نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 32

32: الفصل 12: شبكة الروح. (1)

32: الفصل 12: شبكة الروح. (1)

32: الفصل 12: شبكة الروح. (1)

“حسنا، ‘لماذا’ تتطلب هذه المهمة أربعة أشخاص؟” سأل زوريان، وهو يعلم من عمليات الإعادات السابقة أن هذه كانت أسرع طريقة لإغلاق أعذار تايفين. “من المؤكد أن صاحب العمل لم يضع ذلك فقط ليكون لئيمًا لمجموعات مثل مجموعتك”.

خطى زوريان لغرفته، وأغلق الباب خلفه بقوة أكبر من اللازم. كان يجب أن يعرف أنه لن يكتشف أي شيء لم يكن يعرفه بالفعل عن روابط الروح، لكن كان لا يزال مزعجًا أن تعود خالي الوفاض بعد قضاء يوم كامل في المكتبة.

“عناكب؟” حث زوريان.

كررت جميع الكتب نفس التحذيرات التي تلقاها في عامه الأول: كانت روابط الروح فرعًا خطيرًا وغير مفهوم جيدًا من السحر، وقادرة على التسبب في بعض الآثار الجانبية المرعبة جدًا إذا تم استخدامها بتهور. بين الحين والآخر، سيقرر بعض الزوجين غير المطلعين أن ربط الروح معًا سيكون أكثر الأشياء رومانسية على الإطلاق، فقط لكي ينتهي كل شيء بالنحيب والدعاوى القضائية بعد بضعة أشهر عندما تظهر المضاعفات. كانت القضية الرئيسية هي أن أحد المشاركين عادة ما يبدأ بالسيطرة العقلية والروحية على الآخر، مما يجعلهم أكثر شبهاً بهم في العقل والروح، ناهيك عن الطاعة والاحترام المزعجين. كان هذا أمرًا جيدًا عند ربط حيوان كمألوف، حيث كان دائمًا الحيوان الذي يتم الهيمنة عليه من قبل الإنسان، تميل الحيوانات في الواقع إلى الاستفادة من هذه الهيمنة من خلال تطوير ذكاء أعلى وتحكم أفضل في قدراتها السحرية (إذا كان لديها أي منها). لكن عادة ما كان لدى الكائنات الواعية مشاكل مع قيام شخص ما بطريقة سحرية بتخريب شخصيتهم بالكامل ونظرتهم للعالم. على الأقل حتى تنتهي رابطة الروح، وتحولهم إلى مستنسخ ذليل.

أوه. نعم. تايفين.

مرر زوريان يده المرتجفة عبر شعره وبدأ بتنظيف نظارته بحافة قميصه لتهدئة نفسه. لقد كان يأمل حقًا أنه كان مخطئًا وأنه لم يكن هناك رابط روحي بينه وبين زاك. كان لدى زاك احتياطي مانا أكبر بستة أضعاف من الحد النظري الأقصى لزوريان، وكان بطبيعة الحال أكثر انفتاحًا وثقة، وبفضل كونه في حلقة زمنية أطول بكثير من زوريان- ربما كان أكبر منه أيضًا بعقود. لم يوجد سبب لتخمين من سيكون المسيطر بين الاثنين!

“حسنًا، إنه كونه الرابط هناك في الغالب، تعلم؟” قال بريام.

أسوأ ما في الأمر أنه لم يستطع حتى الذهاب إلى شخص ما للحصول على المساعدة. كان متأكدًا تمامًا من أن رابطة الروح، أو أيًا كانت، كانت مسؤولة عن إعاداته مع زاك. إذا طلب المساعدة من شخص ما، فسيصرون على قطع الرابطة (شعور مفهوم وشيء سيوافق عليه بشغف في الظروف العادية)، مما قد يتسبب في فقدانه لكل ما اكتسبه داخل الحلقة الزمنية، بما في ذلك الذكريات، بمجرد أن ببدأ زاك من جديد في نهاية الشهر.

“مرحباً تايفين”.قال زوريان بنبرة معانية قليلا “ما أجمل أن تزوريني. هل تريدين أن تدخلي؟”

نعم، لقد كان في وضع مريع تمامًا.

تدقيق: dark warlock¹³

أخذ نفسا عميقا ووضع نظارته مرة أخرى. ربما كان ينظر للأشياء بشكل جاد جدا. بالنظر إلى الحجم الهائل للتفاوت بينه وبين زاك، من المفترض أن يكون قد إختبر بعض التحولات الهائلة في الشخصية بحوالي الآن، ولم يلاحظ أي شيء من هذا القبيل. من المؤكد أنه لم يكن يشعر بالخضوع لأي شخص، ولا سيما زاك. من الواضح أن الأمور لم تكن بالسوء الذي بدت عليه. قد يكون يبالغ في رد فعله ويتجاهل بعض التفسيرات الأخرى المعقولة تمامًا للإعادة غير المجدولة…

“أم.. ملء أرقامنا؟” أجابت تايفين. “لا يمكننا تولي الوظيفة حتى يكون هناك 4 أو أكثر منا، ونحن أقل من ذلك.”

كان أحدهم يطرق الباب. من يمكن-

بشكل عام، لقد بدا وكأنه كان محظوظ- فالرابط بينه وبين زاك كان إما ضعيفًا جدًا أو من نوع مختلف. أو ربما كان نصف متشكل فقط؟ وفقًا لبريام، تطلبت الرابطة القرب الجسدي والكثير من التفاعل الشخصي بين المشاركين لتنضج تمامًا. هذا هو السبب في أنه حمل دراك النار في كل مكان ذهب إليه في هذا الوقت من الزمن. بالنظر إلى أنه تفاعل فقط مع زاك في إحدى الإعادات حتى الآن، وأن الصبي قضى جميع الإعادات تقريبًا بعيدًا عن سيوريا، ربما لم تحصل الرابطة على فرصة لكي يتم توطيدها. إذا كان الأمر كذلك، يجب ألا يسمح لها أبدًا بالتشكل بالكامل- سيتجنب الاتصال بالمسافر الآخر عبر الزمن من الآن فصاعدًا حتى يتمكن من معرفة المزيد حول ما كان يحدث.

أوه. نعم. تايفين.

في صباح اليوم التالي، استيقظ مرتاحا أكثر قليلاً مما كان عليه بعد زيارته للمكتبة، ولم تكن الأمور تبدو ميؤوسًا منها كما كانت في اليوم السابق. لقد كان يقفز إلى الاستنتاجات، وإحتاج إلى المزيد من المعلومات. لقد كان يميل إلى تخطي الفصول ليوم واحد للذهاب إلى المكتبة مرة أخرى، لكنه كان يشتبه في أنه إفتقر إلى كل من مهارات البحث ومستوى الوصول لمعالجة موضوع مقيد مثل روابط الروح بشكل جيد. وإلى جانب ذلك، كان هناك شخص في فصله كان عليه التحدث إليه بالتأكيد- بريام، الرجل بدراك نار كمألوف. من المؤكد أن شخصًا مرتبط بالفعل مع شخص أخر، حتى لو كان لحيوان سحري بدلاً من إنسان آخر، سيستطيع إخباره المزيد عن تلك الأشياء اللعينة.

لقد تنهد بثقل. تماما ما إحتاجه الآن. تحول الطرق إلى قرع، مما دفعه لفتح الباب أخيرًا.

لحسن الحظ، لم يجد بريام اهتمام زوريان بأي حال من الأحوال مريبًا وكان سعيدًا لإرواء فضول زوريان. ما قاله له بريام كان مثيرًا للاهتمام، على أقل تقدير. وفقًا لبريام، كانت تعويذة رباط الروح في الواقع طقسًا من نوع ما، تستغرق ما لا يقل عن 10 دقائق للإلقاء بشكل صحيح، وعادة ما تكون أكثر. ليس شيئًا تلقيه كإلقائة عادية. أيضًا، حتى أكثر المشاركين غفلة كانوا يميلون إلى الشعور بشيء ما بعد أسابيع قليلة، بعد أن رسخت الرابطة نفسها بشكل صحيح للمشاركين.

“مرحبا صرصور!”

“نعم” أكد بريام، سعيد بوضوح بذلك. “قد ارتبطت به هذا الصيف فقط في الواقع. غريب بعض الشيء، في البداية، لكنني أعتقد أنني أعتاد غليه الأن.”

“مرحباً تايفين”.قال زوريان بنبرة معانية قليلا “ما أجمل أن تزوريني. هل تريدين أن تدخلي؟”

لم تكن الفتاة الصغيرة موجودة هذه المرة بالطبع، لكن هذا لم يعني أنه قد كان بمفرده على الجسر. كان هناك قطة صغيرة، من المحتمل أن تكون صغيرة جدًا، تنظر بائسة في المياه الهائجة للجدول. لم يشدد زوريان على نفسه بشكل عام بشأن محنة الحيوانات، ولكن عندما التفتت القطة للنظر إليه والتقت أعينهم، تعرض للاعتداء من قبل شعور شديد بالحزن والخسارة. بشعور غريب من هذه التجربة، استعاد سرعته، تاركًا القطة الغريبة خلفه على عجل.

قامت تايفين على الفور بما كانت تفعله دائمًا بمجرد أن سمح لها بالدخول- قفزت على سريره وجعلت نفسها مرتاحة. هز زوريان كتفيه وطارد بعدها. من الأفضل إنهاء هذا بسرعة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “من المفترض أن الأمر خطير”. صاحت تايفين وهي تطوي ذراعيها على صدرها “الرجل العجوز يبالغ في رد فعله. حتى أن العناكب ليست بذلك الكِبر مما قاله لنا.”

“ألم تتخرجي؟” سأل. “قلت إنك ستذهبين إلى الاستكشاف بعد التخرج، ما الذي حدث لذلك؟”

قرر أن لديه ما يكفي من كل شيء لهذا اليوم وشرب إحدى جرعات النوم التي احتفظ بها في مخبأه. على أمل أن تبدو الأمور أكثر وضوحًا بعد ليلة راحة جيدة.

لقد أعطته نظرة مريرة. “الأمر ليس بهذه البساطة. لن تأخذ أي رحلة استكشافية معهم مبتدئًا كاملاً مثلي. أنا بحاجة إلى أخذ مستكشف راسخ لي كمتدرب. أنا أعمل على ذلك.”

“تايفين”. حذر زوريان.

“مضحك، لقد سمعت أنك تعملين كمساعدة صف لنيرثاك”. قال زوريان “ألا يتعارض ذلك مع البحث عن سيد آخر؟”

لكن هذا يجب أن ينتظر وقتًا آخر، لأنه عقد اجتماعًا مع تايفين وأصدقائها في المساء. لماذا وافق على هذا مرة أخرى؟ أوه نعم، اختارت تايفين لحظة غير مريحة حقًا وكان لديه لحظة صغيرة من الجنون. كان يجب أن يحصل على خدمة منها على الأقل لقيامه بذلك. اوه حسنا، عِش وتعلم.

“حسنًا، نوعًا ما،” لقد اعترفت. “لكنني لا أبحث حرفيًا عن وظيفة أخرى في هذه المرحلة. أنا في الواقع أحاول بناء سمعتي وجعل الناس يلاحظونني من خلال القيام بمهام وما إلى ذلك. في الواقع، هذا ما جئت للحديث معك عنه- أود منك أن تنضم إلي وشخصين آخرين في وظيفة غدًا”.

“يبدو الأمر مريبًا”. قال زوريان “ما الذي يمكن أن يساعدك به سنة ثالثة متواضع؟”

“ألم تتخرجي؟” سأل. “قلت إنك ستذهبين إلى الاستكشاف بعد التخرج، ما الذي حدث لذلك؟”

“أم.. ملء أرقامنا؟” أجابت تايفين. “لا يمكننا تولي الوظيفة حتى يكون هناك 4 أو أكثر منا، ونحن أقل من ذلك.”

لكن هذا يجب أن ينتظر وقتًا آخر، لأنه عقد اجتماعًا مع تايفين وأصدقائها في المساء. لماذا وافق على هذا مرة أخرى؟ أوه نعم، اختارت تايفين لحظة غير مريحة حقًا وكان لديه لحظة صغيرة من الجنون. كان يجب أن يحصل على خدمة منها على الأقل لقيامه بذلك. اوه حسنا، عِش وتعلم.

“حسنا، ‘لماذا’ تتطلب هذه المهمة أربعة أشخاص؟” سأل زوريان، وهو يعلم من عمليات الإعادات السابقة أن هذه كانت أسرع طريقة لإغلاق أعذار تايفين. “من المؤكد أن صاحب العمل لم يضع ذلك فقط ليكون لئيمًا لمجموعات مثل مجموعتك”.

“كما تعلم،” حاول زوريان، “لطالما كان لدي… اهتمام أكاديمي بالمألوفين والروابط الروحية…”

“من المفترض أن الأمر خطير”. صاحت تايفين وهي تطوي ذراعيها على صدرها “الرجل العجوز يبالغ في رد فعله. حتى أن العناكب ليست بذلك الكِبر مما قاله لنا.”

“غريب؟” سأل زوريان. “كيف ذلك؟”

“عناكب؟” حث زوريان.

بعد بضع دقائق، غادرت تايفين، وشكرته بغزارة وقبلته على خده “لكونه صديقًا” قبل أن تهرب إلى… أينما كانت ستذهب، على ما إفترض. لم يسأل، صُدم من قبلتها، نقية بقدر ما كانت. لقد كان غاضبًا بعض الشيء من نفسه لأنه تأثر بشدة بقبلة سخيفة على خده، لكنه افترض أنه لم ينبغي أن يكون قاسياً على عقله الباطن. لقد كانت فتاة أحلامه السابقة، بعد كل شيء.

“نعم”، قالت تايفين بتردد، مدركة على ما يبدو أنه لربما لم يكن عليها أن تذكر ذلك. “عناكب. كما تعلم، مشعرة، ثمانية أرجل-“

“نعم” أكد بريام، سعيد بوضوح بذلك. “قد ارتبطت به هذا الصيف فقط في الواقع. غريب بعض الشيء، في البداية، لكنني أعتقد أنني أعتاد غليه الأن.”

“تايفين”. حذر زوريان.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “من المفترض أن الأمر خطير”. صاحت تايفين وهي تطوي ذراعيها على صدرها “الرجل العجوز يبالغ في رد فعله. حتى أن العناكب ليست بذلك الكِبر مما قاله لنا.”

“أوه، هيا صرصور، أتوسل إليك!” أنت تايفين. “أقسم أن الأمر ليس خطيرًا كما يبدو! لقد دخلنا في الأنفاق مئات المرات ولم يكن الأمر خطيرًا على الإطلاق! يمكننا حمايتك بسهولة!”

“تايفين”. حذر زوريان.

“مئات المرات؟” سأل زوريان بريبة.

كان أحدهم يطرق الباب. من يمكن-

“حسنًا، عشرات المرات على الأقل”، رضخت.

“عناكب؟” حث زوريان.

كان زوريان على وشك أن يقول لها لا، كما كان يفعل عادة في هذه المرحلة، لكنه أوقف نفسه بعد ذلك. ربما لن يكون قادرًا على فعل أي شيء مثمر ولو قليلا لمدة أسبوع على الأقل، مع احتمال وجود رابطة روحية بينه وبين زاك التي تؤثر بشدة على عقله وكل شيء. قد تكون نزهة لطيفة تشتت الانتباه عبر المجاري هي بالضبط ما قد يطلبه الطبيب، إذا جاز التعبير.

“نعم”، قالت تايفين بتردد، مدركة على ما يبدو أنه لربما لم يكن عليها أن تذكر ذلك. “عناكب. كما تعلم، مشعرة، ثمانية أرجل-“

“بالتأكيد”. قال.

كررت جميع الكتب نفس التحذيرات التي تلقاها في عامه الأول: كانت روابط الروح فرعًا خطيرًا وغير مفهوم جيدًا من السحر، وقادرة على التسبب في بعض الآثار الجانبية المرعبة جدًا إذا تم استخدامها بتهور. بين الحين والآخر، سيقرر بعض الزوجين غير المطلعين أن ربط الروح معًا سيكون أكثر الأشياء رومانسية على الإطلاق، فقط لكي ينتهي كل شيء بالنحيب والدعاوى القضائية بعد بضعة أشهر عندما تظهر المضاعفات. كانت القضية الرئيسية هي أن أحد المشاركين عادة ما يبدأ بالسيطرة العقلية والروحية على الآخر، مما يجعلهم أكثر شبهاً بهم في العقل والروح، ناهيك عن الطاعة والاحترام المزعجين. كان هذا أمرًا جيدًا عند ربط حيوان كمألوف، حيث كان دائمًا الحيوان الذي يتم الهيمنة عليه من قبل الإنسان، تميل الحيوانات في الواقع إلى الاستفادة من هذه الهيمنة من خلال تطوير ذكاء أعلى وتحكم أفضل في قدراتها السحرية (إذا كان لديها أي منها). لكن عادة ما كان لدى الكائنات الواعية مشاكل مع قيام شخص ما بطريقة سحرية بتخريب شخصيتهم بالكامل ونظرتهم للعالم. على الأقل حتى تنتهي رابطة الروح، وتحولهم إلى مستنسخ ذليل.

“حقا!؟” صرخت.

“يبدو الأمر مريبًا”. قال زوريان “ما الذي يمكن أن يساعدك به سنة ثالثة متواضع؟”

“نعم، حقا،” أكد زوريان. “فقط أخبريني أين ألتقيك غدًا قبل أن أغير رأيي.”

كان زوريان على وشك أن يقول لها لا، كما كان يفعل عادة في هذه المرحلة، لكنه أوقف نفسه بعد ذلك. ربما لن يكون قادرًا على فعل أي شيء مثمر ولو قليلا لمدة أسبوع على الأقل، مع احتمال وجود رابطة روحية بينه وبين زاك التي تؤثر بشدة على عقله وكل شيء. قد تكون نزهة لطيفة تشتت الانتباه عبر المجاري هي بالضبط ما قد يطلبه الطبيب، إذا جاز التعبير.

بعد بضع دقائق، غادرت تايفين، وشكرته بغزارة وقبلته على خده “لكونه صديقًا” قبل أن تهرب إلى… أينما كانت ستذهب، على ما إفترض. لم يسأل، صُدم من قبلتها، نقية بقدر ما كانت. لقد كان غاضبًا بعض الشيء من نفسه لأنه تأثر بشدة بقبلة سخيفة على خده، لكنه افترض أنه لم ينبغي أن يكون قاسياً على عقله الباطن. لقد كانت فتاة أحلامه السابقة، بعد كل شيء.

32: الفصل 12: شبكة الروح. (1)

قرر أن لديه ما يكفي من كل شيء لهذا اليوم وشرب إحدى جرعات النوم التي احتفظ بها في مخبأه. على أمل أن تبدو الأمور أكثر وضوحًا بعد ليلة راحة جيدة.

“إذن يمكن الشعور بالرابطة؟” قال زوريان بشكل تكهني، محاولًا عدم ترك حماسته تظهر. لم يشعر بأي شيء. “هل هذا طبيعي؟ هل يمكن لكل شخص مرتبط روحيا أن يشعر برباطه؟”

***

كان هناك الكثير من الأشياء التي مر بها زوريان حتى الآن في الحلقة الزمنية التي يمكن اعتبارها علامات على تطور الرابطة الروحية، ولكن كان من الصعب تحديد كم من ذلك كان نتيجة للموقف المجنون الذي وجد نفسه فيه فقط. كانت الآثار ضعيفة للغاية مقارنة بما أخبره بريام أنه يجب أن يحدث. كان احتياطي المانا الخاص به أكبر قليلاً مما كان عليه في بداية الحلقة الزمنية، على سبيل المثال، لكن الزيادة لم تكن شيئًا مميزًا. يمكن أن يكون بسهولة نتيجةً لتدريباتع السحرية القتالية المعتادة بدلاً من أن يكون سببها رابطة روح تحاول تحريف روحه لتكون أكثر انسجامًا مع روح زاك. لم تكن التعويذة التي ألقاها عليهم الليتش بالتأكيد طقسًا أيضًا… ولكن مجددا، لقد كان ليتش. من كان يعلم أي نوع من السحر إمتلكه مخلوق كهذا تحت تصرفه؟

في صباح اليوم التالي، استيقظ مرتاحا أكثر قليلاً مما كان عليه بعد زيارته للمكتبة، ولم تكن الأمور تبدو ميؤوسًا منها كما كانت في اليوم السابق. لقد كان يقفز إلى الاستنتاجات، وإحتاج إلى المزيد من المعلومات. لقد كان يميل إلى تخطي الفصول ليوم واحد للذهاب إلى المكتبة مرة أخرى، لكنه كان يشتبه في أنه إفتقر إلى كل من مهارات البحث ومستوى الوصول لمعالجة موضوع مقيد مثل روابط الروح بشكل جيد. وإلى جانب ذلك، كان هناك شخص في فصله كان عليه التحدث إليه بالتأكيد- بريام، الرجل بدراك نار كمألوف. من المؤكد أن شخصًا مرتبط بالفعل مع شخص أخر، حتى لو كان لحيوان سحري بدلاً من إنسان آخر، سيستطيع إخباره المزيد عن تلك الأشياء اللعينة.

لقد أعطته نظرة مريرة. “الأمر ليس بهذه البساطة. لن تأخذ أي رحلة استكشافية معهم مبتدئًا كاملاً مثلي. أنا بحاجة إلى أخذ مستكشف راسخ لي كمتدرب. أنا أعمل على ذلك.”

“أرى أن عائلتك قد أعطتك دراك نار خاص بك”. قال وهو يجلس بجانب بريام متجاهلًا صوت الهسهسة الناجم عن دراك النار، لسبب ما، لم يرَ الوحش سيء المزاج أنه من المناسب مهاجمته في الإعادات السابقة، لذلك لم يعتقد أن الأمر سيبدأ الآن. “هل هو مألوفك بالفعل؟”

والذي، بشكل واضح، قد يستغرق بعض الوقت. على أمل أن تؤدي فكرته في تجنب زاك قدر الإمكان إلى منعه من الانغماس في الرابطة. في هذه الأثناء. يجب عليه حقًا وضع خطة تعليمية لنفسه. حتى الآن، كان يتعلم الأشياء بشكل عشوائي. لم يكن هناك أي داعي للعجلة، على حد علمه، ولم يكن يعرف من أين يبدأ على أي حال. أيضًا، كان يريد أن ينمو قليلاً كساحر قبل الخروج من الحلقة الزمنية، لأنه لن يحصل على فرصة كهذه مرة أخرى. لم تعد هذه الطريقة غير المنظمة في أخذ الأمور مناسبة، ومع ذلك- فقد أراد كسر رابطة الروح في أسرع وقت ممكن، وقد عنى هذا إيجاد طريقة للخروج من الحلقة الزمنية في أسرع وقت ممكن.

“نعم” أكد بريام، سعيد بوضوح بذلك. “قد ارتبطت به هذا الصيف فقط في الواقع. غريب بعض الشيء، في البداية، لكنني أعتقد أنني أعتاد غليه الأن.”

“حسنا، ‘لماذا’ تتطلب هذه المهمة أربعة أشخاص؟” سأل زوريان، وهو يعلم من عمليات الإعادات السابقة أن هذه كانت أسرع طريقة لإغلاق أعذار تايفين. “من المؤكد أن صاحب العمل لم يضع ذلك فقط ليكون لئيمًا لمجموعات مثل مجموعتك”.

“غريب؟” سأل زوريان. “كيف ذلك؟”

~~~~~~~~~

“حسنًا، إنه كونه الرابط هناك في الغالب، تعلم؟” قال بريام.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “من المفترض أن الأمر خطير”. صاحت تايفين وهي تطوي ذراعيها على صدرها “الرجل العجوز يبالغ في رد فعله. حتى أن العناكب ليست بذلك الكِبر مما قاله لنا.”

“إذن يمكن الشعور بالرابطة؟” قال زوريان بشكل تكهني، محاولًا عدم ترك حماسته تظهر. لم يشعر بأي شيء. “هل هذا طبيعي؟ هل يمكن لكل شخص مرتبط روحيا أن يشعر برباطه؟”

اختارت تايفين مكانًا بعيدًا بشكل مزعج للاجتماع، لذلك كان لدى زوريان رحلة طويلة أمامه لقطعها. على ما يبدو لقد كان هناك مكان لقاء للاعبي الشطرنج في إحدى حدائق سيوريا، وكان أحد أصدقاء تايفين زائرًا منتظمًا. لم يزر هذه الحديقة أبدًا في الواقع، لكن الطريق نحوها كان مألوفًا إلى حد ما ولم يستطع معرفة السبب.

“لا، ليس الجميع”. ضحك بريام “فقط أقلية صغيرة يمكنها ذلك، ولا أحد يعرف السبب. لكني أستطيع ذلك. أعتقد أنني محظوظ بهذه الطريقة.”

“لا، ليس الجميع”. ضحك بريام “فقط أقلية صغيرة يمكنها ذلك، ولا أحد يعرف السبب. لكني أستطيع ذلك. أعتقد أنني محظوظ بهذه الطريقة.”

قمع زوريان عبوسه. لقد كان يأمل أن عدم قدرته على الشعور بأي روابط قد عنى عدم وجود أي روابط، لكن من الواضح أن هذا لم يكن دليلاً. اللعنة.

“حسنا، ‘لماذا’ تتطلب هذه المهمة أربعة أشخاص؟” سأل زوريان، وهو يعلم من عمليات الإعادات السابقة أن هذه كانت أسرع طريقة لإغلاق أعذار تايفين. “من المؤكد أن صاحب العمل لم يضع ذلك فقط ليكون لئيمًا لمجموعات مثل مجموعتك”.

“كما تعلم،” حاول زوريان، “لطالما كان لدي… اهتمام أكاديمي بالمألوفين والروابط الروحية…”

“أوه، هيا صرصور، أتوسل إليك!” أنت تايفين. “أقسم أن الأمر ليس خطيرًا كما يبدو! لقد دخلنا في الأنفاق مئات المرات ولم يكن الأمر خطيرًا على الإطلاق! يمكننا حمايتك بسهولة!”

لحسن الحظ، لم يجد بريام اهتمام زوريان بأي حال من الأحوال مريبًا وكان سعيدًا لإرواء فضول زوريان. ما قاله له بريام كان مثيرًا للاهتمام، على أقل تقدير. وفقًا لبريام، كانت تعويذة رباط الروح في الواقع طقسًا من نوع ما، تستغرق ما لا يقل عن 10 دقائق للإلقاء بشكل صحيح، وعادة ما تكون أكثر. ليس شيئًا تلقيه كإلقائة عادية. أيضًا، حتى أكثر المشاركين غفلة كانوا يميلون إلى الشعور بشيء ما بعد أسابيع قليلة، بعد أن رسخت الرابطة نفسها بشكل صحيح للمشاركين.

لكن هذا يجب أن ينتظر وقتًا آخر، لأنه عقد اجتماعًا مع تايفين وأصدقائها في المساء. لماذا وافق على هذا مرة أخرى؟ أوه نعم، اختارت تايفين لحظة غير مريحة حقًا وكان لديه لحظة صغيرة من الجنون. كان يجب أن يحصل على خدمة منها على الأقل لقيامه بذلك. اوه حسنا، عِش وتعلم.

كان هناك الكثير من الأشياء التي مر بها زوريان حتى الآن في الحلقة الزمنية التي يمكن اعتبارها علامات على تطور الرابطة الروحية، ولكن كان من الصعب تحديد كم من ذلك كان نتيجة للموقف المجنون الذي وجد نفسه فيه فقط. كانت الآثار ضعيفة للغاية مقارنة بما أخبره بريام أنه يجب أن يحدث. كان احتياطي المانا الخاص به أكبر قليلاً مما كان عليه في بداية الحلقة الزمنية، على سبيل المثال، لكن الزيادة لم تكن شيئًا مميزًا. يمكن أن يكون بسهولة نتيجةً لتدريباتع السحرية القتالية المعتادة بدلاً من أن يكون سببها رابطة روح تحاول تحريف روحه لتكون أكثر انسجامًا مع روح زاك. لم تكن التعويذة التي ألقاها عليهم الليتش بالتأكيد طقسًا أيضًا… ولكن مجددا، لقد كان ليتش. من كان يعلم أي نوع من السحر إمتلكه مخلوق كهذا تحت تصرفه؟

كررت جميع الكتب نفس التحذيرات التي تلقاها في عامه الأول: كانت روابط الروح فرعًا خطيرًا وغير مفهوم جيدًا من السحر، وقادرة على التسبب في بعض الآثار الجانبية المرعبة جدًا إذا تم استخدامها بتهور. بين الحين والآخر، سيقرر بعض الزوجين غير المطلعين أن ربط الروح معًا سيكون أكثر الأشياء رومانسية على الإطلاق، فقط لكي ينتهي كل شيء بالنحيب والدعاوى القضائية بعد بضعة أشهر عندما تظهر المضاعفات. كانت القضية الرئيسية هي أن أحد المشاركين عادة ما يبدأ بالسيطرة العقلية والروحية على الآخر، مما يجعلهم أكثر شبهاً بهم في العقل والروح، ناهيك عن الطاعة والاحترام المزعجين. كان هذا أمرًا جيدًا عند ربط حيوان كمألوف، حيث كان دائمًا الحيوان الذي يتم الهيمنة عليه من قبل الإنسان، تميل الحيوانات في الواقع إلى الاستفادة من هذه الهيمنة من خلال تطوير ذكاء أعلى وتحكم أفضل في قدراتها السحرية (إذا كان لديها أي منها). لكن عادة ما كان لدى الكائنات الواعية مشاكل مع قيام شخص ما بطريقة سحرية بتخريب شخصيتهم بالكامل ونظرتهم للعالم. على الأقل حتى تنتهي رابطة الروح، وتحولهم إلى مستنسخ ذليل.

بشكل عام، لقد بدا وكأنه كان محظوظ- فالرابط بينه وبين زاك كان إما ضعيفًا جدًا أو من نوع مختلف. أو ربما كان نصف متشكل فقط؟ وفقًا لبريام، تطلبت الرابطة القرب الجسدي والكثير من التفاعل الشخصي بين المشاركين لتنضج تمامًا. هذا هو السبب في أنه حمل دراك النار في كل مكان ذهب إليه في هذا الوقت من الزمن. بالنظر إلى أنه تفاعل فقط مع زاك في إحدى الإعادات حتى الآن، وأن الصبي قضى جميع الإعادات تقريبًا بعيدًا عن سيوريا، ربما لم تحصل الرابطة على فرصة لكي يتم توطيدها. إذا كان الأمر كذلك، يجب ألا يسمح لها أبدًا بالتشكل بالكامل- سيتجنب الاتصال بالمسافر الآخر عبر الزمن من الآن فصاعدًا حتى يتمكن من معرفة المزيد حول ما كان يحدث.

“عناكب؟” حث زوريان.

والذي، بشكل واضح، قد يستغرق بعض الوقت. على أمل أن تؤدي فكرته في تجنب زاك قدر الإمكان إلى منعه من الانغماس في الرابطة. في هذه الأثناء. يجب عليه حقًا وضع خطة تعليمية لنفسه. حتى الآن، كان يتعلم الأشياء بشكل عشوائي. لم يكن هناك أي داعي للعجلة، على حد علمه، ولم يكن يعرف من أين يبدأ على أي حال. أيضًا، كان يريد أن ينمو قليلاً كساحر قبل الخروج من الحلقة الزمنية، لأنه لن يحصل على فرصة كهذه مرة أخرى. لم تعد هذه الطريقة غير المنظمة في أخذ الأمور مناسبة، ومع ذلك- فقد أراد كسر رابطة الروح في أسرع وقت ممكن، وقد عنى هذا إيجاد طريقة للخروج من الحلقة الزمنية في أسرع وقت ممكن.

“حسنا، ‘لماذا’ تتطلب هذه المهمة أربعة أشخاص؟” سأل زوريان، وهو يعلم من عمليات الإعادات السابقة أن هذه كانت أسرع طريقة لإغلاق أعذار تايفين. “من المؤكد أن صاحب العمل لم يضع ذلك فقط ليكون لئيمًا لمجموعات مثل مجموعتك”.

لكن هذا يجب أن ينتظر وقتًا آخر، لأنه عقد اجتماعًا مع تايفين وأصدقائها في المساء. لماذا وافق على هذا مرة أخرى؟ أوه نعم، اختارت تايفين لحظة غير مريحة حقًا وكان لديه لحظة صغيرة من الجنون. كان يجب أن يحصل على خدمة منها على الأقل لقيامه بذلك. اوه حسنا، عِش وتعلم.

“حسنًا، عشرات المرات على الأقل”، رضخت.

اختارت تايفين مكانًا بعيدًا بشكل مزعج للاجتماع، لذلك كان لدى زوريان رحلة طويلة أمامه لقطعها. على ما يبدو لقد كان هناك مكان لقاء للاعبي الشطرنج في إحدى حدائق سيوريا، وكان أحد أصدقاء تايفين زائرًا منتظمًا. لم يزر هذه الحديقة أبدًا في الواقع، لكن الطريق نحوها كان مألوفًا إلى حد ما ولم يستطع معرفة السبب.

بعد بضع دقائق، غادرت تايفين، وشكرته بغزارة وقبلته على خده “لكونه صديقًا” قبل أن تهرب إلى… أينما كانت ستذهب، على ما إفترض. لم يسأل، صُدم من قبلتها، نقية بقدر ما كانت. لقد كان غاضبًا بعض الشيء من نفسه لأنه تأثر بشدة بقبلة سخيفة على خده، لكنه افترض أنه لم ينبغي أن يكون قاسياً على عقله الباطن. لقد كانت فتاة أحلامه السابقة، بعد كل شيء.

أدرك لماذا أصبح مألوفًا بعد بضع دقائق عندما مر عبر جسر صغير داخل الحديقة. كان هذا هو المكان الذي التقى فيه بتلك الفتاة الصغيرة الباكية التي سقطت دراجتها في الجدول، قبل أن يكون على علم بالدورة الزمنية. بالتفكير في الأمر، لم يزر هذا المكان بعد ذلك، أليس كذلك؟ لم يكن هناك أي سبب لذلك، بما من أنه كان يعلم مقدمًا أنه قد كان هناك عقبات تسد طريقه إذا سار بهذا الطريق. لقد أطل بفضول في قسم من السيل أسفل الجسر، محاولًا معرفة ما إذا كانت الدراجة لا تزال موجودة. مما لا يثير الدهشة، لم يكن الأمر كذلك. أدت الأمطار الغزيرة التي هطلت بالأمس إلى تضخم الجدول وتحول إلى سيل مستعر، وكانت الدراجة، بلا شك، قد ألتقطت من قبل التيارات وانجرفت.

كان زوريان على وشك أن يقول لها لا، كما كان يفعل عادة في هذه المرحلة، لكنه أوقف نفسه بعد ذلك. ربما لن يكون قادرًا على فعل أي شيء مثمر ولو قليلا لمدة أسبوع على الأقل، مع احتمال وجود رابطة روحية بينه وبين زاك التي تؤثر بشدة على عقله وكل شيء. قد تكون نزهة لطيفة تشتت الانتباه عبر المجاري هي بالضبط ما قد يطلبه الطبيب، إذا جاز التعبير.

لم تكن الفتاة الصغيرة موجودة هذه المرة بالطبع، لكن هذا لم يعني أنه قد كان بمفرده على الجسر. كان هناك قطة صغيرة، من المحتمل أن تكون صغيرة جدًا، تنظر بائسة في المياه الهائجة للجدول. لم يشدد زوريان على نفسه بشكل عام بشأن محنة الحيوانات، ولكن عندما التفتت القطة للنظر إليه والتقت أعينهم، تعرض للاعتداء من قبل شعور شديد بالحزن والخسارة. بشعور غريب من هذه التجربة، استعاد سرعته، تاركًا القطة الغريبة خلفه على عجل.

كان زوريان على وشك أن يقول لها لا، كما كان يفعل عادة في هذه المرحلة، لكنه أوقف نفسه بعد ذلك. ربما لن يكون قادرًا على فعل أي شيء مثمر ولو قليلا لمدة أسبوع على الأقل، مع احتمال وجود رابطة روحية بينه وبين زاك التي تؤثر بشدة على عقله وكل شيء. قد تكون نزهة لطيفة تشتت الانتباه عبر المجاري هي بالضبط ما قد يطلبه الطبيب، إذا جاز التعبير.

أخيرًا، بعد ما يقرب الـ30 دقيقة من التجول في الحديقة، وجد مكان الاجتماع. يجب أن تتعلم تايفين حقًا كيفية إعطاء التوجيهات الصحيحة في أحد هذه الأيام. لقد كان مكانًا هادئًا إلى حد ما، على الرغم من أنه كان مملوء في الغالب من قبل العجائز. مثل، عجائز حقًا . لقد وقفت مجموعة تايفين من المراهقين مثل الإبهام المنتفخ، لكن لم يبدوا و كأن أي العجائز المحيطين بهم قد مانعوا ذلك، لذلك قرر زوريان عدم السماح لذلك بإزعاجه واقترب بحذر.

~~~~~~~~~

“نعم”، قالت تايفين بتردد، مدركة على ما يبدو أنه لربما لم يكن عليها أن تذكر ذلك. “عناكب. كما تعلم، مشعرة، ثمانية أرجل-“

تدقيق: dark warlock¹³

“بالتأكيد”. قال.

كان هناك الكثير من الأشياء التي مر بها زوريان حتى الآن في الحلقة الزمنية التي يمكن اعتبارها علامات على تطور الرابطة الروحية، ولكن كان من الصعب تحديد كم من ذلك كان نتيجة للموقف المجنون الذي وجد نفسه فيه فقط. كانت الآثار ضعيفة للغاية مقارنة بما أخبره بريام أنه يجب أن يحدث. كان احتياطي المانا الخاص به أكبر قليلاً مما كان عليه في بداية الحلقة الزمنية، على سبيل المثال، لكن الزيادة لم تكن شيئًا مميزًا. يمكن أن يكون بسهولة نتيجةً لتدريباتع السحرية القتالية المعتادة بدلاً من أن يكون سببها رابطة روح تحاول تحريف روحه لتكون أكثر انسجامًا مع روح زاك. لم تكن التعويذة التي ألقاها عليهم الليتش بالتأكيد طقسًا أيضًا… ولكن مجددا، لقد كان ليتش. من كان يعلم أي نوع من السحر إمتلكه مخلوق كهذا تحت تصرفه؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط