فتح متجر
الفصل 157: فتح متجر
“اتصل بالشرطة!” أمر وانغ يو بممارسة الضغط على ذراع الرجل.
كان الاعتبار الأكثر أهمية هو أن معدل انخفاض المعدات من الوحوش في هذه اللعبة كان منخفضًا جدًا. ومن ثم قام العديد من اللاعبين ببساطة ببيع الأدوية التي كانت بنفس مستوى الأدوية التي باعتها شركات النظام.
على الرغم من أن صاحب الندبة قال هذا الكلام ولم يكن صاخبًا جدًا. ولكن لا يزال من الممكن سماعهم بوضوح في الجهه الهادئة.
تم بيع معدات منخفضة الجودة في كل مكان في جميع أنحاء المدينة ولا تتطلب دفع أي عمولة. كانت المشكلة أن العديد من اللاعبين المحترفين كانوا يحاولون كسب لقمة العيش من بيع المعدات. مع استمرار المنافسة الشرسة ، لا يكاد المرء يستطيع أي شيء على الإطلاق.
نزل الحشد في حالة من الفوضى بعد سماع كلام الرجل ، كل شخص يحاول الفرار حفاظا على حياته. رفع الرجل بندقيته ، مستهدفًا واستعد لإطلاق النار.
“اللعنه! يجب أن تكون أنت! “
“آه !!!” صرخ الرجل الأقرب إلى اللصوص الأربعة بصوت عالٍ. دفع وانغ يو ، الذي لم يكن بعيدًا جدًا عن اللصوص ، بلطف مو زي شيان إلى الجانب ، مخبأًه وراء طاولة بجانبها حيث التقط عدة أقلام.
بصفته فنانًا عسكريًا ، عرف وانغ يو أنه مهما كانت قوته ، فلن يكون أقوى من البندقية ، وإلا لما كانت فنون الدفاع عن النفس ترفض مثل هذه الحالة.
كيف يمكن للصوص الأربعة أن يلاحظوا تحركات وانغ يو الخفية في هذه الفوضى؟ عندما كان رجل الندبة على وشك الخروج أولاً ، رأى فجأة جسمًا أسود نفاثًا يطير باتجاهه.
بصفته فنانًا عسكريًا ، عرف وانغ يو أنه مهما كانت قوته ، فلن يكون أقوى من البندقية ، وإلا لما كانت فنون الدفاع عن النفس ترفض مثل هذه الحالة.
“آه!!!” صرخة مروعة ملأت المكان حيث سقط اللصوص الثلاثة الآخرون على الأرض ، ممسكين بأعينهم من الألم بينما تدفق سائل أحمر قرمزي من بين أصابعهم. يمكن للمرء أن يدرك بشكل خافت أن الشيء الذي كانوا يمسكون به في أيديهم كان قلمًا أسود اللون.
كان الاستيلاء على البندقية بيديه العاريتين شيئًا يتطلب قدرًا هائلاً من التدريب. لم يعتقد وانغ يو أبدًا أنه سيضطر إلى استخدامه. ولكن إذا لم يتخذ وانغ يو أي إجراء ، فربما قتل هؤلاء اللصوص أي شخص آخر في الموقع. انسَ الآخرين ، الشخص الوحيد الذي أراد حمايته هي مو زي شيان.
تومض ساق وانغ يو ، وضرب البنادق بعيدًا عن اللصوص نحو الحشد.
حمل وانغ يو البندقية في يده ووجهها نحو رأس الرجل.
“الإخوة! ماذا حدث لكم؟” صرخ رجل الندبة في ارتباك وهو يركض نحو الباب ، فقط لرؤية وانغ يو يسد طريقه.
“اتصل بالشرطة!” أمر وانغ يو بممارسة الضغط على ذراع الرجل.
“اللعنه! يجب أن تكون أنت! “
“مرحبًا ، ما الذي تفكرين فيه؟ هل تعتقدين حقًا أنني من هذا النوع من الأشخاص؟ قصدت أنه يمكننا فتح متجر في اللعبة! ” رد وانغ يو بحزن.
صرخ رجل الندبة وهو يرفع بندقيته ويصوب نحو وانغ يو. انطلقت يد وانغ يو اليمنى ، وأمسك البندقية نفسها. بغض النظر عن مقدار القوة التي بذلها ، فإن الرجل ذو الندبة ببساطة لا يستطيع أن يجعل البندقية تتزحزح شبرًا واحدًا.
وهكذا وافق وانغ يو على الفور عندما اقترحت مو زي شيان فتح متجر.
“أنت!”
تم بيع معدات منخفضة الجودة في كل مكان في جميع أنحاء المدينة ولا تتطلب دفع أي عمولة. كانت المشكلة أن العديد من اللاعبين المحترفين كانوا يحاولون كسب لقمة العيش من بيع المعدات. مع استمرار المنافسة الشرسة ، لا يكاد المرء يستطيع أي شيء على الإطلاق.
قام وانغ يو بأرجحة ذراعه لأسفل ، مما أجبر الرجل الذي يواجه الندبة على تحرير قبضته على البندقية.
حمل وانغ يو البندقية في يده ووجهها نحو رأس الرجل.
“هاي!” تنهدت مو زي شيان وهي تفرك ذقنه: “هناك الكثير من الأشياء التي لا تستطيع فنون الدفاع عن النفس حلها في هذا المجتمع. حبيبي ، هل يمكنك أن تعدني بأنك لن تفعل شيئًا خطيرًا مرة أخرى؟ “
“لا … لا تلعب … هذا سلاح حقيقي!” ناشد الرجل ذو الندبة بينما كان وانغ يو يحدق به بقوة مشتعلة.
“اتصل بالشرطة!” أمر وانغ يو بممارسة الضغط على ذراع الرجل.
“مرحبًا ، ما الذي تفكرين فيه؟ هل تعتقدين حقًا أنني من هذا النوع من الأشخاص؟ قصدت أنه يمكننا فتح متجر في اللعبة! ” رد وانغ يو بحزن.
“الكراك!!!”
“المال ليس قضية! طالما يمكننا دفع الإيجار كل شهر! ” أعلن وانغ يو.
اندلع الصوت المقزز لكسر العظام بينما الرجل ذو الندبة يتلوى من الألم تحت قدمي وانغ يو.
“يجب أن ترحلوا يا رفاق أولاً!” أصدر وانغ يو تعليماته عندما اختار مو زي شيان من مخبأها ، تاركًا البنك مع الحشد.
داعبت مو زي شيان ذقن وانغ يو وهي تبكي: “كيف لا أخاف؟ كان لديهم سلاح لكنك مازلت تتقدم! ماذا سيحدث لي إذا حدث لك شيء ما؟ “
“لقد قتلوا شخصًا بالفعل …” شهق مو زي شيان.
أمسك وانغ يو بيد مو زي شيان ، وتحدثت معها بلطف: “أنا آسف لأنني جعلتك قلقه.”
“لا تخافي ، كل شيء على ما يرام! هؤلاء الرجال لن يرتكبوا جرائم بعد الآن! ” أكد لها وانغ يو.
على الرغم من صعوبة الحصول على سلع عالية الجودة ، إلا أنها يمكن أن تكسب مبلغًا رائعًا بمجرد بيعها ، ولكن الجانب السلبي الوحيد هو أنه يتعين عليهم دفع عمولة لدار المزاد. كانت المشكلة الأخرى في دار المزاد هي أنها يتطلب رأس مال هائلًا لبدء شراء العناصر. فقط الغني المجنون مثل شفرة الجليد يمكن أن يأمل في كسب المال من هذا المكان.
داعبت مو زي شيان ذقن وانغ يو وهي تبكي: “كيف لا أخاف؟ كان لديهم سلاح لكنك مازلت تتقدم! ماذا سيحدث لي إذا حدث لك شيء ما؟ “
بصفته فنانًا عسكريًا ، عرف وانغ يو أنه مهما كانت قوته ، فلن يكون أقوى من البندقية ، وإلا لما كانت فنون الدفاع عن النفس ترفض مثل هذه الحالة.
بصفته فنانًا عسكريًا ، عرف وانغ يو أنه مهما كانت قوته ، فلن يكون أقوى من البندقية ، وإلا لما كانت فنون الدفاع عن النفس ترفض مثل هذه الحالة.
أمسك وانغ يو بيد مو زي شيان ، وتحدثت معها بلطف: “أنا آسف لأنني جعلتك قلقه.”
على الرغم من أن هذه الكلمات الخمس كانت بسيطة للغاية ، إلا أنها لا تزال تجلب الفرح الكبير إلى مو زي شيان عندما سمعتها.
كان الاستيلاء على البندقية بيديه العاريتين شيئًا يتطلب قدرًا هائلاً من التدريب. لم يعتقد وانغ يو أبدًا أنه سيضطر إلى استخدامه. ولكن إذا لم يتخذ وانغ يو أي إجراء ، فربما قتل هؤلاء اللصوص أي شخص آخر في الموقع. انسَ الآخرين ، الشخص الوحيد الذي أراد حمايته هي مو زي شيان.
“مرحبًا ، ما الذي تفكرين فيه؟ هل تعتقدين حقًا أنني من هذا النوع من الأشخاص؟ قصدت أنه يمكننا فتح متجر في اللعبة! ” رد وانغ يو بحزن.
“هاي!” تنهدت مو زي شيان وهي تفرك ذقنه: “هناك الكثير من الأشياء التي لا تستطيع فنون الدفاع عن النفس حلها في هذا المجتمع. حبيبي ، هل يمكنك أن تعدني بأنك لن تفعل شيئًا خطيرًا مرة أخرى؟ “
“ليس هناك أى مشكلة! علينا فقط بيع شيء يكسبنا المال! ” ابتسم وانغ يو.
“لقد فهمت!” أومأ وانغ يو برأسه وهو يعتقد في نفسه: “فنون القتال؟ هل هي مفيدة حقًا في ألعاب الفيديو فقط … “
“حسنا إذا! سأقدم طلبًا للحصول على تصريح متجر غدًا! ” ابتسم وانغ يو.
…
“آه !!!” صرخ الرجل الأقرب إلى اللصوص الأربعة بصوت عالٍ. دفع وانغ يو ، الذي لم يكن بعيدًا جدًا عن اللصوص ، بلطف مو زي شيان إلى الجانب ، مخبأًه وراء طاولة بجانبها حيث التقط عدة أقلام.
من الواضح أن مو زي شيان قد تضررت من هذا الحادث. في كل مرة كانت تفكر في ما حدث ، كانت تمسك وانغ يو بشكل لا إرادي وتغمغم: “هناك خطر في الخارج ، سيكون من الأفضل لو بقيت في المنزل!”
مثل أي لعبة أخرى على الإنترنت ، سمحت <<النهضه>> للاعبين الذين لديهم كمية كافية من الذهب بفتح متاجرهم الخاصة ، وبيع بضاعتهم الخاصة ، كل ما يحتاجون إليه هو دفع الإيجار كل شهر. كان العيب الوحيد هو أن اللاعب يجب أن يكون حاضرًا فعليًا لإجراء المعاملة.
“بالتاكيد!” وافق وانغ يو: “إذن لماذا لا تستقلين بعد عطلة العام الجديد!”
“ما رأيك؟” سأل وانغ يو وهو يشير إلى غرفة السيدات الأربع.
“استقاله؟ لماذا ا؟” سألت مو زي شيان.
تم بيع معدات منخفضة الجودة في كل مكان في جميع أنحاء المدينة ولا تتطلب دفع أي عمولة. كانت المشكلة أن العديد من اللاعبين المحترفين كانوا يحاولون كسب لقمة العيش من بيع المعدات. مع استمرار المنافسة الشرسة ، لا يكاد المرء يستطيع أي شيء على الإطلاق.
“ساعتني بك! نظرًا لأن العالم الخارجي فوضوي للغاية … و أكثر من ذلك ، فأنا لست مرتاحًا لكون زوجتي تابعة لشخص آخر … “رد وانغ يو بلا مبالاة.
“ليس هناك أى مشكلة! علينا فقط بيع شيء يكسبنا المال! ” ابتسم وانغ يو.
نظرًا لأنه تلقى تعليمًا تقليديًا للغاية منذ صغره ، احتفظ وانغ يو بالعديد من الآراء الأبوية … على الرغم من أن زوجته كانت تعتني به لمدة نصف عام ، لم تكن هناك حاجة لها لأن تتعب نفسها في العمل بعد الآن يمكن أن يعتني بها وانغ يو.
كان هذا هو المخطط الرئيسي لـ وانغ يو لكسب دخل ثابت.
على الرغم من أن هذه الكلمات الخمس كانت بسيطة للغاية ، إلا أنها لا تزال تجلب الفرح الكبير إلى مو زي شيان عندما سمعتها.
“بالتاكيد!” وافق وانغ يو: “إذن لماذا لا تستقلين بعد عطلة العام الجديد!”
أي امرأة لم تكن تريد أن يصبح أزواجهن مشهورين وناجحين؟ منذ أن أدركت مدى نجاح وانغ يو بسبب هذه اللعبة ، فقد جلبت لها فرحة لا تنتهي.
“بصراحة ، كنت أفكر في فتح متجر. ليس من الضروري أن نكسب الكثير ، فقط ما يكفي لعائلتنا! ” أجابت مو زي شيان بحماس.
“لقد فهمت!” أومأ وانغ يو برأسه وهو يعتقد في نفسه: “فنون القتال؟ هل هي مفيدة حقًا في ألعاب الفيديو فقط … “
“بالتاكيد! أنا سوف اتعامل مع الموضوع!” أجاب وانغ يو ببسالة.
من الواضح أن مو زي شيان قد تضررت من هذا الحادث. في كل مرة كانت تفكر في ما حدث ، كانت تمسك وانغ يو بشكل لا إرادي وتغمغم: “هناك خطر في الخارج ، سيكون من الأفضل لو بقيت في المنزل!”
“كنت أمزح فقط ، فتح متجر مكلف للغاية … ولا أعرف حتى ما سأبيعه … بعد كل شيء ليس لدينا الكثير من المال وسوف يتعين علينا حتى دفع الإيجار …”
“بصراحة ، كنت أفكر في فتح متجر. ليس من الضروري أن نكسب الكثير ، فقط ما يكفي لعائلتنا! ” أجابت مو زي شيان بحماس.
“ليس هناك أى مشكلة! علينا فقط بيع شيء يكسبنا المال! ” ابتسم وانغ يو.
قامت مو زي شيان بتجفيف شفتيها ، وهي توبخ وانغ يو: “في كل مرة … لم أكن أعرف أن لديك مثل هذا اللسان الحلو! على أي حال ، كسب المال ليس بهذه البساطة! “
“لا تخافي ، كل شيء على ما يرام! هؤلاء الرجال لن يرتكبوا جرائم بعد الآن! ” أكد لها وانغ يو.
“ما رأيك؟” سأل وانغ يو وهو يشير إلى غرفة السيدات الأربع.
تومض ساق وانغ يو ، وضرب البنادق بعيدًا عن اللصوص نحو الحشد.
“تريد الدعارة لهم؟ هذا غير قانوني! ” هتفت مو زي شيان.
حمل وانغ يو البندقية في يده ووجهها نحو رأس الرجل.
“مرحبًا ، ما الذي تفكرين فيه؟ هل تعتقدين حقًا أنني من هذا النوع من الأشخاص؟ قصدت أنه يمكننا فتح متجر في اللعبة! ” رد وانغ يو بحزن.
صرخ رجل الندبة وهو يرفع بندقيته ويصوب نحو وانغ يو. انطلقت يد وانغ يو اليمنى ، وأمسك البندقية نفسها. بغض النظر عن مقدار القوة التي بذلها ، فإن الرجل ذو الندبة ببساطة لا يستطيع أن يجعل البندقية تتزحزح شبرًا واحدًا.
اندلع الصوت المقزز لكسر العظام بينما الرجل ذو الندبة يتلوى من الألم تحت قدمي وانغ يو.
أمسك وانغ يو بيد مو زي شيان ، وتحدثت معها بلطف: “أنا آسف لأنني جعلتك قلقه.”
في هذه اللحظة ، قامت لي شيويه والفتيات الأخريات أيضًا بتسجيل الخروج ، وشارك وانغ يو و مو زي شيان على الفور فكرتهما مع لي شيويه ، التي كانت متقبله للغاية لها. نظرًا لأن لي شيويه لم يكن بإمكانها بيع أدويتها إلا من خلال المزاد ، فقد كان عليها أن تمنحهم باستمرار بعض المال كنوع من العمولة. كان الأمر جيدًا مرة أو مرتين ، لكن القيام بذلك بشكل متكرر من شأنه أن يؤثر سلبًا على أرباحها على المدى الطويل.
“كنت أمزح فقط ، فتح متجر مكلف للغاية … ولا أعرف حتى ما سأبيعه … بعد كل شيء ليس لدينا الكثير من المال وسوف يتعين علينا حتى دفع الإيجار …”
“لا تخافي ، كل شيء على ما يرام! هؤلاء الرجال لن يرتكبوا جرائم بعد الآن! ” أكد لها وانغ يو.
على الرغم من أن صاحب الندبة قال هذا الكلام ولم يكن صاخبًا جدًا. ولكن لا يزال من الممكن سماعهم بوضوح في الجهه الهادئة.
“الكراك!!!”
“فتح متجر في اللعبة؟ هل يمكننا فعل ذلك؟ ” ترددت مو زي شيان للحظة قبل الرد.
كان الاستيلاء على البندقية بيديه العاريتين شيئًا يتطلب قدرًا هائلاً من التدريب. لم يعتقد وانغ يو أبدًا أنه سيضطر إلى استخدامه. ولكن إذا لم يتخذ وانغ يو أي إجراء ، فربما قتل هؤلاء اللصوص أي شخص آخر في الموقع. انسَ الآخرين ، الشخص الوحيد الذي أراد حمايته هي مو زي شيان.
“بالطبع نستطيع!”
“لا تخافي ، كل شيء على ما يرام! هؤلاء الرجال لن يرتكبوا جرائم بعد الآن! ” أكد لها وانغ يو.
في الحقيقة ، كان وانغ يو يفكر بالفعل في فتح متجر لبعض الوقت. بعد كل شيء ، لم يكن لهذه المعدات الموجودة في اللعبة تكلفة إنتاج مثل البضائع في العالم الحقيقي. طالما أنك استثمرت بعض المال وبعض الوقت ، فسيضمن لك ذلك بعض المعدات والعناصر.
في هذه اللحظة ، قامت لي شيويه والفتيات الأخريات أيضًا بتسجيل الخروج ، وشارك وانغ يو و مو زي شيان على الفور فكرتهما مع لي شيويه ، التي كانت متقبله للغاية لها. نظرًا لأن لي شيويه لم يكن بإمكانها بيع أدويتها إلا من خلال المزاد ، فقد كان عليها أن تمنحهم باستمرار بعض المال كنوع من العمولة. كان الأمر جيدًا مرة أو مرتين ، لكن القيام بذلك بشكل متكرر من شأنه أن يؤثر سلبًا على أرباحها على المدى الطويل.
عضو النقابة الذي كان وانغ يو هو الأقرب إليه هو الشخص الذي جنده في المقام الأول ، شفرة الجليد. غالبًا ما يقضي وانغ يو وقت فراغه في الدردشة مع شفرة الجليد ، في محاولة لفهم سوق اللعبة. عرف وانغ يو تقريبًا أن المعدات عالية الجودة تم بيعها في المزادات بينما تم بيع البضائع منخفضة الجودة في المتاجر.
“لا … لا تلعب … هذا سلاح حقيقي!” ناشد الرجل ذو الندبة بينما كان وانغ يو يحدق به بقوة مشتعلة.
على الرغم من صعوبة الحصول على سلع عالية الجودة ، إلا أنها يمكن أن تكسب مبلغًا رائعًا بمجرد بيعها ، ولكن الجانب السلبي الوحيد هو أنه يتعين عليهم دفع عمولة لدار المزاد. كانت المشكلة الأخرى في دار المزاد هي أنها يتطلب رأس مال هائلًا لبدء شراء العناصر. فقط الغني المجنون مثل شفرة الجليد يمكن أن يأمل في كسب المال من هذا المكان.
“الكراك!!!”
تم بيع معدات منخفضة الجودة في كل مكان في جميع أنحاء المدينة ولا تتطلب دفع أي عمولة. كانت المشكلة أن العديد من اللاعبين المحترفين كانوا يحاولون كسب لقمة العيش من بيع المعدات. مع استمرار المنافسة الشرسة ، لا يكاد المرء يستطيع أي شيء على الإطلاق.
نظرًا لأن وانغ يو كان أحد أفضل اللاعبين في اللعبة ، فقد كان بطبيعة الحال لا يفتقر إلى أي معدات من الدرجة الأولى. كانت لي شيويه أيضًا اللاعب الوحيد في اللعبة بأكملها الذي يمكنه صياغة جرعات التعافي من الدرجة المتوسطة وكذلك الكيميائي. لم يكن وانغ يو خائفًا من نفاد البضائع للبيع.
“لقد فهمت!” أومأ وانغ يو برأسه وهو يعتقد في نفسه: “فنون القتال؟ هل هي مفيدة حقًا في ألعاب الفيديو فقط … “
كان هذا هو المخطط الرئيسي لـ وانغ يو لكسب دخل ثابت.
على الرغم من صعوبة الحصول على سلع عالية الجودة ، إلا أنها يمكن أن تكسب مبلغًا رائعًا بمجرد بيعها ، ولكن الجانب السلبي الوحيد هو أنه يتعين عليهم دفع عمولة لدار المزاد. كانت المشكلة الأخرى في دار المزاد هي أنها يتطلب رأس مال هائلًا لبدء شراء العناصر. فقط الغني المجنون مثل شفرة الجليد يمكن أن يأمل في كسب المال من هذا المكان.
كان لدى غني مشهور مثل شفرة الجليد جهات اتصال لا حصر لها وعينًا جيده لتسعير الأغراض جنبًا إلى جنب مع الخبرة لدعمها ، وبالكاد يمكن لأي شخص في اللعبة أن يضاهيه في هذا الجانب.
“الإخوة! ماذا حدث لكم؟” صرخ رجل الندبة في ارتباك وهو يركض نحو الباب ، فقط لرؤية وانغ يو يسد طريقه.
نظرًا لأنه لم يكن لديه الخبرة ، فقد أوقف وانغ يو هذه الفكرة لفترة طويلة. ولكن بعد أن ذكرت مو زي شيان فكرة فتح متجر اليوم ، قرر وانغ يو أخيرًا استكشاف هذه الفكرة مرة أخرى.
كان هذا هو المخطط الرئيسي لـ وانغ يو لكسب دخل ثابت.
مثل أي لعبة أخرى على الإنترنت ، سمحت <<النهضه>> للاعبين الذين لديهم كمية كافية من الذهب بفتح متاجرهم الخاصة ، وبيع بضاعتهم الخاصة ، كل ما يحتاجون إليه هو دفع الإيجار كل شهر. كان العيب الوحيد هو أن اللاعب يجب أن يكون حاضرًا فعليًا لإجراء المعاملة.
“مرحبًا ، ما الذي تفكرين فيه؟ هل تعتقدين حقًا أنني من هذا النوع من الأشخاص؟ قصدت أنه يمكننا فتح متجر في اللعبة! ” رد وانغ يو بحزن.
في هذا الوقت الحالي ، كان هناك بالفعل العديد من اللاعبين الذين فتحوا متاجرهم الخاصة في <<النهضه>>. لكن لا يمكن لكل لاعب تحقيق ربح من هذه المتاجر. لم يكن اللاعب بحاجة فقط إلى أن يكون لديه إحساس قوي بالأسعار ، بل احتاج أيضًا إلى جلب سلع جديدة باستمرار.
نظرًا لأن وانغ يو كان أحد أفضل اللاعبين في اللعبة ، فقد كان بطبيعة الحال لا يفتقر إلى أي معدات من الدرجة الأولى. كانت لي شيويه أيضًا اللاعب الوحيد في اللعبة بأكملها الذي يمكنه صياغة جرعات التعافي من الدرجة المتوسطة وكذلك الكيميائي. لم يكن وانغ يو خائفًا من نفاد البضائع للبيع.
كان الاعتبار الأكثر أهمية هو أن معدل انخفاض المعدات من الوحوش في هذه اللعبة كان منخفضًا جدًا. ومن ثم قام العديد من اللاعبين ببساطة ببيع الأدوية التي كانت بنفس مستوى الأدوية التي باعتها شركات النظام.
اندلع الصوت المقزز لكسر العظام بينما الرجل ذو الندبة يتلوى من الألم تحت قدمي وانغ يو.
نظرًا لأن متاجر النظام كانت مفتوحة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ، فمن الذي سيذهب خصيصًا إلى متجر يديره لاعب؟ كانت أرباح اللاعبين بالكاد كافية لدفع الإيجار.
عضو النقابة الذي كان وانغ يو هو الأقرب إليه هو الشخص الذي جنده في المقام الأول ، شفرة الجليد. غالبًا ما يقضي وانغ يو وقت فراغه في الدردشة مع شفرة الجليد ، في محاولة لفهم سوق اللعبة. عرف وانغ يو تقريبًا أن المعدات عالية الجودة تم بيعها في المزادات بينما تم بيع البضائع منخفضة الجودة في المتاجر.
وهكذا وافق وانغ يو على الفور عندما اقترحت مو زي شيان فتح متجر.
في هذه اللحظة ، قامت لي شيويه والفتيات الأخريات أيضًا بتسجيل الخروج ، وشارك وانغ يو و مو زي شيان على الفور فكرتهما مع لي شيويه ، التي كانت متقبله للغاية لها. نظرًا لأن لي شيويه لم يكن بإمكانها بيع أدويتها إلا من خلال المزاد ، فقد كان عليها أن تمنحهم باستمرار بعض المال كنوع من العمولة. كان الأمر جيدًا مرة أو مرتين ، لكن القيام بذلك بشكل متكرر من شأنه أن يؤثر سلبًا على أرباحها على المدى الطويل.
“لقد قتلوا شخصًا بالفعل …” شهق مو زي شيان.
“المال ليس قضية! طالما يمكننا دفع الإيجار كل شهر! ” أعلن وانغ يو.
على الرغم من صعوبة الحصول على سلع عالية الجودة ، إلا أنها يمكن أن تكسب مبلغًا رائعًا بمجرد بيعها ، ولكن الجانب السلبي الوحيد هو أنه يتعين عليهم دفع عمولة لدار المزاد. كانت المشكلة الأخرى في دار المزاد هي أنها يتطلب رأس مال هائلًا لبدء شراء العناصر. فقط الغني المجنون مثل شفرة الجليد يمكن أن يأمل في كسب المال من هذا المكان.
“نظرًا لأنه يمكننا جميعًا تحدي الأبراج المحصنة الآن والسوق مليء بالمواد الحرفية ، لدي ثقة مطلقة في أنني أستطيع تلبية متطلبات المتجر!” أجابت لي شيويه بثقة.
“بالطبع نستطيع!”
“حسنا إذا! سأقدم طلبًا للحصول على تصريح متجر غدًا! ” ابتسم وانغ يو.
ترجمة : 3nedt
اندلع الصوت المقزز لكسر العظام بينما الرجل ذو الندبة يتلوى من الألم تحت قدمي وانغ يو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
