من هو اللص الحقيقي؟
292 – من هو اللص الحقيقي؟
نظرًا لأن وانغ يو كان بإمكانه حتى إلقاء شخص كبير مثل وارتون، فقد أرسل يودا الصغير والنحيف طائرًا بسهولة.
“هاه؟” كان يودا مرتبكًا من إلقائه المفاجئ. بعد أن رأى أن وانغ يو كان وحده، هاجمه بخنجره. نظرًا لأن يودا كان زعيمًا من نوع البراعة، فقد خسر وانغ يو أمامه من ناحية السرعة، لذلك انتظر ببساطة أن يقترب يودا منه.
عندما كان خنجر يودا على وشك ضرب وانغ يو، أمسك بذراع يودا الحاملة للسلاح واستخدم [خطوة إله الرعد]. تم إرسال يودا طائرًا بعيدًا مرة أخرى.
“؟”
في <النهضة>، كان الرماة هي المهنة الأكثر براعة بلا شك. ومع ذلك، حتى سرعتهم لم تكن متطابقة مع يودا. ومع ذلك، أوقف وانغ يو هجوم يودا بسهولة كملاكم.
-2145
“جاه !!”
“خاص بي…”
-3412
-3412
تسبب وانغ يو في أكثر من 5000 ضرر بهجمتين فقط.
كانت أفواه الجميع من فريق العاصفة مفتوحة على مصراعيها.
بعد خمس مرات، كانت جميع المعدات التي ظهرت هي لـ فريق العاصفة، حتى ظهر رداء ألفُ لونٍ من اللون الأرجواني. مع محاولتين أخريين فقط، فكر وانغ يو في نفسه، “من الأفضل أن تكون المعدات القادمة جيدة!”
بالنظر إلى تعبيرات يودا المنحرفة والمستاءة، اعتقد وانغ يو لنفسه، ’أيها اللعين المنحرف، أراهن أنك لم تتوقع أن يتم لمسك هكذا أيضًا… اللعنة، لماذا أنا اشمئز من نفسي؟’
”ما هذا اللعنة !! كم عدد النقاط التي أضفتها إلى البراعة، أخي الثور؟ ” سأل الرماة بصوت عالٍ.
” اللعنة !! من هو الزعيم الحقيقي إذن !!! ” كان عقل ستورم في حالة من الفوضى.
ضحك وانغ يو، “هذا لا علاقة له بالبراعة!”
في <النهضة>، كان الرماة هي المهنة الأكثر براعة بلا شك. ومع ذلك، حتى سرعتهم لم تكن متطابقة مع يودا. ومع ذلك، أوقف وانغ يو هجوم يودا بسهولة كملاكم.
انتظر وانغ يو مرة أخرى، ولم يتحرك إلا للإمساك بـ يودا عندما كان بالقرب منه. ابتسم يودا ونقر على قبضة وانغ يو بيده اليسرى.
ضحك وانغ يو، “هذا لا علاقة له بالبراعة!”
بينما كان يودا مذهولًا، تحرك وانغ يو على الفور وأخذ البندقية من يد يودا.
“مهلا، هذا هو زعيم فضي في المستوى 35 أليس كذلك؟” سأل أحدهم وكأنه يشك في حياته كلها.
لم يكن يودا زعيمًا قادرًا على القتال. بصرف النظر عن سرعته، لم يكن لهجماته أي مزايا أخرى. في نظر خبير الفنون القتالية مثل وانغ يو، كانت هجمات يودا مليئة بالفتحات والثغرات.
“جاه !!”
فقط من مشاهدة يودا وهو يرفع ذراعه، كان بإمكان وانغ يو معرفة مكان هجومه. كان وانغ يو يضع يديه في الموضع الصحيح استعدادًا للدفاع، وجعل الأمر يبدو وكأن يودا سيتم صده عن قصد.
في تلك اللحظة، ظهر وانغ يو مباشرة أمام يودا مرة أخرى بومضة. أصيب يودا بالذعر وسحب الزناد مرة أخرى، لكن البندقية لم تطلق النار مهما كانت القوة التي استخدمها.
“جاه !!”
….
وقف يودا ونظر إلى وانغ يو بغضب، وخفض جسده واندفع نحو وانغ يو مرة أخرى.
“باانغ!” سحب يودا الزناد دون تردد.
انتظر وانغ يو مرة أخرى، ولم يتحرك إلا للإمساك بـ يودا عندما كان بالقرب منه. ابتسم يودا ونقر على قبضة وانغ يو بيده اليسرى.
في <النهضة>، كان الرماة هي المهنة الأكثر براعة بلا شك. ومع ذلك، حتى سرعتهم لم تكن متطابقة مع يودا. ومع ذلك، أوقف وانغ يو هجوم يودا بسهولة كملاكم.
“تك!” احتقر وانغ يو شخصًا مثل يودا، الذي يسرق معدات من أشخاص آخرين بسبب وجود مهارة من النظام، أكثر من غيرهم.
كما لو كان يتوقع تحرك يودا، سخر وانغ يو واستخدم يده الأخرى لاعتراض يد يودا اليسرى. قام بلف ذراعيه، وتم تقييد ذراعي يودا خلف ظهره.
في الوقت نفسه، ضربت قبضة وانغ يو الأخرى يودا في وجهه.
ثم داس وانغ يو على ظهر يودا وقلب يودا من ذراعه. مع صرخة يرثى لها، سقط خنجر يودا على الأرض. ثم ركل وانغ يو الخنجر باتجاه ستورم.
ضحك وانغ يو، “هذا لا علاقة له بالبراعة!”
بعد خمس مرات، كانت جميع المعدات التي ظهرت هي لـ فريق العاصفة، حتى ظهر رداء ألفُ لونٍ من اللون الأرجواني. مع محاولتين أخريين فقط، فكر وانغ يو في نفسه، “من الأفضل أن تكون المعدات القادمة جيدة!”
كان ستورم مبتهجًا والتقط الخنجر.
<الخنجر السام (خنجر) (ذهبي)>
” اللعنة !! من هو الزعيم الحقيقي إذن !!! ” كان عقل ستورم في حالة من الفوضى.
[غير قابل للاستخدام ]
“عاصفة خارقة!”
كانت ستورم غاضبًا عندما رأى خصائص الخنجر، وألقى به جانبًا.
كان يودا زعيمًا [نشال]، كان دائمًا الشخص الذي يسرق المعدات من الناس. ومع ذلك، فقد كان هو الذي سُرقت معداته هذه المرة. كان اسم يودا أحمرًا ساطع مع الغضب.
ثم أمسك وانغ يو مرة أخرى، وظهر كتاب على يده.
“جاه !!”
صرخ يودا بصوت عالٍ وقام بتنشيط درعه الخارق للخروج من قيود وانغ يو. تدحرج بعيدًا وأخذ بندقية واستهدف وانغ يو.
“جاه؟” نظر يودا للأسفل ليرى إبهام وانغ يو خلف الزناد، مما منعه من التحرك.
كانت المعدات الأولى التي أخذها وانغ يو عبارة عن درع مألوف المظهر، وقد أربك ذلك وانغ يو. الزعماء في <النهضة>> لم يسقطوا أبدًا معدات لمهنة أخرى. من الواضح أن يودا كان لصًا، لكنه أسقط درعًا.
“باانغ!” سحب يودا الزناد دون تردد.
في تلك اللحظة، ظهر وانغ يو مباشرة أمام يودا مرة أخرى بومضة. أصيب يودا بالذعر وسحب الزناد مرة أخرى، لكن البندقية لم تطلق النار مهما كانت القوة التي استخدمها.
صرخ يودا بصوت عالٍ وقام بتنشيط درعه الخارق للخروج من قيود وانغ يو. تدحرج بعيدًا وأخذ بندقية واستهدف وانغ يو.
كان ستورم مبتهجًا والتقط الخنجر.
“جاه؟” نظر يودا للأسفل ليرى إبهام وانغ يو خلف الزناد، مما منعه من التحرك.
“هذا لي… أخي الثور، هذا الدرع هو الذي سرقه مني…” صاح ستورم بسرعة.
بعد خمس مرات، كانت جميع المعدات التي ظهرت هي لـ فريق العاصفة، حتى ظهر رداء ألفُ لونٍ من اللون الأرجواني. مع محاولتين أخريين فقط، فكر وانغ يو في نفسه، “من الأفضل أن تكون المعدات القادمة جيدة!”
بينما كان يودا مذهولًا، تحرك وانغ يو على الفور وأخذ البندقية من يد يودا.
“؟”
“؟”
أصيب يودا بالذهول… ظهرت علامة استفهام ضخمة فوق رأسه.
في الوقت نفسه، ضربت قبضة وانغ يو الأخرى يودا في وجهه.
-2987
-2987
“جاه! جاه! ” كان يودا قد انهار أو أصيب بالجنون، صرخ بشكل مثير للشفقة. ضربت يده اليسرى باستمرار في وانغ يو.
ثم داس وانغ يو على ظهر يودا وقلب يودا من ذراعه. مع صرخة يرثى لها، سقط خنجر يودا على الأرض. ثم ركل وانغ يو الخنجر باتجاه ستورم.
يعرف أي شخص سبق له أن لعب ألعاب الفنون القتالية أنه بصرف النظر عن السرعة، هناك سمة أخرى تسمى “السحب السريع”، وهي تحدد السرعة التي يمكن للاعب أن يحرك بها ذراعيه.
من ناحية أخرى، رأى وانغ يو فتحة وأسقط يودا، وبدأ في ضربه بشكل إيقاعي.
“نعم…” البقية أومأوا برؤوسهم بلا عاطفة.
كان ستورم مبتهجًا والتقط الخنجر.
في <<النهضة>>، أثرت البراعة فقط على سرعة حركة اللاعب، وليس على السرعة التي يمكن أن تتحرك بها ذراعا اللاعب. وبالتالي، فإن مدى سرعة رد فعل اللاعب في الوضع المستقل يعتمد فقط على اللاعب نفسه.
“ضُرب حتى الموت بهذه الطريقة؟” فرك ستورم عينيه وسأل.
صرخ يودا بصوت عالٍ وقام بتنشيط درعه الخارق للخروج من قيود وانغ يو. تدحرج بعيدًا وأخذ بندقية واستهدف وانغ يو.
عندما كان وانغ يو يبلغ من العمر ثماني سنوات، كان بإمكانه بالفعل أن يقرص ذبابة بدقة باستخدام عيدان تناول الطعام. كانت سرعة حركة ذراعيه سريعة ودقيقة.
كانت ستورم غاضبًا عندما رأى خصائص الخنجر، وألقى به جانبًا.
“تك!” احتقر وانغ يو شخصًا مثل يودا، الذي يسرق معدات من أشخاص آخرين بسبب وجود مهارة من النظام، أكثر من غيرهم.
حتى ملك العمالقة الجبار زيوس قد خسر أمام وانغ يو، ناهيك عن جنومز صغير.
فقط من مشاهدة يودا وهو يرفع ذراعه، كان بإمكان وانغ يو معرفة مكان هجومه. كان وانغ يو يضع يديه في الموضع الصحيح استعدادًا للدفاع، وجعل الأمر يبدو وكأن يودا سيتم صده عن قصد.
أرجح يودا ذراعه بلا هدف، بينما أفلت وانغ يو بسهولة. بعد دزينة من المحاولات، لم يضرب يودا وانغ يو مرة واحدة.
“مهلا، هذا هو زعيم فضي في المستوى 35 أليس كذلك؟” سأل أحدهم وكأنه يشك في حياته كلها.
من ناحية أخرى، رأى وانغ يو فتحة وأسقط يودا، وبدأ في ضربه بشكل إيقاعي.
“جاه !!”
في <<النهضة>>، أثرت البراعة فقط على سرعة حركة اللاعب، وليس على السرعة التي يمكن أن تتحرك بها ذراعا اللاعب. وبالتالي، فإن مدى سرعة رد فعل اللاعب في الوضع المستقل يعتمد فقط على اللاعب نفسه.
كانت هجمات وانغ يو سريعة ودقيقة، ويمكن لكل هجوم من هجماته أن يمنع يودا من الوصول إلى موقع دفاعي أيضًا. تم ضرب يودا حتى الموت بهذه الطريقة.
في تلك اللحظة، ظهر وانغ يو مباشرة أمام يودا مرة أخرى بومضة. أصيب يودا بالذعر وسحب الزناد مرة أخرى، لكن البندقية لم تطلق النار مهما كانت القوة التي استخدمها.
تم تجميد فريق العاصفة بالفعل على الجانب، لقد كانوا عاجزين عن الكلام بعد رؤية كيف تغلب وانغ يو على يودا بسهولة.
حتى ملك العمالقة الجبار زيوس قد خسر أمام وانغ يو، ناهيك عن جنومز صغير.
لم يتم إيقاظهم إلا بعد أن قام إشعار النظام بتحديث استكمال مهامهم.
“باانغ!” سحب يودا الزناد دون تردد.
“مهلا، هذا هو زعيم فضي في المستوى 35 أليس كذلك؟” سأل أحدهم وكأنه يشك في حياته كلها.
كانت هجمات وانغ يو سريعة ودقيقة، ويمكن لكل هجوم من هجماته أن يمنع يودا من الوصول إلى موقع دفاعي أيضًا. تم ضرب يودا حتى الموت بهذه الطريقة.
كانت ستورم غاضبًا عندما رأى خصائص الخنجر، وألقى به جانبًا.
“نعم…” البقية أومأوا برؤوسهم بلا عاطفة.
حتى ملك العمالقة الجبار زيوس قد خسر أمام وانغ يو، ناهيك عن جنومز صغير.
“الدرع الشائك… كيف سقط هذا منه؟”
“ضُرب حتى الموت بهذه الطريقة؟” فرك ستورم عينيه وسأل.
“نعم…” كانت العصابة لا تزال في حالة ذهول.
<الخنجر السام (خنجر) (ذهبي)>
” اللعنة !! من هو الزعيم الحقيقي إذن !!! ” كان عقل ستورم في حالة من الفوضى.
“عاصفة خارقة!”
“ضُرب حتى الموت بهذه الطريقة؟” فرك ستورم عينيه وسأل.
” بالمناسبة الأخ الثور، ماذا أسقط يودا؟” سألت ألفُ لونٍ من اللون الأرجواني.
ثم داس وانغ يو على ظهر يودا وقلب يودا من ذراعه. مع صرخة يرثى لها، سقط خنجر يودا على الأرض. ثم ركل وانغ يو الخنجر باتجاه ستورم.
“دعونا نرى….” انحنى وانغ يو وبدأ في الإمساك بجسد يودا.
أصيب يودا بالذهول… ظهرت علامة استفهام ضخمة فوق رأسه.
“هاه؟” كان يودا مرتبكًا من إلقائه المفاجئ. بعد أن رأى أن وانغ يو كان وحده، هاجمه بخنجره. نظرًا لأن يودا كان زعيمًا من نوع البراعة، فقد خسر وانغ يو أمامه من ناحية السرعة، لذلك انتظر ببساطة أن يقترب يودا منه.
“خاص بي…”
بالنظر إلى تعبيرات يودا المنحرفة والمستاءة، اعتقد وانغ يو لنفسه، ’أيها اللعين المنحرف، أراهن أنك لم تتوقع أن يتم لمسك هكذا أيضًا… اللعنة، لماذا أنا اشمئز من نفسي؟’
“جاه !!”
“الدرع الشائك… كيف سقط هذا منه؟”
ترجمة: Ghost Emperor
كانت المعدات الأولى التي أخذها وانغ يو عبارة عن درع مألوف المظهر، وقد أربك ذلك وانغ يو. الزعماء في <النهضة>> لم يسقطوا أبدًا معدات لمهنة أخرى. من الواضح أن يودا كان لصًا، لكنه أسقط درعًا.
لم يتم إيقاظهم إلا بعد أن قام إشعار النظام بتحديث استكمال مهامهم.
“هذا لي… أخي الثور، هذا الدرع هو الذي سرقه مني…” صاح ستورم بسرعة.
كانت المعدات الأولى التي أخذها وانغ يو عبارة عن درع مألوف المظهر، وقد أربك ذلك وانغ يو. الزعماء في <النهضة>> لم يسقطوا أبدًا معدات لمهنة أخرى. من الواضح أن يودا كان لصًا، لكنه أسقط درعًا.
تم تجميد فريق العاصفة بالفعل على الجانب، لقد كانوا عاجزين عن الكلام بعد رؤية كيف تغلب وانغ يو على يودا بسهولة.
“أوه… هذا منطقي.” أعطى وانغ يو الدرع لستورم، واستمر في البحث.
“جاه !!”
“ناب الموت!”
“عاصفة خارقة!”
“خاص بي…”
292 – من هو اللص الحقيقي؟
“عاصفة خارقة!”
كانت المعدات الأولى التي أخذها وانغ يو عبارة عن درع مألوف المظهر، وقد أربك ذلك وانغ يو. الزعماء في <النهضة>> لم يسقطوا أبدًا معدات لمهنة أخرى. من الواضح أن يودا كان لصًا، لكنه أسقط درعًا.
“خاص بي…”
حتى ملك العمالقة الجبار زيوس قد خسر أمام وانغ يو، ناهيك عن جنومز صغير.
ثم أمسك وانغ يو مرة أخرى، وظهر كتاب على يده.
….
ــــــــــــــــــــــــــــ
-2987
بعد خمس مرات، كانت جميع المعدات التي ظهرت هي لـ فريق العاصفة، حتى ظهر رداء ألفُ لونٍ من اللون الأرجواني. مع محاولتين أخريين فقط، فكر وانغ يو في نفسه، “من الأفضل أن تكون المعدات القادمة جيدة!”
ثم أمسك وانغ يو مرة أخرى، وظهر كتاب على يده.
تسبب وانغ يو في أكثر من 5000 ضرر بهجمتين فقط.
عندما كان وانغ يو يبلغ من العمر ثماني سنوات، كان بإمكانه بالفعل أن يقرص ذبابة بدقة باستخدام عيدان تناول الطعام. كانت سرعة حركة ذراعيه سريعة ودقيقة.
“لقد وجدت ذهبًا !!!” حتى شخص مثل وانغ يو الذي لم يكن مهتمًا بالمهارات في اللعبة شعر بسعادة غامرة.
ــــــــــــــــــــــــــــ
“عاصفة خارقة!”
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
