نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG Martial Gamer 33

33 - لماذا لا تموت فقط!

33 - لماذا لا تموت فقط!

الفصل 33: لماذا لا تموت فقط!

 “إنه يتجه نحو الشارع الرئيسي ، أعتقد أنه يبحث عن منطقة آمنة للخروج!” أجاب الظلام المتفائل.

 إن مواجهة مائة شخص بنفسك كان شيئًا حدث فقط في روايات ووشيا ، للقول أنه كان ممكنًا في <<النهضه>> كان هراء مطلقًا.

 بمجرد سماع كلماته ، ظهرت نظرة قاتمة على وجوههم.

 عرف الجميع أن برمجة اللعبة قد تم وضعها بالفعل في الحجر ، ولن يكون من المستحيل محاربة مائة من المعارضين وحدهم.

 لم تكن هذه اللعبة واقعية للغاية. كانت الطريقة التي عملت بها آلية التصويب في <<النهضه>> هي أن اللاعب كان عليه أن يصوب الهدف أولاً قبل أن يسحب القوس. هذا هو السبب في أن الأسهم التي أطلقوها طارت أيضًا في خط مستقيم على هدف واحد.

 حتى لو كان ذلك ممكنًا ، سيكون بالتأكيد خطأ في النظام.

 شعاع بعد شعاع من الضوء الأبيض أشرق ، في أقل من 10 ثوان ، وجدت فرقة الرماة بأكملها أنفسهم في نقطة الولاده.

 على الرغم من أن وانغ يو يمكن أن يتسبب في الكثير من الضرر ، إلا أنه لم يكن يتمتع بصحة جيدة. إذا كان محاطًا وكان كل متابعيه يستخدمون [تهمه] و [السهم المشحون] ، فسوف يموت بالتأكيد.

 كان عاصفه برينقر المتفائل قائد فرقة الرماة.

 في هذه اللحظة ، كان وانغ يو يركض لحياته بينما كان تحالف التفائل في سعيه الدؤوب.

 ضحك وانغ يو على نفسه عندما استدار وقفز نحو جدار القرميد ، وتسلق الجدار بسرعة حتى وصل إلى القمة.

 عندما تلقى الأعضاء الآخرون في النقابة الرسالة ، بدأوا في تسجيل الدخول أيضًا ، وانضموا بسرعة إلى مطاردة وانغ يو. كانت المدينة بأكملها مليئة بالإثارة حيث تبعها الجمهور عن كثب لمشاهدة المعركة بين وانغ يو وتحالف التفائل.

 “هممممم …” منع علم الحرب المتفائل نفسه من استخدام أي لغة نابية أخرى وسأل بذهول: “ألم يقم الأعضاء الآخرون في طائفة تشوين تشن بتسجيل الخروج؟ هل هذا الرجل لديه أي شخص آخر يساعده؟

 لم يكن من المفترض أن يكون الملاكم قادرًا على التحرك بسرعة كبيرة ، ولكن وانغ يو أضاف العديد من النقاط إلى صفته البراعة وحتى لديه مهارة لزيادة سرعته ، لذلك لم يتمكن أي من الرماة واللصوص في تحالف التفائل من مواكبة معه.

 “يبدو أنك واثق حقًا بنفسك ، هل تعتقد حقًا أنه لا يمكننا هزيمتك؟” رد أحد الرماة واقفا في الجبهة.

 استدار وانغ يو فجأة عندما وصل إلى زقاق صغير ، وسخر من أعضاء تحالف التفائل: “يبدو أنكم يا رفاق هم الوحيدون الذين يلاحقونني. إذا كنت لا ترغب في الموت فقط اصرخ علي الجانب! “

 حتى لو كان ذلك ممكنًا ، سيكون بالتأكيد خطأ في النظام.

 بعد سماع كلمات وانغ يو ، بدأ الرماة من تحالف التفائل بملاحظة محيطهم ، وأدركوا أنه لم يكن هناك سوى عشرين منهم قد لحقوا بـ وانغ يو.

 عندما رأى أن الفتيات محاصرون تمامًا وليس لديهم وسيلة للهروب ، ضحك طائر السماء وهو يسير إلى الأمام وابتسم لهم: ” شيويه الصغيره… دعني أخبرك ، أنا لست شخصًا عاديًا ، إذا أساء إلي أحد في هذه اللعبة ، يجب علي أن أجعل حياتهم لا تحتمل! “

 ومع ذلك ، فإن كلمات وانغ يو أغضبتهم. بالنسبة لشخص واحد يجرؤ على النظر إلى هذه المجموعة المكونة من عشرين أو نحو ذلك لم يكن الرماة أمرًا يضحك.

 “أعتقد أننا يجب أن نتوقف عن محاربته … أنه قوي للغاية …”

 “يبدو أنك واثق حقًا بنفسك ، هل تعتقد حقًا أنه لا يمكننا هزيمتك؟” رد أحد الرماة واقفا في الجبهة.

 كان وانغ يو محاصرًا في الأساس ولا مجال للهروب.

 “الى حد ما.” سخرا وانغ يو.

 كما أنهى طائر السماء الكلام ، انقسم الحشد بينما قاد علم الحرب المتفائل رجاله لتطويق الفتيات.

 “أيها اللعـ*ـن! كيف تجرؤ على التقليل من شأننا! أيها الإخوة ، لنقتله! “

 “ماتوا جميعا …”

 بناء على أمره ، رفع جميع الرماة أقواسهم واستهدفوا وانغ يو.

 “هذا صحيح ، لا أعتقد أن تحالف التفائل سوف يتجنبه”.

 أعظم خلل في برمجة رامي السهام كان آلية التصويب.

 “حسناً اتبعوه! لا تغفل عنه! “

 لم تكن هذه اللعبة واقعية للغاية. كانت الطريقة التي عملت بها آلية التصويب في <<النهضه>> هي أن اللاعب كان عليه أن يصوب الهدف أولاً قبل أن يسحب القوس. هذا هو السبب في أن الأسهم التي أطلقوها طارت أيضًا في خط مستقيم على هدف واحد.

 “مهلا ، تحرك جانبا ، تحرك جانبا ، أنا بحاجة للوصول إلى هناك! قال وانغ يو للاعبين المحيطين.

 هذا شيء لن يتغير حتى لو استخدموا مهارة. لكن هذا النوع من آلية التصويب قلل إلى حد كبير من الضغط الذي كان يواجهه وانغ يو.

 “أين؟” رد علم الحرب المتفائل.

 في لعبة مثل << النهضه >> حيث لم تسمح سماته لأفعاله بمواكبة ردود أفعاله(يعني سماته في اللعبه ما تسمح بردة فعل زي اللي في الواقع ) ، لكان وانغ يو عاجزًا إذا كان يواجه كرة من ألف سهام مثل تلك الموجودة في الأفلام. ولكن في مواجهة هجوم من رماة التحالف التفائل …

 “أيها اللعـ*ـن! كيف تجرؤ على التقليل من شأننا! أيها الإخوة ، لنقتله! “

 ركض وانغ يو تجاههم مباشرة ، ولا يكلف نفسه عناء المراوغة. يديه ترقصان في الهواء ، وتقبض على جميع الأسهم التي جاءت في طريقه.

 “رائع ، كان ذلك مثيرًا للإعجاب! هل هذا الرجل يعرف تشينغ قونغ أو شيء من هذا؟ “

 أصيب الرماة بالدهشة من هذا المشهد … في وقت سابق لم يكونوا خارج المتجر لذا لم يروا وانغ يو يؤدي نفس العمل.

 “تحدث!”

 في غمضة عين ، وصل وانغ يو أمامهم بالفعل …

 [حراسة روح]: عندما تنخفض صحة المستخدم إلى ما دون 30٪ ، سترتفع قوته الداخلية الهائلة إلى الأمام وتحميه من المزيد من الضرر لمدة ثانيتين.

 في معركة متقاربة ، كان رامي السهام في الأساس كيسًا لللكم. بمجرد اقتراب ملاكم مثل وانغ يو من رامي سهام ، لم يكن لديهم أساسًا أي وسيلة للانتقام.

 “الى حد ما.” سخرا وانغ يو.

 [ركلة جانبية] ، [ضربة ساحقة] ، [خنق] … هاجم وانغ يو الرماة بشكل منهجي عندما كان يندفع برشاقة حول تشكيلهم ، وضرب بمفردهم جميعهم العشرين حتى الموت.

 بناء على أمره ، رفع جميع الرماة أقواسهم واستهدفوا وانغ يو.

 شعاع بعد شعاع من الضوء الأبيض أشرق ، في أقل من 10 ثوان ، وجدت فرقة الرماة بأكملها أنفسهم في نقطة الولاده.

 ومع ذلك ، فإن كلمات وانغ يو أغضبتهم. بالنسبة لشخص واحد يجرؤ على النظر إلى هذه المجموعة المكونة من عشرين أو نحو ذلك لم يكن الرماة أمرًا يضحك.

 تم رفع ضغط كبير عن أكتاف وانغ يو الآن بعد أن تمكن من قتل الرماة. عندما كان على وشك تسجيل الخروج ، تلقى رسالة من : “السيد المنعشب ، الثور الحديدي هناك الكثير من الأشخاص في تحالف التفائل ، لا يمكنك محاربتهم وحدك! ولا تسجل أخرج فقط إلي موقع عشوائي ، عليك أن تذهب إلى منطقة آمنة! “

 “هذا صحيح ، لا أعتقد أن تحالف التفائل سوف يتجنبه”.

 عندما فكر في ما قاله السيد المنعشب ، أدرك وانغ يو ما قاله كان صحيحًا. إذا قام بتسجيل الخروج هنا ، فمن المحتمل جدًا أن يضع تحالف التفائل كمينًا. وشكر السيد المنعشب وشق طريقه نحو الدوجو.

 حتى لو كان ذلك ممكنًا ، سيكون بالتأكيد خطأ في النظام.

 عندما انتعش الرماة من تحالف التفائل ، نظروا بخجل إلى بعضهم البعض ، لم يجرؤ أحد على نطق كلمة واحدة.

 “انا لا اعرف! كان الأمر كما لو أنه يمكن أن يراني! استدار فجأة وركلني ، وقتلني في لحظة … “

 “عاصفه برينقر ، إذا كنتم ترون الثور الحديدي أطلقوا النار عليه حتى الموت على الفور! لا تتعب نفسك بالتحدث معه! ” صاح علم الحرب المتفائل في دردشة النقابة.

 تحول تعبير علم الحرب المتفائل إلى قبر وهو يصيح: “ماذا عن البقية؟ ألم تحضر عشرين رجلاً لمطاردته؟ “

 كان عاصفه برينقر المتفائل قائد فرقة الرماة.

 “هذا …” أطلقت زهرة الربيع المتفائله نظرة على لي شيويه والأشخاص الثلاثة الآخرين ، وهم يشعرون بالغضب الشديد. وبغض النظر عما حدث ، فإن هؤلاء الفتيات الأربع ما زلن من أتباعها.

 رد عاصفه برينقر المتفائل بخشوع: “لم ننجح حتى في إطلاق النار عليه قبل أن نموت …”

 في معركة متقاربة ، كان رامي السهام في الأساس كيسًا لللكم. بمجرد اقتراب ملاكم مثل وانغ يو من رامي سهام ، لم يكن لديهم أساسًا أي وسيلة للانتقام.

 تحول تعبير علم الحرب المتفائل إلى قبر وهو يصيح: “ماذا عن البقية؟ ألم تحضر عشرين رجلاً لمطاردته؟ “

 ” اللعـ*ـه علي ***! إذا كنت ستصبح جبانًا ، فما عليك سوى ترك هذه النقابة! “

 “ماتوا جميعا …”

 بمجرد سماع كلماته ، ظهرت نظرة قاتمة على وجوههم.

 “هممممم …” منع علم الحرب المتفائل نفسه من استخدام أي لغة نابية أخرى وسأل بذهول: “ألم يقم الأعضاء الآخرون في طائفة تشوين تشن بتسجيل الخروج؟ هل هذا الرجل لديه أي شخص آخر يساعده؟

 عندما اندفع وانغ يو للهجوم على طائر السماء ، كان قد أرسل رسالة إلى الفتيات الأربع ، قائلًا أن تسجيل الخروج على الفور عندما اعتبرهم النظام أنهم تركوا المعركة.

 لم يجيب عاصفه برينقر المتفائل على سؤاله ، تنهد وهو يسأل: “هل يمكنني قول الحقيقة؟”

 “نعم!” أومأ طائر السماء برأسه.

 “تحدث!”

 بناء على أمره ، رفع جميع الرماة أقواسهم واستهدفوا وانغ يو.

 “أعتقد أننا يجب أن نتوقف عن محاربته … أنه قوي للغاية …”

 “عاصفه برينقر ، إذا كنتم ترون الثور الحديدي أطلقوا النار عليه حتى الموت على الفور! لا تتعب نفسك بالتحدث معه! ” صاح علم الحرب المتفائل في دردشة النقابة.

 ” اللعـ*ـه علي ***! إذا كنت ستصبح جبانًا ، فما عليك سوى ترك هذه النقابة! “

 تم رفع ضغط كبير عن أكتاف وانغ يو الآن بعد أن تمكن من قتل الرماة. عندما كان على وشك تسجيل الخروج ، تلقى رسالة من : “السيد المنعشب ، الثور الحديدي هناك الكثير من الأشخاص في تحالف التفائل ، لا يمكنك محاربتهم وحدك! ولا تسجل أخرج فقط إلي موقع عشوائي ، عليك أن تذهب إلى منطقة آمنة! “

 “…” كان عاصفه برينقر المتفائل في حيرة بسبب هذه الكلمات.

 عندما رأى أن وانغ يو قد تجنب وابلًا مميتًا من الهجمات ، علّق علم الحرب المتفائل ساخرًا قائلاً: “أنت عنيد حقًا ، لماذا لا تموت وتذهب إلى الجنة!”

 رؤية أن عاصفه برينقر المتفائل لم يرد عليه ، هدأ علم الحرب المتفائل وسأل: ” يا ظلام ،أين هوا الآن؟”

 “نعم!” أومأ طائر السماء برأسه.

 “إنه يتجه نحو الشارع الرئيسي ، أعتقد أنه يبحث عن منطقة آمنة للخروج!” أجاب الظلام المتفائل.

 قبل أن يتحدث علم الحرب المتفائل ، اندفع طائرالسماء إلى الخارج وأشار إلى وانغ يو: ” يا أبن ال*** ! دع هذا الجد يخبرك ، إذا لم تكن راكعًا أمامي واعتذرت أمام مدينة الشفق بأكملها ، يمكنك أنت وأولئك الرباعيين * نسيان لعب هذه اللعبة مرة أخرى! إذا تجرأت على تسجيل الدخول ، سيعلمك تحالف التفائل درسًا! “

 “حسناً اتبعوه! لا تغفل عنه! “

 “هممممم …” منع علم الحرب المتفائل نفسه من استخدام أي لغة نابية أخرى وسأل بذهول: “ألم يقم الأعضاء الآخرون في طائفة تشوين تشن بتسجيل الخروج؟ هل هذا الرجل لديه أي شخص آخر يساعده؟

 مثلما أعطاه علم الحرب المتفائل تعليمات ، رد الظلام المتفائل بشكل قاتم: ” اللعـ*ـه …… لقد متت للتو …”

 “أنا …” غضب وانغ يو ، لكنه لم يواصل الجدال.

 “ماذا يحدث هنا؟ ألم تستخدم [الشبح]؟ “

 “هذا صحيح ، لا أعتقد أن تحالف التفائل سوف يتجنبه”.

 “انا لا اعرف! كان الأمر كما لو أنه يمكن أن يراني! استدار فجأة وركلني ، وقتلني في لحظة … “

 “يبدو أنك واثق حقًا بنفسك ، هل تعتقد حقًا أنه لا يمكننا هزيمتك؟” رد أحد الرماة واقفا في الجبهة.

 “كيف! هذا مجرد هراء! “

 [ركلة جانبية] ، [ضربة ساحقة] ، [خنق] … هاجم وانغ يو الرماة بشكل منهجي عندما كان يندفع برشاقة حول تشكيلهم ، وضرب بمفردهم جميعهم العشرين حتى الموت.

 في هذه اللحظة فقط ، بعث طائر السماء رسالة إلى علم الحرب المتفائل قائلة: “يا أخي الكبير ، أمسكت بالفتيات الأربع!”

 ضحك وانغ يو على نفسه عندما استدار وقفز نحو جدار القرميد ، وتسلق الجدار بسرعة حتى وصل إلى القمة.

 “أين؟” رد علم الحرب المتفائل.

 “هاها ، وأنا جنرال موتورز ، هل تصدقني!”

 “إنهم قريبون منا! تعال بسرعة! “

 في غضون لحظات ، وصل وانغ يو إلى الزقاق بالقرب من النزل.

 تم القبض على لي شيويه والفتيات من قبل طائر السماء في زقاق صغير بالقرب من النزل. تجمهر حشد من الناس لمشاهدة ما يجري.

 ومع ذلك ، فإن كلمات وانغ يو أغضبتهم. بالنسبة لشخص واحد يجرؤ على النظر إلى هذه المجموعة المكونة من عشرين أو نحو ذلك لم يكن الرماة أمرًا يضحك.

 مع استمرار انتشار أنباء ما حدث ، بدأ المزيد والمزيد من الناس في التجمع في الزقاق.

 في هذه اللحظة ، كان وانغ يو يركض لحياته بينما كان تحالف التفائل في سعيه الدؤوب.

 “أين هو الثور الحديدي؟ “

 ” اللعـ*ـه علي ***! إذا كنت ستصبح جبانًا ، فما عليك سوى ترك هذه النقابة! “

 “لقد فر بالفعل!”

 “كيف! هذا مجرد هراء! “

 “شيه ، ليعتقد أنه تخلى عن الفتيات وهرب بنفسه ، أي نوع من الرجال هو … حتى أعتقد أنني نزلت من العمل مبكرًا للعب هذه اللعبة …

 “شيه ، ليعتقد أنه تخلى عن الفتيات وهرب بنفسه ، أي نوع من الرجال هو … حتى أعتقد أنني نزلت من العمل مبكرًا للعب هذه اللعبة …

 …

 عندما رأى أن وانغ يو قد تجنب وابلًا مميتًا من الهجمات ، علّق علم الحرب المتفائل ساخرًا قائلاً: “أنت عنيد حقًا ، لماذا لا تموت وتذهب إلى الجنة!”

 عندما رأى أن الفتيات محاصرون تمامًا وليس لديهم وسيلة للهروب ، ضحك طائر السماء وهو يسير إلى الأمام وابتسم لهم: ” شيويه الصغيره… دعني أخبرك ، أنا لست شخصًا عاديًا ، إذا أساء إلي أحد في هذه اللعبة ، يجب علي أن أجعل حياتهم لا تحتمل! “

 في غمضة عين ، وصل وانغ يو أمامهم بالفعل …

 بمجرد سماع كلماته ، ظهرت نظرة قاتمة على وجوههم.

 “أين هو الثور الحديدي؟ “

 اعتمد الأربعة منهم على هذه اللعبة لكسب لقمة العيش. بمجرد أن تم تمييزهم من قبل تحالف التفائل ، يمكنهم نسيان لعب هذه اللعبة مرة أخرى ، ناهيك عن محاولة كسب لقمة العيش منها.

 في هذه اللحظة ، شعر طائر السماء بإحساس غريب. بالنظر إلى أسفل ، أدرك أنه كان في متناول يد وانغ يوي بإحكام.

 “حقا؟ ولكن سمعت أنك قد ماتت بالفعل مرتين اليوم ، لاعتقادك أنه لا يزال لديك مزاج لتتفاخر به … “أجاب لي شيويه ببرودة علي طائر السماء ، الذي كان يبتسم حاليًا.

 …

 لم تكن كلمات لي شيويه مختلفة عن فرك الملح في جروحه. اختفت الابتسامة على وجه طائر السماء عندما التقط: “أيتها القذرة ، هذه المشكلة برمتها اليوم سببتِها أنت! ربما إذا وافقت على قضاء بضع ليال معي ، فقد أفكر في حمايتك ، وإلا سيتعين عليك انتظار وفاتك! “

 تم القبض على لي شيويه والفتيات من قبل طائر السماء في زقاق صغير بالقرب من النزل. تجمهر حشد من الناس لمشاهدة ما يجري.

 كما أنهى طائر السماء الكلام ، انقسم الحشد بينما قاد علم الحرب المتفائل رجاله لتطويق الفتيات.

 بعد القفز فوق الحشد ، قام وانغ يو بلف جسمه ، وشقلبة في الهواء عندما هبط برفق أمام لي شيويه والآخرين.

 عندما رأى لي شيويه والثلاثة الآخريات ، قام علم الحرب المتفائل بتخفيف حواجبه وسأل: “هؤلاء الفتيات الأربع هن أصدقاء الثور الحديدي ؟”

 عندما رأى لي شيويه والثلاثة الآخريات ، قام علم الحرب المتفائل بتخفيف حواجبه وسأل: “هؤلاء الفتيات الأربع هن أصدقاء الثور الحديدي ؟”

 “نعم!” أومأ طائر السماء برأسه.

 ركض وانغ يو تجاههم مباشرة ، ولا يكلف نفسه عناء المراوغة. يديه ترقصان في الهواء ، وتقبض على جميع الأسهم التي جاءت في طريقه.

 “زهرة الربيع ، أرسلي رسالة إلى الثور الحديدي ، أخبريه أن لدينا أصدقاءه أسرى وأننا سنقتلهم إذا لم يأت!”

 كان علم الحرب المتفائل مليئًا بالحسد عندما رأى دخول وانغ يو الكبير. مقارنة بدخول وانغ يو ، لم يكن دخول علم الحرب المتفائل مختلفًا عن المشاغب المشترك …

 “هذا …” أطلقت زهرة الربيع المتفائله نظرة على لي شيويه والأشخاص الثلاثة الآخرين ، وهم يشعرون بالغضب الشديد. وبغض النظر عما حدث ، فإن هؤلاء الفتيات الأربع ما زلن من أتباعها.

 هذا شيء لن يتغير حتى لو استخدموا مهارة. لكن هذا النوع من آلية التصويب قلل إلى حد كبير من الضغط الذي كان يواجهه وانغ يو.

 “أرسلت الآن!”

 “كيف! هذا مجرد هراء! “

 تنهدت زهرة الربيع المتفائله ، مرسله رسالة إلى وانغ يو.

 رد وانغ يو بلا عاطفة: “أنا لن أقتلك فحسب ، بل سأقتلك حتى أكون راضيًا!” وبدون أدنى قدر من التردد ، بذل وانغ يو القوة في يده ، وحول طائر السماء إلى شعاع من الضوء الأبيض للمرة الثالثة اليوم.

 في غضون لحظات ، وصل وانغ يو إلى الزقاق بالقرب من النزل.

 “نعم ، مشغول بالبحث عنك!”

 “مهلا ، تحرك جانبا ، تحرك جانبا ، أنا بحاجة للوصول إلى هناك! قال وانغ يو للاعبين المحيطين.

 “رائع ، كان ذلك مثيرًا للإعجاب! هل هذا الرجل يعرف تشينغ قونغ أو شيء من هذا؟ “

 “مهلا ، انتظر دورك ، هل لديك أي أخلاق؟” صاح أحدهم عليه.

 عندما رأى أن وانغ يو قد تجنب وابلًا مميتًا من الهجمات ، علّق علم الحرب المتفائل ساخرًا قائلاً: “أنت عنيد حقًا ، لماذا لا تموت وتذهب إلى الجنة!”

 كان وانغ يو عاجزًا عن الكلام ، وقد اجتمع هؤلاء الأوغاد لمشاهدة البرنامج ومع ذلك ما زالوا يجرؤون على الحديث عن الأخلاق؟

 “هممممم …” منع علم الحرب المتفائل نفسه من استخدام أي لغة نابية أخرى وسأل بذهول: “ألم يقم الأعضاء الآخرون في طائفة تشوين تشن بتسجيل الخروج؟ هل هذا الرجل لديه أي شخص آخر يساعده؟

 “أنا الشخص الذي يبحثون عنه! اسمحوا لي بالمرور ، أصدقائي محتجزون هناك! ” وأوضح وانغ يو بصبر.

 “هذا صحيح ، لا أعتقد أن تحالف التفائل سوف يتجنبه”.

 “هاها ، وأنا جنرال موتورز ، هل تصدقني!”

 اعتمد الأربعة منهم على هذه اللعبة لكسب لقمة العيش. بمجرد أن تم تمييزهم من قبل تحالف التفائل ، يمكنهم نسيان لعب هذه اللعبة مرة أخرى ، ناهيك عن محاولة كسب لقمة العيش منها.

 “بالطبع لا!”

 بعد رؤية شقيقه الأصغر يقتل أمام عينيه مباشرة ، انفجر علم الحرب المتفائل بغضب ، وأمر بقتل وانغ يو.

 “ثم لماذا يجب أن أصدقك؟”

 كان علم الحرب المتفائل مليئًا بالحسد عندما رأى دخول وانغ يو الكبير. مقارنة بدخول وانغ يو ، لم يكن دخول علم الحرب المتفائل مختلفًا عن المشاغب المشترك …

 “أنا …” غضب وانغ يو ، لكنه لم يواصل الجدال.

 تحول تعبير علم الحرب المتفائل إلى قبر وهو يصيح: “ماذا عن البقية؟ ألم تحضر عشرين رجلاً لمطاردته؟ “

 ” اعذروني!” صاح وانغ يو وهو يندفع نحو ذلك اللاعب ، داس على وجهه وهو يشاهد الحشد.

 “الى حد ما.” سخرا وانغ يو.

 بعد القفز فوق الحشد ، قام وانغ يو بلف جسمه ، وشقلبة في الهواء عندما هبط برفق أمام لي شيويه والآخرين.

 في غضون لحظات ، وصل وانغ يو إلى الزقاق بالقرب من النزل.

 “رائع ، كان ذلك مثيرًا للإعجاب! هل هذا الرجل يعرف تشينغ قونغ أو شيء من هذا؟ “

 “كيف! هذا مجرد هراء! “

 وشعر الجمهور بالصدمة عندما رأوا وانغ يو ينزل من السماء.

 في هذه اللحظة ، كان وانغ يو يركض لحياته بينما كان تحالف التفائل في سعيه الدؤوب.

 كان علم الحرب المتفائل مليئًا بالحسد عندما رأى دخول وانغ يو الكبير. مقارنة بدخول وانغ يو ، لم يكن دخول علم الحرب المتفائل مختلفًا عن المشاغب المشترك …

 ” اللعـ*ـه علي ***! إذا كنت ستصبح جبانًا ، فما عليك سوى ترك هذه النقابة! “

 “يا زعيم النقابة ، هل كنت مشغولاً؟” مازح وانغ يو.

 وشعر الجمهور بالصدمة عندما رأوا وانغ يو ينزل من السماء.

 “نعم ، مشغول بالبحث عنك!”

 “حقا؟ ولكن سمعت أنك قد ماتت بالفعل مرتين اليوم ، لاعتقادك أنه لا يزال لديك مزاج لتتفاخر به … “أجاب لي شيويه ببرودة علي طائر السماء ، الذي كان يبتسم حاليًا.

 “على الرغم من أنك من نقابة كبيرة وقوية ، لا يجب عليك إشراك ثالثة أطراف في نزاعاتك. أنت لن تورط هؤلاء السيدات الأربعة في صراعنا ، أليس كذلك؟ ” ضحك وانغ يو.

 “أعتقد أننا يجب أن نتوقف عن محاربته … أنه قوي للغاية …”

 قبل أن يتحدث علم الحرب المتفائل ، اندفع طائرالسماء إلى الخارج وأشار إلى وانغ يو: ” يا أبن ال*** ! دع هذا الجد يخبرك ، إذا لم تكن راكعًا أمامي واعتذرت أمام مدينة الشفق بأكملها ، يمكنك أنت وأولئك الرباعيين * نسيان لعب هذه اللعبة مرة أخرى! إذا تجرأت على تسجيل الدخول ، سيعلمك تحالف التفائل درسًا! “

 “يبدو أنك واثق حقًا بنفسك ، هل تعتقد حقًا أنه لا يمكننا هزيمتك؟” رد أحد الرماة واقفا في الجبهة.

 تحول تعبير وانغ يو إلى ظلام وهو يتوهج في طائر السماء ، قائلاً ببرود: “أوه حقًا؟ نرحب بك في محاولة إيذائهم! “

 طارت السهام وهتفت هتافات سحرية. في هذه المساحة الصغيرة مع العديد من الهجمات الموجهة إليه ، لم يتمكن وانغ يو حتى من تفادي كل واحد منهم.

 “بالطبع أجرؤ!” يعتقد طائرالسماء أنه أمام العديد من أعضاء تحالف التفائل ، لن يتمكن وانغ يو من إيذائه. مشى أمام لي شيويه ، ورفع يديه لمهاجمتها.

 في هذه اللحظة ، شعر طائر السماء بإحساس غريب. بالنظر إلى أسفل ، أدرك أنه كان في متناول يد وانغ يوي بإحكام.

 [ركلة جانبية] ، [ضربة ساحقة] ، [خنق] … هاجم وانغ يو الرماة بشكل منهجي عندما كان يندفع برشاقة حول تشكيلهم ، وضرب بمفردهم جميعهم العشرين حتى الموت.

 “أنت … هل تجرؤ على قتلي؟” صُدم طائرالسماء بشكل لا يصدق. لم يتوقع أبدًا أنه في زقاق يزحف مع أعضاء تحالف التفائل ، لا يزال وانغ يو يجرؤ على اتخاذ خطوة ضده!

 بناء على أمره ، رفع جميع الرماة أقواسهم واستهدفوا وانغ يو.

 رد وانغ يو بلا عاطفة: “أنا لن أقتلك فحسب ، بل سأقتلك حتى أكون راضيًا!” وبدون أدنى قدر من التردد ، بذل وانغ يو القوة في يده ، وحول طائر السماء إلى شعاع من الضوء الأبيض للمرة الثالثة اليوم.

 “أرسلت الآن!”

 إلى جانب طائر السماء ، قلبت الفتيات الأربع أيضًا أشعة الضوء الأبيض.

 “نعم!” أومأ طائر السماء برأسه.

 عندما اندفع وانغ يو للهجوم على طائر السماء ، كان قد أرسل رسالة إلى الفتيات الأربع ، قائلًا أن تسجيل الخروج على الفور عندما اعتبرهم النظام أنهم تركوا المعركة.

 “إنهم قريبون منا! تعال بسرعة! “

 “هذا الرجل لديه بعض الشجاعة …”

 عندما اندفع وانغ يو للهجوم على طائر السماء ، كان قد أرسل رسالة إلى الفتيات الأربع ، قائلًا أن تسجيل الخروج على الفور عندما اعتبرهم النظام أنهم تركوا المعركة.

 “هذا صحيح ، لا أعتقد أن تحالف التفائل سوف يتجنبه”.

 عرف الجميع أن برمجة اللعبة قد تم وضعها بالفعل في الحجر ، ولن يكون من المستحيل محاربة مائة من المعارضين وحدهم.

 “هذا عار على بطل مثله …”

 “رائع ، كان ذلك مثيرًا للإعجاب! هل هذا الرجل يعرف تشينغ قونغ أو شيء من هذا؟ “

 بدأ الحشد يشفق على وانغ يو.

 “هذا الرجل لديه بعض الشجاعة …”

 بعد رؤية شقيقه الأصغر يقتل أمام عينيه مباشرة ، انفجر علم الحرب المتفائل بغضب ، وأمر بقتل وانغ يو.

 هذا شيء لن يتغير حتى لو استخدموا مهارة. لكن هذا النوع من آلية التصويب قلل إلى حد كبير من الضغط الذي كان يواجهه وانغ يو.

 في هذه اللحظة ، اشتعل وانغ يو في الزقاق ، كانت هناك جدران من ثلاث جهات وعضو في تحالف التفائل يسد المخرج الوحيد.

 كان صوت وانغ يو مرتفعاً بصوت عالٍ عندما ظهر درع ذهبي عملاق ، يحمي وانغ يو بالداخل ، مما منع أي هجوم من الهبوط عليه.

 كان وانغ يو محاصرًا في الأساس ولا مجال للهروب.

 عندما انتعش الرماة من تحالف التفائل ، نظروا بخجل إلى بعضهم البعض ، لم يجرؤ أحد على نطق كلمة واحدة.

 طارت السهام وهتفت هتافات سحرية. في هذه المساحة الصغيرة مع العديد من الهجمات الموجهة إليه ، لم يتمكن وانغ يو حتى من تفادي كل واحد منهم.

 “هذا الرجل لديه بعض الشجاعة …”

 “بو …”

 إلى جانب طائر السماء ، قلبت الفتيات الأربع أيضًا أشعة الضوء الأبيض.

 كان صوت وانغ يو مرتفعاً بصوت عالٍ عندما ظهر درع ذهبي عملاق ، يحمي وانغ يو بالداخل ، مما منع أي هجوم من الهبوط عليه.

 “بالطبع أجرؤ!” يعتقد طائرالسماء أنه أمام العديد من أعضاء تحالف التفائل ، لن يتمكن وانغ يو من إيذائه. مشى أمام لي شيويه ، ورفع يديه لمهاجمتها.

 [حراسة روح]: عندما تنخفض صحة المستخدم إلى ما دون 30٪ ، سترتفع قوته الداخلية الهائلة إلى الأمام وتحميه من المزيد من الضرر لمدة ثانيتين.

 “هذا عار على بطل مثله …”

 عندما رأى أن وانغ يو قد تجنب وابلًا مميتًا من الهجمات ، علّق علم الحرب المتفائل ساخرًا قائلاً: “أنت عنيد حقًا ، لماذا لا تموت وتذهب إلى الجنة!”

 “حقا؟ ولكن سمعت أنك قد ماتت بالفعل مرتين اليوم ، لاعتقادك أنه لا يزال لديك مزاج لتتفاخر به … “أجاب لي شيويه ببرودة علي طائر السماء ، الذي كان يبتسم حاليًا.

 “هذه فكرة جيدة!”

 تم رفع ضغط كبير عن أكتاف وانغ يو الآن بعد أن تمكن من قتل الرماة. عندما كان على وشك تسجيل الخروج ، تلقى رسالة من : “السيد المنعشب ، الثور الحديدي هناك الكثير من الأشخاص في تحالف التفائل ، لا يمكنك محاربتهم وحدك! ولا تسجل أخرج فقط إلي موقع عشوائي ، عليك أن تذهب إلى منطقة آمنة! “

 ضحك وانغ يو على نفسه عندما استدار وقفز نحو جدار القرميد ، وتسلق الجدار بسرعة حتى وصل إلى القمة.

 “ماتوا جميعا …”

 عندما اندفع وانغ يو للهجوم على طائر السماء ، كان قد أرسل رسالة إلى الفتيات الأربع ، قائلًا أن تسجيل الخروج على الفور عندما اعتبرهم النظام أنهم تركوا المعركة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط