نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 18

18: الفصل 6: ركز وأعد من جديد. (3)

18: الفصل 6: ركز وأعد من جديد. (3)

18: الفصل 6: ركز وأعد من جديد. (3)

أراكم بعد غد إن شاء الله

على الرغم من أنه بدأ في تطوير جرعة صحية من الاحترام لهؤلاء… المعيدين. كانت هذه هي المرة الثانية التي يموت فيها ولم يمر بهذا الشهر إلا ثلاث مرات. لقد بدا عرضةً للموت. ألم يقل زاك شيئًا عن كيف أنه قد كان يتم دائمًا تفجيره في ذلك الوابل الأولي ما لم يفعل شيئًا حيال ذلك؟

هز رأسه.

لقد عاد إلى العالم الحقيقي عندما أدرك أن إلسا كانت قد توقفت عن الحديث وكانت تنظر إليه باهتمام. أعطاها نظرة مستجوبة.

لقد عاد إلى العالم الحقيقي عندما أدرك أن إلسا كانت قد توقفت عن الحديث وكانت تنظر إليه باهتمام. أعطاها نظرة مستجوبة.

“هل أنت بخير حقا؟” سألت، ولاحظ زوريان نظراتها إلى يديه. لماذا كانت-

كان يجب أن يعرف أن الأمر لن يكون بهذه السهولة. في اللحظة التي حاول فيها تعقب زاك، تم تذكيره لماذا لم يفعل ذلك في أول إعادة له. لم يكن زاك وريث المنزل النبيل نوفيدا فحسب- بل كان الوحيد الذي لا يزال حي من ذلك المنزل، وقد قُتل باقي أفراد عائلته في حروب التشقق. وقف زاك ليرث إمبراطورية مالية كبيرة وإرثًا لعدة أجيال من السحرة بمجرد أن بلغ سن الرشد، لذلك تم فحص كل شيء يتعلق به عن كثب من قبل عدد كبير من الأطراف المهتمة. وبالتالي، كان اختفائه شيئ كبير، وأراد الكثير من الناس معرفة إلى أين ذهب. كان زوريان مجرد واحد من هؤلاء الأشخاص، وإذا لم يتمكن هؤلاء الأشخاص (والأشخاص الذين وظفوهم) من تعقبه، فقد كانت لديه فرصة ضئيلة جدًا للقيام بذلك. وغني عن القول، لم يصل إلى أي مكان. كما كان يشتبه، لم يكن للفتاتين اللتين تسكع معهما زاك خلال شهر زوريان الأصلي شيئ مميز بدون وريث نوفيدا هناك لمساعدتهم والتسكع معهم (وقد أدى سؤال الناس عنهم إلى انتشار بعض الشائعات المزعجة؛ بصراحة، لا يمكن للرجل أن يسأل عن فتاة دون أن يفترض الجميع أنه لديه اهتمام رومانسي بها؟)، تم إغلاق منزله بحماية قوية جدا، ولم يكن من الإمكان الوصول إلى ولي أمره القانوني، وإذا كان لديه أي أصدقاء مقربين لم يكونوا من بين زملائه في الفصل. لم يكن زوريان محقق، ولم يكن لديه أي فكرة عما يبحث عنه أيضا. وبالنظر إلى أن العديد من المحققين المحترفين قد فشلوا بالفعل (واستمروا في الفشل) في تعقب الصبي، فقد اشتبه في أنه لن يساعد حتى لو كان يعرف شيئا أو اثنين عن تتبع الناس.

أه.

ربما كان يجب أن يعترف بذلك لنفسه في وقتها وحينها. لقد كان شخصًا ذكيًا إلى حد ما، بعد كل شيئ، وليس عرضة لخداع نفسه. لكن بدلاً من ذلك، استغرقع الأمر 4 مرات إعادة أخرى قبل أن يقبل حقيقة مأزقه: لقد كان عالقًا في حلقة زمنية من نوع ما، ولن تنتهي في أي وقت قريب.

كانت يداه ترتجفان. وقد كان على الأرجح شاحبًا جدًا أيضًا، إذا كان الجلد على يديه أي دليل على ذلك. قام بفرك يديه معًا عدة مرات ثم قام بتجميعهما في قبضة لإعادة تأكيد السيطرة عليهما.

لكن ليس الآن. لقد استحق قسطا من الراحة بعد إعادته من الموت.

“ليس تماما”. اعترف زوريان “لكنني سأستطيع التعامل معه. لا داعي للقلق بشأن ذلك.”

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم?

حدقت فيه لمدة ثانية ثم أومأت برأسها.

كانت يداه ترتجفان. وقد كان على الأرجح شاحبًا جدًا أيضًا، إذا كان الجلد على يديه أي دليل على ذلك. قام بفرك يديه معًا عدة مرات ثم قام بتجميعهما في قبضة لإعادة تأكيد السيطرة عليهما.

“جيد جدا”. قالت “هل تريد مني أن أنقلك إلى الأكاديمية؟ لا أستطيع أن أتخيل أن ركوب القطار في الحالة التي أنت فيتا سيكون ممتعًا للغاية بالنسبة لك.”

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم?

رمش زوريان في حيرة لما سيقوله. كان يكره السفر بالقطار في أفضل الأوقات، لذا فإن عرضًا كهذا كان نعمة من السماء في الوقت الحالي، لكن… لماذا؟

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم?

“لا أريد أن أزعجك…”. لقد حاول.

إنه dark warlock مترجم لواحدة من الروايات الفريدة والممتعة أيضا، the strongest gene يمكنكم إلقاء نظرة عليها, لن تندموا???

“لا تقلق، كنت ذاهبة إلى هناك على أي حال”. قالت “هذا أقل ما يمكن أن أفعله لوصولي إليك في وقت متأخر للغاية وأخذ إمكانية اختيار مرشدك منك.”

~~~~~~~~~~~~~

حسنًا، كان هذا كثيرًا صحيحًا. كان كزفيم حقًا مرشدًا فظيعًا وعديم الفائدة.

اعتذر زوريان لإخبار والدته بأنه سيغادر- الأمر الذي استغرق وقتًا طويلاً في رأيه، لأن والدته لم تتوقف عن قصفه بأسئلة حول الإنتقال، تشعر بالقلق فجأةً على سلامته- قبل حمل أمتعته وإتباع إلسا إلى الخارج. لقد كان في الواقع متحمسًا بعض الشيء، لأنه لم ينتقل من قبل. لكان سيكون أكثر حماسًا حتى، لكن ذكرى تعرضه للطعن حتى الموت كانت لا تزال حية بشكل غير مريح، مما قلل من حماسه إلى حد ما.

لم يكن يعرف كيف كان ذلك ممكنًا. ربما كانت التعويذة مدعومة باحتياطي مانا لا ينضب على ما يبدو بدلاً من أن تقتصر على كمية ثابت من لحظة الإلقاء. ربما كانت واحدة من تعاويذ الاكتفاء الذاتي النادرة. بحق الجحيم، لربما وصلت إلى قلب العالم واستمدت القوة من التنين بالعمق نفسه! لم يكن مهمًا حقًا كيف فعلت ذلك، فقط أنها فعلت ذلك.

“جاهز؟” لقد سألت.

لقد تجمد منتصف الخطوة. لا ينبغي أن يفكر بهذه الطريقة. كان هذا تفكيرًا خطيرًا. لم يكن لديه دليل على أن الإعادة ستستمر إلى أجل غير مسمى. في الواقع، كل ما عرفه عن السحر أخبره أنه لا يمكن أن يكون ذلك صحيح- مهما كانت التعويذة التي تم وضعها عليه، فسوف تنفد من المانا في وقت ما، ثم لن يكون هناك إعادة تشغيل، ولا فرص ثانية… لا عودة من الموت. كان عليه أن يتعامل مع كل إعادة كما لو كانت الأخيرة، لأنها قد تكون حقا كذلك.

هز رأسه.

لقد تجمد منتصف الخطوة. لا ينبغي أن يفكر بهذه الطريقة. كان هذا تفكيرًا خطيرًا. لم يكن لديه دليل على أن الإعادة ستستمر إلى أجل غير مسمى. في الواقع، كل ما عرفه عن السحر أخبره أنه لا يمكن أن يكون ذلك صحيح- مهما كانت التعويذة التي تم وضعها عليه، فسوف تنفد من المانا في وقت ما، ثم لن يكون هناك إعادة تشغيل، ولا فرص ثانية… لا عودة من الموت. كان عليه أن يتعامل مع كل إعادة كما لو كانت الأخيرة، لأنها قد تكون حقا كذلك.

“لا داعي للقلق، فالشائعات حول مخاطر الإنتقال مبالغ فيها”.قالت إلسا “لا يمكنك أن تعلق داخل أجسام صلبة- التعويذة لا تعمل بتلك الطريقة- وإذا حدث خطأ ما، فسأعرف على الفور وأقوم بإيقاف التعويذة قبل أن تمزقنا تموجات الأبعاد.”

رمش زوريان. الآن لماذا لم يفكر في ذلك؟

عبس زوريان. كان يعرف ذلك بالفعل، لكنه لم ير أي فائدة من الإشارة إلى ذلك- من الواضح أنها سمعت حديثه الصغير مع والدته.

لكن هذا كان بعد تفكير- في ذلك الوقت كان قد رفض فقط قبول الأمر، وبدلاً من ذلك حاول أن يعيش كما يفعل عادةً. لقد كان الأمر ممل إلى حد ما، نعم، ولكن ماذا لو كانت هذه الإعادة بالتحديد هي التي ستنهيها؟ إعادة حيث لن تختفي عواقب اختياراته بطريقة سحرية في الساعة الثانية بعد منتصف الليل في ليلة المهرجان (لقد تحقق ونعم، لقد كانت ثابتة في جميع عمليات الإعادة الأربعة).

بدأت إلسا في الترتيم ووقف زوريان مستقيماً، لم يكن يريد أن يفوت-

اعتذر زوريان لإخبار والدته بأنه سيغادر- الأمر الذي استغرق وقتًا طويلاً في رأيه، لأن والدته لم تتوقف عن قصفه بأسئلة حول الإنتقال، تشعر بالقلق فجأةً على سلامته- قبل حمل أمتعته وإتباع إلسا إلى الخارج. لقد كان في الواقع متحمسًا بعض الشيء، لأنه لم ينتقل من قبل. لكان سيكون أكثر حماسًا حتى، لكن ذكرى تعرضه للطعن حتى الموت كانت لا تزال حية بشكل غير مريح، مما قلل من حماسه إلى حد ما.

تموج العالم، ثم تغير. لقد كانوا فجأةً وقفين في غرفة دائرية مضاءة جيدًا، مع دائرة سحرية كبيرة منحوتة في الأرضية الرخامية التي وقفا عليها. لم يكن هناك إضطراب، ولا وميض من الألوان، ولا أي شيء- مخيب للآمال تقريبًا. لقد درس الغرفة التي كانوا فيها عن كثب، محاولًا فهم مكان وجودهم.

“لا تقلق، كنت ذاهبة إلى هناك على أي حال”. قالت “هذا أقل ما يمكن أن أفعله لوصولي إليك في وقت متأخر للغاية وأخذ إمكانية اختيار مرشدك منك.”

“هذه هي نقطة إعادة توجيه الإنتقال”. قالت إلسا “تقوم حماية الأكاديمية بتحويل كل إنتقال وارد إلى هذا المكان لأسباب أمنية. بالطبع، هذا على افتراض أنك متصل بشكل صحيح ولديك الإذن الكافي للانتقال على الإطلاق.” ثبتته بنظرة ثاقبة. “الانتقال إلى مساحة محجوزة هو مجرد أحد مخاطر التعويذة العديدة. لا تجربها بنفسك.”

هزت كتفيها. “بعض الطلاب قادرون على إعادة بناء تعويذة بعد رؤيتها تؤدى مرة واحدة فقط. وبمجرد أن تعرف الترنيمة والإيماءات، يكون 80٪ من العمل قد أنجز بالفعل من أجلك.”

“أرر… أنا متأكد من أن الإنتقال أعلى بكثير من مستوى وصولي”، أشار زوريان.

“هل أنت بخير حقا؟” سألت، ولاحظ زوريان نظراتها إلى يديه. لماذا كانت-

هزت كتفيها. “بعض الطلاب قادرون على إعادة بناء تعويذة بعد رؤيتها تؤدى مرة واحدة فقط. وبمجرد أن تعرف الترنيمة والإيماءات، يكون 80٪ من العمل قد أنجز بالفعل من أجلك.”

لكنه كان قد كان قد تجاوز ذلك- لم يستطع الاستمرار على هذا النحو. باستثناء جزء الغزو، كان الشهر مليئًا بالملل حتى في المرة الأولى، وقد مر به 8 مرات بالفعل. لقد كان يعرف منهج الشهر الأول جيدًا بما يكفي الآن للحصول على درجات شبه مثالية في جميع المواد حتى، حتى الحماية. لقد كان لذلك تأثير ضئيل على كيفية معاملة الناس له، كما اكتشف. كان معروفًا بقدراته، وكانت درجاته دائمًا جيدة جدًا، لذلك لم يتفاجئ الناس حقًا إذا نجح في جميع الاختبارات أو أطلق قذيفة سحرية مثالية في أول فصل سحري قتالي له. لقد كان ضمن نطاق توقعات الناس، على عكس التحسن المفاجئ لزاك. الأشخاص الوحيدون الذين تغير سلوكهم استجابةً لتحسنه كانا أكوجا وكزفيم. لقد أصبحت أكوجا مزعجة بالضعف الآن حيث بدا وكأنها وجدت روحًا مشابهة، مصرة دائمًا على التحقق من عمل بعضهم البعض وطلب المساعدة منه عندما لا تفهم شيئ ما. اعتقد زوريان أنها ستكون خضراء بالغيرة لأنه كان يتجاوز درجاتها، ولكن يبدو أنها كانت أقل إنزعاجًا من تغلبه عليها، عكس أمثال زاك ونيولو. أخذ كزفيم درجاته الرائعة كمؤشر على أنه يجب أن يتم رفعه إلى مستوى أعلى. على هذا النحو، لم يصرح فقط أنه لم يكن لف القلم خاصته جيدًا بما يكفي للانتقال إلى شيء آخر، بل قام بتخفيضه مرةً أخرى إلى تمرين الرفع المعتاد . بكل صدق، لم يكن زوريان منزعجًا بشكل رهيب من ذلك- حتى لو أتقن تمرين لف القلم بما يكفي ليرضي كزفيم، فلا شك أنه لن يحصل على أكثر من شكل ثانوي آخر من الثلاثة الأساسية للتدرب عليه.

رمش زوريان. الآن لماذا لم يفكر في ذلك؟

إستمتعوا~~

“هل تمانعين في إلقاء تلك التعويذة مرةً أخرى؟” سأل ببراءة. “للأغراض الأكاديمية بدقة، كما ترين…”

لذلك بشكل عام، كان المرور بشهر ممل آخر مثل هذا غير وارد. لقد أخذ مواد اختيارية مختلفة هذه المرة- علم الفلك، والهندسة المعمارية، وجغرافيا تدفق المانا العالمي- وكان ينوي تمامًا إعادة درجاته الأكاديمية إلى وضعها الطبيعي حتى يظل كزفيم و أكوجا على طبيعتهما وأكثر احتمالًا. كان ينوي أيضًا تخطي عدد غير قليل من مشاريع الواجبات المنزلية التي تستغرق وقتًا طويلاً للتركيز على دراساته الشخصية، وكان سينفق جزءًا كبيرًا من مدخراته على لوازم الخيمياء. إذا كانت الإعادة هي الأخيرة، فسيكون في مشكلة بشكل خطير، لكنها لن تكون نهاية العالم، وقد شك في أن الاضطرابات التي تلت الغزو ستجعل العديد من المخاوف العادية عديمة الأهمية.

ضحكت. “لا. إذا كان ذلك يجعلك تشعر بتحسن، فأنا أشك في أنه لديك احتياطي كافي من المانا لإلقاء التعويذة ولو مرة واحدة.”

إستمتعوا~~

في الحقيقة، لم يجعله ذلك يشعر بتحسن. لم يكن يهتم بمدى خطورتها، سيتعلم تعويذة الإنتقال بمجرد أن يتمكن من ذلك. لقد نزع للتو يومًا كاملًا من السفر بالقطار من رحلته في لحظة- القدرة على القيام بهذا النوع من الأشياء وقتما أراد كان يستحق متاعب الحصول عليها. لقد تنهد وترك إلسا على أجهزتها الخاصة لكي يذهب ويستقر.

إنه dark warlock مترجم لواحدة من الروايات الفريدة والممتعة أيضا، the strongest gene يمكنكم إلقاء نظرة عليها, لن تندموا???

“يمكنني حقا التعود على هذا النوع من السفر”، غمغم زوريان في نفسه وهو يفتح باب غرفته ويسقط أمتعته على الأرض بارتياح. “من المؤسف أنني لن أتمكن أبدًا من التظاهر بالتعل بشكل مقنع بما فيه الكفاية، وإلا سأقنع إلسا بأخذي معها في بداية كل إعادة.”

كانت يداه ترتجفان. وقد كان على الأرجح شاحبًا جدًا أيضًا، إذا كان الجلد على يديه أي دليل على ذلك. قام بفرك يديه معًا عدة مرات ثم قام بتجميعهما في قبضة لإعادة تأكيد السيطرة عليهما.

لقد تجمد منتصف الخطوة. لا ينبغي أن يفكر بهذه الطريقة. كان هذا تفكيرًا خطيرًا. لم يكن لديه دليل على أن الإعادة ستستمر إلى أجل غير مسمى. في الواقع، كل ما عرفه عن السحر أخبره أنه لا يمكن أن يكون ذلك صحيح- مهما كانت التعويذة التي تم وضعها عليه، فسوف تنفد من المانا في وقت ما، ثم لن يكون هناك إعادة تشغيل، ولا فرص ثانية… لا عودة من الموت. كان عليه أن يتعامل مع كل إعادة كما لو كانت الأخيرة، لأنها قد تكون حقا كذلك.

إستمتعوا~~

على الرغم من أنه كان عليه أن يعترف بأنه، على الرغم من انتهاء الأمر بطعنه حتى الموت، فإن الإعادة السابقة لم تكن كارثة كاملة- على الأقل كان قد أكد أنه كان زاك، وليس الليتش، الذي كان المسؤول عن هذا. بدلاً من البحث عن لغة غير معروفة والسفر عبر الزمن، لربما سيكون من الحكمة معرفة أين يختفي زاك باستمرار في كل مرة.

هز رأسه.

لكن ليس الآن. لقد استحق قسطا من الراحة بعد إعادته من الموت.

لكنه كان قد كان قد تجاوز ذلك- لم يستطع الاستمرار على هذا النحو. باستثناء جزء الغزو، كان الشهر مليئًا بالملل حتى في المرة الأولى، وقد مر به 8 مرات بالفعل. لقد كان يعرف منهج الشهر الأول جيدًا بما يكفي الآن للحصول على درجات شبه مثالية في جميع المواد حتى، حتى الحماية. لقد كان لذلك تأثير ضئيل على كيفية معاملة الناس له، كما اكتشف. كان معروفًا بقدراته، وكانت درجاته دائمًا جيدة جدًا، لذلك لم يتفاجئ الناس حقًا إذا نجح في جميع الاختبارات أو أطلق قذيفة سحرية مثالية في أول فصل سحري قتالي له. لقد كان ضمن نطاق توقعات الناس، على عكس التحسن المفاجئ لزاك. الأشخاص الوحيدون الذين تغير سلوكهم استجابةً لتحسنه كانا أكوجا وكزفيم. لقد أصبحت أكوجا مزعجة بالضعف الآن حيث بدا وكأنها وجدت روحًا مشابهة، مصرة دائمًا على التحقق من عمل بعضهم البعض وطلب المساعدة منه عندما لا تفهم شيئ ما. اعتقد زوريان أنها ستكون خضراء بالغيرة لأنه كان يتجاوز درجاتها، ولكن يبدو أنها كانت أقل إنزعاجًا من تغلبه عليها، عكس أمثال زاك ونيولو. أخذ كزفيم درجاته الرائعة كمؤشر على أنه يجب أن يتم رفعه إلى مستوى أعلى. على هذا النحو، لم يصرح فقط أنه لم يكن لف القلم خاصته جيدًا بما يكفي للانتقال إلى شيء آخر، بل قام بتخفيضه مرةً أخرى إلى تمرين الرفع المعتاد . بكل صدق، لم يكن زوريان منزعجًا بشكل رهيب من ذلك- حتى لو أتقن تمرين لف القلم بما يكفي ليرضي كزفيم، فلا شك أنه لن يحصل على أكثر من شكل ثانوي آخر من الثلاثة الأساسية للتدرب عليه.

كان يجب أن يعرف أن الأمر لن يكون بهذه السهولة. في اللحظة التي حاول فيها تعقب زاك، تم تذكيره لماذا لم يفعل ذلك في أول إعادة له. لم يكن زاك وريث المنزل النبيل نوفيدا فحسب- بل كان الوحيد الذي لا يزال حي من ذلك المنزل، وقد قُتل باقي أفراد عائلته في حروب التشقق. وقف زاك ليرث إمبراطورية مالية كبيرة وإرثًا لعدة أجيال من السحرة بمجرد أن بلغ سن الرشد، لذلك تم فحص كل شيء يتعلق به عن كثب من قبل عدد كبير من الأطراف المهتمة. وبالتالي، كان اختفائه شيئ كبير، وأراد الكثير من الناس معرفة إلى أين ذهب. كان زوريان مجرد واحد من هؤلاء الأشخاص، وإذا لم يتمكن هؤلاء الأشخاص (والأشخاص الذين وظفوهم) من تعقبه، فقد كانت لديه فرصة ضئيلة جدًا للقيام بذلك. وغني عن القول، لم يصل إلى أي مكان. كما كان يشتبه، لم يكن للفتاتين اللتين تسكع معهما زاك خلال شهر زوريان الأصلي شيئ مميز بدون وريث نوفيدا هناك لمساعدتهم والتسكع معهم (وقد أدى سؤال الناس عنهم إلى انتشار بعض الشائعات المزعجة؛ بصراحة، لا يمكن للرجل أن يسأل عن فتاة دون أن يفترض الجميع أنه لديه اهتمام رومانسي بها؟)، تم إغلاق منزله بحماية قوية جدا، ولم يكن من الإمكان الوصول إلى ولي أمره القانوني، وإذا كان لديه أي أصدقاء مقربين لم يكونوا من بين زملائه في الفصل. لم يكن زوريان محقق، ولم يكن لديه أي فكرة عما يبحث عنه أيضا. وبالنظر إلى أن العديد من المحققين المحترفين قد فشلوا بالفعل (واستمروا في الفشل) في تعقب الصبي، فقد اشتبه في أنه لن يساعد حتى لو كان يعرف شيئا أو اثنين عن تتبع الناس.

“جيد جدا”. قالت “هل تريد مني أن أنقلك إلى الأكاديمية؟ لا أستطيع أن أتخيل أن ركوب القطار في الحالة التي أنت فيتا سيكون ممتعًا للغاية بالنسبة لك.”

مر شهر ولم ينجز الكثير فيه. جاء مهرجان الصيف، وركب زوريان مرةً أخرى قطارًا تاركا سيوريا، مستيقظًا ومتيقظًا مع تعمق الليل والدقائق. أحضر معه ساعة جيب هذه المرة، وظل يلقي نظرة خاطفة عليها بين الحين والآخر، وهو يصلي بصمت أنه لن يضطر إلى البدء من جديد مرةً أخرى، ولكنه أراد أن يعرف بالضبط متى تم إلقاؤه مجددا في حال تم ذلك. وبالتأكيد، لم يتم الرد على صلاته. في وقتما حوالي الثانية بعد منتصف الليل، أغمي عليه واستيقظ مع كيري فوقه، تتننى له صباحاً جيدا.

لم يكن يعرف كيف كان ذلك ممكنًا. ربما كانت التعويذة مدعومة باحتياطي مانا لا ينضب على ما يبدو بدلاً من أن تقتصر على كمية ثابت من لحظة الإلقاء. ربما كانت واحدة من تعاويذ الاكتفاء الذاتي النادرة. بحق الجحيم، لربما وصلت إلى قلب العالم واستمدت القوة من التنين بالعمق نفسه! لم يكن مهمًا حقًا كيف فعلت ذلك، فقط أنها فعلت ذلك.

ربما كان يجب أن يعترف بذلك لنفسه في وقتها وحينها. لقد كان شخصًا ذكيًا إلى حد ما، بعد كل شيئ، وليس عرضة لخداع نفسه. لكن بدلاً من ذلك، استغرقع الأمر 4 مرات إعادة أخرى قبل أن يقبل حقيقة مأزقه: لقد كان عالقًا في حلقة زمنية من نوع ما، ولن تنتهي في أي وقت قريب.

لقد تجمد منتصف الخطوة. لا ينبغي أن يفكر بهذه الطريقة. كان هذا تفكيرًا خطيرًا. لم يكن لديه دليل على أن الإعادة ستستمر إلى أجل غير مسمى. في الواقع، كل ما عرفه عن السحر أخبره أنه لا يمكن أن يكون ذلك صحيح- مهما كانت التعويذة التي تم وضعها عليه، فسوف تنفد من المانا في وقت ما، ثم لن يكون هناك إعادة تشغيل، ولا فرص ثانية… لا عودة من الموت. كان عليه أن يتعامل مع كل إعادة كما لو كانت الأخيرة، لأنها قد تكون حقا كذلك.

لم يكن يعرف كيف كان ذلك ممكنًا. ربما كانت التعويذة مدعومة باحتياطي مانا لا ينضب على ما يبدو بدلاً من أن تقتصر على كمية ثابت من لحظة الإلقاء. ربما كانت واحدة من تعاويذ الاكتفاء الذاتي النادرة. بحق الجحيم، لربما وصلت إلى قلب العالم واستمدت القوة من التنين بالعمق نفسه! لم يكن مهمًا حقًا كيف فعلت ذلك، فقط أنها فعلت ذلك.

“لا أريد أن أزعجك…”. لقد حاول.

لكن هذا كان بعد تفكير- في ذلك الوقت كان قد رفض فقط قبول الأمر، وبدلاً من ذلك حاول أن يعيش كما يفعل عادةً. لقد كان الأمر ممل إلى حد ما، نعم، ولكن ماذا لو كانت هذه الإعادة بالتحديد هي التي ستنهيها؟ إعادة حيث لن تختفي عواقب اختياراته بطريقة سحرية في الساعة الثانية بعد منتصف الليل في ليلة المهرجان (لقد تحقق ونعم، لقد كانت ثابتة في جميع عمليات الإعادة الأربعة).

“لا تقلق، كنت ذاهبة إلى هناك على أي حال”. قالت “هذا أقل ما يمكن أن أفعله لوصولي إليك في وقت متأخر للغاية وأخذ إمكانية اختيار مرشدك منك.”

لكنه كان قد كان قد تجاوز ذلك- لم يستطع الاستمرار على هذا النحو. باستثناء جزء الغزو، كان الشهر مليئًا بالملل حتى في المرة الأولى، وقد مر به 8 مرات بالفعل. لقد كان يعرف منهج الشهر الأول جيدًا بما يكفي الآن للحصول على درجات شبه مثالية في جميع المواد حتى، حتى الحماية. لقد كان لذلك تأثير ضئيل على كيفية معاملة الناس له، كما اكتشف. كان معروفًا بقدراته، وكانت درجاته دائمًا جيدة جدًا، لذلك لم يتفاجئ الناس حقًا إذا نجح في جميع الاختبارات أو أطلق قذيفة سحرية مثالية في أول فصل سحري قتالي له. لقد كان ضمن نطاق توقعات الناس، على عكس التحسن المفاجئ لزاك. الأشخاص الوحيدون الذين تغير سلوكهم استجابةً لتحسنه كانا أكوجا وكزفيم. لقد أصبحت أكوجا مزعجة بالضعف الآن حيث بدا وكأنها وجدت روحًا مشابهة، مصرة دائمًا على التحقق من عمل بعضهم البعض وطلب المساعدة منه عندما لا تفهم شيئ ما. اعتقد زوريان أنها ستكون خضراء بالغيرة لأنه كان يتجاوز درجاتها، ولكن يبدو أنها كانت أقل إنزعاجًا من تغلبه عليها، عكس أمثال زاك ونيولو. أخذ كزفيم درجاته الرائعة كمؤشر على أنه يجب أن يتم رفعه إلى مستوى أعلى. على هذا النحو، لم يصرح فقط أنه لم يكن لف القلم خاصته جيدًا بما يكفي للانتقال إلى شيء آخر، بل قام بتخفيضه مرةً أخرى إلى تمرين الرفع المعتاد . بكل صدق، لم يكن زوريان منزعجًا بشكل رهيب من ذلك- حتى لو أتقن تمرين لف القلم بما يكفي ليرضي كزفيم، فلا شك أنه لن يحصل على أكثر من شكل ثانوي آخر من الثلاثة الأساسية للتدرب عليه.

أراكم بعد غد إن شاء الله

لذلك بشكل عام، كان المرور بشهر ممل آخر مثل هذا غير وارد. لقد أخذ مواد اختيارية مختلفة هذه المرة- علم الفلك، والهندسة المعمارية، وجغرافيا تدفق المانا العالمي- وكان ينوي تمامًا إعادة درجاته الأكاديمية إلى وضعها الطبيعي حتى يظل كزفيم و أكوجا على طبيعتهما وأكثر احتمالًا. كان ينوي أيضًا تخطي عدد غير قليل من مشاريع الواجبات المنزلية التي تستغرق وقتًا طويلاً للتركيز على دراساته الشخصية، وكان سينفق جزءًا كبيرًا من مدخراته على لوازم الخيمياء. إذا كانت الإعادة هي الأخيرة، فسيكون في مشكلة بشكل خطير، لكنها لن تكون نهاية العالم، وقد شك في أن الاضطرابات التي تلت الغزو ستجعل العديد من المخاوف العادية عديمة الأهمية.

في الحقيقة، لم يجعله ذلك يشعر بتحسن. لم يكن يهتم بمدى خطورتها، سيتعلم تعويذة الإنتقال بمجرد أن يتمكن من ذلك. لقد نزع للتو يومًا كاملًا من السفر بالقطار من رحلته في لحظة- القدرة على القيام بهذا النوع من الأشياء وقتما أراد كان يستحق متاعب الحصول عليها. لقد تنهد وترك إلسا على أجهزتها الخاصة لكي يذهب ويستقر.

ثم دخل فصل الإلقائات الأساسية في اليوم الأول من المدرسة وأدرك أنه كان يجب عليه تعديل خططه.

~~~~~~~~~~~~~

لقد عاد زاك أخيرًا إلى الصف

اعتذر زوريان لإخبار والدته بأنه سيغادر- الأمر الذي استغرق وقتًا طويلاً في رأيه، لأن والدته لم تتوقف عن قصفه بأسئلة حول الإنتقال، تشعر بالقلق فجأةً على سلامته- قبل حمل أمتعته وإتباع إلسا إلى الخارج. لقد كان في الواقع متحمسًا بعض الشيء، لأنه لم ينتقل من قبل. لكان سيكون أكثر حماسًا حتى، لكن ذكرى تعرضه للطعن حتى الموت كانت لا تزال حية بشكل غير مريح، مما قلل من حماسه إلى حد ما.

~~~~~~~~~~~~~

“لا أريد أن أزعجك…”. لقد حاول.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم?

“جاهز؟” لقد سألت.

وأيضا للرواية مدقق?????? كل فصول اليوم كانت مدققة من طرفه

كانت يداه ترتجفان. وقد كان على الأرجح شاحبًا جدًا أيضًا، إذا كان الجلد على يديه أي دليل على ذلك. قام بفرك يديه معًا عدة مرات ثم قام بتجميعهما في قبضة لإعادة تأكيد السيطرة عليهما.

إنه dark warlock مترجم لواحدة من الروايات الفريدة والممتعة أيضا، the strongest gene يمكنكم إلقاء نظرة عليها, لن تندموا???

مر شهر ولم ينجز الكثير فيه. جاء مهرجان الصيف، وركب زوريان مرةً أخرى قطارًا تاركا سيوريا، مستيقظًا ومتيقظًا مع تعمق الليل والدقائق. أحضر معه ساعة جيب هذه المرة، وظل يلقي نظرة خاطفة عليها بين الحين والآخر، وهو يصلي بصمت أنه لن يضطر إلى البدء من جديد مرةً أخرى، ولكنه أراد أن يعرف بالضبط متى تم إلقاؤه مجددا في حال تم ذلك. وبالتأكيد، لم يتم الرد على صلاته. في وقتما حوالي الثانية بعد منتصف الليل، أغمي عليه واستيقظ مع كيري فوقه، تتننى له صباحاً جيدا.

أراكم بعد غد إن شاء الله

ربما كان يجب أن يعترف بذلك لنفسه في وقتها وحينها. لقد كان شخصًا ذكيًا إلى حد ما، بعد كل شيئ، وليس عرضة لخداع نفسه. لكن بدلاً من ذلك، استغرقع الأمر 4 مرات إعادة أخرى قبل أن يقبل حقيقة مأزقه: لقد كان عالقًا في حلقة زمنية من نوع ما، ولن تنتهي في أي وقت قريب.

إستمتعوا~~

عبس زوريان. كان يعرف ذلك بالفعل، لكنه لم ير أي فائدة من الإشارة إلى ذلك- من الواضح أنها سمعت حديثه الصغير مع والدته.

ربما كان يجب أن يعترف بذلك لنفسه في وقتها وحينها. لقد كان شخصًا ذكيًا إلى حد ما، بعد كل شيئ، وليس عرضة لخداع نفسه. لكن بدلاً من ذلك، استغرقع الأمر 4 مرات إعادة أخرى قبل أن يقبل حقيقة مأزقه: لقد كان عالقًا في حلقة زمنية من نوع ما، ولن تنتهي في أي وقت قريب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط