mother of learning 5

05: الفصل 2: مشاكل الحياة الصغيرة. (2)

بحق الجحيم، لقد شك أنه لن يكون أي شخص في المدرسة أفضل بكثير.

علاوة على ذلك، لم يغفر لها لذلك الموعد المزيف الذي دعته إليه. ربما لم تكن تعلم أنه كان له مشاعر لها في ذلك الوقت، لكنه كان لا يزال شيئًا غير حساس إلى حد ما، ما قد فعلته في ذلك المساء.

“حسنًا، ماذا عن رهان؟” حاولت.

أيضًا، قد يشعر بميل أكثر قليلاً للمساعدة إذا توقفت عن مناداته بـ”صرصور”. لم يكن لطيفًا كما ظنت.

“تماما”، رد زوريان بشكل جامد. كان والدا تايفين من ممارسي الفنون القتاليه، وقد علموها كيف تقاتل منذ أن إستطاعت المشي. لن يدوم زوريان خمس ثوانٍ ضدها في القتال أيادي.

“حسنًا، ماذا عن رهان؟” حاولت.

رفع زوريان حاجبيه في هذا. ‘ماذا سيحقق ذلك؟’

“لا”، رفض زوريان على الفور.

بحق الجحيم، لقد شك أنه لن يكون أي شخص في المدرسة أفضل بكثير.

أطلقت صرخة مهينة. “لم تسمعني حتى!”

“لا تقلق بشأن ذلك” قال زوريان متجاوزا الاعتذار. لم يكن يعرف بريام جيدًا جدا، لكنه كان يعرف أن عائلته كانا تربي دراك النار من أجل لقمة العيش، لذلك لم يكن غريبًا أن يكون لديه واحدة. “أرى أن عائلتك قد أعطتك دراك نار خاص بك. مألوف؟”

“تريدين القتال”. قال زوريان “أنتِ تريدين القتال دائمًا”.

عندما اقترب من الفصل، لاحظ شخصًا مألوفًا يقف أمام الباب مع حافظة في يديها. كان هذا، على الأقل، مشهدا مألوفا. كانت أكوجا ستروز ممثلة الفصل لمجموعته منذ عامهم الأول، وأخذت منصبها على محمل الجد. ألقت عليه نظرة قاسية عندما لاحظته، وتساءل زوريان عما فعله لإزعاجها الآن.

“وإذا؟” عبست. “أأنت جبان؟ أتعترف أنك ستخسر لفتاة؟”

أخرجت قلمًا من جيبها ووضعته على المنضدة قبل أن تلقي ما اعتبره زوريان تعويذة بسيطة “شعلة”. إشتعل القلم في ضوء خافت أضاء الغرفة. حسنًا، على الأقل الآن عرف سبب إغلاق الستائر في الفصل الدراسي- كان من الصعب إظهار تعاويذ الضوء بشكل فعال في وضح النهار. لم تكن التعويذة جديدة على زوريان، على الرغم من ذلك، حيث تم تعليمهم كيفية إلقائها العام الماضي.

“تماما”، رد زوريان بشكل جامد. كان والدا تايفين من ممارسي الفنون القتاليه، وقد علموها كيف تقاتل منذ أن إستطاعت المشي. لن يدوم زوريان خمس ثوانٍ ضدها في القتال أيادي.

“”أشار زوريان هنا للمألوف بit خاصة الحيونات والأغراص والأشياء، وبريام صححه بـ he المستعملة للمذكر”””

بحق الجحيم، لقد شك أنه لن يكون أي شخص في المدرسة أفضل بكثير.

05: الفصل 2: مشاكل الحياة الصغيرة. (2)

لوحت تايفين بيديها في الهواء في إيماءة محبطة وسرعان ما سقطت على سريره، لقد ظن زوريان للحظة أنها قد تقبلت الهزيمة. ثم جلست ووضعت ساقيها تحتها حتى جلست في وضعية اللوتس. كانت الابتسامة على وجهها تضفي على زوريان شعورًا سيئًا.

“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه”، قال بسرعة مستديرًا بهدوء قدر الإمكان في مقعده لمواجهة زاك. لقد أخبره وجه زميله المبتهج والابتسام أنه لم يكن يخدع أحداً.

“إذن ،” بدأت بمرح. “كيف كنت؟”

“هو”. صحح بريام “لا، لن يفعلوا. يمكنك إحضار مألوف إلى الفصل إذا أبلغت عنهم إلى الأكاديمية ويمكنك حملهم على التصرف بطاعة. وبالطبع، طالما أنهم بحجم معقول.”

تنهد زوريان. لم يكن هذا ما كان ينوي قضاء عطلة نهاية الأسبوع فيه.

علاوة على ذلك، لم يناقش زوريان أبدًا ذوقه في الفتيات مع الأولاد الآخرين. أطلقت مطحنة الشائعات في الأكاديمية شائعات حول من يحب من، وكان زوريان يعرف جيدًا كيف يمكن حتى للشائعات غير الضارة نسبيًا أن تجعل حياتك بائسة لسنوات قادمة.

***

ثم بدأت إلسا في مناقشة تبديد التعاويذ- وهو موضوع آخر قاموا بتغطيته بشكل شامل خلال العام السابق، وأيضًا أحد المجالات الرئيسية التي يجب أن يكونوا بارعين فيها لاجتياز الشهادة. لكي نكون منصفين، كان موضوعًا معقدًا وحيويًا. لا يوجد حل واحد يناسب الجميع لتبديد تعويذة مبنية بشكل فعال، وبدون معرفة كيفية تبديد التعاويذ الخاصة بك، فإن تجربة السحر المبني قد تكون كارثية. ومع ذلك، قد يعتقد المرء أن الأكاديمية ستفترض أنهم يعرفون ذلك الآن ويمضون قدمًا.

بعد يومين، كان زوريان مستقر جيدًا في غرفته الجديدة وكان ذلك صباح يوم الاثنين. كان النهوض مبكرًا بمثابة تعذيب خالص بعد أن اعتاد النوم لوقت متأخر، لكنه تمكن من ذلك. كان لديه العديد من العيوب، لكن الافتقار إلى الانضباط الذاتي لم يكن من بينها.

لوحت تايفين بيديها في الهواء في إيماءة محبطة وسرعان ما سقطت على سريره، لقد ظن زوريان للحظة أنها قد تقبلت الهزيمة. ثم جلست ووضعت ساقيها تحتها حتى جلست في وضعية اللوتس. كانت الابتسامة على وجهها تضفي على زوريان شعورًا سيئًا.

لقد تمكن من طرد تايفين بعد ثلاث ساعات من الجدل اللفظي، رغم أنه لم يكن في حالة مزاجية لأي شيء بعد ذلك وأرجأ القراءة ليوم آخر بعد زيارتها. في النهاية، أمضى عطلة نهاية الأسبوع بأكملها في التكاسل، في الواقع نفد صبره إلى حد ما لبدء الفصول الدراسية.

رفع زوريان حاجبه على ذلك، غير متأكد مما كان يشير إليه الصبي الآخر. كل الوقت في العالم؟

كان الفصل الأول في اليوم عبارة عن أساسيات الإلقائات، ولم يكن زوريان متأكدًا تمامًا مما كان من المفترض أن يعلمه ذلك. كان لمعظم الفصول الأخرى في جدوله موضوع دراسي واضح مرئي من اسم الموضوع ذاته، لكن “الإلقاء” كان مصطلح عام. كان الإلقاء هو ما سيفكر فيه معظم الناس عندما يقول أحدهم “سحر”- بضع كلمات غامضة وإيماءات و’بوووف’! تأثير سحري. لقد كان في الواقع أكثر تعقيدًا من ذلك- متظمن أكثر بكثير- لكن هذا كان الجزء المرئي، لذلك هذا ما ركز عليه الناس. من الواضح أن الأكاديمية شعرت أن الفصل مهم، لأنه كان لديهم فترة محددة له لكل يوم من أيام الأسبوع.

“إلقائة ‘الشعلة’ هي أحد أبسط التعاويذ، والتي يجب أن تكونوا تعرفوها بالفعل الآن. يمكن مقارنتها بتمرين تشكيل باعث الضوء الذي يجب أن تعرفوه الآن أيضًا.”

عندما اقترب من الفصل، لاحظ شخصًا مألوفًا يقف أمام الباب مع حافظة في يديها. كان هذا، على الأقل، مشهدا مألوفا. كانت أكوجا ستروز ممثلة الفصل لمجموعته منذ عامهم الأول، وأخذت منصبها على محمل الجد. ألقت عليه نظرة قاسية عندما لاحظته، وتساءل زوريان عما فعله لإزعاجها الآن.

“إنها صعبة”. وافق زاك “لكن لدي كل الوقت في العالم.”

“لقد تأخرت”. قالت عندما اقترب بما فيه الكفاية.

“آسف على ذلك”. قال الصبي “إنه لا يزال غير مرتاح قليلاً حول الغرباء.”

رفع زوريان حاجبه على هذا. “الفصل لن يبدأ لـ10 دقائق أخرى على الأقل. كيف يمكنني أن أتأخر؟”

“إهدؤا جميعا، لقد بدأ الفصل”، قالت إلسا، قابلةً قائمة الطلاب الحاليين من أكوجا، التي بقيت واقفة بجانب إلسا، مثل جندي أمام ضابط أعلى.

“من المفترض أن يكون الطلاب في الفصل وأن يكونوا مستعدين للصف قبل 15 دقيقة من بدء الفصل”. أعلنت

***

لف زوريان عينيه. كان هذا سخيفًا، حتى بالنسبة لأكوجا. “هل أنا آخر شخص وصل؟”

“لا”، وافقت بعد صمت قصير.

علاوة على ذلك، لم يناقش زوريان أبدًا ذوقه في الفتيات مع الأولاد الآخرين. أطلقت مطحنة الشائعات في الأكاديمية شائعات حول من يحب من، وكان زوريان يعرف جيدًا كيف يمكن حتى للشائعات غير الضارة نسبيًا أن تجعل حياتك بائسة لسنوات قادمة.

مر زوريان بجانبها ودخل الفصل.

“إنهم يفعلون”. وافق بريام “لهذا السبب لم يُسمح لي بالحصول على واحد حتى الآن. في غضون بضع سنوات، سيصبح أكبر من أن يتبعني إلى الفصل، لكن بحلول ذلك الوقت، سأكون قد أنهيت تعليمي وعدت إلى المزرعة.”

يمكنك دائمًا معرفة متى تكون قد دخلت إلى مجموعة من السحرة- سيميزهم مظهرهم وإحساسهم بالأزياء بدون مجال للخطأ، لا سيما في سيوريا حيث أرسل السحرة من جميع أنحاء العالم أطفالهم. جاء العديد من زملائه في الفصل من عائلات سحرية راسخة، إن لم تكن منازل حقا، والعديد من سلالات السحرة أنتجت أطفالًا بخصائص ملحوظة، إما بسبب السلالات المتوارثة من الوالدين أو بسبب طقوس التعزيز السرية التي أخضعوها لأنفسهم… أشياء مثل الشعر الأخضر، أو أن يلدوا دائمًا توأماً مرتبطًا بالروح، أو لهم علامات تشبه الوشوم على الخدين والجبهة. وكانت هذه أمثلة حقيقية عرضها زملائه في الفصل.

سرعان ما قام زوريان ببعض الإيماءات وهمس ترنيمة قصيرة أثناء التركيز على الوعاء. تذبذب الغرض المعني لثانية قبل أن يترك أخيرًا الهواء مثل أي غرض عادي أثقل من الهواء. أخبره العدد تلكبير من أصوات القعقعة أن هذا لم يكن حدثًا منفردًا. لقد نظر إلى إلسا للحصول على تفسير.

هازا رأسه لتوضيح أفكاره، لقر توجه نحو مقدمة الفصل، وألقى التحيات المهذبة على زملائه القلائل الذين عرفهم أفضل قليلاً من البقية. لم يحاول أحد التحدث إليه حقًا- على الرغم من عدم وجود دماء سيئة بينه وبين أي شخص في الفصل، إلا أنه لم يكن قريبًا بشكل خاص من أي منهم أيضًا.

“هيا”. حثت إلسا “لا تقولوا لي أنكم نسيتوا بالفعل كيف تلقونها؟”

كان على وشك الجلوس عندما قاطعته هسهسة محمومة. ناظرا إلى يساره، لقد رأى زميله يهمس بهدوء إلى السحلية ذات اللون البرتقالي والأحمر في حضنه. كان الحيوان يحدق به باهتمام بعيونه الصفراء الزاهية، يتذوق الهواء بلسانه بعصبية، لكنه لم يهسهس مرة أخرى عندما أنزل زوريان نفسه بعناية في الكرسي.

“وإذا؟” عبست. “أأنت جبان؟ أتعترف أنك ستخسر لفتاة؟”

“آسف على ذلك”. قال الصبي “إنه لا يزال غير مرتاح قليلاً حول الغرباء.”

“لا تكن مرتبكًا للغاية”. قال له زاك بسعادة “لا أعتقد أن هناك صبيًا واحدًا في الفصل لا يحلم أحيانًا بإلهة الشعر الأحمر المقيمة خاصتنا”.

“لا تقلق بشأن ذلك” قال زوريان متجاوزا الاعتذار. لم يكن يعرف بريام جيدًا جدا، لكنه كان يعرف أن عائلته كانا تربي دراك النار من أجل لقمة العيش، لذلك لم يكن غريبًا أن يكون لديه واحدة. “أرى أن عائلتك قد أعطتك دراك نار خاص بك. مألوف؟”

“هو”. صحح بريام “لا، لن يفعلوا. يمكنك إحضار مألوف إلى الفصل إذا أبلغت عنهم إلى الأكاديمية ويمكنك حملهم على التصرف بطاعة. وبالطبع، طالما أنهم بحجم معقول.”

“””مألوف، حيوانات ترتبط مع السحرة بعقد روح”””

اندلع هتاف من الطلاب، وسمحت لهم إلسا بالإنفعال لمدة للحظة قبل أن تشير أن يصمتوا مرة أخرى. كان لديها بالتأكيد ميل للمسرحيات.

أومأ بريام برأسه بسعادة، وهو يخدش رأس السحلية شارد الذهن ويجعل المخلوق يغلق عينيه برضا. “لقد ارتبطت به خلال العطلة الصيفية”. قال “رابط المألوف غريب بعض الشيء في البداية، لكني أعتقد أنني أتعود عليه. على الأقل تمكنت من منعه من تنفس النار على الناس دون إذن، وإلا سأضطر إلى وضع طوق مانع النار عليه، وهو يكره ذلك الشيء”.

لقد تمكن من طرد تايفين بعد ثلاث ساعات من الجدل اللفظي، رغم أنه لم يكن في حالة مزاجية لأي شيء بعد ذلك وأرجأ القراءة ليوم آخر بعد زيارتها. في النهاية، أمضى عطلة نهاية الأسبوع بأكملها في التكاسل، في الواقع نفد صبره إلى حد ما لبدء الفصول الدراسية.

“لن تزعجك المدرسة بشأن إحضاره إلى الفصل؟” سأل زوريان بفضول.

أطلقت صرخة مهينة. “لم تسمعني حتى!”

“”أشار زوريان هنا للمألوف بit خاصة الحيونات والأغراص والأشياء، وبريام صححه بـ he المستعملة للمذكر”””

عندما اقترب من الفصل، لاحظ شخصًا مألوفًا يقف أمام الباب مع حافظة في يديها. كان هذا، على الأقل، مشهدا مألوفا. كانت أكوجا ستروز ممثلة الفصل لمجموعته منذ عامهم الأول، وأخذت منصبها على محمل الجد. ألقت عليه نظرة قاسية عندما لاحظته، وتساءل زوريان عما فعله لإزعاجها الآن.

“هو”. صحح بريام “لا، لن يفعلوا. يمكنك إحضار مألوف إلى الفصل إذا أبلغت عنهم إلى الأكاديمية ويمكنك حملهم على التصرف بطاعة. وبالطبع، طالما أنهم بحجم معقول.”

“إذن ،” بدأت بمرح. “كيف كنت؟”

“سمعت أن دراك النار يمكن أن يصبحوا كبيرين جدًا ،” قال زوريان بتوقع.

“حسنًا، ماذا عن رهان؟” حاولت.

“إنهم يفعلون”. وافق بريام “لهذا السبب لم يُسمح لي بالحصول على واحد حتى الآن. في غضون بضع سنوات، سيصبح أكبر من أن يتبعني إلى الفصل، لكن بحلول ذلك الوقت، سأكون قد أنهيت تعليمي وعدت إلى المزرعة.”

انتظرت ابضع لحظات قبل أن تكمل. “في عالم مثالي، ستتعلمون كيفية أداء كل سحركم بدون بنية، وثنيه لإرادتكم كما يحلو لكم. ولكن هذا ليس عالمًا مثاليًا. فالسحر عديم البنية بطيء ويصعب تعلمه، والوقت ثمين. وإلى جانب ذلك، الإلقائات جيدة بما يكفي لمعظم الأغراض. يمكنها القيام بأشياء مذهلة. العديد من الأشياء التي يمكنكم إنجازها مع الإلقائات لن يتم إعادة إنتاجها باستخدام السحر الغير مبني.”

شاعر بالرضا لأن المخلوق لن يحاول أن يأخذ منه قضمة أثناء الفصل، ترك زوريان انتباهه يتجول في مكان آخر. لقد قضى معظم وقته في دراسة الفتيات سراً قدر الإمكان. لقد ألقى باللوم على بينيسك في ذلك، لأنه لم يكن معتادًا على دراست زملائه في الفصل. بغض النظر عن مدى جاذبية بعضهم…

“مرحبًا بكم، أيها الطلاب، إلى صفكم الأول في هذا العام الدراسي الجديد. أنا إلسا زيليتي وسأكون معلمتكم في هذا الفصل. أنتم طلاب سنة ثالثة الآن، مما يعني أنكم قد اجتازتم شهادتك وانضممت إلينا في… مجتمع السحرة اللامع. لقد أثبتتم أنكم أذكياء، ذوي دافع، وقادرين على التحكم في المانا- شريان حياة السحر- عند إرادتكم. لكن رحلتكم قد بدأت للتو. وكما لاحظتم جميعًا، واشتكى الكثير منكم، لم يتم تعليمكم سوى عدد قليل من التعاويذ حتى الآن، وكلها مجرد خدع. ستكونون سعداء لمعرفة أن هذا الظلم سينتهي الآن”.

“جميلة، أليس كذلك؟”

اندهش زوريان من الصوت الذي خلفه ولعن نفسه على أن يتم إمساكه بدون إنتباه.

اندهش زوريان من الصوت الذي خلفه ولعن نفسه على أن يتم إمساكه بدون إنتباه.

اندلعت غمغمة مترددة في الفصل حتى أشارت إلسا إلى فتاة معينة، التي كررت إجابة ‘سحر مبني’ خاصتها.

“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه”، قال بسرعة مستديرًا بهدوء قدر الإمكان في مقعده لمواجهة زاك. لقد أخبره وجه زميله المبتهج والابتسام أنه لم يكن يخدع أحداً.

“أرى أنكم قد نجحتوا جميعًا في رفع أوانيكم”. قالت إلسا “جيد جدًا. الآن أريدكم أن تلقي عليها تعويذة إزالة الإضاءة.”

“لا تكن مرتبكًا للغاية”. قال له زاك بسعادة “لا أعتقد أن هناك صبيًا واحدًا في الفصل لا يحلم أحيانًا بإلهة الشعر الأحمر المقيمة خاصتنا”.

“أرى أنكم قد نجحتوا جميعًا في رفع أوانيكم”. قالت إلسا “جيد جدًا. الآن أريدكم أن تلقي عليها تعويذة إزالة الإضاءة.”

شخر زوريان. في الواقع، لم يكن ينظر إلى رايني على الإطلاق، ولكن إلى الفتاة التي كانت تتحدث معها. لم يعني ذلك أنه كان سيصحح زاك بشأن ذلك. أو أي شيء، حقًا- كان لدى زوريان مشاعر مختلطة تجاه زاك. من ناحية، كان الولد ذو الشعر الأسود الغرابي ساحرًا وواثقًا ووسيمًا وشعبيًا- وبالتالي ذكّره بشكل مزعج بإخوته- ولكن من ناحية أخرى لم يكن أبدًا لئيمًا أو غير متفهم لزوريان، وغالبًا ما كان يتحدث معه بينما كان الجميع قانعين بتجاهله. نتيجة لذلك، لم يكن زوريان متأكدًا تمامًا من كيفية التصرف من حوله.

05: الفصل 2: مشاكل الحياة الصغيرة. (2)

علاوة على ذلك، لم يناقش زوريان أبدًا ذوقه في الفتيات مع الأولاد الآخرين. أطلقت مطحنة الشائعات في الأكاديمية شائعات حول من يحب من، وكان زوريان يعرف جيدًا كيف يمكن حتى للشائعات غير الضارة نسبيًا أن تجعل حياتك بائسة لسنوات قادمة.

مر زوريان بجانبها ودخل الفصل.

“من نبرتك المتأثرة، أعتقد أنها لا تزال محصنة ضد سحرك”. قال زوريان، محاولًا تحويل تركيز المحادثة بعيدًا عنه

ثم بدأت إلسا في مناقشة تبديد التعاويذ- وهو موضوع آخر قاموا بتغطيته بشكل شامل خلال العام السابق، وأيضًا أحد المجالات الرئيسية التي يجب أن يكونوا بارعين فيها لاجتياز الشهادة. لكي نكون منصفين، كان موضوعًا معقدًا وحيويًا. لا يوجد حل واحد يناسب الجميع لتبديد تعويذة مبنية بشكل فعال، وبدون معرفة كيفية تبديد التعاويذ الخاصة بك، فإن تجربة السحر المبني قد تكون كارثية. ومع ذلك، قد يعتقد المرء أن الأكاديمية ستفترض أنهم يعرفون ذلك الآن ويمضون قدمًا.

“إنها صعبة”. وافق زاك “لكن لدي كل الوقت في العالم.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “من المفترض أن يكون الطلاب في الفصل وأن يكونوا مستعدين للصف قبل 15 دقيقة من بدء الفصل”. أعلنت

رفع زوريان حاجبه على ذلك، غير متأكد مما كان يشير إليه الصبي الآخر. كل الوقت في العالم؟

هازا رأسه لتوضيح أفكاره، لقر توجه نحو مقدمة الفصل، وألقى التحيات المهذبة على زملائه القلائل الذين عرفهم أفضل قليلاً من البقية. لم يحاول أحد التحدث إليه حقًا- على الرغم من عدم وجود دماء سيئة بينه وبين أي شخص في الفصل، إلا أنه لم يكن قريبًا بشكل خاص من أي منهم أيضًا.

لحسن الحظ، تم إنقاذه من أي محادثة أخرى عندما فتح الباب بصخب ودخل المعلم إلى الفصل. تفاجأ زوريان بصدق برؤية إلسا تدخل الفصل مع الكتاب الأخضر الضخم الذي حمله جميع المعلمين، على الرغم من أنه لم يكن يجب أن يكون كذلك- كان يعلم بالفعل أن إلسا كانت معلمة في الأكاديمية، لذلك لم يكن هناك شيء غير عادي في تدريسها لهذا الفصل. أعطته ابتسامة قبل وضع الكتاب على مكتبها والتصفيق بيديها معًا لإسكات الطلاب الذين كانوا منغمسين جدًا في محادثاتهم الخاصة لملاحظة المعلمة في الغرفة.

كان على وشك الجلوس عندما قاطعته هسهسة محمومة. ناظرا إلى يساره، لقد رأى زميله يهمس بهدوء إلى السحلية ذات اللون البرتقالي والأحمر في حضنه. كان الحيوان يحدق به باهتمام بعيونه الصفراء الزاهية، يتذوق الهواء بلسانه بعصبية، لكنه لم يهسهس مرة أخرى عندما أنزل زوريان نفسه بعناية في الكرسي.

“إهدؤا جميعا، لقد بدأ الفصل”، قالت إلسا، قابلةً قائمة الطلاب الحاليين من أكوجا، التي بقيت واقفة بجانب إلسا، مثل جندي أمام ضابط أعلى.

علاوة على ذلك، لم يناقش زوريان أبدًا ذوقه في الفتيات مع الأولاد الآخرين. أطلقت مطحنة الشائعات في الأكاديمية شائعات حول من يحب من، وكان زوريان يعرف جيدًا كيف يمكن حتى للشائعات غير الضارة نسبيًا أن تجعل حياتك بائسة لسنوات قادمة.

“مرحبًا بكم، أيها الطلاب، إلى صفكم الأول في هذا العام الدراسي الجديد. أنا إلسا زيليتي وسأكون معلمتكم في هذا الفصل. أنتم طلاب سنة ثالثة الآن، مما يعني أنكم قد اجتازتم شهادتك وانضممت إلينا في… مجتمع السحرة اللامع. لقد أثبتتم أنكم أذكياء، ذوي دافع، وقادرين على التحكم في المانا- شريان حياة السحر- عند إرادتكم. لكن رحلتكم قد بدأت للتو. وكما لاحظتم جميعًا، واشتكى الكثير منكم، لم يتم تعليمكم سوى عدد قليل من التعاويذ حتى الآن، وكلها مجرد خدع. ستكونون سعداء لمعرفة أن هذا الظلم سينتهي الآن”.

“من نبرتك المتأثرة، أعتقد أنها لا تزال محصنة ضد سحرك”. قال زوريان، محاولًا تحويل تركيز المحادثة بعيدًا عنه

اندلع هتاف من الطلاب، وسمحت لهم إلسا بالإنفعال لمدة للحظة قبل أن تشير أن يصمتوا مرة أخرى. كان لديها بالتأكيد ميل للمسرحيات.

شخر زوريان. في الواقع، لم يكن ينظر إلى رايني على الإطلاق، ولكن إلى الفتاة التي كانت تتحدث معها. لم يعني ذلك أنه كان سيصحح زاك بشأن ذلك. أو أي شيء، حقًا- كان لدى زوريان مشاعر مختلطة تجاه زاك. من ناحية، كان الولد ذو الشعر الأسود الغرابي ساحرًا وواثقًا ووسيمًا وشعبيًا- وبالتالي ذكّره بشكل مزعج بإخوته- ولكن من ناحية أخرى لم يكن أبدًا لئيمًا أو غير متفهم لزوريان، وغالبًا ما كان يتحدث معه بينما كان الجميع قانعين بتجاهله. نتيجة لذلك، لم يكن زوريان متأكدًا تمامًا من كيفية التصرف من حوله.

تمامًا مثل الطلاب، حقًا- لم تكن هذا البهجة بالتأكيد لأنهم كانوا بصراحة غير قادرين على احتواء حماسهم.

“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه”، قال بسرعة مستديرًا بهدوء قدر الإمكان في مقعده لمواجهة زاك. لقد أخبره وجه زميله المبتهج والابتسام أنه لم يكن يخدع أحداً.

“ولكن ما هي التعاويذ؟” لقد سألت.” أيمكن لأحد أن يقول لي؟”

“إنها صعبة”. وافق زاك “لكن لدي كل الوقت في العالم.”

“أوه عظيم”. تمتم زوريان “جلسة مراجعة”.

“جميلة، أليس كذلك؟”

اندلعت غمغمة مترددة في الفصل حتى أشارت إلسا إلى فتاة معينة، التي كررت إجابة ‘سحر مبني’ خاصتها.

لقد تمكن من طرد تايفين بعد ثلاث ساعات من الجدل اللفظي، رغم أنه لم يكن في حالة مزاجية لأي شيء بعد ذلك وأرجأ القراءة ليوم آخر بعد زيارتها. في النهاية، أمضى عطلة نهاية الأسبوع بأكملها في التكاسل، في الواقع نفد صبره إلى حد ما لبدء الفصول الدراسية.

“تماما، التعاويذ هي سحر مبني. إن إلقاء التعويذة يعني استدعاء بنية مانا معينة. وهي، بطبيعتها، محدودة فيما يمكن أن تفعله. وهذا هو السبب في أن التعاويذ المبنية تسمى أيضًا ‘تعاويذ محدودة’. تمارين التشكيل التي كنتم تقومون بها على مدار العامين الماضيين- تلك التي تعتقدون جميعًا أنها عمل روتيني عديم الفائدة- هي سحر غير مبني. نظريًا، يمكن للسحر غير المبني أن يفعل أي شيء. الإلقائات هي ببساطة أداة لتسهيل حياتكم. عكاز، قد يقول البعض. إن إلقاء تعويذة محدودة هو التضحية بالمرونة وإجبار المانا في بنية صلبة لا يمكن تعديلها إلا بطرق بسيطة. فلماذا يفضل الجميع الإلقائات؟”

“حسنًا، ماذا عن رهان؟” حاولت.

أخرجت قلمًا من جيبها ووضعته على المنضدة قبل أن تلقي ما اعتبره زوريان تعويذة بسيطة “شعلة”. إشتعل القلم في ضوء خافت أضاء الغرفة. حسنًا، على الأقل الآن عرف سبب إغلاق الستائر في الفصل الدراسي- كان من الصعب إظهار تعاويذ الضوء بشكل فعال في وضح النهار. لم تكن التعويذة جديدة على زوريان، على الرغم من ذلك، حيث تم تعليمهم كيفية إلقائها العام الماضي.

عندما اقترب من الفصل، لاحظ شخصًا مألوفًا يقف أمام الباب مع حافظة في يديها. كان هذا، على الأقل، مشهدا مألوفا. كانت أكوجا ستروز ممثلة الفصل لمجموعته منذ عامهم الأول، وأخذت منصبها على محمل الجد. ألقت عليه نظرة قاسية عندما لاحظته، وتساءل زوريان عما فعله لإزعاجها الآن.

“إلقائة ‘الشعلة’ هي أحد أبسط التعاويذ، والتي يجب أن تكونوا تعرفوها بالفعل الآن. يمكن مقارنتها بتمرين تشكيل باعث الضوء الذي يجب أن تعرفوه الآن أيضًا.”

كان الفصل الأول في اليوم عبارة عن أساسيات الإلقائات، ولم يكن زوريان متأكدًا تمامًا مما كان من المفترض أن يعلمه ذلك. كان لمعظم الفصول الأخرى في جدوله موضوع دراسي واضح مرئي من اسم الموضوع ذاته، لكن “الإلقاء” كان مصطلح عام. كان الإلقاء هو ما سيفكر فيه معظم الناس عندما يقول أحدهم “سحر”- بضع كلمات غامضة وإيماءات و’بوووف’! تأثير سحري. لقد كان في الواقع أكثر تعقيدًا من ذلك- متظمن أكثر بكثير- لكن هذا كان الجزء المرئي، لذلك هذا ما ركز عليه الناس. من الواضح أن الأكاديمية شعرت أن الفصل مهم، لأنه كان لديهم فترة محددة له لكل يوم من أيام الأسبوع.

إنطلقت إلسا بعد ذلك في شرح حول المزايا والعيوب النسبية لتعويذة “الشعلة” مقارنة بتمرين التشكيل، وكيفية ارتباطها بالسحر المبني مقابل السحر الغير مبني بشكل عام. بالنسبة للجزء الأكبر، لم تكن شيئا لم يكن زوريان قد عرفه من الكتب والمحاضرات بالفعل، وكان زوريان يسلي نفسه برسم مخلوقات سحرية مختلفة على هوامش دفتره أثناء حديثها. من زاوية عينه، كان يرى أكوجا وعددًا من الأشخاص الآخرين يكتبون كل شيء بشراسة، على الرغم من أن هذه كانت مجرد جلسة مراجعة ومن شبه المؤكد أنهم قد كتبوا كل هذا بالفعل في دفاتر العام الماضي. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يتأثر بتفانيهم أو يشعر بالاشمئزاز من تفكيرهم المنفرد. ومع ذلك، فقد لاحظ أن بعض الطلاب قاموا بجعل أقلامهم تتحرك لنسخ المحاضرة بأكملها أثناء الاستماع. فضل زوريان شخصيًا كتابة الملاحظات بنفسه، لكنه كان يستطيع أن يرى كيف ستكون هذه التعويذة مفيدة، لذلك سرعان ما قام بتدوين تذكير للعثور على التعويذة التي نعملوها للقيام بذلك.

ثم بدأت إلسا في مناقشة تبديد التعاويذ- وهو موضوع آخر قاموا بتغطيته بشكل شامل خلال العام السابق، وأيضًا أحد المجالات الرئيسية التي يجب أن يكونوا بارعين فيها لاجتياز الشهادة. لكي نكون منصفين، كان موضوعًا معقدًا وحيويًا. لا يوجد حل واحد يناسب الجميع لتبديد تعويذة مبنية بشكل فعال، وبدون معرفة كيفية تبديد التعاويذ الخاصة بك، فإن تجربة السحر المبني قد تكون كارثية. ومع ذلك، قد يعتقد المرء أن الأكاديمية ستفترض أنهم يعرفون ذلك الآن ويمضون قدمًا.

ثم بدأت إلسا في مناقشة تبديد التعاويذ- وهو موضوع آخر قاموا بتغطيته بشكل شامل خلال العام السابق، وأيضًا أحد المجالات الرئيسية التي يجب أن يكونوا بارعين فيها لاجتياز الشهادة. لكي نكون منصفين، كان موضوعًا معقدًا وحيويًا. لا يوجد حل واحد يناسب الجميع لتبديد تعويذة مبنية بشكل فعال، وبدون معرفة كيفية تبديد التعاويذ الخاصة بك، فإن تجربة السحر المبني قد تكون كارثية. ومع ذلك، قد يعتقد المرء أن الأكاديمية ستفترض أنهم يعرفون ذلك الآن ويمضون قدمًا.

إنطلقت إلسا بعد ذلك في شرح حول المزايا والعيوب النسبية لتعويذة “الشعلة” مقارنة بتمرين التشكيل، وكيفية ارتباطها بالسحر المبني مقابل السحر الغير مبني بشكل عام. بالنسبة للجزء الأكبر، لم تكن شيئا لم يكن زوريان قد عرفه من الكتب والمحاضرات بالفعل، وكان زوريان يسلي نفسه برسم مخلوقات سحرية مختلفة على هوامش دفتره أثناء حديثها. من زاوية عينه، كان يرى أكوجا وعددًا من الأشخاص الآخرين يكتبون كل شيء بشراسة، على الرغم من أن هذه كانت مجرد جلسة مراجعة ومن شبه المؤكد أنهم قد كتبوا كل هذا بالفعل في دفاتر العام الماضي. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يتأثر بتفانيهم أو يشعر بالاشمئزاز من تفكيرهم المنفرد. ومع ذلك، فقد لاحظ أن بعض الطلاب قاموا بجعل أقلامهم تتحرك لنسخ المحاضرة بأكملها أثناء الاستماع. فضل زوريان شخصيًا كتابة الملاحظات بنفسه، لكنه كان يستطيع أن يرى كيف ستكون هذه التعويذة مفيدة، لذلك سرعان ما قام بتدوين تذكير للعثور على التعويذة التي نعملوها للقيام بذلك.

في مكان ما على طول الخط، قررت إلسا إضفاء بعض الإثارة على شرحها بأمثلة وأدت تعويذة استدعاء من نوع ما والتي أدت إلى ظهور عدة أكوام من الأطباق الخزفية على طاولتها. طلبت من أكوجا أن توزع الأواني على الجميع، ثم طلبت منهم استخدام تعويذة “رفع الغرض” لجعل الأوعية تحوم فوق طاولاتهم. مقارنة بإخراج دراجة تلك الفتاة الصغيرة من النهر، كان هذا سهلاً للغاية.

علاوة على ذلك، لم يغفر لها لذلك الموعد المزيف الذي دعته إليه. ربما لم تكن تعلم أنه كان له مشاعر لها في ذلك الوقت، لكنه كان لا يزال شيئًا غير حساس إلى حد ما، ما قد فعلته في ذلك المساء.

“أرى أنكم قد نجحتوا جميعًا في رفع أوانيكم”. قالت إلسا “جيد جدًا. الآن أريدكم أن تلقي عليها تعويذة إزالة الإضاءة.”

علاوة على ذلك، لم يناقش زوريان أبدًا ذوقه في الفتيات مع الأولاد الآخرين. أطلقت مطحنة الشائعات في الأكاديمية شائعات حول من يحب من، وكان زوريان يعرف جيدًا كيف يمكن حتى للشائعات غير الضارة نسبيًا أن تجعل حياتك بائسة لسنوات قادمة.

رفع زوريان حاجبيه في هذا. ‘ماذا سيحقق ذلك؟’

“هيا”. حثت إلسا “لا تقولوا لي أنكم نسيتوا بالفعل كيف تلقونها؟”

“هيا”. حثت إلسا “لا تقولوا لي أنكم نسيتوا بالفعل كيف تلقونها؟”

“أوه عظيم”. تمتم زوريان “جلسة مراجعة”.

سرعان ما قام زوريان ببعض الإيماءات وهمس ترنيمة قصيرة أثناء التركيز على الوعاء. تذبذب الغرض المعني لثانية قبل أن يترك أخيرًا الهواء مثل أي غرض عادي أثقل من الهواء. أخبره العدد تلكبير من أصوات القعقعة أن هذا لم يكن حدثًا منفردًا. لقد نظر إلى إلسا للحصول على تفسير.

“لا”، وافقت بعد صمت قصير.