لأنني في ورطة!
258 – لأنني في ورطة!
ترجمة : Ghost Emperor
من بين الثلاثة، كان على مينغ دو فقط أن يُكمل مهمته في مدينة العاصفة الرعدية، لذلك صعد وانغ يو وهالة الربيع على متن المنطاد وغادرا أولاً.
“هل هو استوديو صقيع الفجر؟” سأل وانغ يو.
عندما عاد وانغ يو إلى مدينة الشفق، كان الوقت قد فات بالفعل، لذلك قام بتسجيل الخروج على عجل.
“أيها الصغير!” ضحكت مو زي شيان وضغطت على خد وانغ يو.
عندما خلع وانغ يو الخوذة وامتد ظهره برفق، لاحظ أن مو زي شيان ترقد بجانبه وهي نائمة بالفعل. بجانبه، كانت هناك ملاحظة منها تقول: “عزيزي الطعام جاهز الآن. تذكر أن تأكل بشكل جيد قبل أن تنام؟ ”
كانت قراءة هذه الرسالة ببساطة كافية لملء شعور وانغ يو بالراحة والدفء.
“لأن تلك النقابة الكبيرة عبارة عن استوديو. إنهم يريدون العمل معي لصياغة أدوية التعافي من الدرجة المتوسطة… السعر الذي قدموه لي مرتفع للغاية، ولكن إذا انضممت إليهم، فلن أستطيع توفير مخزون للأخت شيان بعد الآن… ”
“حسنا. ماذا ترغبين؟ ” سأل وانغ يو وهو يفتح الباب بحذر.
ربت وانغ يو بخفة على رأس مو زي شيان وأعطاها قبلة لطيفة قبل أن يتجه للاستحمام. بعد أن أنهى الطعام وعاد إلى الغرفة، فتح الباب عن طريق الخطأ بقوة كبيرة وانتهى به الأمر بإيقاظ مو زي شيان من نومها.
” إذن ما الذي تنوين فعله؟” كان وانغ يو شخصًا ديمقراطيًا للغاية، لم يجبر لي شيويه على فعل أي شيء لم تكن على استعداد للقيام به.
“أنا لست نعسة… هل العشاء بارد؟ هل تريدني أن أحميه من أجلك؟ ” سألت مو زي شيان وهي تزحف ببطء.
“عزيزي هل انتهيت من اللعب؟” تمتمت مو زي شيان بترنح.
”أوه العمل؟ إنه عمل رائع! ” عندما طرح وانغ يو موضوع متجرهم، استيقظت مو زي شيان فجأة وسردت بحماس أحداث اليوم : “كان كل شيء يطير من على الرفوف! مع كل أدوية الشفاء والمخاليط من الدرجة المتوسطة التي بعناها اليوم، ربحتُ أكثر من راتبي الشهري في أقل من 6 ساعات! ”
منذ يوم زواجهما، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها وانغ يو مو زي شيان سعيدة جدًا.
” امَممَم.” أومأ وانغ يو بينما كان يبتلع لقمته الأخيرة وقال: “يجب أن تكوني متعبة، نامي أولا.”
“هذا صحيح…” أومأ وانغ يو. كلمات مو زي شيان كانت منطقية.
“أنا لست نعسة… هل العشاء بارد؟ هل تريدني أن أحميه من أجلك؟ ” سألت مو زي شيان وهي تزحف ببطء.
عندما عاد وانغ يو إلى مدينة الشفق، كان الوقت قد فات بالفعل، لذلك قام بتسجيل الخروج على عجل.
“لا لا. إنه في درجة الحرارة المناسبة تمامًا. كيف حال العمل اليوم؟ ” ضحك وانغ يو.
” إذن هم يعملون في الاحتكار ؟ لا بأس على ما أعتقد. شيويه الصغيرة هي من تنتجهم بعد كل شيء “. ضحكت مو زي شيان.
”أوه العمل؟ إنه عمل رائع! ” عندما طرح وانغ يو موضوع متجرهم، استيقظت مو زي شيان فجأة وسردت بحماس أحداث اليوم : “كان كل شيء يطير من على الرفوف! مع كل أدوية الشفاء والمخاليط من الدرجة المتوسطة التي بعناها اليوم، ربحتُ أكثر من راتبي الشهري في أقل من 6 ساعات! ”
“أوه… عفوا… اذا ماذا كنتِ تريدين أن تقوليه إذن؟” كان وانغ يو يثرثر بشكل غير مترابط.
“ماذا تقصد بهذا الأخ يو؟” سألت لي شيويه.
“هيه هيه هيه. زوجتي حقا ذكية جدا! لقد كانت فكرة رائعة أن نفتتح متجرًا! ” ضحك وانغ يو.
“طالما أنني معك، لا شيء آخر مهم… أريد توفير أموالنا وشراء منزل ضخم حتى يتمكن أطفالنا في المستقبل من الركض بحرية، حسنًا؟” ضحك مو زي شيان.
” همف ! كنت أعلم أنك ستقول شيئًا كهذا! لقد ذكرت ذلك بشكل عابر، لم أكن أعتقد أننا سنفتح واحدًا حقًا… هل تعتقد حقًا أنني لم أكن أعرف أن هذه هي نيتك منذ البداية؟ ” قام مو زي شيان بتوبيخ وانغ يو.
كان الأربعة منهم لاعبين محترفين بعد كل شيء. لقد لعبوا هذه اللعبة فقط لكسب معيشتهم. إذا كان هذا هو أفضل شيء بالنسبة لهم إذن وانغ يو بالتأكيد لن يمنعهم بسبب أفكاره الأنانية الخاصة.
عندما خلع وانغ يو الخوذة وامتد ظهره برفق، لاحظ أن مو زي شيان ترقد بجانبه وهي نائمة بالفعل. بجانبه، كانت هناك ملاحظة منها تقول: “عزيزي الطعام جاهز الآن. تذكر أن تأكل بشكل جيد قبل أن تنام؟ ”
” حسنًا، لقد فعلتُ ذلك، لكني كنت أفتقر إلى مدبرة منزل…”
“أيها الصغير!” ضحكت مو زي شيان وضغطت على خد وانغ يو.
“أيها الصغير!” ضحكت مو زي شيان وضغطت على خد وانغ يو.
” أوه، حسنًا، لقد التقيت بهم ذات يوم! يقول عديم الخوف إنهم يحبون اللعب في الأسواق في الألعاب… “تذكر وانغ يو فجأة ما قاله عديم الخوف عندما ذكرت مو زي شيان استوديو صقيع الفجر.
منذ يوم زواجهما، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها وانغ يو مو زي شيان سعيدة جدًا.
“الأخ يو أنا. ليتل شيويه ! ”
على الرغم من تعهدهما بمشاركة السعادة والحزن، إلا أن إجبارها على الفرار معه جعل وانغ يو يشعر دائمًا بالفشل والذنب تجاه مو زي شيان.
بغض النظر عن مدى إيجابية الشخص، لم يكن من الممكن مواجهة المصاعب التي لا تنتهي بوجه سعيد.
“عزيزتي، كان الأمر صعبًا عليك…” تنهد وانغ يو وهو يداعب وجه مو زي شيان بلطف.
بغض النظر عن مدى إيجابية الشخص، لم يكن من الممكن مواجهة المصاعب التي لا تنتهي بوجه سعيد.
“هيه، لا تقلقي بشأن ذلك. طائفة تشوان زين هي مشكلة في حد ذاتها على أي حال! ” ضحك وانغ يو.
“طالما أنني معك، لا شيء آخر مهم… أريد توفير أموالنا وشراء منزل ضخم حتى يتمكن أطفالنا في المستقبل من الركض بحرية، حسنًا؟” ضحك مو زي شيان.
“الأخ يو أنا. ليتل شيويه ! ”
”منزل ضخم؟ أليس منزلنا هذا مريح للغاية؟ ”
”منزل ضخم؟ أليس منزلنا هذا مريح للغاية؟ ”
” استوديو صقيع الفجر كبير جدًا لذا أخشى أنه سيتسبب لك بالمشاكل يا أخي يو…” تنهدت لي شيويه.
“كل ما لدينا الآن هو بسبب طائفة تشوان زين. إذا لم يكن الأمر كذلك مع الأخ يو، فأنا لا أعرف أين سنكون الآن. على الرغم من أن استوديو صقيع الفجر قدم لنا الكثير من المال، إلا أننا سنبقى بالتأكيد في طائفة تشوان زين. إنه فقط… ” أجابت لي شيويه بحزم.
“لكن هذا مختلف! أريد الكثير من الأطفال، وأريدهم جميعًا أن يتعلموا الفنون القتالية… المساحات المفتوحة الكبيرة أمر لا بد منه! ” هزت مو زي شيان رأسها.
كانت قراءة هذه الرسالة ببساطة كافية لملء شعور وانغ يو بالراحة والدفء.
“هيه، لا تقلقي بشأن ذلك. طائفة تشوان زين هي مشكلة في حد ذاتها على أي حال! ” ضحك وانغ يو.
“هيه، طفل واحد يكفي بالفعل. ما زلنا بعيدين. ليس لدينا ما يكفي لدفع تكاليفه حتى الآن “. ضحك وانغ يو.
” حسنًا، أنت لا تعرف هذا ولكني التقيت بزبون كبير اليوم!” نفخت مو زي شيان صدرها بفخر.
” امَممَم.” أومأ وانغ يو بينما كان يبتلع لقمته الأخيرة وقال: “يجب أن تكوني متعبة، نامي أولا.”
” زبون كبير ؟ أي زبون كبير؟ ” سأل وانغ يو بفضول.
“لدي شيء لأخبرك به…” غمغمت لي شيويه وهي تتمايل بشكل محرج.
“هذا صحيح…” أومأ وانغ يو. كلمات مو زي شيان كانت منطقية.
“شخص ما يدعى بـ صقيع الفجر على ما أعتقد. لقد اشترى كل أدوية التعافي من الدرجة المتوسطة في المتجر! وقال انه في المستقبل يريد كل المخزون التي لدينا… ”
” استوديو صقيع الفجر كبير جدًا لذا أخشى أنه سيتسبب لك بالمشاكل يا أخي يو…” تنهدت لي شيويه.
منذ يوم زواجهما، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها وانغ يو مو زي شيان سعيدة جدًا.
” صقيع الفجر؟ هذا يبدو مألوفًا… ”
عندما سمع وانغ يو كلمات لي شيويه، افترض على الفور الأسوأ وأجاب بجدية: ” الصغيرة شيويه، ما زلتِ صغيرة. من فضلك لا تقودي نفسك هنا. دعيني أخبركِ، أنا لستُ من ذلك النوع من الرجال! أنا مخلص تمامًا لأختك شيان! ”
” بالطبع هذا مألوف، إنه من استوديوهات صقيع الفجر. إنهم معروفون جيدًا في عالم الألعاب “. أجابت مو زي شيان.
” أوه، حسنًا، لقد التقيت بهم ذات يوم! يقول عديم الخوف إنهم يحبون اللعب في الأسواق في الألعاب… “تذكر وانغ يو فجأة ما قاله عديم الخوف عندما ذكرت مو زي شيان استوديو صقيع الفجر.
ربت وانغ يو بخفة على رأس مو زي شيان وأعطاها قبلة لطيفة قبل أن يتجه للاستحمام. بعد أن أنهى الطعام وعاد إلى الغرفة، فتح الباب عن طريق الخطأ بقوة كبيرة وانتهى به الأمر بإيقاظ مو زي شيان من نومها.
” إذن هم يعملون في الاحتكار ؟ لا بأس على ما أعتقد. شيويه الصغيرة هي من تنتجهم بعد كل شيء “. ضحكت مو زي شيان.
كانت قراءة هذه الرسالة ببساطة كافية لملء شعور وانغ يو بالراحة والدفء.
“هذا صحيح…” أومأ وانغ يو. كلمات مو زي شيان كانت منطقية.
على الرغم من تعهدهما بمشاركة السعادة والحزن، إلا أن إجبارها على الفرار معه جعل وانغ يو يشعر دائمًا بالفشل والذنب تجاه مو زي شيان.
نظرًا لأن لي شيويه كانت اللاعبة الوحيدة في اللعبة التي يمكنها تصنيع أدوية التعافي من الدرجة المتوسطة، فلا داعي للخوف من أي شخص آخر يحتكر هذا السوق.
ــــــــــــــــــــــــــــ
……
في صباح اليوم التالي، بعد تناول وجبة الإفطار، كان وانغ يو على وشك الدخول إلى اللعبة عندما سمع طرقًا على الباب.
“هيه، طفل واحد يكفي بالفعل. ما زلنا بعيدين. ليس لدينا ما يكفي لدفع تكاليفه حتى الآن “. ضحك وانغ يو.
“من هناك؟”
” أوه، حسنًا، لقد التقيت بهم ذات يوم! يقول عديم الخوف إنهم يحبون اللعب في الأسواق في الألعاب… “تذكر وانغ يو فجأة ما قاله عديم الخوف عندما ذكرت مو زي شيان استوديو صقيع الفجر.
ربت وانغ يو بخفة على رأس مو زي شيان وأعطاها قبلة لطيفة قبل أن يتجه للاستحمام. بعد أن أنهى الطعام وعاد إلى الغرفة، فتح الباب عن طريق الخطأ بقوة كبيرة وانتهى به الأمر بإيقاظ مو زي شيان من نومها.
” فقط ماذا؟”
كان على المرء أن يشعر بالاسترخاء التام لدخول اللعبة، لذا فإن الضربة المفاجئة أعاقته.
“الأخ يو أنا. ليتل شيويه ! ”
” بالطبع هذا مألوف، إنه من استوديوهات صقيع الفجر. إنهم معروفون جيدًا في عالم الألعاب “. أجابت مو زي شيان.
“لدي شيء لأخبرك به…” غمغمت لي شيويه وهي تتمايل بشكل محرج.
“حسنا. ماذا ترغبين؟ ” سأل وانغ يو وهو يفتح الباب بحذر.
” أوه، حسنًا، لقد التقيت بهم ذات يوم! يقول عديم الخوف إنهم يحبون اللعب في الأسواق في الألعاب… “تذكر وانغ يو فجأة ما قاله عديم الخوف عندما ذكرت مو زي شيان استوديو صقيع الفجر.
“لدي شيء لأخبرك به…” غمغمت لي شيويه وهي تتمايل بشكل محرج.
“شخص ما يدعى بـ صقيع الفجر على ما أعتقد. لقد اشترى كل أدوية التعافي من الدرجة المتوسطة في المتجر! وقال انه في المستقبل يريد كل المخزون التي لدينا… ”
“هذا صحيح…” أومأ وانغ يو. كلمات مو زي شيان كانت منطقية.
“هل يجب أن يكون الآن؟” سأل وانغ يو. كانت مو زي شيان حاليًا في المطبخ ولم يرغب وانغ يو في خلق أي سوء تفاهم.
“عزيزي هل انتهيت من اللعب؟” تمتمت مو زي شيان بترنح.
“ولكن إذا سمعت اختي في القانون هذا، فإنها ستغضب…”
عندما سمع وانغ يو كلمات لي شيويه، افترض على الفور الأسوأ وأجاب بجدية: ” الصغيرة شيويه، ما زلتِ صغيرة. من فضلك لا تقودي نفسك هنا. دعيني أخبركِ، أنا لستُ من ذلك النوع من الرجال! أنا مخلص تمامًا لأختك شيان! ”
“انتظر ماذا؟ ماذا تقول؟ لقد أسأت فهمي تمامًا! ” اختنقت لي شيويه.
“أوه… عفوا… اذا ماذا كنتِ تريدين أن تقوليه إذن؟” كان وانغ يو يثرثر بشكل غير مترابط.
“لكن هذا مختلف! أريد الكثير من الأطفال، وأريدهم جميعًا أن يتعلموا الفنون القتالية… المساحات المفتوحة الكبيرة أمر لا بد منه! ” هزت مو زي شيان رأسها.
“نعم، انهم هم.” أومأت لي شيويه برأسها.
“حسنًا… عندما كنتُ ألعب بالأمس، أضافني شخص من نقابة كبيرة. ثم حاول أن يصيدني… ” أوضحت لي شيويه رسميًا.
كان الأربعة منهم لاعبين محترفين بعد كل شيء. لقد لعبوا هذه اللعبة فقط لكسب معيشتهم. إذا كان هذا هو أفضل شيء بالنسبة لهم إذن وانغ يو بالتأكيد لن يمنعهم بسبب أفكاره الأنانية الخاصة.
” أوه هذا كل شيء؟” تنفس وانغ يو الصعداء.
“ولكن إذا سمعت اختي في القانون هذا، فإنها ستغضب…”
……
“ماذا تقصد بهذا الأخ يو؟” سألت لي شيويه.
في صباح اليوم التالي، بعد تناول وجبة الإفطار، كان وانغ يو على وشك الدخول إلى اللعبة عندما سمع طرقًا على الباب.
“أعني أنه إذا قمتِ بتغيير النقابات، فستكون هذه مشكلة عديم الخوف. لماذا قلتِ إن الأخت شيان ستكون مستاءة؟ ” أوضح وانغ يو.
“لأن تلك النقابة الكبيرة عبارة عن استوديو. إنهم يريدون العمل معي لصياغة أدوية التعافي من الدرجة المتوسطة… السعر الذي قدموه لي مرتفع للغاية، ولكن إذا انضممت إليهم، فلن أستطيع توفير مخزون للأخت شيان بعد الآن… ”
من بين الثلاثة، كان على مينغ دو فقط أن يُكمل مهمته في مدينة العاصفة الرعدية، لذلك صعد وانغ يو وهالة الربيع على متن المنطاد وغادرا أولاً.
“هل هو استوديو صقيع الفجر؟” سأل وانغ يو.
“لأن تلك النقابة الكبيرة عبارة عن استوديو. إنهم يريدون العمل معي لصياغة أدوية التعافي من الدرجة المتوسطة… السعر الذي قدموه لي مرتفع للغاية، ولكن إذا انضممت إليهم، فلن أستطيع توفير مخزون للأخت شيان بعد الآن… ”
“ولكن إذا سمعت اختي في القانون هذا، فإنها ستغضب…”
“نعم، انهم هم.” أومأت لي شيويه برأسها.
“من هناك؟”
” إذن ما الذي تنوين فعله؟” كان وانغ يو شخصًا ديمقراطيًا للغاية، لم يجبر لي شيويه على فعل أي شيء لم تكن على استعداد للقيام به.
“من هناك؟”
والأكثر من ذلك، أن عديم الخوف قد أخبر بالفعل الفتيات الأربع أن هذا كان ترتيبًا مؤقتًا. إذا أرادوا المغادرة، يمكنهم القيام بذلك في أي وقت.
“هيه، لا تقلقي بشأن ذلك. طائفة تشوان زين هي مشكلة في حد ذاتها على أي حال! ” ضحك وانغ يو.
“أيها الصغير!” ضحكت مو زي شيان وضغطت على خد وانغ يو.
كان الأربعة منهم لاعبين محترفين بعد كل شيء. لقد لعبوا هذه اللعبة فقط لكسب معيشتهم. إذا كان هذا هو أفضل شيء بالنسبة لهم إذن وانغ يو بالتأكيد لن يمنعهم بسبب أفكاره الأنانية الخاصة.
من بين الثلاثة، كان على مينغ دو فقط أن يُكمل مهمته في مدينة العاصفة الرعدية، لذلك صعد وانغ يو وهالة الربيع على متن المنطاد وغادرا أولاً.
“انتظر ماذا؟ ماذا تقول؟ لقد أسأت فهمي تمامًا! ” اختنقت لي شيويه.
“كل ما لدينا الآن هو بسبب طائفة تشوان زين. إذا لم يكن الأمر كذلك مع الأخ يو، فأنا لا أعرف أين سنكون الآن. على الرغم من أن استوديو صقيع الفجر قدم لنا الكثير من المال، إلا أننا سنبقى بالتأكيد في طائفة تشوان زين. إنه فقط… ” أجابت لي شيويه بحزم.
“أوه… عفوا… اذا ماذا كنتِ تريدين أن تقوليه إذن؟” كان وانغ يو يثرثر بشكل غير مترابط.
“نعم، انهم هم.” أومأت لي شيويه برأسها.
” فقط ماذا؟”
”أوه العمل؟ إنه عمل رائع! ” عندما طرح وانغ يو موضوع متجرهم، استيقظت مو زي شيان فجأة وسردت بحماس أحداث اليوم : “كان كل شيء يطير من على الرفوف! مع كل أدوية الشفاء والمخاليط من الدرجة المتوسطة التي بعناها اليوم، ربحتُ أكثر من راتبي الشهري في أقل من 6 ساعات! ”
” استوديو صقيع الفجر كبير جدًا لذا أخشى أنه سيتسبب لك بالمشاكل يا أخي يو…” تنهدت لي شيويه.
“هيه، لا تقلقي بشأن ذلك. طائفة تشوان زين هي مشكلة في حد ذاتها على أي حال! ” ضحك وانغ يو.
“لأن تلك النقابة الكبيرة عبارة عن استوديو. إنهم يريدون العمل معي لصياغة أدوية التعافي من الدرجة المتوسطة… السعر الذي قدموه لي مرتفع للغاية، ولكن إذا انضممت إليهم، فلن أستطيع توفير مخزون للأخت شيان بعد الآن… ”
ــــــــــــــــــــــــــــ
” همف ! كنت أعلم أنك ستقول شيئًا كهذا! لقد ذكرت ذلك بشكل عابر، لم أكن أعتقد أننا سنفتح واحدًا حقًا… هل تعتقد حقًا أنني لم أكن أعرف أن هذه هي نيتك منذ البداية؟ ” قام مو زي شيان بتوبيخ وانغ يو.
ترجمة : Ghost Emperor
“شخص ما يدعى بـ صقيع الفجر على ما أعتقد. لقد اشترى كل أدوية التعافي من الدرجة المتوسطة في المتجر! وقال انه في المستقبل يريد كل المخزون التي لدينا… ”
“لا لا. إنه في درجة الحرارة المناسبة تمامًا. كيف حال العمل اليوم؟ ” ضحك وانغ يو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
