نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG Martial Gamer 259

التسبب بالمتاعب عمدا

التسبب بالمتاعب عمدا

259 – التسبب بالمتاعب عمدا

 

 

 

 

على الرغم من أن وانغ يو لم يكن راغبًا في ذلك، إلا أنه نزع إلى ندم الفنان القتالي وسلمه إلى سيمبا.

 

“أعطني الأسلحة التي تستخدمها حينها…” أشار سيمبا إلى ندم الفنان القتالي (القفاز) وتحدث.

بعد تسجيل الدخول إلى اللعبة، ذهب وانغ يو إلى سيمبا أولاً ليقوم بدوره في مهمته.

 

 

 

 

 

 

” تبا ! إنه الإله العظيم الأسطوري الثور الحديدي! إنه لا يبدو قاسياً كما تقول الأساطير… ”

” حسنا! لقد تمكنت بالفعل من إعادته! أنا حقا لا أصدق عيني… “شهق سيمبا عندما تلقى قلم-مسطرة سيمبا من وانغ يو.

 

 

“هل أنا حقا أفكر في هذا؟” خدش وانغ يو رأسه وتساءل. ما زال يشعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا بشأن اللاعبين الذين قتلهم للتو.

 

 

 

 

عندما سمع كلمات سيمبا، شعر وانغ يو بالتأجيل قليلاً. كل هذه الشخصيات غير اللاعبة غير النزيهة! من الواضح أنه كان يعتقد أن وانغ يو سيفشل في هذه المهمة ومع ذلك لا يزال يفرض مثل هذه الرسوم الباهظة لبدئها؟

عندما سمع اللاعبون المحيطون كلماته، استيقظوا على الفور.

 

 

 

 

 

 

“هل يمكنك إصلاح سلاحي الآن؟” سأل وانغ يو.

 

 

 

 

 

 

 

“هل أنت منتشي؟ هل كنت تعتقد أن شيئا متهالك يمكن اصلاحه؟ ” انفجر سمبا في الضحك.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد خدعتني؟؟؟”

 

 

 

 

 

 

بعد إعلان الأمس، كان هناك عدد أكبر من العملاء بشكل واضح هذه المرة. ومع ذلك، كان لدى العديد من اللاعبين تعبيرات قبيحة على وجوههم.

“لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ هل أحضرت حجر الصهر؟ ضحك سيمبا.

 

 

 

 

 

 

“أعطني الأسلحة التي تستخدمها حينها…” أشار سيمبا إلى ندم الفنان القتالي (القفاز) وتحدث.

“نعم.” أومأ وانغ يو برأسه وهو يسحب حجرا صغيرا ويسلمه إلى سيمبا.

 

 

 

 

 

 

 

“أعطني الأسلحة التي تستخدمها حينها…” أشار سيمبا إلى ندم الفنان القتالي (القفاز) وتحدث.

 

 

 

 

 

 

“…”

“هذه؟” هز وانغ يو رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

لم يفهم وانغ يو حقًا نوايا سيمبا. تم كسر سيف الكون وأراد سيمبا سلاح قبضته؟

“اسمي الثور الحديدي!” أعلن وانغ يو. ماذا يهم لو أنه ذكر اسمه؟ الجميع يعرف ذلك بالفعل.

 

 

 

 

 

 

“هذا صحيح!” أومأ سيمبا برأسه.

 

 

“أشعر أن هذا له علاقة بأستوديو صقيع الفجر!” رد وانغ يو.

 

 

 

“أوه اللعنة! إنه حقًا لا يرحم كما تقول الشائعات! ”

على الرغم من أن وانغ يو لم يكن راغبًا في ذلك، إلا أنه نزع إلى ندم الفنان القتالي وسلمه إلى سيمبا.

”صقيع الفجر؟ عزيزي أنت تفكر في الأشياء! انه ليس شيء كثيرًا حقا. نحن فقط ليس لدينا مخزون كافٍ “. ضحكت مو زي شيان بشكل طفيف.

 

 

 

 

 

 

“عُد بعد ساعة!” صرخ سيمبا على وانغ يو عندما استدار وذهب إلى سندان.

 

 

 

 

على الرغم من أن متجرهم ليس كبيرًا جدا، إلا أن مخزونهم كان كبيرًا جدا.  مخزون مسحوق الحجر الجيري والأدوية والمواد كان كبيرًا جدًا. كانت العناصر الموجودة في المتجر مماثلة لتلك الموجودة في متجر الشخصيات الغير لاعبة النموذجي.

 

 

لم تكن الساعة طويلة جدًا لذا لم يكن هناك الكثير الذي يمكن أن يفعله وانغ يو. في النهاية، قرر زيارة متجر مو زي شيان.

 

 

 

 

“بما أننا الكمية نفدت، فلماذا لا نغلق أبوابنا لهذا اليوم. مخزونك كبير، فلماذا لا تصطحبني ونذهب للتسوق! ” ضحكت مو زي شيان.

 

“بالتأكيد!” أومأ وانغ يو برأسه. طالما طلبت مو زي شيان شيئًا ما، لم يكن هناك أي طريقة لرفضه لها.

عندما وصل وانغ يو إلى المتجر، رأى مو زي شيان تندفع نحو رعاية العملاء.

 

 

 

 

“عُد بعد ساعة!” صرخ سيمبا على وانغ يو عندما استدار وذهب إلى سندان.

 

 

بعد إعلان الأمس، كان هناك عدد أكبر من العملاء بشكل واضح هذه المرة. ومع ذلك، كان لدى العديد من اللاعبين تعبيرات قبيحة على وجوههم.

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن وانغ يو لم يكن راغبًا في ذلك، إلا أنه نزع إلى ندم الفنان القتالي وسلمه إلى سيمبا.

“ليس لديك الكثير من الأشياء! أي نوع من متجر الغريب هذا! ” لعن أحد العملاء.

 

 

 

 

” حسنا! لقد تمكنت بالفعل من إعادته! أنا حقا لا أصدق عيني… “شهق سيمبا عندما تلقى قلم-مسطرة سيمبا من وانغ يو.

 

 

لن يكون مشكلة إذا كان هو الوحيد في المحل. ومع ذلك، فقد كان يخيف العملاء المحتملين الآخرين من دخول المتجر أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

كما لو كانوا يضيفون الوقود إلى النار، خرج بعض اللاعبين الآخرين من المتجر وصرخوا: “ما معنى هذا؟ هل تمنعنا عمدا من شراء البضائع الخاصة بك؟ هل تنظر إلينا باستخفاف؟ ”

 

 

بعد أن كان مع طائفة تشوان زين لفترة طويلة، كان وانغ يو يعرف بطبيعة الحال أن شيئًا ما يحدث.

 

 

 

 

دون انتظار رد اللاعبين من حوله، نظر هذا اللاعب إلى لافتة المتجر وبصق: ” بييه ! إذن ماذا لو كان هذا هو متجر الآنسة ثور؟ كنت اعتقد أن محل بمثل هذا الحجم يمكن ان يهين عملاءه؟ ”

على الرغم من أن وانغ يو لم يكن راغبًا في ذلك، إلا أنه نزع إلى ندم الفنان القتالي وسلمه إلى سيمبا.

 

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

عندما شاهدوا هذا المشهد، فكر اللاعبون المحيطون بصمت: “يا له من أحمق… ألا يعرف من يملك هذا المكان؟ حتى تحالف الدم القرمزي يجب أن يكون محترمًا هنا… ”

 

 

”صقيع الفجر؟ عزيزي أنت تفكر في الأشياء! انه ليس شيء كثيرًا حقا. نحن فقط ليس لدينا مخزون كافٍ “. ضحكت مو زي شيان بشكل طفيف.

 

 

 

 

عندما سمع وانغ يو كلمات اللاعبين، توجه إليهم وابتسم: “أيها الإخوة، نحن شركة صغيرة ولن نهين أي عميل أبدًا. ألا يمكنك التوقف عن تكبير المشكلة؟ ”

” حسنا! لقد تمكنت بالفعل من إعادته! أنا حقا لا أصدق عيني… “شهق سيمبا عندما تلقى قلم-مسطرة سيمبا من وانغ يو.

 

 

 

عندما شاهدوا هذا المشهد، فكر اللاعبون المحيطون بصمت: “يا له من أحمق… ألا يعرف من يملك هذا المكان؟ حتى تحالف الدم القرمزي يجب أن يكون محترمًا هنا… ”

 

 

“ومن أنت؟”

“هل أنا حقا أفكر في هذا؟” خدش وانغ يو رأسه وتساءل. ما زال يشعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا بشأن اللاعبين الذين قتلهم للتو.

 

 

 

كما لو كانوا يضيفون الوقود إلى النار، خرج بعض اللاعبين الآخرين من المتجر وصرخوا: “ما معنى هذا؟ هل تمنعنا عمدا من شراء البضائع الخاصة بك؟ هل تنظر إلينا باستخفاف؟ ”

 

 

“المتجر تديره زوجتي. اي تخمينات؟” ضحك وانغ يو.

 

 

 

 

 

 

 

عندما سمع اللاعبون المحيطون كلماته، استيقظوا على الفور.

 

 

 

 

“الثور الحديدي؟ الخبير الأسطوري؟ ألم تقل أنك لا تتنمر على الضعفاء؟ هل تحاول إضحاكي؟ ”

 

بعد تسجيل الدخول إلى اللعبة، ذهب وانغ يو إلى سيمبا أولاً ليقوم بدوره في مهمته.

” تبا ! إنه الإله العظيم الأسطوري الثور الحديدي! إنه لا يبدو قاسياً كما تقول الأساطير… ”

 

 

 

 

 

 

 

” إذن ما لو انها زوجتك؟ تجرأت على النظر إلينا بازدراء! قالت إن كل شيء للبيع ولكن لا يمكنها بيعه لي! أليس هذا تنمرًا؟ ” حتى بعد أن اكتشف اللاعبون هوية وانغ يو الحقيقية، ما زال يرفض التراجع وأصبح أكثر وقاحة.

 

 

 

 

بعد إعلان الأمس، كان هناك عدد أكبر من العملاء بشكل واضح هذه المرة. ومع ذلك، كان لدى العديد من اللاعبين تعبيرات قبيحة على وجوههم.

 

 

لكي نكون صادقين، كان من الغريب أن جميع البضائع في المتجر قد تم بيعها بالفعل في وقت مبكر من الصباح، لذلك حتى وانغ يو لم يصدق ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، كانت مو زي شيان لا تزال زوجته وكان يعرفها بشكل طبيعي من الداخل والخارج.

 

 

“…”

 

لم تكن الساعة طويلة جدًا لذا لم يكن هناك الكثير الذي يمكن أن يفعله وانغ يو. في النهاية، قرر زيارة متجر مو زي شيان.

 

 

“زوجتي لن تخدع أحدا أبدا. إذا قالت أن البضاعة قد بيعت فهذا يعني أنها كذلك! من فضلك لا تحاول إثارة أي مشكلة هنا! ” قال وانغ يو.

”صقيع الفجر؟ عزيزي أنت تفكر في الأشياء! انه ليس شيء كثيرًا حقا. نحن فقط ليس لدينا مخزون كافٍ “. ضحكت مو زي شيان بشكل طفيف.

 

 

 

 

 

“بما أننا الكمية نفدت، فلماذا لا نغلق أبوابنا لهذا اليوم. مخزونك كبير، فلماذا لا تصطحبني ونذهب للتسوق! ” ضحكت مو زي شيان.

“همف! تعتقد فقط لأنك قلت أنها لن تكذب هذا يعني أنني يجب أن أصدقك؟ من تعتقد نفسك بحق الجحيم؟ أتحداك أن تخبرني باسمك! ” ضحك اللاعبون ببرود.

 

 

 

 

 

 

 

“اسمي الثور الحديدي!” أعلن وانغ يو. ماذا يهم لو أنه ذكر اسمه؟ الجميع يعرف ذلك بالفعل.

 

 

“اشترى كل شيء؟ ألم يشتروا الأدوية بالأمس فقط؟ ” كلما فكر وانغ يو في الأمر، شعر أن شيئًا ما قد توقف.

 

 

 

 

“الثور الحديدي؟ الخبير الأسطوري؟ ألم تقل أنك لا تتنمر على الضعفاء؟ هل تحاول إضحاكي؟ ”

 

 

 

 

 

 

“هذا صحيح!” أومأ سيمبا برأسه.

“…”

 

 

 

 

 

 

“لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ هل أحضرت حجر الصهر؟ ضحك سيمبا.

أدرك وانغ يو أخيرًا أن هذا اللاعب كان هنا عن قصد لإحداث مشكلة له!

 

 

 

 

 

 

لن يكون مشكلة إذا كان هو الوحيد في المحل. ومع ذلك، فقد كان يخيف العملاء المحتملين الآخرين من دخول المتجر أيضًا.

بطبيعة الحال، لم يكن لدى وانغ يو الصبر للتفكير مع شخص مثل هذا، لذا رفع يده عرضًا وصفعه في شعاع من الضوء.

 

 

“هل أنا حقا أفكر في هذا؟” خدش وانغ يو رأسه وتساءل. ما زال يشعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا بشأن اللاعبين الذين قتلهم للتو.

 

“عُد بعد ساعة!” صرخ سيمبا على وانغ يو عندما استدار وذهب إلى سندان.

 

 

“أوه اللعنة! إنه حقًا لا يرحم كما تقول الشائعات! ”

 

 

أدرك وانغ يو أخيرًا أن هذا اللاعب كان هنا عن قصد لإحداث مشكلة له!

 

 

 

 

عندما رأوا كيف قتل وانغ يو ذلك اللاعب دون ذرة من التردد، شهق الجمهور على الفور. لقد مهدوا الطريق لوانغ يو على عجل خوفًا من أن يفعل نفس الشيء معهم.

 

 

 

 

كان هذا جزءً لا يتجزأ من العمل بعد كل شيء.  لم يكن كما لو أن المشتري لم يدفع بالكامل. ولم يكن كما لو أن كل لاعب صنع مشهدًا تمثيليًا…

 

 

“عزيزتي ما الذي يحدث؟ لماذا حدث شيء كهذا؟ ” سأل وانغ يو مو زي شيان بعد أن طارد مثيري الشغب الآخرين.

 

 

 

 

“اشترى كل شيء؟ ألم يشتروا الأدوية بالأمس فقط؟ ” كلما فكر وانغ يو في الأمر، شعر أن شيئًا ما قد توقف.

 

 

” حسنًا، في اللحظة التي فتحت فيها المتجر، جاء شخص ما من صقيع الفجر واشترى كل ما لدينا… ليس لدينا أي مخزون احتياطي أيضًا، لذلك انزعج بعض العملاء.” وأوضحت مو زي شيان.

 

 

 

 

 

 

“اشترى كل شيء؟ ألم يشتروا الأدوية بالأمس فقط؟ ” كلما فكر وانغ يو في الأمر، شعر أن شيئًا ما قد توقف.

“هذه؟” هز وانغ يو رأسه.

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن متجرهم ليس كبيرًا جدا، إلا أن مخزونهم كان كبيرًا جدا.  مخزون مسحوق الحجر الجيري والأدوية والمواد كان كبيرًا جدًا. كانت العناصر الموجودة في المتجر مماثلة لتلك الموجودة في متجر الشخصيات الغير لاعبة النموذجي.

 

 

 

 

 

 

 

بغض النظر عن مقدار الأموال التي يملكها اللاعبون في أستوديو صقيع الفجر، فهم لا يزالون رجال أعمال. هل كان شراء جميع الأدوية التي بحوزتهم شيئًا واحدًا، ولكن حتى المواد الاستهلاكية والمعدات العادية؟

 

 

بطبيعة الحال، لم يكن لدى وانغ يو الصبر للتفكير مع شخص مثل هذا، لذا رفع يده عرضًا وصفعه في شعاع من الضوء.

 

 

 

” حسنًا، في اللحظة التي فتحت فيها المتجر، جاء شخص ما من صقيع الفجر واشترى كل ما لدينا… ليس لدينا أي مخزون احتياطي أيضًا، لذلك انزعج بعض العملاء.” وأوضحت مو زي شيان.

بعد أن كان مع طائفة تشوان زين لفترة طويلة، كان وانغ يو يعرف بطبيعة الحال أن شيئًا ما يحدث.

“من يدري… على أي حال مباشرة بعد رحيل المشتري، بدأ بعض اللاعبين يسببون المتاعب. لحسن الحظ أتيت في الوقت المناسب. وإلا، فأنا لا أعرف حقًا ما كان بإمكاني فعله… “تنهدت مو زي شيان.

 

“هل أنت منتشي؟ هل كنت تعتقد أن شيئا متهالك يمكن اصلاحه؟ ” انفجر سمبا في الضحك.

 

 

 

 

“من يدري… على أي حال مباشرة بعد رحيل المشتري، بدأ بعض اللاعبين يسببون المتاعب. لحسن الحظ أتيت في الوقت المناسب. وإلا، فأنا لا أعرف حقًا ما كان بإمكاني فعله… “تنهدت مو زي شيان.

 

 

لن يكون مشكلة إذا كان هو الوحيد في المحل. ومع ذلك، فقد كان يخيف العملاء المحتملين الآخرين من دخول المتجر أيضًا.

 

 

 

 

“أشعر أن هذا له علاقة بأستوديو صقيع الفجر!” رد وانغ يو.

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــ

 

بعد تسجيل الدخول إلى اللعبة، ذهب وانغ يو إلى سيمبا أولاً ليقوم بدوره في مهمته.

 

“اشترى كل شيء؟ ألم يشتروا الأدوية بالأمس فقط؟ ” كلما فكر وانغ يو في الأمر، شعر أن شيئًا ما قد توقف.

”صقيع الفجر؟ عزيزي أنت تفكر في الأشياء! انه ليس شيء كثيرًا حقا. نحن فقط ليس لدينا مخزون كافٍ “. ضحكت مو زي شيان بشكل طفيف.

 

 

 

 

 

 

 

“ربما…” تمتم وانغ يو. عندما فكر في الأمر، كانت كلمات مو زي شيان منطقية…

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا جزءً لا يتجزأ من العمل بعد كل شيء.  لم يكن كما لو أن المشتري لم يدفع بالكامل. ولم يكن كما لو أن كل لاعب صنع مشهدًا تمثيليًا…

 

 

 

 

 

 

 

“هل أنا حقا أفكر في هذا؟” خدش وانغ يو رأسه وتساءل. ما زال يشعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا بشأن اللاعبين الذين قتلهم للتو.

 

 

 

 

على الرغم من أن متجرهم ليس كبيرًا جدا، إلا أن مخزونهم كان كبيرًا جدا.  مخزون مسحوق الحجر الجيري والأدوية والمواد كان كبيرًا جدًا. كانت العناصر الموجودة في المتجر مماثلة لتلك الموجودة في متجر الشخصيات الغير لاعبة النموذجي.

 

 

ومع ذلك، قتل وانغ يو بالفعل عددًا لا يحصى من اللاعبين من قبل، لذا فإن هذا القتل الإضافي لم يكن مهمًا له كثيرًا.

“المتجر تديره زوجتي. اي تخمينات؟” ضحك وانغ يو.

 

عندما وصل وانغ يو إلى المتجر، رأى مو زي شيان تندفع نحو رعاية العملاء.

 

“أوه اللعنة! إنه حقًا لا يرحم كما تقول الشائعات! ”

 

 

“حتى الآن ماذا نفعل؟” التفت وانغ يو إلى مو زي شيان وسأل.

 

 

 

 

 

 

 

“بما أننا الكمية نفدت، فلماذا لا نغلق أبوابنا لهذا اليوم. مخزونك كبير، فلماذا لا تصطحبني ونذهب للتسوق! ” ضحكت مو زي شيان.

 

 

“ربما…” تمتم وانغ يو. عندما فكر في الأمر، كانت كلمات مو زي شيان منطقية…

 

“عزيزتي ما الذي يحدث؟ لماذا حدث شيء كهذا؟ ” سأل وانغ يو مو زي شيان بعد أن طارد مثيري الشغب الآخرين.

 

” إذن ما لو انها زوجتك؟ تجرأت على النظر إلينا بازدراء! قالت إن كل شيء للبيع ولكن لا يمكنها بيعه لي! أليس هذا تنمرًا؟ ” حتى بعد أن اكتشف اللاعبون هوية وانغ يو الحقيقية، ما زال يرفض التراجع وأصبح أكثر وقاحة.

“بالتأكيد!” أومأ وانغ يو برأسه. طالما طلبت مو زي شيان شيئًا ما، لم يكن هناك أي طريقة لرفضه لها.

 

“لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ هل أحضرت حجر الصهر؟ ضحك سيمبا.

 

 

 

 

 

 

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط