نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG Martial Gamer-126

لا تقلق ، المساعدة في الطريق

لا تقلق ، المساعدة في الطريق

الفصل 126: لا تقلق ، المساعدة في الطريق

“ليس الان! سلمي لي حجر الشيطان المقدس! ” ضحك وانغ يو.

أنحدرت أفكار داون فيرست راي إلى الفوضى وهو يحدق في إشعار النظام.

على الرغم من أن وانغ يو قد شهد حربًا من عشرة آلاف رجل بين نقابة السماء منقطعة النظير ومدينة الشفق ، إلا أنها لا يمكن مقارنتها بالعدد الهائل من اللاعبين الذين ملأوا هذا الشارع ، من أجل دمه …

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للمهمة الأولى ، حيث ملأه بالغضب واليأس …

“ليس الان! سلمي لي حجر الشيطان المقدس! ” ضحك وانغ يو.

كان إشعار النظام يعني أن نقابة الأصل الإمبراطوري يجب أن تعتقل قتلة ويلي من أجل استعادة نقاط الجدارة الخاصة بهم. ولكن بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أيضًا أنه قد ألقي باللوم عليهم لـ وفاة ويلي …

الفصل 126: لا تقلق ، المساعدة في الطريق

من الواضح أن النظام كان يعلم أنه قد اتهم خطأ نقابة الأصل الإمبراطوري ، لكنه أصر على جعلهم كبش فداء ومعاقبتهم …

“لا تقلق ، ستكتشف ذلك قريبًا!” أجاب بلا خوف مرة أخرى.

لكن مكافأة إكمال المهمة الثانية كانت جذابة للغاية حقًا. ركض جميع اللاعبين في نقابة الأصل الإمبراطوري بحماس نحو كنيسة النور. يبدو أن هذا كان مسعى عالميًا لكل شخص في المدينة.

“فقط قاتلهم حتى الموت! سأفاخر بهذا إلى الأبد إذا كنت سأواجه عشرة آلاف لاعب بنفسي! ” أجاب اللورد المنشعب بخفة.

على الرغم من أن وانغ يو و يانغ نو كانا ماكران للغاية ، إلا أن العدد الهائل من اللاعبين الذين كان عليهم التعامل معهم قد زاد بشكل كبير من صعوبة هذا المسعى.

أدرك وانغ يو أن الشوارع كانت مليئة باللاعبين. بالنظر إلى الخريطة ، كانتا مجرد نقطتين خضراء في بحر أحمر.

قرر داون فيرست راي قتلهم على الفور لاستعادة شرف نقابته ، ووضع جانبًا شفقته على نفسه بسبب محنته.

[خنق] ، [ركلة جانبية] ، [ضربة السحق] ، [الركبة الطائرة]

في هذه اللحظة ، قام ماستر لوفت و ماستر بريز أيضًا بتسجيل الدخول. رفع هذا الخبر من معنوياته إلى حد كبير.

على الرغم من أنهم كانوا ينظرون إليهم من قبل عدة آلاف من اللاعبين ، إلا أن وانغ يو ويانغ نو لم يمسهما حتى الآن.

“أين يجب أن نذهب؟”

أدرك وانغ يو أن الشوارع كانت مليئة باللاعبين. بالنظر إلى الخريطة ، كانتا مجرد نقطتين خضراء في بحر أحمر.

أدرك وانغ يو أن الشوارع كانت مليئة باللاعبين. بالنظر إلى الخريطة ، كانتا مجرد نقطتين خضراء في بحر أحمر.

“ليس الان! سلمي لي حجر الشيطان المقدس! ” ضحك وانغ يو.

لم يكن فنان الدفاع عن النفس منيعا ، والأكثر من ذلك ، كانت يانغ نو فتاة. عندما كانت تحدق في بحر الأعداء الذين يتقدمون ببطء نحوهم ، استسلمت يانغ نو دون وعي ، ونظرت إلى وانغ يو كشعاع أملها الأخير.

تمامًا كما كان الجميع يحدقون في بعضهم البعض بشكل خجول ، خرج لاعب في منتصف العمر فجأة من بين الحشد ، واضرب بقبضته وهو يتحدث إلى الحشد: “تحية طيبة للجميع ، أنا ليمتلس بافيليون من نقابة القيادة القرمزية. بدلاً من مجرد التحديق في بعضنا البعض والأمل في حدوث شيء ما ، فلماذا لا نناقش ما يجب فعله مع هذين الشخصين؟ ”

كان لدى يانغ نو فهم واضح لقوة وانغ يو. على الرغم من أنها ساعدت وانغ يو في قتل ملاك الحكم ، كان من الواضح أن وانغ يو لا يزال بإمكانه قتله بسهولة حتى بدون مساعدتها.

“ماذا علينا أن نفعل الآن …” سألت يانغ نو بضعف وهي تحدق في بحر الناس.

“لن أواجه أي مشكلة في الهروب إذا كنت بمفردي … لكني أشك في أنني أستطيع اصطحابك معي …” همس وانغ يو وهو يراقب محيطه.

حدق اللاعبون الآخرون في بعضهم البعض ، ولم يجرؤ أحد على القيام بالخطوة الأولى.

“لن تتركني هنا ، أليس كذلك؟” سألت يانغ نو بقلق.

لم يكن فنان الدفاع عن النفس منيعا ، والأكثر من ذلك ، كانت يانغ نو فتاة. عندما كانت تحدق في بحر الأعداء الذين يتقدمون ببطء نحوهم ، استسلمت يانغ نو دون وعي ، ونظرت إلى وانغ يو كشعاع أملها الأخير.

“ليس الان! سلمي لي حجر الشيطان المقدس! ” ضحك وانغ يو.

الفصل 126: لا تقلق ، المساعدة في الطريق

“مم!” أومأت يانغ نو برأسها وهي تسلم الحجر إلى وانغ يو. ربما كان من الأكثر أمانًا لـ وانغ يو الاحتفاظ به على أي حال.

“عليك العنة!” صرخ وانغ يو بغضب في ليمتلس بافيليون. كانت هذه هي المرة الأولى التي يجرؤ فيها أي شخص على معاملته مثل حيوان مزرعة ينتظر الذبح.

بعد الاحتفاظ بالحجر في قائمة العناصر ، أشار وانغ يو إلى بأن هناك نقطة ضعف في تشكيل العدو وأعلن: “لقد وجدنا طريقًا! إتبعيني! ‘

ربما كان وانغ يو هو الشخص الوحيد في اللعبة الذي يمكنه صنع مثل هذه العاصفة.

قفز وانغ يو للأمام مستخدمًا [ضربة السحق] لدفع نفسه للأمام.

انسوا كل هؤلاء اللاعبين هنا لقتله. سيتعين على وانغ يو بذل جهد لا يُحصى حتى لقتل بضعة آلاف من الكلاب البرية.

كان رد فعل يانغ نو على الفور ، متابعًا عن كثب خلف وانغ يو.

من الواضح أن النظام كان يعلم أنه قد اتهم خطأ نقابة الأصل الإمبراطوري ، لكنه أصر على جعلهم كبش فداء ومعاقبتهم …

صرخ الحشد على الثنائي عندما رأوهما يشحنان(شحن الضربة). كان هناك عشرات اللاعبين على الأقل هنا ، هل كان هذا الرجل يعتقد حقًا أنه يمكن أن يقتلهم جميعًا؟

ومما زاد الطين بلة ، أن جميع اللاعبين الذين وصلوا في وقت لاحق تم ترتيبهم بدقة في تشكيلات قتال معينة ، وكلهم يرتدون نفس شعار الجماعة على صدورهم.

“هجوم!” دوى صوت من وسط الحشد. صوب جميع اللاعبين ذوي المدى الطويل على وانغ يو ، وأطلقوا مهاراتهم والسهام تجاهه.

على الرغم من أن وانغ يو و يانغ نو كانا ماكران للغاية ، إلا أن العدد الهائل من اللاعبين الذين كان عليهم التعامل معهم قد زاد بشكل كبير من صعوبة هذا المسعى.

كان وانغ يو سيواجه بعض الضغط إذا كان هؤلاء اللاعبون جميعًا من نفس النقابة ونسقوا هجماتهم.

“عليك العنة!” صرخ وانغ يو بغضب في ليمتلس بافيليون. كانت هذه هي المرة الأولى التي يجرؤ فيها أي شخص على معاملته مثل حيوان مزرعة ينتظر الذبح.

ولكن كما هو الحال ، كانت أكبر نقابة في مدينة الفاتيكان لا تزال عالقة في نقطة الولادة. لم يكن اللاعبون الذين أحاطوا بـ وانغ يو و يانغ نو سوى حفنة من الحثالة ولا أحد يتوق إلى المجد.

ولكن كما هو الحال ، كانت أكبر نقابة في مدينة الفاتيكان لا تزال عالقة في نقطة الولادة. لم يكن اللاعبون الذين أحاطوا بـ وانغ يو و يانغ نو سوى حفنة من الحثالة ولا أحد يتوق إلى المجد.

مد وانغ يو كلتا يديه ، وامسك أكثر من عشرة سهام كانت تتجه نحوه ، وألقى بها على الفور باتجاه مهاجميه ، واعترض الكرات النارية والجليد على حد سواء …

قرر داون فيرست راي قتلهم على الفور لاستعادة شرف نقابته ، ووضع جانبًا شفقته على نفسه بسبب محنته.

قامت يانغ نو بإخراج قوسها(منذ متا اصبح قوسها) ، واغتنمت الفرصة لإطلاق النار على الرماة والسحرة على حد سواء. في غضون ثوانٍ ، تم تحويلهم جميعًا إلى ومضات من الأضواء البيضاء.

“توقف عن الكلام ، المساعدة في الطريق!” أجاب بلا خوف.

قبل أن يستعدوا لموجة ثانية من الهجمات ، كان وانغ يو قد ظهر بالفعل أمامهم …

مد وانغ يو كلتا يديه ، وامسك أكثر من عشرة سهام كانت تتجه نحوه ، وألقى بها على الفور باتجاه مهاجميه ، واعترض الكرات النارية والجليد على حد سواء …

خبير مثل وانغ يو لم يواجه أي مشكلة في قتل دبابة مثل فلاشي ، كيف يمكن لأي شخص آخر مقاومة هجماته الوحشية؟

قرر داون فيرست راي قتلهم على الفور لاستعادة شرف نقابته ، ووضع جانبًا شفقته على نفسه بسبب محنته.

[خنق] ، [ركلة جانبية] ، [ضربة السحق] ، [الركبة الطائرة]

قبل أن يستعدوا لموجة ثانية من الهجمات ، كان وانغ يو قد ظهر بالفعل أمامهم …

لم يستغرق الأمر من وانغ يو ويانغ نو أكثر من ثانية لإفساح الطريق أمام المهاجمين.

مد وانغ يو كلتا يديه ، وامسك أكثر من عشرة سهام كانت تتجه نحوه ، وألقى بها على الفور باتجاه مهاجميه ، واعترض الكرات النارية والجليد على حد سواء …

“اللعنه!”

كان إشعار النظام يعني أن نقابة الأصل الإمبراطوري يجب أن تعتقل قتلة ويلي من أجل استعادة نقاط الجدارة الخاصة بهم. ولكن بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أيضًا أنه قد ألقي باللوم عليهم لـ وفاة ويلي …

ولكن حتى بعد فتح طريق من خلال هؤلاء اللاعبين ، لم يهرب وانغ يو. لقد وقف ببساطة هناك ، مذهولًا جدًا من التحرك …

ولكن كما هو الحال ، كانت أكبر نقابة في مدينة الفاتيكان لا تزال عالقة في نقطة الولادة. لم يكن اللاعبون الذين أحاطوا بـ وانغ يو و يانغ نو سوى حفنة من الحثالة ولا أحد يتوق إلى المجد.

اللاعبون … كان الشارع بأكمله يزحف معهم ، بقدر ما تراه العين …

“لن أواجه أي مشكلة في الهروب إذا كنت بمفردي … لكني أشك في أنني أستطيع اصطحابك معي …” همس وانغ يو وهو يراقب محيطه.

على الرغم من أن وانغ يو قد شهد حربًا من عشرة آلاف رجل بين نقابة السماء منقطعة النظير ومدينة الشفق ، إلا أنها لا يمكن مقارنتها بالعدد الهائل من اللاعبين الذين ملأوا هذا الشارع ، من أجل دمه …

كان إشعار النظام يعني أن نقابة الأصل الإمبراطوري يجب أن تعتقل قتلة ويلي من أجل استعادة نقاط الجدارة الخاصة بهم. ولكن بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أيضًا أنه قد ألقي باللوم عليهم لـ وفاة ويلي …

غالبًا ما سمع وانغ يو قصصًا عن خبير واحد يتحدى جيشا قوامه عشرة آلاف ، لكنها لم تكن سوى قصص.

كان وانغ يو سيواجه بعض الضغط إذا كان هؤلاء اللاعبون جميعًا من نفس النقابة ونسقوا هجماتهم.

يهاجم هذا الحشد بنفسه؟ لم يكن هذا أكثر من هذيان مجنون …

“لن أواجه أي مشكلة في الهروب إذا كنت بمفردي … لكني أشك في أنني أستطيع اصطحابك معي …” همس وانغ يو وهو يراقب محيطه.

انسوا كل هؤلاء اللاعبين هنا لقتله. سيتعين على وانغ يو بذل جهد لا يُحصى حتى لقتل بضعة آلاف من الكلاب البرية.

انسوا كل هؤلاء اللاعبين هنا لقتله. سيتعين على وانغ يو بذل جهد لا يُحصى حتى لقتل بضعة آلاف من الكلاب البرية.

ومما زاد الطين بلة ، أن جميع اللاعبين الذين وصلوا في وقت لاحق تم ترتيبهم بدقة في تشكيلات قتال معينة ، وكلهم يرتدون نفس شعار الجماعة على صدورهم.

قامت يانغ نو بإخراج قوسها(منذ متا اصبح قوسها) ، واغتنمت الفرصة لإطلاق النار على الرماة والسحرة على حد سواء. في غضون ثوانٍ ، تم تحويلهم جميعًا إلى ومضات من الأضواء البيضاء.

على الرغم من أنه كان جديدًا في عالم الألعاب ، إلا أن وانغ يو كان يعلم أنه ليس من المضحك أن تتقدم أولاً ضد تشكيلات المعركة التي نظمتها هذه النقابات.

ومما زاد الطين بلة ، أن جميع اللاعبين الذين وصلوا في وقت لاحق تم ترتيبهم بدقة في تشكيلات قتال معينة ، وكلهم يرتدون نفس شعار الجماعة على صدورهم.

“ماذا علينا أن نفعل الآن …” سألت يانغ نو بضعف وهي تحدق في بحر الناس.

“وإذا كنت مطاردًا من قبل عشرة آلاف لاعب ووجدت في طريق مسدود؟” واصل وانغ يو.

لقد فعلوا ذلك بالفعل الآن ، للاعتقاد بأنهم سيحاطون بآلاف اللاعبين …

قرر داون فيرست راي قتلهم على الفور لاستعادة شرف نقابته ، ووضع جانبًا شفقته على نفسه بسبب محنته.

“فقط راقبب الوضع بهدوء أولاً!” أجاب وانغ يو بلا حول ولا قوة.

“فقط قاتلهم حتى الموت! سأفاخر بهذا إلى الأبد إذا كنت سأواجه عشرة آلاف لاعب بنفسي! ” أجاب اللورد المنشعب بخفة.

تقدم لاعبو الفاتيكان ببطء إلى الأمام ، مما أجبرهم على الوصول إلى طريق مسدود.

على الرغم من أن وانغ يو و يانغ نو كانا ماكران للغاية ، إلا أن العدد الهائل من اللاعبين الذين كان عليهم التعامل معهم قد زاد بشكل كبير من صعوبة هذا المسعى.

لكن هؤلاء اللاعبين لم يهجموا بعد ضد وانغ يو ويانغ نو ، ليس لأنهم لم يتمكنوا من ذلك ، ولكن لأنهم لم يجرؤوا على …

“…” صمتت الدردشة بأكملها … تم مطاردتهما من قبل عشرة آلاف شخص في طريق مسدود …

200 نقطة استحقاق ، لم يكن هذا مبلغًا تافهًا … ناهيك عن أنه كان هناك خصمان فقط … .. لم يكن أحد على استعداد للقيام بقتال ضد وانغ يو ويانغ نو ، ولكن سرقة الفريسة منهم قبل موتهم بلحظة.

[خنق] ، [ركلة جانبية] ، [ضربة السحق] ، [الركبة الطائرة]

لم يكن وانغ يو ويانغ نو أكثر من أكياس من الذهب في انتظار السرقة. لكن نظرًا لعدم عملهم معًا ، لم يكن هؤلاء اللاعبون مستعدين للقيام بالخطوة الأولى.

“…” صمتت الدردشة بأكملها … تم مطاردتهما من قبل عشرة آلاف شخص في طريق مسدود …

على الرغم من أنهم كانوا ينظرون إليهم من قبل عدة آلاف من اللاعبين ، إلا أن وانغ يو ويانغ نو لم يمسهما حتى الآن.

“اللعنه!”

حدق اللاعبون الآخرون في بعضهم البعض ، ولم يجرؤ أحد على القيام بالخطوة الأولى.

لم يستغرق الأمر من وانغ يو ويانغ نو أكثر من ثانية لإفساح الطريق أمام المهاجمين.

تمامًا كما كان الجميع يحدقون في بعضهم البعض بشكل خجول ، خرج لاعب في منتصف العمر فجأة من بين الحشد ، واضرب بقبضته وهو يتحدث إلى الحشد: “تحية طيبة للجميع ، أنا ليمتلس بافيليون من نقابة القيادة القرمزية. بدلاً من مجرد التحديق في بعضنا البعض والأمل في حدوث شيء ما ، فلماذا لا نناقش ما يجب فعله مع هذين الشخصين؟ ”

الفصل 126: لا تقلق ، المساعدة في الطريق

“عليك العنة!” صرخ وانغ يو بغضب في ليمتلس بافيليون. كانت هذه هي المرة الأولى التي يجرؤ فيها أي شخص على معاملته مثل حيوان مزرعة ينتظر الذبح.

“ليس الان! سلمي لي حجر الشيطان المقدس! ” ضحك وانغ يو.

أرسل وانغ يو على الفور رسالة إلى كل فرد في طائفة تشيوان تشن: “ماذا أفعل إذا تم مطاردتي؟”

لم يكن فنان الدفاع عن النفس منيعا ، والأكثر من ذلك ، كانت يانغ نو فتاة. عندما كانت تحدق في بحر الأعداء الذين يتقدمون ببطء نحوهم ، استسلمت يانغ نو دون وعي ، ونظرت إلى وانغ يو كشعاع أملها الأخير.

“إذا لم يكن هناك العديد من اللاعبين ، فما عليك سوى قتلهم جميعًا. إذا كان هناك الكثير من اللاعبين ، فعليك الركض! ” استجاب بلا خوف بسرعة. كان هذا أحد التكتيكات الرئيسية التي تتمتع بها طائفة طائفة تشوين تشن عندما واجهوا أي مشاكل.

لكن مكافأة إكمال المهمة الثانية كانت جذابة للغاية حقًا. ركض جميع اللاعبين في نقابة الأصل الإمبراطوري بحماس نحو كنيسة النور. يبدو أن هذا كان مسعى عالميًا لكل شخص في المدينة.

“وإذا كنت مطاردًا من قبل عشرة آلاف لاعب ووجدت في طريق مسدود؟” واصل وانغ يو.

كان إشعار النظام يعني أن نقابة الأصل الإمبراطوري يجب أن تعتقل قتلة ويلي من أجل استعادة نقاط الجدارة الخاصة بهم. ولكن بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أيضًا أنه قد ألقي باللوم عليهم لـ وفاة ويلي …

“…” صمتت الدردشة بأكملها … تم مطاردتهما من قبل عشرة آلاف شخص في طريق مسدود …

“فقط قاتلهم حتى الموت! سأفاخر بهذا إلى الأبد إذا كنت سأواجه عشرة آلاف لاعب بنفسي! ” أجاب اللورد المنشعب بخفة.

ربما كان وانغ يو هو الشخص الوحيد في اللعبة الذي يمكنه صنع مثل هذه العاصفة.

“إذا لم يكن هناك العديد من اللاعبين ، فما عليك سوى قتلهم جميعًا. إذا كان هناك الكثير من اللاعبين ، فعليك الركض! ” استجاب بلا خوف بسرعة. كان هذا أحد التكتيكات الرئيسية التي تتمتع بها طائفة طائفة تشوين تشن عندما واجهوا أي مشاكل.

“اللعنه! هل أنت إله المصيبة أم شيء من هذا القبيل؟ لماذا تثير الكثير من المتاعب في كل مكان تذهب إليه؟ ” رد مينغ دو.

من الواضح أن النظام كان يعلم أنه قد اتهم خطأ نقابة الأصل الإمبراطوري ، لكنه أصر على جعلهم كبش فداء ومعاقبتهم …

“فقط قاتلهم حتى الموت! سأفاخر بهذا إلى الأبد إذا كنت سأواجه عشرة آلاف لاعب بنفسي! ” أجاب اللورد المنشعب بخفة.

على الرغم من أنه كان جديدًا في عالم الألعاب ، إلا أن وانغ يو كان يعلم أنه ليس من المضحك أن تتقدم أولاً ضد تشكيلات المعركة التي نظمتها هذه النقابات.

أعطى شفرة الجليد الإجابة الأكثر دقة والأكثر نضجًا: “ربما يمكنك التخلي عن هذه المرة فقط … إنها مجرد لعبة ، لا عيب في الموت.”

“لن أواجه أي مشكلة في الهروب إذا كنت بمفردي … لكني أشك في أنني أستطيع اصطحابك معي …” همس وانغ يو وهو يراقب محيطه.

“توقف عن الكلام ، المساعدة في الطريق!” أجاب بلا خوف.

على الرغم من أنه كان جديدًا في عالم الألعاب ، إلا أن وانغ يو كان يعلم أنه ليس من المضحك أن تتقدم أولاً ضد تشكيلات المعركة التي نظمتها هذه النقابات.

“منظمة الصحة العالمية؟” سأل وانغ يو بحيرة. لم تكن مدينة الشفق على بعد نصف ساعة فقط ، لم يكن لدى طائفة تشوين تشن سوى عدد قليل من اللاعبين ، فما مقدار المساعدة التي يمكنهم تقديمها؟ لم يكن الأمر كما لو أن هؤلاء اللاعبين هنا سيجلسون بهدوء لمدة ساعة أخرى.

كان لدى يانغ نو فهم واضح لقوة وانغ يو. على الرغم من أنها ساعدت وانغ يو في قتل ملاك الحكم ، كان من الواضح أن وانغ يو لا يزال بإمكانه قتله بسهولة حتى بدون مساعدتها.

“لا تقلق ، ستكتشف ذلك قريبًا!” أجاب بلا خوف مرة أخرى.

صرخ الحشد على الثنائي عندما رأوهما يشحنان(شحن الضربة). كان هناك عشرات اللاعبين على الأقل هنا ، هل كان هذا الرجل يعتقد حقًا أنه يمكن أن يقتلهم جميعًا؟

ترجمة : 3nedt

غالبًا ما سمع وانغ يو قصصًا عن خبير واحد يتحدى جيشا قوامه عشرة آلاف ، لكنها لم تكن سوى قصص.

[خنق] ، [ركلة جانبية] ، [ضربة السحق] ، [الركبة الطائرة]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط