mother of learning 74

74: الفصل 26: قتل الروح (3)

على ما يبدو، كان الجواب ‘قبل مهرجان الصيف بقليل’.

مرت الأيام. عندما لم يكن زوريان ملتزمًا بواحد من التزاماته العديدة (لن يحاول أبدًا القيام بهذا الكن من الأشياء الكثيرة في وقت واحد في المستقبل!) قام بالتناوب بين إنشاء الفخاخ والأشياء المختلفة اللازمة لنصب كمين للمسافر الثالث ومساعدة الأرانيا في اقتلاع فئران الجمجمة من المدينة.

لقد حان الوقت لوضع هذا العرض على الطريق.

كان انتقاء موقع الكمين وتجهيزه قد سقط في الغالب على أكتاف زوريان في النهاية. عرفت الأرانيا كيف تصنع الفخاخ والكمائن بالطبع، لكن معظمها كان يعتمد على القوة الفتاكة أو الاعتداءات السحرية على العقل. بالنظر إلى أن المسافر الثالث قد عرف بالتأكيد كيفية مواجهة سحر عقل الآرانيا وأنه أرادوه على قيد الحياة، فإن القليل من ذلك قد كان مفيدًا لأغراضهم. وهكذا كان على زوريان أن يصمم شيئًا من شأنه احتواء هدفهم وتعطيله، أو على الأقل تشتيت انتباهه حتى تتمكن الأرانيا من تجريده من دفاعاته العقلية والقيام بعملها. ساهم كايل من خلال مساعدة زوريان في صنع مزيج من المهدئات الكيميائية القوية لأغراض التعطيل، وعملت الأم الحاكمة كمساعدة له لأنها كانت الأرانيا الأكثر قدرة عندما يتعلق الأمر بالسحر المبني وكانت تعرف الكثير عن تدفق المانا المحلي للمستوطنة. ستكون أيضًا هي التي تقود تنفيذ الكمين الفعلي مع زميلتها الأرانيا، لذلك كان عليها أن تكون مألوفة بشكلة كبير بكيفية عمل الفخ.

“لدي… هدية وطلب”. قال كايل، ترجمها زوريان عقليًا على أنها ‘رشوة ومطلب’. “أولاً، كنت أفكر في قصصك عن الإعادات السابقة ولا يسعني إلا أن ألاحظ وجود ليتش قوي على جانب الغزاة. أولئك… من الصعب جدًا التعامل معهم، خاصةً بالسحر الكلاسيكي.”

في النهاية، قرر زوريان وضع فخ من ثلاثة أجزاء، موضوع في وسط مستوطنة الأرانيا. الجزء الأول كان له تأثير غريب إلى حد ما على الأرضية والذي يحول الحجر إلى سائل مؤقتًا. لن يتم تفعيل التأثير إلا للحظة، حيث يتم إيقافه فورًا وإعادة الحجر إلى الحالة الصلبة الطبيعية بمجرد أن يغرق الهدف لحد ركبتيه في الأرضية الصخرية. بقدر ما كان بإمكان زوريان أن يخمن، لم يكن هناك طريقة سهلة للسحرة لإخراج أنفسهم من الصخور بمجرد انتهاء التأثير. لا يمكن تبديد التعويذة أكثر من كيف يمكن لرماد كتاب دمرته كرة نارية العودة مرة أخرى إلى حالة بدائية عن طريق إلغاء التعويذة، وكان من شأن محاولة تفجير الصخرة أن يدمر أرجل الملقي معها. كانت الطريقة الوحيدة الملائمة للخروج هي الوميض أو الإنتقال، وهذا هو السبب في أن الجزء الثاني من الفخ كان عبارة عن قفل بعدي من شأنه أن يغلق معظم خدع الأبعاد. أخيرًا، تضمن الجزء الأخير إغراق منطقة القتال بالدخان المليء بالمهدئات القوية التي صنعها زوريان بمساعدة كايل.

كان انتقاء موقع الكمين وتجهيزه قد سقط في الغالب على أكتاف زوريان في النهاية. عرفت الأرانيا كيف تصنع الفخاخ والكمائن بالطبع، لكن معظمها كان يعتمد على القوة الفتاكة أو الاعتداءات السحرية على العقل. بالنظر إلى أن المسافر الثالث قد عرف بالتأكيد كيفية مواجهة سحر عقل الآرانيا وأنه أرادوه على قيد الحياة، فإن القليل من ذلك قد كان مفيدًا لأغراضهم. وهكذا كان على زوريان أن يصمم شيئًا من شأنه احتواء هدفهم وتعطيله، أو على الأقل تشتيت انتباهه حتى تتمكن الأرانيا من تجريده من دفاعاته العقلية والقيام بعملها. ساهم كايل من خلال مساعدة زوريان في صنع مزيج من المهدئات الكيميائية القوية لأغراض التعطيل، وعملت الأم الحاكمة كمساعدة له لأنها كانت الأرانيا الأكثر قدرة عندما يتعلق الأمر بالسحر المبني وكانت تعرف الكثير عن تدفق المانا المحلي للمستوطنة. ستكون أيضًا هي التي تقود تنفيذ الكمين الفعلي مع زميلتها الأرانيا، لذلك كان عليها أن تكون مألوفة بشكلة كبير بكيفية عمل الفخ.

كان الأمر بسيطًا بعض الشيء، لكن زوريان قرأ أن أفضل الخطط دائمًا ما تكون بسيطة. تحسبًا لذلك، فقد قام ببناء مصائد احتياطية في العديد من كهوف الأرانيا الأخرى. مع ذلك، كانت هذه أقل تعقيدًا بكثير،، تم اختصارها في “انفجارات”. الكثير من الانفجارات.

“لا للأسف.”

ماعدا ذلك، صنع زوريان قدرًا كبيرًا من المعدات القتالية للأرانيا المشاركة في الكمين: أقراص واقية يمكن ربطها بأجسامها لتجاهل بعض التعاويذ الهجومية الأضعف، والمكعبات الحجرية والقوارير الكيميائية التي أنتجت مجموعات متنوعة من التأثيرات عند التفاعل، وبعض المعدات لنفسه وحفنة من السحرة المرتزقة اللذين استأجرتهم الأم الحاكمة سرا كقوة إضافية أثناء الكمين. بالطبع، في السيناريو المثالي، لن يضطر زوريان إلى محاربة أي شخص على الإطلاق، وستكون المعدات التي صنعها لنفسه مضيعة للوقت عديمة الجدوى… ولكن في الحقيقة، ما هي فرص سيناريو مثالي؟ كانت الأمور تسير على ما يرام أكثر مما يجب قليلاً بالنسبة له كما كانت.

في النهاية، قرر زوريان وضع فخ من ثلاثة أجزاء، موضوع في وسط مستوطنة الأرانيا. الجزء الأول كان له تأثير غريب إلى حد ما على الأرضية والذي يحول الحجر إلى سائل مؤقتًا. لن يتم تفعيل التأثير إلا للحظة، حيث يتم إيقافه فورًا وإعادة الحجر إلى الحالة الصلبة الطبيعية بمجرد أن يغرق الهدف لحد ركبتيه في الأرضية الصخرية. بقدر ما كان بإمكان زوريان أن يخمن، لم يكن هناك طريقة سهلة للسحرة لإخراج أنفسهم من الصخور بمجرد انتهاء التأثير. لا يمكن تبديد التعويذة أكثر من كيف يمكن لرماد كتاب دمرته كرة نارية العودة مرة أخرى إلى حالة بدائية عن طريق إلغاء التعويذة، وكان من شأن محاولة تفجير الصخرة أن يدمر أرجل الملقي معها. كانت الطريقة الوحيدة الملائمة للخروج هي الوميض أو الإنتقال، وهذا هو السبب في أن الجزء الثاني من الفخ كان عبارة عن قفل بعدي من شأنه أن يغلق معظم خدع الأبعاد. أخيرًا، تضمن الجزء الأخير إغراق منطقة القتال بالدخان المليء بالمهدئات القوية التي صنعها زوريان بمساعدة كايل.

أما بالنسبة لإصطياد جرذان الجمجمة، فقد كانت هذه في الواقع فكرته الخاصة، وكان سعيدًا لأنه كان قد فكر في شيء لم تفكر فيه الأرانيا، بكل صلاتهم وقدراتهم الروحانية. كانت الفكرة الأساسية هي إمساك أحد الفئران ثم استخدام تلك العينة كوصلة لعرافة موقع بقية الفئران. ليست فكرة جديدة تمامًا للأرانيا، لكنهم فكروا بشدة من حيث سحر العقل وحاولوا اتباع الروابط التخاطرية التي تربط الجرذ المأسور ببقية عقل الخلية- وهو أمر فشل سريعًا، لأن المجموعة الرئيسية قطعت الاتصال على الفور مع أي فئران تم أسرها. من ناحية أخرى، استخدم زوريان تعاويذ تحديد المواقع القديمة الجيدة- تنبؤات تهدف إلى العثور على كل أنواع الأشياء وتتبعها، طالما كان لدى المستخدم شيئ مرتبط بما يحاول العثور عليه. جرذ الجمجمة حتى لو انفصل عن المجموعة، كان كافيا لتلك التكهنات للعمل. انتهى زوريان بمتابعة الروابط حتى حدد موقع الأجساد الرئيسية لأسراب فئران الجمجمة (كان هناك 4 منها، كما اتضح فيما بعد)، وبعد ذلك، مع حفنة من الأرانيا التي تعمل كدعم وضغط قوى روحانية، قام بجمعهم في تشكيلات ضيقة. تشكيلات يمكن محوها بتعويذة كرة نارية واحدة. بحلول نهاية الشهر، تم القضاء فعليًا على فئران الجمجمة. جمعهم في تشكيلات ضيقة يمكن القضاء عليها بتعويذة كرة نارية واحدة. بحلول نهاية الشهر، تم القضاء فعليًا على فئران الجمجمة. جمعهم في تشكيلات ضيقة يمكن القضاء عليها بتعويذة كرة نارية واحدة. بحلول نهاية الشهر، تم القضاء بشكل فعال على فئران الجمجمة.

كان انتقاء موقع الكمين وتجهيزه قد سقط في الغالب على أكتاف زوريان في النهاية. عرفت الأرانيا كيف تصنع الفخاخ والكمائن بالطبع، لكن معظمها كان يعتمد على القوة الفتاكة أو الاعتداءات السحرية على العقل. بالنظر إلى أن المسافر الثالث قد عرف بالتأكيد كيفية مواجهة سحر عقل الآرانيا وأنه أرادوه على قيد الحياة، فإن القليل من ذلك قد كان مفيدًا لأغراضهم. وهكذا كان على زوريان أن يصمم شيئًا من شأنه احتواء هدفهم وتعطيله، أو على الأقل تشتيت انتباهه حتى تتمكن الأرانيا من تجريده من دفاعاته العقلية والقيام بعملها. ساهم كايل من خلال مساعدة زوريان في صنع مزيج من المهدئات الكيميائية القوية لأغراض التعطيل، وعملت الأم الحاكمة كمساعدة له لأنها كانت الأرانيا الأكثر قدرة عندما يتعلق الأمر بالسحر المبني وكانت تعرف الكثير عن تدفق المانا المحلي للمستوطنة. ستكون أيضًا هي التي تقود تنفيذ الكمين الفعلي مع زميلتها الأرانيا، لذلك كان عليها أن تكون مألوفة بشكلة كبير بكيفية عمل الفخ.

عندما انتهى من إحراق سرب الفئران الرابع، أخبراه أحد الأرانيا المعينة كحارس شخصي له أثناء العملية أنها فهمت أخيرًا لماذا من المفترض أن يكون البشر مخيفين وخطرين للغاية.

“ولكن ليس مع سحر الروح؟” ظن زوريان.

لم يكن زوريان هو الوحيد الذي كان مشغول. استمرت كيريل في محاولة تعلم السحر، بعناد واجتهاد أكثر مما رآها زوريان أبدا. كانت تعمل بشكل جيد للغاية بالنسبة لمبتدئ تمامًا، لكن الحقيقة المحزنة هي أنها كانت أقرب إليه في الموهبة من دايمن أو أي طفل معجزة. أصبحت جٍدّة شيئًا من حلقة الوصل غير الرسمية بين الأرانيا و منزل أوب، ونتيجةً لذلك خضعت لدورة مكثفة في الدبلوماسية والسلوك السليم من قبل الأم الحاكمة- وهو أمر كانت تشتكي منه باستمرار إلى زوريان كلما التقيا. من جانبها، كانت تينامي أكثر اهتمامًا بدروسها مع زوريان بمجرد أن اكتشفت بعض التفاصيل حول معنى كونك روحاني، وبدا وكأنها تعمل على نوع من المشروع الشخصي الذي استهلك معظم وقت فراغها. إشتبه زوريان، من قصاصات الأفكار التي غمرت وعيها لفترة وجيزة أثناء دروسهم، أنها كانت تحاول بطريقة ما أن تجعل نفسها روحانية بشكل مصطنع. الأمر الذي صدمه بأنه خطير بشكل مجنون، لأنه قد عنى العبث بعقلك وكل شيء، لكن هذا كان منزل أوب. كان كايل يتابع أيضًا نوعًا من المشروع الشخصي الذي رفض أن يشرحه لزوريان- على الرغم من أنه قد بدا وكأنه قد كان له علاقة بصيغة التعاويذ لأنه استمر في استعارة كتب زوريان حول هذا الموضوع. تركه زوريان لعمله- كان كايل مفيدًا بشكل لا يصدق طوال الشهر، حيث أخذ على عاتقه مساعدة زوريان قدر استطاعته لسبب ما. لم يعتقد زوريان أنه كان مجرد كرم ولم ينسى مدى إعجاب الصبي بالحلقة الزمنية في آخر مرة، لذلك لقد تساءل متى سيقترب منه الصبي الأخر بشأن ما أراده حقًا من زوريان.

لقد حان الوقت لوضع هذا العرض على الطريق.

“مرحبا زوريان”. قال كايل “هل تفعل شيئا؟”

“لست متأكدًا مما يمكنني فعله من أجلك والذي لن يصبح فارغًا عند الإعادة، ولكن حسنًا”، هز زوريان كتفيه. “ما هي أمنيتك يا كايل العظيم؟”

“ليس في حقا. أنا فقط أنتظر ظهور أكوجا حتى أتمكن من الذهاب إلى الرقصة”. قال زوريان “لا جدوى من بدء أي شيء لأنه لا بد أن تظهر مبكراً بشكل سخيف. ما الأمر؟”

لم يكن زوريان هو الوحيد الذي كان مشغول. استمرت كيريل في محاولة تعلم السحر، بعناد واجتهاد أكثر مما رآها زوريان أبدا. كانت تعمل بشكل جيد للغاية بالنسبة لمبتدئ تمامًا، لكن الحقيقة المحزنة هي أنها كانت أقرب إليه في الموهبة من دايمن أو أي طفل معجزة. أصبحت جٍدّة شيئًا من حلقة الوصل غير الرسمية بين الأرانيا و منزل أوب، ونتيجةً لذلك خضعت لدورة مكثفة في الدبلوماسية والسلوك السليم من قبل الأم الحاكمة- وهو أمر كانت تشتكي منه باستمرار إلى زوريان كلما التقيا. من جانبها، كانت تينامي أكثر اهتمامًا بدروسها مع زوريان بمجرد أن اكتشفت بعض التفاصيل حول معنى كونك روحاني، وبدا وكأنها تعمل على نوع من المشروع الشخصي الذي استهلك معظم وقت فراغها. إشتبه زوريان، من قصاصات الأفكار التي غمرت وعيها لفترة وجيزة أثناء دروسهم، أنها كانت تحاول بطريقة ما أن تجعل نفسها روحانية بشكل مصطنع. الأمر الذي صدمه بأنه خطير بشكل مجنون، لأنه قد عنى العبث بعقلك وكل شيء، لكن هذا كان منزل أوب. كان كايل يتابع أيضًا نوعًا من المشروع الشخصي الذي رفض أن يشرحه لزوريان- على الرغم من أنه قد بدا وكأنه قد كان له علاقة بصيغة التعاويذ لأنه استمر في استعارة كتب زوريان حول هذا الموضوع. تركه زوريان لعمله- كان كايل مفيدًا بشكل لا يصدق طوال الشهر، حيث أخذ على عاتقه مساعدة زوريان قدر استطاعته لسبب ما. لم يعتقد زوريان أنه كان مجرد كرم ولم ينسى مدى إعجاب الصبي بالحلقة الزمنية في آخر مرة، لذلك لقد تساءل متى سيقترب منه الصبي الأخر بشأن ما أراده حقًا من زوريان.

آه، أكوجا. كان لا يزال غير متأكد من سبب طلبه منها أن تكون موعده للأمسية. ربما لأنها أعطت كل مؤشر أنها قد أرادت منه ذلك ولم يرغب في جعلها حزينة بدون سبب. لكن ليس وكأنها قد تقدمت وقالت ذلك،- بحق الجحيم، حتى أنها لقد خافت في الاجتماع الذي رتبت له معه وجعلته يبدو وكأنها تريد بعض النصائح المدرسية بدلاً من… حسنًا، أيًا كان الأمر الذي كانت تريد حقًا التحدث عنه. على آمل أن تكون أقل إلحاحًا هذه المرة وألا تنتهي الأمسية بكارثة كبيرة كما حدث في آخر مرة خرجوا فيها في الأمسية.

لقد حان الوقت لوضع هذا العرض على الطريق.

“لدي… هدية وطلب”. قال كايل، ترجمها زوريان عقليًا على أنها ‘رشوة ومطلب’. “أولاً، كنت أفكر في قصصك عن الإعادات السابقة ولا يسعني إلا أن ألاحظ وجود ليتش قوي على جانب الغزاة. أولئك… من الصعب جدًا التعامل معهم، خاصةً بالسحر الكلاسيكي.”

عندما انتهى من إحراق سرب الفئران الرابع، أخبراه أحد الأرانيا المعينة كحارس شخصي له أثناء العملية أنها فهمت أخيرًا لماذا من المفترض أن يكون البشر مخيفين وخطرين للغاية.

“ولكن ليس مع سحر الروح؟” ظن زوريان.

“لدي… هدية وطلب”. قال كايل، ترجمها زوريان عقليًا على أنها ‘رشوة ومطلب’. “أولاً، كنت أفكر في قصصك عن الإعادات السابقة ولا يسعني إلا أن ألاحظ وجود ليتش قوي على جانب الغزاة. أولئك… من الصعب جدًا التعامل معهم، خاصةً بالسحر الكلاسيكي.”

“حسنًا، نوعًا ما. ليس الأمر سهلاً، حتى مع سحر الروح، ولكن هناك بعض الحيل التي يمكنك استخدامها على ليتش إذا كنت تعرف كيفية العبث مع الأرواح. الشيء الذي تحتاج إلى تذكره هو أنه يتم سحب روح الليتش تلقائيًا إلى تميمتهم عندما يتم تدمير شكلهم المادي. وذلك لأن تدمير أجسادهم يقطع الصلة بين روحهم وجسدهم… بما من أنه لم يعد هناك جسد يمكن الحديث عنه. ومع ذلك، إذا كان بإمكانك قطع الصلة بين الروح و الجسد- وهو شيء أسهل كثيرًا في فعله مع المخلوقات التي ترتبط روحها بشكل إصطناعي بالجسد من خلال السحر- عندها ستعود أرواحهم فورًا إلى تميمتهم، حتى لو كان جسمهم سليمًا من الناحية الفنية.”

“بالضبط. الآن، تتضمن ممارسة الكيمياء على مستواي الكثير من التجارب- اختبار تأثيرات جرعاتك وتحسينها وتصميم تركيبات أصلية. هذه الأشياء تستغرق الكثير من الأموال والكثير من الوقت، ولكن بمجرد أن يكون لديك وصفة جرعة…”

“سيتم نبذهم فعليًا”. واختتم زوريان “لن يقتلهم، لكن…”

عندما انتهى من إحراق سرب الفئران الرابع، أخبراه أحد الأرانيا المعينة كحارس شخصي له أثناء العملية أنها فهمت أخيرًا لماذا من المفترض أن يكون البشر مخيفين وخطرين للغاية.

“إن عملية امتلاك جسد جديد ليست بتلك السرعة لليتش- فهم يحتاجون إلى يوم كامل على الأقل، وهذا على افتراض أن لديهم بالفعل جسدًا جديدًا جاهزًا. طرد الليتش مرة أخرى إلى تميمته هو أمر جيد كالقتل على الأقل لاحتياجاتك”.

“ولكن لا توجد طريقة للتأكد من أن الليتش سوف يتركه يمسه،” أنهى زوريان له. “محاولة منع غرض غريب ألقاه عدوك من لمسك أمر منطقي. لا أعتقد أن ضرب دروع الهدف كافٍ، أليس كذلك؟”

“أنت تخبرني أنه يمكنك تعليمي تعويذة لفعل ذلك؟” سأل زوريان بحماس.

“لا للأسف.”

“حسنًا لا”، قال كايل، مفجرا على الفور فقاعة زوريان. “وسيكون ذا قيمة مشكوك فيها حتى لو استطعت. تتطلب منك التعويذة لمس الهدف.”

“قادم”، قال زوريان، مغلقا دفتر الملاحظات وخرج لتحية أكوجا، التي كانت تحاول ألا تبدو محرجة جدا أمام إيمايا وكيريل. وفشلت بشكل بائس، حيث بدت في إرتباك كامل تمامًا من كيف تتعامل مع إغاظة أخته الخفيفة ونصيحة إيمايا بشأن ما يجب أن تفعله إذا أصبح زوريان ملامسا بشدة أثناء الأمسية (يبدو أن “ركله بين ساقيه” قد كان جوهر ذلك). بعد بضع دقائق، قرر أن يرحمها وسحبها بعيدًا عن هذين الاثنين حتى يكونا في طريقهما.

جفل زوريان. “نعم، أنا لا أرى نفسي ضمن نطاق لمس الليتش.”

“ولكن ليس مع سحر الروح؟” ظن زوريان.

“لذا حصلت لك على هذا بدلاً من ذلك”، قال كايل، وهو يعطيه قرصًا فضيًا صغيرًا يذكر بعملة فضية كبيرة بشكل خاص. ومع ذلك، سرعان ما أوضح التدقيق الدقيق أنه كان نوعًا ما من أدوات تعاويذ، حيث تمت تغطيته بصيغة التعاويذ بدلاً من الصور النموذجية الشائعة في العملة.

آه، أكوجا. كان لا يزال غير متأكد من سبب طلبه منها أن تكون موعده للأمسية. ربما لأنها أعطت كل مؤشر أنها قد أرادت منه ذلك ولم يرغب في جعلها حزينة بدون سبب. لكن ليس وكأنها قد تقدمت وقالت ذلك،- بحق الجحيم، حتى أنها لقد خافت في الاجتماع الذي رتبت له معه وجعلته يبدو وكأنها تريد بعض النصائح المدرسية بدلاً من… حسنًا، أيًا كان الأمر الذي كانت تريد حقًا التحدث عنه. على آمل أن تكون أقل إلحاحًا هذه المرة وألا تنتهي الأمسية بكارثة كبيرة كما حدث في آخر مرة خرجوا فيها في الأمسية.

“لست مضطرًا للمس الليتش!” أدرك زوريان بعد التفكير في “العملة” لبضع لحظات. “يجب أن أتأكد من أن العملة تلمسه!”

“حسنًا لا”، قال كايل، مفجرا على الفور فقاعة زوريان. “وسيكون ذا قيمة مشكوك فيها حتى لو استطعت. تتطلب منك التعويذة لمس الهدف.”

“نعم”. قال كايل “لقد لاحظت أن أسلوبك القتالي يبدو وكأنه يعتمد على الأغراض، لذلك قمت بإدخال التعويذة في هذا القرص… يجب أن يعمل ولكنني لا أقدم أي ضمانات، لذا استخدمه على مسؤوليتك الخاصة. حاولت أن أجعله صغيرًا وغير مهدد قدر الإمكان، ولكن… “

“لست مضطرًا للمس الليتش!” أدرك زوريان بعد التفكير في “العملة” لبضع لحظات. “يجب أن أتأكد من أن العملة تلمسه!”

“ولكن لا توجد طريقة للتأكد من أن الليتش سوف يتركه يمسه،” أنهى زوريان له. “محاولة منع غرض غريب ألقاه عدوك من لمسك أمر منطقي. لا أعتقد أن ضرب دروع الهدف كافٍ، أليس كذلك؟”

عندما انتهى من إحراق سرب الفئران الرابع، أخبراه أحد الأرانيا المعينة كحارس شخصي له أثناء العملية أنها فهمت أخيرًا لماذا من المفترض أن يكون البشر مخيفين وخطرين للغاية.

“لا للأسف.”

“نعم”. قال كايل “لقد لاحظت أن أسلوبك القتالي يبدو وكأنه يعتمد على الأغراض، لذلك قمت بإدخال التعويذة في هذا القرص… يجب أن يعمل ولكنني لا أقدم أي ضمانات، لذا استخدمه على مسؤوليتك الخاصة. حاولت أن أجعله صغيرًا وغير مهدد قدر الإمكان، ولكن… “

“نعم، هذا ما كنت أخاف منه. شكرًا على أي حال. ماذا عن… طلبك؟”

“بالضبط. الآن، تتضمن ممارسة الكيمياء على مستواي الكثير من التجارب- اختبار تأثيرات جرعاتك وتحسينها وتصميم تركيبات أصلية. هذه الأشياء تستغرق الكثير من الأموال والكثير من الوقت، ولكن بمجرد أن يكون لديك وصفة جرعة…”

“حسنًا… الحقيقة هي أنني أريد خدمة مقابل مساعدتك. أعلم أنك ستستخدمني بشكل أكبر في الإعادات المستقبلية، وليس لدي أي مشاكل مع ذلك… إلا أنني أريد الحصول على شيء من ذلك أنا أيضا”.

على ما يبدو، كان الجواب ‘قبل مهرجان الصيف بقليل’.

“لست متأكدًا مما يمكنني فعله من أجلك والذي لن يصبح فارغًا عند الإعادة، ولكن حسنًا”، هز زوريان كتفيه. “ما هي أمنيتك يا كايل العظيم؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) جفل زوريان. “نعم، أنا لا أرى نفسي ضمن نطاق لمس الليتش.”

“أريد نفس الشيء الذي تفعله بالفعل- استخدام الحلقة الزمنية لتحسين مهاراتي”. قال كايل “في حالة السحر الذي يتطلب مهارات تشكيل وما شابه ذلك، فمن الواضح أن هذا أقرب إلى المستحيل دون الدخول في الحلقة الزمنية، ولكن هناك نظام سحري أقل اعتمادًا على مهارات التشكيل. واحد صادف أنني جيد فيه بما يكفي.”

“أنت تخبرني أنه يمكنك تعليمي تعويذة لفعل ذلك؟” سأل زوريان بحماس.

“الخيمياء”. قال زوريان.

“نعم”. قال كايل “لقد لاحظت أن أسلوبك القتالي يبدو وكأنه يعتمد على الأغراض، لذلك قمت بإدخال التعويذة في هذا القرص… يجب أن يعمل ولكنني لا أقدم أي ضمانات، لذا استخدمه على مسؤوليتك الخاصة. حاولت أن أجعله صغيرًا وغير مهدد قدر الإمكان، ولكن… “

“بالضبط. الآن، تتضمن ممارسة الكيمياء على مستواي الكثير من التجارب- اختبار تأثيرات جرعاتك وتحسينها وتصميم تركيبات أصلية. هذه الأشياء تستغرق الكثير من الأموال والكثير من الوقت، ولكن بمجرد أن يكون لديك وصفة جرعة…”

“أريد نفس الشيء الذي تفعله بالفعل- استخدام الحلقة الزمنية لتحسين مهاراتي”. قال كايل “في حالة السحر الذي يتطلب مهارات تشكيل وما شابه ذلك، فمن الواضح أن هذا أقرب إلى المستحيل دون الدخول في الحلقة الزمنية، ولكن هناك نظام سحري أقل اعتمادًا على مهارات التشكيل. واحد صادف أنني جيد فيه بما يكفي.”

“تريد مني مساعدتك في تصميم وصفات جرعات منتهية ومن ثم إعطائك النتيجة في الإعادة اللاحقة، مما يتيح لك تحسين وصفاتك بشكل أكبر ثم أخذ هذه النتائج و-“

74: الفصل 26: قتل الروح (3)

“بالضبط!” قال كايل. “وبعد ذلك، عندما تنتهي الحلقة الزمنية، ستعطيني ثمار هذا العمل وسأوفر على نفسي شهورًا، وربما سنوات من عملي! سيتطلب منك ذلك التعمق في تعقيدات الخيمياء أكثر مما قمت حاليًا، لكنني لا أرى أن ذلك يمثل مشكلة كبيرة بالنسبة لك- فمن الواضح أنك ستحتاج إليها إذا كنت تنوي الاعتماد على العناصر كثيرًا”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) جفل زوريان. “نعم، أنا لا أرى نفسي ضمن نطاق لمس الليتش.”

كما اتضح، قضى كايل معظم الشهر في إجراء تجارب مختلفة وأحضر له على الفور دفتر ملاحظات بالنتائج. كان هناك الكثير من النصوص، لكن كايل أوضح أنه يحتاج منه لحفظ الصفحتين الأخيرتين فقط، اللتين أدرجتا طرق البحث التي كانت طريقًا مسدودًا وحدد وصفة مكتملة جزئيًا لنوع من جرعة مكافحة الحمى. أوضح كايل أن إعطائه هذه النتائج في الإعادة التالية لن يساعد فقط على تحسين حرفته، ولكنه سيسمح أيضًا لزوريان بإقناع الصبي الآخر بأنه كان مسافرًا عبر الزمن أسرع بكثير مما كان ممكن. وسيجعل أيضًا كايل أكثر استعدادًا للمساعدة بشكل أسرع، (غمزة، غمزة، دفع، دفع، هل فهمت بعد؟). لم يرَ الضرر، أمضى زوريان بقية الانتظار في حفظ النتائج ثم تصفح بقية دفتر بحوثات كايل. لم يكن كل يوم أن ساحر قد يقوم بفحص منهجية بحث ساحر آخر، بعد كل شيء، وكان بإمكان زوريان استخدام بعض الجرعات للمستقبل.

“حسنًا لا”، قال كايل، مفجرا على الفور فقاعة زوريان. “وسيكون ذا قيمة مشكوك فيها حتى لو استطعت. تتطلب منك التعويذة لمس الهدف.”

“زوريان، ‘حبيبتك’ هنا!” صرحت كيريل، محاولةً أن تبدو لعوبة ولكن انتهى بها الأمر بان كانت ساخرة ومزعجة في هذه العملية.

“إن عملية امتلاك جسد جديد ليست بتلك السرعة لليتش- فهم يحتاجون إلى يوم كامل على الأقل، وهذا على افتراض أن لديهم بالفعل جسدًا جديدًا جاهزًا. طرد الليتش مرة أخرى إلى تميمته هو أمر جيد كالقتل على الأقل لاحتياجاتك”.

“قادم”، قال زوريان، مغلقا دفتر الملاحظات وخرج لتحية أكوجا، التي كانت تحاول ألا تبدو محرجة جدا أمام إيمايا وكيريل. وفشلت بشكل بائس، حيث بدت في إرتباك كامل تمامًا من كيف تتعامل مع إغاظة أخته الخفيفة ونصيحة إيمايا بشأن ما يجب أن تفعله إذا أصبح زوريان ملامسا بشدة أثناء الأمسية (يبدو أن “ركله بين ساقيه” قد كان جوهر ذلك). بعد بضع دقائق، قرر أن يرحمها وسحبها بعيدًا عن هذين الاثنين حتى يكونا في طريقهما.

أما بالنسبة لإصطياد جرذان الجمجمة، فقد كانت هذه في الواقع فكرته الخاصة، وكان سعيدًا لأنه كان قد فكر في شيء لم تفكر فيه الأرانيا، بكل صلاتهم وقدراتهم الروحانية. كانت الفكرة الأساسية هي إمساك أحد الفئران ثم استخدام تلك العينة كوصلة لعرافة موقع بقية الفئران. ليست فكرة جديدة تمامًا للأرانيا، لكنهم فكروا بشدة من حيث سحر العقل وحاولوا اتباع الروابط التخاطرية التي تربط الجرذ المأسور ببقية عقل الخلية- وهو أمر فشل سريعًا، لأن المجموعة الرئيسية قطعت الاتصال على الفور مع أي فئران تم أسرها. من ناحية أخرى، استخدم زوريان تعاويذ تحديد المواقع القديمة الجيدة- تنبؤات تهدف إلى العثور على كل أنواع الأشياء وتتبعها، طالما كان لدى المستخدم شيئ مرتبط بما يحاول العثور عليه. جرذ الجمجمة حتى لو انفصل عن المجموعة، كان كافيا لتلك التكهنات للعمل. انتهى زوريان بمتابعة الروابط حتى حدد موقع الأجساد الرئيسية لأسراب فئران الجمجمة (كان هناك 4 منها، كما اتضح فيما بعد)، وبعد ذلك، مع حفنة من الأرانيا التي تعمل كدعم وضغط قوى روحانية، قام بجمعهم في تشكيلات ضيقة. تشكيلات يمكن محوها بتعويذة كرة نارية واحدة. بحلول نهاية الشهر، تم القضاء فعليًا على فئران الجمجمة. جمعهم في تشكيلات ضيقة يمكن القضاء عليها بتعويذة كرة نارية واحدة. بحلول نهاية الشهر، تم القضاء فعليًا على فئران الجمجمة. جمعهم في تشكيلات ضيقة يمكن القضاء عليها بتعويذة كرة نارية واحدة. بحلول نهاية الشهر، تم القضاء بشكل فعال على فئران الجمجمة.

لقد حان الوقت لوضع هذا العرض على الطريق.

“حسنًا لا”، قال كايل، مفجرا على الفور فقاعة زوريان. “وسيكون ذا قيمة مشكوك فيها حتى لو استطعت. تتطلب منك التعويذة لمس الهدف.”