كيف تشعر؟
الفصل 180: كيف تشعر؟
كان الرئيس في مؤخرة الكاتدرائية هو الرئيس الأخير ، أندريا. كان أتباعها عبارة عن مجموعة من الوحوش الأحياء.
“اوقف الهراء ، الرئيس هنا تقريبًا!” صرخ بلا خوف وهو يركض خلف عمود في الكاتدرائية.
“انظروا كم أنا رائع!” ضحك بلا خوف.
لا عجب أن الآخرين فوجئوا ، [القيامة] كانت واحدة من أعلى المهارات التي يمكن أن يتعلمها الكاهن ، هذه المهارة تعني أن أي شخص آخر يمكن أن يتمتع بحياة إضافية … من كان يظن أن مثل هذه المهارة عالية الجودة ستأتي من زنزانة بسيطة مثل كنيسة الدم المنقوعة.
“لقد فقدت بالفعل تلك القطعة من المعدات ، ما علاقة هذا بك؟” سخر الجميع.
“ليس جيد! لقد أصبحت أكثر ذكاءً أيضًا ، والآن لن تقترب منا حتى … “متذمر دون مجد.
“انظر الى الامر بهذه الطريقة. أليس إنجاز عظيم بالنسبة لي معرفة مينغ دو ، ولكنة يعترف بي كرئيس؟ ” قال بلا خوف للاعبين الآخرين بعجرفة: “اعطوه لي”.
لكن القوة لم تكن كافية لمواجهة رئيس. بغض النظر عن السرعة و القوة ، رفض ديفاينت تايغر تصديق أنه يمكنه بمفرده مواجهة رئيسه الذي تحول.
مد مينغ دو يده ، ومررا كتاب مهارات إلى بلا خوف.
“يجب أن تكون تمزح، أليس كذلك؟ لقد استخدمت كل شيء لدي عليها في المرة الأخيرة ، ناهيك عن أن هذا رئيس النخبة من الدرجة الذهبية … لدي طريقة لجذبها ، لكني لست متأكدًا كيف ستتحرك “. رد وانغ يو.
[القيامة] (نشط): مهارة غير شائعة. يسمح للاعب بإحياء اللاعب الذي مات في الدقيقة الماضية.
مد مينغ دو يده ، ومررا كتاب مهارات إلى بلا خوف.
متطلبات الوظيفة: كاهن.
“أعتقد أنني أستطيع.”
لا عجب أن الآخرين فوجئوا ، [القيامة] كانت واحدة من أعلى المهارات التي يمكن أن يتعلمها الكاهن ، هذه المهارة تعني أن أي شخص آخر يمكن أن يتمتع بحياة إضافية … من كان يظن أن مثل هذه المهارة عالية الجودة ستأتي من زنزانة بسيطة مثل كنيسة الدم المنقوعة.
كان الجزء الخلفي من الكاتدرائية كبيرًا للغاية وفيه أربعة أعمدة رئيسية. في المرة الأخيرة التي قاتلوا فيها ، استدرجها لاعبو طائفة تشوين تشن نحو الأعمدة قبل أن يقتلوها في النهاية.
“من الأفضل أن تشاهدوا ما تقولونه لي في المستقبل! وإلا فقد لا أقوم بإحيائك في المعركة! ” ضحك بلا خوف بعد أن تعلم المهارة.
.
“اللعنه العجوز لي!” صرخ الجميع في مينغ دو. كيف يمكنه التخلي عن مثل هذه المهارة الثمينة بشكل عرضي؟ كان ينبغي على الأقل أن يجعل من الخوف يدفع ثمنًا باهظًا مقابل ذلك.
رأى ديفاينت تايغر وانغ يو وهو يعمل وعرف أنه ليس شخصًا عاديًا.
“يبدو أنني قللت من مدى وقحه!” تنهد مينغ دو.
“يبدو أنني قللت من مدى وقحه!” تنهد مينغ دو.
“انتظر لحظة ، ألا نتحول إلى شعاع من الضوء الأبيض عندما نموت؟ كيف نرجع؟ ” سأل وانغ يو.
“إذن كيف ملمس جسدها؟” سأل هالة الربيع فاسق وانغ يو.
“ستحصل على خيارين عند الموت ، يمكنك إما الإحياء أو الانتظار لمدة دقيقة … أنت لا تعرف هذا حتى؟” سأل الجميع.
“انظروا كم أنا رائع!” ضحك بلا خوف.
“لم أموت من قبل …”
“حسنًا ، لا تخذلني.” أجاب بلا خوف.
“وحش!”
“شوا …” حلقة خضراء سميكة انتشرت ببطء عبر الجزء الخلفي من الكاتدرائية. اللاعبون الذين رأوا هذا لأول مرة كانوا على حين غرة تماما.
لم يكن فقط الخبير الأول في اللعبة ، بل لم يمت وانغ يو من قبل … لم يكن هناك أي طريقة أخرى لوصفه.
“ايرون بول ، هل يمكنك أن تقوم بنفس المعجزة وتسحبها إلي النهاية؟” سأل بلا خوف وانغ يو.
كان الرئيس في مؤخرة الكاتدرائية هو الرئيس الأخير ، أندريا. كان أتباعها عبارة عن مجموعة من الوحوش الأحياء.
“يبدو أنني قللت من مدى وقحه!” تنهد مينغ دو.
لم تتحرك هذه الأنواع من الوحوش بسرعة كبيرة على الرغم من تعرضها لهجوم شديد للغاية ، مما يسهل تجنبها. إن وجود سيد تحكم مثل هالة الربيع بينهم يعني أن هذه الوحوش لن تتاح لها فرصة الاقتراب من اللاعبين قبل قتلهم.
“ليس جيد! لقد أصبحت أكثر ذكاءً أيضًا ، والآن لن تقترب منا حتى … “متذمر دون مجد.
لم تكن أندريا مختلفة تمامًا عن الوقت الذي قاتلوها في زنزانة النخبة. كانت ملابسها كاشفة كما كانت من قبل وكانت مهاراتها هي نفسها أيضًا. كان الاختلاف الوحيد أنها أصبحت الآن رئيسة النخبة من الدرجة الذهبية.
لو كانت هذه هي أندريا من زنزانة النخبة ، لكانت ستضرب ذراعيها بلا حول ولا قوة إذا تم القبض عليها [خنق] وانغ يو ، ومع ذلك تجرأت أندريا من الدرجة الذهبية على بدء معركة ضد وانغ يو.
لم تكن فقط رئيسة النخبة مثل ديفيد ، بل كانت أقوى منه أيضًا.
ضرب وانغ يو أندريا مرارًا وتكرارًا. ولكن الشيء الأكثر إثارة للإعجاب هو حقيقة أن يد وانغ يو اليمنى لم تترك رقبة أندريا ولو مرة واحدة ، وثبت في مكانها بقوة حتى تحولت إلى شكل العنكبوت.
لم تملأ السماء بالنيران فحسب ، بل إنها استدعت أعمدة النار في جميع أنحاء الخريطة ، وأجبرت اللاعبين باستمرار على التراجع.
“وحش!”
ولكن بغض النظر عن مدى قوتها ، هُزمت أندريا في النهاية على يد وانغ يو وفريقه. إذا كان هناك أي طرف آخر ، لكانوا قد تم تحميصهم إلى رماد في غضون ثوانٍ إذا لم يكن لديهم دروع مقاومة للحريق من الدرجة الأولى
كانت رئيس النخبة أندريا ذكية للغاية. لقد اختارت على وجه التحديد موقعًا لا يستطيع فيه اللاعبون رؤيتها لإطلاق مهارتها. بهذه الطريقة ، لن يكون لديهم أي وسيلة للانتقام منها.
.
“لقد فقدت بالفعل تلك القطعة من المعدات ، ما علاقة هذا بك؟” سخر الجميع.
لحسن الحظ ، كان لدى طائفة تشوين تشن وحش مثل وانغ يو ، مما جعل القتال أسهل بكثير مما كان يمكن أن يكون عليه خلاف ذلك.
“شوا …” حلقة خضراء سميكة انتشرت ببطء عبر الجزء الخلفي من الكاتدرائية. اللاعبون الذين رأوا هذا لأول مرة كانوا على حين غرة تماما.
تحت أعين اللاعبين الآخرين غير المصدقين ، قفز وانغ يو فوق أعمدة النار ، متهربًا من الكرات النارية التي كانت تمطر من الهواء وهو يشق طريقه إلى أندريا ، ويخنقها ثم يحبسها في مكانها.
“أعتقد أنني أستطيع.”
كان المستوى 40 الذهبي لدى أندريا أقوى بكثير مما كانت عليه في السابق.
لم تملأ السماء بالنيران فحسب ، بل إنها استدعت أعمدة النار في جميع أنحاء الخريطة ، وأجبرت اللاعبين باستمرار على التراجع.
لو كانت هذه هي أندريا من زنزانة النخبة ، لكانت ستضرب ذراعيها بلا حول ولا قوة إذا تم القبض عليها [خنق] وانغ يو ، ومع ذلك تجرأت أندريا من الدرجة الذهبية على بدء معركة ضد وانغ يو.
“يبدو أنني قللت من مدى وقحه!” تنهد مينغ دو.
ولكن ما الذي يمكن أن تحققه ، في حين أن المخبر نفسه لم يتمكن من مطابقة وانغ يو في قتال ؟
كانت رئيس النخبة أندريا ذكية للغاية. لقد اختارت على وجه التحديد موقعًا لا يستطيع فيه اللاعبون رؤيتها لإطلاق مهارتها. بهذه الطريقة ، لن يكون لديهم أي وسيلة للانتقام منها.
ضرب وانغ يو أندريا مرارًا وتكرارًا. ولكن الشيء الأكثر إثارة للإعجاب هو حقيقة أن يد وانغ يو اليمنى لم تترك رقبة أندريا ولو مرة واحدة ، وثبت في مكانها بقوة حتى تحولت إلى شكل العنكبوت.
“اوقف الهراء ، الرئيس هنا تقريبًا!” صرخ بلا خوف وهو يركض خلف عمود في الكاتدرائية.
“إذن كيف ملمس جسدها؟” سأل هالة الربيع فاسق وانغ يو.
“لم أموت من قبل …”
“ليس كذلك …” تمامًا كما كان وانغ يو على وشك الإجابة على سؤاله ، شعر بنية قتل كثيف للغاية من بين الحشود ، وسارع بتغيير الموضوع: “ما الذي تتحدث عنه الأخ ربيع؟”
“اوقف الهراء ، الرئيس هنا تقريبًا!” صرخ بلا خوف وهو يركض خلف عمود في الكاتدرائية.
“هاهاها ، يا له من مضيعة …” تنهدت هالة الربيع وهو يهز رأسه.
الفصل 180: كيف تشعر؟
“اوقف الهراء ، الرئيس هنا تقريبًا!” صرخ بلا خوف وهو يركض خلف عمود في الكاتدرائية.
كانت أندريا حاليًا على بعد 11 مترًا منهم بعيدًا عن متناول الرماة. إذا تمكنت وانغ يو من جذبها للأمام بثلاثة أمتار ، فستدخل نطاق هجومهم أيضًا.
اختبأ اللاعبون من طائفة تشوين تشنعلى الفور خلف أي غطاء يمكنهم العثور عليه.
لكن أندريا هذه رفضت التزحزح ، ببساطة أخفتهم وهاجمتهم.
على الرغم من أن اللاعبين الآخرين لم يروا أندريا تستخدم [نوفا بويزن] ، فقد شعروا تقريبًا أن شيئًا ما كان خاطئًا من ردود أفعال أعضاء طائفة تشوين تشن. كانوا يعلمون أن هؤلاء الأوغاد لن يفعلوا أبدًا أي شيء غير ضروري.
“شوا …” حلقة خضراء سميكة انتشرت ببطء عبر الجزء الخلفي من الكاتدرائية. اللاعبون الذين رأوا هذا لأول مرة كانوا على حين غرة تماما.
“يا إلهي ، لقد كان شيئًا جيدًا أننا تراجعنا مع هؤلاء الرجال من طائفة تشيوان تشن ، وإلا فإننا سننتهي!”
“انظروا كم أنا رائع!” ضحك بلا خوف.
كانت رئيس النخبة أندريا ذكية للغاية. لقد اختارت على وجه التحديد موقعًا لا يستطيع فيه اللاعبون رؤيتها لإطلاق مهارتها. بهذه الطريقة ، لن يكون لديهم أي وسيلة للانتقام منها.
“انتظر لحظة ، ألا نتحول إلى شعاع من الضوء الأبيض عندما نموت؟ كيف نرجع؟ ” سأل وانغ يو.
“ليس جيد! لقد أصبحت أكثر ذكاءً أيضًا ، والآن لن تقترب منا حتى … “متذمر دون مجد.
لا عجب أن الآخرين فوجئوا ، [القيامة] كانت واحدة من أعلى المهارات التي يمكن أن يتعلمها الكاهن ، هذه المهارة تعني أن أي شخص آخر يمكن أن يتمتع بحياة إضافية … من كان يظن أن مثل هذه المهارة عالية الجودة ستأتي من زنزانة بسيطة مثل كنيسة الدم المنقوعة.
كان الجزء الخلفي من الكاتدرائية كبيرًا للغاية وفيه أربعة أعمدة رئيسية. في المرة الأخيرة التي قاتلوا فيها ، استدرجها لاعبو طائفة تشوين تشن نحو الأعمدة قبل أن يقتلوها في النهاية.
“إذن كيف ملمس جسدها؟” سأل هالة الربيع فاسق وانغ يو.
لكن أندريا هذه رفضت التزحزح ، ببساطة أخفتهم وهاجمتهم.
لو كانت هذه هي أندريا من زنزانة النخبة ، لكانت ستضرب ذراعيها بلا حول ولا قوة إذا تم القبض عليها [خنق] وانغ يو ، ومع ذلك تجرأت أندريا من الدرجة الذهبية على بدء معركة ضد وانغ يو.
“ايرون بول ، هل يمكنك أن تقوم بنفس المعجزة وتسحبها إلي النهاية؟” سأل بلا خوف وانغ يو.
لكن القوة لم تكن كافية لمواجهة رئيس. بغض النظر عن السرعة و القوة ، رفض ديفاينت تايغر تصديق أنه يمكنه بمفرده مواجهة رئيسه الذي تحول.
“يجب أن تكون تمزح، أليس كذلك؟ لقد استخدمت كل شيء لدي عليها في المرة الأخيرة ، ناهيك عن أن هذا رئيس النخبة من الدرجة الذهبية … لدي طريقة لجذبها ، لكني لست متأكدًا كيف ستتحرك “. رد وانغ يو.
لكن أندريا هذه رفضت التزحزح ، ببساطة أخفتهم وهاجمتهم.
“هل يمكنك جعلها تتحرك ثلاثة أمتار؟” ارتدِا بلا خوف زوجًا من النظارات كما سأل.
على الرغم من أن اللاعبين الآخرين لم يروا أندريا تستخدم [نوفا بويزن] ، فقد شعروا تقريبًا أن شيئًا ما كان خاطئًا من ردود أفعال أعضاء طائفة تشوين تشن. كانوا يعلمون أن هؤلاء الأوغاد لن يفعلوا أبدًا أي شيء غير ضروري.
كانت أندريا حاليًا على بعد 11 مترًا منهم بعيدًا عن متناول الرماة. إذا تمكنت وانغ يو من جذبها للأمام بثلاثة أمتار ، فستدخل نطاق هجومهم أيضًا.
“أعتقد أنني أستطيع.”
“حسنًا ، لا تخذلني.” أجاب بلا خوف.
“هل يمكنك جعلها تتحرك ثلاثة أمتار؟” ارتدِا بلا خوف زوجًا من النظارات كما سأل.
ضحك وانغ يو وهو يمشي باتجاه مقدمة العمود.
“ايرون بول ، ماذا تفعل؟” صاح ديفاينت تايغر.
“ايرون بول ، ماذا تفعل؟” صاح ديفاينت تايغر.
“أعتقد أنني أستطيع.”
رأى ديفاينت تايغر وانغ يو وهو يعمل وعرف أنه ليس شخصًا عاديًا.
“استرخ ، أيرون بول خبير في التعامل مع العناكب.” ضحك شفرة الجليد.
لكن القوة لم تكن كافية لمواجهة رئيس. بغض النظر عن السرعة و القوة ، رفض ديفاينت تايغر تصديق أنه يمكنه بمفرده مواجهة رئيسه الذي تحول.
“يا إلهي ، لقد كان شيئًا جيدًا أننا تراجعنا مع هؤلاء الرجال من طائفة تشيوان تشن ، وإلا فإننا سننتهي!”
إلى أي مدى يمكن أن يفعل الملاكم بمدى هجومه القصير؟ هل كان يعتقد حقًا أنه سوف يفلت من أذى مهارة أندريا [نوفا بويزن]؟ أم أنه كان يختبر حدود هذا النظام؟
ولكن ما الذي يمكن أن تحققه ، في حين أن المخبر نفسه لم يتمكن من مطابقة وانغ يو في قتال ؟
“استرخ ، أيرون بول خبير في التعامل مع العناكب.” ضحك شفرة الجليد.
كان الرئيس في مؤخرة الكاتدرائية هو الرئيس الأخير ، أندريا. كان أتباعها عبارة عن مجموعة من الوحوش الأحياء.
كان الجزء الخلفي من الكاتدرائية كبيرًا للغاية وفيه أربعة أعمدة رئيسية. في المرة الأخيرة التي قاتلوا فيها ، استدرجها لاعبو طائفة تشوين تشن نحو الأعمدة قبل أن يقتلوها في النهاية.
ترجمة : 3nedt
“لقد فقدت بالفعل تلك القطعة من المعدات ، ما علاقة هذا بك؟” سخر الجميع.
“ليس كذلك …” تمامًا كما كان وانغ يو على وشك الإجابة على سؤاله ، شعر بنية قتل كثيف للغاية من بين الحشود ، وسارع بتغيير الموضوع: “ما الذي تتحدث عنه الأخ ربيع؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
