نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG Martial Gamer- 130

ديفاينت تايغر

ديفاينت تايغر

الفصل 130: ديفاينت تايغر

“لا تخف ، على الرغم من أن هؤلاء الوحوش لديهم دفاع قوي ، فإن ضرر هجومهم متوسط ​​فقط!  ستكون بخير ما دمت تتبعني! ”  قام ديفاينت تايغر بتعزية وانغ يو أثناء سيرهم نحو المضيق.

ابتسمت مو زي شيان عندما رأت أن وانغ يو و يانغ نو قد تصالحوا أخيرًا مع بعضهما البعض ، وفركت رأس وانغ يو وهي تتحدث: “ليتل نو ، إنه حقًا ليس ناضجًا كما يبدو ، إنه لا يختلف عن طفل صغير … ”

ظهر مضيق جبلي كبير ببطء أمام عيون وانغ يو.

ضحك وانغ يو بصمت.

على الرغم من أن البحث لم يكن له حد زمني ، كانت يانغ نو لا تزال تنتظر أن يرسل وانغ يو حجر الشيطان المقدس قبل أن تتمكن من إكمال سعيها.  بالنظر إلى شخصيتها ، من المؤكد أنها ستثير ضجة إذا لاحظت أن وانغ يو كان متصل بالإنترنت ولكنه لم يرسل العنصر إليها بعد.

“حسنًا … ألست أنت أيضًا مفرطًا في إظهار العاطفة العامة؟”  احمر وجه يانغ نو عندما رأت كيف كان الزوجان محبوبين.

“يا!”  وميض بريق خادع على وجه ديفاينت تايغر وهو يواصل الكلام: “فقط اتبعني.  الحق يقال أن الدوامة الصاعدة هي متاهة ، ولا يمكن لأحد سواي أن يخرج منها! ”

“ها ها ها ها!  سأنتهي من إعداد الطعام ، ليتل نو لماذا لا تتحدث مع أخيك يو في هذه الأثناء؟  يجب أن تنضمي إلينا لتناول وجبة! ”  اقترحت مو زي شيان بحماس.

“أم …” خفضت يانغ نو رأسها حيث احمر خديها.

“شكرا …” شكرتها يانغ نو على عجل.

كان هناك نوع من النبات يسمى “عشبة الرياح السفلى” الذي نما في الوادي ، وكان بالضبط نوع النبات الذي كان يبحث عنه ديفاينت تايغر.

كيف يمكن لسيدة شابة غنية مثل يانغ نو أن تعرف كيف تطبخ؟  لقد سئمت بالفعل من تناول الوجبات السريعة في هذا الوقت …

استدار ديفاينت تايغر بسعادة نحو وانغ يو بعد التقاط آخر ساق لعشب الريح الهابط ، وقال له: “حسنًا!  يمكننا الذهاب الان! ”

وغني عن التعريف ، أن مو زي شيان لم تكن مختلفه عن آلهة محلية ، وإلا كيف كان من الممكن أن تحصل على وظيفة طاهٍ في مطعم؟  على الرغم من أن وانغ يو ويانغ نو نشأوا على أطايب مصنوعة بعناية ، لم يكن لديهما سوى الثناء على أطباق مو زي شيان.

“مهارات الأخت شيان في الطهي رائعة حقًا …” أشادت يانغ نو بالطبخ الذي صنعته مو زي شيان وهي تنحني على الأريكة بعد تناول وعاءين كبيرين من الأرز.

تمامًا كما قال ديفاينت تايغر ، لم تشكل الدوامة الصاعدة مشكلة له على الإطلاق لأنه كان لديه أداة نظام في يديه.  تقدم الثنائي ببطء إلى الأمام حتى غادروا المنطقة المحيطة بمدينة الإعصار.

“إذن لماذا لا تأكلين أكثر!  يمكنني الحصول على المزيد من الأرز لك! ”  قالت مو زي شيان بسعادة و مدت يدها إلى وعاء يانغ نو.

“لا حاجة ، أنا بالفعل شبعت!”  أجابت يانغ نو بخجل: “أين تعلمتي الطبخ بهذه الطريقة؟”

كان ينحني كل بضع خطوات ويقطف بعض الحشائش من الأرض ، مما يجعل تقدمهم بطيئًا بشكل مؤلم.

ضحكت مو زي شيان “يحب الأخ يو تناول الطعام ، لذلك تعلمت ذلك من أجله …”

“ارض للصيد؟  لكن لا يوجد وحش ملعون في الأفق! ”  رد وانغ يو.

“أم …” خفضت يانغ نو رأسها حيث احمر خديها.

“حسنًا؟”  أطلق اللاعب نظرة خاطفة على وانغ يو وهو يلهث: “هل يوجد بالفعل لاعبون آخرون في وادي العاصفة؟”

“مرحبًا ، الشخص الذي لقبه هو وانغ!  من الأفضل أن تعاملها بشكل جيد!  وإلا فلن أسامحك! ”  تشبثت يانغ نو بقبضتها وهي تحذر وانغ يو.

كان اللاعب فارساً يحمل رمحاً طويلاً في يده.

“هل أحتاج منك حتى أن تعلمني مثل هذا الشيء الأساسي؟”  سخر وانغ يو.

ضحك وانغ يو “يمكنك أن تقول ذلك …”.  لم يكن هناك سبب يدعو إلى كشف سر القناع الذي كان يرتديه.  أراد وانغ يو تجنب أي مشاكل محتملة للأشخاص الذين يحاولون سرقتها منه.

“مرحبًا ، الشخص الذي لقبه هو وانغ!  من الأفضل أن تعاملها بشكل جيد!  وإلا فلن أسامحك! ”  تشبثت يانغ نو بقبضتها وهي تحذر وانغ يو.

بعد تسجيل الدخول مرة أخرى إلى اللعبة ، أدرك وانغ يو أنه دخل مدينة أجنبية.  كان هذا المكان يسمى مدينة الإعصار وكان محاطًا بحلوى لا نهاية لها.

ضحكت مو زي شيان “يحب الأخ يو تناول الطعام ، لذلك تعلمت ذلك من أجله …”

لكن وانغ يو لم يستطع الشكوى أيضًا ، بعد كل شيء اختار نقله إلى مكان عشوائي.

“ما الذي يجري اللعنه!”  صرخ وانغ يو بفارغ الصبر.  كيف يمكن ألا يكون هناك أحد في الجوار؟

لكن أسوأ جزء في هذه الأرض هو انخفاض معدل الإلتقاء مع الأشخاص والوحوش على حد سواء.  لم ير وانغ يو روحًا واحدة حتى بعد أن تجول لمدة نصف يوم.

“مم!”  رد وانغ يو ، يمكنه أخيرًا المضي قدمًا …

“ما الذي يجري اللعنه!”  صرخ وانغ يو بفارغ الصبر.  كيف يمكن ألا يكون هناك أحد في الجوار؟

“نعم!  هناك وحوش أخرى في الخانق مع ضرر هجوم شديد للغاية!  لن يكون لدى الملاكم الصغير الهش مثلك أي فرصة للبقاء على قيد الحياة! ”  رد ديفاينت تايغر بثقة.

ولكن عندما كان وانغ يو على وشك الاتصال بـ بلا خوف للمساعدة ، رأى شخصية تسير باتجاهه.

كان الشخص الذي يتجه نحوه رجلاً.  كان الرجل وسيمًا إلى حد ما ، مع حواجب كثيفة وعيون مشرقة.  ولكن في <<النهضه>> ، كان اللاعبون قادرين على تعديل مظهرهم عندما كانوا يصنعون شخصية.  فقط النرجسيون مثل مينغ دو أو لاعب مبتدأ مثل وانغ يو هم من يستخدمون مظهرهم الأصلي.

ولكن عندما كان وانغ يو على وشك الاتصال بـ بلا خوف للمساعدة ، رأى شخصية تسير باتجاهه.

كان اللاعب فارساً يحمل رمحاً طويلاً في يده.

على الرغم من أن مضيق الجبل لا يمكن اعتباره كبيرًا جدًا ، إلا أنه كان في منتصف الهاوية اللامتناهية وكان مليئًا بهالة الموت.

“حسنًا؟”  أطلق اللاعب نظرة خاطفة على وانغ يو وهو يلهث: “هل يوجد بالفعل لاعبون آخرون في وادي العاصفة؟”

ضحك وانغ يو بصمت.

“وادي العاصفة؟”

“يا؟  هل حقا؟ ”

“هذا المكان يسمى وادي العاصفة ، وهو عبارة عن أرض صيد من المستوى 25 بالقرب من مدينة الإعصار!”  أوضح اللاعب.

“هذا جيد ، هذا جيد!”  تنهد ديفاينت تايغر بارتياح وهو يمسح العرق من جبهته ، ويدفن شيئًا في الأرض حيث كان قد التقط للتو بعضًا من عشب الريح.

“ارض للصيد؟  لكن لا يوجد وحش ملعون في الأفق! ”  رد وانغ يو.

أجاب وانغ يو: “حسنًا ، ولكن عليك أن تسرع ، أنا أستعجل الوقت ………”

“هذه هي الدوامة الصاعدة ، المنطقة الأعمق بوادي العاصفة.  إنها موطن زعيم من المستوى 30 ، بالطبع ، لا توجد وحوش أخرى في هذه المنطقة.  كيف يمكن أن ينتهي الأمر بشخص مبتدئ مثلك في هذه المنطقة؟ ”

<انضم>

“لا أعرف أيضًا …” أجاب وانغ يو بشكل كئيب ، لقد لعبه النظام به كأحمق هذه المرة.

“ماذا دفنت؟”  سأل وانغ يو بفضول.

“لحسن الحظ صادفتك!  لماذا لا تنضم إلى حزبي؟  يمكنني أن أخرجك من هنا! ”  رد اللاعب بسعادة عندما أرسل دعوة حزبية إلى وانغ يو.

كان هناك نوع من النبات يسمى “عشبة الرياح السفلى” الذي نما في الوادي ، وكان بالضبط نوع النبات الذي كان يبحث عنه ديفاينت تايغر.

<إشعار النظام: لقد دعاك ديفاينت تايغر للانضمام إلى حزبه.>

“نعم!  هناك وحوش أخرى في الخانق مع ضرر هجوم شديد للغاية!  لن يكون لدى الملاكم الصغير الهش مثلك أي فرصة للبقاء على قيد الحياة! ”  رد ديفاينت تايغر بثقة.

<انضم>

تمامًا كما قال ديفاينت تايغر ، لم تشكل الدوامة الصاعدة مشكلة له على الإطلاق لأنه كان لديه أداة نظام في يديه.  تقدم الثنائي ببطء إلى الأمام حتى غادروا المنطقة المحيطة بمدينة الإعصار.

ولكن بما أنه كان يرتدي قناع الإخفاء ، ظهرت هوية وانغ يو على أنها “بلا اسم”

ابتسمت مو زي شيان عندما رأت أن وانغ يو و يانغ نو قد تصالحوا أخيرًا مع بعضهما البعض ، وفركت رأس وانغ يو وهي تتحدث: “ليتل نو ، إنه حقًا ليس ناضجًا كما يبدو ، إنه لا يختلف عن طفل صغير … ”

“هاه؟  مجهول؟  كيف حصلت على هذا الأسم … كنت أحد مختبري الإصدار التجريبي؟ ”  حدق ديفاينت تايغر في بطاقة هوية وانغ يو وهو يتمتم.

“حقا خبير … هل صادف أن لديك أي خبرة في محاربة وحش العاصفة؟”  سأل ديفاينت تايغر.

“هل انت احد متابعي المانجا؟” بعد إصدار المانجا الشهيرة للغاية في الماضي ، أصبح اسم “المجهول” معرّفًا شائعًا بشكل لا يمكن فهمه حارب الجميع من أجل الحصول عليه.

“هل انت احد متابعي المانجا؟” بعد إصدار المانجا الشهيرة للغاية في الماضي ، أصبح اسم “المجهول” معرّفًا شائعًا بشكل لا يمكن فهمه حارب الجميع من أجل الحصول عليه.

ضحك وانغ يو “يمكنك أن تقول ذلك …”.  لم يكن هناك سبب يدعو إلى كشف سر القناع الذي كان يرتديه.  أراد وانغ يو تجنب أي مشاكل محتملة للأشخاص الذين يحاولون سرقتها منه.

<انضم>

“حقا خبير … هل صادف أن لديك أي خبرة في محاربة وحش العاصفة؟”  سأل ديفاينت تايغر.

ولكن بما أن ديفاينت تايغر كان يساعده في الخروج من قلبه مرتاح ، فإن وانغ يو بطبيعة الحال لن يندفعه للذهاب بشكل أسرع.  فقط عندما لاحظ أن ديفاينت تايغر كان يخلق نوعًا من العلامات ، شعر وانغ يو بالقلق.

أجاب وانغ يو بصدق “لم أسمع قط بمثل هذا المخلوق …”  لم يكن قد سمع حتى عن مدينة الإعصار حتى انتهى به الأمر هنا من خلال تطور قاس من القدر.

بعد نصف ساعة ، لم يخرج الثنائي من الوادي.  التفت وانغ يو إلى ديفاينت تايغر حيث سأل: “أعتقد أنني أستطيع أن أعود إلى المدينة بنفسي.  بعد كل شيء ، لقد غادرنا بالفعل الدوامة الصاعدة ”

“يا!”  وميض بريق خادع على وجه ديفاينت تايغر وهو يواصل الكلام: “فقط اتبعني.  الحق يقال أن الدوامة الصاعدة هي متاهة ، ولا يمكن لأحد سواي أن يخرج منها! ”

ابتسمت مو زي شيان عندما رأت أن وانغ يو و يانغ نو قد تصالحوا أخيرًا مع بعضهما البعض ، وفركت رأس وانغ يو وهي تتحدث: “ليتل نو ، إنه حقًا ليس ناضجًا كما يبدو ، إنه لا يختلف عن طفل صغير … ”

“هل أنت حقا بهذه المهارة؟”

“ها ها ها ها!  سأنتهي من إعداد الطعام ، ليتل نو لماذا لا تتحدث مع أخيك يو في هذه الأثناء؟  يجب أن تنضمي إلينا لتناول وجبة! ”  اقترحت مو زي شيان بحماس.

“لدي أداة نظام!”  ضحك ديفاينت تايغر.

“أم …” خفضت يانغ نو رأسها حيث احمر خديها.

تمامًا كما قال ديفاينت تايغر ، لم تشكل الدوامة الصاعدة مشكلة له على الإطلاق لأنه كان لديه أداة نظام في يديه.  تقدم الثنائي ببطء إلى الأمام حتى غادروا المنطقة المحيطة بمدينة الإعصار.

“هذا المكان يسمى وادي العاصفة ، وهو عبارة عن أرض صيد من المستوى 25 بالقرب من مدينة الإعصار!”  أوضح اللاعب.

ظهر مضيق جبلي كبير ببطء أمام عيون وانغ يو.

“شكرا …” شكرتها يانغ نو على عجل.

على الرغم من أن مضيق الجبل لا يمكن اعتباره كبيرًا جدًا ، إلا أنه كان في منتصف الهاوية اللامتناهية وكان مليئًا بهالة الموت.

“لا …” فقد ديفاينت تايغر رباطة جأشه للحظات ، وأسرع في تهدئة نفسه عندما أجاب: “الرحلة إلى المدينة غادرة إلى حد ما ، لن تتمكن من الوصول إليها بنفسك!”

كان هناك نوع من الوحوش في الوادي يسمى “السحلية ذات القرون”.  وحش من المستوى 25 يشبه التمساح.

ابتسمت مو زي شيان عندما رأت أن وانغ يو و يانغ نو قد تصالحوا أخيرًا مع بعضهما البعض ، وفركت رأس وانغ يو وهي تتحدث: “ليتل نو ، إنه حقًا ليس ناضجًا كما يبدو ، إنه لا يختلف عن طفل صغير … ”

“لا تخف ، على الرغم من أن هؤلاء الوحوش لديهم دفاع قوي ، فإن ضرر هجومهم متوسط ​​فقط!  ستكون بخير ما دمت تتبعني! ”  قام ديفاينت تايغر بتعزية وانغ يو أثناء سيرهم نحو المضيق.

“هل أحتاج منك حتى أن تعلمني مثل هذا الشيء الأساسي؟”  سخر وانغ يو.

“حسنا!”

“مهارات الأخت شيان في الطهي رائعة حقًا …” أشادت يانغ نو بالطبخ الذي صنعته مو زي شيان وهي تنحني على الأريكة بعد تناول وعاءين كبيرين من الأرز.

كان هناك نوع من النبات يسمى “عشبة الرياح السفلى” الذي نما في الوادي ، وكان بالضبط نوع النبات الذي كان يبحث عنه ديفاينت تايغر.

“هل انت احد متابعي المانجا؟” بعد إصدار المانجا الشهيرة للغاية في الماضي ، أصبح اسم “المجهول” معرّفًا شائعًا بشكل لا يمكن فهمه حارب الجميع من أجل الحصول عليه.

كان ينحني كل بضع خطوات ويقطف بعض الحشائش من الأرض ، مما يجعل تقدمهم بطيئًا بشكل مؤلم.

<انضم>

ولكن بما أن ديفاينت تايغر كان يساعده في الخروج من قلبه مرتاح ، فإن وانغ يو بطبيعة الحال لن يندفعه للذهاب بشكل أسرع.  فقط عندما لاحظ أن ديفاينت تايغر كان يخلق نوعًا من العلامات ، شعر وانغ يو بالقلق.

“ماذا دفنت؟”  سأل وانغ يو بفضول.

بعد نصف ساعة ، لم يخرج الثنائي من الوادي.  التفت وانغ يو إلى ديفاينت تايغر حيث سأل: “أعتقد أنني أستطيع أن أعود إلى المدينة بنفسي.  بعد كل شيء ، لقد غادرنا بالفعل الدوامة الصاعدة ”

“لا شيء كبير …” ضحك ديفاينت تايغر بشكل محرج.

“لا …” فقد ديفاينت تايغر رباطة جأشه للحظات ، وأسرع في تهدئة نفسه عندما أجاب: “الرحلة إلى المدينة غادرة إلى حد ما ، لن تتمكن من الوصول إليها بنفسك!”

بخلاف رؤساء الوضع المستقل ، كان لدى كل وحش آخر نطاق خاص به.  كان هناك شيء خاطئ … كانوا على بعد أكثر من عشرة أمتار من هذه الوحوش ، ولم يكن هناك أي طريقة لاستفزازهم!

“يا؟  هل حقا؟ ”

“لا شيء كبير …” ضحك ديفاينت تايغر بشكل محرج.

“نعم!  هناك وحوش أخرى في الخانق مع ضرر هجوم شديد للغاية!  لن يكون لدى الملاكم الصغير الهش مثلك أي فرصة للبقاء على قيد الحياة! ”  رد ديفاينت تايغر بثقة.

أجاب وانغ يو: “حسنًا ، ولكن عليك أن تسرع ، أنا أستعجل الوقت ………”

أجاب وانغ يو: “حسنًا ، ولكن عليك أن تسرع ، أنا أستعجل الوقت ………”

ضحك وانغ يو بصمت.

على الرغم من أن البحث لم يكن له حد زمني ، كانت يانغ نو لا تزال تنتظر أن يرسل وانغ يو حجر الشيطان المقدس قبل أن تتمكن من إكمال سعيها.  بالنظر إلى شخصيتها ، من المؤكد أنها ستثير ضجة إذا لاحظت أن وانغ يو كان متصل بالإنترنت ولكنه لم يرسل العنصر إليها بعد.

على الرغم من أن البحث لم يكن له حد زمني ، كانت يانغ نو لا تزال تنتظر أن يرسل وانغ يو حجر الشيطان المقدس قبل أن تتمكن من إكمال سعيها.  بالنظر إلى شخصيتها ، من المؤكد أنها ستثير ضجة إذا لاحظت أن وانغ يو كان متصل بالإنترنت ولكنه لم يرسل العنصر إليها بعد.

“هذا جيد ، هذا جيد!”  تنهد ديفاينت تايغر بارتياح وهو يمسح العرق من جبهته ، ويدفن شيئًا في الأرض حيث كان قد التقط للتو بعضًا من عشب الريح.

ظهر مضيق جبلي كبير ببطء أمام عيون وانغ يو.

“ماذا دفنت؟”  سأل وانغ يو بفضول.

الفصل 130: ديفاينت تايغر

“لا شيء كبير …” ضحك ديفاينت تايغر بشكل محرج.

لكن وانغ يو لم يستطع الشكوى أيضًا ، بعد كل شيء اختار نقله إلى مكان عشوائي.

“تشه ، لقد رأيت بالفعل ما تفعله!”  تذمر وانغ يو بشكل مؤسف ، لكنه لم يضغط على القضية.  كان هناك العديد من اللاعبين الذين أخفوا أوراق رابحة عليهم ولم يرغبوا في الكشف عنها.

“حقا خبير … هل صادف أن لديك أي خبرة في محاربة وحش العاصفة؟”  سأل ديفاينت تايغر.

استدار ديفاينت تايغر بسعادة نحو وانغ يو بعد التقاط آخر ساق لعشب الريح الهابط ، وقال له: “حسنًا!  يمكننا الذهاب الان! ”

على الرغم من أن مضيق الجبل لا يمكن اعتباره كبيرًا جدًا ، إلا أنه كان في منتصف الهاوية اللامتناهية وكان مليئًا بهالة الموت.

“مم!”  رد وانغ يو ، يمكنه أخيرًا المضي قدمًا …

ولكن عندما كان وانغ يو على وشك الاتصال بـ بلا خوف للمساعدة ، رأى شخصية تسير باتجاهه.

ولكن بمجرد أن استدار الثنائي للمغادرة ، اندفعت جميع السحالي ذات القرن في الخانق فجأة تجاههم ، كما لو كانوا قد تم إستفزازهم.

“هاه؟  مجهول؟  كيف حصلت على هذا الأسم … كنت أحد مختبري الإصدار التجريبي؟ ”  حدق ديفاينت تايغر في بطاقة هوية وانغ يو وهو يتمتم.

“هاه؟  ماذا يحدث هنا؟  نحن لسنا حتى في أي مكان بالقرب منهم! ”  صاح وانغ يو.

ظهر مضيق جبلي كبير ببطء أمام عيون وانغ يو.

بخلاف رؤساء الوضع المستقل ، كان لدى كل وحش آخر نطاق خاص به.  كان هناك شيء خاطئ … كانوا على بعد أكثر من عشرة أمتار من هذه الوحوش ، ولم يكن هناك أي طريقة لاستفزازهم!

لكن وانغ يو لم يستطع الشكوى أيضًا ، بعد كل شيء اختار نقله إلى مكان عشوائي.

أخذ ديفاينت تايغر رمحه وأشار إلى طريق صغير ، وأمر وانغ يو: “اذهب أولاً!  ساؤخرهم! ”

“لا أعرف أيضًا …” أجاب وانغ يو بشكل كئيب ، لقد لعبه النظام به كأحمق هذه المرة.

ترجمة : 3nedt

ضحكت مو زي شيان “يحب الأخ يو تناول الطعام ، لذلك تعلمت ذلك من أجله …”

كان هناك نوع من النبات يسمى “عشبة الرياح السفلى” الذي نما في الوادي ، وكان بالضبط نوع النبات الذي كان يبحث عنه ديفاينت تايغر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط