أنا في عجلة من أمري
327 – أنا في عجلة من أمري
الأول كان يسمى “فخ الصقيع” والذي يستخدم السحر لصعق الهدف لمدة 5 ثوان. الآخر كان يسمى “الزناد القاتل” – مصيدة تطلق سهامًا باستمرار من أربعة أقواس على هدف لمدة 5 ثوانٍ عند تفعيلها.
بمجرد خروج وانغ يو من خريطة المعركة، تلقى إشعارًا فجأة.
<إشعار النظام: قام اللاعب “الواحد الصغير” بتحديك من خلال خانة البحث، هل تقبل؟>
ــــــــــــــــــــــــــــــ
“…” عندما رأى هذا الاسم، فوجئ وانغ يو قليلاً. الرجل الذي قاتله للتو كان اسمه الخمسة الصغير وكان هذا الرجل الذي تحديه كان اسمه “الواحد الصغير”. يمكن حتى للأحمق أن يرى على الفور أنهم جزء من مجموعة.
“اللعنة!!” لعن الواحد الصغير في نفسه. على الفور، أخرج قوسًا صغيرًا، صوبه وأطلق على وانغ يو.
”ها ها ها ! يجب أن تكون غبيًا! ” في اللحظة التي رأى فيها وانغ يو وهو يسقط في الفخ، قفز الواحد الصغير من أوراق الشجر ونشط مصيدة القوس على مسافة قصيرة.
“هل هذا الفريق يستهدفني؟” ضحك وانغ يو بمرارة قبل النقر على “قبول” … سيكلف رفض التحدي نقاط PVP وبغض النظر عن صغر حجم الذبابة، لا تزال تعتبر فريسة، أليس كذلك؟
“اللعنة!!” لعن الواحد الصغير في نفسه. على الفور، أخرج قوسًا صغيرًا، صوبه وأطلق على وانغ يو.
في خمس ثوان، طار 50 سهمًا نحو وانغ يو. بغض النظر عن مدى انخفاض هجوم مهنة الناجي، كان من المفترض أن يكون 50 سهامًا كافية لتحويل وانغ يو إلى جبن سويسري .
هذه المرة كانت الخريطة عبارة عن غابة. من أجل زيادة المسافة بينهما لشن هجمات بعيدة المدى، اختار الواحد الصغير هذه الخريطة بالذات.
بينما كان في المقدمة، نظر الواحد الصغير إلى الوراء وهو يركض. عندما رأى أن وانغ يو قد تم استدراجه بنجاح، نشأ الفرح في قلبه وأطلق سهمًا آخر مرة أخرى.
وكانت هذه الخريطة أكبر عدة مرات من الخرائط السابقة. بعد كل شيء، كلما كانت الخريطة أكبر، شعر الرماة بأمان أكبر. علاوة على ذلك، مع غطاء الغابة، طالما أنه لم يكن لصًا، كان الواحد الصغير واثقًا من قدرته على قتل أي شخص.
بعد دخول الخريطة، لم يذهب وانغ يو إلى أي مكان. منذ مدينة الجان، كان لديه بالفعل خوف من الغابات. ومن ثم لم يجرؤ على البقاء داخل الغابة.
علاوة على ذلك، كان الرماة سريعين بطبيعتهم، لذلك لا يمكن أن يأمل الملاكم في اللحاق بهم، وداخل خريطة مثل هذه، إذا انتقل رامي السهام إلى موقع مختلف بعد كل طلقة ولم يتمكن وانغ يو من تحديد مكان عدوه، فسوف يتم جره حقًا. وبالتالي، بدلاً من أخذ زمام المبادرة في الهجوم، لماذا لا يتخذ موقفًا سلبيًا بدلاً من ذلك؟
فكر الواحد الصغير في نفس فكرة وانغ يو وأراد أن يتخذ موقفًا سلبيًا. كان هذا لأنه لم يكن قناصًا. ما اختاره هو مهنة رامي السهام الخفي من فرع مختلف والذي سيتقدم ليصبح ناجيًا في المستوى 20.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
” اللعنة !!” عند رؤية هذا، كاد الواحد الصغير يبصق الدماء.
كان الناجون ماهرين في التعقب والقتال في الغابات. يمكنهم أيضًا أن يمسحوا سهامهم بالسم وأن يستخدموا أنواعًا مختلفة من المتفجرات والفخاخ … إجمالاً كانت مهنة مخادعة للغاية.
“هل كان يمكن أن يكون قد ضل طريقه في هذه الخريطة الكبيرة؟” تذمر الواحد الصغير من الإحباط.
بمجرد دخوله الخريطة، انطلق الواحد الصغير مباشرة في الغابة ونصب فخين.
“…” عندما رأى هذا الاسم، فوجئ وانغ يو قليلاً. الرجل الذي قاتله للتو كان اسمه الخمسة الصغير وكان هذا الرجل الذي تحديه كان اسمه “الواحد الصغير”. يمكن حتى للأحمق أن يرى على الفور أنهم جزء من مجموعة.
الأول كان يسمى “فخ الصقيع” والذي يستخدم السحر لصعق الهدف لمدة 5 ثوان. الآخر كان يسمى “الزناد القاتل” – مصيدة تطلق سهامًا باستمرار من أربعة أقواس على هدف لمدة 5 ثوانٍ عند تفعيلها.
على الرغم من أن كلا الفخاخ لم تتسبب في أضرار كبيرة، إلا أن وانغ يو كان مجرد ملاكم. في هذه المرحلة، كان الملاكمون يمتلكون عادة حوالي 1200 نقطة صحة، لذلك إذا لم تستطع الجولة الأولى من الهجمات قتله، فستتركه على الأقل في حالة صحية متدنية. بعد ذلك، كان الواحد الصغير يطلق بضع سهام من الجانب للتأكد من أنه إذا لم يمت وانغ يو، فسوف يفقد على الأقل جزءً من جسده.
“هل هذا الفريق يستهدفني؟” ضحك وانغ يو بمرارة قبل النقر على “قبول” … سيكلف رفض التحدي نقاط PVP وبغض النظر عن صغر حجم الذبابة، لا تزال تعتبر فريسة، أليس كذلك؟
تم وضع خطة الواحد الصغير قيد التنفيذ. ومع ذلك، بعد فترة طويلة، لم يرى وانغ يو يظهر أبدًا.
علاوة على ذلك، لم تتمكن الأسهم لدى الواحد الصغير من التحرك في شكل منحني أو مبعثر وبغض النظر عن عدد الأسهم الموجودة، فقد كانت تستهدف هدفًا واحدًا فقط – وانغ يو. طالما أنه يستطيع اتباع إيقاع الأقواس، يمكنه تفادي خمسة أسهم مرتين في الثانية، وهذا لم يكن يعتبر بهذه السرعة حقًا. بالنسبة لشخص مثل وانغ يو، كان التعامل مع هذا أمرًا سهلاً للغاية.
“هل كان يمكن أن يكون قد ضل طريقه في هذه الخريطة الكبيرة؟” تذمر الواحد الصغير من الإحباط.
“هذا … اللعنة… لا يمكن أن يحدث هذا!”
علاوة على ذلك، لم تتمكن الأسهم لدى الواحد الصغير من التحرك في شكل منحني أو مبعثر وبغض النظر عن عدد الأسهم الموجودة، فقد كانت تستهدف هدفًا واحدًا فقط – وانغ يو. طالما أنه يستطيع اتباع إيقاع الأقواس، يمكنه تفادي خمسة أسهم مرتين في الثانية، وهذا لم يكن يعتبر بهذه السرعة حقًا. بالنسبة لشخص مثل وانغ يو، كان التعامل مع هذا أمرًا سهلاً للغاية.
هذه المرة كانت الخريطة عبارة عن غابة. من أجل زيادة المسافة بينهما لشن هجمات بعيدة المدى، اختار الواحد الصغير هذه الخريطة بالذات.
مرت خمس دقائق أخرى ولم يظهر وانغ يو بعد. ومن ثم، بدأ الواحد الصغير بالذعر.
بمجرد خروج وانغ يو من خريطة المعركة، تلقى إشعارًا فجأة.
“اللعنة، هل رأى من خلال خطتي؟ إذا لم يفلح هذا، فسوف يتعين علي إغرائه. ”
عندما وضع عينيه على الأرض المليئة بالسهام، صُعق لدرجة أن القوس في يده كاد يسقط على الأرض.
مرت خمس دقائق أخرى ولم يظهر وانغ يو بعد. ومن ثم، بدأ الواحد الصغير بالذعر.
عندما كان يفكر في هذا، قفز الصغير من أوراق الشجر واتجه نحو حافة الغابة. كان للرماة مدى رؤية أطول من المهن الأخرى، ومن ثم قبل أن يغادر الغابة، اكتشف وانغ يو الذي كان في الخارج.
الأول كان يسمى “فخ الصقيع” والذي يستخدم السحر لصعق الهدف لمدة 5 ثوان. الآخر كان يسمى “الزناد القاتل” – مصيدة تطلق سهامًا باستمرار من أربعة أقواس على هدف لمدة 5 ثوانٍ عند تفعيلها.
بينما كان في المقدمة، نظر الواحد الصغير إلى الوراء وهو يركض. عندما رأى أن وانغ يو قد تم استدراجه بنجاح، نشأ الفرح في قلبه وأطلق سهمًا آخر مرة أخرى.
كان وانغ يو جالسًا هناك يلعب لعبة الـ سوليتير بمجموعة من أوراق اللعب التي صنعها بنفسه…
في الواقع، ما لم يكن الواحد الصغير يعرفه هو أن أهم جودة مطلوبة لتفادي الأسهم لم تكن البراعة بل العيون الحادة ووقت رد الفعل الجيد. مع وقت رد فعل وانغ يو، كان بإمكانه الإمساك بالسهام أثناء تواجده في قرية المبتدئين.
” اللعنة !!” عند رؤية هذا، كاد الواحد الصغير يبصق الدماء.
إذا لم يأت إلى هنا لإلقاء نظرة، فهل كان هذا الشاب يخطط للجلوس هنا حتى نفاد الوقت وتنتهي المباراة تلقائيًا بالتعادل؟
بمجرد خروج وانغ يو من خريطة المعركة، تلقى إشعارًا فجأة.
“اللعنة!!” لعن الواحد الصغير في نفسه. على الفور، أخرج قوسًا صغيرًا، صوبه وأطلق على وانغ يو.
في اللحظة التي صوب فيها الواحد الصغير قوسه تجاهه، استطاع وانغ يو الشعور بنية القتل ونظر للأعلى. لقد رأى سهماً يطير مباشرة على وجهه، فمع تلويح عرضي من يده، أمسك السهم في يده وحدق في اتجاه الواحد الصغير.
“اللعنة!!” عندما رأى وانغ يو يمسك سهمه، صُدم قليلاً. بعد ذلك، تطابقت عيناه مع نظرة وانغ يو التي سقطت في اتجاهه.
مرت خمس دقائق أخرى ولم يظهر وانغ يو بعد. ومن ثم، بدأ الواحد الصغير بالذعر.
على الرغم من أن الواحد الصغير كان يعلم أن وانغ يو لم يستطع رؤيته، إلا أنه شعر بقشعريرة في عموده الفقري. لذلك لم يفكر مرتين في الالتفاف والعودة إلى الغابة.
” اللعنة !!” عند رؤية هذا، كاد الواحد الصغير يبصق الدماء.
بعد تحديد موقع الواحد الصغير، احتفظ وانغ يو بأوراق اللعب وطارده في الغابة.
بعد تحديد موقع الواحد الصغير، احتفظ وانغ يو بأوراق اللعب وطارده في الغابة.
بمجرد خروج وانغ يو من خريطة المعركة، تلقى إشعارًا فجأة.
كان وانغ يو جالسًا هناك يلعب لعبة الـ سوليتير بمجموعة من أوراق اللعب التي صنعها بنفسه…
بينما كان في المقدمة، نظر الواحد الصغير إلى الوراء وهو يركض. عندما رأى أن وانغ يو قد تم استدراجه بنجاح، نشأ الفرح في قلبه وأطلق سهمًا آخر مرة أخرى.
بمجرد دخوله الخريطة، انطلق الواحد الصغير مباشرة في الغابة ونصب فخين.
في النهاية، تم القبض عليه أيضًا بواسطة وانغ يو. سرعان ما وصل كلاهما إلى المنطقة التي نصب فيها الواحد الصغير الفخاخ في السابق.
أحدهم كان يغوص مرة أخرى في أوراق الشجر، حدق في وانغ يو بشكل مكثف، وسرعان ما أدرك وانغ يو، الذي استطاع أن يشعر بهالته.
” هو، انه يقع في الفخ.” ضحك الواحد الصغير قبل العد التنازلي. “ثلاثة اثنان واحد…”
“كلاك!”
“هل هذا الفريق يستهدفني؟” ضحك وانغ يو بمرارة قبل النقر على “قبول” … سيكلف رفض التحدي نقاط PVP وبغض النظر عن صغر حجم الذبابة، لا تزال تعتبر فريسة، أليس كذلك؟
في خمس ثوان، طار 50 سهمًا نحو وانغ يو. بغض النظر عن مدى انخفاض هجوم مهنة الناجي، كان من المفترض أن يكون 50 سهامًا كافية لتحويل وانغ يو إلى جبن سويسري .
رن صوت تنشيط الفخ مع ارتفاع وهج أزرق من أقدام وانغ يو. ثم تم تجميد كلتا قدميه تمامًا.
عندما كان يفكر في هذا، قفز الصغير من أوراق الشجر واتجه نحو حافة الغابة. كان للرماة مدى رؤية أطول من المهن الأخرى، ومن ثم قبل أن يغادر الغابة، اكتشف وانغ يو الذي كان في الخارج.
”ها ها ها ! يجب أن تكون غبيًا! ” في اللحظة التي رأى فيها وانغ يو وهو يسقط في الفخ، قفز الواحد الصغير من أوراق الشجر ونشط مصيدة القوس على مسافة قصيرة.
“وووش! ووش! ووش! ووش! ”
استهدفت أربعة أقواس على الفور وانغ يو وبدأت السهام في التحليق نحوه بمجرد تنشيط المصيدة. في نفس الوقت، رفع الواحد الصغير قوسًا وأطلق على وانغ يو أيضًا.
عندما وضع عينيه على الأرض المليئة بالسهام، صُعق لدرجة أن القوس في يده كاد يسقط على الأرض.
“هل هذا الفريق يستهدفني؟” ضحك وانغ يو بمرارة قبل النقر على “قبول” … سيكلف رفض التحدي نقاط PVP وبغض النظر عن صغر حجم الذبابة، لا تزال تعتبر فريسة، أليس كذلك؟
كان معدل هجوم القوس يعتمد على مهارة مستخدمه. يمكن لخمسة أقواس أن تطلق ما لا يقل عن 10 سهام في الثانية.
في خمس ثوان، طار 50 سهمًا نحو وانغ يو. بغض النظر عن مدى انخفاض هجوم مهنة الناجي، كان من المفترض أن يكون 50 سهامًا كافية لتحويل وانغ يو إلى جبن سويسري .
الأول كان يسمى “فخ الصقيع” والذي يستخدم السحر لصعق الهدف لمدة 5 ثوان. الآخر كان يسمى “الزناد القاتل” – مصيدة تطلق سهامًا باستمرار من أربعة أقواس على هدف لمدة 5 ثوانٍ عند تفعيلها.
إذا لم يأت إلى هنا لإلقاء نظرة، فهل كان هذا الشاب يخطط للجلوس هنا حتى نفاد الوقت وتنتهي المباراة تلقائيًا بالتعادل؟
ومع ذلك، ضحك وانغ يو وقام بأرجحة يديه. تم حظر بعض السهام والبعض الآخر تم إمساكه، لكن في النهاية سقطت جميع الأسهم التي أطلقت عليه على الأرض …
“هذا … اللعنة… لا يمكن أن يحدث هذا!”
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى براعة اللص، لم يكن هناك سوى لاعبين في المستوى 20. حتى لو تمكن أي لص من تفادي عدة سهام في وقت واحد، فسيكون ذلك صادمًا للغاية. من كان يعلم أن الملاكم أمامه يمكنه بالفعل أن يتفادى 50 سهمًا في طلقة واحدة. ما مقدار البراعة المطلوبة لذلك .. هل يمكن أن يكون هذا خطأ في النظام !!
عندما وضع عينيه على الأرض المليئة بالسهام، صُعق لدرجة أن القوس في يده كاد يسقط على الأرض.
بينما كان في المقدمة، نظر الواحد الصغير إلى الوراء وهو يركض. عندما رأى أن وانغ يو قد تم استدراجه بنجاح، نشأ الفرح في قلبه وأطلق سهمًا آخر مرة أخرى.
<<النهضة>> كانت متصلة بالإنترنت منذ ما يقرب من نصف شهر، وبما أن اللاعب أصبح أكثر دراية بأدوات التحكم، فإن تفادي السهام، وإن كان نادرًا ما يحدث، لم يكن شيئًا لم يحدث أبدًا. على سبيل المثال، يمكن للصوص ذوي البراعة العالية استخدام خناجرهم لصد السهام.
”ها ها ها ! يجب أن تكون غبيًا! ” في اللحظة التي رأى فيها وانغ يو وهو يسقط في الفخ، قفز الواحد الصغير من أوراق الشجر ونشط مصيدة القوس على مسافة قصيرة.
في النهاية، تم القبض عليه أيضًا بواسطة وانغ يو. سرعان ما وصل كلاهما إلى المنطقة التي نصب فيها الواحد الصغير الفخاخ في السابق.
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى براعة اللص، لم يكن هناك سوى لاعبين في المستوى 20. حتى لو تمكن أي لص من تفادي عدة سهام في وقت واحد، فسيكون ذلك صادمًا للغاية. من كان يعلم أن الملاكم أمامه يمكنه بالفعل أن يتفادى 50 سهمًا في طلقة واحدة. ما مقدار البراعة المطلوبة لذلك .. هل يمكن أن يكون هذا خطأ في النظام !!
“لا تأتوا إلي واحدًا تلو الآخر. حاربوني جميعًا مرة واحدة، أنا في عجلة من أمري! ”
رن صوت تنشيط الفخ مع ارتفاع وهج أزرق من أقدام وانغ يو. ثم تم تجميد كلتا قدميه تمامًا.
في الواقع، ما لم يكن الواحد الصغير يعرفه هو أن أهم جودة مطلوبة لتفادي الأسهم لم تكن البراعة بل العيون الحادة ووقت رد الفعل الجيد. مع وقت رد فعل وانغ يو، كان بإمكانه الإمساك بالسهام أثناء تواجده في قرية المبتدئين.
فكر الواحد الصغير في نفس فكرة وانغ يو وأراد أن يتخذ موقفًا سلبيًا. كان هذا لأنه لم يكن قناصًا. ما اختاره هو مهنة رامي السهام الخفي من فرع مختلف والذي سيتقدم ليصبح ناجيًا في المستوى 20.
علاوة على ذلك، لم تتمكن الأسهم لدى الواحد الصغير من التحرك في شكل منحني أو مبعثر وبغض النظر عن عدد الأسهم الموجودة، فقد كانت تستهدف هدفًا واحدًا فقط – وانغ يو. طالما أنه يستطيع اتباع إيقاع الأقواس، يمكنه تفادي خمسة أسهم مرتين في الثانية، وهذا لم يكن يعتبر بهذه السرعة حقًا. بالنسبة لشخص مثل وانغ يو، كان التعامل مع هذا أمرًا سهلاً للغاية.
” هو، انه يقع في الفخ.” ضحك الواحد الصغير قبل العد التنازلي. “ثلاثة اثنان واحد…”
بعد دخول الخريطة، لم يذهب وانغ يو إلى أي مكان. منذ مدينة الجان، كان لديه بالفعل خوف من الغابات. ومن ثم لم يجرؤ على البقاء داخل الغابة.
في الوقت نفسه، تمت إزالة التأثير من فخ الصقيع. مع قفزة واحدة، هبط وانغ يو بجانب الواحد الصغير المرعوب وأمسك برقبته.
بمجرد خروج وانغ يو من خريطة المعركة، تلقى إشعارًا فجأة.
في الوقت نفسه، تمت إزالة التأثير من فخ الصقيع. مع قفزة واحدة، هبط وانغ يو بجانب الواحد الصغير المرعوب وأمسك برقبته.
“قل لي، كم عدد الأصدقاء لديك؟” سأل وانغ يو.
“اللعنة، هل رأى من خلال خطتي؟ إذا لم يفلح هذا، فسوف يتعين علي إغرائه. ”
<<النهضة>> كانت متصلة بالإنترنت منذ ما يقرب من نصف شهر، وبما أن اللاعب أصبح أكثر دراية بأدوات التحكم، فإن تفادي السهام، وإن كان نادرًا ما يحدث، لم يكن شيئًا لم يحدث أبدًا. على سبيل المثال، يمكن للصوص ذوي البراعة العالية استخدام خناجرهم لصد السهام.
مرت خمس دقائق أخرى ولم يظهر وانغ يو بعد. ومن ثم، بدأ الواحد الصغير بالذعر.
“هناك سبعة آخرون …” أجاب الواحد الصغير في حيرة.
رن صوت تنشيط الفخ مع ارتفاع وهج أزرق من أقدام وانغ يو. ثم تم تجميد كلتا قدميه تمامًا.
بينما كان في المقدمة، نظر الواحد الصغير إلى الوراء وهو يركض. عندما رأى أن وانغ يو قد تم استدراجه بنجاح، نشأ الفرح في قلبه وأطلق سهمًا آخر مرة أخرى.
“لا تأتوا إلي واحدًا تلو الآخر. حاربوني جميعًا مرة واحدة، أنا في عجلة من أمري! ”
ــــــــــــــــــــــــــــــ
بينما كان في المقدمة، نظر الواحد الصغير إلى الوراء وهو يركض. عندما رأى أن وانغ يو قد تم استدراجه بنجاح، نشأ الفرح في قلبه وأطلق سهمًا آخر مرة أخرى.
كان وانغ يو جالسًا هناك يلعب لعبة الـ سوليتير بمجموعة من أوراق اللعب التي صنعها بنفسه…
ترجمة: Ghost Emperor
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
