نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG Martial Gamer 50

50 - عملية التفكير في النظام

50 - عملية التفكير في النظام

الفصل 50: عملية التفكير في النظام

 إذا قال أي شخص آخر هذا ، لما كان رد فعل دون مجد.  ومع ذلك ، لأنه كان وانغ يو ، شعر دون مجد بالظلم الشديد ورد عليه بغضب: “هممم!  أنا لا أخاف من زوجتي مثلك! “

 عندما قام وانغ يو بتسجيل الدخول مرة أخرى ، أكمل مينغ دو والباقي الزنزانة بالفعل وكانوا يتجادلون حاليًا في دردشة النقابة.

 أجاب وانغ يو: “في مدينة الشفق في انتظاركم يا رفاق …”

 عادة عندما حدثت هذه الحجج ، كان الجميع دائمًا يتجمعون على مينغ دو.

 رد وانغ يو على ذقنه قائلاً: “بما أنه مهمة خفية ، كيف يمكن للنظام أن يمنحك الكثير من الفرص؟  هناك بالتأكيد نوع من اللحاق بها … “

ولكن هذه المرة ، كان الهدف الذي أساء معاملتهم هو دون مجد.

 بعد أن توقف الرجل العجوز في النهاية عن التذمر ، أخذت لي شيويه عاطفيًا جرعة خضراء داكنة منه.  بعد شكر الرجل العجوز بضع مرات ، سار الأربعة مبتسمين نحو وانغ يو.

 والمثير للدهشة هو أن دون مجد القصيرة المعتادة كان صامتاً تمامًا.  إذا لم تظهر الدردشة أنه كان متصلاً بالإنترنت ، لكان وانغ يو يعتقد أنه سجل خروجه من اللعبة بالفعل.

 “نعم ، إن هاورد مستبد للغاية.  ربما يعتقد أنه يمكن أن يقتلنا حتى إذا كان مسمومًا ، لذا فإنه يسعد أن يشرب السم في كل مرة. ”  قاطعت ماري فجأة.

 “ماذا يحدث هنا؟  انظروا يا رفاق إن هذا الطفل بالفعل خائف!  حتى إذا لم تستطع محو الزنزانة ، فلا يجب عليك وضع اللوم علي طفل مثل هذا “. حاول وانغ يو التوسط.

 “أنا خارج المنزل مباشرة”.  بينما أرسل ذلك ، دخل وانغ يو إلى الصيدلية ورأى لي شيويه والباقي.

 “لقد مسحناها!”  رد بوسون بامتعاض.

 أعلن وانغ يو بعد بعض التفكير: “هناك شيء مريب في هذا المسعى …”

 “ثم لماذا لا يزال الجميع يوبخونه؟”  سأل وانغ يو في الارتباك.

 عندما قام وانغ يو بتسجيل الدخول مرة أخرى ، أكمل مينغ دو والباقي الزنزانة بالفعل وكانوا يتجادلون حاليًا في دردشة النقابة.

 “لأن هذا الفأر الصغير كاد أن يمحو الفريق!”  رد مينج دو بغضب.

 وقف الأربعة بصمت ، ولم يتجرأوا على قول كلمة.  ولكن بناءً على تعابيرهم ، كانت الفتيات الأربع إما يحلمن يومًا أو يتحدثن مع شخص آخر.  كانت شخصيات NPC مجرد مجموعة من البيانات على أي حال ، فمن سيهتم بمعالجتها مثل البشر الحقيقيين؟

 جميعهم الخمسة كانوا واحداً من بين كل عشرة آلاف موهبة وشيء ما مثل تقريبهم من محو الفريق في زنزانة عادية كان خطأً فادحًا حقًا.

 “…” كان وانغ يو صامتًا للحظة قبل أن يسأل مينغ دو: “هل أنت متأكد أنه لم يكن لأنك كنت على وشك القضاء على الرجال؟”

 نظرًا لأن الفتيات الأربع ركزوا بشكل أساسي على زراعة الذهب قبل أن يغادروا ميليشيا زهرة الربيع ، فإنهم لم يعرفوا كيف كان مصممو اللعبة ماكرون وأشرار حقًا.  كيف يمكن مقارنة وانغ يو في هذا الجانب؟

 كان وقاحة مينج دو شيئًا واجهه وانغ يو شخصيًا مرات لا تحصى.  لم يكن من النادر أن يسبب مشاكل للآخرين.

 قالت لي شيويه بصراحة “لأن الشخصيات غير القابلة للعب في الألعاب الأخرى ليست كذلك …”

 “لا هذا ليس خطأ مينغ دو هذه المرة.  كل شيء بسبب دون مجد!  ”  رد شفرة الجليد.

 “ماذا حدث بالضبط هناك؟”  لقد أذهل وانغ يو إجابة  شفرة الجليد قليلاً ، وبصرف النظر عن نفسه ، كان شفرة الجليد هو الشخص الوحيد النزيه في النقابة.  لذلك كانت كلماته صحيحة بالتأكيد.

 أعلن وانغ يو بعد بعض التفكير: “هناك شيء مريب في هذا المسعى …”

 “في اللحظة التي رأى فيها الرئيس مثل هذا الطفل تجمد للتو!  أليس هذا محرجا أم ماذا؟  لم ير الأطفال حقًا مدى اتساع العالم “.  سخر بلا خوف.

 أجاب البقية “نعم نحن”.

 “بصدق؟  كيف كان هذا الرئيس قبيحًا لتخويف الطفل الصغير؟ ”  سأل وانغ يو.

 هز وانغ يو رأسه في الاستقالة ” الفتيات بريئات للغاية …”

 “هيه!  لقد كانت زعيمة! ”  رد بوسون.

 “أنا خارج المنزل مباشرة”.  بينما أرسل ذلك ، دخل وانغ يو إلى الصيدلية ورأى لي شيويه والباقي.

 “أوه … لذا كان الأمر هكذا …” نظر إلى وانغ يو في دون مجد وتنهد: “حقًا طفل … لم تر العديد من الفتيات ، أليس كذلك؟”

 جميعهم الخمسة كانوا واحداً من بين كل عشرة آلاف موهبة وشيء ما مثل تقريبهم من محو الفريق في زنزانة عادية كان خطأً فادحًا حقًا.

(انا أيضا اريد أن أري)

 “هل تخلط السم مع طعامه أو مشروباته؟”  سأل وانغ يو.

 إذا قال أي شخص آخر هذا ، لما كان رد فعل دون مجد.  ومع ذلك ، لأنه كان وانغ يو ، شعر دون مجد بالظلم الشديد ورد عليه بغضب: “هممم!  أنا لا أخاف من زوجتي مثلك! “

 عندما قام وانغ يو بتسجيل الدخول مرة أخرى ، أكمل مينغ دو والباقي الزنزانة بالفعل وكانوا يتجادلون حاليًا في دردشة النقابة.

 “هل أنتم معا؟”  أصبح وجه وانغ يو مظلما.

 نظرًا لأنه كان مهمة خفية ، لم يكن هناك بالتأكيد أنه يمكنهم المحاولة مرات عديدة دون أي عواقب.  كان هناك بالتأكيد نوع من المهام لم تتمكن الفتيات من فهمه.

 أجاب البقية “نعم نحن”.

 “أوه ، حسنًا ، أرى.  فما الغرض من هذا الدواء الذي أعطاك إياه؟ ”  بعد أن استمعت إلى قوائم وينستون ، كان وانغ يو يعرف تقريبًا ما كان السعي وراءه.

 “ما الفائدة من توبيخه على أي حال؟  عليك أن تعلمة الدرس! “

 أجاب وانغ يو: “في مدينة الشفق في انتظاركم يا رفاق …”

 “الثور الحديدي ،اللعـ*ـه علي أمك!”  هاجر دون مجد.

 بعد التفكير للحظة ، قالت لي شيويه: “الأخ يو هذه هي المرة الأولى التي تمارس فيها الألعاب ، لذا ربما لا تعرف هذا ، لكن المهام هي مجرد مهام.  إنها ليست معقدة كما تعتقد أنها “.

 في ختام محادثة النقابة ، استخدم وانغ يو الناقل الفوري في مقر النقابة للسفر إلى مدينة الشفق.  بعد التجول في شارع الأوسط لبعض الوقت ، بدأ لي شيويه والباقي في تسجيل الدخول أيضًا.

 “مريب؟  ما هو مريب لذلك؟ ”  سأل الفتيات في حالة صدمة.

 “الأخ يو أين أنت؟”  راسلت لي شيويه وانغ يو.

 “نعم ، إن هاورد مستبد للغاية.  ربما يعتقد أنه يمكن أن يقتلنا حتى إذا كان مسمومًا ، لذا فإنه يسعد أن يشرب السم في كل مرة. ”  قاطعت ماري فجأة.

 أجاب وانغ يو: “في مدينة الشفق في انتظاركم يا رفاق …”

ملاحظة : سوف أحاول غداً الوصول للفصل *60*

 “حسنًا ، نحن في الصيدلية.  هل أنت بعيد؟ “

 في ختام محادثة النقابة ، استخدم وانغ يو الناقل الفوري في مقر النقابة للسفر إلى مدينة الشفق.  بعد التجول في شارع الأوسط لبعض الوقت ، بدأ لي شيويه والباقي في تسجيل الدخول أيضًا.

 “أنا خارج المنزل مباشرة”.  بينما أرسل ذلك ، دخل وانغ يو إلى الصيدلية ورأى لي شيويه والباقي.

 وقف الأربعة بصمت ، ولم يتجرأوا على قول كلمة.  ولكن بناءً على تعابيرهم ، كانت الفتيات الأربع إما يحلمن يومًا أو يتحدثن مع شخص آخر.  كانت شخصيات NPC مجرد مجموعة من البيانات على أي حال ، فمن سيهتم بمعالجتها مثل البشر الحقيقيين؟

 في الوقت الحالي ، كانت الفتيات الأربع واقفات أمام المنضدة بهدوء من قبل المجلس الوطنى لنواب الشعب القديم الصلع بشعر أبيض نقي.

 أجاب البقية “نعم نحن”.

 “هذه هي المرة الرابعة التي تفشل فيها الفتيات بالفعل!  لدي خمس زجاجات فقط من هذا السم ، لذا إذا فشلت مرة أخرى ، فسوف أجد شخصًا آخر … “

 “ثم ماذا؟  هل نشرب السم؟ ”  سألت ماري.

 وقف الأربعة بصمت ، ولم يتجرأوا على قول كلمة.  ولكن بناءً على تعابيرهم ، كانت الفتيات الأربع إما يحلمن يومًا أو يتحدثن مع شخص آخر.  كانت شخصيات NPC مجرد مجموعة من البيانات على أي حال ، فمن سيهتم بمعالجتها مثل البشر الحقيقيين؟

 “لأن هذا الفأر الصغير كاد أن يمحو الفريق!”  رد مينج دو بغضب.

 بعد أن توقف الرجل العجوز في النهاية عن التذمر ، أخذت لي شيويه عاطفيًا جرعة خضراء داكنة منه.  بعد شكر الرجل العجوز بضع مرات ، سار الأربعة مبتسمين نحو وانغ يو.

 وقف الأربعة بصمت ، ولم يتجرأوا على قول كلمة.  ولكن بناءً على تعابيرهم ، كانت الفتيات الأربع إما يحلمن يومًا أو يتحدثن مع شخص آخر.  كانت شخصيات NPC مجرد مجموعة من البيانات على أي حال ، فمن سيهتم بمعالجتها مثل البشر الحقيقيين؟

 “الأخ يو!”

 “إذًا ، إذن يا فتيات حاولت فقط إطعامه له؟”  شهق وانغ يو.

 “السيد المالك!”

 أعلن وانغ يو بعد بعض التفكير: “هناك شيء مريب في هذا المسعى …”

 “ما نوع هذا البحث؟  حتى أن المجلس الوطني الشعبي وبخكم يا رفاق! ”  ضحك وانغ يو.

ولكن هذه المرة ، كان الهدف الذي أساء معاملتهم هو دون مجد.

 “يسمى هذا الرجل العجوز” وينستون “ويريدنا أن نذهب إلى سلسلة جبال الغسق للحصول على مفتاح.  ولكن هذا المفتاح في أيدي خصمه “هوارد الخيميائي”.   إن الرئيس هو زعيم قوي للغاية ونحن عاجزون ضد … “.

 أومأ لي شيويه برأسه: “لم يشك في شيء …”

 “أوه ، حسنًا ، أرى.  فما الغرض من هذا الدواء الذي أعطاك إياه؟ ”  بعد أن استمعت إلى قوائم وينستون ، كان وانغ يو يعرف تقريبًا ما كان السعي وراءه.

 نظرًا لأن الفتيات الأربع ركزوا بشكل أساسي على زراعة الذهب قبل أن يغادروا ميليشيا زهرة الربيع ، فإنهم لم يعرفوا كيف كان مصممو اللعبة ماكرون وأشرار حقًا.  كيف يمكن مقارنة وانغ يو في هذا الجانب؟

 “إنه عنصر مهم في المهمة!  من المفترض أن نطعمها لهورد “.  ذكرت لي شيويه.

 “ثم لماذا لا يزال الجميع يوبخونه؟”  سأل وانغ يو في الارتباك.

 “هذا غريب … لقد أطعمته بالفعل إلى هاورد مرات عديدة وما زلت تفشل.  هل أنت متأكد من أنه سيأكله مرة أخرى؟ ”  سأل وانغ يو في الارتباك.

 ردت ماري بصراحة “لا ، نحن فقط نعطيه إياه مباشرة …”

 على الرغم من أن شخصيات NPC لم تسمع أبدًا قصة الصبي الذي بكى الذئب ، ولكن على الأقل سيكون لديه بعض الحس السليم.  نظرًا لأن ونستون هو الشخص الذي أعطى المهمة الخفية ، فإن ذكاءه الاصطناعي لم يكن منخفضًا بالتأكيد.  بطبيعة الحال ، فإن الذكاء الاصطناعي لخصمه لن يكون منخفضًا أيضًا.

 بعد أن توقف الرجل العجوز في النهاية عن التذمر ، أخذت لي شيويه عاطفيًا جرعة خضراء داكنة منه.  بعد شكر الرجل العجوز بضع مرات ، سار الأربعة مبتسمين نحو وانغ يو.

 هذا النوع من الوجود على مستوى الرئيس الذي يتم خداعه مرارًا وتكرارًا من قبل هؤلاء الفتيات بدا مريبًا بشكل لا يصدق لـ وانغ يو.

 ومع ذلك ، فقد نجحت هؤلاء الفتيات السخيفات ليس مرة واحدة ، ولكن أربع مرات بنفس الطريقة بالضبط!  كيف لا يكون هذا مشبوهاً؟

 أومأ لي شيويه برأسه: “لم يشك في شيء …”

ولكن هذه المرة ، كان الهدف الذي أساء معاملتهم هو دون مجد.

 “نعم ، إن هاورد مستبد للغاية.  ربما يعتقد أنه يمكن أن يقتلنا حتى إذا كان مسمومًا ، لذا فإنه يسعد أن يشرب السم في كل مرة. ”  قاطعت ماري فجأة.

 سماع أنه يريد شرب السم وقتل نفسه ، بدأت الفتيات يتساءلون كيف أصبح وانغ يو حتى الخبير الأول.

 “هل تخلط السم مع طعامه أو مشروباته؟”  سأل وانغ يو.

 “مستحيل … هل أنت متأكد ؟”

 ردت ماري بصراحة “لا ، نحن فقط نعطيه إياه مباشرة …”

 في ختام محادثة النقابة ، استخدم وانغ يو الناقل الفوري في مقر النقابة للسفر إلى مدينة الشفق.  بعد التجول في شارع الأوسط لبعض الوقت ، بدأ لي شيويه والباقي في تسجيل الدخول أيضًا.

 “…” انذهل وانغ يو.  ما نوع طريقة التسمم هذه؟  وتمكنوا من النجاح أربع مرات؟  إذا كان هذا صحيحًا ، كانت هؤلاء الفتيات معجزة عندما يتعلق الأمر بالتسمم.

 هز وانغ يو رأسه في الاستقالة ” الفتيات بريئات للغاية …”

 أعلن وانغ يو بعد بعض التفكير: “هناك شيء مريب في هذا المسعى …”

 أعلن وانغ يو بعد بعض التفكير: “هناك شيء مريب في هذا المسعى …”

 “مريب؟  ما هو مريب لذلك؟ ”  سأل الفتيات في حالة صدمة.

 “لأن هذا الفأر الصغير كاد أن يمحو الفريق!”  رد مينج دو بغضب.

 رد وانغ يو على ذقنه قائلاً: “بما أنه مهمة خفية ، كيف يمكن للنظام أن يمنحك الكثير من الفرص؟  هناك بالتأكيد نوع من اللحاق بها … “

 بالتفكير في هذا ، سأل وانغ يو: “هل أخبرك ونستون بكيفية استخدام هذا السم؟”

 من التقدم في العمل إلى صيد وارتون إلى المخبر الذي يحاول التباهي بمكافآت سعيه ، تعلم وانغ يو مرارًا وتكرارًا كيف يمكن أن تكون هذه الشخصيات غير القابلة للعب.  في الوقت الحالي ، كان لدى وانغ يو بعض الفهم لعملية التفكير لمصممي الألعاب الأشرار هؤلاء.

ملاحظة : سوف أحاول غداً الوصول للفصل *60*

 نظرًا لأنه كان مهمة خفية ، لم يكن هناك بالتأكيد أنه يمكنهم المحاولة مرات عديدة دون أي عواقب.  كان هناك بالتأكيد نوع من المهام لم تتمكن الفتيات من فهمه.

 جميعهم الخمسة كانوا واحداً من بين كل عشرة آلاف موهبة وشيء ما مثل تقريبهم من محو الفريق في زنزانة عادية كان خطأً فادحًا حقًا.

 بعد بعض التفكير ، قرر وانغ يو أن جوهر القضية كان بالتأكيد في ما يسمى “السم”.

 “هذا صحيح … أي طريقة أخرى للموت أفضل من التسمم …” سماع كلماته ، بدأت الفتيات في التعبير عن آرائهن.

 هذا النوع من أسلوب التسمم الصريح والمباشر الذي استخدمته الفتيات كان شيئًا يتحدى السماء حقًا.  حتى الكلاب البرية خارج القرية المبتدئة لن تأكل الأطعمة من شخص غريب [إن أمكن] ، ناهيك عن السم!

 نظرًا لأنه كان مهمة خفية ، لم يكن هناك بالتأكيد أنه يمكنهم المحاولة مرات عديدة دون أي عواقب.  كان هناك بالتأكيد نوع من المهام لم تتمكن الفتيات من فهمه.

 ومع ذلك ، فقد نجحت هؤلاء الفتيات السخيفات ليس مرة واحدة ، ولكن أربع مرات بنفس الطريقة بالضبط!  كيف لا يكون هذا مشبوهاً؟

 “هذا صحيح … أي طريقة أخرى للموت أفضل من التسمم …” سماع كلماته ، بدأت الفتيات في التعبير عن آرائهن.

 بالتفكير في هذا ، سأل وانغ يو: “هل أخبرك ونستون بكيفية استخدام هذا السم؟”

 عندما قام وانغ يو بتسجيل الدخول مرة أخرى ، أكمل مينغ دو والباقي الزنزانة بالفعل وكانوا يتجادلون حاليًا في دردشة النقابة.

 “لا ، لقد قال فقط أنها كانت المفتاح لهزيمة هوارد …” هزت لي شيويه رأسها.

 “الثور الحديدي ،اللعـ*ـه علي أمك!”  هاجر دون مجد.

 “إذًا ، إذن يا فتيات حاولت فقط إطعامه له؟”  شهق وانغ يو.

 بالتفكير في هذا ، سأل وانغ يو: “هل أخبرك ونستون بكيفية استخدام هذا السم؟”

 “ثم ماذا؟  هل نشرب السم؟ ”  سألت ماري.

 “ثم ماذا؟  هل نشرب السم؟ ”  سألت ماري.

 هز وانغ يو رأسه في الاستقالة ” الفتيات بريئات للغاية …”

 “أوه … لذا كان الأمر هكذا …” نظر إلى وانغ يو في دون مجد وتنهد: “حقًا طفل … لم تر العديد من الفتيات ، أليس كذلك؟”

(هذا فخ الأطفال فقط بريئون)

 “لأن هذا الفأر الصغير كاد أن يمحو الفريق!”  رد مينج دو بغضب.

 نظرًا لأن الفتيات الأربع ركزوا بشكل أساسي على زراعة الذهب قبل أن يغادروا ميليشيا زهرة الربيع ، فإنهم لم يعرفوا كيف كان مصممو اللعبة ماكرون وأشرار حقًا.  كيف يمكن مقارنة وانغ يو في هذا الجانب؟

 “لأن هذا الفأر الصغير كاد أن يمحو الفريق!”  رد مينج دو بغضب.

 “ماذا تقصد بذلك؟”  طلبت ماري بجاهل مرة أخرى.

 “أوه … لذا كان الأمر هكذا …” نظر إلى وانغ يو في دون مجد وتنهد: “حقًا طفل … لم تر العديد من الفتيات ، أليس كذلك؟”

 “يمكنني أن أضمن أنه من المفترض أن تشرب الجرعة وليس تسمم هاورد بها!”  ورد وانغ يو رسميا.

الفصل 50: عملية التفكير في النظام

 “مستحيل … هل أنت متأكد ؟”

 أعلن وانغ يو بعد بعض التفكير: “هناك شيء مريب في هذا المسعى …”

 “هذا صحيح … أي طريقة أخرى للموت أفضل من التسمم …” سماع كلماته ، بدأت الفتيات في التعبير عن آرائهن.

 “مريب؟  ما هو مريب لذلك؟ ”  سأل الفتيات في حالة صدمة.

 سماع أنه يريد شرب السم وقتل نفسه ، بدأت الفتيات يتساءلون كيف أصبح وانغ يو حتى الخبير الأول.

 “بصدق؟  كيف كان هذا الرئيس قبيحًا لتخويف الطفل الصغير؟ ”  سأل وانغ يو.

 بعد التفكير للحظة ، قالت لي شيويه: “الأخ يو هذه هي المرة الأولى التي تمارس فيها الألعاب ، لذا ربما لا تعرف هذا ، لكن المهام هي مجرد مهام.  إنها ليست معقدة كما تعتقد أنها “.

 “كيف أنت متأكد من أن الشخصيات غير القابلة للعب لن تخدع اللاعبين؟”  ضحك وانغ يو.

 يبدو أنه منذ لي شيويه والبقية لعبوا ألعابًا لفترة طويلة لدرجة أنهم كان لديهم نوع من عملية التفكير النظامي.

 “ما نوع هذا البحث؟  حتى أن المجلس الوطني الشعبي وبخكم يا رفاق! ”  ضحك وانغ يو.

 “كيف أنت متأكد من أن الشخصيات غير القابلة للعب لن تخدع اللاعبين؟”  ضحك وانغ يو.

(انا أيضا اريد أن أري)

 قالت لي شيويه بصراحة “لأن الشخصيات غير القابلة للعب في الألعاب الأخرى ليست كذلك …”

 “ماذا تقصد بذلك؟”  طلبت ماري بجاهل مرة أخرى.

 “قد يكون ذلك صحيحًا … ولكن هل <<النهضه>> مثل الألعاب الأخرى؟”

 “الأخ يو!”

 “آه!”  سماع كلمات وانغ يو ، فوجئ الأربعة مرة أخرى.

(انا أيضا اريد أن أري)

ملاحظة : سوف أحاول غداً الوصول للفصل *60*

 “إذًا ، إذن يا فتيات حاولت فقط إطعامه له؟”  شهق وانغ يو.

ترجمة : 3nedt

 “لقد مسحناها!”  رد بوسون بامتعاض.

 سماع أنه يريد شرب السم وقتل نفسه ، بدأت الفتيات يتساءلون كيف أصبح وانغ يو حتى الخبير الأول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط