هل تجرؤ على قتالي؟
الفصل 164: هل تجرؤ على قتالي؟
“العم بول أنت الأفضل حقًا!” تمتم دون مجد بحماس على نفسه.
“زوجتي!” رد وانغ يو بفخر. في العالم ، لم يكن هناك سوى شيئين يفتخر بهما وانغ يو. فنون الدفاع عن النفس ، وزوجته الفاضلة.
كانت مو زي شيان ذكية جدًا وعقلانية. بعد كل شيء ، كانت هي التي اعتنت بـ وانغ يو أثناء هروبهم. عندما رأت أن وانغ يو قد التقى بصديق محتاج ، توقفت على الفور عن التسوق وذهبت إلى أقرب مطعم في انتظاره.
“فيشر العجوز ، لماذا لا نشرب الاثنان معًا؟ فتاتي فقط تركني كذلك! هذا في الحقيقة صدفة أكثر من اللازم … “
لم يتم اعتبار داركنورث فيشر و وانغ يو قريبين جدًا. لقد التقيا مرتين فقط ، لذا كانا محرجين إلى حد ما عند التحدث.
عند سماع كل هذا ، قامت مو زي شيان بقرص وانغ يو ووبخت بهدوء: “إذن هذا هو نوع الأشخاص الذين تتسكع معهم؟ لا عجب أنك تزداد سوءًا … “
لحسن الحظ ، كان لدى وانغ يو مو زي شيان بجانبه ولم يبدو أنها تنفد من مواضيع المحادثة.
عند سماع ذلك ، انحنى دون مجد بشكل ديني تقريبًا إلى وانغ يو وصرخ: “يعيش العظيم آيرون بول! لقد أعطيتني الفرصة لتطهير زنزانة مع الكثير من الجميلات !!! حتى لو مت وفقدت مستوى ، فسيكون الأمر يستحق كل هذا العناء !!! “
رؤية الاثنين وهما يتحادثان ويضايقان بعضهما البعض لحسن الحظ لم يستطع داركنورث فيشر الصامت إلا أن يسأل: “من هذه السيدة؟”
عند سماع ذلك ، أصبح تعبير داركنورث فيشر أكثر قتامة …
“زوجتي!” رد وانغ يو بفخر. في العالم ، لم يكن هناك سوى شيئين يفتخر بهما وانغ يو. فنون الدفاع عن النفس ، وزوجته الفاضلة.
“أ …” في مواجهة هذه الصورة الزوجان المثاليان ، شعر داركنورث فيشر بالسوء تجاه نفسه وأخذ جرعة كبيرة أخرى من الكحول.
“هل ما زال هناك المزيد من الفتيات القادمات؟” سأل دون مجد.
“ماذا حل به؟” أرسلت مو زي شيان بشكل خاص لوانغ يو.
بالتفكير في هذا ، لا يسعهم سوى التنهد من الدهشة والحسد. بالكاد كان هناك أي فتاة لاعبة ، ومع ذلك كان وانغ يو يعرف الكثير منهم ، وكلهم كانوا جمال رائع … مع ثروة كهذه ، هل يمكن أن تكون مهارته الحقيقية في السرير بعد كل شيء؟
رد وانغ يو: “صديقته وأصدقاؤه خانوه وطاردوه …”
بعد وصول مجموعة لي شيويه ، أصبح الجو مفعمًا بالحيوية مرة أخرى.
“أوه …” تنهدت مو زي شيان وأعطت داركنورث فيشر نظرة رحيمة ومع ذلك ، هذا فقط جعلته يشعر بالسوء تجاه نفسه.
عند مشاهدة هذا المشهد ، لم يتمكن وانغ يو إلا من فرك جبهته والتنهد. كانت شخصية مينغ دو حقيرة للغاية. كان داركنورث فيشر لا يزال حزينًا وهنا كان مينغ دو يزيد الوضع …
من بين أي شخص آخر ، كان مينغ دو أول من أكمل سعيه للتقدم الوظيفي وهرع بسرعة إلى النزل. عندما رأى مو زي شيان جالسًا بجانب وانغ يو سأل بحدة: “بول العجوز من هذه السيدة الجميلة؟”
كان الرجل الذي جاء معه رامي سهام يبدو شابًا ويبدو أنه في نفس عمر دون مجد. كان مظهره لطيفًا إلى حد ما لكن التعبير الذي أدلى به عندما رأى الفتيات حطم على الفور أي انطباع جيد قد يكون لديهن عنه.
“زوجة أخوك!” رد وانغ يو.
كانت مو زي شيان ذكية جدًا وعقلانية. بعد كل شيء ، كانت هي التي اعتنت بـ وانغ يو أثناء هروبهم. عندما رأت أن وانغ يو قد التقى بصديق محتاج ، توقفت على الفور عن التسوق وذهبت إلى أقرب مطعم في انتظاره.
“ما اخبار السيدة بول! يجب أن أراك تبدو أفضل بكثير من آخر مرة رأيتك فيها! ” لاحظ مينغ دو ماكر.
كانت مو زي شيان ذكية جدًا وعقلانية. بعد كل شيء ، كانت هي التي اعتنت بـ وانغ يو أثناء هروبهم. عندما رأت أن وانغ يو قد التقى بصديق محتاج ، توقفت على الفور عن التسوق وذهبت إلى أقرب مطعم في انتظاره.
“حسنًا؟” فوجت مو زي شيان بالارتباك للحظة قبل أن تحدق في وانغ يو.
تمامًا كما توقعوا جميعًا ، في اللحظة التي أدركوا فيها هويته ، حاول مينغ دو على الفور خوض معركة.
“اللعنه! هل تجرؤ على اللعب معي ؟؟؟ ” هدير وانغ يو.
أجاب وانغ يو بصدق “واحدة فقط …”.
“ها ها ها ها!” ضحك مينغ دو قبل أن يمسك مقعدًا بجوار وانغ يو ويتحدث إلى داركنورث فيشر.
عند سماع ذلك ، أصبح تعبير داركنورث فيشر أكثر قتامة …
“فيشر العجوز ، لماذا لا نشرب الاثنان معًا؟ فتاتي فقط تركني كذلك! هذا في الحقيقة صدفة أكثر من اللازم … “
عندما رأى ديفاينت تايغر أعضاء طائفة تشوين تشن ، اندفع على الفور إلى الأمام واستقبلهم واحداً تلو الآخر بأقصى درجات الاحترام ، واستقبلهم على الفور. عندما جاء إلى بلا خوف ، كان أكثر عاطفية حتى أنه أمسك بيدي بلا خوف وقال: “القائد ، أنا معجبك الأول !!!”
عند سماع ذلك ، أصبح تعبير داركنورث فيشر أكثر قتامة …
(في كمية سب لن اكتبه)
عند مشاهدة هذا المشهد ، لم يتمكن وانغ يو إلا من فرك جبهته والتنهد. كانت شخصية مينغ دو حقيرة للغاية. كان داركنورث فيشر لا يزال حزينًا وهنا كان مينغ دو يزيد الوضع …
الفصل 164: هل تجرؤ على قتالي؟
كانت كفاءة أعضاء طائفة تشوين تشن عالية جدًا حقًا. في غضون ساعتين ، بدأ المزيد والمزيد منهم يتدفقون على النزل. مع مقدمات وانغ يو ، يمكن القول أنهم يعرفون بعضهم البعض الآن.
بالطبع مينغ دو هو حثالة لأنه استمر في مضايقة داركنورث فيشر المسكين من خلال سحبه بين ذراعيه وإعلانه: “الأخ فيشر وأنا أصدقاء مصير! من الأفضل ألا يفكر الجميع في سرقته مني! “
“ما اخبار السيدة بول! يجب أن أراك تبدو أفضل بكثير من آخر مرة رأيتك فيها! ” لاحظ مينغ دو ماكر.
“مرحبًا ، مرحبًا … أريد احتضان أصدقائنا الجدد أيضًا! ليس فقط فيسر العجوز هناك … “ابتسم هالة الربيع ابتسامة مبتذله.
“ايها اللعين لذا قررت أخيرًا أن تظهر نفسك؟ هل تجرؤ على قتالي؟ فلنبحث عن مساحة مفتوحة! “
عند سماع كل هذا ، قامت مو زي شيان بقرص وانغ يو ووبخت بهدوء: “إذن هذا هو نوع الأشخاص الذين تتسكع معهم؟ لا عجب أنك تزداد سوءًا … “
كان الموقف محبطًا بالفعل بما فيه الكفاية ، لكن توبيخ مو زي شيان أثار بما يكفي لـ وانغ يو لدرجة أنه انتهى به الأمر إلى تحطيم فنجان من النبيذ في يديه. إدراكًا لذلك ، أغلق هالة الربيع فمه على الفور.
كان الموقف محبطًا بالفعل بما فيه الكفاية ، لكن توبيخ مو زي شيان أثار بما يكفي لـ وانغ يو لدرجة أنه انتهى به الأمر إلى تحطيم فنجان من النبيذ في يديه. إدراكًا لذلك ، أغلق هالة الربيع فمه على الفور.
“من الذي يخاف من أنين الحمار الضعيف يا ابن العا*رة؟ هل تعتقد أن العجوز لي يحتاجك للعثور على مكان للقتال؟ هل تجرؤ على قتالتي عاري اليدين ؟؟ “
نظرًا لأن الجزء الأكبر من طائفة تشوين تشن كان موجودًا هنا ، أرسل وانغ يو رسالة إلى زهرة الربيع المتفائله وكذلك لي شيويه والباقي. كان ديفاينت تايغر وصديقه من مدينة الاعصار البعيدة لذا لا يزالان في الطريق. قالت يانغ نو إنها وصلت بالفعل لذا لم يسأل وانغ يو مرة أخرى.
“المقطع الأول يشير إلى لوفري إمبرور والثاني يشير إلى مينغ دو … لقد سمعت أن الاثنين لديهما نوع من العداء …” همست مو زي شيان بهدوء إلى وانغ يو.
عرف لي شيويه والثلاثة الآخرون بالفعل مجموعة زهرة الربيع المتفائله ، وكانت علاقتهم مع مو زي شيان تتطلب شرحًا أقل. نظرًا لكونهم لاعبين محترفين ، فقد سمع أربعة منهم عن داركنورث فيشر أيضًا ، لذا لم تكن المقدمة ضرورية.
بالنظر إلى لوفري إمبرور ، لم يكن بإمكان الآخرين سوى هز رؤوسهم والتنهد: “اه … إنه صغير جدًا حقًا …” بالطبع ، من بين كل منهم ، كان دون مجد الشخص الذي تنهد بأعلى صوت.
بعد سماع اسم داركنورث فيشر ، تفاجأت زهرة الربيع المتفائله والاثنان الآخريات أيضًا. على الرغم من أنه كان شخصًا رئيسيًا منخفضًا نسبيًا على عكس طائفة تشوين تشن ، إلا أنه كان لا يزال أحد كبار الخبراء. جعل وجوده الفتيات يعيدن التفكير في تقييمهن لطائفة طائفة تشوين تشن مرة أخرى.
بدون وانغ يو ، ما كانت لي شيويه والآخريات يستطعن الإنضمام إلى طائفة تشيوان تشن! بدون وانغ يو ، لما كانت الفتاة زهرة الربيع المتفائله والفتاتين الأخريين قد أزعجتهما أيضًا! كانت مو زي شيان زوجته لذلك كان هذا الأمر معطى بالطبع.
بعد وصول مجموعة لي شيويه ، أصبح الجو مفعمًا بالحيوية مرة أخرى.
بالتفكير في هذا ، لا يسعهم سوى التنهد من الدهشة والحسد. بالكاد كان هناك أي فتاة لاعبة ، ومع ذلك كان وانغ يو يعرف الكثير منهم ، وكلهم كانوا جمال رائع … مع ثروة كهذه ، هل يمكن أن تكون مهارته الحقيقية في السرير بعد كل شيء؟
“العم بول أنت الأفضل حقًا!” تمتم دون مجد بحماس على نفسه.
“مرحبًا ، مرحبًا … أريد احتضان أصدقائنا الجدد أيضًا! ليس فقط فيسر العجوز هناك … “ابتسم هالة الربيع ابتسامة مبتذله.
“ما الذي تتمتم بشأنه؟” حك السيد المنشعب رأسه وسأل.
“ايها اللعين لذا قررت أخيرًا أن تظهر نفسك؟ هل تجرؤ على قتالي؟ فلنبحث عن مساحة مفتوحة! “
“ألم تلاحظ بعد؟ كل الفتيات هنا وهنا بسبب العم بول !!!! ” رد دون مجد عاطفيا وهو يشد قبضتيه.
“من هو صديقك هناك؟” أشار وانغ يو إلى رامي السهام وسأل.
بعد أن أثار دون مجد هذه النقطة ، أدرك الآخرون فجأة أن ما قاله كان صحيحًا!
بعد أن أثار دون مجد هذه النقطة ، أدرك الآخرون فجأة أن ما قاله كان صحيحًا!
بدون وانغ يو ، ما كانت لي شيويه والآخريات يستطعن الإنضمام إلى طائفة تشيوان تشن! بدون وانغ يو ، لما كانت الفتاة زهرة الربيع المتفائله والفتاتين الأخريين قد أزعجتهما أيضًا! كانت مو زي شيان زوجته لذلك كان هذا الأمر معطى بالطبع.
“ما الذي تتمتم بشأنه؟” حك السيد المنشعب رأسه وسأل.
بالتفكير في هذا ، لا يسعهم سوى التنهد من الدهشة والحسد. بالكاد كان هناك أي فتاة لاعبة ، ومع ذلك كان وانغ يو يعرف الكثير منهم ، وكلهم كانوا جمال رائع … مع ثروة كهذه ، هل يمكن أن تكون مهارته الحقيقية في السرير بعد كل شيء؟
ترجمة : 3nedt
“هل ما زال هناك المزيد من الفتيات القادمات؟” سأل دون مجد.
بعد الانتظار لبضع دقائق أخرى ، وصل ديفاينت تايغر وصديقه أخيرًا.
أجاب وانغ يو بصدق “واحدة فقط …”.
عند سماع ذلك ، انحنى دون مجد بشكل ديني تقريبًا إلى وانغ يو وصرخ: “يعيش العظيم آيرون بول! لقد أعطيتني الفرصة لتطهير زنزانة مع الكثير من الجميلات !!! حتى لو مت وفقدت مستوى ، فسيكون الأمر يستحق كل هذا العناء !!! “
بالتفكير في هذا ، لا يسعهم سوى التنهد من الدهشة والحسد. بالكاد كان هناك أي فتاة لاعبة ، ومع ذلك كان وانغ يو يعرف الكثير منهم ، وكلهم كانوا جمال رائع … مع ثروة كهذه ، هل يمكن أن تكون مهارته الحقيقية في السرير بعد كل شيء؟
لم يكن وانغ يو يعرف حقًا كيفية الرد على هذا الانفجار المفاجئ ولم يكن بإمكانه سوى الجلوس بصمت بجوار مو زي شيان.
رؤية الاثنين وهما يتحادثان ويضايقان بعضهما البعض لحسن الحظ لم يستطع داركنورث فيشر الصامت إلا أن يسأل: “من هذه السيدة؟”
بعد الانتظار لبضع دقائق أخرى ، وصل ديفاينت تايغر وصديقه أخيرًا.
بالتفكير في هذا ، لا يسعهم سوى التنهد من الدهشة والحسد. بالكاد كان هناك أي فتاة لاعبة ، ومع ذلك كان وانغ يو يعرف الكثير منهم ، وكلهم كانوا جمال رائع … مع ثروة كهذه ، هل يمكن أن تكون مهارته الحقيقية في السرير بعد كل شيء؟
كان الرجل الذي جاء معه رامي سهام يبدو شابًا ويبدو أنه في نفس عمر دون مجد. كان مظهره لطيفًا إلى حد ما لكن التعبير الذي أدلى به عندما رأى الفتيات حطم على الفور أي انطباع جيد قد يكون لديهن عنه.
“من الذي يخاف من أنين الحمار الضعيف يا ابن العا*رة؟ هل تعتقد أن العجوز لي يحتاجك للعثور على مكان للقتال؟ هل تجرؤ على قتالتي عاري اليدين ؟؟ “
عندما رأى ديفاينت تايغر أعضاء طائفة تشوين تشن ، اندفع على الفور إلى الأمام واستقبلهم واحداً تلو الآخر بأقصى درجات الاحترام ، واستقبلهم على الفور. عندما جاء إلى بلا خوف ، كان أكثر عاطفية حتى أنه أمسك بيدي بلا خوف وقال: “القائد ، أنا معجبك الأول !!!”
نظرًا لأن الجزء الأكبر من طائفة تشوين تشن كان موجودًا هنا ، أرسل وانغ يو رسالة إلى زهرة الربيع المتفائله وكذلك لي شيويه والباقي. كان ديفاينت تايغر وصديقه من مدينة الاعصار البعيدة لذا لا يزالان في الطريق. قالت يانغ نو إنها وصلت بالفعل لذا لم يسأل وانغ يو مرة أخرى.
“لم أفكر أبدًا في أنني سأرى اليوم الذي يكون فيه لهذه العاهرة الوقحة معجب …” تنهد الآخرون داخليًا.
عند سماع ذلك ، انحنى دون مجد بشكل ديني تقريبًا إلى وانغ يو وصرخ: “يعيش العظيم آيرون بول! لقد أعطيتني الفرصة لتطهير زنزانة مع الكثير من الجميلات !!! حتى لو مت وفقدت مستوى ، فسيكون الأمر يستحق كل هذا العناء !!! “
“من هو صديقك هناك؟” أشار وانغ يو إلى رامي السهام وسأل.
نظرًا لأن الجزء الأكبر من طائفة تشوين تشن كان موجودًا هنا ، أرسل وانغ يو رسالة إلى زهرة الربيع المتفائله وكذلك لي شيويه والباقي. كان ديفاينت تايغر وصديقه من مدينة الاعصار البعيدة لذا لا يزالان في الطريق. قالت يانغ نو إنها وصلت بالفعل لذا لم يسأل وانغ يو مرة أخرى.
من الواضح أن رامي السهام كان لديه نوايا خاصة به. منذ اللحظة التي دخل فيها النزل ، استفاد من مظهره اللطيف ليختلط بالفتيات ويبدو أنه كان على وشك الاقتراب من مو زي شيان!
عرف لي شيويه والثلاثة الآخرون بالفعل مجموعة زهرة الربيع المتفائله ، وكانت علاقتهم مع مو زي شيان تتطلب شرحًا أقل. نظرًا لكونهم لاعبين محترفين ، فقد سمع أربعة منهم عن داركنورث فيشر أيضًا ، لذا لم تكن المقدمة ضرورية.
عند رؤية هذا ، لا يمكن لأعضاء طائفة طائفة تشوين تشن إلا أن يسعدوا بالحماقة المسكين ليكونوا بائسين قريبًا. عند رؤية تعبيرات وانغ يو مثل عاصفة وانغ يو ، أدرك ديفاينت تايغر أن شيئًا ما كان خطأ وسحب رامي السهام على الفور وقدمه: “اسمه لوفري إمبرور! إنه قريبي!”
“مرحبًا ، مرحبًا … أريد احتضان أصدقائنا الجدد أيضًا! ليس فقط فيسر العجوز هناك … “ابتسم هالة الربيع ابتسامة مبتذله.
“لوفري إمبرور ؟؟” كان هالة الربيع أول من استجاب لأن البقية كانت لا تزال في حالة صدمة.
“حسنًا؟” فوجت مو زي شيان بالارتباك للحظة قبل أن تحدق في وانغ يو.
“ماذا دهاك؟ هل تعرفونه يا رفاق أو شيء من هذا القبيل؟ ” سأل وانغ يو. لم يكن هناك الكثير من الخبراء في الألعاب ، لذلك لم يكن من غير المعتاد أن يعرفوا بعضهم البعض.
بالطبع مينغ دو هو حثالة لأنه استمر في مضايقة داركنورث فيشر المسكين من خلال سحبه بين ذراعيه وإعلانه: “الأخ فيشر وأنا أصدقاء مصير! من الأفضل ألا يفكر الجميع في سرقته مني! “
“رامي السهام المستبد الذي لا يضاهي ابداً! هل سمعت ذلك من قبل؟ ” سأل شفرة الجليد.
عندما وصلت الحجة إلى ذروتها وبدا الأمر كما لو كان الاثنان ، أمسك وانغ يو بكليهما من الحلق وألقى بهما في طرفين مختلفين من النزل.
“لا! وأنا لا أفهم ذلك أيضًا! ” هز وانغ يو رأسه.
كان لدى مينغ دو مهارة يمكن استخدامها حتى لو كان عاري اليدين حتى لا يخسر ، خاصة ضد آرتشر.
“المقطع الأول يشير إلى لوفري إمبرور والثاني يشير إلى مينغ دو … لقد سمعت أن الاثنين لديهما نوع من العداء …” همست مو زي شيان بهدوء إلى وانغ يو.
ضمن الوظائف المختلفة ، كان رامي السهام هو الأطول نطاقًا في الهجوم لذا يمكنه بالتأكيد قمع السحر … عرف الطفل الصغير لوفري إمبرور ذلك وأراد استغلال ميزته وإيجاد حقل فارغ للقتال. ثم مرة أخرى ، أحب مينغ دو استخدام هذه العبارة أيضًا … لذلك كان هذا هو المكان الذي تعلمها منه …
على الرغم من أن مو زي شيان كانت تعمل في شركة ألعاب ، إلا أنها لم تكن لاعبة. لكنها سمعت هذه العبارة من قبل.
“من هو صديقك هناك؟” أشار وانغ يو إلى رامي السهام وسأل.
تمامًا كما توقعوا جميعًا ، في اللحظة التي أدركوا فيها هويته ، حاول مينغ دو على الفور خوض معركة.
عند سماع ذلك ، أصبح تعبير داركنورث فيشر أكثر قتامة …
“ايها اللعين لذا قررت أخيرًا أن تظهر نفسك؟ هل تجرؤ على قتالي؟ فلنبحث عن مساحة مفتوحة! “
“زوجة أخوك!” رد وانغ يو.
(في كمية سب لن اكتبه)
عندما وصلت الحجة إلى ذروتها وبدا الأمر كما لو كان الاثنان ، أمسك وانغ يو بكليهما من الحلق وألقى بهما في طرفين مختلفين من النزل.
“من الذي يخاف من أنين الحمار الضعيف يا ابن العا*رة؟ هل تعتقد أن العجوز لي يحتاجك للعثور على مكان للقتال؟ هل تجرؤ على قتالتي عاري اليدين ؟؟ “
“أوه …” تنهدت مو زي شيان وأعطت داركنورث فيشر نظرة رحيمة ومع ذلك ، هذا فقط جعلته يشعر بالسوء تجاه نفسه.
بمشاهدتهم يتقاتلون ، ألقى الجميع لمحة قصيرة عن عالم حثالة المجتمع الحقيقية …
“من الذي يخاف من أنين الحمار الضعيف يا ابن العا*رة؟ هل تعتقد أن العجوز لي يحتاجك للعثور على مكان للقتال؟ هل تجرؤ على قتالتي عاري اليدين ؟؟ “
كان لدى مينغ دو مهارة يمكن استخدامها حتى لو كان عاري اليدين حتى لا يخسر ، خاصة ضد آرتشر.
تمامًا كما توقعوا جميعًا ، في اللحظة التي أدركوا فيها هويته ، حاول مينغ دو على الفور خوض معركة.
ضمن الوظائف المختلفة ، كان رامي السهام هو الأطول نطاقًا في الهجوم لذا يمكنه بالتأكيد قمع السحر … عرف الطفل الصغير لوفري إمبرور ذلك وأراد استغلال ميزته وإيجاد حقل فارغ للقتال. ثم مرة أخرى ، أحب مينغ دو استخدام هذه العبارة أيضًا … لذلك كان هذا هو المكان الذي تعلمها منه …
“لم أفكر أبدًا في أنني سأرى اليوم الذي يكون فيه لهذه العاهرة الوقحة معجب …” تنهد الآخرون داخليًا.
عندما وصلت الحجة إلى ذروتها وبدا الأمر كما لو كان الاثنان ، أمسك وانغ يو بكليهما من الحلق وألقى بهما في طرفين مختلفين من النزل.
عند رؤية هذا ، لا يمكن لأعضاء طائفة طائفة تشوين تشن إلا أن يسعدوا بالحماقة المسكين ليكونوا بائسين قريبًا. عند رؤية تعبيرات وانغ يو مثل عاصفة وانغ يو ، أدرك ديفاينت تايغر أن شيئًا ما كان خطأ وسحب رامي السهام على الفور وقدمه: “اسمه لوفري إمبرور! إنه قريبي!”
بعد تعرضه للرمي بهذه الطريقة ، كان لوفري إمبرور ساخطًا بشكل لا يصدق وأشار إلى وانغ يو وصرخ: “اللعنه هل تجرؤ على ذلك هل تجرؤ على قتالي … “
“ما اخبار السيدة بول! يجب أن أراك تبدو أفضل بكثير من آخر مرة رأيتك فيها! ” لاحظ مينغ دو ماكر.
بالنظر إلى لوفري إمبرور ، لم يكن بإمكان الآخرين سوى هز رؤوسهم والتنهد: “اه … إنه صغير جدًا حقًا …” بالطبع ، من بين كل منهم ، كان دون مجد الشخص الذي تنهد بأعلى صوت.
“المقطع الأول يشير إلى لوفري إمبرور والثاني يشير إلى مينغ دو … لقد سمعت أن الاثنين لديهما نوع من العداء …” همست مو زي شيان بهدوء إلى وانغ يو.
ترجمة : 3nedt
على الرغم من أن مو زي شيان كانت تعمل في شركة ألعاب ، إلا أنها لم تكن لاعبة. لكنها سمعت هذه العبارة من قبل.
من بين أي شخص آخر ، كان مينغ دو أول من أكمل سعيه للتقدم الوظيفي وهرع بسرعة إلى النزل. عندما رأى مو زي شيان جالسًا بجانب وانغ يو سأل بحدة: “بول العجوز من هذه السيدة الجميلة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
