نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG Martial Gamer 2

2 - الانضمام إلى استوديو زراعه الذهب

2 - الانضمام إلى استوديو زراعه الذهب

الفصل 2: الانضمام إلى استوديو زراعه الذهب

” ماذا؟ رجل؟ نحن جميعًا فتيات ، لذا ألن تكون هذه مشكلة؟ ” سأل صوت مألوف جدا. بعد ذلك ، دخلت شابة ترتدي معطف شتوي أبيض المنزل.

عندما استدار ، رأى وانغ يو أن الشخص الذي صرخ كان شابة جميلة ذات ملامح دقيقة. كانت ترتدي معطف شتوي أبيض نقي وزوج من الأحذية البيضاء أيضًا. كانت السيدة تمشي في اتجاهه في الوقت الحالي مما تسبب في شعرها المتدفق الطويل يرفرف في مهب الريح.

“أنا لست غبي ، حتى أنني أعرف بعض طرق العالم …” رد وانغ يو.

بالنظر إلى الاتجاه الذي كانت الفتاة تشير إليه ، رأى وانغ يو أن الوغد الذي ضربه في وقت سابق. كان الرجل ينظر إلى الخلف باستمرار وهو يركض.

نظر وانغ يو إلى الفتاة وأومأ بخفة. ثم التفت إلى صاحب المتجر وصاح “اتصل برجال الشرطة!”

نهض وانغ يو على الفور وأطلق النار باتجاه الرجل ، مستخدمًا جسده الكبير لعرقلة مسار هذا الرجل الصغير القصير.

بجانبه ، أخذت الشابة مجموعة من المال. بعد احتسابهم لفترة وجيزة ، دفعتها نحو وانغ يو وقالت “يا أخي الكبير لو لم يكن انت المال الذي كنت سأستخدمه لشراء معداتي اليوم لكان قد ضاع كل شيء. ليس لدي الكثير ولكن يرجى قبول هذا الرمز الصغير من التقدير … ”

كان للرجل عينان متدليتان وشعر فوضوي ومحفظة نسائية في يديه. في اللحظة التي رأى فيها شخصًا يسد طريقه ، أخرج خنجرًا على الفور من وسطه.

“…” نظر وانغ يو بصمت إلى الفتاة قبل أن يهرب فجأة كما لو كان يتذكر شيئًا مهمًا ، تاركًا وراءه صاحب متجر متخبط وشابة شديدة الارتباك.

“إذا كنت لا تريد أن تموت إذن! اهتم بشؤونك الخاصة!”

اللاعبون المحترفون موجودون منذ بضع سنوات بالفعل! لا تخبرني بأنك لم تسمع بهذا من قبل؟

استمر وانغ يو ببساطة في التحديق في الرجل دون نية التخلي عنه.

“كفى هراء! اذهب بسرعة واستقر. ما زلنا بحاجة إلى بدء العمل غدًا! ”

عند رؤية الشابة على وشك اللحاق به ، بدأ الرجل بالذعر ورفع سكينه لطعن وانغ يو.

بصفته رئيسًا ، كان لدي لي شيويه بطبيعة الحال عين شديدة على الناس. كانت تعلم أن وانغ يو لم يكن بالتأكيد من النوع الذي وصفته ماري به. علاوة على ذلك ، عندما التقت به في وقت سابق من اليوم عند مدخل السوق ، كان يبحث بالفعل عن عمل بجدية.

مع عبوس ، وصل وانغ يو فجأة وأمسك بمعصم الرجل قبل أن يتمكن الرجل من الرد. ثم سحب الرجل وضربه على الأرض. رفع وانغ يو ساقه اليمنى السكين من يد الرجل ثم داس على الجزء الخلفي من رأسه.

عند رؤية الشابة على وشك اللحاق به ، بدأ الرجل بالذعر ورفع سكينه لطعن وانغ يو.

في غضون فترة قصيرة من 3 ثوان ، فقد الرجل أي قدرة على الانتقام.

“اعمل لاجلك؟ أستطيع فعل ذلك؟” تم إرسال وانغ يو في حالة ذهول. منذ صغره ، قضى كل وقته في إتقان فنونه القتالية. وبالتالي ، لم يلمس جهاز الكمبيوتر من قبل ، ناهيك عن ممارسة الألعاب.

في هذه اللحظة تمكنت الشابة أخيرًا من اللحاق بالركب على الرغم من أنها كانت غير قادرة على التنفس تمامًا. على عجل حملت حقيبتها وتفقدت محتوياتها وقالت بامتنان “الأخ الكبير شكرا جزيلا! هل لك أن تقول لي اسمك؟”

“أنا لست غبي ، حتى أنني أعرف بعض طرق العالم …” رد وانغ يو.

نظر وانغ يو إلى الفتاة وأومأ بخفة. ثم التفت إلى صاحب المتجر وصاح “اتصل برجال الشرطة!”

“حسنًا … تشرفت بمقابلتك أيضًا …” بدأ وانغ يو يحمر خجلاً مرة أخرى “هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك فيه سيدات؟”

“أنا … أنا … أفهم …”

“أوه …” رد وانغ يو بشكل غامض. هل يمكنك لعب ألعاب لقمة العيش؟ كان مثل هذا الشيء مثل خرافة له.

كان صاحب المتجر خائفاً بالفعل من ذكائه ، فسمع أمر وانغ يو وهو أومأ على عجل بينما كان يكافح لإخراج هاتفه للاتصال بالشرطة.

أعني أنه جدير بالاهتمام إلى حد كبير ولكن كيف يكون غريبًا جدًا؟ ”

بجانبه ، أخذت الشابة مجموعة من المال. بعد احتسابهم لفترة وجيزة ، دفعتها نحو وانغ يو وقالت “يا أخي الكبير لو لم يكن انت المال الذي كنت سأستخدمه لشراء معداتي اليوم لكان قد ضاع كل شيء. ليس لدي الكثير ولكن يرجى قبول هذا الرمز الصغير من التقدير … ”

نهض وانغ يو على الفور وأطلق النار باتجاه الرجل ، مستخدمًا جسده الكبير لعرقلة مسار هذا الرجل الصغير القصير.

“…” نظر وانغ يو بصمت إلى الفتاة قبل أن يهرب فجأة كما لو كان يتذكر شيئًا مهمًا ، تاركًا وراءه صاحب متجر متخبط وشابة شديدة الارتباك.

في هذه اللحظة تمكنت الشابة أخيرًا من اللحاق بالركب على الرغم من أنها كانت غير قادرة على التنفس تمامًا. على عجل حملت حقيبتها وتفقدت محتوياتها وقالت بامتنان “الأخ الكبير شكرا جزيلا! هل لك أن تقول لي اسمك؟”

بعد مغادرة متجر المشروبات وانغ يو على الفور ذهب إلى المنزل. تذكر المحادثة مع الشابة وانغ يو أنه بحاجة إلى الاحتفاظ بالبطانيات في فترة ما بعد الظهر …

في الوقت الحالي ، كان وانغ يو يرتدي فقط قميصًا أسود صغيرًا وكان الجزء العلوي من جسده مكشوفًا تمامًا. كانت كل من ظهره العريض وعضلاته المنتفخة واضحة بشكل واضح. بالإضافة إلى ذلك ، وبفضل فكه المربّع القوي ، وحاجبيه الحادين ، وعيونه المشعة ، بدا مهيبًا بشكل لا يصدق ورجوليًا بشكل لا يوصف!

استغرق الركض طوال الطريق إلى المنزل أكثر بقليل من ثلاث ساعات. برؤية أن الخروج لا يتعارض مع إكمال المهمة التي أوكلها إليه مو زي شيان ، سمح وانغ يو بالتنفس. بعد الحفاظ على المعزي عاد إلى ضرب العمود مرة أخرى “. انفجار! انفجار! انفجار!” ترددت سلسلة من الضربات الإيقاعية في جميع أنحاء الشقة الفارغة.

“أنا … أنا … أفهم …”

في حوالي 4 ساعات ، بدا جرس الباب في غرفة المعيشة. كان المستأجرون هنا لإلقاء نظرة على المنزل! أوقف وانغ يو تدريبه على الفور ورفع منشفة لمسح عرقه قبل المشي إلى غرفة المعيشة.

“حسنا! سأعطيها فرصة ثم! ولكن ليس لدي المعدات … ”

أول شخص دخل المنزل كان مو زي شيان تحمل حقيبة تسوق كبيرة مليئة بالبقالة. “أرجوك ادخل ، ادخل. منزلي كبير جدًا ولكني أبقى هنا فقط مع زوجي لذا فكرنا في استئجار غرفتي النوم الفائتتين …” قالت للناس من خلفها وهي تضع العناصر في يدها على الطاولة

بعد فترة وجيزة من انتهاء الفتيات من الاستقرار ، سمع وانغ يو طرقة ناعمة على بابه. عند فتح الباب ، رأى الفتاة ذات المعطف الأبيض واقفة بالخارج في انتظاره.

” ماذا؟ رجل؟ نحن جميعًا فتيات ، لذا ألن تكون هذه مشكلة؟ ” سأل صوت مألوف جدا. بعد ذلك ، دخلت شابة ترتدي معطف شتوي أبيض المنزل.

بصفته رئيسًا ، كان لدي لي شيويه بطبيعة الحال عين شديدة على الناس. كانت تعلم أن وانغ يو لم يكن بالتأكيد من النوع الذي وصفته ماري به. علاوة على ذلك ، عندما التقت به في وقت سابق من اليوم عند مدخل السوق ، كان يبحث بالفعل عن عمل بجدية.

“لا لا ليس هناك مشكلة على الإطلاق ، زوجي سهل الانقياد ولا يغادر المنزل عادةً …” لا تقلق بشأن ذلك ، يمكنني أن أضمن أنه لا يوجد خطأ في شخصيته! ”

“حسنًا … تشرفت بمقابلتك أيضًا …” بدأ وانغ يو يحمر خجلاً مرة أخرى “هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك فيه سيدات؟”

“أم … سعدت بلقائك!” استقبل وانغ يو الفتاة بشكل محرج.

حتى دون انتظار لي شيويه ليجيب مريم على الفور رد ضاحكا ”بالطبع! 

في الوقت الحالي ، كان وانغ يو يرتدي فقط قميصًا أسود صغيرًا وكان الجزء العلوي من جسده مكشوفًا تمامًا. كانت كل من ظهره العريض وعضلاته المنتفخة واضحة بشكل واضح. بالإضافة إلى ذلك ، وبفضل فكه المربّع القوي ، وحاجبيه الحادين ، وعيونه المشعة ، بدا مهيبًا بشكل لا يصدق ورجوليًا بشكل لا يوصف!

“أنا … أنا … أفهم …”

عندما كانت الفتاة تحدق في الاتجاه الذي كانت مو زي شيان تشير إليه ، تمكنت من اللحاق بلمحة من وانغ يو، فوجئت للحظة. أليس هذا هو الرجل الذي قابلته للتو في السوق اليوم؟ ربما كان من المصير حقًا أن يكون الرجل الذي أنقذها هو مالك الغرفة التي كانت تحاول استئجارها.

عندما كانت الفتاة تحدق في الاتجاه الذي كانت مو زي شيان تشير إليه ، تمكنت من اللحاق بلمحة من وانغ يو، فوجئت للحظة. أليس هذا هو الرجل الذي قابلته للتو في السوق اليوم؟ ربما كان من المصير حقًا أن يكون الرجل الذي أنقذها هو مالك الغرفة التي كانت تحاول استئجارها.

لاحظت الفتاة تحدق به باهتمام شديد أدرك وانغ يو فجأة ما كان يرتديه وتحول على الفور إلى اللون الأحمر. دخل على عجل إلى غرفة النوم الرئيسية وأغلق الباب خلفه.

“كفى هراء! اذهب بسرعة واستقر. ما زلنا بحاجة إلى بدء العمل غدًا! ”

عندما استعادت الفتاة حواسها ضحكت بشكل محرج وقالت: “موقع هذه الشقة ليس سيئًا ، أريد أن أستأجره!” وبينما كانت تتحدث ، وصلت الفتاة إلى حقيبتها وسحبت كومة من النقود “هذا إيجار لمدة عام!”

اللاعبون المحترفون موجودون منذ بضع سنوات بالفعل! لا تخبرني بأنك لم تسمع بهذا من قبل؟

“أ … سنة ؟!” عندما أخذت المال شعرت مو زي شيان بالإرهاق بشكل لا يصدق. كانت الصفقة الأصلية لمدة نصف عام فقط ، ولم تقل الفتاة أن وجود رجل حول المنزل سيكون غير مريح قليلاً؟

كان الأربعة منهم في استوديو للألعاب تم تخصيصه لزراعة الذهب في ألعاب مختلفة وكانوا يعملون حاليًا في لعبة تسمى << نهضة >>.

“نعم! وإذا كان الاستوديو الخاص بنا جيدًا ، فقد نرغب في تمديد الإيجار لمدة عام آخر! السعر قابل للمفاوضة!” أومأت الفتاة برأس.

عندما استعادت الفتاة حواسها ضحكت بشكل محرج وقالت: “موقع هذه الشقة ليس سيئًا ، أريد أن أستأجره!” وبينما كانت تتحدث ، وصلت الفتاة إلى حقيبتها وسحبت كومة من النقود “هذا إيجار لمدة عام!”

بصعوبة كبيرة ، قمعت مو زي شيان حماسها وقالت: “جيد ، الآن دعنا فقط نوقع العقد!” بعد الانتهاء من الأوراق ، غادرت الفتاة المنزل بسرعة.

كان الأربعة منهم في استوديو للألعاب تم تخصيصه لزراعة الذهب في ألعاب مختلفة وكانوا يعملون حاليًا في لعبة تسمى << نهضة >>.

بعد أن غادرت الفتاة المنزل ، خرج وانغ يو من الغرفة لمساعدة زوجته. عندما كان يضع البقالة في الثلاجة ، لم يكن بوسعه أن يسأل “عزيزتي ، ما هي وظيفة تلك الفتاة على أي حال.

“أم … سعدت بلقائك!” استقبل وانغ يو الفتاة بشكل محرج.

“أعتقد أنها في استوديو للألعاب!” ردت مو زي شيان.

بعد جولة من المقدمات اكتشفت وانغ يو أن اسم الفتاة في المعطف الأبيض كان لي شيويه والفتيات الثلاث الأخريات من موظفيها. كانت الفتاه ذات العيون الكبيرة هو شياو يي ، وكانت الفتاه ذات الذقن الحاد منغ منغ ، وكانت الفتاة المنتهية ولايته بشكل لا يصدق ماري.

“استوديو الألعاب؟ ما هذا؟” سأل وانغ يو بفضول. منذ طفولته كان وانغ يو دائمًا جوهرة عشيرته. ومن ثم لم يخرج أبدًا ولم يكن لديه اتصال يذكر بالعالم الخارجي. بطبيعة الحال لم يسمع بشيء مثل استوديو الألعاب.

في هذه اللحظة تمكنت الشابة أخيرًا من اللحاق بالركب على الرغم من أنها كانت غير قادرة على التنفس تمامًا. على عجل حملت حقيبتها وتفقدت محتوياتها وقالت بامتنان “الأخ الكبير شكرا جزيلا! هل لك أن تقول لي اسمك؟”

“حسناً ، إنهم يلعبون الألعاب لكسب المال!” ورد مو زي شيان على الفور. بصفتها مسؤولة خدمة عملاء في شركة ألعاب ، كانت بطبيعة الحال ليست غريبة عن شيء مثل استوديو الألعاب.

“لا لا ليس هناك مشكلة على الإطلاق ، زوجي سهل الانقياد ولا يغادر المنزل عادةً …” لا تقلق بشأن ذلك ، يمكنني أن أضمن أنه لا يوجد خطأ في شخصيته! ”

“أوه …” رد وانغ يو بشكل غامض. هل يمكنك لعب ألعاب لقمة العيش؟ كان مثل هذا الشيء مثل خرافة له.

بصعوبة كبيرة ، قمعت مو زي شيان حماسها وقالت: “جيد ، الآن دعنا فقط نوقع العقد!” بعد الانتهاء من الأوراق ، غادرت الفتاة المنزل بسرعة.

بعد ترتيب غرفة نومهم ، نظرت مو زي شيان إلى وانغ يو وقالت “سأذهب إلى المطعم للمساعدة الآن. تلك الفتاة ستكون هنا قريبًا لتنتقل لذا حاول مساعدتها حسناً؟ لا تقف هناك فقط وتشاهد! ”

في غضون فترة قصيرة من 3 ثوان ، فقد الرجل أي قدرة على الانتقام.

“أنا أعلم! لا تقلقي بشأني! ”

بصفته رئيسًا ، كان لدي لي شيويه بطبيعة الحال عين شديدة على الناس. كانت تعلم أن وانغ يو لم يكن بالتأكيد من النوع الذي وصفته ماري به. علاوة على ذلك ، عندما التقت به في وقت سابق من اليوم عند مدخل السوق ، كان يبحث بالفعل عن عمل بجدية.

“أنا لست غبي ، حتى أنني أعرف بعض طرق العالم …” رد وانغ يو.

بعد جولة من المقدمات اكتشفت وانغ يو أن اسم الفتاة في المعطف الأبيض كان لي شيويه والفتيات الثلاث الأخريات من موظفيها. كانت الفتاه ذات العيون الكبيرة هو شياو يي ، وكانت الفتاه ذات الذقن الحاد منغ منغ ، وكانت الفتاة المنتهية ولايته بشكل لا يصدق ماري.

في وقت المساء تقريبًا ، عادت الفتاة ذات المعطف الأبيض مع 3 فتيات أخريات خلفها مع حمل أمتعة. كانت الفتيات الثلاث الأخريات جميلات بشكل غير عادي ولن يخسرن أمام الفتاة ذات المعطف الأبيض بأي شكل من الأشكال. عندما رأوا وانغ يو استقبلوه على الفور معا “سعدت بلقائك سيد المالك!”

“كفى هراء! اذهب بسرعة واستقر. ما زلنا بحاجة إلى بدء العمل غدًا! ”

“حسنًا … تشرفت بمقابلتك أيضًا …” بدأ وانغ يو يحمر خجلاً مرة أخرى “هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك فيه سيدات؟”

“ثم ما الذي يتردد في تناول وجبة معا؟”

“لا ، ليس لدينا الكثير من الأمتعة على أي حال. ليس هناك حاجة لإزعاج الأخ يو “. ردت الفتاة ذات المعطف الأبيض.

“هل حقا؟” تأثرت وانغ يو قليلاً بكلماتها ، حيث لم يتمكن من العثور على عمل لمدة شهرين وثقته كانت منذ فترة طويلة في الغبار. طالما كان الأمر قانونيًا ، طالما أنه يمكن أن يسمح له بكسب المال ، كان وانغ يو على استعداد للقيام بأي شيء! لم يرد أن يعتمد على زوجته إلى الأبد!

أجاب وانغ يو على عجل وعاد على الفور إلى غرفته بالنظر إلى عرض وانغ يو الخرقاء والمحرج ، تنفجر الفتيات الثلاث الجدد على الفور في نوبة ضاحكة. “الأخت الكبرى هل أنت جاد؟ هذا هو الرجل القوي والشجاع الذي كنت تتحدث عنه ؟؟ هاهاهاها”

في غضون فترة قصيرة من 3 ثوان ، فقد الرجل أي قدرة على الانتقام.

أعني أنه جدير بالاهتمام إلى حد كبير ولكن كيف يكون غريبًا جدًا؟ ”

عندما استعادت الفتاة حواسها ضحكت بشكل محرج وقالت: “موقع هذه الشقة ليس سيئًا ، أريد أن أستأجره!” وبينما كانت تتحدث ، وصلت الفتاة إلى حقيبتها وسحبت كومة من النقود “هذا إيجار لمدة عام!”

“هذا صحيح! هل رأيت كم كان محرجا عندما رآنا للتو؟ هاهاهاها”

عندما كانت الفتاة تحدق في الاتجاه الذي كانت مو زي شيان تشير إليه ، تمكنت من اللحاق بلمحة من وانغ يو، فوجئت للحظة. أليس هذا هو الرجل الذي قابلته للتو في السوق اليوم؟ ربما كان من المصير حقًا أن يكون الرجل الذي أنقذها هو مالك الغرفة التي كانت تحاول استئجارها.

“كفى هراء! اذهب بسرعة واستقر. ما زلنا بحاجة إلى بدء العمل غدًا! ”

عندما استعادت الفتاة حواسها ضحكت بشكل محرج وقالت: “موقع هذه الشقة ليس سيئًا ، أريد أن أستأجره!” وبينما كانت تتحدث ، وصلت الفتاة إلى حقيبتها وسحبت كومة من النقود “هذا إيجار لمدة عام!”

بعد فترة وجيزة من انتهاء الفتيات من الاستقرار ، سمع وانغ يو طرقة ناعمة على بابه. عند فتح الباب ، رأى الفتاة ذات المعطف الأبيض واقفة بالخارج في انتظاره.

بعد فترة وجيزة من انتهاء الفتيات من الاستقرار ، سمع وانغ يو طرقة ناعمة على بابه. عند فتح الباب ، رأى الفتاة ذات المعطف الأبيض واقفة بالخارج في انتظاره.

“هل هناك شيء خاطيء؟” سأل.

“حسناً ، إنهم يلعبون الألعاب لكسب المال!” ورد مو زي شيان على الفور. بصفتها مسؤولة خدمة عملاء في شركة ألعاب ، كانت بطبيعة الحال ليست غريبة عن شيء مثل استوديو الألعاب.

“أخي يو ما زلت لم أسدد لك كل مساعدتك بعد ظهر اليوم. بما أننا يبدو أننا مقدرين ، فلماذا لا أقوم بإعطائك وجبة؟ ” ردت الفتاة ذات المعطف الأبيض.

عندما استعادت الفتاة حواسها ضحكت بشكل محرج وقالت: “موقع هذه الشقة ليس سيئًا ، أريد أن أستأجره!” وبينما كانت تتحدث ، وصلت الفتاة إلى حقيبتها وسحبت كومة من النقود “هذا إيجار لمدة عام!”

“ليس هناك حاجة لذلك ، لم يكن هناك الكثير! علاوة على ذلك ، أنا لا أحب مغادرة المنزل “. ضحك وانغ يو. تمامًا كما قال إن معدة وانغ يو بدأت في الهدر وتخلت عنه. لقد كان الوقت متأخرًا بالفعل ، ولكن منذ أن كان مو زي شيان يعمل في المطعم ولم يعرف وانغ يو كيف يطبخ لنفسه كان يتضور جوعًا منذ ساعات.

عندما استدار ، رأى وانغ يو أن الشخص الذي صرخ كان شابة جميلة ذات ملامح دقيقة. كانت ترتدي معطف شتوي أبيض نقي وزوج من الأحذية البيضاء أيضًا. كانت السيدة تمشي في اتجاهه في الوقت الحالي مما تسبب في شعرها المتدفق الطويل يرفرف في مهب الريح.

ضحكت الفتاة ذات المعطف الأبيض بلطف عندما قالت “الأخ يو لأننا جميعًا نعيش تحت نفس السقف الآن يمكن اعتبارنا عائلة. لا تحتاج حقًا إلى الوقوف في حفل من هذا القبيل. نظرًا لأن زوجتك ليست في المنزل الآن ، يجب عليك بالتأكيد أن تتضور جوعًا. سنطلب بعض الوجبات السريعة لك لتتناولها معنا ، إنها مريحة حقًا! ”

“أم … سعدت بلقائك!” استقبل وانغ يو الفتاة بشكل محرج.

“هذا …” تردد وانغ يو.

استغرق الركض طوال الطريق إلى المنزل أكثر بقليل من ثلاث ساعات. برؤية أن الخروج لا يتعارض مع إكمال المهمة التي أوكلها إليه مو زي شيان ، سمح وانغ يو بالتنفس. بعد الحفاظ على المعزي عاد إلى ضرب العمود مرة أخرى “. انفجار! انفجار! انفجار!” ترددت سلسلة من الضربات الإيقاعية في جميع أنحاء الشقة الفارغة.

“مرحبًا يا أخي يو ، أنت لا تطل علينا ، أليس كذلك؟” قالت الفتاة ذات المعطف الأبيض مع إشارة من الاستياء في صوتها.

“بالتأكيد تستطيع! اللعبة بسيطة جدا حتى الفتيات مثلنا يمكن أن تلعب فكيف لا تستطيع؟ <<نهضه>> هي لعبة الواقع الافتراضي على أي حال لذا فهي تمامًا مثل الحياة الواقعية. فرص الأعمال في اللعبة هائلة الآن ، خاصة في السنوات القليلة الأولى من إطلاقها ، لذا من السهل حقًا كسب المال! ” ضحك لي شيويه.

“لا! بالطبع لا!” قال وانغ يو بسرعة وهو يلوح بذراعيه.

لاحظت الفتاة تحدق به باهتمام شديد أدرك وانغ يو فجأة ما كان يرتديه وتحول على الفور إلى اللون الأحمر. دخل على عجل إلى غرفة النوم الرئيسية وأغلق الباب خلفه.

“ثم ما الذي يتردد في تناول وجبة معا؟”

“يمكنك كسب المال من لعب الألعاب؟” سأل وانغ يو بفضول.

“حسنا حسنا حسنا سوف آكل. لكنني لا أشرب الكحول … “لأنه لا يستطيع أن يجادل في طريقه للخروج وانغ يو استقال من تلقاء نفسه.

بعد مغادرة متجر المشروبات وانغ يو على الفور ذهب إلى المنزل. تذكر المحادثة مع الشابة وانغ يو أنه بحاجة إلى الاحتفاظ بالبطانيات في فترة ما بعد الظهر …

بعد جولة من المقدمات اكتشفت وانغ يو أن اسم الفتاة في المعطف الأبيض كان لي شيويه والفتيات الثلاث الأخريات من موظفيها. كانت الفتاه ذات العيون الكبيرة هو شياو يي ، وكانت الفتاه ذات الذقن الحاد منغ منغ ، وكانت الفتاة المنتهية ولايته بشكل لا يصدق ماري.

أجاب وانغ يو على عجل وعاد على الفور إلى غرفته بالنظر إلى عرض وانغ يو الخرقاء والمحرج ، تنفجر الفتيات الثلاث الجدد على الفور في نوبة ضاحكة. “الأخت الكبرى هل أنت جاد؟ هذا هو الرجل القوي والشجاع الذي كنت تتحدث عنه ؟؟ هاهاهاها”

كان الأربعة منهم في استوديو للألعاب تم تخصيصه لزراعة الذهب في ألعاب مختلفة وكانوا يعملون حاليًا في لعبة تسمى << نهضة >>.

“إذا كنت لا تريد أن تموت إذن! اهتم بشؤونك الخاصة!”

 كانت <<نهضه>> أحدث لعبة أصدرتها شركة مو زي شيان قبل 3 أيام فقط والتي كانت تنفجر في شعبيتها.

“لا ، ليس لدينا الكثير من الأمتعة على أي حال. ليس هناك حاجة لإزعاج الأخ يو “. ردت الفتاة ذات المعطف الأبيض.

“يمكنك كسب المال من لعب الألعاب؟” سأل وانغ يو بفضول.

“اعمل لاجلك؟ أستطيع فعل ذلك؟” تم إرسال وانغ يو في حالة ذهول. منذ صغره ، قضى كل وقته في إتقان فنونه القتالية. وبالتالي ، لم يلمس جهاز الكمبيوتر من قبل ، ناهيك عن ممارسة الألعاب.

حتى دون انتظار لي شيويه ليجيب مريم على الفور رد ضاحكا ”بالطبع! 

اللاعبون المحترفون موجودون منذ بضع سنوات بالفعل! لا تخبرني بأنك لم تسمع بهذا من قبل؟

“يا! لي! الله! أنت حقا قذر! أخي يو ، ما هي وظيفتك الآن على أي حال؟ ” ضربت ماري بشكل مبالغ فيه جبهتها وهتفت. حولها ، كان لدى جميع الآخرين تعابير غريبة كذلك.

“أنا … لم …” أجاب وانغ يو بصدق.

أجاب وانغ يو على عجل وعاد على الفور إلى غرفته بالنظر إلى عرض وانغ يو الخرقاء والمحرج ، تنفجر الفتيات الثلاث الجدد على الفور في نوبة ضاحكة. “الأخت الكبرى هل أنت جاد؟ هذا هو الرجل القوي والشجاع الذي كنت تتحدث عنه ؟؟ هاهاهاها”

“يا! لي! الله! أنت حقا قذر! أخي يو ، ما هي وظيفتك الآن على أي حال؟ ” ضربت ماري بشكل مبالغ فيه جبهتها وهتفت. حولها ، كان لدى جميع الآخرين تعابير غريبة كذلك.

حتى دون انتظار لي شيويه ليجيب مريم على الفور رد ضاحكا ”بالطبع! 

“أنا … حسنًا … هذا … ليس لدي عمل الآن … “شعر وانغ يو بالإحباط حقًا. كونه الرجل التقليدي والمستقيم الذي كان عليه ، على الرغم من أنه لم يكن لديه مهارات تواصل متميزة للغاية ، إلا أنه لا يزال يعرف أن الاعتناء به من قبل زوجته لم يكن شيئًا يفتخر به.

الفصل 2: الانضمام إلى استوديو زراعه الذهب

“اوووه! لذا فأنت حقًا! هاهاهاها! لا تقلق ، لن أنظر إليك. أعني ، أنا أبحث عن شخص يعتني بي أيضًا! ” ضحكت ماري في الجزء العلوي من رئتيها.

في هذه اللحظة تمكنت الشابة أخيرًا من اللحاق بالركب على الرغم من أنها كانت غير قادرة على التنفس تمامًا. على عجل حملت حقيبتها وتفقدت محتوياتها وقالت بامتنان “الأخ الكبير شكرا جزيلا! هل لك أن تقول لي اسمك؟”

سماع هذا ، كان لدى وانغ يو تعابير محرجة ومكتئبة على وجهه. رؤية تعبير وانغ يو الكئيب أصبح وجه لي شيويه معتمًا على الفور أيضًا.

بعد فترة وجيزة من انتهاء الفتيات من الاستقرار ، سمع وانغ يو طرقة ناعمة على بابه. عند فتح الباب ، رأى الفتاة ذات المعطف الأبيض واقفة بالخارج في انتظاره.

“ماري! احذر لسانك!” وبخت.

“لا لا ليس هناك مشكلة على الإطلاق ، زوجي سهل الانقياد ولا يغادر المنزل عادةً …” لا تقلق بشأن ذلك ، يمكنني أن أضمن أنه لا يوجد خطأ في شخصيته! ”

“أوه …” أنزلت ماري رأسها بسرعة.

“حسناً ، إنهم يلعبون الألعاب لكسب المال!” ورد مو زي شيان على الفور. بصفتها مسؤولة خدمة عملاء في شركة ألعاب ، كانت بطبيعة الحال ليست غريبة عن شيء مثل استوديو الألعاب.

“الأخ يو كانت تمزح فقط. الأوقات صعبة الآن ومن الطبيعي جدًا أن تفقد وظيفتك. إذا كنت تريد حقًا ، فلماذا لا تنضم إلينا! ” قال لي شيويه على عجل. 

حتى دون انتظار لي شيويه ليجيب مريم على الفور رد ضاحكا ”بالطبع! 

بصفته رئيسًا ، كان لدي لي شيويه بطبيعة الحال عين شديدة على الناس. كانت تعلم أن وانغ يو لم يكن بالتأكيد من النوع الذي وصفته ماري به. علاوة على ذلك ، عندما التقت به في وقت سابق من اليوم عند مدخل السوق ، كان يبحث بالفعل عن عمل بجدية.

أعني أنه جدير بالاهتمام إلى حد كبير ولكن كيف يكون غريبًا جدًا؟ ”

“اعمل لاجلك؟ أستطيع فعل ذلك؟” تم إرسال وانغ يو في حالة ذهول. منذ صغره ، قضى كل وقته في إتقان فنونه القتالية. وبالتالي ، لم يلمس جهاز الكمبيوتر من قبل ، ناهيك عن ممارسة الألعاب.

“أوه …” رد وانغ يو بشكل غامض. هل يمكنك لعب ألعاب لقمة العيش؟ كان مثل هذا الشيء مثل خرافة له.

“بالتأكيد تستطيع! اللعبة بسيطة جدا حتى الفتيات مثلنا يمكن أن تلعب فكيف لا تستطيع؟ <<نهضه>> هي لعبة الواقع الافتراضي على أي حال لذا فهي تمامًا مثل الحياة الواقعية. فرص الأعمال في اللعبة هائلة الآن ، خاصة في السنوات القليلة الأولى من إطلاقها ، لذا من السهل حقًا كسب المال! ” ضحك لي شيويه.

“لا لا ليس هناك مشكلة على الإطلاق ، زوجي سهل الانقياد ولا يغادر المنزل عادةً …” لا تقلق بشأن ذلك ، يمكنني أن أضمن أنه لا يوجد خطأ في شخصيته! ”

“هل حقا؟” تأثرت وانغ يو قليلاً بكلماتها ، حيث لم يتمكن من العثور على عمل لمدة شهرين وثقته كانت منذ فترة طويلة في الغبار. طالما كان الأمر قانونيًا ، طالما أنه يمكن أن يسمح له بكسب المال ، كان وانغ يو على استعداد للقيام بأي شيء! لم يرد أن يعتمد على زوجته إلى الأبد!

في وقت المساء تقريبًا ، عادت الفتاة ذات المعطف الأبيض مع 3 فتيات أخريات خلفها مع حمل أمتعة. كانت الفتيات الثلاث الأخريات جميلات بشكل غير عادي ولن يخسرن أمام الفتاة ذات المعطف الأبيض بأي شكل من الأشكال. عندما رأوا وانغ يو استقبلوه على الفور معا “سعدت بلقائك سيد المالك!”

“بالتاكيد! على الرغم من أن الاستوديو الخاص بنا ليس مشهورًا جدًا ، فإن إعطائك راتبًا يتراوح بين خمسة وستة آلاف شهريًا لن يكون مشكلة على الإطلاق! ” رد لي شيويه.

“كفى هراء! اذهب بسرعة واستقر. ما زلنا بحاجة إلى بدء العمل غدًا! ”

“حسنا! سأعطيها فرصة ثم! ولكن ليس لدي المعدات … ”

ترجمة : 3nedt

“هذه ليست مشكلة! سيوفر لك الاستوديو الخاص بنا جميع المعدات التي تحتاجها! ” ضحكت لي شيويه.

“بالتاكيد! على الرغم من أن الاستوديو الخاص بنا ليس مشهورًا جدًا ، فإن إعطائك راتبًا يتراوح بين خمسة وستة آلاف شهريًا لن يكون مشكلة على الإطلاق! ” رد لي شيويه.

ترجمة : 3nedt

في حوالي 4 ساعات ، بدا جرس الباب في غرفة المعيشة. كان المستأجرون هنا لإلقاء نظرة على المنزل! أوقف وانغ يو تدريبه على الفور ورفع منشفة لمسح عرقه قبل المشي إلى غرفة المعيشة.

“هذا …” تردد وانغ يو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط