كاتدرائية نوتردام
الفصل 109: كاتدرائية نوتردام
في اللحظة التي سمعت فيها مو زي شيان يذكر <<النهضه>> ، استعدت تشونغ يان يان على الفور وسألتها: “حقًا؟ لعبة <<النهضه>> أيضًا! لقد انضممت للتو إلى إحدى النقابات الكبيرة لذا فأنا أتقدم بسرعة كبيرة! هل تلعبين ايضا؟ ربما يمكننا اللعب معا! ”
للوهلة الأولى ، تعرف عليهما وانغ يو على الفور على أنهما الزوجان اللذان كاد أن يدهسوه خارج الفندق قبل ذلك.
“لا تقلق ، الجميع مختلفون. يمكنني تقديمك إلى عدد قليل من أصدقائي بعد ذلك. إنهم جميعًا خبراء في اللعبة لذا لن يزعجك أحد معهم وهم حولك! ” حاول لي جيان مرة أخرى.
تجمدت المرأة لجزء من الثانية قبل أن تمشي في صمت نحو الطاولة وكأن شيئًا لم يحدث بينهما ، وكان الرجل يتبعها عن كثب.
“نعم لم أفعل. لماذا ا؟” ضحك وانغ يو.
بعد إلقاء نظرة سريعة على الرجل ، همست مو زي شيان لـ وانغ يو: “هذا الشقي ليس بطول الأخت يان! أتساءل ما الذي تراه حتى فيه … “(فلوس)
“حسنًا … المكان الذي أوقفت فيه سيارتك ليس ساحة انتظار لتبدأ به.” أجاب وانغ يو ببرود.
“…” غير قادر على التفكير في الرد المناسب ، ظل وانغ يو ببساطة صامتًا بينما كان يتساءل عما تعتقده السيدة المقابلة له.
“أوه ، أرى أنني أرى … لقد سمعت أن وظيفتك متعبة للغاية ولكنها لا تدفع جيدًا. لقد فتحت للتو شركة صغيرة خاصة بي في الواقع. هل لديك أي مصلحة في العمل معي يا أخي يو؟ ”
“عزيزي ، هذه هى تشونغ يان يان. الأخت يان هذا زوجي وانغ يو! ” قدمت مو زي شيان لحسن الحظ الاثنين منهم.
بالكاد فهم وانغ يو الكلمة التي خرجت من فم لي جيا وضحك بخفة: “إنه جيد حقًا ، لا أعتقد أن هذه الوظيفة تناسبني …”
أشارت تشونغ يان بابتسامة إلى الرجل القصير وقال: “هذا هو صديقي ، لي جيان!” ثم أشارت إلى مو زي شيان وقالت: “هذه هى صديقتي المفضله مو زي شيان التي أتحدث عنها دائمًا.”
أشارت تشونغ يان بابتسامة إلى الرجل القصير وقال: “هذا هو صديقي ، لي جيان!” ثم أشارت إلى مو زي شيان وقالت: “هذه هى صديقتي المفضله مو زي شيان التي أتحدث عنها دائمًا.”
“تشرفت بمقابلتك! أنت حقا جميلة كما قالت ليتل يان! ” تنهدت لي جيان بإعجاب لأنه معجب بجسدها. ثم سحب يد مو زي شيان تجاهه لتقبيله.(ياويل امك)
لسبب ما ، شدد لي جيان عن قصد على عبارة “فيسبا صغير” عندما تحدث ، مما تسبب في تعكر تعبير مو زي شيان. بالانتقال إلى وانغ يو ، سألت بهدوء: “هل التقيتما من قبل؟”
دون إضاعة أي وقت ، مد وانغ يو إلى الأمام لمنع يد مو زي شيان وأمسك بمعصم لى جيان.
على الرغم من أن اللقيط الصغير لم يكن طويل القامة ، إلا أن أذواقه كانت ثقيلة بشكل لا يصدق. كل ما يأمر به كان يحتوي على أمعاء وأعضاء داخلية وحتى رؤوس بط مقلية في زيت الفلفل الحار!
تمامًا كما كان لى جيان على وشك تقبيل يد مو زي شيان اللطيفة التي تشبه اليشم ، ظهر مخلب كبير فجأة على وجهه. على الرغم من صدمته ، قام لي جيان بقمعه وابتسم: “أنا آسف ، لقد كنت في الخارج لفترة طويلة جدًا لذلك اعتدت على عاداتهم …”
دون إضاعة أي وقت ، مد وانغ يو إلى الأمام لمنع يد مو زي شيان وأمسك بمعصم لى جيان.
“اللعنه! إنه يعرف حقًا كيف يتصرف! ” فكر وانغ يو ومو زي شيان في نفسيهما.
عند سماع كلمات وانغ يو ، شعر لي جيان كما لو أن وقت التباهي قد وصل أخيرًا ، ومرر هاتفه بحماس إلى وانغ يو وقال: “بالطبع! هذه صورة لبرج إيفل وهذه صورة لكاتدرائية نوتردام. أنا متأكد من أنك سمعت عن أماكن مشهورة مثل هذه من قبل ، أليس كذلك؟ ”
“لي جيان كان يدرس في الخارج لبضع سنوات وعاد للتو إلى الوطن لذلك لا يزال يتأقلم. آمل ألا تأخذ أي إهانة يا الأخ يو … “حاول تشونغ يان يان التوضيح.
في اللحظة التي قال فيها وانغ يو ذلك ، صحح لي جيان نفسه بسرعة: “يمينًا يمينًا ، هذه هي كنيسة سيستين. يا سخيف ، هذا من الوقت الذي ذهبت فيه إلى روما لقضاء عطلة … ”
“لا بأس ، لا بأس.” لوح وانغ يو بيده باستخفاف.
“اللعنه! إنه يعرف حقًا كيف يتصرف! ” فكر وانغ يو ومو زي شيان في نفسيهما.
حتى الآن ، تعرّف لي جيان أيضًا على وانغ يو وأشار إليه وهو يضحك: “اوووه! إذن أنت زوج زي شيان! أنا آسف حقًا بشأن الحادث الذي وقع خارج الفندق الآن ، لكن يجب أن أقول ، المكان الذي أوقفت فيه الفيسبا الصغيرة ليس حقًا مناسبًا! لقد حصلت للتو على سيارة جديدة بعد عودتي إلى المنزل ، لذا سيكون من العار إذا تعرضت لحادث بعد يومين فقط ، ألا توافق؟ ”
“إذن كيف تعرف أن هذه هي كنيسة سيستين؟”
“حسنًا … المكان الذي أوقفت فيه سيارتك ليس ساحة انتظار لتبدأ به.” أجاب وانغ يو ببرود.
من ناحية أخرى ، طلب وانغ يو طعامًا يحتوي على نكهة أخف. بعد أن تدرب على فنون الدفاع عن النفس منذ الصغر ، ركز طعام وانغ يو بشكل أساسي على العناصر الغذائية المناسبة بدلاً من النكهة. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الأطعمة الغنية بالتوابل تحفز الجسم بشكل مفرط ، فإن وانج يو لم يعتاد على تناولها أبدًا.
لسبب ما ، شدد لي جيان عن قصد على عبارة “فيسبا صغير” عندما تحدث ، مما تسبب في تعكر تعبير مو زي شيان. بالانتقال إلى وانغ يو ، سألت بهدوء: “هل التقيتما من قبل؟”
“نعم لم أفعل. لماذا ا؟” ضحك وانغ يو.
إن موقف لي جيان المتعجرف ورائحة الثروة النتنة على جسده قد أعطت بالفعل انطباعًا سيئًا عنه لمو زي شيان منذ البداية. الآن بعد أن سمعت أنه قد كاد أن يطرق وانغ يو بسيارته ، فإن انطباعها عنه ضرب على الفور الحضيض.
“حسنًا ، أنا عامل مستقل ، لكنني الآن أعمل حاليًا كلاعب محترف.” رد وانغ يو بلطف.
كما لو أنها أدركت أن مو زي شيان كان على وشك الانفجار ، تدخلت تشونغ يان يان على عجل: “نحن بين الأصدقاء الآن ، لذا دعونا لا نتحدث عن هذه الأشياء الغير السعيدة! ، فلنطلب الطعام أولاً! ”
الفصل 109: كاتدرائية نوتردام
“بالتأكيد!” أومأ وانغ يو وسلم القائمة إلى لي جيان.
تمامًا كما كان لى جيان على وشك تقبيل يد مو زي شيان اللطيفة التي تشبه اليشم ، ظهر مخلب كبير فجأة على وجهه. على الرغم من صدمته ، قام لي جيان بقمعه وابتسم: “أنا آسف ، لقد كنت في الخارج لفترة طويلة جدًا لذلك اعتدت على عاداتهم …”
على الرغم من أن اللقيط الصغير لم يكن طويل القامة ، إلا أن أذواقه كانت ثقيلة بشكل لا يصدق. كل ما يأمر به كان يحتوي على أمعاء وأعضاء داخلية وحتى رؤوس بط مقلية في زيت الفلفل الحار!
“هاه! رجاء! بقدرات زوجي ، لن يجرؤ أحد على القول إنه يستطيع حمايته! ” ضحكت مو زي شيان.
من ناحية أخرى ، طلب وانغ يو طعامًا يحتوي على نكهة أخف. بعد أن تدرب على فنون الدفاع عن النفس منذ الصغر ، ركز طعام وانغ يو بشكل أساسي على العناصر الغذائية المناسبة بدلاً من النكهة. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الأطعمة الغنية بالتوابل تحفز الجسم بشكل مفرط ، فإن وانج يو لم يعتاد على تناولها أبدًا.
على الرغم من أن لى جيان لم يكن يعرف أن وانغ يو قد تم تعريفة من قبل مو زي شيان ، إلا أنه لمس النقطة الناعمة لـ وانغ يو ولم يستطع وانغ يو التحمل ولكن غضب قليلاً.
بالنظر إلى الأطباق التي طلبها وانغ يو ، لم تستطع تشونغ يان يان إلا أن تسأل: “الأخ يو ، هل هذا كل ما تأكله؟”
كما لو أنها أدركت أن مو زي شيان كان على وشك الانفجار ، تدخلت تشونغ يان يان على عجل: “نحن بين الأصدقاء الآن ، لذا دعونا لا نتحدث عن هذه الأشياء الغير السعيدة! ، فلنطلب الطعام أولاً! ”
“الأخ يو ليس مثلي ، من الأسهل تربيته!” ضحك لي جيان.(اشعر انك تريد الموت)
“حسنًا … المكان الذي أوقفت فيه سيارتك ليس ساحة انتظار لتبدأ به.” أجاب وانغ يو ببرود.
على الرغم من أن لى جيان لم يكن يعرف أن وانغ يو قد تم تعريفة من قبل مو زي شيان ، إلا أنه لمس النقطة الناعمة لـ وانغ يو ولم يستطع وانغ يو التحمل ولكن غضب قليلاً.
“حسنًا … المكان الذي أوقفت فيه سيارتك ليس ساحة انتظار لتبدأ به.” أجاب وانغ يو ببرود.
“الأخ جيان ، سمعت أن الأجانب لا يأكلون العقول والأعضاء وما شابه. كيف يحدث ذلك بعد سنوات عديدة في الخارج لم تتغير تفضيلاتك؟ ” سألت مو زي شيان ببرود.
“بفت …” كادت مو زي شيان أن تبصق شايها بعد سماع رد وانغ يو
“حسنًا ، هذا هو السبب في أنني بحاجة لتناول المزيد منها الآن بعد أن عدت!” ضحك لي جيان.
إن موقف لي جيان المتعجرف ورائحة الثروة النتنة على جسده قد أعطت بالفعل انطباعًا سيئًا عنه لمو زي شيان منذ البداية. الآن بعد أن سمعت أنه قد كاد أن يطرق وانغ يو بسيارته ، فإن انطباعها عنه ضرب على الفور الحضيض.
“أوه فهمت! استمتع بطعامك إذن! ” ضحكت مو زي شيان. ومع ذلك ، كانت تشتمه في قلبها: “بفم كريه ، من الأفضل أن تصاب بتسمم غذائي!”
إن موقف لي جيان المتعجرف ورائحة الثروة النتنة على جسده قد أعطت بالفعل انطباعًا سيئًا عنه لمو زي شيان منذ البداية. الآن بعد أن سمعت أنه قد كاد أن يطرق وانغ يو بسيارته ، فإن انطباعها عنه ضرب على الفور الحضيض.
أومأ لي جيان برأسه وسأل فجأة: “حسنًا ، ماذا تعمل الآن الأخت شيان ؟”
لم تكن مو زي شيان فتاة حسنة السلوك وذات سلوك لطيف. بمزاجها ، حتى لو كانت تحت تهديد السلاح ، فإنها لن تغير موقفها من أي شيء. عند رؤية الشخص الذي أحبته أكثر من غيره مثل هذا أمامها مباشرة ، كانت على استعداد للوقوف وإعطاء لى جيان جزءًا من عقلها.
“أنا أحد مسؤولي خدمة العملاء لـ <<النهضه>>!” أجابت مو زي شيان.
أجاب لي جيان بفخر: “أنا في فرنسا منذ حوالي سبع سنوات …”.
في اللحظة التي سمعت فيها مو زي شيان يذكر <<النهضه>> ، استعدت تشونغ يان يان على الفور وسألتها: “حقًا؟ لعبة <<النهضه>> أيضًا! لقد انضممت للتو إلى إحدى النقابات الكبيرة لذا فأنا أتقدم بسرعة كبيرة! هل تلعبين ايضا؟ ربما يمكننا اللعب معا! ”
دون إضاعة أي وقت ، مد وانغ يو إلى الأمام لمنع يد مو زي شيان وأمسك بمعصم لى جيان.
“حسنًا ، أنا لست جيدًا في اللعبة ، لكن زوجي رائع!” أعلنت مو زي شيان بفخر.
“أنا أحد مسؤولي خدمة العملاء لـ <<النهضه>>!” أجابت مو زي شيان.
عند سماع هذا ، لم يستطع لي جيان إلا الضحك: “ماذا تفعل الآن يا أخي يو؟ كيف يكون لديك الوقت للعب هذه اللعبة؟ ”
لم تكن مو زي شيان فتاة حسنة السلوك وذات سلوك لطيف. بمزاجها ، حتى لو كانت تحت تهديد السلاح ، فإنها لن تغير موقفها من أي شيء. عند رؤية الشخص الذي أحبته أكثر من غيره مثل هذا أمامها مباشرة ، كانت على استعداد للوقوف وإعطاء لى جيان جزءًا من عقلها.
“حسنًا ، أنا عامل مستقل ، لكنني الآن أعمل حاليًا كلاعب محترف.” رد وانغ يو بلطف.
الفصل 109: كاتدرائية نوتردام
“أوه ، أرى أنني أرى … لقد سمعت أن وظيفتك متعبة للغاية ولكنها لا تدفع جيدًا. لقد فتحت للتو شركة صغيرة خاصة بي في الواقع. هل لديك أي مصلحة في العمل معي يا أخي يو؟ ”
“حسنًا … المكان الذي أوقفت فيه سيارتك ليس ساحة انتظار لتبدأ به.” أجاب وانغ يو ببرود.
“حسنا…. أجاب وانغ يو ، بصراحة ، ليس لدي أي مؤهلات أكاديمية.
“حسنًا ، أنا عامل مستقل ، لكنني الآن أعمل حاليًا كلاعب محترف.” رد وانغ يو بلطف.
“حسنًا ، نحن لا نبحث عن أشخاص ذوي مؤهلات أكاديمية عالية جدًا. طالما أنك تعرف كيفية استخدام الكمبيوتر والهاتف الذكي ، فهذا يكفي! ” أجاب لي جيان قبل الدخول في خطاب حول الأسواق والتقنيات الجديدة وحتى الأسهم!
عند سماع هذا ، لم يستطع لي جيان إلا الضحك: “ماذا تفعل الآن يا أخي يو؟ كيف يكون لديك الوقت للعب هذه اللعبة؟ ”
بالكاد فهم وانغ يو الكلمة التي خرجت من فم لي جيا وضحك بخفة: “إنه جيد حقًا ، لا أعتقد أن هذه الوظيفة تناسبني …”
“هل أنت متأكد من أن هذه كاتدرائية نوتردام؟ تبدو أشبه بكنيسة سيستين بالنسبة لي … “عبس وانغ يو.
“لا تقلق ، الجميع مختلفون. يمكنني تقديمك إلى عدد قليل من أصدقائي بعد ذلك. إنهم جميعًا خبراء في اللعبة لذا لن يزعجك أحد معهم وهم حولك! ” حاول لي جيان مرة أخرى.
للوهلة الأولى ، تعرف عليهما وانغ يو على الفور على أنهما الزوجان اللذان كاد أن يدهسوه خارج الفندق قبل ذلك.
“هاه! رجاء! بقدرات زوجي ، لن يجرؤ أحد على القول إنه يستطيع حمايته! ” ضحكت مو زي شيان.
كما لو أنها أدركت أن مو زي شيان كان على وشك الانفجار ، تدخلت تشونغ يان يان على عجل: “نحن بين الأصدقاء الآن ، لذا دعونا لا نتحدث عن هذه الأشياء الغير السعيدة! ، فلنطلب الطعام أولاً! ”
“هاها هل هذا صحيح؟” ضحك لي جيان بأدب وأسقط الموضوع ثم تمتم بهدوء: “إنها مجرد لعبة على أي حال ، ما المشكلة إذا كان جيدًا في ذلك؟ هل تستطيع إطعام عائلتك إلى الأبد؟ ”
سحبت مو زي شيان سرًا وانغ يو وهمست بهدوء: “عزيزتي ، أعتقد أنك قلت أنك لم تغادر البلد من قبل؟”
مع مدى حساسية سمع وانغ يو ، لم يكن هناك طريقة لعدم سماع ما تمتم لي جيان.
ترجمة : 3nedt
كانت مو زي شيان تجلس مقابل لى جيان لذا سمعت بشكل طبيعي ما قاله أيضًا وغضبت على الفور.
“أوه فهمت! استمتع بطعامك إذن! ” ضحكت مو زي شيان. ومع ذلك ، كانت تشتمه في قلبها: “بفم كريه ، من الأفضل أن تصاب بتسمم غذائي!”
لم تكن مو زي شيان فتاة حسنة السلوك وذات سلوك لطيف. بمزاجها ، حتى لو كانت تحت تهديد السلاح ، فإنها لن تغير موقفها من أي شيء. عند رؤية الشخص الذي أحبته أكثر من غيره مثل هذا أمامها مباشرة ، كانت على استعداد للوقوف وإعطاء لى جيان جزءًا من عقلها.
تجمدت المرأة لجزء من الثانية قبل أن تمشي في صمت نحو الطاولة وكأن شيئًا لم يحدث بينهما ، وكان الرجل يتبعها عن كثب.
ولكن عندما كانت على وشك الوقوف ، ربت وانغ يو على فخذها برفق وأشار لها بالتوقف. بعد ذلك ، ابتسم بخفة وسأل: “الأخ جيان منذ متى وأنت في الخارج؟”
“لا تقلق ، الجميع مختلفون. يمكنني تقديمك إلى عدد قليل من أصدقائي بعد ذلك. إنهم جميعًا خبراء في اللعبة لذا لن يزعجك أحد معهم وهم حولك! ” حاول لي جيان مرة أخرى.
أجاب لي جيان بفخر: “أنا في فرنسا منذ حوالي سبع سنوات …”.
من ناحية أخرى ، طلب وانغ يو طعامًا يحتوي على نكهة أخف. بعد أن تدرب على فنون الدفاع عن النفس منذ الصغر ، ركز طعام وانغ يو بشكل أساسي على العناصر الغذائية المناسبة بدلاً من النكهة. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الأطعمة الغنية بالتوابل تحفز الجسم بشكل مفرط ، فإن وانج يو لم يعتاد على تناولها أبدًا.
“ووه ، هذا لطيف. لقد سمعت دائمًا أن فرنسا جميلة جدًا ولكن لم تتح لي الفرصة أبدًا للذهاب. أتساءل عما إذا كان لدى الأخ جيان أي صور لها؟ ” سأل وانغ يو بإعجاب.
“أوه فهمت! استمتع بطعامك إذن! ” ضحكت مو زي شيان. ومع ذلك ، كانت تشتمه في قلبها: “بفم كريه ، من الأفضل أن تصاب بتسمم غذائي!”
عند سماع كلمات وانغ يو ، شعر لي جيان كما لو أن وقت التباهي قد وصل أخيرًا ، ومرر هاتفه بحماس إلى وانغ يو وقال: “بالطبع! هذه صورة لبرج إيفل وهذه صورة لكاتدرائية نوتردام. أنا متأكد من أنك سمعت عن أماكن مشهورة مثل هذه من قبل ، أليس كذلك؟ ”
للوهلة الأولى ، تعرف عليهما وانغ يو على الفور على أنهما الزوجان اللذان كاد أن يدهسوه خارج الفندق قبل ذلك.
“هل أنت متأكد من أن هذه كاتدرائية نوتردام؟ تبدو أشبه بكنيسة سيستين بالنسبة لي … “عبس وانغ يو.
في اللحظة التي قال فيها وانغ يو ذلك ، صحح لي جيان نفسه بسرعة: “يمينًا يمينًا ، هذه هي كنيسة سيستين. يا سخيف ، هذا من الوقت الذي ذهبت فيه إلى روما لقضاء عطلة … ”
“حسنًا ، هذا هو السبب في أنني بحاجة لتناول المزيد منها الآن بعد أن عدت!” ضحك لي جيان.
سحبت مو زي شيان سرًا وانغ يو وهمست بهدوء: “عزيزتي ، أعتقد أنك قلت أنك لم تغادر البلد من قبل؟”
أجاب لي جيان بفخر: “أنا في فرنسا منذ حوالي سبع سنوات …”.
“نعم لم أفعل. لماذا ا؟” ضحك وانغ يو.
بعد إلقاء نظرة سريعة على الرجل ، همست مو زي شيان لـ وانغ يو: “هذا الشقي ليس بطول الأخت يان! أتساءل ما الذي تراه حتى فيه … “(فلوس)
“إذن كيف تعرف أن هذه هي كنيسة سيستين؟”
“حسنا…. أجاب وانغ يو ، بصراحة ، ليس لدي أي مؤهلات أكاديمية.
“أنا لا … لقد سمعت فقط الأسم …” رد وانغ يو بصدق.
في اللحظة التي قال فيها وانغ يو ذلك ، صحح لي جيان نفسه بسرعة: “يمينًا يمينًا ، هذه هي كنيسة سيستين. يا سخيف ، هذا من الوقت الذي ذهبت فيه إلى روما لقضاء عطلة … ”
“بفت …” كادت مو زي شيان أن تبصق شايها بعد سماع رد وانغ يو
لم تكن مو زي شيان فتاة حسنة السلوك وذات سلوك لطيف. بمزاجها ، حتى لو كانت تحت تهديد السلاح ، فإنها لن تغير موقفها من أي شيء. عند رؤية الشخص الذي أحبته أكثر من غيره مثل هذا أمامها مباشرة ، كانت على استعداد للوقوف وإعطاء لى جيان جزءًا من عقلها.
ترجمة : 3nedt
من ناحية أخرى ، طلب وانغ يو طعامًا يحتوي على نكهة أخف. بعد أن تدرب على فنون الدفاع عن النفس منذ الصغر ، ركز طعام وانغ يو بشكل أساسي على العناصر الغذائية المناسبة بدلاً من النكهة. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الأطعمة الغنية بالتوابل تحفز الجسم بشكل مفرط ، فإن وانج يو لم يعتاد على تناولها أبدًا.
تجمدت المرأة لجزء من الثانية قبل أن تمشي في صمت نحو الطاولة وكأن شيئًا لم يحدث بينهما ، وكان الرجل يتبعها عن كثب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
