نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG Martial Gamer 30

30 - لا حاجة لشكري!

30 - لا حاجة لشكري!

الفصل 30: لا حاجة لشكري!

كانت ميليشيا زهرة الربيع نقابة فرعيه لنقابة التفائل. بدا الأمر مميزًا فقط لأن جميع الأعضاء باستثناء طائر السماء هم من الإناث. ومع ذلك ، في نهاية المطاف ، لم تكن ميليشيا زهرة الربيع تعتبر قوة كبيرة لطائرالسماء.

 

وبصرف النظر عن طائرالسماء ، قال باقي اللاعبين على الطاولات الذين نظروا إلى وانغ يو باستخفاف شديد: “إنه لشرف”.

 

“هل وجدت شخصًا كبيرًا بما يكفي للتعامل مع هذا؟” سأل وانغ يو.

 

وبصرف النظر عن طائرالسماء ، قال باقي اللاعبين على الطاولات الذين نظروا إلى وانغ يو باستخفاف شديد: “إنه لشرف”.

عندما شاهدت بقية ميليشيا زهرة الربيع هذا المشهد ، صدمو بشكل لا يصدق. سرعان ما أصبحت دردشة النقابة فوضى من نوبات الغضب.

“بالنظر إلى الموقف أعتقد ذلك … أخبرنا أيها الثور الحديدي ما حدث !” قال بلا خوف.

“الأخ الأكبر طائرالسماء هل أنت بخير؟”

“نعم أعرف!” ابتسم وانغ يو بابتسامة متقطعة وهو يمسك جرة من النبيذ ويسكب نفسه كوبًا.

“همف الثلجي المخملية تلك الكلبة الصغيرة! مساعدة الآخرين أثناء العيش منا! بالتأكيد لا يمكننا السماح لها الهروب بسهولة! ”

“طائر السماء ، ما هو الخطأ؟” بعد رؤية سلسلة الرسائل في دردشة النقابة ، أرسل زعيم نقابة ميليشيا زهرة الربيع رسائل خاصة إلى طائرالسماء.

“من هو هذا الرجل الكبير على أي حال؟ كيف يجرؤ على العبث مع ميليشيا زهرة الربيع؟ ”

“حسنًا ، بالنسبة للمسألة المتعلقة بأخي ، ألا يجب أن يقدم لنا الثورالحديدي تفسيراً؟”

كان كل من في النقابة يزعج الدردشة بشكل محموم في غضب ، ولكن لم يجرؤ أي منهم على الانتقام من طائرالسماء.

“نعم أعرف!” ابتسم وانغ يو بابتسامة متقطعة وهو يمسك جرة من النبيذ ويسكب نفسه كوبًا.

لم تكن هؤلاء الفتيات غبيات. الشخص الذي يمكن أن يقتل طائر السماء بشكل عرضي مثل هذا بالتأكيد لن يكون لديه أي مشاكل تفعل الشيء نفسه لهم.

“سنذهب أيضا!” قالت ماري بسهولة.

عندما انتعش طائر الجنة في نقطة الولاده كان يصطدم بأسنانه بغضب. على الرغم من أن الآخرين هناك لم يعرفوا كيف مات ، إلا أن طائر السماء يعرف بوضوح من قتله.

تسببت تصرفات وانغ يو العرضية على الفور في تحويل وجوه أعضاء تحالف التفائل إلى قبيحه .

بفتح سجل المعركة ، رأى طائرالسماء جملة معروضة باللون الأحمر: <هاجمك اللاعب الثورالحديدي بقصد عدائي.>

“هل ستكون بخير؟” سألت الأربعة.

عُرف ” الثورالحديدي” علنًا بأنه أفضل خبير في اللعبة التي ظهرت بين عشية وضحاها …

“لكن…”

مهما كان طائر السماء المتغطرس والمتعجرف ، لم يكن الثورالحديدي شخصية يمكن أن يسعى إلى الانتقام منها بسهولة. نظرًا لأنه لم يكن معروفًا تمامًا قبل ذلك ، لم يكن ” طائرالسماء ” يعرف ما إذا كانت لديه بعض القوة العظيمة التي تدعمه. كان من الضروري إجراء تحقيق شامل قبل أن يتخذ أي إجراء.

بينما استمروا في الدردشة ، وصل وانغ يو بالفعل إلى الطاولة الأخرى.

“طائر السماء ، ما هو الخطأ؟” بعد رؤية سلسلة الرسائل في دردشة النقابة ، أرسل زعيم نقابة ميليشيا زهرة الربيع رسائل خاصة إلى طائرالسماء.

“الأخ يو ما الأمر؟ هل يجد قائد نقابتنا مشكلة معك؟ ” برؤية وانغ يو يقف واقفاً على الفور ، عرف لي شيويه والبقية أنه كان يرسل رسالة لشخص ما.

“لقد حاربت الثور الحديدي بسبب استوديو مزارعة الذهب !” فأجاب بغضب.

“لقد حاربت الثور الحديدي بسبب استوديو مزارعة الذهب !” فأجاب بغضب.

“الثور الحديدي؟”

تسببت تصرفات وانغ يو العرضية على الفور في تحويل وجوه أعضاء تحالف التفائل إلى قبيحه .

“هل أنت واثق؟ عندما التقيت به ، بدا وكأنه شخص ودود للغاية … “ردت زهرة الربيع المتفائل بصدمة.

لم تكن النقابات المتحالفه أي شيء جديد في عالم الألعاب. سترسل العديد من النقابات الكبيرة أعضائها لتشكيل نقابة جديدة وتجنيد المزيد من الأعضاء عندما تصل النقابة الأصلية إلى السعة القصوى.

“أنا ومؤخرتي! فقط تحقق منه بسرعة! بما أن هذا الوالد ال*** يجرؤ على قتلي فيمكنه نسيان لعب هذه اللعبة مرة أخرى! ”

 

بعد سماع كلامات طائر السماء يمكن لي زهرة الربيع المتفائله فقط ان تصر علي اسنانها

“الأخ الأكبر طائرالسماء هل أنت بخير؟”

“الثورالحديدي! لقد افتعلت بعض المشاكل! ”

بالنظر إلى مدى عدم استقرارهم ، لم يكن بإمكانه سوى الإيماءة بالعجز.

لم يجد وانغ يو أنه من الغريب أنه تلقى رسالة من زهرة الربيع المتفائله. كان يعلم أن زهرة الربيع المتفائله كانت جزءًا من ميليشيا زهرة الربيع. نظرًا لأن وانغ يو هاجم أحد زعمائهم “المحترمين” وقتله ، لكان الأمر أكثر غرابة إذا لم يتصل به.

“هل ستكون بخير؟” سألت الأربعة.

“هذا الوغد الصغير يستحق أن يأخذ درس! هل ستقوم مجموعتك بمطاردتي منذ أن قتلته؟ قال وانغ يو مع اسف.

“حسنًا ، بالنسبة للمسألة المتعلقة بأخي ، ألا يجب أن يقدم لنا الثورالحديدي تفسيراً؟”

“يستحق طائر السماء أن يُلقن درسًا … لكنه قوي جدًا حقًا … حتى أنني لا أستطيع السيطرة عليه! بما أنك قتله فلن يكون من السهل بالنسبة لي تسوية هذه المسألة … “أجابت زهرة الربيع المتفائله بقلق.

“لكن…”

كانت زهرة الربيع المتفائله تتحدث عن الحقيقة. على الرغم من أنها كانت زعيمة النقابة ، كان على المرء فقط أن ينظر إلى اسم النقابه ليعرف أنها ببساطة واحدة من النقابات المتحالفه مع نقابه التفائل.

“هل أنت واثق؟ عندما التقيت به ، بدا وكأنه شخص ودود للغاية … “ردت زهرة الربيع المتفائل بصدمة.

لم تكن النقابات المتحالفه أي شيء جديد في عالم الألعاب. سترسل العديد من النقابات الكبيرة أعضائها لتشكيل نقابة جديدة وتجنيد المزيد من الأعضاء عندما تصل النقابة الأصلية إلى السعة القصوى.

“ولد ال*** …” مثلما كان الرجل على وشك الانفجار مرة أخرى ، أوقفته علم الحرب المتفائل على الفور وقال: ” أسورا ، تحتاج حقًا إلى تعلم كيفية التحكم في أعصابك. ألا يمكنك أن ترى أن هذا الخبير لا يضعك في نضره؟ ”

كانت ميليشيا زهرة الربيع نقابة فرعيه لنقابة التفائل. بدا الأمر مميزًا فقط لأن جميع الأعضاء باستثناء طائر السماء هم من الإناث. ومع ذلك ، في نهاية المطاف ، لم تكن ميليشيا زهرة الربيع تعتبر قوة كبيرة لطائرالسماء.

بينما كان يتحدث ، قدم وانغ يو طريقًا إلى الطاولة الأخرى.

“إذا كان من الصعب التعامل معها ، فلا تُدخِليِ نفسك. دعي شخصًا كبيرًا بما يكفي ليحل المشكلة معي! ” رد وانغ يو بلطف.

انتقد شخص بجانب علم الحرب المتفائل بغضب الأمر وصاح: “من تعتقد نفيك؟ منذ متى تركناك تجلس؟ ”

نظرًا لكون وانغ يو صعبًا للغاية ، أصبحت زهرة الربيع المتفائله عاجزًه عن الكلام.

بينما استمروا في الدردشة ، وصل وانغ يو بالفعل إلى الطاولة الأخرى.

كان وانغ يو قد ترك مجموعتها في الأصل لذا كان لديها انطباع جيد عنه وأرادت أن تحاول ايجاد حل سلمي. ومع ذلك ، كان موقف وانغ يو الحالي تجاهها وكان الأمر حقًا متعجرفًا. حتى أنه أزعج زهرة الربيع!

ثم أشارت زهرة الربيع المتفائل إلى رجل آخر وقالت: “هذا هو زعيمنا ، علم الحرب المتفائل”.

العين بالعين. حتى لو كان بالاسم فقط ، فإن طائرالسماء كان لا يزال واحدة من مجموعتها. إذا كان أي شخص آخر قد قتله لكانت ستقود جيشًا على الفور إلى الانتقام. لكن القاتل هذه المرة كان الخبير الأعلى في المتصدرين! نظرًا لأنه لا يمكن تسوية هذه المسألة بشكل خاص ، فإنها لا يمكنها سوى الإبلاغ عن ذلك فقط إلى كبارها.

“قتلت طائر السماء.” رد وانغ يو بطريقة حقيقة.

التفكير في هذا زهرة الربيع المتفائله يمكن أن يربط الحادث بأكمله بـ علم الحرب المتفائل.

انتقد شخص بجانب علم الحرب المتفائل بغضب الأمر وصاح: “من تعتقد نفيك؟ منذ متى تركناك تجلس؟ ”

“هذا الخبير الكبير قوي حقًا. ولكن هل ينتمي إلى أي نقابة؟ ” بعد فهم الوضع برمته ، رد علم الحرب المتفائل فقط بنبرة مملة.

“لكن…”

“إذا لم أكن مخطئا فهو عضو في طائفة تشوين تشن !” ذكرت زهرة الربيع المتفائل.

“هذا هو الخبير الأول ، الثورالحديدي!” رؤية وانغ يو يسير نحو مائدتهم وقفت زهرة الربيع المتفائل بسرعة وقدمته.

” طائفة تشوين تشن ؟” عبس علم الحرب المتفائل عبوس. “هؤلاء المهرجون ليسوا من السهل التعامل معهم … ولكن إذا لم يضعوا أي شخص آخر في أعينهم ، فربما حان الوقت لشخص لتعليمهم درسًا!”

رفع وانغ يو الحاجب ببساطة وقال: “إذا كان لديك أي شيء تقوله ، فقله بشكل صحيح. انظر ، لقد سكبت النبيذ! ”

ولكن يمكن اعتبار الشخص الذي يدعى الثورالحديدي على علاقة معي. وكتبا المهارة غير المألوفين اللذين حصلنا عليهما مُنحنا إياه. قالت زهرة الربيع المتفائل.

ثم أشارت زهرة الربيع المتفائل إلى رجل آخر وقالت: “هذا هو زعيمنا ، علم الحرب المتفائل”.

بعد أن صَمت للحظة قال علم الحرب المتفائل: “ماذا عن ذلك الحين. أذهبي ورتبي لقاء معه وسأحضر “طائر السماء” كذلك. إذا اعتذر وموقفه محترم فسيكون هذا نهاية الأمر. ولكن إذا أصر على اختيار الطريق الصعب ، فأنا مهتم برؤية مدى قوة الخبير الأول حقًا! ”

وبصرف النظر عن طائرالسماء ، قال باقي اللاعبين على الطاولات الذين نظروا إلى وانغ يو باستخفاف شديد: “إنه لشرف”.

“أجل يا رئيس!”

عندما تحدث ، كانت كلمات علم الحرب المتفائل مليئة بالسخرية والخبث.

في ختام المحادثة ، أرسل زهرة الربيع المتفائل رسالة إلى وانغ يو مرة أخرى ” الثورالحديدي هل أنت هناك؟”

 

“هل وجدت شخصًا كبيرًا بما يكفي للتعامل مع هذا؟” سأل وانغ يو.

انتقد شخص بجانب علم الحرب المتفائل بغضب الأمر وصاح: “من تعتقد نفيك؟ منذ متى تركناك تجلس؟ ”

“نعم. رئيسنا يريد مقابلتك في نُزل مدينة الشفق. ” قال زهرة الربيع المتفائل.

كانت ميليشيا زهرة الربيع نقابة فرعيه لنقابة التفائل. بدا الأمر مميزًا فقط لأن جميع الأعضاء باستثناء طائر السماء هم من الإناث. ومع ذلك ، في نهاية المطاف ، لم تكن ميليشيا زهرة الربيع تعتبر قوة كبيرة لطائرالسماء.

“حسنا.” قدم وانغ يو ردا قصيرا وغادر الدردشة.

بفتح سجل المعركة ، رأى طائرالسماء جملة معروضة باللون الأحمر: <هاجمك اللاعب الثورالحديدي بقصد عدائي.>

بالنسبة إلى وانغ يو ، لم تكن هذه المسألة بهذا الحجم. لقد قتل رجل واحد فقط! كانت هذه النقابة تصنع بالفعل جبلًا من منحدر.

على الرغم من أن تحالف التفائل كان لديه مثل هذا الحصار الكبير خارج النزل ، لم يكن هؤلاء الأوغاد فقط غير منزعجين من عرض القوة ، بل كانوا يجلسون بغطرسة على طاولة بارزة .

إذا لم يرسل إليه الآخرون من طائفة تشوين تشن رسالة تفيد بأنهم يشربون في النُزل لما تضايقوا من لقاء علم الحرب المتفائل. كان يمكن أن ينتهي هذا الأمر بقتل علم الحرب المتفائل على أي حال.

الفصل 30: لا حاجة لشكري!

“الأخ يو ما الأمر؟ هل يجد قائد نقابتنا مشكلة معك؟ ” برؤية وانغ يو يقف واقفاً على الفور ، عرف لي شيويه والبقية أنه كان يرسل رسالة لشخص ما.

“هذا رجل الدين المسكين ، العديد من الغيوم المظلمة كانت حول علم الحرب المتفائل الآن. أخشى أنه سيموت قريبا … “تمتم هالة الربيع وهز رأسه.

“إذا وجد قائد النقابة مشكله مع السيد المااك بسبب تلك القطعة من القمامة ، فلن أبقى في هذه النقابة التي لا قيمة لها بعد الآن!” قالت ماري.

“هذا رجل الدين المسكين ، العديد من الغيوم المظلمة كانت حول علم الحرب المتفائل الآن. أخشى أنه سيموت قريبا … “تمتم هالة الربيع وهز رأسه.

“نعم! أنا أيضا!” وافقت شياو يي ومنغ منغ. “إن مجموعتنا زراعة الذهب ليست جزءًا أساسيًا من هذه النقابة على أي حال. يمكننا البقاء على قيد الحياة أينما ذهبنا! ليست هناك حاجة للعب مع هذا النوع من النقابة الفاسده! ”

مهما كان طائر السماء المتغطرس والمتعجرف ، لم يكن الثورالحديدي شخصية يمكن أن يسعى إلى الانتقام منها بسهولة. نظرًا لأنه لم يكن معروفًا تمامًا قبل ذلك ، لم يكن ” طائرالسماء ” يعرف ما إذا كانت لديه بعض القوة العظيمة التي تدعمه. كان من الضروري إجراء تحقيق شامل قبل أن يتخذ أي إجراء.

“نعم! احسنت القول!” أومأ لي شيويه كذلك.

العين بالعين. حتى لو كان بالاسم فقط ، فإن طائرالسماء كان لا يزال واحدة من مجموعتها. إذا كان أي شخص آخر قد قتله لكانت ستقود جيشًا على الفور إلى الانتقام. لكن القاتل هذه المرة كان الخبير الأعلى في المتصدرين! نظرًا لأنه لا يمكن تسوية هذه المسألة بشكل خاص ، فإنها لا يمكنها سوى الإبلاغ عن ذلك فقط إلى كبارها.

“لا تقلقي كثيرا! رئيسك دعاني للتو لشرب القليل. إنه ليس كثيرًا “. ضحك وانغ يو عرضا.

“أنا ومؤخرتي! فقط تحقق منه بسرعة! بما أن هذا الوالد ال*** يجرؤ على قتلي فيمكنه نسيان لعب هذه اللعبة مرة أخرى! ”

“سنذهب أيضا!” قالت ماري بسهولة.

بعد سماع كلامات طائر السماء يمكن لي زهرة الربيع المتفائله فقط ان تصر علي اسنانها

بالنظر إلى مدى عدم استقرارهم ، لم يكن بإمكانه سوى الإيماءة بالعجز.

كانت ماري على وشك أن تقول شيئًا عندما أوقفتها لي شيويه وقالت: “حسناً سننتظرك في الخارج. لا نريد أن نكون أعباء للأخ يو “.

في هذه المنطقة المليئة بالوحوش من المستوى 15 ، كانت نقاط قوة الفتيات الأربع محدودة للغاية. بما أنهم أرادوا المغادرة ، فقد يغادرون أيضًا.

“بالنظر إلى الموقف أعتقد ذلك … أخبرنا أيها الثور الحديدي ما حدث !” قال بلا خوف.

بعد مغادرة الغابة السرية ، اتجه الخمسة إلى نزل مدينة الشفق.

رفع وانغ يو الحاجب ببساطة وقال: “إذا كان لديك أي شيء تقوله ، فقله بشكل صحيح. انظر ، لقد سكبت النبيذ! ”

كان النزل محاطًا بالفعل بمجموعة كبيرة من الأشخاص بنية القتل . كانوا جميعًا يرتدون نفس شعار الدم الأحمر وكانوا بوضوح من نفس النقابة.

كان عمر هذا الرجل حوالي 30 عامًا وكان وجهه متشابهًا بنسبة 90٪ مع طائر السماء. كان الاختلاف الرئيسي هو الندبة على جبهته.

“فقط انتضرن في الخارج. سأذهب وحدي! ” قال وانغ يو للفتيات بعد أن رأى العرض خارج النزل.

“إذا كان من الصعب التعامل معها ، فلا تُدخِليِ نفسك. دعي شخصًا كبيرًا بما يكفي ليحل المشكلة معي! ” رد وانغ يو بلطف.

“هل ستكون بخير؟” سألت الأربعة.

كان كل من في النقابة يزعج الدردشة بشكل محموم في غضب ، ولكن لم يجرؤ أي منهم على الانتقام من طائرالسماء.

“ما الذي اخاف منه؟ إنها مجرد لعبة على أي حال لذا ستكون تجربة جديدة! ” ضحك وانغ يو.

“الأخ الأكبر طائرالسماء هل أنت بخير؟”

“لكن…”

في ختام المحادثة ، أرسل زهرة الربيع المتفائل رسالة إلى وانغ يو مرة أخرى ” الثورالحديدي هل أنت هناك؟”

كانت ماري على وشك أن تقول شيئًا عندما أوقفتها لي شيويه وقالت: “حسناً سننتظرك في الخارج. لا نريد أن نكون أعباء للأخ يو “.

“الأخ يو ما الأمر؟ هل يجد قائد نقابتنا مشكلة معك؟ ” برؤية وانغ يو يقف واقفاً على الفور ، عرف لي شيويه والبقية أنه كان يرسل رسالة لشخص ما.

“نعم بالضبط!” أومأت الثلاثة الأخرى في انسجام تام.

صُدم علم الحرب المتفائل للحظة قبل أن يستمر: “تستحق حقًا لقب كبير الخبراء! رؤيتك ليست مثل الناس العاديين! ”

بعد إعطاءهم التعليمات ، دخل وانغ يو إلى النزل وحده.

ثم أشارت زهرة الربيع المتفائل إلى رجل آخر وقالت: “هذا هو زعيمنا ، علم الحرب المتفائل”.

لم يكن النُزل كبيرًا في الواقع ولم يكن به سوى قاعة واحدة كبيرة. علاوة على ذلك ، بسبب الحصار الذي فرضه تحالف التفائل على الخارج ، كان هناك فقط جدولين مشغولين.

في هذه المنطقة المليئة بالوحوش من المستوى 15 ، كانت نقاط قوة الفتيات الأربع محدودة للغاية. بما أنهم أرادوا المغادرة ، فقد يغادرون أيضًا.

كان أكثر أفراد جماعة طائفة تشوين تشن جذابين.

“قتلت طائر السماء.” رد وانغ يو بطريقة حقيقة.

على الرغم من أن تحالف التفائل كان لديه مثل هذا الحصار الكبير خارج النزل ، لم يكن هؤلاء الأوغاد فقط غير منزعجين من عرض القوة ، بل كانوا يجلسون بغطرسة على طاولة بارزة .

كان وانغ يو قد ترك مجموعتها في الأصل لذا كان لديها انطباع جيد عنه وأرادت أن تحاول ايجاد حل سلمي. ومع ذلك ، كان موقف وانغ يو الحالي تجاهها وكان الأمر حقًا متعجرفًا. حتى أنه أزعج زهرة الربيع!

عندما رأوا وانغ يو يدخل ثم اتصل به على الفور: “الأخ ثور أنت في النهاية هنا! لقد كنا في انتظارك طويلاً! ”

“فقط انتضرن في الخارج. سأذهب وحدي! ” قال وانغ يو للفتيات بعد أن رأى العرض خارج النزل.

” حسناً انتظر قليلاً. لقد فعلت أشياء لحلها ”ضحك وانغ يو.

رفع وانغ يو الحاجب ببساطة وقال: “إذا كان لديك أي شيء تقوله ، فقله بشكل صحيح. انظر ، لقد سكبت النبيذ! ”

بينما كان يتحدث ، قدم وانغ يو طريقًا إلى الطاولة الأخرى.

في هذه المنطقة المليئة بالوحوش من المستوى 15 ، كانت نقاط قوة الفتيات الأربع محدودة للغاية. بما أنهم أرادوا المغادرة ، فقد يغادرون أيضًا.

عندما رأوه يسير نحو طاولة تحالف التفائل ، بدأوا على الفور بمناقشته في دردشة النقابة. “هل دخل الثورالحديدي في معركة مع تحالف التفائل؟”

وبصرف النظر عن طائرالسماء ، قال باقي اللاعبين على الطاولات الذين نظروا إلى وانغ يو باستخفاف شديد: “إنه لشرف”.

“بالنظر إلى الموقف أعتقد ذلك … أخبرنا أيها الثور الحديدي ما حدث !” قال بلا خوف.

“طائر السماء ، ما هو الخطأ؟” بعد رؤية سلسلة الرسائل في دردشة النقابة ، أرسل زعيم نقابة ميليشيا زهرة الربيع رسائل خاصة إلى طائرالسماء.

“قتلت طائر السماء.” رد وانغ يو بطريقة حقيقة.

 

“هاها! حقا لدينا الثور الحديدي! حتى أنك تجرأت على قتل الأخ الأصغر ل علم الحرب المتفائل! ” كانوا يلهثون بحماس.

“هل وجدت شخصًا كبيرًا بما يكفي للتعامل مع هذا؟” سأل وانغ يو.

“هذا رجل الدين المسكين ، العديد من الغيوم المظلمة كانت حول علم الحرب المتفائل الآن. أخشى أنه سيموت قريبا … “تمتم هالة الربيع وهز رأسه.

“حسنا.” قدم وانغ يو ردا قصيرا وغادر الدردشة.

قال بلا خوف متعاطفًا: “المسكين …”.

في ختام المحادثة ، أرسل زهرة الربيع المتفائل رسالة إلى وانغ يو مرة أخرى ” الثورالحديدي هل أنت هناك؟”

بينما استمروا في الدردشة ، وصل وانغ يو بالفعل إلى الطاولة الأخرى.

كان النزل محاطًا بالفعل بمجموعة كبيرة من الأشخاص بنية القتل . كانوا جميعًا يرتدون نفس شعار الدم الأحمر وكانوا بوضوح من نفس النقابة.

كان لهذا الجدول أيضًا وجوه مألوفة. كان أحدهم قائد ميليشيا زهرة الربيع ، والآخر كان طائرالسماء. لم يكن هناك من التقى بهم وانغ يو من قبل. ومع ذلك ، استنادًا إلى موقف زهرة الربيع المتفائله تجاههم ، فمن الواضح أنهم كانوا أعلى مناصرتها.

“هل وجدت شخصًا كبيرًا بما يكفي للتعامل مع هذا؟” سأل وانغ يو.

“يا إلهي لقد وصلت الثور الحديدي!” منذ أن دخل وانغ يو إلى النزل ، كان الناس في تحالف التفائل يحدقون به وأعضاء طائفة طائفة تشوين تشن.

العين بالعين. حتى لو كان بالاسم فقط ، فإن طائرالسماء كان لا يزال واحدة من مجموعتها. إذا كان أي شخص آخر قد قتله لكانت ستقود جيشًا على الفور إلى الانتقام. لكن القاتل هذه المرة كان الخبير الأعلى في المتصدرين! نظرًا لأنه لا يمكن تسوية هذه المسألة بشكل خاص ، فإنها لا يمكنها سوى الإبلاغ عن ذلك فقط إلى كبارها.

“هذا هو الخبير الأول ، الثورالحديدي!” رؤية وانغ يو يسير نحو مائدتهم وقفت زهرة الربيع المتفائل بسرعة وقدمته.

“هل ستكون بخير؟” سألت الأربعة.

وبصرف النظر عن طائرالسماء ، قال باقي اللاعبين على الطاولات الذين نظروا إلى وانغ يو باستخفاف شديد: “إنه لشرف”.

لم يجد وانغ يو أنه من الغريب أنه تلقى رسالة من زهرة الربيع المتفائله. كان يعلم أن زهرة الربيع المتفائله كانت جزءًا من ميليشيا زهرة الربيع. نظرًا لأن وانغ يو هاجم أحد زعمائهم “المحترمين” وقتله ، لكان الأمر أكثر غرابة إذا لم يتصل به.

بالنظر إلى سلوكياتهم ، كان من الواضح أنهم لم يضعوه في عيونهم.

 

ثم أشارت زهرة الربيع المتفائل إلى رجل آخر وقالت: “هذا هو زعيمنا ، علم الحرب المتفائل”.

كان كل من في النقابة يزعج الدردشة بشكل محموم في غضب ، ولكن لم يجرؤ أي منهم على الانتقام من طائرالسماء.

كان عمر هذا الرجل حوالي 30 عامًا وكان وجهه متشابهًا بنسبة 90٪ مع طائر السماء. كان الاختلاف الرئيسي هو الندبة على جبهته.

لم يكن النُزل كبيرًا في الواقع ولم يكن به سوى قاعة واحدة كبيرة. علاوة على ذلك ، بسبب الحصار الذي فرضه تحالف التفائل على الخارج ، كان هناك فقط جدولين مشغولين.

شخر وانغ يو دون رد فعل كبير. كان الاحترام شيئًا تم منحه بشكل متبادل. لأن هؤلاء الناس لم يحترموه فلماذا يحترمهم؟

“الثورالحديدي! لقد افتعلت بعض المشاكل! ”

بعد ذلك ، قام وانغ يو بتمديد ساقه وربط كرسي له وجلست بشكل عرضي كما لو لم يكن هناك أي شخص حوله.

قال بلا خوف متعاطفًا: “المسكين …”.

تسببت تصرفات وانغ يو العرضية على الفور في تحويل وجوه أعضاء تحالف التفائل إلى قبيحه .

نظرًا لكون وانغ يو صعبًا للغاية ، أصبحت زهرة الربيع المتفائله عاجزًه عن الكلام.

انتقد شخص بجانب علم الحرب المتفائل بغضب الأمر وصاح: “من تعتقد نفيك؟ منذ متى تركناك تجلس؟ ”

كان عمر هذا الرجل حوالي 30 عامًا وكان وجهه متشابهًا بنسبة 90٪ مع طائر السماء. كان الاختلاف الرئيسي هو الندبة على جبهته.

رفع وانغ يو الحاجب ببساطة وقال: “إذا كان لديك أي شيء تقوله ، فقله بشكل صحيح. انظر ، لقد سكبت النبيذ! ”

“هل أنت واثق؟ عندما التقيت به ، بدا وكأنه شخص ودود للغاية … “ردت زهرة الربيع المتفائل بصدمة.

“ولد ال*** …” مثلما كان الرجل على وشك الانفجار مرة أخرى ، أوقفته علم الحرب المتفائل على الفور وقال: ” أسورا ، تحتاج حقًا إلى تعلم كيفية التحكم في أعصابك. ألا يمكنك أن ترى أن هذا الخبير لا يضعك في نضره؟ ”

بينما استمروا في الدردشة ، وصل وانغ يو بالفعل إلى الطاولة الأخرى.

عندما تحدث ، كانت كلمات علم الحرب المتفائل مليئة بالسخرية والخبث.

“هل أنت واثق؟ عندما التقيت به ، بدا وكأنه شخص ودود للغاية … “ردت زهرة الربيع المتفائل بصدمة.

أومأ وانغ يو ببساطة وقال: “هذا صحيح. أنا لا أضع الناس من هذا المستوى في عيني “.

“إذا لم أكن مخطئا فهو عضو في طائفة تشوين تشن !” ذكرت زهرة الربيع المتفائل.

صُدم علم الحرب المتفائل للحظة قبل أن يستمر: “تستحق حقًا لقب كبير الخبراء! رؤيتك ليست مثل الناس العاديين! ”

كان النزل محاطًا بالفعل بمجموعة كبيرة من الأشخاص بنية القتل . كانوا جميعًا يرتدون نفس شعار الدم الأحمر وكانوا بوضوح من نفس النقابة.

“نعم أعرف!” ابتسم وانغ يو بابتسامة متقطعة وهو يمسك جرة من النبيذ ويسكب نفسه كوبًا.

بعد إعطاءهم التعليمات ، دخل وانغ يو إلى النزل وحده.

“حتى إذا كنت خبيرًا كبيرًا ، فلا تزال بحاجة إلى القيام بالأشياء بشكل معقول”. يبدو أن علم الحرب المتفائل تجاهل إجراءات وانغ يو واستمر في الحديث.

“من هو هذا الرجل الكبير على أي حال؟ كيف يجرؤ على العبث مع ميليشيا زهرة الربيع؟ ”

“بالتاكيد! هذا طبيعي فقط “.

“لكن…”

“حسنًا ، بالنسبة للمسألة المتعلقة بأخي ، ألا يجب أن يقدم لنا الثورالحديدي تفسيراً؟”

“لكن…”

رفع وانغ يو الكأس بلا مبالاة ، وأسقطه وقال: “يا إلهي هذا يهم! تعليم الشباب أمر طبيعي فقط! لا داعي لأن تشكرني!”

“هل ستكون بخير؟” سألت الأربعة.

 

لم يجد وانغ يو أنه من الغريب أنه تلقى رسالة من زهرة الربيع المتفائله. كان يعلم أن زهرة الربيع المتفائله كانت جزءًا من ميليشيا زهرة الربيع. نظرًا لأن وانغ يو هاجم أحد زعمائهم “المحترمين” وقتله ، لكان الأمر أكثر غرابة إذا لم يتصل به.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط