نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 77

الفصل 26: قتل الروح (6)

الفصل 26: قتل الروح (6)

77: الفصل 26: قتل الروح (6)

***

“حسنًا بالتأكيد، لكن لا يمكنني حقًا بيعها لك دون الوقوع في مشاكل، هل يمكنني ذلك؟” قال التاجر بابتسامة مشرقة، ولم ينزعج على الإطلاق من سؤاله. “تراقب نقابة السحرة عن كثب بيع عصي التعاويذ وما شابه، ولا أريد حقًا أن أتورط في مشكلة مقابل حفنة من العملات المعدنية. آسف”.

ثم ألقى نظرة فطنة. “لكن كما تعلم، إذا كنت قلقًا بشأن الفتك، فهل يمكنني أن أقترح خيارًا غير تقليدي إلى حد ما؟”

“أنت تحمي نفسك من التكهنات”. قال الرداء الأحمر بصوته المشوه “جيد. على الأقل أنت أذكى من زاك الأحمق. هل تصدق أنه حتى بعد كل هذه العقود في الحلقة الزمنية لم يتعلم بعد كيف يخفي نفسه من أكثر تعاويذ تحديد المواقع طفولية؟ أنت، من الجهة الأخرى، لقد كنت في الحلقة الزمنية، لكم؟ ثلاث، أربع سنوات؟ وأنت تعرف بالفعل كيف تحمي نفسك من إدراكي الروحي. “

لقد مد يده إلى أسفل المنضدة وسحب صندوقًا خشبيًا عاديًا، ووضعه على المنضدة. بضجة كبيرة، فتح الصندوق وعرض محتوياته على زوريان.

بعد ثلاثين دقيقة من محاولة تجميع ما حدث معًا، تم إغراء زوريان لاستنتاج أن المسافر الثالث قد قام بوضع نوع من الطقس ذو منطقة تأثير واسعة النطاق كرر تأثير تلك الحزم الأرجوانية الخاصة به وقتل كل أرانيا في المستوطنة في لحظة واحدة، قبل أن يدركوا حتى ما كان يحدث. المشكلة هي أنه لم تكن كل أرانيا قد ماتت. لقد نجا بعض الذكور من أي تعويذة كانت التي قضت على جميع الإناث وما يقرب من نصف الذكور. وكونهم ببساطة خارج المستوطنة عندما بدأ سريان التعويذة لم يكن ذا صلة، لأن الحراس الأماميين الذين مر بهم في وقت سابق في طريقهم إلى المستوطنة قد ماتوا أيضًا وكانوا بعيدين جدًا عن المستوطنة.

حدق زوريان في المحتويات لبضع ثوانٍ، مفكرًا في الأمر. كان غير تقليدي، لكن…

“حسنًا، ليكن كما تريد”. قال الرداء الأحمر بتنهيدة درامية “أعتقد أنني سأضطر إلى إخراجها من عقلك كما فعلت مع زاك. بغض النظر عما أخبرتك به هته الحشرات المتغطرسة، فإن الأرانيا ليست الوحيدة القادرة على سحر العقل.”

“سآخذه”. قال.

~~~~~~~~~~~

ابتسم الرجل ابتسامة عارفة وبدأ في كتابة فاتورة.

لقد كان محظوظًا لأنه اكتشف كيف كان الرجل يراه، وإلا فسيكون قد مات بالفعل الآن.

***

لمدة ثانيتين كاملتين، وقف السحرة في صمت، محدقين في بعضهما البعض في مفاجأة. كان المسافر الثالث في نفس اللباس الذي استخدمه في الإعادة السابقة- عباءة حمراء دموية تغطي كل شبر من جسده ومزينة بنوع من التعويذة الوقائية التي تركت وجهه على شكل بقعة فارغة خالية من الملامح من الظلام تحت قلنسوته. كان زوريان غير مرئي من الناحية الفنية ولا ينبغي أن يكون الساحر الآخر قادرًا على رؤيته، لكنه كان يعلم من الطريقة التي كان ينظر بها الساحر الآخر مباشرةً إليه أنه لم يكن للتعويذة أي تأثير على الساحر الأخر.

كان يعلم أنه قد كان هناك خطب ما في اللحظة التي اقترب فيها من مستوطنة الآرانيا دون أن يعترضه الحراس. كان يجب أن يتم اعتراضه الآن، خاصةً أنه كان يضخم وجوده التخاطري عن عمد ليكون ملحوظًا قدر الإمكان. لكن لم يأتي أحد لمواجهته، ولم يستجب أحد لتحياته الصوتية. كان الأمر مزعجًا، وعندما اقترب زوريان من مستوطنة الأرانيا، بدأ تيار خفي من الرعب يتسلل إلى ذهنه.

لا، كان عليه أن يجد طريقة لقتل نفسه بطريقة لن يتمكن فيها الرداء الأحمر من استعادة جسده بعد ذلك. بعد أن حطم دماغه لثانية، لقد دخل خريطة العالم السفلي التي تركتها له الأم الحاكمة وبحث عن شيء… هناك! أدى هذا النفق إلى عمود رأسي طويل انتهى في بحيرة عملاقة تحت الأرض وصفت بأنها “خطيرة”. ربما كان هذا يعني أنه قد كان هناك شيئ ما يعيش هناك، جاهز لأكل أي شخص غامر في المياه. من المحتمل أن يؤكل جسده قبل وقت طويل من استعادت الرداء الأحمر له. لقد انطلق نحو وجهته.

هل فات الأوان؟ لكنه جاء إلى هنا بأسرع ما يمكن في المعقول!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد هرب.

واجه أخيرًا واحدة من الأرانيا بعد بضع دقائق، تلتها واحدة أخرى بعد 30 ثانية. مات كلاهما. لم تكن هناك أي علامة على وجود ضرر مادي يمكن أن يراه زوريان، سواء على الأرانيا الميتة أو البيئة، ولم يستطع اكتشاف أي بقايا سحرية للإشارة إلى عمل تعوويذ ثقيل. بدا الأمر مخيفًا مثل عواقب هجوم الرداء الأحمر في الإعادة السابقة. توقف على الفور ليلقي 3 تعاويذ حماية مختلفة على نفسه: عدم الاكتشاف لإيقاف العرافة البسيطة، الاختفاء للاختباء عن الأنظار، وتعويذة لزيادة مقاومته الطبيعية للتعاويذ. لم يكن يعرف ما هي تلك التعاويذ الأرجوانية، لكنها بدت وكأنها تعاويذ ذات تأثير مباشر بدلاً من هجمات قذائف بسيطة، لذا يجب أن تعمل مقاومة التعاويذ ضدها. أخيرا، أخرج وشاحًا رخيصًا كان قد اشتراه سابقا على السطح لهذا الغرض بالذات ولفه حول رأسه لإخفاء هويته. لقد كان حاليًا غير مرئي، نعم، لكن هذا سيتعطل في اللحظة التي ألقى فيها تعويذة ولم يكن شيئًا يعتمد عليه.

لم يبتعد.

ثم انتقل بعناية أكبر إلى حدود المستوطنة.

فجأة اندفع الرداء الأحمر إلى الأمام وخطفه من القميص. قبل أن يتمكن زوريان من فعل الكثير، صدمه الساحر الآخر بالجدار الخشن لكهف الأرانيا عدة مرات، مما تسبب في رؤية زوريان للبقع وتحليقه على حافة فقدان الوعي. لقد حاول التحرر، لكنه لم يكن أبدًا موهوبًا بشكل خاص في المجالات البدنية وكانت قوة الرداء الأحمر خارقة تمامًا وغير متناسبة تمامًا مع حجمه وبنيته.

كانت مقبرة. أينما نظر كان هناك أرانيا ميتة، صامتة بلا حراك، أرجل منحنية إلى الداخل وعيون سوداء فارغة لا تحدق في أي شيء على وجه الخصوص. الشيء المرعب هو أنه لم يكن هناك أي علامة على صراع في أي مكان نظر إليه- لم توجد أضرار تعاويذ، أو تجمعات مانا باقية أو مجموعات من الجثث المتراكمة معًا أثناء محاولتهم تأخير المهاجم عند نقطة الاختناق. في الواقع، لقد بدا وكأن معظم الأرانيا قد سقطوا ميتين في منتصف بعض الأنشطة اليومية، مثل التهام جثة فأر أو صنع نوع من المنحوتات من الشباك.

تعثر زوريان في الهواء، مفكرا لسبب ما أنه قد كان من المضحك أنه كان يقوم بأقصى ما لديه لقتل نفسه بينما كان المسافر الثالث يحاول منعه. كان لديه منطق تفعيل المتفجرات في جيبه قبل أن يضرب سطح الماء وانتهى عالمه بالنور والألم.

بعد ثلاثين دقيقة من محاولة تجميع ما حدث معًا، تم إغراء زوريان لاستنتاج أن المسافر الثالث قد قام بوضع نوع من الطقس ذو منطقة تأثير واسعة النطاق كرر تأثير تلك الحزم الأرجوانية الخاصة به وقتل كل أرانيا في المستوطنة في لحظة واحدة، قبل أن يدركوا حتى ما كان يحدث. المشكلة هي أنه لم تكن كل أرانيا قد ماتت. لقد نجا بعض الذكور من أي تعويذة كانت التي قضت على جميع الإناث وما يقرب من نصف الذكور. وكونهم ببساطة خارج المستوطنة عندما بدأ سريان التعويذة لم يكن ذا صلة، لأن الحراس الأماميين الذين مر بهم في وقت سابق في طريقهم إلى المستوطنة قد ماتوا أيضًا وكانوا بعيدين جدًا عن المستوطنة.

“حسنًا، ليكن كما تريد”. قال الرداء الأحمر بتنهيدة درامية “أعتقد أنني سأضطر إلى إخراجها من عقلك كما فعلت مع زاك. بغض النظر عما أخبرتك به هته الحشرات المتغطرسة، فإن الأرانيا ليست الوحيدة القادرة على سحر العقل.”

بعد القبض على العديد من الذكور والخوض في أذهانهم، بدأ يلاحظ شيئًا ما. بدل كل الذكور الذين أمسكهم… مألوفين له. لقد كان قد غرق في أذهانهم من قبل، في الإعادة السابقة عندما كان يستعيد رسالة الأم الحاكمة منهم.

رمش زوريان. ألهذا السبب لم يغمر الرداء الأحمر الغرفة بأكملها بالنار لطرده؟ لأنه كان يعتقد أنه قد يكون هناك المزيد من المسافرين عبر الزمن بجانبه؟ هاه. بالنظر في الأمر، بدا هذا وكأنه استنتاج معقول: لقد ادعت الأم الحاكمة هذا لزاك، بعد كل شيء.

‘لا. لا يمكن! لم تكن الأرانيا مسافرة عبر الزمن فلماذا-‘

“حسنًا، ليكن كما تريد”. قال الرداء الأحمر بتنهيدة درامية “أعتقد أنني سأضطر إلى إخراجها من عقلك كما فعلت مع زاك. بغض النظر عما أخبرتك به هته الحشرات المتغطرسة، فإن الأرانيا ليست الوحيدة القادرة على سحر العقل.”

بشر صوت أزيز مصحوب بوميض من الضوء بفتح بوابة سحرية في مكان ما خلفه، ودار على الفور لمواجهة الوافد الجديد. على آمل أن يكون زاك و-

بعد ثلاثين دقيقة من محاولة تجميع ما حدث معًا، تم إغراء زوريان لاستنتاج أن المسافر الثالث قد قام بوضع نوع من الطقس ذو منطقة تأثير واسعة النطاق كرر تأثير تلك الحزم الأرجوانية الخاصة به وقتل كل أرانيا في المستوطنة في لحظة واحدة، قبل أن يدركوا حتى ما كان يحدث. المشكلة هي أنه لم تكن كل أرانيا قد ماتت. لقد نجا بعض الذكور من أي تعويذة كانت التي قضت على جميع الإناث وما يقرب من نصف الذكور. وكونهم ببساطة خارج المستوطنة عندما بدأ سريان التعويذة لم يكن ذا صلة، لأن الحراس الأماميين الذين مر بهم في وقت سابق في طريقهم إلى المستوطنة قد ماتوا أيضًا وكانوا بعيدين جدًا عن المستوطنة.

بالطبع لقد كان المسافر الثالث.

“إنهم ميتين بشكل دائم، إذا كنت تتساءل”. تابع الرداء الأحمر، يبدو أنه لم يكن قادرًا على تحديد موقعه من خلال حماية روحه النشطة، لكن من الواضح أنه كان بإمكانه معرفة أنه كان موجود في الأرجاء. وكان يقترب ببطء من زوريان. “عندما قتلتهم في الإعادة الأخيرة، لم أقتل أجسادهم فقط. بغض النظر عن عدد المرات التي تكرر فيها الحلقة الزمنية نفسها، ستبدأ الأرانيا دائمًا الحلقة الزمنية ميتة، وستكون أجسادهم موجودة ولكن أرواحهم ذهبت إلى الأبد. سحر الروح رائع للغاية، أليس كذلك؟”

لمدة ثانيتين كاملتين، وقف السحرة في صمت، محدقين في بعضهما البعض في مفاجأة. كان المسافر الثالث في نفس اللباس الذي استخدمه في الإعادة السابقة- عباءة حمراء دموية تغطي كل شبر من جسده ومزينة بنوع من التعويذة الوقائية التي تركت وجهه على شكل بقعة فارغة خالية من الملامح من الظلام تحت قلنسوته. كان زوريان غير مرئي من الناحية الفنية ولا ينبغي أن يكون الساحر الآخر قادرًا على رؤيته، لكنه كان يعلم من الطريقة التي كان ينظر بها الساحر الآخر مباشرةً إليه أنه لم يكن للتعويذة أي تأثير على الساحر الأخر.

لم يقل زوريان شيئًا، محاولًا الانغماس أكثر في الشق الذي كان يختبئ فيه ويدمر عقله بحثًا عن طريقة لتضييع الرجل. لقد كان من حسن الحظ أن كايل كان قد علمه كيف يحمي نفسه من رؤية الروح، لأن الرداء الأحمر كان على ما يبدو مستحضر أرواح لعين!

تم كسر اللحظة عندما قام الرداء الأحمر بسحب عصا التعويذة بسرعة، متدرب عليها وأطلق سربًا من 5 قذائف سحرية على زوريان. تم القبض على زوريان على حين غرة، ولم يكن بإمكانه فعل الكثير باستثناء صد الضربة بسواره الواقي. لحسن الحظ، لقد بقي بالدرع، لكنه كان يعلم أنه لن يفوز بأي معارك مع رجل تفوق على زاك. تمكن من إطلاق تعويذة تفكك في أرضية الكهف بينهما، وألقى بسحب من الغبار في الهواء، سامحة له بالانسحاب من المعركة.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

لقد هرب.

تعثر زوريان في الهواء، مفكرا لسبب ما أنه قد كان من المضحك أنه كان يقوم بأقصى ما لديه لقتل نفسه بينما كان المسافر الثالث يحاول منعه. كان لديه منطق تفعيل المتفجرات في جيبه قبل أن يضرب سطح الماء وانتهى عالمه بالنور والألم.

***

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

لم يبتعد.

كما أخبره شعاع التفكك الذي أخطئ رأسه أن خصمه لم يخرج من القتال بعد.

“أنت تحمي نفسك من التكهنات”. قال الرداء الأحمر بصوته المشوه “جيد. على الأقل أنت أذكى من زاك الأحمق. هل تصدق أنه حتى بعد كل هذه العقود في الحلقة الزمنية لم يتعلم بعد كيف يخفي نفسه من أكثر تعاويذ تحديد المواقع طفولية؟ أنت، من الجهة الأخرى، لقد كنت في الحلقة الزمنية، لكم؟ ثلاث، أربع سنوات؟ وأنت تعرف بالفعل كيف تحمي نفسك من إدراكي الروحي. “

واجه أخيرًا واحدة من الأرانيا بعد بضع دقائق، تلتها واحدة أخرى بعد 30 ثانية. مات كلاهما. لم تكن هناك أي علامة على وجود ضرر مادي يمكن أن يراه زوريان، سواء على الأرانيا الميتة أو البيئة، ولم يستطع اكتشاف أي بقايا سحرية للإشارة إلى عمل تعوويذ ثقيل. بدا الأمر مخيفًا مثل عواقب هجوم الرداء الأحمر في الإعادة السابقة. توقف على الفور ليلقي 3 تعاويذ حماية مختلفة على نفسه: عدم الاكتشاف لإيقاف العرافة البسيطة، الاختفاء للاختباء عن الأنظار، وتعويذة لزيادة مقاومته الطبيعية للتعاويذ. لم يكن يعرف ما هي تلك التعاويذ الأرجوانية، لكنها بدت وكأنها تعاويذ ذات تأثير مباشر بدلاً من هجمات قذائف بسيطة، لذا يجب أن تعمل مقاومة التعاويذ ضدها. أخيرا، أخرج وشاحًا رخيصًا كان قد اشتراه سابقا على السطح لهذا الغرض بالذات ولفه حول رأسه لإخفاء هويته. لقد كان حاليًا غير مرئي، نعم، لكن هذا سيتعطل في اللحظة التي ألقى فيها تعويذة ولم يكن شيئًا يعتمد عليه.

لم يقل زوريان شيئًا، محاولًا الانغماس أكثر في الشق الذي كان يختبئ فيه ويدمر عقله بحثًا عن طريقة لتضييع الرجل. لقد كان من حسن الحظ أن كايل كان قد علمه كيف يحمي نفسه من رؤية الروح، لأن الرداء الأحمر كان على ما يبدو مستحضر أرواح لعين!

لم يقل زوريان شيئًا، محاولًا الانغماس أكثر في الشق الذي كان يختبئ فيه ويدمر عقله بحثًا عن طريقة لتضييع الرجل. لقد كان من حسن الحظ أن كايل كان قد علمه كيف يحمي نفسه من رؤية الروح، لأن الرداء الأحمر كان على ما يبدو مستحضر أرواح لعين!

لقد كان محظوظًا لأنه اكتشف كيف كان الرجل يراه، وإلا فسيكون قد مات بالفعل الآن.

12066…

“إنهم ميتين بشكل دائم، إذا كنت تتساءل”. تابع الرداء الأحمر، يبدو أنه لم يكن قادرًا على تحديد موقعه من خلال حماية روحه النشطة، لكن من الواضح أنه كان بإمكانه معرفة أنه كان موجود في الأرجاء. وكان يقترب ببطء من زوريان. “عندما قتلتهم في الإعادة الأخيرة، لم أقتل أجسادهم فقط. بغض النظر عن عدد المرات التي تكرر فيها الحلقة الزمنية نفسها، ستبدأ الأرانيا دائمًا الحلقة الزمنية ميتة، وستكون أجسادهم موجودة ولكن أرواحهم ذهبت إلى الأبد. سحر الروح رائع للغاية، أليس كذلك؟”

متأكد أنها مختلفة عما ظننتموه?? من الصعب حقا تخمين أحداث الرواية حقا، ولكن لا يهم سندخل المجلد الثاني غدا????? وسيتغير جو الرواية قليلا أيضا????? ترقبوا ذلك?

على الرغم من أنه كان يشك في ذلك، إلا أن زوريان لا زال قد شعر بقلبه يسقط ​​عند الإعتراف. الأرانيا كانت… قد ماتت نهائيا؟ ذلك… لقد شعر بعاصفة من الغضب والذنب تتراكم فيه وتسحقه بلا رحمة. الآن لم يكن الوقت المناسب. سيكون هناك وقت للإنهيار وتبادل الاتهامات الذاتية في وقت لاحق، ولكن لقد كان عليه الآن تأكيد أنه سيكون هناك وقت لاحق.

تم كسر اللحظة عندما قام الرداء الأحمر بسحب عصا التعويذة بسرعة، متدرب عليها وأطلق سربًا من 5 قذائف سحرية على زوريان. تم القبض على زوريان على حين غرة، ولم يكن بإمكانه فعل الكثير باستثناء صد الضربة بسواره الواقي. لحسن الحظ، لقد بقي بالدرع، لكنه كان يعلم أنه لن يفوز بأي معارك مع رجل تفوق على زاك. تمكن من إطلاق تعويذة تفكك في أرضية الكهف بينهما، وألقى بسحب من الغبار في الهواء، سامحة له بالانسحاب من المعركة.

“لكنني لست عنيفًا وغير معقول كما قد أبدو لأول وهلة، أتعلم؟” قال الرداء الأحمر محادثا. “إذا أخبرتني بأسماء الأشخاص الآخرين الذين أدخلتهم الأرانيا في الحلقة الزمنية، أعدك بأنني سأتركك وشأنك. حتى أنني قد أعلمك شيئًا أو شيئين.”

ياي???? نهاية المجلد?????

رمش زوريان. ألهذا السبب لم يغمر الرداء الأحمر الغرفة بأكملها بالنار لطرده؟ لأنه كان يعتقد أنه قد يكون هناك المزيد من المسافرين عبر الزمن بجانبه؟ هاه. بالنظر في الأمر، بدا هذا وكأنه استنتاج معقول: لقد ادعت الأم الحاكمة هذا لزاك، بعد كل شيء.

***

فجأة اندفع الرداء الأحمر إلى الأمام وخطفه من القميص. قبل أن يتمكن زوريان من فعل الكثير، صدمه الساحر الآخر بالجدار الخشن لكهف الأرانيا عدة مرات، مما تسبب في رؤية زوريان للبقع وتحليقه على حافة فقدان الوعي. لقد حاول التحرر، لكنه لم يكن أبدًا موهوبًا بشكل خاص في المجالات البدنية وكانت قوة الرداء الأحمر خارقة تمامًا وغير متناسبة تمامًا مع حجمه وبنيته.

~~~~~~~~~~~

“كم عدد الآخرين الذين أدخلتهم الأرانيا في الحلقة الزمنية؟” سأل الرداء الأحمر بتهديد، متخليًا عن كل ادعاءات اللطف والود.

فقد التركيز عند إطلاق المسدس، لقد فاجأه الانفجار بحجمه، ولكن عندما أثرت أول رصاصتين على صدر الرداء الأحمر أطلق على الفور زوريان ليقيم درعًا سريعًا حوله. سقطت آخر أربع رصاصات دون جدوى على حقل القوة الذي تمكن الساحر الآخر من رفعه أمامه، لكن الضرر كان قد حدث بالفعل، حيث أن أول رصاصتين قد أصابتاه بالفعل، ومزقتا أي حماية كانت لدى رداء الساحر الآخر وسحبتا الدم.

لربما تم إغراء شخص آخر بالمحاولة والكذب، لكن زوريان كان يعلم أنه من الأفضل التزام الصمت. يمكن أن يتم عرافة البيان للمعاني الخفية والصدق. لا يمكنك معرفة معنى الصمت.

“حسنًا، ليكن كما تريد”. قال الرداء الأحمر بتنهيدة درامية “أعتقد أنني سأضطر إلى إخراجها من عقلك كما فعلت مع زاك. بغض النظر عما أخبرتك به هته الحشرات المتغطرسة، فإن الأرانيا ليست الوحيدة القادرة على سحر العقل.”

“حسنًا، ليكن كما تريد”. قال الرداء الأحمر بتنهيدة درامية “أعتقد أنني سأضطر إلى إخراجها من عقلك كما فعلت مع زاك. بغض النظر عما أخبرتك به هته الحشرات المتغطرسة، فإن الأرانيا ليست الوحيدة القادرة على سحر العقل.”

شعر زوريان بالساحر الآخر يحاول التواصل مع عقله، لكنه أدرك على الفور أن المحاولة كانت خشنة ومبسطة بشكل لا يصدق. كان زوريان أفضل وكان يعرف ذلك. لم يكن على استعداد لترك هذا الخطأ من جانب خصمه يذهب هباءً، قام على الفور بتضييق الخناق على الاتصال وفجر هجوم الرداء الأحمر التخاطري إلى أجزاء صغيرة قبل غزو عقله بشكل مضاد. مع العلم أنه ليس لديه خبرة في الهجمات الخفية، شرع ببساطة في تفجير عقل الرداء الأحمر بصرخة تخاطرية غير موجهة. تراجع الرداء الأحمر وحاول إنهاء الاتصال. عندما فشل ذلك، مد يده إلى عصا التعاويذ، لكن زوريان تسبب في تشنج يده وسرعان ما انزلقت بين أصابعه وضربت على أرضية الكهف.

شعر زوريان بالساحر الآخر يحاول التواصل مع عقله، لكنه أدرك على الفور أن المحاولة كانت خشنة ومبسطة بشكل لا يصدق. كان زوريان أفضل وكان يعرف ذلك. لم يكن على استعداد لترك هذا الخطأ من جانب خصمه يذهب هباءً، قام على الفور بتضييق الخناق على الاتصال وفجر هجوم الرداء الأحمر التخاطري إلى أجزاء صغيرة قبل غزو عقله بشكل مضاد. مع العلم أنه ليس لديه خبرة في الهجمات الخفية، شرع ببساطة في تفجير عقل الرداء الأحمر بصرخة تخاطرية غير موجهة. تراجع الرداء الأحمر وحاول إنهاء الاتصال. عندما فشل ذلك، مد يده إلى عصا التعاويذ، لكن زوريان تسبب في تشنج يده وسرعان ما انزلقت بين أصابعه وضربت على أرضية الكهف.

لقد تجنب بصعوبة التعوذتين التاليتين، الرداء الأحمر خلفه بإستمرار ليس مشلول من جروحه كما كان ينبغي أن يكون. لقد أطلق النار عليه في صدره، بحق الآلهة! مرتين! ماذا فعل بحق الجحيم ليحصل على هذا النوع من المقاومة؟ نوع من الطقس المحرمة، ربما؟

بعد عدة ثوانٍ أدرك زوريان أنه في حين أن الساحر الآخر لم يكن ندا له عندما يتعلق الأمر بالقتال تخاطريا، لم يكن أعزل أيضا. لم يستطع التغلب على الرداء الأحمر عقليًا، وفي اللحظة التي انخفض فيها تركيزه على الساحر الأخر، كان سيقطع الاتصال ويضربه في العالم المادي. حاول الاستيلاء على طرف الرداء الأحمر لإطلاق قبضته عليه حتى يتمكن من الفرار لكن يده ظلت ملتفة بحزم حول رقبته.

12066…

حسنًا، إذن. مد زوريان يده إلى حزامه واسترجع المسدس الذي اشتراه من التاجر، مفرغا العجلة بأكملها في الرداء الأحمر من مسافة قريبة.

“أنت تحمي نفسك من التكهنات”. قال الرداء الأحمر بصوته المشوه “جيد. على الأقل أنت أذكى من زاك الأحمق. هل تصدق أنه حتى بعد كل هذه العقود في الحلقة الزمنية لم يتعلم بعد كيف يخفي نفسه من أكثر تعاويذ تحديد المواقع طفولية؟ أنت، من الجهة الأخرى، لقد كنت في الحلقة الزمنية، لكم؟ ثلاث، أربع سنوات؟ وأنت تعرف بالفعل كيف تحمي نفسك من إدراكي الروحي. “

فقد التركيز عند إطلاق المسدس، لقد فاجأه الانفجار بحجمه، ولكن عندما أثرت أول رصاصتين على صدر الرداء الأحمر أطلق على الفور زوريان ليقيم درعًا سريعًا حوله. سقطت آخر أربع رصاصات دون جدوى على حقل القوة الذي تمكن الساحر الآخر من رفعه أمامه، لكن الضرر كان قد حدث بالفعل، حيث أن أول رصاصتين قد أصابتاه بالفعل، ومزقتا أي حماية كانت لدى رداء الساحر الآخر وسحبتا الدم.

‘لا. لا يمكن! لم تكن الأرانيا مسافرة عبر الزمن فلماذا-‘

استغل زوريان تداعيات ذلك للفرار، على أمل أن تمنعه جروح الرداء الأحمر الجديدة من ملاحقته. قلة الخطى التي تتبعه أخبرته أنه على صواب.

كانت مقبرة. أينما نظر كان هناك أرانيا ميتة، صامتة بلا حراك، أرجل منحنية إلى الداخل وعيون سوداء فارغة لا تحدق في أي شيء على وجه الخصوص. الشيء المرعب هو أنه لم يكن هناك أي علامة على صراع في أي مكان نظر إليه- لم توجد أضرار تعاويذ، أو تجمعات مانا باقية أو مجموعات من الجثث المتراكمة معًا أثناء محاولتهم تأخير المهاجم عند نقطة الاختناق. في الواقع، لقد بدا وكأن معظم الأرانيا قد سقطوا ميتين في منتصف بعض الأنشطة اليومية، مثل التهام جثة فأر أو صنع نوع من المنحوتات من الشباك.

كما أخبره شعاع التفكك الذي أخطئ رأسه أن خصمه لم يخرج من القتال بعد.

حسنًا، إذن. مد زوريان يده إلى حزامه واسترجع المسدس الذي اشتراه من التاجر، مفرغا العجلة بأكملها في الرداء الأحمر من مسافة قريبة.

“لقد أطلقت النار علي!” صرخ صوت الرداء الأحمر خلفه بشكل هستيري. “أي نوع من السحرة سيستخدم مسدس!؟”

فجأة اندفع الرداء الأحمر إلى الأمام وخطفه من القميص. قبل أن يتمكن زوريان من فعل الكثير، صدمه الساحر الآخر بالجدار الخشن لكهف الأرانيا عدة مرات، مما تسبب في رؤية زوريان للبقع وتحليقه على حافة فقدان الوعي. لقد حاول التحرر، لكنه لم يكن أبدًا موهوبًا بشكل خاص في المجالات البدنية وكانت قوة الرداء الأحمر خارقة تمامًا وغير متناسبة تمامًا مع حجمه وبنيته.

لم يفرحه زوريان برد وبدلاً من ذلك اختار الاستمرار في الركض. كانت فكرة تنشيط قنابله (العنصر الوحيد الذي كان قد أزعج نفسه بعناء صنعه قبل النزول إلى هنا) وقتل نفسه مغرية، لكنه أدرك أن هذه ستكون فكرة مروعة. كان خصمه مستحضر أرواح- لن يحميه الانتحار من الرداء الأحمر، ليس بأي طريقة كانت مهمة. لم يكن الأمر كما لو أن الحلقة الزمنية ستعيد نفسها عندما مات- لقد فعلت ذلك فقط مع زاك.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

لا، كان عليه أن يجد طريقة لقتل نفسه بطريقة لن يتمكن فيها الرداء الأحمر من استعادة جسده بعد ذلك. بعد أن حطم دماغه لثانية، لقد دخل خريطة العالم السفلي التي تركتها له الأم الحاكمة وبحث عن شيء… هناك! أدى هذا النفق إلى عمود رأسي طويل انتهى في بحيرة عملاقة تحت الأرض وصفت بأنها “خطيرة”. ربما كان هذا يعني أنه قد كان هناك شيئ ما يعيش هناك، جاهز لأكل أي شخص غامر في المياه. من المحتمل أن يؤكل جسده قبل وقت طويل من استعادت الرداء الأحمر له. لقد انطلق نحو وجهته.

استغل زوريان تداعيات ذلك للفرار، على أمل أن تمنعه جروح الرداء الأحمر الجديدة من ملاحقته. قلة الخطى التي تتبعه أخبرته أنه على صواب.

لقد تجنب بصعوبة التعوذتين التاليتين، الرداء الأحمر خلفه بإستمرار ليس مشلول من جروحه كما كان ينبغي أن يكون. لقد أطلق النار عليه في صدره، بحق الآلهة! مرتين! ماذا فعل بحق الجحيم ليحصل على هذا النوع من المقاومة؟ نوع من الطقس المحرمة، ربما؟

“أنت تحمي نفسك من التكهنات”. قال الرداء الأحمر بصوته المشوه “جيد. على الأقل أنت أذكى من زاك الأحمق. هل تصدق أنه حتى بعد كل هذه العقود في الحلقة الزمنية لم يتعلم بعد كيف يخفي نفسه من أكثر تعاويذ تحديد المواقع طفولية؟ أنت، من الجهة الأخرى، لقد كنت في الحلقة الزمنية، لكم؟ ثلاث، أربع سنوات؟ وأنت تعرف بالفعل كيف تحمي نفسك من إدراكي الروحي. “

لقد بدا وكأنه قد نفد صبر الرداء الأحمر أخيرًا وأغرق الممر بأكمله في دوامة من البرق الأزرق المتلألئ الذي تسبب على الفور في إغلاق عضلات زوريان وغسل كل أفكاره في بحر من الألم. لكنه قد كان متأخرا جدا، لأن زوريان كان قد خطى بالفعل على حافة الحفرة المؤدية إلى العمود الرأسي، وتسببت عطالته له في الانقلاب والسقوط على الفور.

متأكد أنها مختلفة عما ظننتموه?? من الصعب حقا تخمين أحداث الرواية حقا، ولكن لا يهم سندخل المجلد الثاني غدا????? وسيتغير جو الرواية قليلا أيضا????? ترقبوا ذلك?

تعثر زوريان في الهواء، مفكرا لسبب ما أنه قد كان من المضحك أنه كان يقوم بأقصى ما لديه لقتل نفسه بينما كان المسافر الثالث يحاول منعه. كان لديه منطق تفعيل المتفجرات في جيبه قبل أن يضرب سطح الماء وانتهى عالمه بالنور والألم.

77: الفصل 26: قتل الروح (6)

-نهاية المجلد الأول-

لمدة ثانيتين كاملتين، وقف السحرة في صمت، محدقين في بعضهما البعض في مفاجأة. كان المسافر الثالث في نفس اللباس الذي استخدمه في الإعادة السابقة- عباءة حمراء دموية تغطي كل شبر من جسده ومزينة بنوع من التعويذة الوقائية التي تركت وجهه على شكل بقعة فارغة خالية من الملامح من الظلام تحت قلنسوته. كان زوريان غير مرئي من الناحية الفنية ولا ينبغي أن يكون الساحر الآخر قادرًا على رؤيته، لكنه كان يعلم من الطريقة التي كان ينظر بها الساحر الآخر مباشرةً إليه أنه لم يكن للتعويذة أي تأثير على الساحر الأخر.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

“حسنًا، ليكن كما تريد”. قال الرداء الأحمر بتنهيدة درامية “أعتقد أنني سأضطر إلى إخراجها من عقلك كما فعلت مع زاك. بغض النظر عما أخبرتك به هته الحشرات المتغطرسة، فإن الأرانيا ليست الوحيدة القادرة على سحر العقل.”

واتفك… لم نعرف المتراجع الثالث بعد.. حسنا نعرف أنه مستحضر أرواح.. ويبدو ذكيا.. ‘اذكى من الغبي الآخر…’ يبدو أنه لن يظهر قريبا ايضا… اه~ لا اعرف ماذا اقول عن نهاية المجلد هذه…  حسنا أمامنا مجلدان… الرواية قصيرة… حسنا من ناحية الفصول على الاقل…

لم يفرحه زوريان برد وبدلاً من ذلك اختار الاستمرار في الركض. كانت فكرة تنشيط قنابله (العنصر الوحيد الذي كان قد أزعج نفسه بعناء صنعه قبل النزول إلى هنا) وقتل نفسه مغرية، لكنه أدرك أن هذه ستكون فكرة مروعة. كان خصمه مستحضر أرواح- لن يحميه الانتحار من الرداء الأحمر، ليس بأي طريقة كانت مهمة. لم يكن الأمر كما لو أن الحلقة الزمنية ستعيد نفسها عندما مات- لقد فعلت ذلك فقط مع زاك.

12066

“أنت تحمي نفسك من التكهنات”. قال الرداء الأحمر بصوته المشوه “جيد. على الأقل أنت أذكى من زاك الأحمق. هل تصدق أنه حتى بعد كل هذه العقود في الحلقة الزمنية لم يتعلم بعد كيف يخفي نفسه من أكثر تعاويذ تحديد المواقع طفولية؟ أنت، من الجهة الأخرى، لقد كنت في الحلقة الزمنية، لكم؟ ثلاث، أربع سنوات؟ وأنت تعرف بالفعل كيف تحمي نفسك من إدراكي الروحي. “

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

واجه أخيرًا واحدة من الأرانيا بعد بضع دقائق، تلتها واحدة أخرى بعد 30 ثانية. مات كلاهما. لم تكن هناك أي علامة على وجود ضرر مادي يمكن أن يراه زوريان، سواء على الأرانيا الميتة أو البيئة، ولم يستطع اكتشاف أي بقايا سحرية للإشارة إلى عمل تعوويذ ثقيل. بدا الأمر مخيفًا مثل عواقب هجوم الرداء الأحمر في الإعادة السابقة. توقف على الفور ليلقي 3 تعاويذ حماية مختلفة على نفسه: عدم الاكتشاف لإيقاف العرافة البسيطة، الاختفاء للاختباء عن الأنظار، وتعويذة لزيادة مقاومته الطبيعية للتعاويذ. لم يكن يعرف ما هي تلك التعاويذ الأرجوانية، لكنها بدت وكأنها تعاويذ ذات تأثير مباشر بدلاً من هجمات قذائف بسيطة، لذا يجب أن تعمل مقاومة التعاويذ ضدها. أخيرا، أخرج وشاحًا رخيصًا كان قد اشتراه سابقا على السطح لهذا الغرض بالذات ولفه حول رأسه لإخفاء هويته. لقد كان حاليًا غير مرئي، نعم، لكن هذا سيتعطل في اللحظة التي ألقى فيها تعويذة ولم يكن شيئًا يعتمد عليه.

~~~~~~~~~~~

ياي???? نهاية المجلد?????

ياي???? نهاية المجلد?????

“لكنني لست عنيفًا وغير معقول كما قد أبدو لأول وهلة، أتعلم؟” قال الرداء الأحمر محادثا. “إذا أخبرتني بأسماء الأشخاص الآخرين الذين أدخلتهم الأرانيا في الحلقة الزمنية، أعدك بأنني سأتركك وشأنك. حتى أنني قد أعلمك شيئًا أو شيئين.”

متأكد أنها مختلفة عما ظننتموه?? من الصعب حقا تخمين أحداث الرواية حقا، ولكن لا يهم سندخل المجلد الثاني غدا????? وسيتغير جو الرواية قليلا أيضا????? ترقبوا ذلك?

***

أراكم غدا إن شاء الله

هل فات الأوان؟ لكنه جاء إلى هنا بأسرع ما يمكن في المعقول!

إستمتعوا~~~

حسنًا، إذن. مد زوريان يده إلى حزامه واسترجع المسدس الذي اشتراه من التاجر، مفرغا العجلة بأكملها في الرداء الأحمر من مسافة قريبة.

بعد عدة ثوانٍ أدرك زوريان أنه في حين أن الساحر الآخر لم يكن ندا له عندما يتعلق الأمر بالقتال تخاطريا، لم يكن أعزل أيضا. لم يستطع التغلب على الرداء الأحمر عقليًا، وفي اللحظة التي انخفض فيها تركيزه على الساحر الأخر، كان سيقطع الاتصال ويضربه في العالم المادي. حاول الاستيلاء على طرف الرداء الأحمر لإطلاق قبضته عليه حتى يتمكن من الفرار لكن يده ظلت ملتفة بحزم حول رقبته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط