نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG martial Gamer 72

أشك في نزاهة جميع الشخصيات!

أشك في نزاهة جميع الشخصيات!

الفصل 72: أشك في نزاهة جميع الشخصيات!

 بعد فتح عينيه ، ألقى سيمبا نظرة سريعة على الجرة الفارغة المجاورة له قبل أن يمد قدمًا ويمسك الجرة التي في يد وانغ يو.  بينما كان يبتلع النبيذ بشراهة ، حتى أن بعضه نزل على لحيته.  عند مشاهدة هذا المشهد ، شعر وانغ يو فقط أنه كان وحشيًا جدًا وغير مقيد.

 

 “أنت…”

“سيمبا اللورد سميث … أليس من المفترض أن يكون الأسد الملك سيمبا؟”

 “ساعاتين؟”  نظر وانغ يو إلى الوقت ولاحظ أنه كان أقل من ساعتين حتى الظهر.

 بالنظر إلى الاتجاه الذي أشار إليه اللاعب ، رأى وانغ يو فقط رجلًا عجوزًا قذرًا ملتفًا في زاوية وهو يعانق جرة من النبيذ والشخير.

 “لا تتحدث عن هذا الكحول الرخيص!  هل ترى ما يحمله؟  هذه الجرة تساوي ذهبًا واحدًا! ”  سخر شخص ما.

 “هيز …” لم يستطع وانغ يو سوى أن يتنهد بلا حول ولا قوة لأنه ترك الحدادة لشراء بعض علب النبيذ.  عندما عاد ، قام وانغ يو بفك غطاء جرة واحدة ووضعها خلف ظهره.

 في غضون ثوان ، انفتحت عينا سيمبا النائم.

 “ندم الفنان القتالي كان في الأصل سلاحًا روحيًا.  قبل موت السيد العسكري ، بدد الروح وحوّلها إلى سلاح عادي.  لحسن الحظ ، لا تزال وظيفة ترقية السلاح قائمة.  طالما لديك ذبائح ، يمكنني أن أرفع قوتها! ”  أجاب سيمبا عن علم.

 أذهلت رؤية هذا المشهد جميع اللاعبين في الحداد.

 نظر سيمبا عاطفياً إلى وانغ يو للحظة قبل أن يقول أخيرًا: “نعم!  أعطني كلا السلاحين وساعتين!  ستكون جاهزة لك بعد ذلك! “

 بعد الصياغة هنا لفترة طويلة ، لم يكن المتسول المتشرد مثل القزم يتفاعل أبدًا مع أي شيء!  كان يجرح من حين لآخر ويستيقظ ويغمغم حول كونه سيمبا اللورد سميث  ، لكن هذا كان أكثر ما سمعه هؤلاء الحرفيون على الإطلاق.

 “جرة أخرى من النبيذ …”(فعلاً حل)

 كونهم الحدادين أنفسهم ، بمجرد أن سمع هؤلاء اللاعبون العنوان اللوردة سميث  ، فإنهم بطبيعة الحال لن يتركوه يذهب.  لقد جرب هؤلاء اللاعبون جميع أنواع الأساليب لجذب انتباهه أو تسريب بعض الأخبار لكنهم واجهوا الفشل مرارًا وتكرارًا.

 “نعم إنهم هم!”

 لم يكن هذا القزم مختلفًا عن الجثة!  بغض النظر عما فعلوه فلن يرد حتى!

 أطلق وانغ يو أخيرًا الصعداء.  لذلك كان صحيحًا أن شخصية النظام الذي لا يمكن إقناعه بالمال يحتاج فقط إلى المزيد!

 من كان يظن أن فتح جرة من النبيذ سوف يوقظه بسهولة …

 “من المفترض أن تكون؟”  سأل سيمبا بصوت منخفض بعد الانتهاء من النبيذ.

 قال اللاعب الذي وجهه إلى وانغ يو بسخط: “هذا لا يمكن أن يكون … لقد اشتريت له برطمانًا من النبيذ أمس لكنه لم يزعجني حتى”

 “ثم ماذا عن مسألة رفع قوتي؟”  لم يعط وانغ يو جرة أخرى لسيمبا خوفا من نومه مرة أخرى بعد غرق أحزانه.

 “لا تتحدث عن هذا الكحول الرخيص!  هل ترى ما يحمله؟  هذه الجرة تساوي ذهبًا واحدًا! ”  سخر شخص ما.

 “إذا ساعدتني ، فسأعطيك زجاجة النبيذ هذه!”  أخرج وانغ يو جرة وقال.

 عند سماع كلماته ، لم يستطع اللاعبون في التشكيل إلا أن يصمتوا.  في هذه المرحلة من اللعبة ، كانت عملة ذهبية واحدة بالفعل ثروة لا تصدق.  كان أي شخص يحمل الذهب في أيديهم بالتأكيد لاعبًا من الدرجة الأولى.  ولكن لماذا شخص مثل هذا يزعج نفسه بالدخول إلى الحدادة؟

 عند سماع كلماته ، لم يستطع اللاعبون في التشكيل إلا أن يصمتوا.  في هذه المرحلة من اللعبة ، كانت عملة ذهبية واحدة بالفعل ثروة لا تصدق.  كان أي شخص يحمل الذهب في أيديهم بالتأكيد لاعبًا من الدرجة الأولى.  ولكن لماذا شخص مثل هذا يزعج نفسه بالدخول إلى الحدادة؟

 بعد فتح عينيه ، ألقى سيمبا نظرة سريعة على الجرة الفارغة المجاورة له قبل أن يمد قدمًا ويمسك الجرة التي في يد وانغ يو.  بينما كان يبتلع النبيذ بشراهة ، حتى أن بعضه نزل على لحيته.  عند مشاهدة هذا المشهد ، شعر وانغ يو فقط أنه كان وحشيًا جدًا وغير مقيد.

 لم يكن هذا القزم مختلفًا عن الجثة!  بغض النظر عما فعلوه فلن يرد حتى!

 “من المفترض أن تكون؟”  سأل سيمبا بصوت منخفض بعد الانتهاء من النبيذ.

 بعد وضع الجرار الثلاثة أمام سيمبا ، اتخذ وانغ يو موقفًا قتاليًا وقال باحترام ، “سيد سيمبا ، هل يمكننا البدء الآن؟”

 أخذ وانغ يو خطاب التوصية الذي أعطاه إياه المخبر وسلمه بكل احترام إلى سيمبا وقال: “سيدي قال لي …”

الفصل 72: أشك في نزاهة جميع الشخصيات!

 “فنان قتالي؟  لقد مرت فترة من الوقت منذ أن رأيت هذه الوظيفة … أخبرني ، لماذا أتيت لتجدني من أجلها؟ ”  سأل سيمبا بصدمة.

 “همف!  هل تجرؤ على الشك في نزاهة اللورد سميث ؟ “

 “أخبرني سيدي أنه يمكنك المساعدة في رفع قوتي!”  رد وانغ يو.

 هز سيمبا رأسه بلطف وتنهد: “منذ أن تركني شريكتي العزيز ، كنت ضائع … لا يمكنني حتى تأرجح المطرقة بعد الآن …”

 هز سيمبا رأسه بلطف وتنهد: “منذ أن تركني شريكتي العزيز ، كنت ضائع … لا يمكنني حتى تأرجح المطرقة بعد الآن …”

 “أخبرني سيدي أنه يمكنك المساعدة في رفع قوتي!”  رد وانغ يو.

 يبدو أن هذا الرجل العجوز لديه خلفية حزينة خاصة به …

 “إذا لم يكن من الممكن رشوته بسهولة ، فأنت بحاجة فقط إلى أخذ المزيد من المال!  هذه الجرار الثلاثة وحدها تكلف 3 ذهب! ”  أوضح وانغ يو.

 “هل هناك أي شيء يمكنني القيام به للمساعدة؟”  سأل وانغ يو.

 “لا ، لن أجرؤ على ذلك …” أجاب وانغ يو على عجل بينما كان يفكر في نفسه في نفس الوقت: “كل شخصية غير قابلة للعب لديها مشاكلها الخاصة.  ما أشك فيه هو نزاهة جميع الشخصيات النظام! “

 “جرة أخرى من النبيذ …”(فعلاً حل)

 من كان يظن أن فتح جرة من النبيذ سوف يوقظه بسهولة …

 “ألا تريدني أن أجد شريكتك السابقة؟”  لم يستطع وانغ يو إلا أن يسأل.  كانت زوجته قد تركته بالفعل ولكن كل ما أراد فعله هو الشرب؟

 “ساعاتين؟”  نظر وانغ يو إلى الوقت ولاحظ أنه كان أقل من ساعتين حتى الظهر.

 “شريكتي هي بالفعل زوجة سيد المدينة … ماذا يمكننا أن نفعل؟  أنا حقًا لا أفهم ما هو الجيد في قطعة القمامة تلك … أين هو أفضل مني في … “(الفلوس)

 “هناك أشياء كثيرة جدًا …” فكر وانغ يو في نفسه.  حتى من دون الحديث عن الاختلاف في الوضع الاجتماعي بين سيد المدينة والحداد ، كان مظهرهم مختلفًا حقًا … كان للكونت وايلي مظهر محترم وبطولي بينما سيمبا … بدا وكأنه كلب ميت على أرضية الحدادة …

 بعد وضع الجرار الثلاثة أمام سيمبا ، اتخذ وانغ يو موقفًا قتاليًا وقال باحترام ، “سيد سيمبا ، هل يمكننا البدء الآن؟”

 “ثم ماذا عن مسألة رفع قوتي؟”  لم يعط وانغ يو جرة أخرى لسيمبا خوفا من نومه مرة أخرى بعد غرق أحزانه.

 “أوووه … لذا فالأمر هكذا …”

 “ليست مشكلتي!”  أدار سيمبا عينيه.

 لذلك كان على حق … هذا الحقير لم يكن لديه أي نية لمساعدته!  كان من حسن الحظ أن وانغ يو لم يمرر له الجرة بعد.

 من كان يظن أن فتح جرة من النبيذ سوف يوقظه بسهولة …

 “إذا ساعدتني ، فسأعطيك زجاجة النبيذ هذه!”  أخرج وانغ يو جرة وقال.

 “شريكتي هي بالفعل زوجة سيد المدينة … ماذا يمكننا أن نفعل؟  أنا حقًا لا أفهم ما هو الجيد في قطعة القمامة تلك … أين هو أفضل مني في … “(الفلوس)

 “همف!  هل تعتقد أنه يمكن رشوة اللورد سميث  المميز مثلي؟ ”  سخر سيمبا من وانغ يو.

 

 “اثنين من الجرار!”  أعلن وانغ يو.

 “همف!  هل تعتقد أنه يمكن رشوة اللورد سميث  المميز مثلي؟ ”  سخر سيمبا من وانغ يو.

 “أنت…”

 أطلق وانغ يو أخيرًا الصعداء.  لذلك كان صحيحًا أن شخصية النظام الذي لا يمكن إقناعه بالمال يحتاج فقط إلى المزيد!

 “ثلاث عبوات!”

 أخذ وانغ يو خطاب التوصية الذي أعطاه إياه المخبر وسلمه بكل احترام إلى سيمبا وقال: “سيدي قال لي …”

 “حسنا حسنا!  لدينا اتفاق! ”  وافق سيمبا على عجلة.

 “من المفترض أن تكون؟”  سأل سيمبا بصوت منخفض بعد الانتهاء من النبيذ.

 أطلق وانغ يو أخيرًا الصعداء.  لذلك كان صحيحًا أن شخصية النظام الذي لا يمكن إقناعه بالمال يحتاج فقط إلى المزيد!

 أذهلت رؤية هذا المشهد جميع اللاعبين في الحداد.

 تركت محادثة وانغ يو مع سيمبا الحدادين الآخرين عاجزين عن الكلام.  ألم يقل أن سميث اللورد لم يكن شخصًا لا يمكن رشوته؟

الفصل 72: أشك في نزاهة جميع الشخصيات!

 “إذا لم يكن من الممكن رشوته بسهولة ، فأنت بحاجة فقط إلى أخذ المزيد من المال!  هذه الجرار الثلاثة وحدها تكلف 3 ذهب! ”  أوضح وانغ يو.

 عند رؤية السيف ، حتى عينا سيمبا دارتا وصرخ: “شفرة حرب الشفق؟  هذا هو سلاح وارتون!  لماذا معك؟ “

 عند سماع ذلك ، لم يستطع الحدادون إلا التجميد.  كان أساس هذا اللاعب عميقًا جدًا بحيث يتعذر عليهم فهمه.

 بعد وضع الجرار الثلاثة أمام سيمبا ، اتخذ وانغ يو موقفًا قتاليًا وقال باحترام ، “سيد سيمبا ، هل يمكننا البدء الآن؟”

 “ندم الفنان القتالي كان في الأصل سلاحًا روحيًا.  قبل موت السيد العسكري ، بدد الروح وحوّلها إلى سلاح عادي.  لحسن الحظ ، لا تزال وظيفة ترقية السلاح قائمة.  طالما لديك ذبائح ، يمكنني أن أرفع قوتها! ”  أجاب سيمبا عن علم.

 أجاب بحرج: “أنا لا أعرف كيف أقاتل …”.

 “أي سلاح ليس أقل ندرة من هذه القفازات!”  أوضح سيمبا بصبر.

 “هاه؟  ثم كيف يفترض أن تساعدني في زيادة قوتي؟ ”  خدع وانغ يو فجأة مستقيمة.

 “لا لا لا لا لا!  ساعتين ممتازة !  من الأفضل ألا تبخل على أي شيء! ”  قاطعه وانغ يو على الفور.

 “أعطني سلاحك وسوف أزيد من ندرته!”  أجاب سيمبا بفارغ الصبر.

 “لقد كانت قطرة من رئيس!  فهل هذا جيد؟ ”  كرر وانغ يو سؤاله.

 “زيادة ندرتها؟”

 لذلك كان على حق … هذا الحقير لم يكن لديه أي نية لمساعدته!  كان من حسن الحظ أن وانغ يو لم يمرر له الجرة بعد.

 “هذا صحيح!  تلك القفازات التي ترتديها يجب أن تكون ندم الفنان القتالي الأسطوري ، أليس كذلك؟ ”  سأل سيمبا.

 “همف!  هل تجرؤ على الشك في نزاهة اللورد سميث ؟ “

 “نعم إنهم هم!”

 بالنظر إلى الاتجاه الذي أشار إليه اللاعب ، رأى وانغ يو فقط رجلًا عجوزًا قذرًا ملتفًا في زاوية وهو يعانق جرة من النبيذ والشخير.

 “ندم الفنان القتالي كان في الأصل سلاحًا روحيًا.  قبل موت السيد العسكري ، بدد الروح وحوّلها إلى سلاح عادي.  لحسن الحظ ، لا تزال وظيفة ترقية السلاح قائمة.  طالما لديك ذبائح ، يمكنني أن أرفع قوتها! ”  أجاب سيمبا عن علم.

 “بالتاكيد!  طالما أنك لا تخاف من تفكيك سلاحك.  رد سيمبا بلا مبالاة.

 ”الذبائح؟  ما هذا؟ ”  خدش وانغ يو رأسه في حيرة.

 “لقد كانت قطرة من رئيس!  فهل هذا جيد؟ ”  كرر وانغ يو سؤاله.

 “أي سلاح ليس أقل ندرة من هذه القفازات!”  أوضح سيمبا بصبر.

 “همف!  هل تعتقد أنه يمكن رشوة اللورد سميث  المميز مثلي؟ ”  سخر سيمبا من وانغ يو.

 “أوووه … لذا فالأمر هكذا …”

 بعد أن سلم وانغ يو الأسلحة ، كان ينتظر بصمت في الزاوية عندما تلقى طلب صداقة.

 السلاح الذي لم يكن أقل ندرة من ندم فنان القتال يعني أنه يجب أن يكون على الأقل من الدرجة الفضية!  كانت معدات الفئة البرونزية نادرة بالفعل في اللعبة ، وكانت أسلحة الفئة الفضية أكثر ندرة.  حتى وانغ يو كان معه فقط القطب.

 لذلك كان على حق … هذا الحقير لم يكن لديه أي نية لمساعدته!  كان من حسن الحظ أن وانغ يو لم يمرر له الجرة بعد.

 على الرغم من أنها كانت مزيفة ولا تساوي الكثير ، لم يكن لدى وانج يو أي نية لاستخدامها كقربان.  علاوة على ذلك ، إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون التعامل مع مخلوق من نوع الوحوش أكثر صعوبة في المستقبل.

 “ألا تريدني أن أجد شريكتك السابقة؟”  لم يستطع وانغ يو إلا أن يسأل.  كانت زوجته قد تركته بالفعل ولكن كل ما أراد فعله هو الشرب؟

 “هل هذا جيد؟”  سأل وانغ يو وهو يخرج لفات الملاكم.

 “هذا صحيح!  تلك القفازات التي ترتديها يجب أن تكون ندم الفنان القتالي الأسطوري ، أليس كذلك؟ ”  سأل سيمبا.

 “بالتاكيد!  طالما أنك لا تخاف من تفكيك سلاحك.  رد سيمبا بلا مبالاة.

 “همف!  هل تعتقد أنه يمكن رشوة اللورد سميث  المميز مثلي؟ ”  سخر سيمبا من وانغ يو.

 “اللعنة…” شتم وانغ يو بصمت.  كان سيمبا يخبره أنه إذا أعطاه وانغ يو قمامة ، فإن سلاحه سيصبح قمامة …

 “نعم إنهم هم!”

 “هل يجب أن أنفق المال لشرائه بعد ذلك؟  إنها بضع عشرات من الآلاف … حتى زوجتي لا تكسب هذا القدر من المال في الشهر … “تذمرت وانغ يو وأضافت أنها حفرت في حقيبتها.  فجأة ، لاحظ صابرًا كبيرًا في حقيبته.

 “أعطني سلاحك وسوف أزيد من ندرته!”  أجاب سيمبا بفارغ الصبر.

 أضاءت عينا وانغ يو عندما سحب السيف ووضعه أمام سيمبا وسأل ، “هل هذا جيد؟”

 لذلك كان على حق … هذا الحقير لم يكن لديه أي نية لمساعدته!  كان من حسن الحظ أن وانغ يو لم يمرر له الجرة بعد.

 عند رؤية السيف ، حتى عينا سيمبا دارتا وصرخ: “شفرة حرب الشفق؟  هذا هو سلاح وارتون!  لماذا معك؟ “

 السلاح الذي لم يكن أقل ندرة من ندم فنان القتال يعني أنه يجب أن يكون على الأقل من الدرجة الفضية!  كانت معدات الفئة البرونزية نادرة بالفعل في اللعبة ، وكانت أسلحة الفئة الفضية أكثر ندرة.  حتى وانغ يو كان معه فقط القطب.

 كان هذا السيف هو المستوى الذهبي الذي لم يتمكن وانغ يو من بيعه سابقًا.

 “ليست مشكلتي!”  أدار سيمبا عينيه.

 “لقد كانت قطرة من رئيس!  فهل هذا جيد؟ ”  كرر وانغ يو سؤاله.

 “أنت…”

 نظر سيمبا عاطفياً إلى وانغ يو للحظة قبل أن يقول أخيرًا: “نعم!  أعطني كلا السلاحين وساعتين!  ستكون جاهزة لك بعد ذلك! “

 كونهم الحدادين أنفسهم ، بمجرد أن سمع هؤلاء اللاعبون العنوان اللوردة سميث  ، فإنهم بطبيعة الحال لن يتركوه يذهب.  لقد جرب هؤلاء اللاعبون جميع أنواع الأساليب لجذب انتباهه أو تسريب بعض الأخبار لكنهم واجهوا الفشل مرارًا وتكرارًا.

 “ساعاتين؟”  نظر وانغ يو إلى الوقت ولاحظ أنه كان أقل من ساعتين حتى الظهر.

 هز سيمبا رأسه بلطف وتنهد: “منذ أن تركني شريكتي العزيز ، كنت ضائع … لا يمكنني حتى تأرجح المطرقة بعد الآن …”

 “بالتاكيد!  أقوم بترقية سلاح فجوة هنا!  إنها عملية طويلة ومعقدة للغاية!  يمكنني أن أفعل ذلك بشكل أسرع من أجلك ولكن لا يمكنني ضمان النجاح … “

 “أنت…”

 “لا لا لا لا لا!  ساعتين ممتازة !  من الأفضل ألا تبخل على أي شيء! ”  قاطعه وانغ يو على الفور.

 “ألا تريدني أن أجد شريكتك السابقة؟”  لم يستطع وانغ يو إلا أن يسأل.  كانت زوجته قد تركته بالفعل ولكن كل ما أراد فعله هو الشرب؟

 “همف!  هل تجرؤ على الشك في نزاهة اللورد سميث ؟ “

 من كان يظن أن فتح جرة من النبيذ سوف يوقظه بسهولة …

 “لا ، لن أجرؤ على ذلك …” أجاب وانغ يو على عجل بينما كان يفكر في نفسه في نفس الوقت: “كل شخصية غير قابلة للعب لديها مشاكلها الخاصة.  ما أشك فيه هو نزاهة جميع الشخصيات النظام! “

 “ألا تريدني أن أجد شريكتك السابقة؟”  لم يستطع وانغ يو إلا أن يسأل.  كانت زوجته قد تركته بالفعل ولكن كل ما أراد فعله هو الشرب؟

 بعد أن سلم وانغ يو الأسلحة ، كان ينتظر بصمت في الزاوية عندما تلقى طلب صداقة.

 “هذا صحيح!  تلك القفازات التي ترتديها يجب أن تكون ندم الفنان القتالي الأسطوري ، أليس كذلك؟ ”  سأل سيمبا.

 <إشعار النظام: طلب اللاعب “ريشة الخالد” إضافتك كصديق.>

ترجمة : 3nedt

ترجمة : 3nedt

 “إذا لم يكن من الممكن رشوته بسهولة ، فأنت بحاجة فقط إلى أخذ المزيد من المال!  هذه الجرار الثلاثة وحدها تكلف 3 ذهب! ”  أوضح وانغ يو.

 “نعم إنهم هم!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط