التنمر على الرؤساء الأغبياء هو الأفضل
الفصل 225: التنمر على الرؤساء الأغبياء هو الأفضل
في بيئة الواقع الافتراضي ، كانت معظم القواعد التي تحكم عالم اللعبة مبنية على الواقع ، وبالتالي تمت إزالة التهرب بالصدفة بشكل طبيعي(تهرب الصدفة اللي انذكر فوق بنوع خاص من المعدات).
بدون مراوغة ، استخدم وانغ يو عموده الطويل لتفادي رمح جنرال الأفعى أثناء هبوطه على صدره. تسبب هذا في تأرجح هجوم جنرال الأفعى قليلاً. اغتنم وانغ يو هذه الفرصة ، وسد الفجوة بينهما ، ومد ذراعيه ، وأمسك بالجنرال الأفعى ، وتعثر به ، مما تسبب في سقوطه على الأرض.
المراوغة – ليست كلمة أجنبية في مفردات اللعبة.
في الألعاب العادية ، كانت هناك ثلاث طرق للمراوغة. الأول كان استخدام مهارة للمراوغة ، مثل [دحرجة] و [طرفة] ، وهذا من شأنه أن يسمح للمرء بتجنب هجوم الخصم. اعتمد هذا النوع من المراوغة على توقيت اللاعب لاستخدام المهارة. عادة ، طالما كان رد الفعل سريعًا بدرجة كافية ، فسيكون ذلك كافياً لإكمال المراوغة.
بدون مراوغة ، استخدم وانغ يو عموده الطويل لتفادي رمح جنرال الأفعى أثناء هبوطه على صدره. تسبب هذا في تأرجح هجوم جنرال الأفعى قليلاً. اغتنم وانغ يو هذه الفرصة ، وسد الفجوة بينهما ، ومد ذراعيه ، وأمسك بالجنرال الأفعى ، وتعثر به ، مما تسبب في سقوطه على الأرض.
وهناك نوع آخر وهو التهرب عن طريق الصدفة …… على سبيل المثال ارتداء بعض المعدات الخاصة التي كان لها تأثير في هجمات العدو لإتاحة الفرصة للتهرب عند ضرب اللاعب. اعتمدت هذه الطريقة على الحظ تمامًا ، ويمكن للمرء أن يقاتل الوحوش دون أن يتعرض لأضرار على الإطلاق إذا كان محظوظًا. على العكس من ذلك ، كانت فرصة المراوغة مجرد زينة إذا كان المرء سيئ الحظ بما فيه الكفاية.
إذا تهرب وانغ يو الآن ، سيموت بعض الناس بالتأكيد ، ومن ثم مد ذراعيه وحوّل قفازاته إلى عمود طويل.
كان هناك أيضا المراوغة الموضعية التي استخدمت حركة المرء لتفادي هجمات العدو. يتطلب هذا النوع من المراوغة مستوى عالي من المهارة وأولئك الذين تمكنوا من النجاح فيها كانوا في الأساس لاعبين محترفين. ومن ثم كان عدد الأشخاص الذين شاهدوا هذا من قبل قليلًا جدًا.
بعد سحب رمحه من الأرض ، ألقى جنرال الأفعى مرة أخرى ضربة على وانغ يو. من خلال الاستيلاء على أحد طرفي العمود والتأرجح في الجانب الآخر لأعلى ، سحب وانغ يو قوسًا واستخدمه لضرب رمح جنرال الأفعى بسرعة ، مما جعله ينحرف بعيدًا عن المسار المقصود.
في بيئة الواقع الافتراضي ، كانت معظم القواعد التي تحكم عالم اللعبة مبنية على الواقع ، وبالتالي تمت إزالة التهرب بالصدفة بشكل طبيعي(تهرب الصدفة اللي انذكر فوق بنوع خاص من المعدات).
المراوغة – ليست كلمة أجنبية في مفردات اللعبة.
مع هذا ، كان لدى اللاعبين فقط خيار القيام بمراوغة المهارات أو المراوغة الموضعية أثناء المعركة.
كانت مهارات المراوغة في <<النهضه>> ذات قيمة كبيرة ، ومن بين الوظائف السبع ، كان الرماة فقط لديهم مهارات المراوغة ، وبالتالي يمكن للاعبين فقط استخدام حركتهم للمراوغة أثناء المعارك.
كانت مهارات المراوغة في <<النهضه>> ذات قيمة كبيرة ، ومن بين الوظائف السبع ، كان الرماة فقط لديهم مهارات المراوغة ، وبالتالي يمكن للاعبين فقط استخدام حركتهم للمراوغة أثناء المعارك.
بالنسبة للألعاب التي تعتمد على الماوس ، كان المراوغة الموضعية بالفعل مناورة عالية المستوى ، ومستوى أعلى في هذا النوع من عالم ألعاب الانغماس الكامل.
الفصل 225: التنمر على الرؤساء الأغبياء هو الأفضل
كونك منغمسًا تمامًا في اللعبة ، كانت المهارات مكافئة من النظام كمساعدة للفرد ، وبدون هذه المساعدة ، يمكن لعدد قليل من الناس تفادي المعركة بشكل واقعي ، ناهيك عن تفادي هجمات رئيس.
“بسرعة ، إنه على وشك التحول!” صرخ بلا خوف وهو يتراجع عن نطاق هجوم جنرال الأفعى.
منذ أن حارب وانغ يو تحالف التفائل مرات عديدة من قبل ، كان لدى معظم أعضائه انطباع بأنه كان على مستوى القيام بضربة واحدة قاضيه ، وهو يركض بسرعة كبيرة وحتى على الجدران والأسقف.
استمرت حالة الذهول 1.5 ثانية فقط ، وقبل أن يتفرق الجميع ، استعاد جنرال الأفعى حواسه ، ورفع رمحه ليطلق [ضربة ثلاثية] أخرى قبل أن يأخذ نفسًا واحدًا.
بالنسبة لأولئك الذين تبادلوا الضربات معه ، على سبيل المثال ، سانجوين ستورمبرينجر ، فقد عرفوا أيضًا أن وانغ يو يمكنه التقاط السهام بيديه العاريتين وأكتشاف مهارة [الشبح] …
نظرًا لصدمة جنرال الأفعى ، أصدر بلا خوف بسرعة الأمر بالهجوم ، وتوجه الجميع إلى الأمام لشن موجة واحدة من الضربات عليه.
ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن هجماتهم بشكل أساسي لا يمكن أن تصيب وانغ يو.
بعد كل شيء ، قتل وانغ يو دائمًا أشخاصًا في لحظة عندما هاجم ، ولم يكن هناك أي شخص في تحالف التفائل يمكنه الاستمرار في جولة ضده أيضًا.
كان التهرب باستمرار من هذا الرئيس مرهقًا للغاية على الشخص عقليًا ، وحتى بالنسبة لخبير فنون الدفاع عن النفس مثل وانغ يو ، فإن القيام بذلك لفترة طويلة من الزمن سيؤدي إلى الإرهاق. ومع ذلك ، بمجرد اكتشاف هذه الخاصية الفريدة للرئيس ، أصبح كل شيء أسهل بكثير.
نتيجة لذلك ، عندما رأى أعضاء تحالف التفائل أن وانغ يو يتفادى بسهولة هجمات جنرال الأفعى ، ظهر تعبير مفاجئ على وجوههم.
بعد سحب رمحه من الأرض ، ألقى جنرال الأفعى مرة أخرى ضربة على وانغ يو. من خلال الاستيلاء على أحد طرفي العمود والتأرجح في الجانب الآخر لأعلى ، سحب وانغ يو قوسًا واستخدمه لضرب رمح جنرال الأفعى بسرعة ، مما جعله ينحرف بعيدًا عن المسار المقصود.
كان السبب في صعوبة التعامل مع جنرال الأفعى هو أن مسافة الهجوم كانت قصيرة جدًا و مع الضرر الحقيقي الذي تتعرض له.(يهاجم من قريب فما يكون في وقت لتفادى الهجوم)
استخدم وانغ يو [إعاقة] (إعاقة بمعنى كبح او منع) ثم بدأ في تأسيس دائرة سيطرته. قام جزء من العمود الطويل بسد رمح جنرال الأفعى ، ومع دوران طفيف ، أوقف قوة الهجوم في الأسفل. يبدو كما لو أن جنرال الأفعى قد تم دفعه من قبل شخص ما ، وطعن رمحه في الأرض دون مواصلة الضربتين الأخريين. (للذي لم يفهم : جنرال الأفعى طعن رمحة في الأرض ومع انه كان مستخدم [ضربة ثلاثية] لكن ضرب ضربة واحدة وليس ثلاثه )
هبط وانغ يو على الأرض بعد أن قفز للخلف ، ووجه جنرال الأفعى رمحه نحوه.
مرارًا وتكرارًا تم ضرب جنرال الأفعى ، وفي كل مرة كان ينهض مرة أخرى. صحته البالغة 50000 انخفضت بسرعة إلى 30 ٪ مع هجمات الجميع.
دون أن يعطل إيقاعة ، انحنى وانغ يو إلى الجانب ، متجنبًا الهجوم المفاجئ. ثم استخدم جنرال الأفعى حركة كاسحة ، رسم دائرة كبيرة حول نفسه.
كانت مهارات المراوغة في <<النهضه>> ذات قيمة كبيرة ، ومن بين الوظائف السبع ، كان الرماة فقط لديهم مهارات المراوغة ، وبالتالي يمكن للاعبين فقط استخدام حركتهم للمراوغة أثناء المعارك.
في اللحظة التي بدأ فيها جنرال الأفعى الحركة الكاسحة ، قفز وانغ يو على رأسه مستخدما [النسر] و [صوت الرعد]. تسببت هذه الضربات المتتالية في دخول جنرال الأفعى إلى حالة ذهول.
جنرال الأفعى قد فقد التوازن، ورفع رمحه لأعلى وأرجحه لأسفل على رأس وانغ يو.
استمرت حالة الذهول 1.5 ثانية فقط ، وقبل أن يتفرق الجميع ، استعاد جنرال الأفعى حواسه ، ورفع رمحه ليطلق [ضربة ثلاثية] أخرى قبل أن يأخذ نفسًا واحدًا.
“هاجموا بسرعة!”
في اللحظة التي بدأ فيها جنرال الأفعى الحركة الكاسحة ، قفز وانغ يو على رأسه مستخدما [النسر] و [صوت الرعد]. تسببت هذه الضربات المتتالية في دخول جنرال الأفعى إلى حالة ذهول.
نظرًا لصدمة جنرال الأفعى ، أصدر بلا خوف بسرعة الأمر بالهجوم ، وتوجه الجميع إلى الأمام لشن موجة واحدة من الضربات عليه.
وهناك نوع آخر وهو التهرب عن طريق الصدفة …… على سبيل المثال ارتداء بعض المعدات الخاصة التي كان لها تأثير في هجمات العدو لإتاحة الفرصة للتهرب عند ضرب اللاعب. اعتمدت هذه الطريقة على الحظ تمامًا ، ويمكن للمرء أن يقاتل الوحوش دون أن يتعرض لأضرار على الإطلاق إذا كان محظوظًا. على العكس من ذلك ، كانت فرصة المراوغة مجرد زينة إذا كان المرء سيئ الحظ بما فيه الكفاية.
استمرت حالة الذهول 1.5 ثانية فقط ، وقبل أن يتفرق الجميع ، استعاد جنرال الأفعى حواسه ، ورفع رمحه ليطلق [ضربة ثلاثية] أخرى قبل أن يأخذ نفسًا واحدًا.
بوميض من الذهب ، قام جنرال الأفعى بتنشيط قدرته التي لا تقهر ، لكن وانغ يو استخدم [المطرقة الوحشية] ، كام يخطط لاستخدامها لكسر حالة جنرال الأفعى التي لا تقهر.
كان هذا هو مدى وقاحة رئيس في اللعبة. كان سلوكه غير منطقي تمامًا وآلي للغاية.
في اللحظة التي بدأ فيها جنرال الأفعى الحركة الكاسحة ، قفز وانغ يو على رأسه مستخدما [النسر] و [صوت الرعد]. تسببت هذه الضربات المتتالية في دخول جنرال الأفعى إلى حالة ذهول.
إذا تهرب وانغ يو الآن ، سيموت بعض الناس بالتأكيد ، ومن ثم مد ذراعيه وحوّل قفازاته إلى عمود طويل.
كانت مهارات المراوغة في <<النهضه>> ذات قيمة كبيرة ، ومن بين الوظائف السبع ، كان الرماة فقط لديهم مهارات المراوغة ، وبالتالي يمكن للاعبين فقط استخدام حركتهم للمراوغة أثناء المعارك.
استخدم وانغ يو [إعاقة] (إعاقة بمعنى كبح او منع) ثم بدأ في تأسيس دائرة سيطرته. قام جزء من العمود الطويل بسد رمح جنرال الأفعى ، ومع دوران طفيف ، أوقف قوة الهجوم في الأسفل. يبدو كما لو أن جنرال الأفعى قد تم دفعه من قبل شخص ما ، وطعن رمحه في الأرض دون مواصلة الضربتين الأخريين. (للذي لم يفهم : جنرال الأفعى طعن رمحة في الأرض ومع انه كان مستخدم [ضربة ثلاثية] لكن ضرب ضربة واحدة وليس ثلاثه )
ضد مثل هذا الرئيس الغبي ، كان هذا هو الوقت الذي أصبحت فيه الأمور أكثر إرضاءً. طالما وجد المرء طريقة ، بغض النظر عن عدد المرات التي تكررها ، سيظل الرئيس يقع في الفخ.
اندهش وانغ يو ، يمكن أن تخترق هجمات جنرال الأفعى دفاعات المرء ولكن لا يمكنها اختراقه [إعاقة] …
لم يتفاعل زعماء نظام اللعبة بشكل واقعي مثل زعماء الوضع المستقل الذين كانوا يعانقون رؤوسهم لحماية أنفسهم أثناء تعرضهم للهجوم.
على أي حال ، لا يمكن للعبة أن تخلق رئيسًا لا يهزم …
كان من المعروف أن معظم الرؤساء سيتغيرون عندما تصل صحتهم إلى 30٪ ، ومن ثم في اللحظة التي وصلتهم فيها كلمات بلا خوف ، كانوا بالفعل في خضم التراجع.
عندما يقاتل الحراس(الدبابات) العاديون الرؤساء ، كانوا يستخدمون الدروع لاختبار هجوم الرئيس ، ولكن بالنسبة إلى حراس تحالف التفائل ، قُتلوا قبل أن يتمكنوا من استخدام [إعاقة] ، ومن ثم لم يكتشفوا هذه الخاصية .
بدون مراوغة ، استخدم وانغ يو عموده الطويل لتفادي رمح جنرال الأفعى أثناء هبوطه على صدره. تسبب هذا في تأرجح هجوم جنرال الأفعى قليلاً. اغتنم وانغ يو هذه الفرصة ، وسد الفجوة بينهما ، ومد ذراعيه ، وأمسك بالجنرال الأفعى ، وتعثر به ، مما تسبب في سقوطه على الأرض.
كان التهرب باستمرار من هذا الرئيس مرهقًا للغاية على الشخص عقليًا ، وحتى بالنسبة لخبير فنون الدفاع عن النفس مثل وانغ يو ، فإن القيام بذلك لفترة طويلة من الزمن سيؤدي إلى الإرهاق. ومع ذلك ، بمجرد اكتشاف هذه الخاصية الفريدة للرئيس ، أصبح كل شيء أسهل بكثير.
ضد مثل هذا الرئيس الغبي ، كان هذا هو الوقت الذي أصبحت فيه الأمور أكثر إرضاءً. طالما وجد المرء طريقة ، بغض النظر عن عدد المرات التي تكررها ، سيظل الرئيس يقع في الفخ.
بعد سحب رمحه من الأرض ، ألقى جنرال الأفعى مرة أخرى ضربة على وانغ يو. من خلال الاستيلاء على أحد طرفي العمود والتأرجح في الجانب الآخر لأعلى ، سحب وانغ يو قوسًا واستخدمه لضرب رمح جنرال الأفعى بسرعة ، مما جعله ينحرف بعيدًا عن المسار المقصود.
جنرال الأفعى قد فقد التوازن، ورفع رمحه لأعلى وأرجحه لأسفل على رأس وانغ يو.
نتيجة لذلك ، عندما رأى أعضاء تحالف التفائل أن وانغ يو يتفادى بسهولة هجمات جنرال الأفعى ، ظهر تعبير مفاجئ على وجوههم.
في نفس اللحظة ، أخفض وانغ يو رأسه ، وأمسك بعموده ، وأرجحه عند قدمي جنرال الأفعى ، مما تسبب في فقدان جنرال الأفعى لتوازنه. مع “سقوط” سقط على الأرض.
إذا تهرب وانغ يو الآن ، سيموت بعض الناس بالتأكيد ، ومن ثم مد ذراعيه وحوّل قفازاته إلى عمود طويل.
مرة أخرى ، أصدر بلا خوف أمرًا بالهجوم ، وحاصر الجميع جنرال الأفعى أثناء شن موجة ثانية من الهجمات.
لم يتفاعل زعماء نظام اللعبة بشكل واقعي مثل زعماء الوضع المستقل الذين كانوا يعانقون رؤوسهم لحماية أنفسهم أثناء تعرضهم للهجوم.
كونك منغمسًا تمامًا في اللعبة ، كانت المهارات مكافئة من النظام كمساعدة للفرد ، وبدون هذه المساعدة ، يمكن لعدد قليل من الناس تفادي المعركة بشكل واقعي ، ناهيك عن تفادي هجمات رئيس.
بعد النظام الوقح للعبة ، نهض جنرال الأفعى وسط هجمات الجميع كما لو كان لا يقهر ، واستهدف وانغ يو ، وأطلق رمحه.
بالنسبة لأولئك الذين تبادلوا الضربات معه ، على سبيل المثال ، سانجوين ستورمبرينجر ، فقد عرفوا أيضًا أن وانغ يو يمكنه التقاط السهام بيديه العاريتين وأكتشاف مهارة [الشبح] …
بدون مراوغة ، استخدم وانغ يو عموده الطويل لتفادي رمح جنرال الأفعى أثناء هبوطه على صدره. تسبب هذا في تأرجح هجوم جنرال الأفعى قليلاً. اغتنم وانغ يو هذه الفرصة ، وسد الفجوة بينهما ، ومد ذراعيه ، وأمسك بالجنرال الأفعى ، وتعثر به ، مما تسبب في سقوطه على الأرض.
ترجمة : 3nedt
استمرت حالة الذهول 1.5 ثانية فقط ، وقبل أن يتفرق الجميع ، استعاد جنرال الأفعى حواسه ، ورفع رمحه ليطلق [ضربة ثلاثية] أخرى قبل أن يأخذ نفسًا واحدًا.
ضد مثل هذا الرئيس الغبي ، كان هذا هو الوقت الذي أصبحت فيه الأمور أكثر إرضاءً. طالما وجد المرء طريقة ، بغض النظر عن عدد المرات التي تكررها ، سيظل الرئيس يقع في الفخ.
كانت مهارات المراوغة في <<النهضه>> ذات قيمة كبيرة ، ومن بين الوظائف السبع ، كان الرماة فقط لديهم مهارات المراوغة ، وبالتالي يمكن للاعبين فقط استخدام حركتهم للمراوغة أثناء المعارك.
تحت سيطرة وانغ يو التي لا هوادة فيها ، أصبحت جميع مهارات القوة والهجوم للجنرال الأفعى عديمة الفائدة.
كان هذا هو مدى وقاحة رئيس في اللعبة. كان سلوكه غير منطقي تمامًا وآلي للغاية.
بغض النظر عن مدى قوة الشخص ، ما الفائدة من عدم قدرة المرء على ضرب أي شخص؟
بعد النظام الوقح للعبة ، نهض جنرال الأفعى وسط هجمات الجميع كما لو كان لا يقهر ، واستهدف وانغ يو ، وأطلق رمحه.
مرارًا وتكرارًا تم ضرب جنرال الأفعى ، وفي كل مرة كان ينهض مرة أخرى. صحته البالغة 50000 انخفضت بسرعة إلى 30 ٪ مع هجمات الجميع.
“بسرعة ، إنه على وشك التحول!” صرخ بلا خوف وهو يتراجع عن نطاق هجوم جنرال الأفعى.
كان من المعروف أن معظم الرؤساء سيتغيرون عندما تصل صحتهم إلى 30٪ ، ومن ثم في اللحظة التي وصلتهم فيها كلمات بلا خوف ، كانوا بالفعل في خضم التراجع.
منذ أن حارب وانغ يو تحالف التفائل مرات عديدة من قبل ، كان لدى معظم أعضائه انطباع بأنه كان على مستوى القيام بضربة واحدة قاضيه ، وهو يركض بسرعة كبيرة وحتى على الجدران والأسقف.
بوميض من الذهب ، قام جنرال الأفعى بتنشيط قدرته التي لا تقهر ، لكن وانغ يو استخدم [المطرقة الوحشية] ، كام يخطط لاستخدامها لكسر حالة جنرال الأفعى التي لا تقهر.
“ماذا يحدث هنا؟” صدم وانغ يو. لم يواجه مثل هذا الموقف من قبل.
في النهاية ، عندما سقطت مهارته على جنرال الأفعى ، كان هناك تموج طفيف على جسمه ، وظهرت الأرقام “-1” فوق رأسه.
كان من المعروف أن معظم الرؤساء سيتغيرون عندما تصل صحتهم إلى 30٪ ، ومن ثم في اللحظة التي وصلتهم فيها كلمات بلا خوف ، كانوا بالفعل في خضم التراجع.
“ماذا يحدث هنا؟” صدم وانغ يو. لم يواجه مثل هذا الموقف من قبل.
ضد مثل هذا الرئيس الغبي ، كان هذا هو الوقت الذي أصبحت فيه الأمور أكثر إرضاءً. طالما وجد المرء طريقة ، بغض النظر عن عدد المرات التي تكررها ، سيظل الرئيس يقع في الفخ.
لم يتفاعل زعماء نظام اللعبة بشكل واقعي مثل زعماء الوضع المستقل الذين كانوا يعانقون رؤوسهم لحماية أنفسهم أثناء تعرضهم للهجوم.
بوميض من الذهب ، قام جنرال الأفعى بتنشيط قدرته التي لا تقهر ، لكن وانغ يو استخدم [المطرقة الوحشية] ، كام يخطط لاستخدامها لكسر حالة جنرال الأفعى التي لا تقهر.
ترجمة : 3nedt
كان السبب في صعوبة التعامل مع جنرال الأفعى هو أن مسافة الهجوم كانت قصيرة جدًا و مع الضرر الحقيقي الذي تتعرض له.(يهاجم من قريب فما يكون في وقت لتفادى الهجوم)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
