الاتفاقية الرسمية
الفصل 193: الاتفاقية الرسمية
“حسناً …” أومأ داركنورث فيشر برأسه بطاعة.
“آه ، آيرون بول هنا …” هدأ الجميع عندما رأوا أن وانغ يو قد وصل ، وسرعان ما أفسح المجال له ومنحته مقعدًا. حتى أن دون مجد سكب له كأسًا من النبيذ
“ماذا تفعلون يا رفاق؟ هل تقاتل؟ لماذا لم تجلبوني معك؟ ” أدرك وانغ يو وجود خطأ ما عندما رأى الضجة في دردشة النقابة. يجب أن هؤلاء الأوغاد ذهبوا إلى قتال بدونه! جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد.
نصح أميتابها ” اللعنه عليك توقف عن البحث عن مشكلة…”.
كان فنانو الدفاع عن النفس يتوقون لخوض معركة جيدة …
“ماذا تفعلون يا رفاق؟ هل تقاتل؟ لماذا لم تجلبوني معك؟ ” أدرك وانغ يو وجود خطأ ما عندما رأى الضجة في دردشة النقابة. يجب أن هؤلاء الأوغاد ذهبوا إلى قتال بدونه! جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد.
” نحن نشرب بعض النبيذ الآن! ليس هناك قتال ، اذهب وافعل شيئًا آخر … “رد مينغ دو على عجل.
مشى وانغ يو إلى النزل ، فقط ليرى أنه من بين المجموعة الكاملة من الرجال المشاغبين الذين يجلسون حول طاولة ويشربون ، كانت هناك فتاة جالسة ، وهي تصرخ.
“لكن لماذا؟ لماذا لا ندعو العجوز بول؟ أليس قويا جدا؟ ” سأل داركنورث فيشر بفضول ، ولم يفهم السبب وراء تصرفات مينغ دو.
“لقد وقعوا في فخنا! لنذهب!” صرخ هالة الربيع فجأة ، ورفع فريقه أثناء إلقاء [تشويه] ، وحبس العديد من اللاعبين من نقابة بيرو لاندس في مكانهم. ألقى مينغ دو [جحيم] و [وابل اللهب] واحدًا تلو الآخر ، ضاحكًا بشكل جنوني بينما ترقص الأضواء البيضاء أمام عينيه.
بعد مطاردة اللاعبين من نقابة بيرو لاندس لفترة طويلة ، عرف داركنورث فيشر أن هؤلاء الرجال كانوا ماهرين للغاية. على الرغم من أنه كان يعلم أن لاعبي فرقة طائفة تشوين تشن لم يكونوا مرتاحين ، إلا أن إحضار وانغ يو معه سيعطيه بعض الطمأنينة.
“لقد وقعوا في فخنا! لنذهب!” صرخ هالة الربيع فجأة ، ورفع فريقه أثناء إلقاء [تشويه] ، وحبس العديد من اللاعبين من نقابة بيرو لاندس في مكانهم. ألقى مينغ دو [جحيم] و [وابل اللهب] واحدًا تلو الآخر ، ضاحكًا بشكل جنوني بينما ترقص الأضواء البيضاء أمام عينيه.
“هراء ، ما مدى قوة حيوان غاشم مثل الثور الحديدي؟ لن نعرف ماذا سيحدث إذا أحضرناه معي … “
“مرحبًا ، أنا أتحدث إليكم … تحدث!”
“لكن!” احتج داركنورث فيشر.
“من؟”
“ولكن ماذا؟ ألا تريد أن تنتقم لنفسك شخصيًا؟ “
“الأخ ربيع ، لا تكن على هذا النحو. سأعاملك مع أي فتاة تريدها في المرة القادمة التي نذهب فيها إلى المنتجع الصحي! أي شخص لا يتقاضى أكثر من 60 دولارًا “. تكلم بلا خوف على عجل.(اللي مافهم يقراها مرة ثانية)
“بالطبع اريد!”
“يا حفنة من القمامة الوقحه! يمكنني حتى أن أسمعكم يا رفاق تقتلون الناس من شارعين بعيدًا … أنا قادم لأجدكم! ” صرخ وانغ يو في دردشة النقابة.
“إذن فقط اخرس! لا تنفث كلمة واحدة حول هذا الأمر. حسناً؟”
“أنا اسمي ساوثرن ياما وأنا لاعب من نقابة بيرو لاندس. إذا كان لديك أي أخبار عنهم ، يمكنك إخباري ، سأساعدك على قتلهم “. ساوثرن ياما أعلن بحق.
“حسناً …” أومأ داركنورث فيشر برأسه بطاعة.
“بالتأكيد!” وافق أميتابها ، مفكرًا في نفسه سرًا: “لحسن الحظ ليس لديك أي معدات ، وإلا فسنضطر جميعًا إلى دفع ثمن عجرفتك.”
“لقد وقعوا في فخنا! لنذهب!” صرخ هالة الربيع فجأة ، ورفع فريقه أثناء إلقاء [تشويه] ، وحبس العديد من اللاعبين من نقابة بيرو لاندس في مكانهم. ألقى مينغ دو [جحيم] و [وابل اللهب] واحدًا تلو الآخر ، ضاحكًا بشكل جنوني بينما ترقص الأضواء البيضاء أمام عينيه.
“إذن فقط اخرس! لا تنفث كلمة واحدة حول هذا الأمر. حسناً؟”
كان هناك عدد قليل جدًا من اللاعبين الذين يمكنهم مقاومة هجمات مينغ دو ، حتى لو كانت هناك ، كانت الدبابات …
ولكن بالنظر إلى أن أميتابها كان عازمًا على صيد داركنورث فيشر ، فقد أحضر أربع دبابات فقط من بين عشرات اللاعبين الذين جاءوا …
اندفعت كل من بوسون و شفرة الجليد و دون مجد في النار ، مما أسفر عن مقتل ثلاثة من الدبابات المتبقية.
“هل فهمت ذلك بشكل خاطئ؟”
تمامًا كما استعاد أميتابها حواسه ، ظهر لورد المنشعب بالفعل بجانبه ، مستخدمًا [تهمه] لصدمه وهو يصرخ لداركنوث فيشر: “اقتل هذا الرجل!”
“إذن فقط اخرس! لا تنفث كلمة واحدة حول هذا الأمر. حسناً؟”
على الرغم من أن داركنورث فيشر لم يكن لديه العديد من المعدات الجيدة ، إلا أن الحقيقة ظلت أنه كان خبيرًا من الدرجة الأولى. رفع نصله ، وانزلق بشدة على رقبة أميتابها.
“حسنًا ، سأجري حجزًا لطائفة تشوين تشن بأكملها بعد ذلك!” ضحك بلا خوف.
“يا حفنة من القمامة الوقحه! يمكنني حتى أن أسمعكم يا رفاق تقتلون الناس من شارعين بعيدًا … أنا قادم لأجدكم! ” صرخ وانغ يو في دردشة النقابة.
كل اللاعبين الآخرين كانوا مشغولين بقتل وحش الحدث نيان ، وبالتالي لم يكن هناك العديد من اللاعبين يتجولون في الشوارع.
“لقد حصلنا على المعدات ، حان وقت المغادرة …” صرخ بلا خوف ، في إشارة إلى البقية للتراجع.
“حسناً …” أومأ داركنورث فيشر برأسه بطاعة.
في نقطة إعادة الظهور ، كان اللاعبون من نقابة بيرو لاندس في حالة عدم تصديق مطلق.
“إذن فقط اخرس! لا تنفث كلمة واحدة حول هذا الأمر. حسناً؟”
كانوا جميعًا لاعبين من الدرجة الأولى من نقابتهم ، ومع ذلك فقد تم ذبحهم بشكل سريع في جولة واحدة دون أي فرصة للانتقام.
“ها ها!” ضحك الآخرون.
لكن ما أغضبهم حقًا هو حقيقة أنهم لم يتمكنوا من رؤية وجوه الأشخاص الذين قتلواهم.
“هل فهمت ذلك بشكل خاطئ؟”
“بسرعة! اذهب إلى نقطة إعادة الانتشار! ربما لا يزالون يتجولون في الشوارع! ” صرخ ساوثرن ياما وهو يرتدي قطعة عشوائية من المعدات في مخزونه.
“ماذا تفعلون يا رفاق؟ هل تقاتل؟ لماذا لم تجلبوني معك؟ ” أدرك وانغ يو وجود خطأ ما عندما رأى الضجة في دردشة النقابة. يجب أن هؤلاء الأوغاد ذهبوا إلى قتال بدونه! جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد.
“يا حفنة من القمامة الوقحه! يمكنني حتى أن أسمعكم يا رفاق تقتلون الناس من شارعين بعيدًا … أنا قادم لأجدكم! ” صرخ وانغ يو في دردشة النقابة.
“ها ها!” ضحك الآخرون.
نظرًا لأن جميع نقاط إعادة الولادة في مدينة الشفق كانت على طول الشارع نفسه ، لم يمض وقت طويل قبل أن يتمكن اللاعبون من نقابة بيرو لاندس من إعادة تجميع أنفسهم.
نظرًا لأن جميع نقاط إعادة الولادة في مدينة الشفق كانت على طول الشارع نفسه ، لم يمض وقت طويل قبل أن يتمكن اللاعبون من نقابة بيرو لاندس من إعادة تجميع أنفسهم.
كل اللاعبين الآخرين كانوا مشغولين بقتل وحش الحدث نيان ، وبالتالي لم يكن هناك العديد من اللاعبين يتجولون في الشوارع.
(سانجوين بريمروز)
بعد فحص جميع اللاعبين في الشوارع ، أدركوا أن هؤلاء جميعًا كانوا لاعبين ذوي مستويات منخفضة ولم يتمكنوا من إلحاق أي ضرر بهم على الإطلاق.
كان هذا اللاعب شخصًا قتل الاشخاص بدون مجهود ، الخبير الأول في طائفة تشوين تشن ، آيرون بول.
لم يكن هناك سوى شخصية واحدة مشبوهة ، الملاكم طويل القامة والخطير الذي بدا وكأنه يبحث عن شيء ما …
كان فنانو الدفاع عن النفس يتوقون لخوض معركة جيدة …
كان هذا اللاعب شخصًا قتل الاشخاص بدون مجهود ، الخبير الأول في طائفة تشوين تشن ، آيرون بول.
تردد وانغ يو للحظة ، وهو يتساءل عما إذا كان عقله يلعب به الحيل أم لا قبل أن يستدير ليغادر.
“مرحبًا ، أنت هناك ، أنا أتحدث إليك. هل رأيت أي شخص يقتل لاعبين آخرين هنا؟ ” سأل ساوثرن ياما وانغ يو. السبب في أنهم لم يتعرفوا على وانغ يو هو أنه كان يرتدي قناع الإخفاء في آخر مرة التقيا فيها.
“حسنًا ، سأجري حجزًا لطائفة تشوين تشن بأكملها بعد ذلك!” ضحك بلا خوف.
نصح أميتابها ” اللعنه عليك توقف عن البحث عن مشكلة…”.
“لا ، لا أنا لا … فقط تفضل إذن …” على عجل ، خفض أميتابها رأسه وهو يتحدث. كيف يمكن أن يخبر ساوثرن ياما أن الكثير منهم كانوا خائفين من قبل وانغ يو وحده.
“ما هو الأمر؟ هل تعرفه؟ ” سأل ساوثرن ياما كما أشار إلى وانغ يو.
“أنا أبحث عنهم أيضًا … من أنت على أي حال؟” هز وانغ يو كتفيه.
“لا ، لا أنا لا … فقط تفضل إذن …” على عجل ، خفض أميتابها رأسه وهو يتحدث. كيف يمكن أن يخبر ساوثرن ياما أن الكثير منهم كانوا خائفين من قبل وانغ يو وحده.
“لقد حصلنا على المعدات ، حان وقت المغادرة …” صرخ بلا خوف ، في إشارة إلى البقية للتراجع.
“مرحبًا ، أنا أتحدث إليكم … تحدث!”
“مرحبًا ، أنا أتحدث إليكم … تحدث!”
“أنا أبحث عنهم أيضًا … من أنت على أي حال؟” هز وانغ يو كتفيه.
“ولكن يبدو كما لو أن شخصا ما هنا هو من نسق الأمر كله؟ أتساءل عما إذا كان يجب أن أكشف الحقيقة أم لا؟ ” قام هالة الربيع بإرسال رسالة إلى دردشة النقابة.
“أنا اسمي ساوثرن ياما وأنا لاعب من نقابة بيرو لاندس. إذا كان لديك أي أخبار عنهم ، يمكنك إخباري ، سأساعدك على قتلهم “. ساوثرن ياما أعلن بحق.
“هل تعرفون شخصًا ما يسمى ساوثرن ياما ؟ يبدو أنه يبحث عنكم “. قال وانغ يو في دردشة النقابة.
“هل تعرفون شخصًا ما يسمى ساوثرن ياما ؟ يبدو أنه يبحث عنكم “. قال وانغ يو في دردشة النقابة.
“ما هو موضوع سانجوين بريمروز؟” سأل وانغ يو سانجوين بريمروز التي كانت لا تزال تبكي بلا حسيب ولا رقيب وهو يقطع حاجبيه.
“لا على الاطلاق. إنه بالتأكيد لا يبحث عنا. كلنا في النزل! لماذا لا تنضم إلينا في جولة أو اثنتين؟ ” فأجابوا.
“مرحبًا ، أنت هناك ، أنا أتحدث إليك. هل رأيت أي شخص يقتل لاعبين آخرين هنا؟ ” سأل ساوثرن ياما وانغ يو. السبب في أنهم لم يتعرفوا على وانغ يو هو أنه كان يرتدي قناع الإخفاء في آخر مرة التقيا فيها.
“هل فهمت ذلك بشكل خاطئ؟”
مشى وانغ يو إلى النزل ، فقط ليرى أنه من بين المجموعة الكاملة من الرجال المشاغبين الذين يجلسون حول طاولة ويشربون ، كانت هناك فتاة جالسة ، وهي تصرخ.
تردد وانغ يو للحظة ، وهو يتساءل عما إذا كان عقله يلعب به الحيل أم لا قبل أن يستدير ليغادر.
بعد مطاردة اللاعبين من نقابة بيرو لاندس لفترة طويلة ، عرف داركنورث فيشر أن هؤلاء الرجال كانوا ماهرين للغاية. على الرغم من أنه كان يعلم أن لاعبي فرقة طائفة تشوين تشن لم يكونوا مرتاحين ، إلا أن إحضار وانغ يو معه سيعطيه بعض الطمأنينة.
“يا إلهي ، هؤلاء اللاعبون من مدينة الشفق ليس لديهم أي أخلاق على الإطلاق! كنت سأعلمهم جميعًا درسًا إذا لم يتم سرقة كل أجهزتي “. تذمر ساوثرن ياما وهو يشاهد وانغ يو يبتعد.
تمامًا كما استعاد أميتابها حواسه ، ظهر لورد المنشعب بالفعل بجانبه ، مستخدمًا [تهمه] لصدمه وهو يصرخ لداركنوث فيشر: “اقتل هذا الرجل!”
“بالتأكيد!” وافق أميتابها ، مفكرًا في نفسه سرًا: “لحسن الحظ ليس لديك أي معدات ، وإلا فسنضطر جميعًا إلى دفع ثمن عجرفتك.”
اندفعت كل من بوسون و شفرة الجليد و دون مجد في النار ، مما أسفر عن مقتل ثلاثة من الدبابات المتبقية.
مشى وانغ يو إلى النزل ، فقط ليرى أنه من بين المجموعة الكاملة من الرجال المشاغبين الذين يجلسون حول طاولة ويشربون ، كانت هناك فتاة جالسة ، وهي تصرخ.
“لا بأس ، فقط انس الأمر. أصدقاء مثل هؤلاء لا يعتبرون أصدقاء على الإطلاق! فقط انظر الى اصدقائي على الرغم من أنهم جميعًا قبيحون ومحتقرون ، إلا أنهم لن يفكروا أبدًا في خيانتي! ” قالت الفتاة لبلا خوف.
(سانجوين بريمروز)
“هراء ، ما مدى قوة حيوان غاشم مثل الثور الحديدي؟ لن نعرف ماذا سيحدث إذا أحضرناه معي … “
“ها ها!” ضحك الآخرون.
اندفعت كل من بوسون و شفرة الجليد و دون مجد في النار ، مما أسفر عن مقتل ثلاثة من الدبابات المتبقية.
“ولكن يبدو كما لو أن شخصا ما هنا هو من نسق الأمر كله؟ أتساءل عما إذا كان يجب أن أكشف الحقيقة أم لا؟ ” قام هالة الربيع بإرسال رسالة إلى دردشة النقابة.
ترجمة : 3nedt
“الأخ ربيع ، لا تكن على هذا النحو. سأعاملك مع أي فتاة تريدها في المرة القادمة التي نذهب فيها إلى المنتجع الصحي! أي شخص لا يتقاضى أكثر من 60 دولارًا “. تكلم بلا خوف على عجل.(اللي مافهم يقراها مرة ثانية)
كانوا جميعًا لاعبين من الدرجة الأولى من نقابتهم ، ومع ذلك فقد تم ذبحهم بشكل سريع في جولة واحدة دون أي فرصة للانتقام.
“لكن لماذا؟ لماذا لا ندعو العجوز بول؟ أليس قويا جدا؟ ” سأل داركنورث فيشر بفضول ، ولم يفهم السبب وراء تصرفات مينغ دو.
“يا لك من أخ صالح!” ضحك هالة الربيع.
“نريد هذا أيضًا!” قال البقية.
“بسرعة! اذهب إلى نقطة إعادة الانتشار! ربما لا يزالون يتجولون في الشوارع! ” صرخ ساوثرن ياما وهو يرتدي قطعة عشوائية من المعدات في مخزونه.
“حسنًا ، سأجري حجزًا لطائفة تشوين تشن بأكملها بعد ذلك!” ضحك بلا خوف.
“سانجوين روز؟” ربما لم يكن وانغ يو هناك ، لكنه بالتأكيد لم يكن غبيًا. لقد أساءت سانجوين روز إلى بلا خوف منذ أقل من ساعة … لماذا بدا هذا الأمر مريبًا جدًا؟
“آه ، آيرون بول هنا …” هدأ الجميع عندما رأوا أن وانغ يو قد وصل ، وسرعان ما أفسح المجال له ومنحته مقعدًا. حتى أن دون مجد سكب له كأسًا من النبيذ
“ما هو موضوع سانجوين بريمروز؟” سأل وانغ يو سانجوين بريمروز التي كانت لا تزال تبكي بلا حسيب ولا رقيب وهو يقطع حاجبيه.
لم يكن هناك سوى شخصية واحدة مشبوهة ، الملاكم طويل القامة والخطير الذي بدا وكأنه يبحث عن شيء ما …
“شقيقتُها خانتها وغادرت … لا تسأل عنها بعد الآن.” تنهدت بلا خوف.
“حسنًا ، سأجري حجزًا لطائفة تشوين تشن بأكملها بعد ذلك!” ضحك بلا خوف.
“من؟”
“يا لك من أخ صالح!” ضحك هالة الربيع.
أجاب “سانجوين روز” بلا خوف.
“شقيقتُها خانتها وغادرت … لا تسأل عنها بعد الآن.” تنهدت بلا خوف.
“سانجوين روز؟” ربما لم يكن وانغ يو هناك ، لكنه بالتأكيد لم يكن غبيًا. لقد أساءت سانجوين روز إلى بلا خوف منذ أقل من ساعة … لماذا بدا هذا الأمر مريبًا جدًا؟
“بالطبع اريد!”
“لا على الاطلاق. إنه بالتأكيد لا يبحث عنا. كلنا في النزل! لماذا لا تنضم إلينا في جولة أو اثنتين؟ ” فأجابوا.
لم يكن هناك سوى شخصية واحدة مشبوهة ، الملاكم طويل القامة والخطير الذي بدا وكأنه يبحث عن شيء ما …
“ماذا تفعلون يا رفاق؟ هل تقاتل؟ لماذا لم تجلبوني معك؟ ” أدرك وانغ يو وجود خطأ ما عندما رأى الضجة في دردشة النقابة. يجب أن هؤلاء الأوغاد ذهبوا إلى قتال بدونه! جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد.
“بسرعة! اذهب إلى نقطة إعادة الانتشار! ربما لا يزالون يتجولون في الشوارع! ” صرخ ساوثرن ياما وهو يرتدي قطعة عشوائية من المعدات في مخزونه.
ترجمة : 3nedt
“ماذا تفعلون يا رفاق؟ هل تقاتل؟ لماذا لم تجلبوني معك؟ ” أدرك وانغ يو وجود خطأ ما عندما رأى الضجة في دردشة النقابة. يجب أن هؤلاء الأوغاد ذهبوا إلى قتال بدونه! جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد.
ترجمة : 3nedt
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
