طيران ورقي
الفصل 173: طيران ورقي
“إيه …” الثنائي على الفور أغلقت أفواههما.
“هل تجرؤ على قتالي في وادي الشبح” صرخ مينغ دو وهو يشير بإصبعه الأوسط إلى لوفري إمبرور.
“لا يمكن! لا توجد طريقة للقتال! شخص ما هنا عبارة عن قطعة من القمامة ، أعتقد أننا يجب أن نتراجع فقط! ” صرخ مينغ دو بغضب وهو يشير إلى لوفري إمبرور.
بدأت الضغينة بين مينغ دو ولوفري إمبراطور منذ وقت طويل ولم يكن شيئًا يمكن لأي من الطرفين التخلي عنه بسهولة. في السابق عندما كانوا يقاتلون كلينتون ، كانت هناك حالات قليلة قام فيها مينغ دو بالتخريب على لوفري إمبرور ولكن تم إيقافه من قبل وانغ يو.
بالطبع ، كان هذا بسبب خوف لوفري إمبروري من قوة وانغ يو … من ناحية أخرى ، كان مينغ دو خائفًا من أن يقوم وانغ يو بطرده من الحلف قبل أن يكملوا الزنزانة … بطبيعة الحال لن يفعل وانغ يو شيئًا خبيثًا ، لكن شخصًا تافهًا مثل مينغ دو يفترض بطبيعة الحال أسوأ ما من حوله.
فكرة ان الجميع يقوم بمهمه جعلت لوفري إمبروري لم يستطع إغضاب مينغ دو بشكل كبير. على الرغم من أنهم كانوا يلعبون وظائف مختلفة ، ألا يعني ذلك أنه عديم الفائدة إذا كان بإمكان لوفري إمبروري أن يفعل شيئًا لا يمكنه فعله؟
“اللعنه عليك! هل لديك مشكلة معي؟ هل تجرؤ على تحديني أم لا؟ لماذا لا نتنافس لمعرفة من لديه ضرر سريع أعلى؟ ” زأر لوفري إمبرور.
بدأت الضغينة بين مينغ دو ولوفري إمبراطور منذ وقت طويل ولم يكن شيئًا يمكن لأي من الطرفين التخلي عنه بسهولة. في السابق عندما كانوا يقاتلون كلينتون ، كانت هناك حالات قليلة قام فيها مينغ دو بالتخريب على لوفري إمبرور ولكن تم إيقافه من قبل وانغ يو.
“هل تجرؤ على قتالي في وادي الشبح” صرخ مينغ دو وهو يشير بإصبعه الأوسط إلى لوفري إمبرور.
بصق رأس جاسول الأسود النفاث سحابة من الغاز الأسود بعد أن أطلقت يانغ نو النار عليه. خرجت يانغ نو برشاقة بعيدًا عن طريق الأذى وهي تمشي أسفل جاسول ، وأطلقت النار على الوحش وهي تغريه باتجاه النافورة.
هز اللاعبون الآخرون رؤوسهم بدهشة. كان هذان الرجلان وقحاً مثل بعضهما البعض. كان جاسول ذو الرؤوس الثلاثة محصنًا عمليًا من الضرر السحري ، لكن الوحوش في وادي الشبح كانت منيعة أمام الضرر المادي … كانوا يحاولون ببساطة الاستفادة من ضعف الطرف الآخر.
الفصل 173: طيران ورقي
“هل يمكن أن تصمتا كلاكما!” قال وانغ يو ، محدقًا في كليهما ..
كانت النافورة شكلاً أرضيًا خاصًا في هذه الخريطة وكان شكلها دائريًا.
“إيه …” الثنائي على الفور أغلقت أفواههما.
“هذا مستحيل … هذا مستحيل …” غمغم لوفري إمبرور غير متماسك. بصفته الرامي الوحيد في الحلف ، تلقا غروره ضربة قوية عندما شاهد هذه الشابة التي لا اسم لها وهي تطير وتظرب الرئيس.
تنفس اللاعبون الآخرون الصعداء. كان تأثير الردع لـ وانغ يو رائعًا للغاية. ربما كان الشخص الوحيد في عالم الألعاب الذي يمكن أن يجعل هذا الزوج من الأعداء يتوقف عن الجدال.
من كان يظن أن السيدة التي كانوا ينظرون إليها جميعًا يمكن أن تؤدي بالفعل مثل هذا الفن الأسطوري!
بالطبع ، كان هذا بسبب خوف لوفري إمبروري من قوة وانغ يو … من ناحية أخرى ، كان مينغ دو خائفًا من أن يقوم وانغ يو بطرده من الحلف قبل أن يكملوا الزنزانة … بطبيعة الحال لن يفعل وانغ يو شيئًا خبيثًا ، لكن شخصًا تافهًا مثل مينغ دو يفترض بطبيعة الحال أسوأ ما من حوله.
رامي السهام الذي يمكن أن يتسبب في ضرر مقدس كان ببساطة غير وارد
“ستنجح بالتأكيد! هذه السيدة ماهرة جدا! ” أوضح وانغ يو لـ بلا خوف.
“بيو!”
“هذا …” وقع بلا خوف في معضلة.
“همف!” شمت يانغ نو ببرود بينما كانت تحدق في بلا خوف ، واندفعت قبل بقية الحلف مباشرة نحو جاسول.
“سيتعين عليهم جذب جاسول إلى النافورة ، هل يمكنهم فعل ذلك؟”
“المقدسة …… ضرر مقدس؟” لهث بلا خوف من الصدمة.
كانت النافورة شكلاً أرضيًا خاصًا في هذه الخريطة وكان شكلها دائريًا.
“يا؟ هذا صحيح!” فقط بعد أن سمعوا كلمات لوفري إمبروري أدركوا أن شيئًا ما كان خاطئًا. جعل الوضع المساعد في اللعبة ذلك بحيث لا يمكن للاعب إلغاء تحركاته في الثانية الأخيرة والهجوم.
“استرخي! إنه ممكن بالتأكيد! ” ضحك وانغ يو.
“اللعنه عليك! هل لديك مشكلة معي؟ هل تجرؤ على تحديني أم لا؟ لماذا لا نتنافس لمعرفة من لديه ضرر سريع أعلى؟ ” زأر لوفري إمبرور.
“صحيح؟” سأل وانغ يو يانغ نو.
“هل هي طيارة؟” سأل هالة الربيع بالكفر.
“همف!” شمت يانغ نو ببرود بينما كانت تحدق في بلا خوف ، واندفعت قبل بقية الحلف مباشرة نحو جاسول.
ركض أعضاء الحزب الآخرون على الفور نحو النافورة ، وأقاموا تشكيلتهم.
“مرحبًا ، يمكنكِ أن تكونِ جاده ، أليس كذلك؟ هل تحاولين قتل نفسك؟ ” تنهد بلا خوف عندما أدرك أن رامية السهام هذه قد اختارت الركض مباشرة إلى جاسول بدلاً من إطلاق السهام عليه من بعيد.
“هل هي طيارة؟” سأل هالة الربيع بالكفر.
“لا بأس ، هكذا هي …” أوضح وانغ يو.
“ستنجح بالتأكيد! هذه السيدة ماهرة جدا! ” أوضح وانغ يو لـ بلا خوف.
“بغض النظر ، هذا خطير للغاية! سأرجعها هنا مرة أخرى! ” صرح بلا خوف عندما بدأ يركض في نفس الاتجاه.
“هذا صحيح … إنها تطيرها!” أومأ بلا خوف برأسه.
“لا تقلق ، فقط شاهد!” ضحك وانغ يو.
“عمي بول ، أنا سعيد لأنني لم أسيء إليها …” قال دون مجد بخجل. لقد كان دائمًا شخصًا ينظر بازدراء إلى اللاعبات ، وكان يعتقد أنه سيأتي يومًا ما أنه سيلتقي بالفعل بلاعبة كانت أمامه في الدوري من حيث المهارات.
صرخ رؤساء جاسول الثلاثة وهم يشاهدون يانغ نو تقترب منهم. حدق الرأس في المنتصف في يانغ مو وهو يتحدث: “الدودة الحقيرة ، الجحيم ليس مكانًا يمكنك الدخول إليه بسهولة!”
“صحيح؟” سأل وانغ يو يانغ نو.
توقفت يانغ نو في مسارها عندما كانت على بعد حوالي ثلاثة أمتار من جاسول ، ورفعت قوسها وأطلقت عليها سهمًا.
“مرحبًا ، يمكنكِ أن تكونِ جاده ، أليس كذلك؟ هل تحاولين قتل نفسك؟ ” تنهد بلا خوف عندما أدرك أن رامية السهام هذه قد اختارت الركض مباشرة إلى جاسول بدلاً من إطلاق السهام عليه من بعيد.
“بيو!”
“صحيح؟” سأل وانغ يو يانغ نو.
طار سهم فضي في الهواء ، وهبط في رأس جاسول الأسود النفاث.
“اللعنه! كيف يكون هذا ممكن حتى؟ حتى لو كانت تستخدم الوضع المستقل ، فكيف يمكن أن تهاجم وتتحرك بسلاسة في نفس الوقت؟ كيف هي تطير فوق ذلك الرئيس؟ “
-2788
توقفت يانغ نو في مسارها عندما كانت على بعد حوالي ثلاثة أمتار من جاسول ، ورفعت قوسها وأطلقت عليها سهمًا.
ظهر صف من الأرقام البيضاء فوق رأس جاسول.
“هل هي طيارة؟” سأل هالة الربيع بالكفر.
“المقدسة …… ضرر مقدس؟” لهث بلا خوف من الصدمة.
الفصل 173: طيران ورقي
هجمات السمة المقدسة يمكن أن تسبب ضررًا إضافيًا لوحوش سمات الظلام. عندما يلحق اللاعب ضررًا مقدسًا بسمة وحش الظلام ، سيظهر الضرر باللون الأبيض بدلاً من الأرقام ذات اللون الأحمر المعتاد.
توقفت يانغ نو في مسارها عندما كانت على بعد حوالي ثلاثة أمتار من جاسول ، ورفعت قوسها وأطلقت عليها سهمًا.
رامي السهام الذي يمكن أن يتسبب في ضرر مقدس كان ببساطة غير وارد
“سيتعين عليهم جذب جاسول إلى النافورة ، هل يمكنهم فعل ذلك؟”
بصق رأس جاسول الأسود النفاث سحابة من الغاز الأسود بعد أن أطلقت يانغ نو النار عليه. خرجت يانغ نو برشاقة بعيدًا عن طريق الأذى وهي تمشي أسفل جاسول ، وأطلقت النار على الوحش وهي تغريه باتجاه النافورة.
“لا يمكن! لا توجد طريقة للقتال! شخص ما هنا عبارة عن قطعة من القمامة ، أعتقد أننا يجب أن نتراجع فقط! ” صرخ مينغ دو بغضب وهو يشير إلى لوفري إمبرور.
ركض أعضاء الحزب الآخرون على الفور نحو النافورة ، وأقاموا تشكيلتهم.
“مرحبًا ، يمكنكِ أن تكونِ جاده ، أليس كذلك؟ هل تحاولين قتل نفسك؟ ” تنهد بلا خوف عندما أدرك أن رامية السهام هذه قد اختارت الركض مباشرة إلى جاسول بدلاً من إطلاق السهام عليه من بعيد.
“هذه المرأة قوية حقًا!” حدق بوسون وهو يشاهد يانغ نو بمفردها تغري الرئيس نحو النافورة.
“هل تجرؤ على قتالي في وادي الشبح” صرخ مينغ دو وهو يشير بإصبعه الأوسط إلى لوفري إمبرور.
“هذا صحيح!” تلعثم اللورد المنشعب وهو يشاهد هذا العرض.
رامي السهام الذي يمكن أن يتسبب في ضرر مقدس كان ببساطة غير وارد
أصبحت حركات يانغ مو أكثر وضوحًا مع اقترابها من اللاعبين الآخرين ، مما زاد من الرهبة التي كانت لديهم تجاهها.
“هل يمكن أن تصمتا كلاكما!” قال وانغ يو ، محدقًا في كليهما ..
“هل هي طيارة؟” سأل هالة الربيع بالكفر.
أصبحت حركات يانغ مو أكثر وضوحًا مع اقترابها من اللاعبين الآخرين ، مما زاد من الرهبة التي كانت لديهم تجاهها.
“هذا صحيح … إنها تطيرها!” أومأ بلا خوف برأسه.
“لا تقلق ، فقط شاهد!” ضحك وانغ يو.
الطيران الورقي ، كان شيئًا فعله اللاعبون في ألعاب الموبا لقتل أعدائهم.
“هل تجرؤ على قتالي في وادي الشبح” صرخ مينغ دو وهو يشير بإصبعه الأوسط إلى لوفري إمبرور.
(موبا : يمكن ترجمتها كـ حلبة معركة جماعية عبر الإنترنت لكنها معروفة بالاختصار “موبا”، هي نوع من أنواع ألعاب الفيديو)
“استرخي! إنه ممكن بالتأكيد! ” ضحك وانغ يو.
بغض النظر عما إذا كانت في <<النهضه>> أو لعبة لوحة مفاتيح و فأرة عادية، فإن الرماة سيقاتلون دائمًا أعدائهم أثناء محاولتهم الحفاظ على المسافة بينهم. كان الطيران الورقي عبارة عن حركة عالية المستوى حيث يتراجع اللاعب ويطلق النار على عدوه ، ويوازن بين هجماته وتحركاته من أجل قتل الخصم دون أن يمس نفسه.
بغض النظر عما إذا كانت في <<النهضه>> أو لعبة لوحة مفاتيح و فأرة عادية، فإن الرماة سيقاتلون دائمًا أعدائهم أثناء محاولتهم الحفاظ على المسافة بينهم. كان الطيران الورقي عبارة عن حركة عالية المستوى حيث يتراجع اللاعب ويطلق النار على عدوه ، ويوازن بين هجماته وتحركاته من أجل قتل الخصم دون أن يمس نفسه.
ولكن نظرًا للطريقة التي تم بها تصميم النظام ، كان أداء الطيران الورقي صعبًا للغاية في <<النهضه>>. هذا هو السبب في أن معظم اللاعبين ذوي المدى الطويل اختاروا مهاجمة خصومهم من مسافة بعيدة بدلاً من ذلك. حتى في الألعاب العادية ، بخلاف عدد قليل من اللاعبين من الدرجة الأولى ، كانت الطيران الورقي فنًا غير موجود تقريبًا.
لم تلغ يانغ نو تحركاتها على الإطلاق ، لقد كانت قادرة فقط على أداء الحركة التحضيرية لإطلاق سهمها في جزء من الثانية بعد أن لامست قدمها الأرض … كان هذا أكثر صدمة من حقيقة أنها كانت تطير!
كانت هذه مسألة مختلفة تمامًا في <<النهضه>> تمامًا. تم تصميم النظام بحيث يكون هناك فترة توقف قصيرة بين الحركة الجسدية للاعبين ومهاجمة الوحش ، حيث يحتاج اللاعبين إلى سحب أقواسهم. جعل هذا فكرة تنفيذ الطيران الورقي مفهومًا منسيًا في <<النهضه>>.
كواحد من أفضل الرماة في اللعبة ، أدرك لوفري إمبرور على الفور ما كانت تفعله يانغ مو.
من كان يظن أن السيدة التي كانوا ينظرون إليها جميعًا يمكن أن تؤدي بالفعل مثل هذا الفن الأسطوري!
(موبا : يمكن ترجمتها كـ حلبة معركة جماعية عبر الإنترنت لكنها معروفة بالاختصار “موبا”، هي نوع من أنواع ألعاب الفيديو)
“عمي بول ، أنا سعيد لأنني لم أسيء إليها …” قال دون مجد بخجل. لقد كان دائمًا شخصًا ينظر بازدراء إلى اللاعبات ، وكان يعتقد أنه سيأتي يومًا ما أنه سيلتقي بالفعل بلاعبة كانت أمامه في الدوري من حيث المهارات.
رامي السهام الذي يمكن أن يتسبب في ضرر مقدس كان ببساطة غير وارد
“هذا مستحيل … هذا مستحيل …” غمغم لوفري إمبرور غير متماسك. بصفته الرامي الوحيد في الحلف ، تلقا غروره ضربة قوية عندما شاهد هذه الشابة التي لا اسم لها وهي تطير وتظرب الرئيس.
(موبا : يمكن ترجمتها كـ حلبة معركة جماعية عبر الإنترنت لكنها معروفة بالاختصار “موبا”، هي نوع من أنواع ألعاب الفيديو)
“اللعنه! كيف يكون هذا ممكن حتى؟ حتى لو كانت تستخدم الوضع المستقل ، فكيف يمكن أن تهاجم وتتحرك بسلاسة في نفس الوقت؟ كيف هي تطير فوق ذلك الرئيس؟ “
“ستنجح بالتأكيد! هذه السيدة ماهرة جدا! ” أوضح وانغ يو لـ بلا خوف.
“يا؟ هذا صحيح!” فقط بعد أن سمعوا كلمات لوفري إمبروري أدركوا أن شيئًا ما كان خاطئًا. جعل الوضع المساعد في اللعبة ذلك بحيث لا يمكن للاعب إلغاء تحركاته في الثانية الأخيرة والهجوم.
“انظر إلى تحركاتها!” فجأة صرخ داركنورث فيشر.
“انظر إلى تحركاتها!” فجأة صرخ داركنورث فيشر.
“همف!” شمت يانغ نو ببرود بينما كانت تحدق في بلا خوف ، واندفعت قبل بقية الحلف مباشرة نحو جاسول.
“اللعنه! هذا العاهرة تفعل ذلك حقًا! “
بغض النظر عما إذا كانت في <<النهضه>> أو لعبة لوحة مفاتيح و فأرة عادية، فإن الرماة سيقاتلون دائمًا أعدائهم أثناء محاولتهم الحفاظ على المسافة بينهم. كان الطيران الورقي عبارة عن حركة عالية المستوى حيث يتراجع اللاعب ويطلق النار على عدوه ، ويوازن بين هجماته وتحركاته من أجل قتل الخصم دون أن يمس نفسه.
كواحد من أفضل الرماة في اللعبة ، أدرك لوفري إمبرور على الفور ما كانت تفعله يانغ مو.
“هذا صحيح!” تلعثم اللورد المنشعب وهو يشاهد هذا العرض.
لم تلغ يانغ نو تحركاتها على الإطلاق ، لقد كانت قادرة فقط على أداء الحركة التحضيرية لإطلاق سهمها في جزء من الثانية بعد أن لامست قدمها الأرض … كان هذا أكثر صدمة من حقيقة أنها كانت تطير!
“هذا …” وقع بلا خوف في معضلة.
ترجمة : 3nedt
“انظر إلى تحركاتها!” فجأة صرخ داركنورث فيشر.
“اللعنه! هذا العاهرة تفعل ذلك حقًا! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
