رجل عصابة متفائل
الفصل 85: رجل عصابة متفائل
“آه …” استغرق الأخ هوي بعض الوقت لمعالجة ما سمعه للتو قبل أن يتحدث: “لقد فهمت ذلك ، فهل عشيرة وانغ الشمالية التي تحدثت عنها عن مجموعة من فناني الدفاع عن النفس أيضًا؟”
حل الليل وكان وانغ يو يحتضن زوجته للنوم.
“أي حادثة؟”
لكن ظل ظل يمر عبر مصباح شارع بالخارج.
تم لصق أحد ذراعي الشخصية بجبيرة ، بينما كانت ذراعه الأخرى ملفوفة بضمادات. كان هذا الشخص هو الأخ هوي ، الذي علمه وانغ يو درسًا مؤخرًا.
“أي حادثة؟”
كان الأخ هوي مجرد سفاح بسيط ليس لديه دخل ثابت. كان يحاول إيجاد طريقة للحصول على بعض المال منذ أن حان الوقت تقريبًا للعام الجديد.
هدأ الجد موري نفسه عندما رأى مدى الرعب الذي كان يشعر به الأخ هوي ، وتحدث بلطف مرة أخرى: “دعني أخبرك أيها الشاب ، هناك ثلاثة أنواع من الأشخاص لا يمكنك الإساءة إليهم في هذا العالم. رجال الشرطة والجنود ، هؤلاء الناس هم من منفذي القانون ولا ينبغي أبدًا الإساءة إليهم. النوع الآخر هم هؤلاء الأشخاص المختبئون ، يجب عليك إخفاء اللحظة التي تراهم فيها على الفور! ”
ولكن بالنظر إلى مظهره الحالي ، لا تذكر حتى ضرب الناس وتهديدهم من أجل المال ، فلن يتمكن حتى من نهب أي شخص. نظرًا لعدم وجود طريقة أخرى له للحصول على أي أموال ، فقد كان يخطط لبيع قلادة اليشم التي قدمها له وانغ يو.
تألقت عيون الجد موري بالإثارة عندما نظر إلى القلادة وهو يتحدث: “هذه بعض السلع عالية الجودة التي لديك هناك ، ليس فقط اليشم نفسه ذو قيمة عالية ، والحرفية رائعة! إنه يساوي 500000 على الأقل! ”
كان الأخ هوي رجل عصابات لسنوات عديدة وبالتأكيد كان لديه بعض الخبرة. كان من الطبيعي أن يرى أن القلادة التي قدمها له وانغ يو تستحق بعض المال. إذا كانت لديه طريقة أخرى لكسب بعض النقود السريعة ، فلن يلجأ بالتأكيد إلى بيع هذه القلادة.
“أنا … الجد موري ، سأخبرك بالحقيقة ، قلادة اليشم هذه أعطاني إياها شخص آخر ، لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا أسرقه.” بكى الأخ هوي كما أوضح.
تحت ضوء القمر ، وصل الأخ هوي إلى زقاق صغير ، ودفع بابًا إلى دكان البيدق.
“إنه إرث …” أجاب الأخ هوي على عجل عندما رأى تعبير الجد موري.
كان الرهان مهنة قديمة للغاية. اعتقد معظم الناس أنه لا يوجد مكان في المجتمع لهذه المهنة ، لم يكن هذا هو الحال. في هذا المجتمع حيث كان المال مطلوبًا لكل شيء ، كانت محلات الرهان لا تزال قادرة على الازدهار.
هذا المحل كان يسمى “موري باون شوب”(أي شي انا اترجمة هاكذا اعرف اني لو ترجمته للعربي حيكون الأسم سخيف) ، مملوك لرجل يدعى موري لي.
ارتدى الأخ هوي تعبيراً بالغ الخطورة على وجهه. في السابق كان يعتقد أيضًا أن كل قصص الفنانين القتاليين كانت مجرد إشاعات ، لكن بعد ما حدث بالأمس ، لم يعد يشك في صحة هذه القصص. كانت الجروح التي كان قد استخدمها بمثابة تذكير مؤلم بهذه الحقيقة.
كان من قدامى المحاربين في الجمعيات السرية وكان يُعرف باسم الجد موري.
“قائد عشيرة وانغ”
بالعودة إلى شبابه ، كان الجد موري قد باع أسلحة ومخدرات وأي شيء مخالف للقانون سمها ما شئت ، وربما فعل ذلك. لكن اليوم ، كان الجد موري قد كبر بالفعل وترك تلك الحياة وراءه ، وافتتح متجر الرهان هذا لمساعدة الأجيال الشابة. يمكن اعتباره أحد أجمل الأشخاص في هذه الدائرة.
…
بطبيعة الحال ، لم يكن شخص رفيع المستوى مثله مربوطًا بالمال ، فقد فتح هذا المتجر فقط لقتل بعض الوقت.
بمجرد دخوله اللعبة ، أدرك وانغ يو أن هناك شيئًا خاطئًا. من الواضح جدًا أن الشوارع دمرت بسبب بعض المعارك الساخنة التي وقعت هنا. يبدو أنه حتى النظام تعرض لضغوط شديدة لإصلاح الأضرار التي لحقت بالمدينة.
جلس الأخ هوي بعصبية على الأريكة بينما جلس الجد موري أمامه ، وهو يحتسي الشاي وهو يسأل: “ما الأمر يا هوى ، لماذا أتيت تركض في مثل هذه الساعة الغامضة؟ هذا الرجل العجوز يحتاج إلى الراحة أيضًا. ”
“أنا … حصلت عليه. ثم سأغادر أولا “. أومأ الأخ هوي برأسه بغزارة وهو يستدير ليغادر.
“جدي موري ، لقد حصلت على شيء جيد ، أردت أن تلقي نظرة!” أجاب الأخ هوي على عجل.
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا تبدو المدينة وكأنها حطام كامل؟ ” أرسل وانغ يو رسالة إلى دردشة النقابة.
بينما كان يتحدث ، مد الأخ هوي يده في جيبه لاستعادة القلادة.
“المختبئون؟” لم يفهم الأخ هوي ما قصده.
تألقت عيون الجد موري بالإثارة عندما نظر إلى القلادة وهو يتحدث: “هذه بعض السلع عالية الجودة التي لديك هناك ، ليس فقط اليشم نفسه ذو قيمة عالية ، والحرفية رائعة! إنه يساوي 500000 على الأقل! ”
“إنه إرث …” أجاب الأخ هوي على عجل عندما رأى تعبير الجد موري.
“إعادة … حقًا؟” سأل الأخ هوي بحماس.
كان الرهان مهنة قديمة للغاية. اعتقد معظم الناس أنه لا يوجد مكان في المجتمع لهذه المهنة ، لم يكن هذا هو الحال. في هذا المجتمع حيث كان المال مطلوبًا لكل شيء ، كانت محلات الرهان لا تزال قادرة على الازدهار.
كان الأخ هوي يعتقد في البداية أن قلادة اليشم هذه تستحق القليل من المال ، والذي كان يظن أن الرجل الذي أعطاها له سيكون كريمًا جدًا ، حيث منحه مثل هذا العنصر الثمين …
“اخرج أيها الشرير الصغير ، ما زلت أريد أن أعيش حياتي بسلام.” قال الجد موري باستخفاف بينما أشار إلى الأخ هوي بالمغادرة.
“إذن هل تبيعها أم ترهنها …… ، هاه؟” تمامًا كما كان الجد موري يسأل الأخ هوي عما ينوي فعله بالقلادة ، شعر فجأة بصف صغير من المنحوتات في زاوية القلادة.
بطبيعة الحال ، لم يكن شخص رفيع المستوى مثله مربوطًا بالمال ، فقد فتح هذا المتجر فقط لقتل بعض الوقت.
“قائد عشيرة وانغ”
“جدي موري ، لديك الكثير من الخبرة ، لماذا لا تأخذ هذه القلادة. سأكون ممتنا إذا كان بإمكانك إعطائي بعض المال مقابل ذلك ، لكنني لن ألومك إذا كنت لا ترغب في إعطائي سنتا “.
تخطى قلب الجد موري الخفقان عندما قرأ هذه الكلمات ، وسأل الأخ هوي بتردد: “من أين لك هذا العنصر؟”
بمجرد دخوله اللعبة ، أدرك وانغ يو أن هناك شيئًا خاطئًا. من الواضح جدًا أن الشوارع دمرت بسبب بعض المعارك الساخنة التي وقعت هنا. يبدو أنه حتى النظام تعرض لضغوط شديدة لإصلاح الأضرار التي لحقت بالمدينة.
“إنه إرث …” أجاب الأخ هوي على عجل عندما رأى تعبير الجد موري.
تم لصق أحد ذراعي الشخصية بجبيرة ، بينما كانت ذراعه الأخرى ملفوفة بضمادات. كان هذا الشخص هو الأخ هوي ، الذي علمه وانغ يو درسًا مؤخرًا.
“هراء! هذا ينتمي إلى زعيم عشيرة شمال وانغ ، أي من أقاربك كان يحمل لقب وانغ وأعطاك هذا؟ ” وبخ الجد موري بغضب الأخ هوي.
“هذا … أنا …” تلعثم الأخ هوي بعصبية وهو ينظر إلى تعبير الجد موري الغاضب ، وكأن الرجل العجوز كان مستعدًا لقتله.
كان الأخ هوي رجل عصابات لسنوات عديدة وبالتأكيد كان لديه بعض الخبرة. كان من الطبيعي أن يرى أن القلادة التي قدمها له وانغ يو تستحق بعض المال. إذا كانت لديه طريقة أخرى لكسب بعض النقود السريعة ، فلن يلجأ بالتأكيد إلى بيع هذه القلادة.
هدأ الجد موري نفسه عندما رأى مدى الرعب الذي كان يشعر به الأخ هوي ، وتحدث بلطف مرة أخرى: “دعني أخبرك أيها الشاب ، هناك ثلاثة أنواع من الأشخاص لا يمكنك الإساءة إليهم في هذا العالم. رجال الشرطة والجنود ، هؤلاء الناس هم من منفذي القانون ولا ينبغي أبدًا الإساءة إليهم. النوع الآخر هم هؤلاء الأشخاص المختبئون ، يجب عليك إخفاء اللحظة التي تراهم فيها على الفور! ”
بطبيعة الحال ، لم يكن شخص رفيع المستوى مثله مربوطًا بالمال ، فقد فتح هذا المتجر فقط لقتل بعض الوقت.
“المختبئون؟” لم يفهم الأخ هوي ما قصده.
لكن ظل ظل يمر عبر مصباح شارع بالخارج.
”فناني القتال! هؤلاء الناس لا يخافون منك مثيري الشغب الذين يركضون حولهم ويلوحون بالأسلحة. روايات ووشيا هذه ليست بعيدة عن الحقيقة ، هؤلاء المجانين لن يضربوا الجفن حتى عندما يذبحو عائلتك! ”
ترجمة : 3nedt
“آه …” استغرق الأخ هوي بعض الوقت لمعالجة ما سمعه للتو قبل أن يتحدث: “لقد فهمت ذلك ، فهل عشيرة وانغ الشمالية التي تحدثت عنها عن مجموعة من فناني الدفاع عن النفس أيضًا؟”
“جدي موري ، لديك الكثير من الخبرة ، لماذا لا تأخذ هذه القلادة. سأكون ممتنا إذا كان بإمكانك إعطائي بعض المال مقابل ذلك ، لكنني لن ألومك إذا كنت لا ترغب في إعطائي سنتا “.
ارتدى الأخ هوي تعبيراً بالغ الخطورة على وجهه. في السابق كان يعتقد أيضًا أن كل قصص الفنانين القتاليين كانت مجرد إشاعات ، لكن بعد ما حدث بالأمس ، لم يعد يشك في صحة هذه القصص. كانت الجروح التي كان قد استخدمها بمثابة تذكير مؤلم بهذه الحقيقة.
“لست متأكدًا تمامًا ، لكنني سمعت أن الأمر يتعلق بسرقة شخص ما يقتل …” رد السيد المنعشب.
“هذا صحيح! جنوب لي نورثرن وانغ ، شرق تشين الغربية يانغ. هذه هي العائلات العسكرية الأربع الكبرى في الصين. لا تقلل من شأن عشيرة وانغ رغم أنهم يحتلون المرتبة الثانية. في الواقع ، قوتهم أكبر بكثير من العائلات الثلاث الأخرى مجتمعة! أصبحت أيامك معدودة الآن بعد أن سرقت قلادة اليشم لقائدهم “. أجاب الجد موري.
التقط الأخ هوي قلمًا على عجل وكتب بضعة أسطر قطعة من الورق ملقاة حول محل الرهن قبل أن ينفد في الزقاق.
“أنا … الجد موري ، سأخبرك بالحقيقة ، قلادة اليشم هذه أعطاني إياها شخص آخر ، لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا أسرقه.” بكى الأخ هوي كما أوضح.
“لست متأكدًا تمامًا ، لكنني سمعت أن الأمر يتعلق بسرقة شخص ما يقتل …” رد السيد المنعشب.
“من يهتم كيف تذهب هذا الشيء ، من الأفضل أن ترميه بعيدًا ، لئلا تنزل مصيبة على نفسك. صدقني ، أنت لا تريد أن تسيء إلى هؤلاء الرجال. نحن لسنا سوى النمل في عيونهم … “ضحك الجد موري ببرود.
”فناني القتال! هؤلاء الناس لا يخافون منك مثيري الشغب الذين يركضون حولهم ويلوحون بالأسلحة. روايات ووشيا هذه ليست بعيدة عن الحقيقة ، هؤلاء المجانين لن يضربوا الجفن حتى عندما يذبحو عائلتك! ”
“جدي موري ، لديك الكثير من الخبرة ، لماذا لا تأخذ هذه القلادة. سأكون ممتنا إذا كان بإمكانك إعطائي بعض المال مقابل ذلك ، لكنني لن ألومك إذا كنت لا ترغب في إعطائي سنتا “.
تخطى قلب الجد موري الخفقان عندما قرأ هذه الكلمات ، وسأل الأخ هوي بتردد: “من أين لك هذا العنصر؟”
كان الأخ هوي خائفًا مما قاله له الجد موري. بعد تعرضه للضرب المبرح مرتين في يوم واحد ، لم يعد يجرؤ على اللعب بالنار بعد الآن.
بينما كان يتحدث ، مد الأخ هوي يده في جيبه لاستعادة القلادة.
“اخرج أيها الشرير الصغير ، ما زلت أريد أن أعيش حياتي بسلام.” قال الجد موري باستخفاف بينما أشار إلى الأخ هوي بالمغادرة.
“هل هناك شيء آخر؟” سأل الأخ هوي بخنوع.
“جدي موري … لقد شاهدتني أكبر …” ناشد الأخ هوي وهو يركع على الأرض.
الفصل 85: رجل عصابة متفائل
“هنا ، فقط اعتبر شفقة رجل عجوز. سأحتفظ بهذه القلادة في الوقت الحالي ، لكن لا تجرؤوا على إلقاء كلمة واحدة حول هذا الأمر لأي شخص ، وإلا فلن يتحمل أي منا العواقب! ” وضع الجد موري أسنانه وهو يحتفظ بالقلادة على مضض.
جلس الأخ هوي بعصبية على الأريكة بينما جلس الجد موري أمامه ، وهو يحتسي الشاي وهو يسأل: “ما الأمر يا هوى ، لماذا أتيت تركض في مثل هذه الساعة الغامضة؟ هذا الرجل العجوز يحتاج إلى الراحة أيضًا. ”
“أنا … حصلت عليه. ثم سأغادر أولا “. أومأ الأخ هوي برأسه بغزارة وهو يستدير ليغادر.
كان الأخ هوي رجل عصابات لسنوات عديدة وبالتأكيد كان لديه بعض الخبرة. كان من الطبيعي أن يرى أن القلادة التي قدمها له وانغ يو تستحق بعض المال. إذا كانت لديه طريقة أخرى لكسب بعض النقود السريعة ، فلن يلجأ بالتأكيد إلى بيع هذه القلادة.
“انتظر!” صرخ الجد موري.
“هراء! هذا ينتمي إلى زعيم عشيرة شمال وانغ ، أي من أقاربك كان يحمل لقب وانغ وأعطاك هذا؟ ” وبخ الجد موري بغضب الأخ هوي.
“هل هناك شيء آخر؟” سأل الأخ هوي بخنوع.
“جدي موري ، لقد حصلت على شيء جيد ، أردت أن تلقي نظرة!” أجاب الأخ هوي على عجل.
أخرج الجد موري كومة من المال ، وحركها على الطاولة بينما قال: “إليك 10000 ، واذهب واكتب وصية أثناء تواجدها معك”
لكن ظل ظل يمر عبر مصباح شارع بالخارج.
“نعم شكرا لك!”
أخرج الجد موري كومة من المال ، وحركها على الطاولة بينما قال: “إليك 10000 ، واذهب واكتب وصية أثناء تواجدها معك”
التقط الأخ هوي قلمًا على عجل وكتب بضعة أسطر قطعة من الورق ملقاة حول محل الرهن قبل أن ينفد في الزقاق.
تحت ضوء القمر ، وصل الأخ هوي إلى زقاق صغير ، ودفع بابًا إلى دكان البيدق.
جلس الجد موري على أريكته ، وهو يعبث بقناعة بقلادة اليشم وهو يغمغم في نفسه: “الشباب في هذه الأيام يزدادون أكثر فأكثر من فناني الدفاع عن النفس … ها ها ، كيف يمكن أن يكون هناك هؤلاء الأشخاص في مجتمع اليوم؟ حتى أنا لا أصدق حكايات هؤلاء الزوجات العجائز. لكن قلادة اليشم هذه حقيقية … هذا الأحمق الغبي لم يفكر مرتين قبل أن يرمي هذا في وجهي. ما مدى جودة وانغ كلان إذا كان قائدها يستطيع رمي قلادة اليشم بشكل عرضي “.
الفصل 85: رجل عصابة متفائل
…
“آه …” استغرق الأخ هوي بعض الوقت لمعالجة ما سمعه للتو قبل أن يتحدث: “لقد فهمت ذلك ، فهل عشيرة وانغ الشمالية التي تحدثت عنها عن مجموعة من فناني الدفاع عن النفس أيضًا؟”
استيقظ وانغ يو في وقت مبكر من صباح اليوم التالي لتسجيل الدخول إلى المباراة. لم يكن كونك لاعبًا محترفًا أمرًا سهلاً ، بخلاف تحدي الأبراج المحصنة والقيام بالمهام ، كانوا يقضون اليوم بأكمله في قهر الوحوش ، في محاولة يائسة للحفاظ على مستوياتهم فوق البقية.
تألقت عيون الجد موري بالإثارة عندما نظر إلى القلادة وهو يتحدث: “هذه بعض السلع عالية الجودة التي لديك هناك ، ليس فقط اليشم نفسه ذو قيمة عالية ، والحرفية رائعة! إنه يساوي 500000 على الأقل! ”
بمجرد دخوله اللعبة ، أدرك وانغ يو أن هناك شيئًا خاطئًا. من الواضح جدًا أن الشوارع دمرت بسبب بعض المعارك الساخنة التي وقعت هنا. يبدو أنه حتى النظام تعرض لضغوط شديدة لإصلاح الأضرار التي لحقت بالمدينة.
كان الأخ هوي يعتقد في البداية أن قلادة اليشم هذه تستحق القليل من المال ، والذي كان يظن أن الرجل الذي أعطاها له سيكون كريمًا جدًا ، حيث منحه مثل هذا العنصر الثمين …
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا تبدو المدينة وكأنها حطام كامل؟ ” أرسل وانغ يو رسالة إلى دردشة النقابة.
“جدي موري ، لديك الكثير من الخبرة ، لماذا لا تأخذ هذه القلادة. سأكون ممتنا إذا كان بإمكانك إعطائي بعض المال مقابل ذلك ، لكنني لن ألومك إذا كنت لا ترغب في إعطائي سنتا “.
“أنت لا تعرف؟ كانت هناك حادثة ضخمة الليلة الماضية! ” رد عليه السيد المنشعب على الفور.
ولكن بالنظر إلى مظهره الحالي ، لا تذكر حتى ضرب الناس وتهديدهم من أجل المال ، فلن يتمكن حتى من نهب أي شخص. نظرًا لعدم وجود طريقة أخرى له للحصول على أي أموال ، فقد كان يخطط لبيع قلادة اليشم التي قدمها له وانغ يو.
“أي حادثة؟”
بدأت السمفونية الكاذبة والتحالف المتفائل حربًا هنا الليلة الماضية. من الواضح أنها استمرت طوال الليل ولم تتوقف إلا منذ وقت ليس ببعيد … “أضاف شفرة الجليد.
بدأت السمفونية الكاذبة والتحالف المتفائل حربًا هنا الليلة الماضية. من الواضح أنها استمرت طوال الليل ولم تتوقف إلا منذ وقت ليس ببعيد … “أضاف شفرة الجليد.
ولكن بالنظر إلى مظهره الحالي ، لا تذكر حتى ضرب الناس وتهديدهم من أجل المال ، فلن يتمكن حتى من نهب أي شخص. نظرًا لعدم وجود طريقة أخرى له للحصول على أي أموال ، فقد كان يخطط لبيع قلادة اليشم التي قدمها له وانغ يو.
“هل هذه هي الحقيقة؟ ماذا حدث بالضبط؟” سأل وانغ يو بفضول.
“هل هناك شيء آخر؟” سأل الأخ هوي بخنوع.
“لست متأكدًا تمامًا ، لكنني سمعت أن الأمر يتعلق بسرقة شخص ما يقتل …” رد السيد المنعشب.
“نعم شكرا لك!”
“هاهاها ، يا رفاق لا تعرفون؟ كل هذا كان سببه شخص يدعى رجل العصابة المتفائل “. ضحك شفرة الجليد باقتناع.
ولكن بالنظر إلى مظهره الحالي ، لا تذكر حتى ضرب الناس وتهديدهم من أجل المال ، فلن يتمكن حتى من نهب أي شخص. نظرًا لعدم وجود طريقة أخرى له للحصول على أي أموال ، فقد كان يخطط لبيع قلادة اليشم التي قدمها له وانغ يو.
“آه …” لم يكن وانغ يو يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي … رجل عصابة متفائل … ألم يكن ذلك الأخ ربيع؟
“هراء! هذا ينتمي إلى زعيم عشيرة شمال وانغ ، أي من أقاربك كان يحمل لقب وانغ وأعطاك هذا؟ ” وبخ الجد موري بغضب الأخ هوي.
ترجمة : 3nedt
“إعادة … حقًا؟” سأل الأخ هوي بحماس.
استيقظ وانغ يو في وقت مبكر من صباح اليوم التالي لتسجيل الدخول إلى المباراة. لم يكن كونك لاعبًا محترفًا أمرًا سهلاً ، بخلاف تحدي الأبراج المحصنة والقيام بالمهام ، كانوا يقضون اليوم بأكمله في قهر الوحوش ، في محاولة يائسة للحفاظ على مستوياتهم فوق البقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
