نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 10

10: الفصل 4: سقوط النجوم. (1)

10: الفصل 4: سقوط النجوم. (1)

10: الفصل 4: سقوط النجوم. (1)

“زوريان” انفجرت وصوتها يحمل لمحة توسل فيه. “لماذا أنت صعب جدًا؟ إنها ليلة واحدة فقط. أعرف أنني لست ما كنت تريده كموعد…”

“أنا قادم، أنا قادم”، تذمر زوريان، وهو يدوس باتجاه الباب. حقًا، ما سبب كل هذه الطرق المحموم؟ من الذي كان يائسًا للغاية للوصول إلى غرفته؟ فتح الباب ووجد نفسه يحدق في وجه أكوجا الرافض. “أكو؟ ماذا تفعلين هنا؟”

لقد لعن تحت أنفاسه ودفن وجهه بين يديه. لهذا كان يكره هذا النوع من الأحداث.

“يجب أن أسألك عن ذلك”. قالت “لماذا ما زلت في المنزل؟ الرقصة-“

“حسنًا، لقد كنت في الجوار”. قال زوريان بابتسامة “كل ما كان عليهم فعله هو البحث عني”.

“على بعد ساعتين”. قاطعها زوريان “يمكنني الوصول إلى قاعة الرقص في غضون 10 دقائق.”

حدق زوريان فيها لمدة ثانية كاملة، محاولًا أن يقرر ما يجب فعله. لقد كان نصف مغرى لإغلاق الباب في وجهها ورفض المشاركة في هذه المهزلة، لكنه افترض أنه لم يكن خطأ أكوجا أنها وقعت في هذا الأمر. من المحتمل أنه قد كان لديها خطط أكثر متعة للمساء من مرافقتها لصبي عابس كره التجربة. لقد دفعها إلى الغرفة ودخل الحمام لارتداء ملابسها.

“بصراحة زوريان، لماذا عليك دائمًا الانتظار حتى آخر لحظة ممكنة لفعل شيء ما؟ ألا تدرك كم خو مثال سيئ الذي تضعه؟”

للأسف، لم يمنعها ذلك من جره للقاء مجموعة واحدة تلو الأخرى بعد ذلك بوقت قصير. كره زوريان أن يتم عرضه بهذه الطريقة، لكنه اشتبه في أن أكوجا كانت تحت أوامر من إلسا، لذلك لم ينفجر عليها. لقد فوجئ بأن المماطلة الخاصة به قد نجحت حتى ذلك الوقت بالفعل. وجد زوريان نفسه يحفظ وجوهًا وأسماء وألقابًا مختلفة، على الرغم من عدم اهتمامه كثيرًا. لقد كان أمرا غريزيًا بالنسبة له الآن، وقد فعل ذلك حتى عندما لم يقصد ذلك- إرث لمحاولة عائلته الفاشلة لتحويله إلى حيوان حفلة.

“الوقت ثمين”. قال زوريان “وسأكرر سؤالي: ماذا تفعلين هنا؟ لا أعتقد أنه من عادتك البحث عن أشخاص عندما لا يكونون مبكرين بما يكفي لذوقك.”

“زوريان” انفجرت وصوتها يحمل لمحة توسل فيه. “لماذا أنت صعب جدًا؟ إنها ليلة واحدة فقط. أعرف أنني لست ما كنت تريده كموعد…”

“طلبتت مني الآنسة زيليتي أن أحضرك”. اعترفت أكوجا.

للأسف، لم يمنعها ذلك من جره للقاء مجموعة واحدة تلو الأخرى بعد ذلك بوقت قصير. كره زوريان أن يتم عرضه بهذه الطريقة، لكنه اشتبه في أن أكوجا كانت تحت أوامر من إلسا، لذلك لم ينفجر عليها. لقد فوجئ بأن المماطلة الخاصة به قد نجحت حتى ذلك الوقت بالفعل. وجد زوريان نفسه يحفظ وجوهًا وأسماء وألقابًا مختلفة، على الرغم من عدم اهتمامه كثيرًا. لقد كان أمرا غريزيًا بالنسبة له الآن، وقد فعل ذلك حتى عندما لم يقصد ذلك- إرث لمحاولة عائلته الفاشلة لتحويله إلى حيوان حفلة.

رمش زوريان. يبدو أن إلسا قر أرادت التأكد من أنه لن “ينسى”. ههه. مع أن تلك الفكرة قد خطرت له، كان يعلم أنها لن تنجح أبدًا.

“طلبتت مني الآنسة زيليتي أن أحضرك”. اعترفت أكوجا.

“قالت أيضًا أنه لم يمكنك العثور على موعد، لذلك سيكون ذلك أنا لهذا المساء”، تابعت أكوجا بنبرة أكثر هدوءًا، وهي تجد إطار الباب فجأةً مثيرًا للاهتمام بما يكفي لاستحقاق الفحص.

كان المشي إلى قاعة الرقص هادئًا. رفض زوريان بدء محادثة، على الرغم من إحساسه بأن أكوجا وجد الصمت غريبا. كان الصمت يناسبه تمامًا، وكان يعلم أنه سيكون مرتاحًا لأشياء قليلة جدًا هذا المساء. سيستمتع بالسلام طالما استمر.

سخر زوريان. كيف “رفض إحضار موعد” يصبح “غير قادر على العثور على موعد”؟ يبدو أن إلسا، مثل والدته، كانت تميل إلى “ترجمة” كلماته إلى ما يناسب أغراضها. إشتبه زوريان في أن الاثنين سيتوافقان بشكل جيد.

لقد نظرة إليه بإنزعاج، لكن زوريان استطاع أن يرى أنها أعجبت بالمجاملة.

“على أي حال، ارتدي ملابسك حتى نتمكن من الذهاب بالفعل”. قالت، مستعيدةً ثقتها بنفسها فجأة “قد تكون متقبل لفعل الأشياء بنصف إهتمام، لكنني لست كذلك.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “كان الناس يسألون منك”، قالت أخيرًا بعد أن سئمت من تعذيب أصابع قدميه في الوقت الحالي.

حدق زوريان فيها لمدة ثانية كاملة، محاولًا أن يقرر ما يجب فعله. لقد كان نصف مغرى لإغلاق الباب في وجهها ورفض المشاركة في هذه المهزلة، لكنه افترض أنه لم يكن خطأ أكوجا أنها وقعت في هذا الأمر. من المحتمل أنه قد كان لديها خطط أكثر متعة للمساء من مرافقتها لصبي عابس كره التجربة. لقد دفعها إلى الغرفة ودخل الحمام لارتداء ملابسها.

“يا إلهي، يالا الحظ”. قالت “يجب أن أقول أن أخك ليس نصف سيء مع الكمان.” أشارت إلى المسرح، حيث كان نادي الموسيقى في الأكاديمية يعزف أغنية بطيئة وهادئة نسبيًا. كان فورتوف رسميًا عضوًا عاديًا في الأوركسترا، ولكن من الواضح أنه كان الموسيقي الأكثر شهرة على المسرح. وجذب حضوره كالعادة الانتباه والتعليقات. “على اية الة تعزف؟”

لكن لقر كان عليه حقًا أن يتعجب من مهارات تلاعب إلسا- إذا كان هو فقط من سيذاهب إلى هذا الشيء، لكان قد جاء مرتديًا ملابس غير رسمية، وقضى الحد الأدنى من الوقت هناك قبل المغادرة، وتجنب الناس مثل الطاعون طوال المساء. الآن؟ لم يكن يريد إفساد أمسية أكوجا، مما عنى أنه كان سيضطر إلى بذل جهد رمزي على الأقل. نعم، سوف تتعايش إلسا ووالدته مثل حبتي بازلاء في قشرة…

“بصراحة زوريان، لماذا عليك دائمًا الانتظار حتى آخر لحظة ممكنة لفعل شيء ما؟ ألا تدرك كم خو مثال سيئ الذي تضعه؟”

كان المشي إلى قاعة الرقص هادئًا. رفض زوريان بدء محادثة، على الرغم من إحساسه بأن أكوجا وجد الصمت غريبا. كان الصمت يناسبه تمامًا، وكان يعلم أنه سيكون مرتاحًا لأشياء قليلة جدًا هذا المساء. سيستمتع بالسلام طالما استمر.

“لكن أكو، نحن نرقص. لا توجد فرصة أنني سأترك فتاة جميلة مثلك من أجل أي شيء. لقد تركتك دون رقابة لفترة طويلة بما يكفي”، قال زوريان، بدون أي أثر للسخرية في صوته . لقد كانت مهارة مدروسة.

الذي لم يكن طويلا- كانت القاعة التي خصصتها الأكاديمية لهذا الحدث على بعد حوالي الـ10 دقائق من مبنى سكنه. في اللحظة التي اقتربوا منها، تم الترحيب بهم بمشهد تجمع كبير أمام المدخل، مليء بالطلاب المتحمسين المنخرطين في نقاشات حيوية.

يبدو أن هذه قد كانت القشة التي قصمت ظهر البعير.

شحب زوريان قليلاً عند رؤية الحشد الكثيف- كان يصاب بصداع بمجرد النظر إليهم.

لقد نظرة إليه بإنزعاج، لكن زوريان استطاع أن يرى أنها أعجبت بالمجاملة.

للأسف، مهما توسل إلى أكوجا، لقد رفضت السماح لهم بالانتظار في ضواحي التجمع حتى بدء الرقصة. على سبيل الانتقام، تمكن زوريان عن ‘طريق الخطأ’ من الانفصال عن أكوجا عندما دخلوا إلى الداخل وفقد نفسه وسط الحشد. ضحك على نفسه متسائلا كم من الوقت سيستغرقها للعثور عليه مرةً أخرى. سيصاب بالصدمة إذا كان أقل من نصف ساعة، لأنه كان بارعًا جدًا في تجنب ملاحظة شخص معين في حفلة دون لفت انتباه رواد الحفلة الآخرين.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “كان الناس يسألون منك”، قالت أخيرًا بعد أن سئمت من تعذيب أصابع قدميه في الوقت الحالي.

بالنسبة لحفلة راقصة مدرسية بسيطة، كان الحدث بأكمله فخمًا بشكل مدهش. كانت الطاولات مليئة بالطعام، وكان الكثير منه غريبًا لدرجة أن زوريان لم يتمكن من التعرف عليه، وتم تزيين القاعة بلوحات عالية الجودة ومنحوتات متحركة تتحرك بطريقة مبرمجة مسبقًا. بحق الجحيم، حتى مفارش المائدة كانت مليئة بالدانتيل المعقد وناعمة جدًا لدرجة أنه كان ظاهر أنها كانت مصنوعة من شيء باهظ الثمن. كان العديد من زملائه الطلاب مصدومين بصراحة في محيطهم، وحتى زوريان، الذي كان في مثل هذه الأحداث لمرات عديدة من قبل، كان مصدومًا بعض الشيء. ثم هز كتفيه وبذل قصارى جهده للاندماج في الحشد حتى لا تتمكن أكوجا من العثور عليه.

كان يتجول عبر الطاولات المليئة بالطعام، وأحيانًا يأخذ عينات من الأطباق عندما يرى شيئًا مثيرًا للاهتمام، يراقب الأشخاص الآخرين ويتجنب بشق الأنفس أي إنتباه من أي شخص قد يميل إلى بدء محادثة معه. كان بإمكانه أن يرى سبب تصميم إلسا على جعل كل شيء يتعلق بالرقصة يسير بسلاسة- ماعدا النفقات الهائلة للشيء، لم يكن الطلاب هم الحاضرين فقط. كان هناك أيضًا ممثلون من مختلف النقابات والمنازل والجمعيات والمنظمات. وليس فقط من الحلف، ولكن أيضًا من الخارج، حتى من القارات الأخرى- فقد رأى رجلًا واحدًا على الأقل يرتدي الزي العسكري المميز باللون الأزرق الفاتح لأبناسية، ووفدًا صغيرًا من حسان، وامرأة ذات بشرة داكنة في زي ملون للغاية لدرجة أن زوريان قد شك في إذما كان أي شخص قد فشل في ملاحظتها حتى الآن. لقد فكر بشكل مرتاح فيما كان سبب هذه الحفلة ‘حقًا’، لأن هؤلاء الأشخاص لن يكونوا هنا من أجل رقصة مدرسية بسيطة، قبل أن يقرر أنه لم يهتم حقًا. عاش أناس كهؤلاء في عالمهم الخاص، وكان لديهم معايير مختلفة من “الأهمية” عن فاني مثله.

“لا يوجد سبب لمنعك من البحث عنهم الآن”. قالت أكوجا.

بعد ساعة كانت أول رقصة على وشك أن تبدأ وشق زوريان طريقه إلى أكوجا. كانت غاضبة، ولم تصدقه على ما يبدو عندما ادعى أنه ضاع بصدق ولم يتمكن من العثور عليها حتى الآن، لكنها تمكنت من كبح جماح نفسها من الإنفجار في وجهه. لقد قادها إلى حلبة الرقص ولم يرد عليها عندما داست “بالخطأ” على أصابع قدميه عدة مرات.

بالنسبة لحفلة راقصة مدرسية بسيطة، كان الحدث بأكمله فخمًا بشكل مدهش. كانت الطاولات مليئة بالطعام، وكان الكثير منه غريبًا لدرجة أن زوريان لم يتمكن من التعرف عليه، وتم تزيين القاعة بلوحات عالية الجودة ومنحوتات متحركة تتحرك بطريقة مبرمجة مسبقًا. بحق الجحيم، حتى مفارش المائدة كانت مليئة بالدانتيل المعقد وناعمة جدًا لدرجة أنه كان ظاهر أنها كانت مصنوعة من شيء باهظ الثمن. كان العديد من زملائه الطلاب مصدومين بصراحة في محيطهم، وحتى زوريان، الذي كان في مثل هذه الأحداث لمرات عديدة من قبل، كان مصدومًا بعض الشيء. ثم هز كتفيه وبذل قصارى جهده للاندماج في الحشد حتى لا تتمكن أكوجا من العثور عليه.

“كان الناس يسألون منك”، قالت أخيرًا بعد أن سئمت من تعذيب أصابع قدميه في الوقت الحالي.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “كان الناس يسألون منك”، قالت أخيرًا بعد أن سئمت من تعذيب أصابع قدميه في الوقت الحالي.

“حسنًا، لقد كنت في الجوار”. قال زوريان بابتسامة “كل ما كان عليهم فعله هو البحث عني”.

شحب زوريان قليلاً عند رؤية الحشد الكثيف- كان يصاب بصداع بمجرد النظر إليهم.

“لا يوجد سبب لمنعك من البحث عنهم الآن”. قالت أكوجا.

سخر زوريان. كيف “رفض إحضار موعد” يصبح “غير قادر على العثور على موعد”؟ يبدو أن إلسا، مثل والدته، كانت تميل إلى “ترجمة” كلماته إلى ما يناسب أغراضها. إشتبه زوريان في أن الاثنين سيتوافقان بشكل جيد.

“لكن أكو، نحن نرقص. لا توجد فرصة أنني سأترك فتاة جميلة مثلك من أجل أي شيء. لقد تركتك دون رقابة لفترة طويلة بما يكفي”، قال زوريان، بدون أي أثر للسخرية في صوته . لقد كانت مهارة مدروسة.

شحب زوريان قليلاً عند رؤية الحشد الكثيف- كان يصاب بصداع بمجرد النظر إليهم.

لقد نظرة إليه بإنزعاج، لكن زوريان استطاع أن يرى أنها أعجبت بالمجاملة.

بالنسبة لحفلة راقصة مدرسية بسيطة، كان الحدث بأكمله فخمًا بشكل مدهش. كانت الطاولات مليئة بالطعام، وكان الكثير منه غريبًا لدرجة أن زوريان لم يتمكن من التعرف عليه، وتم تزيين القاعة بلوحات عالية الجودة ومنحوتات متحركة تتحرك بطريقة مبرمجة مسبقًا. بحق الجحيم، حتى مفارش المائدة كانت مليئة بالدانتيل المعقد وناعمة جدًا لدرجة أنه كان ظاهر أنها كانت مصنوعة من شيء باهظ الثمن. كان العديد من زملائه الطلاب مصدومين بصراحة في محيطهم، وحتى زوريان، الذي كان في مثل هذه الأحداث لمرات عديدة من قبل، كان مصدومًا بعض الشيء. ثم هز كتفيه وبذل قصارى جهده للاندماج في الحشد حتى لا تتمكن أكوجا من العثور عليه.

للأسف، لم يمنعها ذلك من جره للقاء مجموعة واحدة تلو الأخرى بعد ذلك بوقت قصير. كره زوريان أن يتم عرضه بهذه الطريقة، لكنه اشتبه في أن أكوجا كانت تحت أوامر من إلسا، لذلك لم ينفجر عليها. لقد فوجئ بأن المماطلة الخاصة به قد نجحت حتى ذلك الوقت بالفعل. وجد زوريان نفسه يحفظ وجوهًا وأسماء وألقابًا مختلفة، على الرغم من عدم اهتمامه كثيرًا. لقد كان أمرا غريزيًا بالنسبة له الآن، وقد فعل ذلك حتى عندما لم يقصد ذلك- إرث لمحاولة عائلته الفاشلة لتحويله إلى حيوان حفلة.

لكن لقر كان عليه حقًا أن يتعجب من مهارات تلاعب إلسا- إذا كان هو فقط من سيذاهب إلى هذا الشيء، لكان قد جاء مرتديًا ملابس غير رسمية، وقضى الحد الأدنى من الوقت هناك قبل المغادرة، وتجنب الناس مثل الطاعون طوال المساء. الآن؟ لم يكن يريد إفساد أمسية أكوجا، مما عنى أنه كان سيضطر إلى بذل جهد رمزي على الأقل. نعم، سوف تتعايش إلسا ووالدته مثل حبتي بازلاء في قشرة…

“كازينسكي؟ أوه، هل أنت بالصدفة مرتبطة بـ-“

“لا يوجد سبب لمنعك من البحث عنهم الآن”. قالت أكوجا.

“دايمن وفورتوف كازينسكي، نعم”، قال زوريان وهو يبذل قصارى جهده لإبعاد الانزعاج عن صوته.

“ليس هذا”. قاطعها زوريان “ليس الأمر كما لو أنني كنت أريد موعدًا على أي حال. كنت سأحضر وحدي لهذا الشيء.”

“يا إلهي، يالا الحظ”. قالت “يجب أن أقول أن أخك ليس نصف سيء مع الكمان.” أشارت إلى المسرح، حيث كان نادي الموسيقى في الأكاديمية يعزف أغنية بطيئة وهادئة نسبيًا. كان فورتوف رسميًا عضوًا عاديًا في الأوركسترا، ولكن من الواضح أنه كان الموسيقي الأكثر شهرة على المسرح. وجذب حضوره كالعادة الانتباه والتعليقات. “على اية الة تعزف؟”

“طلبتت مني الآنسة زيليتي أن أحضرك”. اعترفت أكوجا.

“لا شيء”، رد زوريان بجمود. حاولت عائلته تعليمه كيفية العزف على آلة موسيقية، حيث كان من المألوف تعلمها بين الأغنياء (وأولئك الذين تظاهروا بكونهم أغنياء)، لكنهم أُحبطوا من حقيقة أن زوريان كان شبه أصم للنغمات. لم يكن لديه القدرة على تشغيل الموسيقى على الإطلاق. في الحقيقة، لم يكن مهتمًا بها بشكل خاص أيضًا، على الرغم من أنه كان بإمكانه بالتأكيد التظاهر بالاهتمام عندما يكون القيام بذلك تهذيبا. كانت إحدى خيبات أمل والدته الكبرى أنه لم يكن لديه موهبة في هذا المجال، حيث كان دايمن وفورتوف كلاهما لائقين نسبيًا في الموسيقى- دايمن في العزف على البيانو وفورتوف في العزف على الكمان. لم يكونوا معجزة بأي شكل من الأشكال، لكنهم كانوا ماهرين بما يكفي لإثارة إعجاب الناس الذين ترددوا على مثل هذه الأحداث. “ليس لدي أذن عظيمة للموسيقى، على عكس إخوتي، شخصيًا ، أنا مهتم أكثر بكيفية قيام الأوركسترا بملء القاعة بأكملها بالتساوي بالصوت، مع سماع الجميع له بمستوى الصوت الصحيح، بغض النظر عن مدى قربهم أو بعدهم بالنسبة للمسرح.”

“يجب أن أسألك عن ذلك”. قالت “لماذا ما زلت في المنزل؟ الرقصة-“

للأسف، لم تستطع المرأة ولا أي شخص آخر من حولهم الإجابة على هذا السؤال- على ما يبدو لم يلاحظه أحد حتى ذكره. في الواقع، كان لدى زوريان الفكرة المميزة أنه قد كان للناس مشاعر أنها كانت تفاصيل غير ذات صلة وأن ذكرها كان غريبا حتى. باه- لا يوجد تقدير للسحر من هؤلاء الناس. لماذا كانوا يحضرون رقصة في أكاديمية سحر، مرة أخرى؟

لقد نظرة إليه بإنزعاج، لكن زوريان استطاع أن يرى أنها أعجبت بالمجاملة.

لحسن الحظ، قررت أكوجا أن ترحمه في هذه المرحلة وقادتهم إلى طاولة قريبة للحصول على شيء لتناوله. انضم إليهم اثنان من الطلاب الآخرين من فصلهم واستقرت محادثة غير رسمية حولهم. لم يساهم زوريان كثيرًا، لأنه وجد المحادثة في الغالب هراء بلا هدف وبدون إثارت أي إهتمام له. كان لا يزال يهز رأسه ويضحك في الأوقات المناسبة، بالطبع، متجاهلا التعليقات العرضية حول كونه “هادئًا جدًا” ويحتاج إلى “الإنفتاح”.

للأسف، لم تستطع المرأة ولا أي شخص آخر من حولهم الإجابة على هذا السؤال- على ما يبدو لم يلاحظه أحد حتى ذكره. في الواقع، كان لدى زوريان الفكرة المميزة أنه قد كان للناس مشاعر أنها كانت تفاصيل غير ذات صلة وأن ذكرها كان غريبا حتى. باه- لا يوجد تقدير للسحر من هؤلاء الناس. لماذا كانوا يحضرون رقصة في أكاديمية سحر، مرة أخرى؟

كان على وشك الحفر في قطعة من الكعكة أمامه عندما دفعته أكوجا بركبتها. نظر إليها بسؤال غير منطوق.

‘أوه تبا.’

“الشوكة الخاطئة”. تمتمت.

بعد ساعة كانت أول رقصة على وشك أن تبدأ وشق زوريان طريقه إلى أكوجا. كانت غاضبة، ولم تصدقه على ما يبدو عندما ادعى أنه ضاع بصدق ولم يتمكن من العثور عليها حتى الآن، لكنها تمكنت من كبح جماح نفسها من الإنفجار في وجهه. لقد قادها إلى حلبة الرقص ولم يرد عليها عندما داست “بالخطأ” على أصابع قدميه عدة مرات.

نظر زوريان إلى الشوكة في يده وأدرك أنه يد كان من المفترض أن يستخدم الشوكة الصغيرة المخصصة للحلويات. هز كتفيه وطعن الكعكة بالشوكة العملاقة في يده على أي حال.

بعد ساعة كانت أول رقصة على وشك أن تبدأ وشق زوريان طريقه إلى أكوجا. كانت غاضبة، ولم تصدقه على ما يبدو عندما ادعى أنه ضاع بصدق ولم يتمكن من العثور عليها حتى الآن، لكنها تمكنت من كبح جماح نفسها من الإنفجار في وجهه. لقد قادها إلى حلبة الرقص ولم يرد عليها عندما داست “بالخطأ” على أصابع قدميه عدة مرات.

“أعلم ،” تمتم.

للأسف، لم تستطع المرأة ولا أي شخص آخر من حولهم الإجابة على هذا السؤال- على ما يبدو لم يلاحظه أحد حتى ذكره. في الواقع، كان لدى زوريان الفكرة المميزة أنه قد كان للناس مشاعر أنها كانت تفاصيل غير ذات صلة وأن ذكرها كان غريبا حتى. باه- لا يوجد تقدير للسحر من هؤلاء الناس. لماذا كانوا يحضرون رقصة في أكاديمية سحر، مرة أخرى؟

يبدو أن هذه قد كانت القشة التي قصمت ظهر البعير.

بعد ساعة كانت أول رقصة على وشك أن تبدأ وشق زوريان طريقه إلى أكوجا. كانت غاضبة، ولم تصدقه على ما يبدو عندما ادعى أنه ضاع بصدق ولم يتمكن من العثور عليها حتى الآن، لكنها تمكنت من كبح جماح نفسها من الإنفجار في وجهه. لقد قادها إلى حلبة الرقص ولم يرد عليها عندما داست “بالخطأ” على أصابع قدميه عدة مرات.

“زوريان” انفجرت وصوتها يحمل لمحة توسل فيه. “لماذا أنت صعب جدًا؟ إنها ليلة واحدة فقط. أعرف أنني لست ما كنت تريده كموعد…”

“ليس هذا”. قاطعها زوريان “ليس الأمر كما لو أنني كنت أريد موعدًا على أي حال. كنت سأحضر وحدي لهذا الشيء.”

“ليس هذا”. قاطعها زوريان “ليس الأمر كما لو أنني كنت أريد موعدًا على أي حال. كنت سأحضر وحدي لهذا الشيء.”

لحسن الحظ، قررت أكوجا أن ترحمه في هذه المرحلة وقادتهم إلى طاولة قريبة للحصول على شيء لتناوله. انضم إليهم اثنان من الطلاب الآخرين من فصلهم واستقرت محادثة غير رسمية حولهم. لم يساهم زوريان كثيرًا، لأنه وجد المحادثة في الغالب هراء بلا هدف وبدون إثارت أي إهتمام له. كان لا يزال يهز رأسه ويضحك في الأوقات المناسبة، بالطبع، متجاهلا التعليقات العرضية حول كونه “هادئًا جدًا” ويحتاج إلى “الإنفتاح”.

لقد حدقت فيه بصدمة. بدت محطمة عاطفيًا، ولم يفهم زوريان السبب.

“أنا قادم، أنا قادم”، تذمر زوريان، وهو يدوس باتجاه الباب. حقًا، ما سبب كل هذه الطرق المحموم؟ من الذي كان يائسًا للغاية للوصول إلى غرفته؟ فتح الباب ووجد نفسه يحدق في وجه أكوجا الرافض. “أكو؟ ماذا تفعلين هنا؟”

“ستفـ- ستفضل الذهاب بمفردك بدلاً من مـ.. معي؟” لقد سألت.

“الوقت ثمين”. قال زوريان “وسأكرر سؤالي: ماذا تفعلين هنا؟ لا أعتقد أنه من عادتك البحث عن أشخاص عندما لا يكونون مبكرين بما يكفي لذوقك.”

‘أوه تبا.’

“يا إلهي، يالا الحظ”. قالت “يجب أن أقول أن أخك ليس نصف سيء مع الكمان.” أشارت إلى المسرح، حيث كان نادي الموسيقى في الأكاديمية يعزف أغنية بطيئة وهادئة نسبيًا. كان فورتوف رسميًا عضوًا عاديًا في الأوركسترا، ولكن من الواضح أنه كان الموسيقي الأكثر شهرة على المسرح. وجذب حضوره كالعادة الانتباه والتعليقات. “على اية الة تعزف؟”

طوال كل هذا الوقت كان قد طن أن أكوجا قد جذبت لهذا لكي تراقبه، ولكن ماذا لو ‘أرادت’ الذهاب معه؟ هذا…

“لا يوجد سبب لمنعك من البحث عنهم الآن”. قالت أكوجا.

لقد هربت قبل أن يتمكن من معرفة ما يقوله.

لقد نظرة إليه بإنزعاج، لكن زوريان استطاع أن يرى أنها أعجبت بالمجاملة.

لقد لعن تحت أنفاسه ودفن وجهه بين يديه. لهذا كان يكره هذا النوع من الأحداث.

للأسف، لم يمنعها ذلك من جره للقاء مجموعة واحدة تلو الأخرى بعد ذلك بوقت قصير. كره زوريان أن يتم عرضه بهذه الطريقة، لكنه اشتبه في أن أكوجا كانت تحت أوامر من إلسا، لذلك لم ينفجر عليها. لقد فوجئ بأن المماطلة الخاصة به قد نجحت حتى ذلك الوقت بالفعل. وجد زوريان نفسه يحفظ وجوهًا وأسماء وألقابًا مختلفة، على الرغم من عدم اهتمامه كثيرًا. لقد كان أمرا غريزيًا بالنسبة له الآن، وقد فعل ذلك حتى عندما لم يقصد ذلك- إرث لمحاولة عائلته الفاشلة لتحويله إلى حيوان حفلة.

***

10: الفصل 4: سقوط النجوم. (1)

شحب زوريان قليلاً عند رؤية الحشد الكثيف- كان يصاب بصداع بمجرد النظر إليهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط