهما رغم عدم وجود أي جرح مرئي، كان الأمر أشبه بلف منشفة لعصر كل الماء الى خارجها.

أظهرت شو تشينج جيان ابتسامة حزينة “هاهاها، الضرطة العجوز، لقد فعلنا كل ما رغبنا به لفترة طويلة، فقط لنموت على يد طفل، لقد فقدنا كل كرامتنا، بهجتي الوحيدة هي أنني يمكن لي أموت بجانبك!”

كان هذا ألمًا لن يستطيع حتى هذان الوحشان القديمان تحمله، لقد طعن في أحشائهم.

لكن تشو فان رفع حاجبه و غضب “هل تجرؤان على رفض حبوبي؟”

ابتهج لي جينجتيان داخليا ‘حمدًا للّه أني غيرت جانبي بسرعة، من يدري أي نوع من المعاناة التي لا توصف كانت تنتظرني غير هذه المعاناة؟ هذا غير إنساني!‘

“هراء! حبنا أبدي، نحن سنعيش ونموت معًا وليس هناك ما يمكنك فعله لإيقاف ذلك!” سخر تشيو يانهاي.

هذه المرة، نظر الى تشو فان بخوف.

لكن كل ما امكنهما فعله هو الصراخ بأصوات لا يمكن لأي إنسان أن يفهمها.

ذعر الحيوانان الروحيان من آلام أسيادهما، طارا مرة أخرى باتجاه تشو فان، لكن لي جينجتيان قفز دفاعًا عنه.

إذا وصل الى تلك النقطة، لن تكون لديه أي سمعة للتحدث عنها، بوجه مغطى بالوحل….

كل هذا بينما تشو فان يحمل علامة يد غير مهتمة.

ضحك تشو فان، قفز على شو تشينج جيان وسخر “هاهاها، أختاه، أنت لم تعودي تبدين مثل الأخت الآن، أليس كذلك؟ أشبه بجدة إذا سألتيني…”

بدت سلسلة من اصوات الفرقعات تصدر عندما انفجرت أجساد الزوجين مثل الألعاب النارية حيث انفتحت الجروح في جميع أنحاء أجسادهم ودخلوا في جولة أخرى من العويل المثير للشفقة.

“هيهيهي،أيها الغر، كيف يمكن لشقي مثلك أن يعرف ماهية الحب؟” بابتسامة عريضة، حدق تشيو يانهاي بعمق في عيون شو تشينج جيان بابتسامة سعيدة “طالما أنها معي، فأنا أرحب بالموت!”

التفت تشو فان إلى الوحشين “ألا تعلم الوحوش الأليفة كيف تطيع؟ أخبرتكما أن تجلسا وتتأدبا، وإلا فإنهما لن يتمكنا من العيش لمدة أطول!”

هز تشو فان رأسه “حيواناتكم الأليفة قلقة الى حد المرض، لماذا يجب أن تكونا قاسيين على أنفسكما هكذا؟”

توقف اندفاعهما، واستبدلاه بالطيران في دوائر في قلق، لم يتمكنا من الانسحاب أو التراجع، وأجبرا على مشاهدة سيديهما بعيون دامعة.

ضحك تشو فان، قفز على شو تشينج جيان وسخر “هاهاها، أختاه، أنت لم تعودي تبدين مثل الأخت الآن، أليس كذلك؟ أشبه بجدة إذا سألتيني…”

إذا كان بإمكانهما الكلام، كانا سيحثان سيديهما على الاستسلام، يجب على المرء أن يعرف متى يتعرض للهزيمة!

لكن كلما اصبحوا على هذا النحو أكثر، كلما طابقوا متطلبات تشو فان أكثر!

لكن كل ما امكنهما فعله هو الصراخ بأصوات لا يمكن لأي إنسان أن يفهمها.

كان تشيو يانهاي، الخبير الجبار، يبكي مثل الطفل، سيجذب تعاطف أي شخص يراه، التفت تشو فان إلى شو تشينج جيان، لير العجوز الشمطاء منزلة رأسها الذي تنهمر من خلاله الدموع.

هز تشو فان رأسه “حيواناتكم الأليفة قلقة الى حد المرض، لماذا يجب أن تكونا قاسيين على أنفسكما هكذا؟”

“من المستحيل أن نخضع!” كان الاثنان شديدي العناد للغاية، وكانا يهزان رأسيهما لكل محاولة من تشو فان لإقناعهما.

“هوهوهو أيها الغر، لا تنظر إلينا بازدراء، ربما قد وقعنا في فخك، لكن لا توجد وسيلة ستجعلنا نستسلم، احفر هذه الحقيقة في رأسك الغليظ!” تشيو يانهاي همس من خلال الألم.

الفصل 212 -النار والماء ينضمان إلى المجموعة-

أظهرت شو تشينج جيان ابتسامة حزينة “هاهاها، الضرطة العجوز، لقد فعلنا كل ما رغبنا به لفترة طويلة، فقط لنموت على يد طفل، لقد فقدنا كل كرامتنا، بهجتي الوحيدة هي أنني يمكن لي أموت بجانبك!”

“بادئ ذي بدء، أنت…” مشيرًا إلى تشيو يانهاي ، سخر تشو فان “لقد تقاتلت مع هذه العجوز الشمطاء طوال حياتك ولكنك لم تفز و لا لمرة واحدة؟ كلاكما لديكما نفس مستوى التدريب، نفس اللهب النادر، لكنها استخدمت جزءًا من زراعتها للحفاظ على شبابها، بالطبع هي الأضعف بينكما، كيف لا يمكنك هزيمتها؟ إنه واضح وضوح الشمس أنك كنت تتساهل معها كل مرة!”

“و أنا مثلك، هاهاها…” أومأ تشيو يانهاي ، مصممًا على الوقوف في وجه الموت مباشرة.

حتى لو تحدث الرجل عن حبها بالكامل، لن ترغب أبدًا في السماح له برؤية جانبها القبيح.

على شفا الموت، لا زال بإمكان هذين الشخصين إظهار ابتسامة مبتهجة، حتى تشو فان قد تأثر ‘هؤلاء الرفاق هم الصفقة الحقيقية، عنيدون جدًا!‘

ترجمة: Drunken Sailor

لكن كلما اصبحوا على هذا النحو أكثر، كلما طابقوا متطلبات تشو فان أكثر!

“لا، لا تنظر، لا تنظر…” هزت شو تشينج جيان رأسها بينما كانت الدموع تنذرف عينيها، قال تشيو يانهاي ” تشينج جيان، لا تقلقي، بالنسبة لي، أنت الأجمل!”

عندما تتبادر القلوب إلى الذهن، كان تشو فان خبيرًا في ضرب الأماكن الحساسة أكثر من غيرها، ألم ينقلب لي جينجتيان ويان سونج إلى جانبه بالطريقة نفسها؟ كان سبب الشخصية الصعبة للزوجين هو الحب، كانت هذه نقطة قوة ونقطة ضعف في الوقت ذاته.

ثم تلاشت الابتسامة من وجه تشو فان.

انتقد تشو فان “لقد تعرفت عليكما منذ مدة قصيرة ولكن أمكنني أن أرى مدى عمق حبكما لبعضكما البعض، هل أنتما مستعدان لمشاهدة الآخر يموت؟”

كان الزوجان العجوزان خائفين الي النخاع، رؤية القارورة أصابتهم بنوبة من القشعريرة، لقد تراجعا وهزا رؤوسهما بشدة، لقد خافا من تناول المزيد من حبوب تشو فان.

“هيهيهي،أيها الغر، كيف يمكن لشقي مثلك أن يعرف ماهية الحب؟” بابتسامة عريضة، حدق تشيو يانهاي بعمق في عيون شو تشينج جيان بابتسامة سعيدة “طالما أنها معي، فأنا أرحب بالموت!”

يمواجهة أساليب المنظم تشو القاسية، من كان يعرف الإذلال اللامحدود الذي سيقع به.

هزت شو تشينج جيان رأسها بابتسامة جميلة.

“هراء! حبنا أبدي، نحن سنعيش ونموت معًا وليس هناك ما يمكنك فعله لإيقاف ذلك!” سخر تشيو يانهاي.

أطلق تشو فان ابتسامة قاسية “أنا لا أعرف الحب، أليس كذلك؟ همف، إذن دعني أخبرك بالحب الذي أراه!”

ابتسم تشو فان في داخله.

“بادئ ذي بدء، أنت…” مشيرًا إلى تشيو يانهاي ، سخر تشو فان “لقد تقاتلت مع هذه العجوز الشمطاء طوال حياتك ولكنك لم تفز و لا لمرة واحدة؟ كلاكما لديكما نفس مستوى التدريب، نفس اللهب النادر، لكنها استخدمت جزءًا من زراعتها للحفاظ على شبابها، بالطبع هي الأضعف بينكما، كيف لا يمكنك هزيمتها؟ إنه واضح وضوح الشمس أنك كنت تتساهل معها كل مرة!”

“أوه حقا؟”

رد تشيو يانهاي فقط بابتسامة فخر.

كان تشيو يانهاي، الخبير الجبار، يبكي مثل الطفل، سيجذب تعاطف أي شخص يراه، التفت تشو فان إلى شو تشينج جيان، لير العجوز الشمطاء منزلة رأسها الذي تنهمر من خلاله الدموع.

التفت تشو فان إلى شو تشينج جيان “وأنتِ، ذهبت وأهدرت جزءًا من تدريبك على مظهرك فقط، بالطريقة التي أراها، من الواضح أنك تطلبين الموت، لا بأس إذا كنتِ شخصًا يخرج في الأماكن العامة بشكل يومي، ولكن من سيراك عندما تختبئين في الجبال؟ همف، بالطبع أنا أعلم أنك قمت بتجميل نفسك من أجل رجلك، كيف لي ألا اعلم؟ لكن بالطريقة التي أراها، كان هذا اهدارًا….”

بدت سلسلة من اصوات الفرقعات تصدر عندما انفجرت أجساد الزوجين مثل الألعاب النارية حيث انفتحت الجروح في جميع أنحاء أجسادهم ودخلوا في جولة أخرى من العويل المثير للشفقة.

“ماذا يا تشينج جيان، هل بقيت يافعة من أجلي فقط؟” تجاهل تشيو يانهاي ازدراء تشو فان، حيث شاهد شو تشينج جيان بامتنان “أحتاج إلى النظر عن كثب إذًا، لا بد من أنني كنت أعمى حتى لا أقدرك طوال هذه العقود!”

“كلا!” بكت شو تشينج جيان، وعيناها تتدحرجان بالفعل الى محجرهما، كان تشيو يانهاي يتمزق، متئلمًا بشدة “الم..المنظم تشو، نحن نستسلم، من فضلك ، دعها تذهب فقط، لا تقم باهانتنا بعد الآن، أتوسل إليك…”

عضت شيويه تشينغ جيان شفاهها بخجل، أخذت انتقادات تشو فان على أنها مجاملة.

كان ممتنًا للسماء العالية لتغييره لجانبه بالسرعة التي فعلها، وإلا….

لم يمانع تشو فان، بما ان هذا كان هدفه، أراد أن يشعل حبهما إلى أعلى نقطة ممكنة، فقط ليحطمه بعدها إلى أشلاء.

كل هذا بينما تشو فان يحمل علامة يد غير مهتمة.

“همف، لابد أنك تعتقدين حقًا أنني أسرف عليك بالمديح، أليس كذلك؟ حسنًا، دعاني أخبركما، الحب هو أعظم نقاط ضعفكما!”

“هراء! حبنا أبدي، نحن سنعيش ونموت معًا وليس هناك ما يمكنك فعله لإيقاف ذلك!” سخر تشيو يانهاي.

“هراء! حبنا أبدي، نحن سنعيش ونموت معًا وليس هناك ما يمكنك فعله لإيقاف ذلك!” سخر تشيو يانهاي.

ابتهج لي جينجتيان داخليا ‘حمدًا للّه أني غيرت جانبي بسرعة، من يدري أي نوع من المعاناة التي لا توصف كانت تنتظرني غير هذه المعاناة؟ هذا غير إنساني!‘

“أوه حقا؟”

ثم تلاشت الابتسامة من وجه تشو فان.

صرخ تشيو يانهاي في خوف “ماذا تفعل؟ هاجمني إذا كنت رجلاً واترك امرأتي خارجها! ”

لكن كل ما امكنهما فعله هو الصراخ بأصوات لا يمكن لأي إنسان أن يفهمها.

“لا تقع في فخه أيها العجوز الهائج، إذا مات أحدنا، سيتبعه الآخر مباشرةً، لا شيء يفعله سيحدث فرقا! ” حدقت شو تشينج جيان.

“هيهيهي،أيها الغر، كيف يمكن لشقي مثلك أن يعرف ماهية الحب؟” بابتسامة عريضة، حدق تشيو يانهاي بعمق في عيون شو تشينج جيان بابتسامة سعيدة “طالما أنها معي، فأنا أرحب بالموت!”

أومأ تشيو يانهاي برأسه واسترخى.

“هاهاها، محاولة لطيفة، لكن جسدك تحت سيطرتي، لن ينجح إغلاقك لعينيك، سوف يرى الرجل العجوز الآن كم أصبحت عجوزًا متجعدة!” قهقه تشو فان.

ومع ذلك، قال تشو فان “هل تعتقدان أنه سيكون من السهل أن تموتا على يدي؟ لا تقلقا، لن أقتلكما، على الرغم من شعوري المزعج أنكما ستتوسلان مني ذلك لاحقًا!”

ترجمة: Drunken Sailor

صدرت الطاقة السوداء من تشو فان ودخلت إلى شو تشينج جيان عندما بدأ في استخدام فن تحويل الشيطان.

رأى تشو فان من خلال هذا لذا قام بزيادة حبهما الى أعلى، ثم أعادها إلى مظهرها المسن والقبيح، لم يكن يستهدف العجوز الهائج منذ البداية، ولكن العجوز الشمطاء عوضًا عنه.

تم امتصاص اليوان تشي من شو تشينج جيان وبدأ جسدها في التقدم في السن، وشعرها يصبح ابيض.

عندما تتبادر القلوب إلى الذهن، كان تشو فان خبيرًا في ضرب الأماكن الحساسة أكثر من غيرها، ألم ينقلب لي جينجتيان ويان سونج إلى جانبه بالطريقة نفسها؟ كان سبب الشخصية الصعبة للزوجين هو الحب، كانت هذه نقطة قوة ونقطة ضعف في الوقت ذاته.

لكن هذا لم يكن بسبب احدى فنون التحول الشيطاني، ولكن بسبب تخزينها لليوان تشي لإبقاء مظهرها شابًا.

هزت شو تشينج جيان رأسها بابتسامة جميلة.

“هاهاها، العجوز الشمطاء، هكذا تبدين في الحقيقة، لم يعد بإمكانك المحافظة على شبابك، لماذا لا تدعين رجلك العجوز يلقي نظرة عميقة لطيفة عليك الآن!”

ارتجفت شو تشينج جيان من انعكاس المرأة العجوز ذات الشعر الأشيب المسن، صرخت “لا~ ، العجوز الهائج، لا تنظر…”

ضحك تشو فان وقام بلف رأس شو تشينج جيان نحو تشيو يانهاي، بالاضافة الى أنه أنه وضع مرآة أمامها لترى وجهها الحقيقي.

“كلا!” بكت شو تشينج جيان، وعيناها تتدحرجان بالفعل الى محجرهما، كان تشيو يانهاي يتمزق، متئلمًا بشدة “الم..المنظم تشو، نحن نستسلم، من فضلك ، دعها تذهب فقط، لا تقم باهانتنا بعد الآن، أتوسل إليك…”

ارتجفت شو تشينج جيان من انعكاس المرأة العجوز ذات الشعر الأشيب المسن، صرخت “لا~ ، العجوز الهائج، لا تنظر…”

ابتسم تشو فان مرة أخرى، بهذه الطريقة، حصلت عشيرة لوه على ثنائي آخر من الشيوخ المطيعين. (الثنائي الأول هو ملك الحبة و جنقلة المجنون)

“هاهاها، محاولة لطيفة، لكن جسدك تحت سيطرتي، لن ينجح إغلاقك لعينيك، سوف يرى الرجل العجوز الآن كم أصبحت عجوزًا متجعدة!” قهقه تشو فان.

انتقد تشو فان “لقد تعرفت عليكما منذ مدة قصيرة ولكن أمكنني أن أرى مدى عمق حبكما لبعضكما البعض، هل أنتما مستعدان لمشاهدة الآخر يموت؟”

“لا، لا تنظر، لا تنظر…” هزت شو تشينج جيان رأسها بينما كانت الدموع تنذرف عينيها، قال تشيو يانهاي ” تشينج جيان، لا تقلقي، بالنسبة لي، أنت الأجمل!”

أومأ تشيو يانهاي برأسه واسترخى.

ابتسم تشو فان في داخله.

“أوه حقا؟”

‘ المرأة تتجمل من أجل رجلها، وهذا هو تصرف الرجل؟ همف، لماذا قد تفعل أي امرأة ذلك إذا لم يكن من أجل جذب الرجال؟ خاصة تجاه من يحبونه، ستريد المرأة منك أن تنظر إلى جمالها‘

ابتسم تشو فان مرة أخرى، بهذه الطريقة، حصلت عشيرة لوه على ثنائي آخر من الشيوخ المطيعين. (الثنائي الأول هو ملك الحبة و جنقلة المجنون)

حتى لو تحدث الرجل عن حبها بالكامل، لن ترغب أبدًا في السماح له برؤية جانبها القبيح.

كان ممتنًا للسماء العالية لتغييره لجانبه بالسرعة التي فعلها، وإلا….

رأى تشو فان من خلال هذا لذا قام بزيادة حبهما الى أعلى، ثم أعادها إلى مظهرها المسن والقبيح، لم يكن يستهدف العجوز الهائج منذ البداية، ولكن العجوز الشمطاء عوضًا عنه.

كان الزوجان العجوزان خائفين الي النخاع، رؤية القارورة أصابتهم بنوبة من القشعريرة، لقد تراجعا وهزا رؤوسهما بشدة، لقد خافا من تناول المزيد من حبوب تشو فان.

جاء أولاً هدم الأساسات العقلية للعجوز الشمطاء، ثم لاحقًا ستأتي هزيمة الرجل العجوز.

ذعر الحيوانان الروحيان من آلام أسيادهما، طارا مرة أخرى باتجاه تشو فان، لكن لي جينجتيان قفز دفاعًا عنه.

ضحك تشو فان، قفز على شو تشينج جيان وسخر “هاهاها، أختاه، أنت لم تعودي تبدين مثل الأخت الآن، أليس كذلك؟ أشبه بجدة إذا سألتيني…”

ارتجفت شو تشينج جيان من انعكاس المرأة العجوز ذات الشعر الأشيب المسن، صرخت “لا~ ، العجوز الهائج، لا تنظر…”

“توقف عن قول هذا رجاءًا” بكت شو تشينج جيان وهي تغطي وجهها.

لكن كلما اصبحوا على هذا النحو أكثر، كلما طابقوا متطلبات تشو فان أكثر!

لعن تشيو يانهاي “أيها المتوحش، توقف الآن وإلا ستندم!”

لكن كل ما امكنهما فعله هو الصراخ بأصوات لا يمكن لأي إنسان أن يفهمها.

“أندم؟ هاهاها… حياتكم في قبضة يدي ولكن هل تجرؤ على المخاطرة بهذا معي؟” ضحك تشو فان بينما أمسكت يده وشاح شو تشينج جيان “أنتما زوج من الضرطات العجائز، هل تصدقني إذا أخبرتك أنني أستطيع أن أجعل هذه العجوز الشمطاء تبدوا أكثر بشاعة؟ على الرغم من أنني لا أهتم برؤيتها و أردت لعيونك المسنة ان تتلذذ بها لوحدك، لكن لا يسعني إلا أن أتساءل، ما مدى اهتمامك، أيها الرجل العجوز، بجسد هذه الأخت الجميل؟”

ابتهج لي جينجتيان داخليا ‘حمدًا للّه أني غيرت جانبي بسرعة، من يدري أي نوع من المعاناة التي لا توصف كانت تنتظرني غير هذه المعاناة؟ هذا غير إنساني!‘

تابع تشو فان بسحبة خفيفة.(تشو فان يحاول نزع ملابسها)

أومأ تشيو يانهاي برأسه واسترخى.

“كلا!” بكت شو تشينج جيان، وعيناها تتدحرجان بالفعل الى محجرهما، كان تشيو يانهاي يتمزق، متئلمًا بشدة “الم..المنظم تشو، نحن نستسلم، من فضلك ، دعها تذهب فقط، لا تقم باهانتنا بعد الآن، أتوسل إليك…”

“هوهوهو أيها الغر، لا تنظر إلينا بازدراء، ربما قد وقعنا في فخك، لكن لا توجد وسيلة ستجعلنا نستسلم، احفر هذه الحقيقة في رأسك الغليظ!” تشيو يانهاي همس من خلال الألم.

كان تشيو يانهاي، الخبير الجبار، يبكي مثل الطفل، سيجذب تعاطف أي شخص يراه، التفت تشو فان إلى شو تشينج جيان، لير العجوز الشمطاء منزلة رأسها الذي تنهمر من خلاله الدموع.

“من المستحيل أن نخضع!” كان الاثنان شديدي العناد للغاية، وكانا يهزان رأسيهما لكل محاولة من تشو فان لإقناعهما.

تحول تشو فان إلى ابتسامة مبهجة على الفور “هل كان ذلك صعبًا جدًا؟ كان بإمكانكما فعل هذا منذ البداية وتجنيب أنفسكما المعاناة، أرجوكما انهضا أيها الشيوخ، أوه ~ ، كيف يمكن لأي شخص أن يصبح قاسيًا جدًا عليكما أيها الشيوخ؟ لدي بعض الحبوب العلاجية، أرجو أن تأخذاهم أيها الشيوخ!”

إذا كان بإمكانهما الكلام، كانا سيحثان سيديهما على الاستسلام، يجب على المرء أن يعرف متى يتعرض للهزيمة!

أصبح تشو فان فجأة ثنائي الوجه، كما لو كان شيطانيًا الذي ظهر سابقًا هو شخصية مختلفة، ساعد الاثنين مع التقدير المناسب ومنحهم قارورة.

ابتسم تشو فان في داخله.

كان الزوجان العجوزان خائفين الي النخاع، رؤية القارورة أصابتهم بنوبة من القشعريرة، لقد تراجعا وهزا رؤوسهما بشدة، لقد خافا من تناول المزيد من حبوب تشو فان.

“بادئ ذي بدء، أنت…” مشيرًا إلى تشيو يانهاي ، سخر تشو فان “لقد تقاتلت مع هذه العجوز الشمطاء طوال حياتك ولكنك لم تفز و لا لمرة واحدة؟ كلاكما لديكما نفس مستوى التدريب، نفس اللهب النادر، لكنها استخدمت جزءًا من زراعتها للحفاظ على شبابها، بالطبع هي الأضعف بينكما، كيف لا يمكنك هزيمتها؟ إنه واضح وضوح الشمس أنك كنت تتساهل معها كل مرة!”

لكن تشو فان رفع حاجبه و غضب “هل تجرؤان على رفض حبوبي؟”

يمواجهة أساليب المنظم تشو القاسية، من كان يعرف الإذلال اللامحدود الذي سيقع به.

ارتجف الزوجان مرة أخرى، وأخذا الحبوب أمام أعين تشو فان الساهرة.

كان تشيو يانهاي، الخبير الجبار، يبكي مثل الطفل، سيجذب تعاطف أي شخص يراه، التفت تشو فان إلى شو تشينج جيان، لير العجوز الشمطاء منزلة رأسها الذي تنهمر من خلاله الدموع.

ابتسم تشو فان مرة أخرى، بهذه الطريقة، حصلت عشيرة لوه على ثنائي آخر من الشيوخ المطيعين. (الثنائي الأول هو ملك الحبة و جنقلة المجنون)

ثم تلاشت الابتسامة من وجه تشو فان.

مراقبًا جميع ماحدث، ارتعش قلب لي جينجتيان الى النخاع ‘المنظم تشو هو شرير لجعله مثل هؤلاء الخبراء الأقوياء ينهارون بأساليبه القاسية في غضون بضع دقائق، إنه شيطاني بقدر بالإمكان‘

كان ممتنًا للسماء العالية لتغييره لجانبه بالسرعة التي فعلها، وإلا….

كان ممتنًا للسماء العالية لتغييره لجانبه بالسرعة التي فعلها، وإلا….

كان هذا ألمًا لن يستطيع حتى هذان الوحشان القديمان تحمله، لقد طعن في أحشائهم.

يمواجهة أساليب المنظم تشو القاسية، من كان يعرف الإذلال اللامحدود الذي سيقع به.

رد تشيو يانهاي فقط بابتسامة فخر.

إذا وصل الى تلك النقطة، لن تكون لديه أي سمعة للتحدث عنها، بوجه مغطى بالوحل….

“همف، لابد أنك تعتقدين حقًا أنني أسرف عليك بالمديح، أليس كذلك؟ حسنًا، دعاني أخبركما، الحب هو أعظم نقاط ضعفكما!”

====

رد تشيو يانهاي فقط بابتسامة فخر.

ترجمة: Drunken Sailor

“هاهاها، العجوز الشمطاء، هكذا تبدين في الحقيقة، لم يعد بإمكانك المحافظة على شبابك، لماذا لا تدعين رجلك العجوز يلقي نظرة عميقة لطيفة عليك الآن!”

توقف اندفاعهما، واستبدلاه بالطيران في دوائر في قلق، لم يتمكنا من الانسحاب أو التراجع، وأجبرا على مشاهدة سيديهما بعيون دامعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط