نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG Martial Gamer 12

12 - مسؤولية الرجل

12 - مسؤولية الرجل

الفصل 12: مسؤولية الرجل

 وبينما كان يتطلع إلى الاتجاه الذي جاء منه الصوت ، رأى وانغ يو رجلًا يرتدي نظارة طبية.

  

 بدا  مو زي شيان  قلقًا للغاية وقال بهدوء: “عزيزتي ، ليس لدي ما يكفي من المال لدفع ثمن الوجبة هنا ، إذا كنت تريد حقًا تناول الطعام هنا ، يمكننا أن نأتي إلى هنا بعد أن أتلقى راتبي الشهر المقبل!”

بعد مغادرة اللعبة ، ترك وانغ يو تنهدًا طويلًا عندما ذهب إلى الحمام لغسل وجهه.

 رد وانغ يو: “لا بأس!  يمكن دائما كسب المال مرة أخرى!  إذا لم أتعامل مع زوجتي… ثم من يجب أن أعالج؟ “

 كان قد لعِب اللعبة لفترة طويلة من الزمن متعبًا بالفعل ، وكان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما كان يقاتل ملك الذئاب الفضي ، كان مغلقًا في معركة من الذكاء ولم يكن بوسعه أن يفقد التركيز حتى للحظة ، مما تسبب في وانغ يو  للشعور بالإرهاق ، بعد اللعب طوال اليوم ، شعر وانغ يو أن بشرته كانت دهنية إلى حد ما.

 “أعطني تلك القطعة ، والأخرى أيضًا!”  أثناء حديثه ، أشار وانغ يو إلى عدة قطع أخرى من الملابس أثناء تحدثه.  كانت هذه كلها قطع ملابس أرادتها مو زي شيان سراً.

 عند الخروج من الحمام ، كانت الفتيات في الغرفة المجاورة قد خرجن أيضًا من اللعبة ، وتحدثن بصخب أثناء خروجهن من غرفتهن.

 “دعنا نشتري بعض الأشياء من هذا المكان!”  قال وانغ يو بعناد.

 أثناء الاختباء في غرفته وتصفح الإنترنت ، كان بإمكان وانغ يو أن يسمع ماري وهي تتذمر بلا توقف: “يا أختي الكبيرة ، نحن نلعب هذه اللعبة لساعات عديدة في هذه الأيام الثلاثة ، ولكن لا يزال المستوى بطيئًا مثل الجحيم!  من كان يظن أن اللعبة تنافسية … “

 كان الرجل الذي يرتدي نظارات فقط مجرد مدير متوسط في شركة ، وكان راتبه الشهري حوالي 20000 دولار فقط.  لم يكن يتخيل نفسه ينفق الكثير من المال على الملابس لأي فتاة.

 “هذا صحيح ، هل رأى الجميع الإعلان اليوم ، من كان يظن أن شخصًا ما يمكن أن يقتل منفرداً رئيس من المستوى الفضي ، لقد تمكنت فقط من قتل مجموعة من الكلاب البريه والثيران البريه، لا أعرف حتى من رئيسه يبدو! ” 

 ضحك وانغ يو: “لا تقلقي ، فأنا رجل وفنان قتالي ، في المستقبل سأتعامل مع شؤون هذه الأسرة! هذه مسؤولية الرجل! “

 يبدوا من صوتها ، كانت هذا منغ منغ.

 وبينما كان يتطلع إلى الاتجاه الذي جاء منه الصوت ، رأى وانغ يو رجلًا يرتدي نظارة طبية.

 قالت شياو يي: “أشياء مثل الرؤساء يمكن اكتشافها فقط ولكن لا يتم السعي وراءها ، لكن اللاعب الذي قتل الرئيس محظوظ حقًا ، مع نقاط الخبرة فقط من محاربة الرئيس ، تمكن من الصعود إلى المستوى 10!”

 “هل حقا؟  لاحظت أن عضلاته جميلة حقًا ، وأريد حقًا أن أشعر بالتأثير … “

 تذمرت ماري: “هذا صحيح ، تمكنت من دعوة جيش قرمزي ، كنت على وشك الاحتفال معهم لاصطياد بعض الذئاب.  لكننا اضطررنا لتسجيل الخروج! 

 “ما هو الأمر؟”

 يا لخيبة الامل…”

 “عزيزي ، هل أنت مجنون؟”  برؤية أن وانغ يو تنفق بشكل عرضي عشرات الآلاف من الدولارات على ملابسها ، قامت مو زي شيان بالسحب من زاوية قميصه وسألت بهدوء.

 “حسنا حسنا!”  قالت لي شيويه : “إن الهدف الرئيسي لمجموعة زراعه الذهب هو زراعة الذهب.  طالما يمكننا جمع ما يكفي من الذهب في اللعبة ، فهذا يكفي!  شيء مثل الرئيس ليس شيئًا يمكننا التعامل معه على أي حال !! “

 80 دولارًا ، وهو ما يعادل نصف راتبها لليوم ، إذا لم يكن لوانغ يو يقول إنه يريد الذهاب في نزهة ، لما طلبت مو زي شيان يومًا لقضاء إجازة!

 ضحكة ماري: “أتساءل كيف يعمل مالك العقار ، رأيت مدى جهله ، ربما لم يصل إلى المستوى 3 بعد!” (“..”)

 “دعنا نشتري بعض الأشياء من هذا المكان!”  قال وانغ يو بعناد.

 أجابت لي شيويه : “لا تقلقي على الأخ يو ، فهو خبير في فنون الدفاع عن النفس ، بمجرد أن يعتاد على الوضع المدعوم ، سيكون بالتأكيد أقوى منا بكثير!”

 “ت*اً!”  كان الصوت الباهت يتردد في رأس الرجل الذي يرتدي نظارة ، ليخرجه من مخيلته الشهوانية إلى الواقع.

 “هل حقا؟  لاحظت أن عضلاته جميلة حقًا ، وأريد حقًا أن أشعر بالتأثير … “

 أخذ وانغ يوي الخضار من يدي مو زي شيان ووضع يديها المبتلتين بلطف قائلة: “حبيبتي ، لا تذهبي للعمل الليلة ، دعينا نخرج لتناول الطعام ، أشعر برغبة في التسوق!”

 “يا؟  أود أن أتطرق إليهم أيضًا … أختي الكبيرة لماذا وجهك أحمر جدًا؟  لا تقل لي أنك تريد أن تلمسها أيضًا … “

 رد وانغ يو: “أنا لا أفتقر إلى أي أموال أيضًا!”

 بعد الاستماع إليهم ، كانت جبهت وانغ يو مليئة بالخطوط السوداء ، وشعر أن المستأجرين الأربعة في منزله لا يختلفون عن أربعة ذئاب مفترسة.

 كشف الرجل الذي يرتدي النظارات تعبيرًا مظلمًا للغاية وهو يضحك ببرود: “كيكي ، سيدة جميلة إلى حد ما ، يمكنك بسهولة العثور على رجل ولكنك أخترتي مجنونًا مثله!  انظر إلي ، يمكنني شراء أي قطعة ملابس تريدها من هذا المتجر! “

 بالنظر إلى الساعة ، حان الوقت لعودة   مو زي شيان إلى المنزل ، التقط وانغ يو بطاقة الائتمان وسحبها إلى جيبه.

 ضحكت مو زي شيان : “لا أفتقر إلى أي ملابس والشركة بها مكيف هواء …”

 بعد فترة وجيزة ، عادت مو زي شين إلى المنزل ، ممسكة بعدد كبير من المكونات في يدها وهي تمشي مباشرة إلى المطبخ.

 “عزيزي ، هل أنت مجنون؟”  برؤية أن وانغ يو تنفق بشكل عرضي عشرات الآلاف من الدولارات على ملابسها ، قامت مو زي شيان بالسحب من زاوية قميصه وسألت بهدوء.

 تبعها وانغ يو خلفها وسألت: “عزيزتي ، إنه ليس حتى وقت العشاء ، لماذا تطبخين؟”

 ضحك الرجل الذي يرتدي نظارات بفظاظة: “لا تقلق ، سأظل أحبك تمامًا ، في المرة القادمة نحن الثلاثة …”

 وأوضحت مو زي شيان : “أحتاج طهي الطعام الأن ، وإلا فسوف ينتهي بك الأمر جائع مثل الأمس”.

 “مهلا ، أليس هذا فنان الدفاع عن النفس؟”

 بالأمس غادرت مو زي شيان المنزل على عجل ، فقط عندما انتهت من العمل في وقت متأخر من الليل ، تذكرت أن زوجها لم يأكل … لحسن الحظ اشترى المستأجرون الجدد الطعام له ، وإلا لكان وانغ يو سيتضور جوعًا.

 رد وانغ يو: “أنا لا أفتقر إلى أي أموال أيضًا!”

 فهمت مو زي شيان مزاج زوجها.  على الرغم من أنه لم يكن متغطرسًا ، إلا أنه مازال لديه كبريائه.  حتى لو كان يتضور جوعًا حتى الموت ، فلن يقوم مطلقًا بطلب الطعام من شخص آخر.

 “ما هي مشكلتك!”  لم تستطع مو زي شيان السيطرة على نفسها و وبخت الرجل الذي يرتدي نظارات.

 بدأت مو زي شيان  في غسل الخضار كما قالت: “سأضع الطعام في دفء  ، يمكنك تناوله لاحقًا عندما تشعر بالجوع.  بعد الانتهاء من تناول الطعام ، اترك كل شيء على الطاولة ، سأقوم بمسحه عندما أعود إلى المنزل … “

 عند الخروج من الحمام ، كانت الفتيات في الغرفة المجاورة قد خرجن أيضًا من اللعبة ، وتحدثن بصخب أثناء خروجهن من غرفتهن.

 أخذ وانغ يوي الخضار من يدي مو زي شيان ووضع يديها المبتلتين بلطف قائلة: “حبيبتي ، لا تذهبي للعمل الليلة ، دعينا نخرج لتناول الطعام ، أشعر برغبة في التسوق!”

 بينما كان وانغ يو ومو زي شيان يتحدثان ، بدا صوت مزعج للغاية بعيدًا.

 بعد سماع كلماته ، ترددت مو زي شيان   للحظة ، قائلاً على مضض شديد: “حسنًا ، سأعطي المطعم مكالمة …”

 عند الخروج من الحمام ، كانت الفتيات في الغرفة المجاورة قد خرجن أيضًا من اللعبة ، وتحدثن بصخب أثناء خروجهن من غرفتهن.

 80 دولارًا ، وهو ما يعادل نصف راتبها لليوم ، إذا لم يكن لوانغ يو يقول إنه يريد الذهاب في نزهة ، لما طلبت مو زي شيان يومًا لقضاء إجازة!

 سمعت مو زي شيان عن هذا المطعم من قبل ، حتى أن طبقًا بسيطًا من الأرز المقلي يكلف 80 دولارًا.  مع شهية وانغ يو ، كان عليهم أن ينفقوا بضعة آلاف على الأقل قبل أن يتمكنوا من مغادرة الباب.

 “مم!”  أومأ وانغ يو رأسه.

 فهمت مو زي شيان مزاج زوجها.  على الرغم من أنه لم يكن متغطرسًا ، إلا أنه مازال لديه كبريائه.  حتى لو كان يتضور جوعًا حتى الموت ، فلن يقوم مطلقًا بطلب الطعام من شخص آخر.

 أحضر وانغ يو  مو زي شيان إلى مطعم فاخر في منطقة التسوق ، وسحبها إلى الداخل.

 بعد سماع ما قاله الرجل ، ضاحكت ونظرت إلى وانغ يو كما لو كانت تنظر إلى رجل مجنون.

 بدا  مو زي شيان  قلقًا للغاية وقال بهدوء: “عزيزتي ، ليس لدي ما يكفي من المال لدفع ثمن الوجبة هنا ، إذا كنت تريد حقًا تناول الطعام هنا ، يمكننا أن نأتي إلى هنا بعد أن أتلقى راتبي الشهر المقبل!”

 ضحكت مو زي شيان : “لا أفتقر إلى أي ملابس والشركة بها مكيف هواء …”

 سمعت مو زي شيان عن هذا المطعم من قبل ، حتى أن طبقًا بسيطًا من الأرز المقلي يكلف 80 دولارًا.  مع شهية وانغ يو ، كان عليهم أن ينفقوا بضعة آلاف على الأقل قبل أن يتمكنوا من مغادرة الباب.

 بعد أن نظر إليه وانغ يو ، بدأ البرد بالركض أسفل العمود الفقري للرجل الذي يرتدي نظارة.  بينما كان يقيس المسافة بين وانغ يو ونفسه ، أخذ عدة خطوات للوراء دون وعي.

 ضحك وانغ يو: “عزيزي اللعبة التي صنعتها شركتك جيدة حقًا، لقد تمكنت من كسب بعض المال منها ، وسأدفع ثمن هذه الوجبة!”

 “هل حقا؟”  كانت مو زي شيان مذهوله بعض الشيء: “إذن لماذا لا توفر المال من أجل الزهور ، ولا تنفق كل شيء هنا ، ولا يجب على الرجل مغادرة المنزل دون أي نقود في جيبه ، فهذا أمر مخجل للغاية!”

 أجاب الرجل الذي يرتدي نظارات: “لقد نسيتني؟  التقينا في مقر وكالة المواهب سابقًا … “بينما كان يتحدث ، أدار الرجل الذي يرتدي نظارات رأسه نحو الفتاة التي خلفه وقال:” هل تراه الآن؟  هذا كان فنان الدفاع عن النفس الذي تحدثت عنه … ههه! “

 رد وانغ يو: “لا بأس!  يمكن دائما كسب المال مرة أخرى!  إذا لم أتعامل مع زوجتي… ثم من يجب أن أعالج؟ “

 ضحك وانغ يو ، مستخرجًا بطاقة الائتمان من جيبه ، وأشار إلى السترة الشتوية التي تحبها مو زي شيان وأخبر موظفي الخدمة: “أريد هذه القطعة!”

 “من كان يظن أنه على الرغم من أنك تبدو ساذجًا جدًا ، سيكون لديك مثل هذا اللسان اللامع …” بعد سماع كلمات وانغ يو ، ارتفع شعور حلو في قلب مو زي شيان.

 80 دولارًا ، وهو ما يعادل نصف راتبها لليوم ، إذا لم يكن لوانغ يو يقول إنه يريد الذهاب في نزهة ، لما طلبت مو زي شيان يومًا لقضاء إجازة!

 ضحك وانغ يو ، ولم يقل كلمة أخرى.

 كان الرجل الذي يرتدي نظارات فقط مجرد مدير متوسط في شركة ، وكان راتبه الشهري حوالي 20000 دولار فقط.  لم يكن يتخيل نفسه ينفق الكثير من المال على الملابس لأي فتاة.

 بعد تناول الطعام ، أحضر وانغ يو  مو زي شيان المتجر  .

 على الرغم من أن الملابس هنا لم تكن باهظة الثمن ، ولكن الأسعار تراوحت من 1000 دولار إلى ما يقرب من 5000 دولار ، إلا أنه سيتعين على العامل العادي أن يفسد ويدخر لشراء قطعة واحدة!  كيف استطاع هذا الرجل الذي تعرض لضغوط شديدة للحصول على المال أمس فجأة أن ينفق عشرات الآلاف على الملابس اليوم!  صدم الرجل الذي يرتدي نظارة طبية لدرجة أنه كاد أن يسقط.

 “عزيزتي ، اذهبي واشتري بضع قطع من الملابس …..”

 “ما هي مشكلتك!”  لم تستطع مو زي شيان السيطرة على نفسها و وبخت الرجل الذي يرتدي نظارات.

 “حسنا!  أعتقد أنك يجب أن تذهب لشراء بعض الملابس أيضًا! ”  بينما كانت تتحدث مو زي شيان مع وانغ يو ، تمشي نحو قسم الملابس الرجالية.

 أخذ وانغ يوي الخضار من يدي مو زي شيان ووضع يديها المبتلتين بلطف قائلة: “حبيبتي ، لا تذهبي للعمل الليلة ، دعينا نخرج لتناول الطعام ، أشعر برغبة في التسوق!”

 أثناء مرور قسم الملابس النسائية ، أوقف وانغ يو مو زي شيان.

 “هذا صحيح ، هل رأى الجميع الإعلان اليوم ، من كان يظن أن شخصًا ما يمكن أن يقتل منفرداً رئيس من المستوى الفضي ، لقد تمكنت فقط من قتل مجموعة من الكلاب البريه والثيران البريه، لا أعرف حتى من رئيسه يبدو! ” 

 “ما هو الأمر؟”

 “لم أتغير ،فقط لم أكن أملك الشجاعة أبدًا لقول كلمات مثل هذه في الماضي!”  قال وانغ يو مع تعبير مرير على وجهه.

 “دعنا نشتري بعض الأشياء من هذا المكان!”  قال وانغ يو بعناد.

 على الرغم من أن الملابس هنا لم تكن باهظة الثمن ، ولكن الأسعار تراوحت من 1000 دولار إلى ما يقرب من 5000 دولار ، إلا أنه سيتعين على العامل العادي أن يفسد ويدخر لشراء قطعة واحدة!  كيف استطاع هذا الرجل الذي تعرض لضغوط شديدة للحصول على المال أمس فجأة أن ينفق عشرات الآلاف على الملابس اليوم!  صدم الرجل الذي يرتدي نظارة طبية لدرجة أنه كاد أن يسقط.

 ضحكت مو زي شيان : “لا أفتقر إلى أي ملابس والشركة بها مكيف هواء …”

 “ما هي مشكلتك!”  لم تستطع مو زي شيان السيطرة على نفسها و وبخت الرجل الذي يرتدي نظارات.

 رد وانغ يو: “أنا لا أفتقر إلى أي أموال أيضًا!”

 قال وانغ يو بلا مبالاة: “عزيزتي ، لا تنس ما هي وظيفتي الحالية ، إذا كنا فقط نقارن المال فأنا لست خائفا من أي شخص!”

 قالت مو زي شيان بفضول: “عزيزي ، أدركت أنك مختلف عن ذي قبل …”

 “مم!”  أومأ وانغ يو رأسه.

 “لم أتغير ،فقط لم أكن أملك الشجاعة أبدًا لقول كلمات مثل هذه في الماضي!”  قال وانغ يو مع تعبير مرير على وجهه.

 كان قد لعِب اللعبة لفترة طويلة من الزمن متعبًا بالفعل ، وكان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما كان يقاتل ملك الذئاب الفضي ، كان مغلقًا في معركة من الذكاء ولم يكن بوسعه أن يفقد التركيز حتى للحظة ، مما تسبب في وانغ يو  للشعور بالإرهاق ، بعد اللعب طوال اليوم ، شعر وانغ يو أن بشرته كانت دهنية إلى حد ما.

 عاش وانغ يو حياة من الترف منذ ولادته ، ولا داعي للقلق بشأن القضايا النقدية.  بعد أن تزوج من مو زي شيان  لأكثر من نصف عام ، فإن حادثة وقعت قبل شهرين جعلته يدرك مدى جاهلته لمفهوم المال.

 بعد سماع ما قاله الرجل ، ضاحكت ونظرت إلى وانغ يو كما لو كانت تنظر إلى رجل مجنون.

 قبل شهرين ، في هذا المكان بالتحديد ، كانت مو زي شيان  تحدق بقطعة ملابس لفترة طويلة للغاية ، لكنها لم تشتريها.

 قطعة واحدة من الدروع في اللعبة تكلف بالفعل عدة آلاف من الدولارات ، لإنفاق هذا القدر من المال في العالم الحقيقي لشراء بعض الملابس لزوجته كان شيئًا وجده وانغ يو أنه عقلاني تمامًا.

 لم تكن الملابس باهظة الثمن ، حوالي 1000 دولار.  في كل مرة يأتون إلى هنا للتسوق ، كانت مو زي شيان تتوقف لبعض الوقت لتحدق بها قبل صرير أسنانها والمشي.

 “هذا صحيح ، هل رأى الجميع الإعلان اليوم ، من كان يظن أن شخصًا ما يمكن أن يقتل منفرداً رئيس من المستوى الفضي ، لقد تمكنت فقط من قتل مجموعة من الكلاب البريه والثيران البريه، لا أعرف حتى من رئيسه يبدو! ” 

 في حين أن مو زي شيان لم تكن بخيلة أبدًا فيما يتعلق بالمبلغ الذي أنفقته على الملابس لـ وانغ يو ، إلا أنها لم تكن أبدًا على استعداد لشراء سترة الشتاء هذه لنفسها.

 بالأمس غادرت مو زي شيان المنزل على عجل ، فقط عندما انتهت من العمل في وقت متأخر من الليل ، تذكرت أن زوجها لم يأكل … لحسن الحظ اشترى المستأجرون الجدد الطعام له ، وإلا لكان وانغ يو سيتضور جوعًا.

 بغض النظر عن مدى براءة وانغ يو والسذاجة ، كان يعرف أيضًا أن الملابس كانت وجه المرأة.  بغض النظر عن مدى جمال المرأة ، إذا اضطرت إلى ارتداء نفس الشيء على مدار السنة ، فلن تجرؤ على رفع رأسها عالياً عندما كانت مع أصدقائها.  منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، قرر وانغ يو العمل بجد لكسب المال ، حتى يشتري سترة الشتاء هذه لـ مو زي شيان.

 “هل حقا؟”  كانت مو زي شيان مذهوله بعض الشيء: “إذن لماذا لا توفر المال من أجل الزهور ، ولا تنفق كل شيء هنا ، ولا يجب على الرجل مغادرة المنزل دون أي نقود في جيبه ، فهذا أمر مخجل للغاية!”

 قالت مو زي شيان بلطف: “عزيزي ، لكي تفكر هكذا أنا بالفعل سعيد جدًا ، في المرة القادمة عندما يكون لدينا أطفال أريدهم أن يتعلموا بعض فنون الدفاع عن النفس.  ثم سيكونون على دراية جيدة بكل من فنون الدفاع عن النفس والمعرفة التقليدية … “

 “ت*اً!”  كان الصوت الباهت يتردد في رأس الرجل الذي يرتدي نظارة ، ليخرجه من مخيلته الشهوانية إلى الواقع.

 ضحك وانغ يو: “لا تقلقي ، فأنا رجل وفنان قتالي ، في المستقبل سأتعامل مع شؤون هذه الأسرة! هذه مسؤولية الرجل! “

 قالت مو زي شيان بلطف: “عزيزي ، لكي تفكر هكذا أنا بالفعل سعيد جدًا ، في المرة القادمة عندما يكون لدينا أطفال أريدهم أن يتعلموا بعض فنون الدفاع عن النفس.  ثم سيكونون على دراية جيدة بكل من فنون الدفاع عن النفس والمعرفة التقليدية … “

 “مهلا ، أليس هذا فنان الدفاع عن النفس؟”

 80 دولارًا ، وهو ما يعادل نصف راتبها لليوم ، إذا لم يكن لوانغ يو يقول إنه يريد الذهاب في نزهة ، لما طلبت مو زي شيان يومًا لقضاء إجازة!

 بينما كان وانغ يو ومو زي شيان يتحدثان ، بدا صوت مزعج للغاية بعيدًا.

 يا لخيبة الامل…”

 وبينما كان يتطلع إلى الاتجاه الذي جاء منه الصوت ، رأى وانغ يو رجلًا يرتدي نظارة طبية.

 عاش وانغ يو حياة من الترف منذ ولادته ، ولا داعي للقلق بشأن القضايا النقدية.  بعد أن تزوج من مو زي شيان  لأكثر من نصف عام ، فإن حادثة وقعت قبل شهرين جعلته يدرك مدى جاهلته لمفهوم المال.

 بدا الرجل مألوفًا للغاية ، وكان يقف خلفه فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تقريبًا.  كان الرجل يحدق بفظاظة في مو زي شيان ، وهو يتمتم على نفسه: “من كان يظن أن حثالة جاهل مثله سيكون قادرة على التعلق بهذه صديقة جميلة …”

 “و انت؟”  سأل وانغ يو رسميا.

 “و انت؟”  سأل وانغ يو رسميا.

 “مم!”  أومأ وانغ يو رأسه.

 أجاب الرجل الذي يرتدي نظارات: “لقد نسيتني؟  التقينا في مقر وكالة المواهب سابقًا … “بينما كان يتحدث ، أدار الرجل الذي يرتدي نظارات رأسه نحو الفتاة التي خلفه وقال:” هل تراه الآن؟  هذا كان فنان الدفاع عن النفس الذي تحدثت عنه … ههه! “

 بدأت مو زي شيان  في غسل الخضار كما قالت: “سأضع الطعام في دفء  ، يمكنك تناوله لاحقًا عندما تشعر بالجوع.  بعد الانتهاء من تناول الطعام ، اترك كل شيء على الطاولة ، سأقوم بمسحه عندما أعود إلى المنزل … “

 بعد سماع ما قاله الرجل ، ضاحكت ونظرت إلى وانغ يو كما لو كانت تنظر إلى رجل مجنون.

 “مم!”  أومأ وانغ يو رأسه.

 عند سماع هذه الضحكة الخارقة للأذن ، تذكرت وانغ يو على الفور ، أن هذا هو الرجل الذي يرتدي نظاراتًا وهو الشخص الذي أجرى المقابلة والذي التقى به بالأمس في وكالة المواهب.

 ضحك الرجل الذي يرتدي نظارة طبية مرة أخرى: “مرحبًا فنان الدفاع عن النفس ، إذا كنت تحضر صديقتك في بعض التسوق ، فعليك فقط الذهاب إلى شارع المشاة ، هل يمكنك تحمل تكلفه أي شيء هنا؟”  كان شارع المشاة سوق البيع بالجملة في منطقة التسوق. على الرغم من أن الملابس كانت رخيصة ، إلا أنها كانت ذات جودة رديئة للغاية مع تصاميم بسيطة للغاية ، إلا أنها كانت الخيار الوحيد للفقراء.

 ضحك الرجل الذي يرتدي نظارة طبية مرة أخرى: “مرحبًا فنان الدفاع عن النفس ، إذا كنت تحضر صديقتك في بعض التسوق ، فعليك فقط الذهاب إلى شارع المشاة ، هل يمكنك تحمل تكلفه أي شيء هنا؟”  كان شارع المشاة سوق البيع بالجملة في منطقة التسوق. على الرغم من أن الملابس كانت رخيصة ، إلا أنها كانت ذات جودة رديئة للغاية مع تصاميم بسيطة للغاية ، إلا أنها كانت الخيار الوحيد للفقراء.

 وأوضحت مو زي شيان : “أحتاج طهي الطعام الأن ، وإلا فسوف ينتهي بك الأمر جائع مثل الأمس”.

 “ما هي مشكلتك!”  لم تستطع مو زي شيان السيطرة على نفسها و وبخت الرجل الذي يرتدي نظارات.

 “حسنا!  أعتقد أنك يجب أن تذهب لشراء بعض الملابس أيضًا! ”  بينما كانت تتحدث مو زي شيان مع وانغ يو ، تمشي نحو قسم الملابس الرجالية.

 كشف الرجل الذي يرتدي النظارات تعبيرًا مظلمًا للغاية وهو يضحك ببرود: “كيكي ، سيدة جميلة إلى حد ما ، يمكنك بسهولة العثور على رجل ولكنك أخترتي مجنونًا مثله!  انظر إلي ، يمكنني شراء أي قطعة ملابس تريدها من هذا المتجر! “

 تذمرت ماري: “هذا صحيح ، تمكنت من دعوة جيش قرمزي ، كنت على وشك الاحتفال معهم لاصطياد بعض الذئاب.  لكننا اضطررنا لتسجيل الخروج! 

 عندما سمعت ما قاله الرجل الذي يرتدي نظارات ، كانت الفتاة الصغيرة التي تقف خلفه تلبس حزينه: “أيها المخرج وانغ ، أنت لئيم جدًا ، كيف تجرؤ على محاولة جذب الفتاة أمامي!”

 قال وانغ يو بلا مبالاة: “عزيزتي ، لا تنس ما هي وظيفتي الحالية ، إذا كنا فقط نقارن المال فأنا لست خائفا من أي شخص!”

 ضحك الرجل الذي يرتدي نظارات بفظاظة: “لا تقلق ، سأظل أحبك تمامًا ، في المرة القادمة نحن الثلاثة …”

 بدا الرجل مألوفًا للغاية ، وكان يقف خلفه فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تقريبًا.  كان الرجل يحدق بفظاظة في مو زي شيان ، وهو يتمتم على نفسه: “من كان يظن أن حثالة جاهل مثله سيكون قادرة على التعلق بهذه صديقة جميلة …”

 “ت*اً!”  كان الصوت الباهت يتردد في رأس الرجل الذي يرتدي نظارة ، ليخرجه من مخيلته الشهوانية إلى الواقع.

 “هذا صحيح ، هل رأى الجميع الإعلان اليوم ، من كان يظن أن شخصًا ما يمكن أن يقتل منفرداً رئيس من المستوى الفضي ، لقد تمكنت فقط من قتل مجموعة من الكلاب البريه والثيران البريه، لا أعرف حتى من رئيسه يبدو! ” 

 صُدم الرجل الذي يرتدي نظاراته ، نظر إلى الأعلى فقط ليعرف أن الشخص الذي صرخ هو وانغ يو.

 بدأت مو زي شيان  في غسل الخضار كما قالت: “سأضع الطعام في دفء  ، يمكنك تناوله لاحقًا عندما تشعر بالجوع.  بعد الانتهاء من تناول الطعام ، اترك كل شيء على الطاولة ، سأقوم بمسحه عندما أعود إلى المنزل … “

 “ما الأمر ، السيد الفون العسكريه ، لا يمكن أن تكون تمزح؟”  أجاب الرجل ذو النظارة بلهجة غير مبالية.

 عند الخروج من الحمام ، كانت الفتيات في الغرفة المجاورة قد خرجن أيضًا من اللعبة ، وتحدثن بصخب أثناء خروجهن من غرفتهن.

 “اللع*ه عليك!  لا تجعلني أصفعك! ”  حدق وانغ يو بشراسة في الرجل الذي يرتدي نظارة طبية كما قال.

 بعد تناول الطعام ، أحضر وانغ يو  مو زي شيان المتجر  .

 كره وانغ يو شيئين فقط.  الأول كان من أهانة فنون الدفاع عن النفس ، والثاني من أهانة زوجته.  هذا الرجل الذي يرتدي نظارة مجرد حدث لعبور خط القاع مرتين.  على الرغم من أن وانغ يو كان رجلاً طيباً ، إلا أن هذا الحادث أغضبه بشدة.

 تذمرت ماري: “هذا صحيح ، تمكنت من دعوة جيش قرمزي ، كنت على وشك الاحتفال معهم لاصطياد بعض الذئاب.  لكننا اضطررنا لتسجيل الخروج! 

 بعد أن نظر إليه وانغ يو ، بدأ البرد بالركض أسفل العمود الفقري للرجل الذي يرتدي نظارة.  بينما كان يقيس المسافة بين وانغ يو ونفسه ، أخذ عدة خطوات للوراء دون وعي.

 كان قد لعِب اللعبة لفترة طويلة من الزمن متعبًا بالفعل ، وكان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما كان يقاتل ملك الذئاب الفضي ، كان مغلقًا في معركة من الذكاء ولم يكن بوسعه أن يفقد التركيز حتى للحظة ، مما تسبب في وانغ يو  للشعور بالإرهاق ، بعد اللعب طوال اليوم ، شعر وانغ يو أن بشرته كانت دهنية إلى حد ما.

 كانت مو زي شيان خائفة من أن يتسبب زوجها في مشهد ، يحدق ببرود في الرجل الذي يرتدي نظارة طبية قبل أن يقول: “زوجتي لديها المال ، ولست بحاجة إلى حسن نيتك!”

 ضحك وانغ يو: “لا تقلقي ، فأنا رجل وفنان قتالي ، في المستقبل سأتعامل مع شؤون هذه الأسرة! هذه مسؤولية الرجل! “

 ضحك الرجل الذي يرتدي نظارات: “حقا؟  أخشى أنه لا يمكنه حتى أخذ 100 دولار من محفظته! ”  لقد رأى شخصياً كيف كان وانغ يو يعاني من ضغوط شديدة من أجل النقد.

 تذمرت ماري: “هذا صحيح ، تمكنت من دعوة جيش قرمزي ، كنت على وشك الاحتفال معهم لاصطياد بعض الذئاب.  لكننا اضطررنا لتسجيل الخروج! 

 ضحك وانغ يو ، مستخرجًا بطاقة الائتمان من جيبه ، وأشار إلى السترة الشتوية التي تحبها مو زي شيان وأخبر موظفي الخدمة: “أريد هذه القطعة!”

 أثناء مرور قسم الملابس النسائية ، أوقف وانغ يو مو زي شيان.

 “أعطني تلك القطعة ، والأخرى أيضًا!”  أثناء حديثه ، أشار وانغ يو إلى عدة قطع أخرى من الملابس أثناء تحدثه.  كانت هذه كلها قطع ملابس أرادتها مو زي شيان سراً.

 ضحك وانغ يو ، مستخرجًا بطاقة الائتمان من جيبه ، وأشار إلى السترة الشتوية التي تحبها مو زي شيان وأخبر موظفي الخدمة: “أريد هذه القطعة!”

 دهش الرجل الذي يرتدي نظارة طبية.

 ضحك وانغ يو: “عزيزي اللعبة التي صنعتها شركتك جيدة حقًا، لقد تمكنت من كسب بعض المال منها ، وسأدفع ثمن هذه الوجبة!”

 على الرغم من أن الملابس هنا لم تكن باهظة الثمن ، ولكن الأسعار تراوحت من 1000 دولار إلى ما يقرب من 5000 دولار ، إلا أنه سيتعين على العامل العادي أن يفسد ويدخر لشراء قطعة واحدة!  كيف استطاع هذا الرجل الذي تعرض لضغوط شديدة للحصول على المال أمس فجأة أن ينفق عشرات الآلاف على الملابس اليوم!  صدم الرجل الذي يرتدي نظارة طبية لدرجة أنه كاد أن يسقط.

 “يا؟  أود أن أتطرق إليهم أيضًا … أختي الكبيرة لماذا وجهك أحمر جدًا؟  لا تقل لي أنك تريد أن تلمسها أيضًا … “

 كان الرجل الذي يرتدي نظارات فقط مجرد مدير متوسط في شركة ، وكان راتبه الشهري حوالي 20000 دولار فقط.  لم يكن يتخيل نفسه ينفق الكثير من المال على الملابس لأي فتاة.

 تذمرت ماري: “هذا صحيح ، تمكنت من دعوة جيش قرمزي ، كنت على وشك الاحتفال معهم لاصطياد بعض الذئاب.  لكننا اضطررنا لتسجيل الخروج! 

 “عزيزي ، هل أنت مجنون؟”  برؤية أن وانغ يو تنفق بشكل عرضي عشرات الآلاف من الدولارات على ملابسها ، قامت مو زي شيان بالسحب من زاوية قميصه وسألت بهدوء.

 أحضر وانغ يو  مو زي شيان إلى مطعم فاخر في منطقة التسوق ، وسحبها إلى الداخل.

 قال وانغ يو بلا مبالاة: “عزيزتي ، لا تنس ما هي وظيفتي الحالية ، إذا كنا فقط نقارن المال فأنا لست خائفا من أي شخص!”

 ضحك وانغ يو: “لا تقلقي ، فأنا رجل وفنان قتالي ، في المستقبل سأتعامل مع شؤون هذه الأسرة! هذه مسؤولية الرجل! “

 قطعة واحدة من الدروع في اللعبة تكلف بالفعل عدة آلاف من الدولارات ، لإنفاق هذا القدر من المال في العالم الحقيقي لشراء بعض الملابس لزوجته كان شيئًا وجده وانغ يو أنه عقلاني تمامًا.

 بعد أن نظر إليه وانغ يو ، بدأ البرد بالركض أسفل العمود الفقري للرجل الذي يرتدي نظارة.  بينما كان يقيس المسافة بين وانغ يو ونفسه ، أخذ عدة خطوات للوراء دون وعي.

 بعد سماع ما قالته وانغ يو ، يمكن رؤية أثر للقلق على وجه مو زي شيان ، لكنها لم تواصل الحديث.

 “ت*اً!”  كان الصوت الباهت يتردد في رأس الرجل الذي يرتدي نظارة ، ليخرجه من مخيلته الشهوانية إلى الواقع.

 بعد سماع ما قاله وانغ يو ، كان الرجل الذي يرتدي نظارة طبية خائفًا بلا معنى: “هذا الوغد ما الذي كان يمكن أن يفعله … لا تخبرني …”

 “أعطني تلك القطعة ، والأخرى أيضًا!”  أثناء حديثه ، أشار وانغ يو إلى عدة قطع أخرى من الملابس أثناء تحدثه.  كانت هذه كلها قطع ملابس أرادتها مو زي شيان سراً.

 في هذا العالم ، كان هناك عدد قليل من الوظائف التي تسمح لأي شخص بكسب المال بسرعة ، ولكن لم يكن أي منها وظائف كان الناس العاديون على استعداد للقيام بها.  كلما اعتقد أنه أكثر خوفًا من الرجل الذي يرتدي نظارة طبية ، مستفيدًا من اللحظة التي لم يكن فيها وانغ يو ينتبه إليه ، هرب بهدوء.

 بعد أن نظر إليه وانغ يو ، بدأ البرد بالركض أسفل العمود الفقري للرجل الذي يرتدي نظارة.  بينما كان يقيس المسافة بين وانغ يو ونفسه ، أخذ عدة خطوات للوراء دون وعي.

ترجمة : 3nedt

 “هل حقا؟”  كانت مو زي شيان مذهوله بعض الشيء: “إذن لماذا لا توفر المال من أجل الزهور ، ولا تنفق كل شيء هنا ، ولا يجب على الرجل مغادرة المنزل دون أي نقود في جيبه ، فهذا أمر مخجل للغاية!”

 “يا؟  أود أن أتطرق إليهم أيضًا … أختي الكبيرة لماذا وجهك أحمر جدًا؟  لا تقل لي أنك تريد أن تلمسها أيضًا … “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط