نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG Martial Gamer- 192

الشرير الحقيقي

الشرير الحقيقي

الفصل 192: الشرير الحقيقي

 شكرت سانجوين بريمروز بلا خوف لأنها أخذت المنديل منه.

 

 

 كانت سانجوين بريمروز شخصًا معتدل المزاج.  على الرغم من كونها جزءًا من تحالف التفائل لفترة طويلة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تعطي فيها الأوامر شخصيًا لمهاجمة لاعب آخر ، صديقتها بالذات.

 كان اللاعبون من تحالف التفائل يزدادون جنونًا ، وكان لدى الكاشف ميزة غير عادلة …

 أخذ بلا خوف منديلًا وهو ينظر إلى وجه سانجوين بريمروز ، وهو يسلمه إليها وهو يريحها: “بمزاج مثل هذا ، لا بد أن تسبب لكِ المتاعب عاجلاً أم آجلاً …”

 

 لم تكن الكلمات بلا خوف خاطئة.  كانت سانجوين روز قد أساءت بالفعل إلى طائفة تشوين تشن بأكملها مقابل قطعة واحدة من المعدات.

 “مم ، سأنتظرك.”

 “شكراً!”

 “فهمتك.”

 شكرت سانجوين بريمروز بلا خوف لأنها أخذت المنديل منه.

 ولكن بمجرد أن كان على وشك تنشيط لفائفه ، ظهر شخص من خلف ظهره يطعنه بخنجر.  اختفت الأجزاء الأخيرة من صحة ساوثرن ياما عندما تحول إلى شعاع من الضوء الأبيض.

“ليس هناك أى مشكلة…” ابتسم بلا خوف.

 “بالطبع بكل تأكيد!  دعونا نذهب إلى مكتبنا ، إنه آمن هناك “.

 كان هذا الرجل هو الشرير الحقيقي.  لم يقتصر الأمر على تعيين سانجوين روز ، بل كان لا يزال يريد الظهور كفارس في درع لامع إلى سانجوين بريمروز.

 “تمرير تخاطر؟”

 كان ساوثرن ياما  أحد أفضل اللاعبين في نقابته ، ناهيك عن أحد اللاعبين القلائل الذين أكملوا بحثهم عن المستوى 20 للتقدم الوظيفي.  لقد كان أيضًا غني جداً أيضًا.

 ” أجل ، لقد حصلت أخيرًا على الانتقام! نقابة بيرو لاندس اللعينه! ”  قال داركنورث فيشر بسعادة.

 كانت معداته ومهاراته على قدم المساواة مع معدات شفرة الجليد …

 “مم ، سأنتظرك.”

 على الرغم من كونه كاهنًا بضرر منخفض ، تمكنت ساوثرن ياما من مواجهة أربعة خبراء من تحالف التفائل.  مزيج من هجماته والشفاء الذاتي ضمن أنه نجا على الرغم من الهجمات الوحشية التي كان يواجهها.

 “تمرير تخاطر؟”

 كان اللاعبون من تحالف التفائل يزدادون جنونًا ، وكان لدى الكاشف ميزة غير عادلة …

 “شكراً!”

 بغض النظر عن مدى عناده ، لم يستطع ساوثرن ياما  التنافس مع الأعداد الهائلة التي كان يمتلكها تحالف تحالف التفائل.  في ظل هجماتهم التي لا هوادة فيها ، بدأت صحته في التدهور بثبات …

 أجاب أميتابها “كلا ، المكان هادئ جدا هناك …”.

 تراجع ساوثرن ياما بسرعة ، وسحب لفافة من مخزونه.

 يتمتع ساوثرن ياما  بسمعة طيبة للغاية بين اللاعبين في نقابة بيرو لاندس.  لم يكن فقط أحد أفضل اللاعبين ، بل كان كريمًا ولطيفًا مع الآخرين أيضًا.  لا ننسى أنه كان صديقًا شخصيًا لقائدهم لون بلوسوم في الحياة الحقيقية.  كانت مهاجمة ساوثرن ياما مثل مهاجمة النقابة بأكملها.  أثارت حقيقة أن ساوثرن ياما  قد فقدت جميع معداته اليوم غضب اللاعبين الآخرين في نقابة بيرو لاندس.

 “تمرير تخاطر؟”

 “فهمتك.”

 على الرغم من أن اللاعبين من تحالف التفائل لم يعرفوا ذبك ، لكن بلا خوف كان يعرف.  كان هذا عنصرًا نادرًا يمكن أن يسمح للاعبين بالانتقال بعيدًا بغض النظر عن موقعهم.

  

 ولكن بمجرد أن كان على وشك تنشيط لفائفه ، ظهر شخص من خلف ظهره يطعنه بخنجر.  اختفت الأجزاء الأخيرة من صحة ساوثرن ياما عندما تحول إلى شعاع من الضوء الأبيض.

 اللعنة ، هل تكبدت أي خسائر أخرى؟ ”  سأل لون بلوسوم.

 بسبب العديد من اللاعبين الذين قتلهم سابقًا ، جمعت ساوثرن ياما  قدرًا هائلاً من نقاط القتل ، مما جعله عرضة للغاية لإسقاط معداته عند وفاته.

 كان ساوثرن ياما يشعر بالاستياء الشديد من هذا الوضع.  لقد جاء إلى مدينة الشفق لشراء قطعة من المعدات ، ومع ذلك قُتل على يد تحالف التفائل … ما الخطأ الذي حدث معهم؟

 بصفته شخصًا مجنونًا ، فإن العناصر التي أسقطها معظم الرؤساء لا يمكن مقارنتها بالأشياء التي أسقطها عند الموت.

 بصفته شخصًا مجنونًا ، فإن العناصر التي أسقطها معظم الرؤساء لا يمكن مقارنتها بالأشياء التي أسقطها عند الموت.

 تم إسقاط العناصر البرونزية والفضية وحتى الذهبية.  أصيب اللاعبون من تحالف تحالف التفائل بالجنون بسبب جشعهم ، واندفعوا بسرعة إلى الأمام لالتقاط المعدات.

 كانت معداته ومهاراته على قدم المساواة مع معدات شفرة الجليد …

 داخل دردشة نقابة طائفة تشوين تشن.

 “هل حقا؟”  سأل داركنورث فيشر عاطفيا.

 ” أجل ، لقد حصلت أخيرًا على الانتقام! نقابة بيرو لاندس اللعينه! ”  قال داركنورث فيشر بسعادة.

 “مم ، سأنتظرك.”

 “انتقامك كان سينتهي عاجلاً أم آجلاً ، ماذا عن الرداء؟”  سأل بلا خوف.

 “هذا صحيح.”  رد ساوثرن ياما بلامبالاة: “لنذهب ، علينا أن نجد مكانًا لانتظار رئيسنا”.

 أجاب داركنورث فيشر: “لا يزال لديه ، لم يسقط …”.

 لقد كان اتفاقًا غير معلن بين قادة النقابة في <<النهضه>> بأنهم لن يبدأوا أي حروب بين بعضهم البعض خلال المراحل الأولى من اللعبة.  على الرغم من أن سانجوين وارفلاق كان شخصًا متهورًا جدًا ، إلا أنه لم يكن شخصًا يتجاهل مثل هذه القواعد.

 “حان وقت الخطة ب ، الأخ ربيع ، ، أنتم يا رفاق قادمون!”  صرخ بلا خوف.

 

 “فهمتك.”

 “سأصطحبك من الكنيسة في مدينة الشفق.”  رد لون بلوسوم.

 كان ساوثرن ياما يشعر بالاستياء الشديد من هذا الوضع.  لقد جاء إلى مدينة الشفق لشراء قطعة من المعدات ، ومع ذلك قُتل على يد تحالف التفائل … ما الخطأ الذي حدث معهم؟

 

 

 “هذا أميتابها !!!”  حدق داركنورث فيشر في المجموعة التي تدخل.  لم يكن هناك أي طريقة لعدم التعرف عليهم بعد أن طاردوه باستمرار لعدة أيام.

 

 “لقد قُتلت على يد تحالف التفائل في مدينة الشفق …” كتب ساوثرن ياما بغضب في دردشة النقابة.

 كان ساوثرن ياما  فردًا فخورًا للغاية ، فقد أنفق الكثير من المال لشراء عناصر داخل اللعبة لمجرد التباهي بها.

 لقد كان اتفاقًا غير معلن بين قادة النقابة في <<النهضه>> بأنهم لن يبدأوا أي حروب بين بعضهم البعض خلال المراحل الأولى من اللعبة.  على الرغم من أن سانجوين وارفلاق كان شخصًا متهورًا جدًا ، إلا أنه لم يكن شخصًا يتجاهل مثل هذه القواعد.

 “لقد قُتلت على يد تحالف التفائل في مدينة الشفق …” كتب ساوثرن ياما بغضب في دردشة النقابة.

 “لقد خدعتني فتاتان من تحالف التفائل!”  رد ساوثرن ياما.

 “ماذا؟  هل سانجوين وارفلاق بهذه الشجاعة؟ ”  رد زعيم نقابة بيرو لاندس ، لون بلوسوم.

 شكرت سانجوين بريمروز بلا خوف لأنها أخذت المنديل منه.

 لقد كان اتفاقًا غير معلن بين قادة النقابة في <<النهضه>> بأنهم لن يبدأوا أي حروب بين بعضهم البعض خلال المراحل الأولى من اللعبة.  على الرغم من أن سانجوين وارفلاق كان شخصًا متهورًا جدًا ، إلا أنه لم يكن شخصًا يتجاهل مثل هذه القواعد.

 لم تكن الكلمات بلا خوف خاطئة.  كانت سانجوين روز قد أساءت بالفعل إلى طائفة تشوين تشن بأكملها مقابل قطعة واحدة من المعدات.

 “لقد خدعتني فتاتان من تحالف التفائل!”  رد ساوثرن ياما.

 

 اللعنة ، هل تكبدت أي خسائر أخرى؟ ”  سأل لون بلوسوم.

 “لقد قُتلت على يد تحالف التفائل في مدينة الشفق …” كتب ساوثرن ياما بغضب في دردشة النقابة.

 “لقد قتلت عددًا قليلاً من أتباعهم خلال المعركة ، مما تسبب في ارتفاع نقاط القتل الخاصة بي.  لقد تركت كل معداتي … “رد ساوثرن ياما باكتئاب.

 في هذه اللحظة ، هرعت مجموعة كاملة من اللاعبين إلى الكنيسة.

 كانت معدات ساوثرن ياما  من بين أفضل المعدات المتوفرة في اللعبة ، ناهيك عن العديد من المعدات الخاصة التي كان يمتلكها في مخزونه في ذلك الوقت.  لقد عانى حقًا من خسارة كبيرة من هذا الموت الوحيد.

 “فهمتك.”

 يتمتع ساوثرن ياما  بسمعة طيبة للغاية بين اللاعبين في نقابة بيرو لاندس.  لم يكن فقط أحد أفضل اللاعبين ، بل كان كريمًا ولطيفًا مع الآخرين أيضًا.  لا ننسى أنه كان صديقًا شخصيًا لقائدهم لون بلوسوم في الحياة الحقيقية.  كانت مهاجمة ساوثرن ياما مثل مهاجمة النقابة بأكملها.  أثارت حقيقة أن ساوثرن ياما  قد فقدت جميع معداته اليوم غضب اللاعبين الآخرين في نقابة بيرو لاندس.

 “بالطبع بكل تأكيد!  دعونا نذهب إلى مكتبنا ، إنه آمن هناك “.

 “بما أن تحالف التفائل لا يفي بوعده ، فلا داعي لذلك أيضًا.  أيها الإخوة ، سنعلم الحمقى من مدينة الشفق درسًا! ”  ذكر لون بلوسوم ببرود.

 “انتقامك كان سينتهي عاجلاً أم آجلاً ، ماذا عن الرداء؟”  سأل بلا خوف.

 “إذن ماذا علي أن أفعل الآن؟”  سأل ساوثرن ياما.

 في هذه اللحظة ، هرعت مجموعة كاملة من اللاعبين إلى الكنيسة.

 “سأصطحبك من الكنيسة في مدينة الشفق.”  رد لون بلوسوم.

 “لا يوجد شيء غريب على الإطلاق.  هؤلاء اللاعبون منتحالف التفائلهم مجرد جبناء.  كل ما يعرفون كيف يفعلونه هو أن يضطهدوا الضعيف مع تجنب القوي.  بالطريقة التي أراها ، تم الانتهاء من سانجوين وارفلاق “.  أجاب أميتابها.

 “مم ، سأنتظرك.”

 على الرغم من أن اللاعبين من تحالف التفائل لم يعرفوا ذبك ، لكن بلا خوف كان يعرف.  كان هذا عنصرًا نادرًا يمكن أن يسمح للاعبين بالانتقال بعيدًا بغض النظر عن موقعهم.

 كان هالة الربيع والباقي ينتظرون بالفعل خارج الكنيسة ، لكنهم رأوا ساوثرن ياما على الرغم من وجودهم هنا لبضع ساعات.

الفصل 192: الشرير الحقيقي

 في هذه اللحظة ، هرعت مجموعة كاملة من اللاعبين إلى الكنيسة.

 “إنهم قادمون … الجميع يستعد!”  قال لاعبو طائفة تشوين تشن بعضهم البعض بحماس وهم يحدقون في الكنيسة.

 “هذا أميتابها !!!”  حدق داركنورث فيشر في المجموعة التي تدخل.  لم يكن هناك أي طريقة لعدم التعرف عليهم بعد أن طاردوه باستمرار لعدة أيام.

 اللعنة ، هل تكبدت أي خسائر أخرى؟ ”  سأل لون بلوسوم.

 “العجوز فيشي ، أنتم الصغار حقًا متهورون جدًا.  سنقتلهم لاحقًا عندما يكونون بعيدين عن نقطة الانطلاق.  سأدعك تقتل أميتابها بالتأكيد “.  قال هالة الربيع وهو يربت على ظهره داركنورث فيشر.

 كانت سانجوين بريمروز شخصًا معتدل المزاج.  على الرغم من كونها جزءًا من تحالف التفائل لفترة طويلة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تعطي فيها الأوامر شخصيًا لمهاجمة لاعب آخر ، صديقتها بالذات.

 “هل حقا؟”  سأل داركنورث فيشر عاطفيا.

 “سأصطحبك من الكنيسة في مدينة الشفق.”  رد لون بلوسوم.

 كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها داركنورث فيشر بالحرج بعد سنوات عديدة من اللعب ، وكانت هذه ضغينه سيدفع أي ثمن لردها!  على الرغم من كونه خبيرًا ، إلا أن أميتابها لا يزال يجلب معه مجموعة من عشرات اللاعبين أينما ذهب.  وهكذا لم يجد داركنورث فيشر فرصة لقتله.

 ” أجل ، لقد حصلت أخيرًا على الانتقام! نقابة بيرو لاندس اللعينه! ”  قال داركنورث فيشر بسعادة.

 “فقط انتظر وانظر!”  ضحك مينغ دو.

  

 “هل رأيتم يا رفاق أي أعداء على الطريق هنا …” سأل ساوثرن ياما عندما رأى أعضاء من جماعته يسيرون نحوه.

 بصفته شخصًا مجنونًا ، فإن العناصر التي أسقطها معظم الرؤساء لا يمكن مقارنتها بالأشياء التي أسقطها عند الموت.

 كان وصول أميتابها ومجموعته قد جعل ساوثرن ياما تشعر بالراحة ، بعد كل شيء ، هؤلاء كانوا لاعبي النخبة من نقابتهم.  مجموعة من اللاعبين من تحالف التفائل لن تكون قادرة على إلحاق الهزيمة بهم.

 لقد كان اتفاقًا غير معلن بين قادة النقابة في <<النهضه>> بأنهم لن يبدأوا أي حروب بين بعضهم البعض خلال المراحل الأولى من اللعبة.  على الرغم من أن سانجوين وارفلاق كان شخصًا متهورًا جدًا ، إلا أنه لم يكن شخصًا يتجاهل مثل هذه القواعد.

 

 “هذا غريب …” تمتم ساوثرن ياما على نفسه.

 أجاب أميتابها “كلا ، المكان هادئ جدا هناك …”.

 ” أجل ، لقد حصلت أخيرًا على الانتقام! نقابة بيرو لاندس اللعينه! ”  قال داركنورث فيشر بسعادة.

 “هذا غريب …” تمتم ساوثرن ياما على نفسه.

 “بالطبع بكل تأكيد!  دعونا نذهب إلى مكتبنا ، إنه آمن هناك “.

 “لا يوجد شيء غريب على الإطلاق.  هؤلاء اللاعبون منتحالف التفائلهم مجرد جبناء.  كل ما يعرفون كيف يفعلونه هو أن يضطهدوا الضعيف مع تجنب القوي.  بالطريقة التي أراها ، تم الانتهاء من سانجوين وارفلاق “.  أجاب أميتابها.

 بصفته شخصًا مجنونًا ، فإن العناصر التي أسقطها معظم الرؤساء لا يمكن مقارنتها بالأشياء التي أسقطها عند الموت.

 “هذا صحيح.”  رد ساوثرن ياما بلامبالاة: “لنذهب ، علينا أن نجد مكانًا لانتظار رئيسنا”.

 “تمرير تخاطر؟”

 “بالطبع بكل تأكيد!  دعونا نذهب إلى مكتبنا ، إنه آمن هناك “.

 بغض النظر عن مدى عناده ، لم يستطع ساوثرن ياما  التنافس مع الأعداد الهائلة التي كان يمتلكها تحالف تحالف التفائل.  في ظل هجماتهم التي لا هوادة فيها ، بدأت صحته في التدهور بثبات …

 كان وجود كنيسة في <<النهضه>> غريبًا جدًا.  على الرغم من وجود باب  واحد فيها للدفاع عنهم ، إلا أنه كان شيئًا لا يمكن لأحد اختراقه على الإطلاق.  في بعض النواحي ، كان أكثر أمانًا من نقطة إعادة الانتشار.

 أجاب أميتابها “كلا ، المكان هادئ جدا هناك …”.

 “إنهم قادمون … الجميع يستعد!”  قال لاعبو طائفة تشوين تشن بعضهم البعض بحماس وهم يحدقون في الكنيسة.

 تم إسقاط العناصر البرونزية والفضية وحتى الذهبية.  أصيب اللاعبون من تحالف تحالف التفائل بالجنون بسبب جشعهم ، واندفعوا بسرعة إلى الأمام لالتقاط المعدات.

 

 لقد كان اتفاقًا غير معلن بين قادة النقابة في <<النهضه>> بأنهم لن يبدأوا أي حروب بين بعضهم البعض خلال المراحل الأولى من اللعبة.  على الرغم من أن سانجوين وارفلاق كان شخصًا متهورًا جدًا ، إلا أنه لم يكن شخصًا يتجاهل مثل هذه القواعد.

  

 

 

 على الرغم من أن اللاعبين من تحالف التفائل لم يعرفوا ذبك ، لكن بلا خوف كان يعرف.  كان هذا عنصرًا نادرًا يمكن أن يسمح للاعبين بالانتقال بعيدًا بغض النظر عن موقعهم.

 ترجمة : 3nedt

 تراجع ساوثرن ياما بسرعة ، وسحب لفافة من مخزونه.

 “إنهم قادمون … الجميع يستعد!”  قال لاعبو طائفة تشوين تشن بعضهم البعض بحماس وهم يحدقون في الكنيسة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط