مخطط المهيمن منقطع النظير
318 – مخطط المهيمن منقطع النظير
السيد المنزعج لم يكن سهلًا بالفعل، وبدأ في إعادة التهديدات على المهيمن منقطع النظير.
في ساحة المعركة، شارك 40 لاعبًا بالفعل في معركة شرسة مع الزعيم.
كانت المساحة محدودة حول الزعيم المحظوظ، وبالتالي بغض النظر عن عدد اللاعبين الموجودين هناك، سيتمكن 40 لاعبًا فقط من مهاجمة الزعيم في نفس الوقت.
ما زاد الأمر سوءً هو أن مهارة [ اختراق السيف] لـ الزعيم المحظوظ تسببت في ضرر جسدي، مما يعني أنه سيكون قادرًا على اختراق الدفاعات السميكة للتانكات وحتى الدروع ستفقد قدرًا كبيرًا من المتانة عند الاصطدام بها.
كانت الدروع سلاحه الرئيسي، ومن ثم كانت المتانة هي الأهم بالنسبة له. علاوة على رسوم الإصلاح كانت باهظة، بمجرد انخفاض متانة درعه إلى الصفر، سيتم تدميره. ما كان يُستنزف من المهيمن منقط النظير من كل ضربة لم يكن المتانة، بل الفضة والذهب.
كانت [اندفاع الشفرة الحادة] الخاصة بالزعيم المحظوظ مهارة انتقال عن بعد تسبب أضرار. لم يكن الضرر بسيطًا فحسب، بل كان كبيرًا جدًا أيضًا. بهذه المهارة وحدها، قام الزعيم المحظوظ باختراق الحصار وتشكيل اللاعبين مما سبب فوضى عارمة.
ما زاد الأمر سوءً هو أن مهارة [ اختراق السيف] لـ الزعيم المحظوظ تسببت في ضرر جسدي، مما يعني أنه سيكون قادرًا على اختراق الدفاعات السميكة للتانكات وحتى الدروع ستفقد قدرًا كبيرًا من المتانة عند الاصطدام بها.
بينما كان السيد المنزعج يقف خلف المهيمن منقطع النظير، كان بإمكان المهيمن منقطع النظير أن يسمع بوضوح “صوت ” وتر القوس. لقد انطلق بشكل إيقاعي وفي كل مرة يغادر السهم فيها القوس، بغض النظر عما إذا كانت مهارة أو هجومًا عاديًا، فإنه سيهبط على رأس الزعيم المحظوظ دون خطأ.
بينما كان السيد المنزعج يقف خلف المهيمن منقطع النظير، كان بإمكان المهيمن منقطع النظير أن يسمع بوضوح “صوت ” وتر القوس. لقد انطلق بشكل إيقاعي وفي كل مرة يغادر السهم فيها القوس، بغض النظر عما إذا كانت مهارة أو هجومًا عاديًا، فإنه سيهبط على رأس الزعيم المحظوظ دون خطأ.
كان الزعيم المحظوظ نفسه بالفعل رشيقًا للغاية وبفضل مهارة النقل الآني التي أعطته مبادرة رائعة، على الرغم من استخدام الشامان لمهارات التحكم في الحشود، لم يجرؤ الرماة على القول بأنهم سيضربون رأسه بدقة 100٪.
بصفته حارسًا، وقف المهيمن منقطع النظير على الخطوط الأمامية مع التانكات الأخرى لصد الزعيم المحظوظ، وفي هذه المرحلة، وصل إلى حافة البكاء.
كانت الدروع سلاحه الرئيسي، ومن ثم كانت المتانة هي الأهم بالنسبة له. علاوة على رسوم الإصلاح كانت باهظة، بمجرد انخفاض متانة درعه إلى الصفر، سيتم تدميره. ما كان يُستنزف من المهيمن منقط النظير من كل ضربة لم يكن المتانة، بل الفضة والذهب.
بالطبع، كان أي زعيم موجود فقط ليهزمه اللاعبون، لذلك كان لابد من وجود طريقة ما للتعامل معه. نقطة ضعف الزعيم المحظوظ كانت رأسه، وطالما لم تهبط الأسهم على جسده، فلن يتم تنشيط [إعصار السيف].
ومع ذلك، على الرغم من حقيقة أن الزعيم المحظوظ كان قوياً للغاية، فإن هؤلاء الـ 40 لاعباً كانوا جميعاً خبراء من الدرجة الأولى وكانت المعدات التي يمتلكونها من أعلى المستويات. وهكذا كانوا لا يزالون قادرين على احتواء الزعيم المحظوظ داخل تطويقهم بمساعدة الشفاء من الكهنة في مواجهة أضرار جسيمة طفيفة.
“الشامان في السيطرة على الحشود! المغتالين يفعلون [التخفي]! السحرة والرماة! استعدوا لإلحاق الضرر! ”
المشهد الأكثر رعبا لم ينته بعد. عندما سقطت سهام الرماة على جسد الزعيم المحظوظ، انعكست على نفس المسار. لضمان قدر كبير من الضرر، استخدم جميع الرماة [اسهم مشحونة] والتي تسبب أكبر قدر من ضرر، ولكن في النهاية أصيبوا جميعًا بسهامهم الخاصة وتحولوا إلى ومضات من الضوء الأبيض.
من الخلف، يمكن للسيد المنزعج أن يرى أن الزعيم المحظوظ كان من الصعب جدًا التعامل معه، لذلك بدأ في إعطاء التعليمات لتنسيق الموجة الأولى من الهجمات ضده.
تلقى الشامان الأربعة في مجموعتهم المكونة من 40 شخصًا أوامر السيد المنزعج، واستخدموا [الحاجز المظلم] الذي غطى على الفور الحصار بأكمله.
عندما رأى أعضاء طائفة تشوان زين هذا الموقف يتكشف أمامهم، لم يسعهم إلا أن يهتفوا: “لا عجب أن الزعيم المحظوظ لم يمت على الرغم من أن نقابة المهيمن قد هاجمته كثيرًا وبدلاً من ذلك مات الكثير منهم. لذلك كان لدى هذا الزعيم في الواقع مهارة مجنونة “.
بصفته حارسًا، وقف المهيمن منقطع النظير على الخطوط الأمامية مع التانكات الأخرى لصد الزعيم المحظوظ، وفي هذه المرحلة، وصل إلى حافة البكاء.
بغض النظر عن مدى قوة الزعيم المحظوظ، فإن أي زعيم بشري كان عرضة لـ مهارة السيطرة على الحشود. بمجرد إنشاء الحواجز المظلمة، تم تجذيرها في المكان وظهر المغتالين على الفور، وطعنوا بخناجرهم في خصره.
ما زاد الأمر سوءً هو أن مهارة [ اختراق السيف] لـ الزعيم المحظوظ تسببت في ضرر جسدي، مما يعني أنه سيكون قادرًا على اختراق الدفاعات السميكة للتانكات وحتى الدروع ستفقد قدرًا كبيرًا من المتانة عند الاصطدام بها.
في الوقت نفسه، بدأ الرماة والسحرة في شن وابل من الهجمات على الزعيم المحظوظ. لكن ما حدث بعد ذلك تسبب في صدمة للجميع باستثناء 10 لاعبين من نقابة المهيمن.
في ساحة المعركة، شارك 40 لاعبًا بالفعل في معركة شرسة مع الزعيم.
من بين رماة السهام في الطوائف الأربع الكبرى، بخلاف أعضاء نقابة المهيمن، استخدم السيد المنزعج وجالب العاصفة فقط [الخطوة الجانبية] بسرعة كافية لتجنب الموت.
تمامًا كما كانت هجمات اللاعبين على وشك أن تهبط على الزعيم المحظوظ، أطلق هديرًا وأرجح سيفه ليشكل حجابًا من الصور اللاحقة للسيف حول نفسها. عندما لامسته خناجر المغتالين، ارتدت الخناجر قسريًا وضربت المغتالين.
لحسن الحظ، لم تنعكس مهارات السحرة، لكن الزعيم المحظوظ كان زعيما يتمتع بمناعة سحرية، لذا فإن مهارات السحرة يمكن أن تتسبب فقط في ظهور -1 عند هبوطهم عليه، مما أدى إلى إحباط السحرة تمامًا.
في ساحة المعركة، شارك 40 لاعبًا بالفعل في معركة شرسة مع الزعيم.
كان لـ المغتالين هجوم عالي ودفاع منخفض، وبالتالي انخفضت نقاط صحتهم إلى الصفر في اللحظة التي طعن فيها خناجرهم أنفسهم. اندلعت ومضات من الضوء الأبيض بجانب الزعيم المحظوظ، وتركت الجميع عاجزين عن الكلام.
لحسن الحظ، لم تنعكس مهارات السحرة، لكن الزعيم المحظوظ كان زعيما يتمتع بمناعة سحرية، لذا فإن مهارات السحرة يمكن أن تتسبب فقط في ظهور -1 عند هبوطهم عليه، مما أدى إلى إحباط السحرة تمامًا.
بالطبع، كان أي زعيم موجود فقط ليهزمه اللاعبون، لذلك كان لابد من وجود طريقة ما للتعامل معه. نقطة ضعف الزعيم المحظوظ كانت رأسه، وطالما لم تهبط الأسهم على جسده، فلن يتم تنشيط [إعصار السيف].
المشهد الأكثر رعبا لم ينته بعد. عندما سقطت سهام الرماة على جسد الزعيم المحظوظ، انعكست على نفس المسار. لضمان قدر كبير من الضرر، استخدم جميع الرماة [اسهم مشحونة] والتي تسبب أكبر قدر من ضرر، ولكن في النهاية أصيبوا جميعًا بسهامهم الخاصة وتحولوا إلى ومضات من الضوء الأبيض.
” اللعنة!” حدق اللاعبون من النقابات الثلاثة الكبرى الأخرى في المهيمن منقطع النظير بحزن عندما رأوا المشهد أمامهم – خسائر فادحة من النقابات الثلاثة الكبرى في مواجهة زعيم واحد. كان السيد المنزعج مستاءًا بشكل خاص وقال: “الأخ منقطع النظير، يا له من مخطط، لا عجب أنك وافقت على ذلك بهذه السرعة.”
من بين رماة السهام في الطوائف الأربع الكبرى، بخلاف أعضاء نقابة المهيمن، استخدم السيد المنزعج وجالب العاصفة فقط [الخطوة الجانبية] بسرعة كافية لتجنب الموت.
كانت [اندفاع الشفرة الحادة] الخاصة بالزعيم المحظوظ مهارة انتقال عن بعد تسبب أضرار. لم يكن الضرر بسيطًا فحسب، بل كان كبيرًا جدًا أيضًا. بهذه المهارة وحدها، قام الزعيم المحظوظ باختراق الحصار وتشكيل اللاعبين مما سبب فوضى عارمة.
لحسن الحظ، لم تنعكس مهارات السحرة، لكن الزعيم المحظوظ كان زعيما يتمتع بمناعة سحرية، لذا فإن مهارات السحرة يمكن أن تتسبب فقط في ظهور -1 عند هبوطهم عليه، مما أدى إلى إحباط السحرة تمامًا.
نظرًا لأن الزعيم المحظوظ كان محصنًا من السحر، كان المغتالون هم المصدر الرئيسي للضرر بينما كان الرماة هم موجودون لسرقة الضربة النهائية عليه. نظرًا لأن معظم الرماة والمغتالين من النقابات الثلاث الأخرى قد ماتوا، كان لدى نقابة المهيمن فرصة أكبر للنجاح.
عندما رأى أعضاء طائفة تشوان زين هذا الموقف يتكشف أمامهم، لم يسعهم إلا أن يهتفوا: “لا عجب أن الزعيم المحظوظ لم يمت على الرغم من أن نقابة المهيمن قد هاجمته كثيرًا وبدلاً من ذلك مات الكثير منهم. لذلك كان لدى هذا الزعيم في الواقع مهارة مجنونة “.
كانت [اندفاع الشفرة الحادة] الخاصة بالزعيم المحظوظ مهارة انتقال عن بعد تسبب أضرار. لم يكن الضرر بسيطًا فحسب، بل كان كبيرًا جدًا أيضًا. بهذه المهارة وحدها، قام الزعيم المحظوظ باختراق الحصار وتشكيل اللاعبين مما سبب فوضى عارمة.
السيد المنزعج لم يكن سهلًا بالفعل، وبدأ في إعادة التهديدات على المهيمن منقطع النظير.
” اللعنة!” حدق اللاعبون من النقابات الثلاثة الكبرى الأخرى في المهيمن منقطع النظير بحزن عندما رأوا المشهد أمامهم – خسائر فادحة من النقابات الثلاثة الكبرى في مواجهة زعيم واحد. كان السيد المنزعج مستاءًا بشكل خاص وقال: “الأخ منقطع النظير، يا له من مخطط، لا عجب أنك وافقت على ذلك بهذه السرعة.”
قاتلت نقابة المهيمن الزعيم لفترة طويلة قبل ذلك، ومن ثم عرفوا بشكل طبيعي الجوانب المميتة له. السبب في تجرؤ المهيمن منقطع النظير على الموافقة على اقتراح السيد المنزعج هو لأنهم يعرفون هذا التأثير الخاص للزعيم المحظوظ [إعصار السيف].
من أجل عدم الموت من سهامهم، تجرأ الجميع على عدم استخدام المهارات بعد الآن، حيث لجأوا إلى الهجمات العادية التي أدت إلى تدهور صحة الزعيم شيئًا فشيئًا مع كل ضربة. حتى مع ذلك، كانت هناك سهام تُرسل وهي تطير عائدة إلى مرسليها من وقت لآخر.
نظرًا لأن الزعيم المحظوظ كان محصنًا من السحر، كان المغتالون هم المصدر الرئيسي للضرر بينما كان الرماة هم موجودون لسرقة الضربة النهائية عليه. نظرًا لأن معظم الرماة والمغتالين من النقابات الثلاث الأخرى قد ماتوا، كان لدى نقابة المهيمن فرصة أكبر للنجاح.
قام المهيمن منقطع النظير بقمع ضحكته وأجاب: “ناه، كنت في الواقع على وشك تذكيركم يا رفاق بهذا ولكن في النهاية تأخرت كثيرًا … أنا آسف حقًا.”
عندما رأى أعضاء طائفة تشوان زين هذا الموقف يتكشف أمامهم، لم يسعهم إلا أن يهتفوا: “لا عجب أن الزعيم المحظوظ لم يمت على الرغم من أن نقابة المهيمن قد هاجمته كثيرًا وبدلاً من ذلك مات الكثير منهم. لذلك كان لدى هذا الزعيم في الواقع مهارة مجنونة “.
عندما رأى أعضاء طائفة تشوان زين هذا الموقف يتكشف أمامهم، لم يسعهم إلا أن يهتفوا: “لا عجب أن الزعيم المحظوظ لم يمت على الرغم من أن نقابة المهيمن قد هاجمته كثيرًا وبدلاً من ذلك مات الكثير منهم. لذلك كان لدى هذا الزعيم في الواقع مهارة مجنونة “.
“همف!” السيد المنزعج شخر وقال. “ما الذي يجب علينا معرفته أيضًا، من الأفضل أن يخبرنا الأخ منقطع النظير بكل شيء قبل أن نبدأ القتال فيما بيننا قبل قتل الزعيم.”
السيد المنزعج لم يكن سهلًا بالفعل، وبدأ في إعادة التهديدات على المهيمن منقطع النظير.
ومع ذلك، على الرغم من حقيقة أن الزعيم المحظوظ كان قوياً للغاية، فإن هؤلاء الـ 40 لاعباً كانوا جميعاً خبراء من الدرجة الأولى وكانت المعدات التي يمتلكونها من أعلى المستويات. وهكذا كانوا لا يزالون قادرين على احتواء الزعيم المحظوظ داخل تطويقهم بمساعدة الشفاء من الكهنة في مواجهة أضرار جسيمة طفيفة.
لقد أدرك منقطع النظير أن السيد المنزعج ليس شخصًا يرغب في الإساءة إليه، أجاب المهيمن منقطع النظير بسرعة: “لا، لا، يمتلك الزعيم فقط هذه المهارة التي يصعب التعامل معها.”
“همف! حسنًا لا بأس!” كان يحدق في المهيمن منقطع النظير بشراسة، وأمر السيد المنزعج رجاله ودخل المعركة مرة أخرى.
ومع ذلك، على الرغم من حقيقة أن الزعيم المحظوظ كان قوياً للغاية، فإن هؤلاء الـ 40 لاعباً كانوا جميعاً خبراء من الدرجة الأولى وكانت المعدات التي يمتلكونها من أعلى المستويات. وهكذا كانوا لا يزالون قادرين على احتواء الزعيم المحظوظ داخل تطويقهم بمساعدة الشفاء من الكهنة في مواجهة أضرار جسيمة طفيفة.
جالب العاصفة من الدم القرمزي، الذي كان يقف إلى جانب واحد، وضع حذره أيضًا ضد المهيمن منقطع النظير. وافقوا على التعاون لمحاربة الزعيم لكن هذا الرجل لعب خدعة عليهم في الاشتباك الأول. من كان يعلم ماذا سيفعل في المستقبل؟ لم يعد هناك من طريقة يمكنهم من خلالها التخلي عن حذرهم بعد الآن.
لم يكن القتال من أجل الضربة الأخيرة شيئًا يعتمد فقط على الرماة. طالما أن جميع أعضاء نقابة واحدة لم يمتوا بعد، فستكون هناك فرصة. بعد كل شيء، كان فريق السيد المنزعج فريقًا محترفًا تنافسيًا، لذلك لا يزال لديه مستوى معين من الثقة في انفسهم.
المشهد الأكثر رعبا لم ينته بعد. عندما سقطت سهام الرماة على جسد الزعيم المحظوظ، انعكست على نفس المسار. لضمان قدر كبير من الضرر، استخدم جميع الرماة [اسهم مشحونة] والتي تسبب أكبر قدر من ضرر، ولكن في النهاية أصيبوا جميعًا بسهامهم الخاصة وتحولوا إلى ومضات من الضوء الأبيض.
جالب العاصفة من الدم القرمزي، الذي كان يقف إلى جانب واحد، وضع حذره أيضًا ضد المهيمن منقطع النظير. وافقوا على التعاون لمحاربة الزعيم لكن هذا الرجل لعب خدعة عليهم في الاشتباك الأول. من كان يعلم ماذا سيفعل في المستقبل؟ لم يعد هناك من طريقة يمكنهم من خلالها التخلي عن حذرهم بعد الآن.
كان الزعيم المحظوظ نفسه بالفعل رشيقًا للغاية وبفضل مهارة النقل الآني التي أعطته مبادرة رائعة، على الرغم من استخدام الشامان لمهارات التحكم في الحشود، لم يجرؤ الرماة على القول بأنهم سيضربون رأسه بدقة 100٪.
كانت [اندفاع الشفرة الحادة] الخاصة بالزعيم المحظوظ مهارة انتقال عن بعد تسبب أضرار. لم يكن الضرر بسيطًا فحسب، بل كان كبيرًا جدًا أيضًا. بهذه المهارة وحدها، قام الزعيم المحظوظ باختراق الحصار وتشكيل اللاعبين مما سبب فوضى عارمة.
بغض النظر عن مدى وقاحة الزعيم المحظوظ، فقد كان زعيما بشريًا كان عرضة لمهارات التحكم في الحشود وطالما كان لدى كهنتهم عدد كافٍ من الأعضاء، فإن التانكات ستكون قادرة على الحفاظ على الخطوط الأمامية. ومع ذلك، على الرغم من توقف الزعيم المحظوظ عن الركض، إلا أن هذه المهارة التي تشبه القنفذ لا تزال تسبب صداعًا للجميع.
318 – مخطط المهيمن منقطع النظير
نظرًا لأن الزعيم المحظوظ كان محصنًا من السحر، كان المغتالون هم المصدر الرئيسي للضرر بينما كان الرماة هم موجودون لسرقة الضربة النهائية عليه. نظرًا لأن معظم الرماة والمغتالين من النقابات الثلاث الأخرى قد ماتوا، كان لدى نقابة المهيمن فرصة أكبر للنجاح.
بالطبع، كان أي زعيم موجود فقط ليهزمه اللاعبون، لذلك كان لابد من وجود طريقة ما للتعامل معه. نقطة ضعف الزعيم المحظوظ كانت رأسه، وطالما لم تهبط الأسهم على جسده، فلن يتم تنشيط [إعصار السيف].
من الخلف، يمكن للسيد المنزعج أن يرى أن الزعيم المحظوظ كان من الصعب جدًا التعامل معه، لذلك بدأ في إعطاء التعليمات لتنسيق الموجة الأولى من الهجمات ضده.
كان الزعيم المحظوظ نفسه بالفعل رشيقًا للغاية وبفضل مهارة النقل الآني التي أعطته مبادرة رائعة، على الرغم من استخدام الشامان لمهارات التحكم في الحشود، لم يجرؤ الرماة على القول بأنهم سيضربون رأسه بدقة 100٪.
بغض النظر عن مدى وقاحة الزعيم المحظوظ، فقد كان زعيما بشريًا كان عرضة لمهارات التحكم في الحشود وطالما كان لدى كهنتهم عدد كافٍ من الأعضاء، فإن التانكات ستكون قادرة على الحفاظ على الخطوط الأمامية. ومع ذلك، على الرغم من توقف الزعيم المحظوظ عن الركض، إلا أن هذه المهارة التي تشبه القنفذ لا تزال تسبب صداعًا للجميع.
بينما كان السيد المنزعج يقف خلف المهيمن منقطع النظير، كان بإمكان المهيمن منقطع النظير أن يسمع بوضوح “صوت ” وتر القوس. لقد انطلق بشكل إيقاعي وفي كل مرة يغادر السهم فيها القوس، بغض النظر عما إذا كانت مهارة أو هجومًا عاديًا، فإنه سيهبط على رأس الزعيم المحظوظ دون خطأ.
من أجل عدم الموت من سهامهم، تجرأ الجميع على عدم استخدام المهارات بعد الآن، حيث لجأوا إلى الهجمات العادية التي أدت إلى تدهور صحة الزعيم شيئًا فشيئًا مع كل ضربة. حتى مع ذلك، كانت هناك سهام تُرسل وهي تطير عائدة إلى مرسليها من وقت لآخر.
تلقى الشامان الأربعة في مجموعتهم المكونة من 40 شخصًا أوامر السيد المنزعج، واستخدموا [الحاجز المظلم] الذي غطى على الفور الحصار بأكمله.
ومع ذلك، كان هناك شخص واحد كان استثناءً – السيد غاضب. لم يكن معدل إطلاق سهامه سريعًا مقارنةً بالرماة الآخرين، لكن معدل دقته أرسل قشعريرة لـ العمود الفقري للناس.
بالطبع، كان أي زعيم موجود فقط ليهزمه اللاعبون، لذلك كان لابد من وجود طريقة ما للتعامل معه. نقطة ضعف الزعيم المحظوظ كانت رأسه، وطالما لم تهبط الأسهم على جسده، فلن يتم تنشيط [إعصار السيف].
لا عجب أنه كان أحد أفضل الخبراء في السيرفر بأكمله. كان هذا العرض وحده كافية لإثارة إعجاب كل من هاجم الزعيم المحظوظ.
بينما كان السيد المنزعج يقف خلف المهيمن منقطع النظير، كان بإمكان المهيمن منقطع النظير أن يسمع بوضوح “صوت ” وتر القوس. لقد انطلق بشكل إيقاعي وفي كل مرة يغادر السهم فيها القوس، بغض النظر عما إذا كانت مهارة أو هجومًا عاديًا، فإنه سيهبط على رأس الزعيم المحظوظ دون خطأ.
ترجمة: Ghost Emperor
إذا حدث هذا مرة أو مرتين، فقد يكون ذلك بسبب الحظ الخالص … ولكن كل سهم ضرب هدفه بثقة تامة، كانت هذه مهارة خالصة.
كانت الدروع سلاحه الرئيسي، ومن ثم كانت المتانة هي الأهم بالنسبة له. علاوة على رسوم الإصلاح كانت باهظة، بمجرد انخفاض متانة درعه إلى الصفر، سيتم تدميره. ما كان يُستنزف من المهيمن منقط النظير من كل ضربة لم يكن المتانة، بل الفضة والذهب.
لا عجب أنه كان أحد أفضل الخبراء في السيرفر بأكمله. كان هذا العرض وحده كافية لإثارة إعجاب كل من هاجم الزعيم المحظوظ.
بغض النظر عن مدى قوة الزعيم المحظوظ، فإن أي زعيم بشري كان عرضة لـ مهارة السيطرة على الحشود. بمجرد إنشاء الحواجز المظلمة، تم تجذيرها في المكان وظهر المغتالين على الفور، وطعنوا بخناجرهم في خصره.
ــــــــــــــــــــــــــــ
كانت المساحة محدودة حول الزعيم المحظوظ، وبالتالي بغض النظر عن عدد اللاعبين الموجودين هناك، سيتمكن 40 لاعبًا فقط من مهاجمة الزعيم في نفس الوقت.
ترجمة: Ghost Emperor
جالب العاصفة من الدم القرمزي، الذي كان يقف إلى جانب واحد، وضع حذره أيضًا ضد المهيمن منقطع النظير. وافقوا على التعاون لمحاربة الزعيم لكن هذا الرجل لعب خدعة عليهم في الاشتباك الأول. من كان يعلم ماذا سيفعل في المستقبل؟ لم يعد هناك من طريقة يمكنهم من خلالها التخلي عن حذرهم بعد الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
