نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG Martial Gamer-79

المسكيت الذي لا يمكن الحصول عليه

المسكيت الذي لا يمكن الحصول عليه

الفصل 79: المسكيت الذي لا يمكن الحصول عليه

“اسمع بعناية أيها الشاب ، في هذا العالم ، لا يوجد شيء اسمه زوج خن*ث ، فقط رجل يحترم زوجته!” ضحك هالة الربيع.

بعد قتل نيان ، لاحظ هالة الربيع فجأة بندقية معلقة بجانب خصر وانغ يو.

“هذا لأنك صادقة للغاية …” رد هالة الربيع.

“هل هذا سلاح ثانوي؟” أشار هالة الربيع إلى البندقية كما سأل.

“ننسى أن معدل انخفاض هذه العناصر منخفض للغاية على أي حال. لكنني فكرت في طريقة مؤكدة للحصول على بندقية! ” ابتسم هالة الربيع.

كان من الصعب للغاية العثور على أسلحة ثانوية في <<النهضه>> وعلى الرغم من بيعها في بعض المحلات التجارية في المدينة ، إلا أن هذه المحلات كانت تبيع الخناجر الطائرة مع ضرر 1 – 1 الذي لم يكن مناسبًا لأي لاعب. كان من الطبيعي فقط أن المسكيت عالي الجودة المعلق بجانب خصر وانغ يو سيصدم هالة الربيع.

ألقا هالة الربيع بهدوء [تشويه] على مجموعة الفرسان المشردون أثناء قيامه بإطلاق مجموعات من الضباب السام لإبطائها.

“مم!” أومأ وانغ يو برأسه.

لكن وانج يو لم يستسلم ، وأحيانًا ما زال يحاول سرقة المسكيت من الفرسان المتشردين ، على أمل العثور على واحدة يمكن استخدامها. لكن الحقيقة أخبرته أن النظام لم يكن لطيفًا.

“هل يمكنني التجربة؟” سأل هالة الربيع بتردد.

“ننسى أن معدل انخفاض هذه العناصر منخفض للغاية على أي حال. لكنني فكرت في طريقة مؤكدة للحصول على بندقية! ” ابتسم هالة الربيع.

كانت المعدات في اللعبة باهظة الثمن للغاية ، وما لم يكن هناك علاقة غير عادية بين شخصين ، فلن تُقال مثل هذه الكلمات عادةً.

كانت هذه الطريقة في قتل الوحوش أكثر فاعلية بشكل لا نهائي من الاضطرار إلى قتال كل وحش بشكل فردي.

“سأعطيها لك فقط …” ضحك وانغ يو وهو يرمي البندقية إلى هالة الربيع.

“هذا لأنك صادقة للغاية …” رد هالة الربيع.

“آه …” لم يستطع هالة الربيع تصديق ما سمعه للتو.

<البندقية (عنصر المهمة) (لا يمكن تجهيزه)>

كان من الصعب تقدير قيمة سلاح ثانوي من الدرجة العالية ، ناهيك عن مدى صعوبة الحصول على وانغ يو. ومع ذلك ، فقد منحها هذا الشخص بطريقة عرضية لشخص آخر.

“لقد وجدتها! التقطتها للتو عندما كنت أقتل الفرسان المتشردين. لكن معدل الانخفاض سيئ حقًا … تمكنت فقط من الحصول على واحد فقط الآن أثناء معدل الانخفاض الثلاثي “. رد وانغ يو رسميا.

“الأغنياء ليسوا متماثلين حقًا ، بكم اشتريت هذا؟” تنهدت هالة الربيع

“لقد وجدتها! التقطتها للتو عندما كنت أقتل الفرسان المتشردين. لكن معدل الانخفاض سيئ حقًا … تمكنت فقط من الحصول على واحد فقط الآن أثناء معدل الانخفاض الثلاثي “. رد وانغ يو رسميا.

“لقد وجدتها! التقطتها للتو عندما كنت أقتل الفرسان المتشردين. لكن معدل الانخفاض سيئ حقًا … تمكنت فقط من الحصول على واحد فقط الآن أثناء معدل الانخفاض الثلاثي “. رد وانغ يو رسميا.

وصفة البندقية… وهذا يتطلب من شخص لديه فصل حدادة لاستخدامه. اختار هالة الربيع صيدليًا كفئة فرعية له ، بينما لم يحصل وانغ يو بعد على فئة فرعية ، كانت هذه الوصفة عديمة الفائدة لكليهما.

“اللعنة ، لقد أخبرتني بالفعل سر العثور على هذا؟” صُدم هالة الربيع مرة أخرى تمامًا من براءة وانغ يو والصدق …

تم التعامل مع الأسلحة الثانوية بالفعل على أنها كنز من قبل جميع اللاعبين وسيحافظون بالتأكيد على سر العثور على هذه الأسلحة بحياتهم. ومع ذلك ، قدم وانغ يو هذه المعلومات طواعية دون أن يُسأل ، لقد كان حقًا بريئًا جدًا من أجل مصلحته.

تم التعامل مع الأسلحة الثانوية بالفعل على أنها كنز من قبل جميع اللاعبين وسيحافظون بالتأكيد على سر العثور على هذه الأسلحة بحياتهم. ومع ذلك ، قدم وانغ يو هذه المعلومات طواعية دون أن يُسأل ، لقد كان حقًا بريئًا جدًا من أجل مصلحته.

كانت المعدات في اللعبة باهظة الثمن للغاية ، وما لم يكن هناك علاقة غير عادية بين شخصين ، فلن تُقال مثل هذه الكلمات عادةً.

“ها ها ، إنها مجرد لعبة بعد كل شيء. كل ما يهم هو أن الجميع سعداء! علاوة على ذلك ، فهذه الوحوش مميزة لذا سيكتشفها الجميع عاجلاً أم آجلاً! ” ضحك وانغ يو.

“إنها طريقة جديدة قمت بتطويرها مؤخرًا ، وإلا كيف يمكنني أن أكون بهذه الكفاءة؟ أنا لست مثلك الذي بدأت للتو في لعب ألعاب الفيديو ، لذلك كان من الصعب علي التكيف! ” ضحك هالة الربيع.

لم يكن وانغ يو غبيًا ، بالطبع ، كان يعلم مدى قيمة هذه المعلومة. لكن هذه كانت مجرد لعبة ، لم تكن هناك حاجة للحفاظ على هذا السر بحياته.

“ألا تخشى أن يقول الآخرون إنك خن*ث؟” سأل وانغ يو بفضول.

“هذا صحيح … هل يمكنك إحضاري إلى هناك؟” سأل هالة الربيع. نظرًا لأن هذه القطعة من المعدات كانت ثمينة للغاية ، فقد يكسب مبلغًا جيدًا إذا تمكن من العثور على المزيد.

“سأعطيها لك فقط …” ضحك وانغ يو وهو يرمي البندقية إلى هالة الربيع.

“بالتأكيد! إنه ليس بعيدًا عن ما نحن عليه الآن! ”

“سأعطيها لك فقط …” ضحك وانغ يو وهو يرمي البندقية إلى هالة الربيع.

بحلول الوقت الذي وصل فيه الثنائي ، كان الفرسان المتشردون قد عاودوا الظهور بالفعل وكانوا يطاردون المنطقة.

“اللعنة ، لقد أخبرتني بالفعل سر العثور على هذا؟” صُدم هالة الربيع مرة أخرى تمامًا من براءة وانغ يو والصدق …

كان هناك ما يقرب من عشرين منهم ، لكل منها نطاقها الزراعي الخاص. خلاف ذلك ، من المحتمل أن تؤدي حركة واحدة إلى توجيههم جميعًا إليك مباشرة ، حتى وانغ يو سيتعرض لضغوط شديدة للنجاة من مثل هذا الهجوم.

أطلق العنان لأشباحه الأربعة ، وأمر أحدهم بالركض إلى وسط كل الفرسان المتشردين ، مهاجمًا إياهم بوحشية. في غمضة عين ، كان هناك بالفعل خمسة فرسان متشردين يركضون.

ستكون هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها وانغ يو كيف قام هالة الربيع بتربية الوحوش.

“سأعطيها لك فقط …” ضحك وانغ يو وهو يرمي البندقية إلى هالة الربيع.

أطلق العنان لأشباحه الأربعة ، وأمر أحدهم بالركض إلى وسط كل الفرسان المتشردين ، مهاجمًا إياهم بوحشية. في غمضة عين ، كان هناك بالفعل خمسة فرسان متشردين يركضون.

كان من الصعب للغاية العثور على أسلحة ثانوية في <<النهضه>> وعلى الرغم من بيعها في بعض المحلات التجارية في المدينة ، إلا أن هذه المحلات كانت تبيع الخناجر الطائرة مع ضرر 1 – 1 الذي لم يكن مناسبًا لأي لاعب. كان من الطبيعي فقط أن المسكيت عالي الجودة المعلق بجانب خصر وانغ يو سيصدم هالة الربيع.

ألقا هالة الربيع بهدوء [تشويه] على مجموعة الفرسان المشردون أثناء قيامه بإطلاق مجموعات من الضباب السام لإبطائها.

“هذا منطقي ، إذن دعنا نسجل الخروج معًا!” نظر وانغ يو إلى هالة الربيع بإعجاب في عينيه.

سقط الفرسان المتشردون الخمسة بسرعة تحت هجوم الأشباح الأربعة. كان توازن هالة الربيع الذي لا تشوبه شائبة بين استخدام مهارات التحكم ومهارات الهجوم حقًا مشهدًا يستحق المشاهدة.

“سأعطيها لك فقط …” ضحك وانغ يو وهو يرمي البندقية إلى هالة الربيع.

كانت هذه الطريقة في قتل الوحوش أكثر فاعلية بشكل لا نهائي من الاضطرار إلى قتال كل وحش بشكل فردي.

“أوه ، هذا هو الحال.” أومأ وانغ يو برأسه.

لقد فهم وانغ يو أخيرًا سبب ملاحقة هالة الربيع له عن كثب دائمًا على قوائم المتصدرين على الرغم من أنه قتل العديد من الرؤساء.

بحلول الوقت الذي وصل فيه الثنائي ، كان الفرسان المتشردون قد عاودوا الظهور بالفعل وكانوا يطاردون المنطقة.

“واو ، أنت رائع أيها الأخ ربيع!” تنهد وانغ يو مندهشة.

“اللعنة ، دعنا نتدرب ببطء ، يجب أيضًا الاستفادة من الموقف.” قال هالة الربيع باكتئاب.

“إنها طريقة جديدة قمت بتطويرها مؤخرًا ، وإلا كيف يمكنني أن أكون بهذه الكفاءة؟ أنا لست مثلك الذي بدأت للتو في لعب ألعاب الفيديو ، لذلك كان من الصعب علي التكيف! ” ضحك هالة الربيع.

كانت المعدات في اللعبة باهظة الثمن للغاية ، وما لم يكن هناك علاقة غير عادية بين شخصين ، فلن تُقال مثل هذه الكلمات عادةً.

“أوه ، هذا هو الحال.” أومأ وانغ يو برأسه.

“هذا صحيح … هل يمكنك إحضاري إلى هناك؟” سأل هالة الربيع. نظرًا لأن هذه القطعة من المعدات كانت ثمينة للغاية ، فقد يكسب مبلغًا جيدًا إذا تمكن من العثور على المزيد.

نظرًا لأن وانج يو لم يلعب أبدًا أي ألعاب تقليدية للماوس ولوحة المفاتيح من قبل ، فلم يكن لديه أي عادات سيئة يحتاج إلى تصحيحها ، وبالتالي كان من الأسهل عليه لعب <<النهضه>> وتعلم كل شيء من الصفر ، مقارنة بغيره. الخبراء الذين لعبوا العديد من الألعاب الأخرى من قبل.

كان من الصعب للغاية العثور على أسلحة ثانوية في <<النهضه>> وعلى الرغم من بيعها في بعض المحلات التجارية في المدينة ، إلا أن هذه المحلات كانت تبيع الخناجر الطائرة مع ضرر 1 – 1 الذي لم يكن مناسبًا لأي لاعب. كان من الطبيعي فقط أن المسكيت عالي الجودة المعلق بجانب خصر وانغ يو سيصدم هالة الربيع.

تجاذب الثنائي حديثًا أثناء قتلهما للفرسان المتشردين ، ولكن حتى بعد قتلهم ثلاث مرات ، لم يعثروا بعد على بندقية آخره … يبدو أن اللعب في مجموعة أدى بالفعل إلى خفض معدل سقوط العناصر بشكل كبير.

تسبب عناد وانغ يو في دهشة هالة الربيع عندما سأل: “ما الهدف من المحاولة؟”

“لماذا لا ننهي الحفلة ونحاول مرة أخرى؟” اقترح وانغ يو.

“ننسى أن معدل انخفاض هذه العناصر منخفض للغاية على أي حال. لكنني فكرت في طريقة مؤكدة للحصول على بندقية! ” ابتسم هالة الربيع.

“اسرقها!” ضحك هالة الربيع.

“ما هي الطريقة؟”

احتفظ وانغ يو بالبندقية في حقيبته قبل أن يشرع في قتل الفارس المتشرد. يمشي إلى هالة الربيع وهو يستعيد البندقية من مخزونه.

“اسرقها!” ضحك هالة الربيع.

“لماذا لا ننهي الحفلة ونحاول مرة أخرى؟” اقترح وانغ يو.

“سرقتها؟ كيف؟” سأل وانغ يو بحزن وهو يفكر في نفسه: “هل هذا الرجل لص؟ كيف يستمر في التفكير في سرقة الشيء؟ ”

“لماذا لا تحاول فقط؟ ليس الأمر وكأن لدينا أي شيء نخسره “.

“إذا كنت أتذكر بشكل صحيح أنك سرقت سلاحًا من لاعب آخر من قبل.” أجاب هالة لربيع. بالعودة إلى النزل ، شاهد هالة الربيع شخصيًا وانغ يو ينتزع سلاحًا من أسورا التفائل.(وانغ يو: تباً لذلك الجمل الذي لا ينسى)

“أعتقد أن الوقت قد حان بالنسبة لي للذهاب ، لقد فات الأوان بالفعل.” قال هالة الربيع هذا بعد أن قتل موجة أخرى من الفرسان المتشردين.

“هل تريدني أن أسرقها من أيديهم؟” فوجئ وانغ يو قليلاً. “لماذا لم أفكر في ذلك!”(قصدة ياخذ البندقية من يد الفارس المتشرد قبل لا يقتلة )

“لقد وجدتها! التقطتها للتو عندما كنت أقتل الفرسان المتشردين. لكن معدل الانخفاض سيئ حقًا … تمكنت فقط من الحصول على واحد فقط الآن أثناء معدل الانخفاض الثلاثي “. رد وانغ يو رسميا.

“هذا لأنك صادقة للغاية …” رد هالة الربيع.

“أوه ، هذا هو الحال.” أومأ وانغ يو برأسه.

“ولكن كيف تعرف ما إذا كان سيعمل؟”

“بالتأكيد! إنه ليس بعيدًا عن ما نحن عليه الآن! ”

“لماذا لا تحاول فقط؟ ليس الأمر وكأن لدينا أي شيء نخسره “.

<البندقية (عنصر المهمة) (لا يمكن تجهيزه)>

أخذ الثنائي استراحة قصيرة ، في انتظار عودة الفرسان المتشردين مرة أخرى قبل أن يتقدم وانغ يو نحو الفرسان المتشردين الأقرب إليه.

“سرقتها؟ كيف؟” سأل وانغ يو بحزن وهو يفكر في نفسه: “هل هذا الرجل لص؟ كيف يستمر في التفكير في سرقة الشيء؟ ”

رفع الفارس المشرد سلاحه في اللحظة التي دخل فيها وانغ يو إلى نطاق هجومه ، واستعد لإطلاق النار على وانغ يو. لكن وانغ يو تهرب بسرعة إلى الجانب ، مستخدما [ضربة السحق] بينما انتقد بشدة صدر الفارس المتشرد.

ألقا هالة الربيع بهدوء [تشويه] على مجموعة الفرسان المشردون أثناء قيامه بإطلاق مجموعات من الضباب السام لإبطائها.

رفع الفرسان المتشردون بندقيته مرة أخرى ، لكن رد فعل وانغ يو كان أسرع ، حيث قام على الفور بلف معصم الفرسان المشردون ، وانتزع البندقية من يده.

ستكون هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها وانغ يو كيف قام هالة الربيع بتربية الوحوش.

احتفظ وانغ يو بالبندقية في حقيبته قبل أن يشرع في قتل الفارس المتشرد. يمشي إلى هالة الربيع وهو يستعيد البندقية من مخزونه.

“سرقتها؟ كيف؟” سأل وانغ يو بحزن وهو يفكر في نفسه: “هل هذا الرجل لص؟ كيف يستمر في التفكير في سرقة الشيء؟ ”

<البندقية (عنصر المهمة) (لا يمكن تجهيزه)>

لم يكن وانغ يو غبيًا ، بالطبع ، كان يعلم مدى قيمة هذه المعلومة. لكن هذه كانت مجرد لعبة ، لم تكن هناك حاجة للحفاظ على هذا السر بحياته.

تحولت البندقية إلى وصفة صياغة يمكن أن تتحول في النهاية إلى سلاح.

أطلق العنان لأشباحه الأربعة ، وأمر أحدهم بالركض إلى وسط كل الفرسان المتشردين ، مهاجمًا إياهم بوحشية. في غمضة عين ، كان هناك بالفعل خمسة فرسان متشردين يركضون.

“…” حدق الثنائي في البندقية بصمت … بدا كما لو أن النظام قد توقع بالفعل أن اللاعبين سيحاولون القيام بذلك.

“ولكن كيف تعرف ما إذا كان سيعمل؟”

وصفة البندقية… وهذا يتطلب من شخص لديه فصل حدادة لاستخدامه. اختار هالة الربيع صيدليًا كفئة فرعية له ، بينما لم يحصل وانغ يو بعد على فئة فرعية ، كانت هذه الوصفة عديمة الفائدة لكليهما.

“هل هذا سلاح ثانوي؟” أشار هالة الربيع إلى البندقية كما سأل.

“اللعنة ، دعنا نتدرب ببطء ، يجب أيضًا الاستفادة من الموقف.” قال هالة الربيع باكتئاب.

“لكن ما زال الوقت مبكرًا جدًا.” نظر وانغ يو إلى الوقت وأدرك أنه كان الساعة الخامسة بعد الظهر فقط. كان انطباع وانغ يو عن طائفة تشوين تشن أنهم نادرا ما قاموا بتسجيل الخروج من اللعبة.

تمامًا مثل هذا ، أمضى هذا الثنائي فترة الظهيرة بأكملها في قتل الفرسان المشردين و طفل نيان.

لقد فهم وانغ يو أخيرًا سبب ملاحقة هالة الربيع له عن كثب دائمًا على قوائم المتصدرين على الرغم من أنه قتل العديد من الرؤساء.

لكن وانج يو لم يستسلم ، وأحيانًا ما زال يحاول سرقة المسكيت من الفرسان المتشردين ، على أمل العثور على واحدة يمكن استخدامها. لكن الحقيقة أخبرته أن النظام لم يكن لطيفًا.

“ألا تخشى أن يقول الآخرون إنك خن*ث؟” سأل وانغ يو بفضول.

تسبب عناد وانغ يو في دهشة هالة الربيع عندما سأل: “ما الهدف من المحاولة؟”

“اسمع بعناية أيها الشاب ، في هذا العالم ، لا يوجد شيء اسمه زوج خن*ث ، فقط رجل يحترم زوجته!” ضحك هالة الربيع.

“أنا أقوم بتدريب فنون الدفاع عن النفس! هذه مهارة جيدة لممارستها ، من يدري ما إذا كان أي شخص سيوجه مسدسه نحوي “. أجاب وانغ يو بلا مبالاة.

“مم!” أومأ وانغ يو برأسه.

“…” هالة الربيع كان صامتاً ، بالضبط ما نوع الخلفية التي يمتلكها هذا الرجل ، لماذا يوجه أي شخص مسدسًا إليه. (لانة بطل الرواية )

“ننسى أن معدل انخفاض هذه العناصر منخفض للغاية على أي حال. لكنني فكرت في طريقة مؤكدة للحصول على بندقية! ” ابتسم هالة الربيع.

“أعتقد أن الوقت قد حان بالنسبة لي للذهاب ، لقد فات الأوان بالفعل.” قال هالة الربيع هذا بعد أن قتل موجة أخرى من الفرسان المتشردين.

كان هناك ما يقرب من عشرين منهم ، لكل منها نطاقها الزراعي الخاص. خلاف ذلك ، من المحتمل أن تؤدي حركة واحدة إلى توجيههم جميعًا إليك مباشرة ، حتى وانغ يو سيتعرض لضغوط شديدة للنجاة من مثل هذا الهجوم.

“لكن ما زال الوقت مبكرًا جدًا.” نظر وانغ يو إلى الوقت وأدرك أنه كان الساعة الخامسة بعد الظهر فقط. كان انطباع وانغ يو عن طائفة تشوين تشن أنهم نادرا ما قاموا بتسجيل الخروج من اللعبة.

“ما هي الطريقة؟”

“سأطبخ لزوجتي.” رد هالة الربيع.

“هل تريدني أن أسرقها من أيديهم؟” فوجئ وانغ يو قليلاً. “لماذا لم أفكر في ذلك!”(قصدة ياخذ البندقية من يد الفارس المتشرد قبل لا يقتلة )

“ألا تخشى أن يقول الآخرون إنك خن*ث؟” سأل وانغ يو بفضول.

“هل يمكنني التجربة؟” سأل هالة الربيع بتردد.

“اسمع بعناية أيها الشاب ، في هذا العالم ، لا يوجد شيء اسمه زوج خن*ث ، فقط رجل يحترم زوجته!” ضحك هالة الربيع.

تمامًا مثل هذا ، أمضى هذا الثنائي فترة الظهيرة بأكملها في قتل الفرسان المشردين و طفل نيان.

“هذا منطقي ، إذن دعنا نسجل الخروج معًا!” نظر وانغ يو إلى هالة الربيع بإعجاب في عينيه.

“سرقتها؟ كيف؟” سأل وانغ يو بحزن وهو يفكر في نفسه: “هل هذا الرجل لص؟ كيف يستمر في التفكير في سرقة الشيء؟ ”

ترجمة : 3nedt

“ننسى أن معدل انخفاض هذه العناصر منخفض للغاية على أي حال. لكنني فكرت في طريقة مؤكدة للحصول على بندقية! ” ابتسم هالة الربيع.

“هل هذا سلاح ثانوي؟” أشار هالة الربيع إلى البندقية كما سأل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط