نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG Martial Gamer 58

58 - لا تقلق ، أنا هنا الآن

58 - لا تقلق ، أنا هنا الآن

الفصل 58: لا تقلق ، أنا هنا الآن

 أومأ هالة الربيع برأسه وقال: “سأواصل اللعب بعد ذلك ، سأخرج أولاً!”

 مهارات صياغة السم غير شائعة!

 “إذا تسبب أي شخص في مشاكل بالنسبة لك ، فقل أن الأخ هوى أخذها!  أنا ألعب قليلاً … لن أكسرها … “كان الرجل الأشقر يرقص وهو يمد إصبعه لمس خد مو زي شيان .

 عند تلقي لقطات الشاشة ، كانت دردشة النقابة صامتة مميتة.  بعد وقت طويل جدًا ، تحدث هالة الربيع أخيرًا: “تباً!  أخي ثور أين وجدت هذه؟  هل كان من مهمتكم؟  لا أصدق أنك حصلت على شيء جيد جدًا! “

 “حسنا اذا!  أنا رجل عاقل.  بما أنك صادق للغاية فلن أقول بعد الآن لئلا أصبح مزحة لإخوتي!  ماذا عن هذا بعد ذلك؟  ملابسي ب 8000 دولار لذا سنقرّبها إلى 10000 كاملة ممتلئة لصدمي العقلي إذاً! ”  ضحك الرجل الأشقر بغطرسة.

 تم البحث عن المهارات المتعلقة بصياغة الرونية والسموم في السوق في الوقت الحالي.  في الوقت الحالي ، حتى العملة العادية تساوي 10 عملات ذهبية!  ناهيك عن مهارتين غير شائعتين!

 مهارات صياغة السم غير شائعة!

 السموم التي صاغتها المهارات العادية كانت معادلة بالفعل لتلك التي تباع في المتاجر.  لذا فإن تلك التي تم إنشاؤها بواسطة هاتين المهارتين التي يمتلكها وانغ يو ستكون متفوقة إلى حد كبير.

 “أرررررررررغ !!!!!”  سقط الرجل الأشقر على الفور على ركبتيه ووقع في معاناة.

 على الرغم من أنه كان أمرًا مطلوبًا للغاية ، إلا أن الأشخاص الذين لديهم أقل من 50 عملة ذهبية لن يتمكنوا بالتأكيد من الحصول على أي كتاب.

 “أرررررررررغ !!!!!”  سقط الرجل الأشقر على الفور على ركبتيه ووقع في معاناة.

 “لقد قلت للتو ، لقد حصلت على مساعدة صديقتي في سعيها!”  وكرر وانغ يو قبل أن يضيف: “لقد كانت مهمة خفية!”

 فجأة ، وصلت يد كبيرة من وراء مو زي شيان  وأمسك إصبع الرجل الأشقر ، ثم التقطته إلى النصف بينما حطمته على ظهر كف اليد هذا!

 “هل أنت متأكد من أنها لم تكن مهمتك الخاصة؟”  بصق الباقي.  لقد كان يساعد فقط وقد حصل بالفعل على هذه المكافآت العظيمة؟  هذا حقا منطقي على الإطلاق!

 أومأ هالة الربيع برأسه وقال: “سأواصل اللعب بعد ذلك ، سأخرج أولاً!”

 “أوه هذه ليست مكافآت السعي.  لقد ابتزتهم بنفسي! ”  ثم شرح وانغ يو الوضع برمته مع هوارد للبقية.

 كان وانغ يو في الأصل من الشمال لذا كان لدى عائلته تقاليد عشاء لم الشمل عشية العام الجديد أيضًا.

 “…”

 “حسنا إذا!  سوف أقابلك في النزل! ”  وافق هالة الربيع  بحماس.

 كان الآخرون في طائفة تشوين تشن يعتقدون في البداية أنهم جيدون في الاحتيال.  من كان يظن أن وانغ يو كان سيخطو خطوة أخرى ويبتز المجلس الوطني لنواب الشعب بشكل مباشر؟

 داخل المطعم ، كانت هناك مجموعة من الرجال المتقاعسين يحيطون بطاولة مع شاب ذو شعر أشقر ابيض في الوسط.  أمام الطاولة ، كانت مو زي شيان  تحمل صينية بينما كان الشاب يمسك بكمها ويصرخ بصوت عالٍ: “أيتها العاهرة العاهرة!  هل انتي عمياء؟  ملابس والدك تكلف بضعة آلاف!  حتى تستطيع تحمل ذلك؟ ” ( هيهي الحماس بداء)

 إذا لم يعرفوا أي شيء أفضل ، لما كان أحد سيصدق أن وانغ يو كان مستبد للألعاب.  الآن أكثرهم عديمي الخبرة بينهم حققوا أكثر منهم!  الشباب حقا يستحق بعض الاحترام!

 كانت لا تزال امرأة بعد كل شيء.  بغض النظر عن مدى شجاعتها وقوتها ، تصرفت في مثل هذه الحالة كان من المتوقع أنها كانت ستخاف.  لمنع نفسها من الاستهانة بها للتو ، كانت تمسك دموعها بالقوة.  ولكن الآن بعد ظهور وانغ يو ، لم تعد قادرة على إعاقتها مرة أخرى.

 “هذان الكتابان لا يقلان عن 100 قطعة ذهبية معًا … أنا حقاً لا أملك هذا النوع من المال الآن …”

 “الأخ الربيع!  هنا!”  دعا وانغ يو.

 “هذا جيد.  يمكنك أن تدين لي فقط! ”  ضحك وانغ يو.

 “عزيزي … لماذا أنت هنا …” واستدارت ، رأى مو زي شيان  وانغ يو واقفة خلفها وبدأ على الفور في التمزق.

 “حسنا إذا!  سوف أقابلك في النزل! ”  وافق هالة الربيع  بحماس.

 برؤية أن مو زي شيان  لم تعد إلى المنزل ، شعر وانغ يو  بعدم الارتياح قليلاً وقرر العثور عليها بنفسه.

 “حسنا!”  تحول وانغ يو على الفور وذهب نحو النزل.

 كان الآخرون في طائفة تشوين تشن يعتقدون في البداية أنهم جيدون في الاحتيال.  من كان يظن أن وانغ يو كان سيخطو خطوة أخرى ويبتز المجلس الوطني لنواب الشعب بشكل مباشر؟

 عادة في هذا الوقت ، كان النزل هادئًا جدًا.  ولكن اليوم ، كانت يعج بالنشاط.  لقد كانت حقا عطلة رسمية اليوم …

 داخل المطعم ، كانت هناك مجموعة من الرجال المتقاعسين يحيطون بطاولة مع شاب ذو شعر أشقر ابيض في الوسط.  أمام الطاولة ، كانت مو زي شيان  تحمل صينية بينما كان الشاب يمسك بكمها ويصرخ بصوت عالٍ: “أيتها العاهرة العاهرة!  هل انتي عمياء؟  ملابس والدك تكلف بضعة آلاف!  حتى تستطيع تحمل ذلك؟ ” ( هيهي الحماس بداء)

 بعد العثور على مقعد ، لم يكن على وانغ يو الانتظار طويلاً قبل أن يهرع للجلوس بسرعة.

 بعد العثور على مقعد ، لم يكن على وانغ يو الانتظار طويلاً قبل أن يهرع للجلوس بسرعة.

 “الأخ الربيع!  هنا!”  دعا وانغ يو.

 “اللعنة!  هل مازلت تجرؤين على تحديني؟ ”  تحرك الرجل الأشقر إلى ذراع مو زي شيان  وبدا وكأنه يريد ضربها.

 بعد أن جلس هالة الربيع ، سلمه وانغ يو مباشرة  كتابي المهارات.

 بعد مغادرة هالة الربيع ، كان وانغ يو  صامتًا للحظة قبل تسجيل الدخول أيضًا.

 أومأ هالة الربيع برأسه وقال: “سأواصل اللعب بعد ذلك ، سأخرج أولاً!”

 كانت لا تزال امرأة بعد كل شيء.  بغض النظر عن مدى شجاعتها وقوتها ، تصرفت في مثل هذه الحالة كان من المتوقع أنها كانت ستخاف.  لمنع نفسها من الاستهانة بها للتو ، كانت تمسك دموعها بالقوة.  ولكن الآن بعد ظهور وانغ يو ، لم تعد قادرة على إعاقتها مرة أخرى.

 “لن أبقي حولك للعب؟”  سأل وانغ يو.  كان هالة الربيع المتسرع مثل هذا خارجًا عن شخصيته قليلاً لأنه كان هادئًا جدًا.

 “إذا تسبب أي شخص في مشاكل بالنسبة لك ، فقل أن الأخ هوى أخذها!  أنا ألعب قليلاً … لن أكسرها … “كان الرجل الأشقر يرقص وهو يمد إصبعه لمس خد مو زي شيان .

 “ربما في وقت آخر ، إنها ليلة رأس السنة!  أنا بحاجة للذهاب لقضاء بعض الوقت مع أمرأتي ومع الأطفال!  إنهم ينتظرونني لبدء العشاء! ” رد هالة الربيع.

 “أوه …” أحضر أحد الشخصين الوحيدين الذين كنت متزوجة من طائفة  تشوين تشن ، وقد فهم وانغ يو  من أين أتى هالة الربيع.

 “أوه …” أحضر أحد الشخصين الوحيدين الذين كنت متزوجة من طائفة  تشوين تشن ، وقد فهم وانغ يو  من أين أتى هالة الربيع.

 “اللعنة!  هل مازلت تجرؤين على تحديني؟ ”  تحرك الرجل الأشقر إلى ذراع مو زي شيان  وبدا وكأنه يريد ضربها.

 بعد مغادرة هالة الربيع ، كان وانغ يو  صامتًا للحظة قبل تسجيل الدخول أيضًا.

 السموم التي صاغتها المهارات العادية كانت معادلة بالفعل لتلك التي تباع في المتاجر.  لذا فإن تلك التي تم إنشاؤها بواسطة هاتين المهارتين التي يمتلكها وانغ يو ستكون متفوقة إلى حد كبير.

 بالنظر إلى ساعته ، أدرك وانغ يو أنه كان بالفعل الثالثة بعد الظهر.

 عادة في هذا الوقت ، كان النزل هادئًا جدًا.  ولكن اليوم ، كانت يعج بالنشاط.  لقد كانت حقا عطلة رسمية اليوم …

 “إنها بالفعل 3 لذلك يجب أن تنتهي خدمة الغداء في المطعم.  لماذا لا يعود ليتل شيان … هل يمكن أن يكون هناك وقت عشية العام الجديد؟ “

 كانت لا تزال امرأة بعد كل شيء.  بغض النظر عن مدى شجاعتها وقوتها ، تصرفت في مثل هذه الحالة كان من المتوقع أنها كانت ستخاف.  لمنع نفسها من الاستهانة بها للتو ، كانت تمسك دموعها بالقوة.  ولكن الآن بعد ظهور وانغ يو ، لم تعد قادرة على إعاقتها مرة أخرى.

 كان وانغ يو في الأصل من الشمال لذا كان لدى عائلته تقاليد عشاء لم الشمل عشية العام الجديد أيضًا.

“ل … لا …” أجبر يو القديم على الابتسامة وهمس بسرعة للمحاسب الذي يقف خلفه: “ليتل لي ، اذهب بسرعة لكتابة شيك بقيمة 10000 ل الأخ هوي.”

 باتباع خط التفكير هذا ، حتى لو كان هناك أشخاص يأكلون في المطعم ، لم يكن ينبغي أن تكون مشغولا للغاية لدرجة أنه لم يكن بإمكان مو زي شيان  العودة إلى المنزل.

ترجمة : 3nedt

 برؤية أن مو زي شيان  لم تعد إلى المنزل ، شعر وانغ يو  بعدم الارتياح قليلاً وقرر العثور عليها بنفسه.

 “أنا أعلم!  أنا أعلم!  يعلم الجميع عن أي رجل عظيم أنت الأخ هوي!  أنت الحامي خارج منطقتنا بأكملها!  هذا المبلغ القليل من المال هو شيء أنا على استعداد لدفعه … “رد يو القديم على عجل.

 منذ عدة أيام منذ أن غادر وانغ يو المنزل ، كان أول ما لاحظه هو أن الشوارع مزينة بأضواء متعددة الألوان!  حتى الأشجار كانت عليها أضواء.  على الرغم من عدم وجود أي ألعاب نارية ، إلا أن المدينة بأكملها كانت تتمتع بالفعل بجو العام الجديد.

 “ربما في وقت آخر ، إنها ليلة رأس السنة!  أنا بحاجة للذهاب لقضاء بعض الوقت مع أمرأتي ومع الأطفال!  إنهم ينتظرونني لبدء العشاء! ” رد هالة الربيع.

 المطعم الذي كانت مو زي شيان  على بعد بضع بنايات فقط من منزله ، لذا وصل وانغ يو  إلى هناك في بضع دقائق فقط.  ومع ذلك ، عندما دخل ، سمع ضجة ولم يستطع إلا أن يشعر بالقلق.

 بعد العثور على مقعد ، لم يكن على وانغ يو الانتظار طويلاً قبل أن يهرع للجلوس بسرعة.

 داخل المطعم ، كانت هناك مجموعة من الرجال المتقاعسين يحيطون بطاولة مع شاب ذو شعر أشقر ابيض في الوسط.  أمام الطاولة ، كانت مو زي شيان  تحمل صينية بينما كان الشاب يمسك بكمها ويصرخ بصوت عالٍ: “أيتها العاهرة العاهرة!  هل انتي عمياء؟  ملابس والدك تكلف بضعة آلاف!  حتى تستطيع تحمل ذلك؟ ” ( هيهي الحماس بداء)

 بعد أن كان في العمل لفترة طويلة ، كان أولد يو يعرف بالفعل أن الرجل الأشقر قد فعل ذلك عن قصد ، ولكن منذ أن وصلت المشاكل إلى طريقه ، لم يكن هناك أي شيء يمكنه فعله سوى امتصاصه …

 “أنت الشخص الذي عرقلني!”  كانت يد مو زي شيان تعاني من جروح!  على الرغم من أن بشرتها كانت شاحبة إلى حد ما ، إلا أنها حافظت على شخصيتها القوية.

 كونها تحتضن وانغ يو وشعرت بيدها على ظهرها أعطت مو زي شيان إحساسًا بالراحة لا يوصف ، ولم تستطع إلا أن أومأت برأسها: “حسنًا …”

 لقد كانت تتمتع بشخصية قوية للغاية بعد كل شيء ولن تسمح لنفسها أبدًا بالتنمر بسهولة.

 “ربما في وقت آخر ، إنها ليلة رأس السنة!  أنا بحاجة للذهاب لقضاء بعض الوقت مع أمرأتي ومع الأطفال!  إنهم ينتظرونني لبدء العشاء! ” رد هالة الربيع.

 “اللعنة!  هل مازلت تجرؤين على تحديني؟ ”  تحرك الرجل الأشقر إلى ذراع مو زي شيان  وبدا وكأنه يريد ضربها.

 “هذا صحيح كان عن قصد!  ماذا ستفعل حيال ذلك؟ ”  ضحك الرجل الأشقر ببرود.(وانغ يو قاعد يقرا روايه عند الباب ههههه)

 فجأة نفد مالك المطعم وحجب مو زي شيان  على عجل وقال: “الأخ هوي … من فضلك … ليتل شيان لا تزال شابة ، حقاً لا تعرف أي شيء.  أنت رجل كبير ، ممتع لا تحمل هذا ضدها.  دعونا لا نقاتل قبل العام الجديد.  كم ثمن ملابسك؟  سأدفع لك! “

 “لن أبقي حولك للعب؟”  سأل وانغ يو.  كان هالة الربيع المتسرع مثل هذا خارجًا عن شخصيته قليلاً لأنه كان هادئًا جدًا.

 حدّق الرجل الأشقر في صاحبه لفترة من الوقت قبل أن يضحك بازدراء: “قديم يو؟  هل تأخذني لنوع من الابتزاز؟  دعني أخبرك أنني أنا ، الأخ هوي ، لست مثل هذا الرجل! “

 السموم التي صاغتها المهارات العادية كانت معادلة بالفعل لتلك التي تباع في المتاجر.  لذا فإن تلك التي تم إنشاؤها بواسطة هاتين المهارتين التي يمتلكها وانغ يو ستكون متفوقة إلى حد كبير.

 “أنا أعلم!  أنا أعلم!  يعلم الجميع عن أي رجل عظيم أنت الأخ هوي!  أنت الحامي خارج منطقتنا بأكملها!  هذا المبلغ القليل من المال هو شيء أنا على استعداد لدفعه … “رد يو القديم على عجل.

 “أرررررررررغ !!!!!”  سقط الرجل الأشقر على الفور على ركبتيه ووقع في معاناة.

 “حسنا اذا!  أنا رجل عاقل.  بما أنك صادق للغاية فلن أقول بعد الآن لئلا أصبح مزحة لإخوتي!  ماذا عن هذا بعد ذلك؟  ملابسي ب 8000 دولار لذا سنقرّبها إلى 10000 كاملة ممتلئة لصدمي العقلي إذاً! ”  ضحك الرجل الأشقر بغطرسة.

 فجأة نفد مالك المطعم وحجب مو زي شيان  على عجل وقال: “الأخ هوي … من فضلك … ليتل شيان لا تزال شابة ، حقاً لا تعرف أي شيء.  أنت رجل كبير ، ممتع لا تحمل هذا ضدها.  دعونا لا نقاتل قبل العام الجديد.  كم ثمن ملابسك؟  سأدفع لك! “

 “هذا …” أصبح وجه “يو القديم” غير مرتاح قليلاً.  على الرغم من أن مطعمه يمكن أن يكسب بضعة آلاف في اليوم ، فإن 10000 دولار لم يكن مبلغًا يمكنه تحمله بسهولة.

 بعد أن كان في العمل لفترة طويلة ، كان أولد يو يعرف بالفعل أن الرجل الأشقر قد فعل ذلك عن قصد ، ولكن منذ أن وصلت المشاكل إلى طريقه ، لم يكن هناك أي شيء يمكنه فعله سوى امتصاصه …

 ” هل هناك خطأ؟”

 كونها تحتضن وانغ يو وشعرت بيدها على ظهرها أعطت مو زي شيان إحساسًا بالراحة لا يوصف ، ولم تستطع إلا أن أومأت برأسها: “حسنًا …”

“ل … لا …” أجبر يو القديم على الابتسامة وهمس بسرعة للمحاسب الذي يقف خلفه: “ليتل لي ، اذهب بسرعة لكتابة شيك بقيمة 10000 ل الأخ هوي.”

 في هذا الوقت ، أصبح وجه المالك معتمًا وسحب بعجلة على كم مو زي شيان  واهتزت: “اخرس!”

 “رئيس!  لا يمكننا منحه مثل هذا المال!  انه فعل ذلك عن قصد!”  وأشار لي إلى الرجل الأشقر وهتف.

 “سأبلغكم!”  نظرًا لأنه كان مليئًا بنفسه ، أخرجت مو زي شيان  هاتفها المحمول واستعدت للاتصال بالشرطة.

 في هذا الوقت ، أصبح وجه المالك معتمًا وسحب بعجلة على كم مو زي شيان  واهتزت: “اخرس!”

 إذا لم يعرفوا أي شيء أفضل ، لما كان أحد سيصدق أن وانغ يو كان مستبد للألعاب.  الآن أكثرهم عديمي الخبرة بينهم حققوا أكثر منهم!  الشباب حقا يستحق بعض الاحترام!

 بعد أن كان في العمل لفترة طويلة ، كان أولد يو يعرف بالفعل أن الرجل الأشقر قد فعل ذلك عن قصد ، ولكن منذ أن وصلت المشاكل إلى طريقه ، لم يكن هناك أي شيء يمكنه فعله سوى امتصاصه …

 “أنا أعلم!  أنا أعلم!  يعلم الجميع عن أي رجل عظيم أنت الأخ هوي!  أنت الحامي خارج منطقتنا بأكملها!  هذا المبلغ القليل من المال هو شيء أنا على استعداد لدفعه … “رد يو القديم على عجل.

 “هذا صحيح كان عن قصد!  ماذا ستفعل حيال ذلك؟ ”  ضحك الرجل الأشقر ببرود.(وانغ يو قاعد يقرا روايه عند الباب ههههه)

 منذ عدة أيام منذ أن غادر وانغ يو المنزل ، كان أول ما لاحظه هو أن الشوارع مزينة بأضواء متعددة الألوان!  حتى الأشجار كانت عليها أضواء.  على الرغم من عدم وجود أي ألعاب نارية ، إلا أن المدينة بأكملها كانت تتمتع بالفعل بجو العام الجديد.

 “سأبلغكم!”  نظرًا لأنه كان مليئًا بنفسه ، أخرجت مو زي شيان  هاتفها المحمول واستعدت للاتصال بالشرطة.

 “إنها بالفعل 3 لذلك يجب أن تنتهي خدمة الغداء في المطعم.  لماذا لا يعود ليتل شيان … هل يمكن أن يكون هناك وقت عشية العام الجديد؟ “

 قام الرجل الأشقر على الفور بصفع الهاتف من يدي مو زي شيان  وهدد بالتهديد: “أنا أعطيك الوجه وأنت لا تريده؟  غرامة!  هذه الفتاة الصغيرة الشجاعة ليست سيئة على أي حال!  خذها بعيدا!”

 “حسنا إذا!  سوف أقابلك في النزل! ”  وافق هالة الربيع  بحماس.

 “الأخ هوى لا يمكنك!  إنها محليه (يعني تسكن قريب)!  تسكن عائلتها في مكان قريب… ”صاح المالك بسرعة.

 برؤية أن مو زي شيان  لم تعد إلى المنزل ، شعر وانغ يو  بعدم الارتياح قليلاً وقرر العثور عليها بنفسه.

 “إذا تسبب أي شخص في مشاكل بالنسبة لك ، فقل أن الأخ هوى أخذها!  أنا ألعب قليلاً … لن أكسرها … “كان الرجل الأشقر يرقص وهو يمد إصبعه لمس خد مو زي شيان .

 كان وانغ يو في الأصل من الشمال لذا كان لدى عائلته تقاليد عشاء لم الشمل عشية العام الجديد أيضًا.

 فجأة ، وصلت يد كبيرة من وراء مو زي شيان  وأمسك إصبع الرجل الأشقر ، ثم التقطته إلى النصف بينما حطمته على ظهر كف اليد هذا!

 بعد أن جلس هالة الربيع ، سلمه وانغ يو مباشرة  كتابي المهارات.

 “الكراك!”  تراوحت سلسلة من أصوات التشقق من إصبع الرجل الأشقر.

 حدّق الرجل الأشقر في صاحبه لفترة من الوقت قبل أن يضحك بازدراء: “قديم يو؟  هل تأخذني لنوع من الابتزاز؟  دعني أخبرك أنني أنا ، الأخ هوي ، لست مثل هذا الرجل! “

 “أرررررررررغ !!!!!”  سقط الرجل الأشقر على الفور على ركبتيه ووقع في معاناة.

 “حسنا!”  تحول وانغ يو على الفور وذهب نحو النزل.

 “عزيزي … لماذا أنت هنا …” واستدارت ، رأى مو زي شيان  وانغ يو واقفة خلفها وبدأ على الفور في التمزق.

 أومأ هالة الربيع برأسه وقال: “سأواصل اللعب بعد ذلك ، سأخرج أولاً!”

 كانت لا تزال امرأة بعد كل شيء.  بغض النظر عن مدى شجاعتها وقوتها ، تصرفت في مثل هذه الحالة كان من المتوقع أنها كانت ستخاف.  لمنع نفسها من الاستهانة بها للتو ، كانت تمسك دموعها بالقوة.  ولكن الآن بعد ظهور وانغ يو ، لم تعد قادرة على إعاقتها مرة أخرى.

 عادة في هذا الوقت ، كان النزل هادئًا جدًا.  ولكن اليوم ، كانت يعج بالنشاط.  لقد كانت حقا عطلة رسمية اليوم …

 جذبها وانغ يو إلى حضنه وهو يمسك برفق يدي مو زي شيان  الباردة والصلبة في راحة يده بينما كان يعض ظهرها بخفة ويهمس: “لا تقلقي ، أنا هنا الآن …”

 “أوه هذه ليست مكافآت السعي.  لقد ابتزتهم بنفسي! ”  ثم شرح وانغ يو الوضع برمته مع هوارد للبقية.

 كونها تحتضن وانغ يو وشعرت بيدها على ظهرها أعطت مو زي شيان إحساسًا بالراحة لا يوصف ، ولم تستطع إلا أن أومأت برأسها: “حسنًا …”

الفصل 58: لا تقلق ، أنا هنا الآن

(سأترجم أخر فصل أذهب للنوم)

 “لن أبقي حولك للعب؟”  سأل وانغ يو.  كان هالة الربيع المتسرع مثل هذا خارجًا عن شخصيته قليلاً لأنه كان هادئًا جدًا.

ترجمة : 3nedt

 ” هل هناك خطأ؟”

 كانت لا تزال امرأة بعد كل شيء.  بغض النظر عن مدى شجاعتها وقوتها ، تصرفت في مثل هذه الحالة كان من المتوقع أنها كانت ستخاف.  لمنع نفسها من الاستهانة بها للتو ، كانت تمسك دموعها بالقوة.  ولكن الآن بعد ظهور وانغ يو ، لم تعد قادرة على إعاقتها مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط