نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 82

الفصل 28: مرجل (3)

الفصل 28: مرجل (3)

82: الفصل 28: مرجل (3)

“أرر، ستكون تلك جدتي أظن”. قال زوريان.

“نعم، وماذا عن ذلك؟” سأل زوريان. لم يكن أي شيء قام به غير قانوني بأي شكل من الأشكال. كانت الذئاب الشتوية تتمتع بمكافأت كبيرة مقابل كل جلد يتم إحضاره إلى أقرب محطة نقابة لغرض صريح وهو تشجيع الناس على اصطيادهم، حيث كانوا يميلون إلى اصطياد الماشية والأطفال والمسافرين الوحيدين، وكان بيع الأغراض السحرية والمكونات الخيميائية بالكاد. جريمة. كان ببعض الأماكن قيود غامضة حول ما يمكن وما لا يمكن بيعه ومن يقوم به، ولكن هذه كانت عادةً نتيجة الاحتكارات الإقليمية الممنوحة لشخص ما ولم تكن كنيازوف دفيري تحت احتكار أحد. لقد فحص. “أنا ساحر معتمد، إذا كان هذا ما يزعجك.”

“ساحرة”. قال زوريان “على الرغم من أنها ليست متخصصة بشكل خاص، أعتقد أنها أعطتني بعض الدروس عندما كنت طفلاً، لكنها لم تدم طويلاً. لم تحب والدتي حقًا تعليمها لي.”

حتى أنه كان لديه شارة لإثبات ذلك. كان ثمنها باهظًا، لكنه تفاعل كثيرًا مع السحراء في المدينة للمخاطرة بالتعرض للقبض عليه يمارس الأعمال التجارية بدون ترخيص. خاصة أنه حصل على انطباع بأن اثنين من أصحاب المحلات استاءوا من المنافسة التي قد يمثلها وأرادوا إبلاغ النقابة عنه إذا وجدوا عذرًا.

“نعم. كما ترى، أخبرني طائر صغير أنك كنت تتجول في الغابة، وتلتقي مع الحياة البرية. لذلك يجب أن يكون هذا شيئًا تفضله تماما. أخبرني… هل سمعت عن شيء يسمى ‘الصياد الرمادي’؟”

“بصراحة، أريدك أن تبيع لي مكوناتك الخيميائية والأغراض السحرية بدلاً من منافسي”. قال الرجل “لا تعتقد أن هذا نوع من التهديد أو الابتزاز، على الرغم من ذلك- أنا على استعداد لدفع المزيد مقابل هذا الامتياز.”

على أي حال، سرعان ما غادر الرجل وعاد زوريان ليحدق في خريطته. الساحرة اللعينة.

رمش زوريان. لم يكن يتوقع ذلك.

“كيف يوجد مثل هذا الطلب على الجرعات والمواد السحرية هنا، على أي حال؟” سأل زوريان. “هذه المدينة تبدو صغيرة جدًا بالنسبة لعدد متاجر السحر. أنا أفهم ورش العمل حيث يمكنهم دائمًا تصدير منتجاتهم إلى أي مكان آخر، ولكن كيف تحقق متاجر مثل متجرك هذا الحجم في السوق المحلية؟”

بعد ساعة، قطع الرجل نوعًا من الاتفاق مع زوريان. لم تكن الأموال الإضافية تعني الكثير بالنسبة إلى زوريان، لكن لقد كان للرجل شيئ يريده- ورشة خيميائية مجهزة بالكامل لم يكن يستخدمها طوال الوقت. في مقابل حق استخدام الورشة المذكورة من وقت لآخر والحق في استشارة مكتبة الرجل الخاصة لكتب النباتات، وافق زوريان على تقديم جميع منتجاته للرجل قبل أن يفعل لأي شخص آخر. بدا الرجل سعيدًا جدًا بنفسه لإبرام مثل هذه الصفقة. بصراحة، كان زوريان كذلك- كان لدى المكتبة المحلية مجموعة بائسة من الكتب عن النباتات والأعشاب، لكن غوري ادعى أن مكتبته الخاصة لم تكن محدودة للغاية. كان الوصول إلى ورشة عمل مواد خيميائية جيدة مناسبًا أيضًا، ولم يكن شيئًا يمكنه الحصول عليه بسهولة في مكان آخر، إلا إذا كان على استعداد للانتقال إلى كورسا في كل مرة أراد فيها عمل شيء ما. ولم يكن لديه حقًا الكثير من المانا ليحرقها.

لم تتعثر ابتسامتها أبدًا، لكن زوريان شعر بخيبة أملها بغض النظر. لقد جعلته يبتسم في الداخل، رغم أنه حافظ على وجه البوكر خاصته.

“كيف يوجد مثل هذا الطلب على الجرعات والمواد السحرية هنا، على أي حال؟” سأل زوريان. “هذه المدينة تبدو صغيرة جدًا بالنسبة لعدد متاجر السحر. أنا أفهم ورش العمل حيث يمكنهم دائمًا تصدير منتجاتهم إلى أي مكان آخر، ولكن كيف تحقق متاجر مثل متجرك هذا الحجم في السوق المحلية؟”

بعد ذلك، وضع المرجل مرة أخرى بجانب المدفأة وبدأ من جديد. لكن لربما كانت سيلفرليك على حق في أنه لن يكون صحيح فيها في المرتين التاليين أيضًا- لقد تطلبت الجرعة إدارة دقيقة لدرجة الحرارة إلى حد ما، ولكن كان من الصعب جدًا التحكم في ذلك عند استخدام حرق الأخشاب ومدفأة عادية. لربما عدفت ساحرة عجوز لديها الكثير من الخبرة مثل سيلفرليك بالفطرة كيفية التحكم في اللهب، لكن زوريان لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية القيام بذلك.

“أوه، هذا سهل”. قال غوري “المسافرون. أو بشكل أكثر دقة، المستوطنين والمغامرين. كما ترى، هذه المدينة هي واحدة من المحطات الأخيرة للمستوطنين الذين يتجهون نحو الشمال كجزء من ‘الدفع الشمالي العظيم’، كما تحب الحكومة تسميته. باعتبارها واحدة من آخر مراكز “الحضارة الحقيقية” في رحلتهم، نحصل على الكثير من الطلب على الإمدادات الحيوية من جميع الأنواع”.

“هاه؟” تمتم زوريان. “ماذا تقصدين؟ تريدين أن تعرفي مدرس الخيمياء الخاص بي؟”

“الدفع الشمالي العظيم؟” سأل زوريان.

“نعم، وماذا عن ذلك؟” سأل زوريان. لم يكن أي شيء قام به غير قانوني بأي شكل من الأشكال. كانت الذئاب الشتوية تتمتع بمكافأت كبيرة مقابل كل جلد يتم إحضاره إلى أقرب محطة نقابة لغرض صريح وهو تشجيع الناس على اصطيادهم، حيث كانوا يميلون إلى اصطياد الماشية والأطفال والمسافرين الوحيدين، وكان بيع الأغراض السحرية والمكونات الخيميائية بالكاد. جريمة. كان ببعض الأماكن قيود غامضة حول ما يمكن وما لا يمكن بيعه ومن يقوم به، ولكن هذه كانت عادةً نتيجة الاحتكارات الإقليمية الممنوحة لشخص ما ولم تكن كنيازوف دفيري تحت احتكار أحد. لقد فحص. “أنا ساحر معتمد، إذا كان هذا ما يزعجك.”

“لست قارئًا منتظمًا للصحف، أستنتج؟ إنه كل ذلك مع استعمار مرتفعات ساروكيان التي كانت الحكومة تضغط عليه بشدة مؤخرًا. يجب أن تكون قد لاحظت الملصقات حول الإعلان عن الأراضي المجانية والإعفاءات الضريبية وما إلى ذلك. جزء من إستراتيجية إلدمار الحالية لتحقيق السيادة على سولامنون و فالكرينيا. الفكرة هي أنه من خلال ترويض البرية الشمالية، ستحصل البلاد على عدد كبير من السكان وزيادة بالموارد. جميع البلدان التي لديها حدود مع البرية تفعل ذلك بدرجة أكبر أو أقل، لكن إلدمار استثمرت الكثير حقًا في هذا المسعى. لست متأكد مما إذا كان الأمر يستحق العناء حقًا في النهاية، لكنني متأكد من أنني لا أمانع حركة المرور التي يمنحها لي!”

“جيد. ستحتاجها”. قالت سيلفرليك، وهي تطرق على حافة المرجل “كان هذا فظيعًا. لا أعتقد أن محاولتين ستكونان كافيتين. الجحيم، أنا متشككة في أنه يمكنك النجاح في ثلاثة! اذهب وأفرغ هذه الهراء الذي صنعته في حفرة التحييد هناك وابدأ من جديد.”

حسنًا، الآن بعد أن فكر في الأمر، كانت هناك آثار لذلك حتى في الأكاديمية- لم يكن شيئًا واضحا بشكل فظيع، لكن الكتب المدرسية والواجبات الدراسية غالبًا ما عملت في ذكر مرتفعات ساروكيان أكثر بكثير مما قد يتوقعه المرء، بالنظر إلى انخفاض عدد سكانها وأهميتها الحالية.

كانت هذه بشكل عام المشكلة الرئيسية في “الخيمياء التقليدية”، كما كان يطلق عليها أحيانًا. لقد اعتمدت بشكل كبير على قدرة الممارس على ضبط أساليبهم بسرعة لإنتاج منتج قابل للاستخدام. على عكس الخيمياء الحديثة، التي اعتمدت على معدات موحدة وقياسات دقيقة، كانت الخيمياء التقليدية تدور حول تقدير العين والارتجال. كانت عبارات مثل “حفنة من الأوراق” و “نار بطيئة” و “قدر معتدل من الوقت” شائعة للغاية في الوصفات الخيميائية التقليدية. عرف زوريان لأنه اقتحم ذات مرة خزانة وصفات جدته ليرى ما إذا كان يمكنه تعلم شيء منهم. وقد بدا وكأن عبارة “قليل من الملح” كانت تعني أشياء مختلفة تمامًا بالنسبة له ولجدته، إذا كانت نتائج محاولات جرعته السرية تشير إلى أي شيء.

على أي حال، سرعان ما غادر الرجل وعاد زوريان ليحدق في خريطته. الساحرة اللعينة.

“نعم. كما ترى، أخبرني طائر صغير أنك كنت تتجول في الغابة، وتلتقي مع الحياة البرية. لذلك يجب أن يكون هذا شيئًا تفضله تماما. أخبرني… هل سمعت عن شيء يسمى ‘الصياد الرمادي’؟”

***

على أي حال، سرعان ما غادر الرجل وعاد زوريان ليحدق في خريطته. الساحرة اللعينة.

“لا أفترض الآن بعد أن أحضرت لك النباتات التي طلبتيها-“

“لن أحلم بذلك”. قال زوريان باستخفاف.

“لا تكن سخيفًا يا فتى”. قالت سيلفرليك وهي تخطف حزمة النباتات من يديه “أنت لا تعتقد حقًا أن مهمة جلب الأشياء الصغيرة السخيفة مثل هذه هي كل ما يتطلبه الأمر للحصول على مساعدتي؟ فكر في هذا على أنه… جولة إقصاء. لقد كنت بطيئًا للغاية، على أي حال.”

حتى أنه كان لديه شارة لإثبات ذلك. كان ثمنها باهظًا، لكنه تفاعل كثيرًا مع السحراء في المدينة للمخاطرة بالتعرض للقبض عليه يمارس الأعمال التجارية بدون ترخيص. خاصة أنه حصل على انطباع بأن اثنين من أصحاب المحلات استاءوا من المنافسة التي قد يمثلها وأرادوا إبلاغ النقابة عنه إذا وجدوا عذرًا.

“بطيء…”. كرر زوريان بشكل لا يصدق “لقد استغرقني الأمر 3 أيام فقط. والسبب الوحيد الذي جعلني أحصل عليها جميعًا بهذه السرعة على الإطلاق هو أنه يمكنني الانتقال من مكان إلى آخر. ناهيك عن الخطر الذي ينطوي عليه الأمر- لم تخبريني أبدًا أن ‘فطر الجرس الأحمر’ خاصتك ذاك سينفجر في سحب من الغبار المشل إذا تم التعامل معه بشكل غير صحيح”.

لنأمل أن الجرعة التي كانت تجعله يصنعها لم تكن من النوع الذي ينفجر في وجهه أو يسممه بالأبخرة إذا لم يفهمها بشكل صحيح. أوه، من الذي كان يمزح، بالطبع لقد كانت. بصراحة، لولا الحلقة الزمنية والحصانة الناتجة عن الموت البسيط، لكان سيغادر في هذه المرحلة.

“حسنًا، ذلك معرفة عامة فقط”. قالت وهي تلوح بيدها رافضة “الكل يعرف ذلك . هنا، اطحن هذه القواقع من أجلي رجاءً.”

لم يعتقد أبدًا أنه سيقول هذا، لكنه بدأ يشتاق إلى كزفيم وكراته. كان معلمه القديم قديسًا مقارنةً بهذه المرأة العجوز المجنونة.

نظر زوريان إلى الحقيبة الجلدية الصغيرة المليئة بقواقع الحلزونات الملونة باللونين الأحمر والأزرق وعبس. كان يعرف تلك الأنواع من الحلزون. تم استخدامها في إنتاج بعض الأدوية، وكان حصادها غير قانوني إلى حد كبير. والأهم من ذلك، أن قواقعها كانت مادة مهلوسة قوية واستنشاق حتى حفنة من الغبار منها سيجعله يعاني من الهذيان والعجز. ألقى على المرأة العجوز المزعجة نظرة غاضبة قصيرة قبل أن يلقي تعويذة “درع الغبار” على نفسه- نفس التعويذة التي استخدمها لحماية نفسه من الفطر المشل- قبل أن يمسك بالإيناء والمدقة وينطلق إلى العمل.

بعد ذلك، وضع المرجل مرة أخرى بجانب المدفأة وبدأ من جديد. لكن لربما كانت سيلفرليك على حق في أنه لن يكون صحيح فيها في المرتين التاليين أيضًا- لقد تطلبت الجرعة إدارة دقيقة لدرجة الحرارة إلى حد ما، ولكن كان من الصعب جدًا التحكم في ذلك عند استخدام حرق الأخشاب ومدفأة عادية. لربما عدفت ساحرة عجوز لديها الكثير من الخبرة مثل سيلفرليك بالفطرة كيفية التحكم في اللهب، لكن زوريان لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية القيام بذلك.

بعد أن انتهى من ذلك، سلمته الساحرة العجوز على الفور حزمة النباتات نفسها التي أمضى ثلاثة أيام في جمعها، وأصدرت سلسلة من التعليمات الموجزة ووجهته نحو مرجل قديم قائم على جدار كوخها. رائع- من الواضح أنه كان سيصنع جرعة بالطريقة القديمة. كان قد تم تدربيه على يد ساحرة أخرى عندما كان طفل، لذلك لم يكن ضائع تماما هنا، ولكن الجرعة التي أرادتها منه الآن كانت غير مألوفة له. ناهيك عن أنه كان هناك سبب لاعتبار صنع الجرعات التقليدية عفا عليه الزمن مقارنةً بالخيمياء الحديثة- فقد كان أصعب وأقل أمانًا وعادة ما يعطي نتائج أسوأ أيضا.

فصل بارد اخر… غالبا هناك طن من المعلومات المهمة ولكن ليس هناك شيء يحدث حقا.. سوى اني اكره هذه العجوز حقا…

لنأمل أن الجرعة التي كانت تجعله يصنعها لم تكن من النوع الذي ينفجر في وجهه أو يسممه بالأبخرة إذا لم يفهمها بشكل صحيح. أوه، من الذي كان يمزح، بالطبع لقد كانت. بصراحة، لولا الحلقة الزمنية والحصانة الناتجة عن الموت البسيط، لكان سيغادر في هذه المرحلة.

حتى أنه كان لديه شارة لإثبات ذلك. كان ثمنها باهظًا، لكنه تفاعل كثيرًا مع السحراء في المدينة للمخاطرة بالتعرض للقبض عليه يمارس الأعمال التجارية بدون ترخيص. خاصة أنه حصل على انطباع بأن اثنين من أصحاب المحلات استاءوا من المنافسة التي قد يمثلها وأرادوا إبلاغ النقابة عنه إذا وجدوا عذرًا.

كما كان يشتبه، أفسد تلك الجرعة. لحسن الحظ، في كل مرة كان على وشك ارتكاب زلة كارثية بشكل خاص، أوقفته سيلفرليك. تمنى لو وجدت طريقة أفضل لتحذيره من أنه على وشك ارتكاب خطأ من ضربه بفرع الصفصاف. كان بإمكانها أن تفقع عينيه بذلك الشيء!

“نعم. كما ترى، أخبرني طائر صغير أنك كنت تتجول في الغابة، وتلتقي مع الحياة البرية. لذلك يجب أن يكون هذا شيئًا تفضله تماما. أخبرني… هل سمعت عن شيء يسمى ‘الصياد الرمادي’؟”

لم يعتقد أبدًا أنه سيقول هذا، لكنه بدأ يشتاق إلى كزفيم وكراته. كان معلمه القديم قديسًا مقارنةً بهذه المرأة العجوز المجنونة.

كانت هذه بشكل عام المشكلة الرئيسية في “الخيمياء التقليدية”، كما كان يطلق عليها أحيانًا. لقد اعتمدت بشكل كبير على قدرة الممارس على ضبط أساليبهم بسرعة لإنتاج منتج قابل للاستخدام. على عكس الخيمياء الحديثة، التي اعتمدت على معدات موحدة وقياسات دقيقة، كانت الخيمياء التقليدية تدور حول تقدير العين والارتجال. كانت عبارات مثل “حفنة من الأوراق” و “نار بطيئة” و “قدر معتدل من الوقت” شائعة للغاية في الوصفات الخيميائية التقليدية. عرف زوريان لأنه اقتحم ذات مرة خزانة وصفات جدته ليرى ما إذا كان يمكنه تعلم شيء منهم. وقد بدا وكأن عبارة “قليل من الملح” كانت تعني أشياء مختلفة تمامًا بالنسبة له ولجدته، إذا كانت نتائج محاولات جرعته السرية تشير إلى أي شيء.

“حسنًا، هذا ليس جيد”، قالت سيلفرليك، وهي تحدق في المرجل وتحرك بشكل عرضي اللزوجة الأرجوانية ذات الرائحة الكريهة التي انتهى الأمر بإنتاج زوريان لها (كان من المفترض أن تكون سائلًا لزجًا وشفافًا ورائحته حلوة). أعطته ابتسامة مشرقة. “أعتقد أنه سيتعين عليك الذهاب لتجميع مجموعة جديدة كاملة من المكونات قبل أن تتمكن من المحاولة مرة أخرى، أليس كذلك؟”

حدق زوريان بشكل فارغ في المرأة المبتسمة، وشعر بتوقعها من خلال تعاطفه. لقد توقعت منه تمامًا أن ينفجر في هذا وكانت تتطلع إلى ذلك! العاهرة السادية. لسوء حظها، كانت على وشك الشعور بخيبة أمل. لقد مد يدع بصمت إلى حقيبته وسحب حزمة جديدة من المكونات.

حدق زوريان بشكل فارغ في المرأة المبتسمة، وشعر بتوقعها من خلال تعاطفه. لقد توقعت منه تمامًا أن ينفجر في هذا وكانت تتطلع إلى ذلك! العاهرة السادية. لسوء حظها، كانت على وشك الشعور بخيبة أمل. لقد مد يدع بصمت إلى حقيبته وسحب حزمة جديدة من المكونات.

كانت هذه بشكل عام المشكلة الرئيسية في “الخيمياء التقليدية”، كما كان يطلق عليها أحيانًا. لقد اعتمدت بشكل كبير على قدرة الممارس على ضبط أساليبهم بسرعة لإنتاج منتج قابل للاستخدام. على عكس الخيمياء الحديثة، التي اعتمدت على معدات موحدة وقياسات دقيقة، كانت الخيمياء التقليدية تدور حول تقدير العين والارتجال. كانت عبارات مثل “حفنة من الأوراق” و “نار بطيئة” و “قدر معتدل من الوقت” شائعة للغاية في الوصفات الخيميائية التقليدية. عرف زوريان لأنه اقتحم ذات مرة خزانة وصفات جدته ليرى ما إذا كان يمكنه تعلم شيء منهم. وقد بدا وكأن عبارة “قليل من الملح” كانت تعني أشياء مختلفة تمامًا بالنسبة له ولجدته، إذا كانت نتائج محاولات جرعته السرية تشير إلى أي شيء.

لم تتعثر ابتسامتها أبدًا، لكن زوريان شعر بخيبة أملها بغض النظر. لقد جعلته يبتسم في الداخل، رغم أنه حافظ على وجه البوكر خاصته.

المهم الفصول المدعومة، سأحاول إنهائها بأسرع ما يمكن? شكر خاص لكل من دعم????

“جمعت المزيد، هاه؟” سألت خطابيا.

“لست قارئًا منتظمًا للصحف، أستنتج؟ إنه كل ذلك مع استعمار مرتفعات ساروكيان التي كانت الحكومة تضغط عليه بشدة مؤخرًا. يجب أن تكون قد لاحظت الملصقات حول الإعلان عن الأراضي المجانية والإعفاءات الضريبية وما إلى ذلك. جزء من إستراتيجية إلدمار الحالية لتحقيق السيادة على سولامنون و فالكرينيا. الفكرة هي أنه من خلال ترويض البرية الشمالية، ستحصل البلاد على عدد كبير من السكان وزيادة بالموارد. جميع البلدان التي لديها حدود مع البرية تفعل ذلك بدرجة أكبر أو أقل، لكن إلدمار استثمرت الكثير حقًا في هذا المسعى. لست متأكد مما إذا كان الأمر يستحق العناء حقًا في النهاية، لكنني متأكد من أنني لا أمانع حركة المرور التي يمنحها لي!”

“لدي الكثير من الخبرة مع المعلمين الصعبين”. قال زوريان ببساطة “لدي حزمة أخرى بجانب هذه أيضًا”.

لم يعتقد أبدًا أنه سيقول هذا، لكنه بدأ يشتاق إلى كزفيم وكراته. كان معلمه القديم قديسًا مقارنةً بهذه المرأة العجوز المجنونة.

“جيد. ستحتاجها”. قالت سيلفرليك، وهي تطرق على حافة المرجل “كان هذا فظيعًا. لا أعتقد أن محاولتين ستكونان كافيتين. الجحيم، أنا متشككة في أنه يمكنك النجاح في ثلاثة! اذهب وأفرغ هذه الهراء الذي صنعته في حفرة التحييد هناك وابدأ من جديد.”

“من علمك؟” سألت سيلفرليك فجأة.

تنهد زوريان ورفع المرجل على قرص القوة قبل أن يسير في اتجاه حفرة التحييد. لقد كانت في الحقيقة مجرد حفرة مفتوحة كانت مبطنة بالحجارة ومطلية بمادة صمغية خيميائية بحيث لا تتسرب المركبات الخيميائية التي تصب فيها إلى الأرض أو إمدادات المياه القريبة. كانت مدرسة الخيمياء الخاصة به في الأكاديمية ستشعر بالرعب من سوء التعامل مع النفايات الخيميائية، ولكن إذا كانت سيلفرليك العظيمة تعتقد أن الحفرة المفتوحة كافية للتخلص من البقايا الخيميائية، فمن كان زوريان لكي يرفض؟

“أرر، ستكون تلك جدتي أظن”. قال زوريان.

بعد ذلك، وضع المرجل مرة أخرى بجانب المدفأة وبدأ من جديد. لكن لربما كانت سيلفرليك على حق في أنه لن يكون صحيح فيها في المرتين التاليين أيضًا- لقد تطلبت الجرعة إدارة دقيقة لدرجة الحرارة إلى حد ما، ولكن كان من الصعب جدًا التحكم في ذلك عند استخدام حرق الأخشاب ومدفأة عادية. لربما عدفت ساحرة عجوز لديها الكثير من الخبرة مثل سيلفرليك بالفطرة كيفية التحكم في اللهب، لكن زوريان لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية القيام بذلك.

“ساحرة أم مجرد ربة منزل إلتقطت بعض الوصفات؟” سألت سيلفرليك.

كانت هذه بشكل عام المشكلة الرئيسية في “الخيمياء التقليدية”، كما كان يطلق عليها أحيانًا. لقد اعتمدت بشكل كبير على قدرة الممارس على ضبط أساليبهم بسرعة لإنتاج منتج قابل للاستخدام. على عكس الخيمياء الحديثة، التي اعتمدت على معدات موحدة وقياسات دقيقة، كانت الخيمياء التقليدية تدور حول تقدير العين والارتجال. كانت عبارات مثل “حفنة من الأوراق” و “نار بطيئة” و “قدر معتدل من الوقت” شائعة للغاية في الوصفات الخيميائية التقليدية. عرف زوريان لأنه اقتحم ذات مرة خزانة وصفات جدته ليرى ما إذا كان يمكنه تعلم شيء منهم. وقد بدا وكأن عبارة “قليل من الملح” كانت تعني أشياء مختلفة تمامًا بالنسبة له ولجدته، إذا كانت نتائج محاولات جرعته السرية تشير إلى أي شيء.

حتى أنه كان لديه شارة لإثبات ذلك. كان ثمنها باهظًا، لكنه تفاعل كثيرًا مع السحراء في المدينة للمخاطرة بالتعرض للقبض عليه يمارس الأعمال التجارية بدون ترخيص. خاصة أنه حصل على انطباع بأن اثنين من أصحاب المحلات استاءوا من المنافسة التي قد يمثلها وأرادوا إبلاغ النقابة عنه إذا وجدوا عذرًا.

كانت مشكلة أخرى بالنسبة له أنه كان ماهرًا حقًا فقط في إنتاج الجرعات واحدة تلو الأخرى، وقد تم تصميم طريقة المرجل لإنتاج دفعات من الجرعات. كانت هناك بعض الاختلافات المهمة جدًا بين طرق الإنتاج للجرعات المفردة وللدفعات، لكن بحق الجحيم إذا كان بإمكان زوريان تذكر ما كانت عليه في الوقت الحالي.

“لا تكن سخيفًا يا فتى”. قالت سيلفرليك وهي تخطف حزمة النباتات من يديه “أنت لا تعتقد حقًا أن مهمة جلب الأشياء الصغيرة السخيفة مثل هذه هي كل ما يتطلبه الأمر للحصول على مساعدتي؟ فكر في هذا على أنه… جولة إقصاء. لقد كنت بطيئًا للغاية، على أي حال.”

“من علمك؟” سألت سيلفرليك فجأة.

“أريد أن أعرف معلمتك للجرعات “. صححت “ما زلت فظيعًا جدًا، لكنك لست جاهلًا تقريبًا حول المرجل كما اعتقدت. من علمك؟”

“هاه؟” تمتم زوريان. “ماذا تقصدين؟ تريدين أن تعرفي مدرس الخيمياء الخاص بي؟”

“ساحرة”. قال زوريان “على الرغم من أنها ليست متخصصة بشكل خاص، أعتقد أنها أعطتني بعض الدروس عندما كنت طفلاً، لكنها لم تدم طويلاً. لم تحب والدتي حقًا تعليمها لي.”

“أريد أن أعرف معلمتك للجرعات “. صححت “ما زلت فظيعًا جدًا، لكنك لست جاهلًا تقريبًا حول المرجل كما اعتقدت. من علمك؟”

“نعم. كما ترى، أخبرني طائر صغير أنك كنت تتجول في الغابة، وتلتقي مع الحياة البرية. لذلك يجب أن يكون هذا شيئًا تفضله تماما. أخبرني… هل سمعت عن شيء يسمى ‘الصياد الرمادي’؟”

“أرر، ستكون تلك جدتي أظن”. قال زوريان.

نظر زوريان إلى الحقيبة الجلدية الصغيرة المليئة بقواقع الحلزونات الملونة باللونين الأحمر والأزرق وعبس. كان يعرف تلك الأنواع من الحلزون. تم استخدامها في إنتاج بعض الأدوية، وكان حصادها غير قانوني إلى حد كبير. والأهم من ذلك، أن قواقعها كانت مادة مهلوسة قوية واستنشاق حتى حفنة من الغبار منها سيجعله يعاني من الهذيان والعجز. ألقى على المرأة العجوز المزعجة نظرة غاضبة قصيرة قبل أن يلقي تعويذة “درع الغبار” على نفسه- نفس التعويذة التي استخدمها لحماية نفسه من الفطر المشل- قبل أن يمسك بالإيناء والمدقة وينطلق إلى العمل.

“ساحرة أم مجرد ربة منزل إلتقطت بعض الوصفات؟” سألت سيلفرليك.

“لا أفترض الآن بعد أن أحضرت لك النباتات التي طلبتيها-“

“ساحرة”. قال زوريان “على الرغم من أنها ليست متخصصة بشكل خاص، أعتقد أنها أعطتني بعض الدروس عندما كنت طفلاً، لكنها لم تدم طويلاً. لم تحب والدتي حقًا تعليمها لي.”

المهم الفصول المدعومة، سأحاول إنهائها بأسرع ما يمكن? شكر خاص لكل من دعم????

في الواقع، كان زوريان متأكدًا تمامًا من أن والدته لم تعجبها جدته. لم تتفق الأم وابنتها، في حالتهم. لطالما وجد زوريان أنه من النفاق أن تقضي الأم الكثير من الوقت في الوعظ له حول قيمة الأسرة بينما هي نفسها لم تستطيع تحمل والدتها وإن كانت حياتها تعتمد على ذلك.

على أي حال، سرعان ما غادر الرجل وعاد زوريان ليحدق في خريطته. الساحرة اللعينة.

“هاه. مثير للاهتمام. لكن لا تتوقع أن تخرج أي مشاعر ضبابية مني بسبب ذلك”. قالت سيلفرليك.

***

“لن أحلم بذلك”. قال زوريان باستخفاف.

“بطيء…”. كرر زوريان بشكل لا يصدق “لقد استغرقني الأمر 3 أيام فقط. والسبب الوحيد الذي جعلني أحصل عليها جميعًا بهذه السرعة على الإطلاق هو أنه يمكنني الانتقال من مكان إلى آخر. ناهيك عن الخطر الذي ينطوي عليه الأمر- لم تخبريني أبدًا أن ‘فطر الجرس الأحمر’ خاصتك ذاك سينفجر في سحب من الغبار المشل إذا تم التعامل معه بشكل غير صحيح”.

“جيد. ستكون سعيدًا بمعرفة أنني قررت سعر مساعدتي لك.”

تنهد زوريان ورفع المرجل على قرص القوة قبل أن يسير في اتجاه حفرة التحييد. لقد كانت في الحقيقة مجرد حفرة مفتوحة كانت مبطنة بالحجارة ومطلية بمادة صمغية خيميائية بحيث لا تتسرب المركبات الخيميائية التي تصب فيها إلى الأرض أو إمدادات المياه القريبة. كانت مدرسة الخيمياء الخاصة به في الأكاديمية ستشعر بالرعب من سوء التعامل مع النفايات الخيميائية، ولكن إذا كانت سيلفرليك العظيمة تعتقد أن الحفرة المفتوحة كافية للتخلص من البقايا الخيميائية، فمن كان زوريان لكي يرفض؟

“أوه؟” قال زوريان فجأة.

“هاه؟” تمتم زوريان. “ماذا تقصدين؟ تريدين أن تعرفي مدرس الخيمياء الخاص بي؟”

“نعم. كما ترى، أخبرني طائر صغير أنك كنت تتجول في الغابة، وتلتقي مع الحياة البرية. لذلك يجب أن يكون هذا شيئًا تفضله تماما. أخبرني… هل سمعت عن شيء يسمى ‘الصياد الرمادي’؟”

“الدفع الشمالي العظيم؟” سأل زوريان.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

لم تتعثر ابتسامتها أبدًا، لكن زوريان شعر بخيبة أملها بغض النظر. لقد جعلته يبتسم في الداخل، رغم أنه حافظ على وجه البوكر خاصته.

فصل بارد اخر… غالبا هناك طن من المعلومات المهمة ولكن ليس هناك شيء يحدث حقا.. سوى اني اكره هذه العجوز حقا…

“هاه؟” تمتم زوريان. “ماذا تقصدين؟ تريدين أن تعرفي مدرس الخيمياء الخاص بي؟”

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

82: الفصل 28: مرجل (3)

~~~~~~~~~~~~~

تنهد زوريان ورفع المرجل على قرص القوة قبل أن يسير في اتجاه حفرة التحييد. لقد كانت في الحقيقة مجرد حفرة مفتوحة كانت مبطنة بالحجارة ومطلية بمادة صمغية خيميائية بحيث لا تتسرب المركبات الخيميائية التي تصب فيها إلى الأرض أو إمدادات المياه القريبة. كانت مدرسة الخيمياء الخاصة به في الأكاديمية ستشعر بالرعب من سوء التعامل مع النفايات الخيميائية، ولكن إذا كانت سيلفرليك العظيمة تعتقد أن الحفرة المفتوحة كافية للتخلص من البقايا الخيميائية، فمن كان زوريان لكي يرفض؟

هاااي، ما أمرك معها????? إنها طريفة أحبها حقيقة???? وأيضا وجدت الفصل جيد حقيقة، بطيئ قليلا ولكن جيد عموما، خصوصا مع الجدة??????

نظر زوريان إلى الحقيبة الجلدية الصغيرة المليئة بقواقع الحلزونات الملونة باللونين الأحمر والأزرق وعبس. كان يعرف تلك الأنواع من الحلزون. تم استخدامها في إنتاج بعض الأدوية، وكان حصادها غير قانوني إلى حد كبير. والأهم من ذلك، أن قواقعها كانت مادة مهلوسة قوية واستنشاق حتى حفنة من الغبار منها سيجعله يعاني من الهذيان والعجز. ألقى على المرأة العجوز المزعجة نظرة غاضبة قصيرة قبل أن يلقي تعويذة “درع الغبار” على نفسه- نفس التعويذة التي استخدمها لحماية نفسه من الفطر المشل- قبل أن يمسك بالإيناء والمدقة وينطلق إلى العمل.

المهم الفصول المدعومة، سأحاول إنهائها بأسرع ما يمكن? شكر خاص لكل من دعم????

“لست قارئًا منتظمًا للصحف، أستنتج؟ إنه كل ذلك مع استعمار مرتفعات ساروكيان التي كانت الحكومة تضغط عليه بشدة مؤخرًا. يجب أن تكون قد لاحظت الملصقات حول الإعلان عن الأراضي المجانية والإعفاءات الضريبية وما إلى ذلك. جزء من إستراتيجية إلدمار الحالية لتحقيق السيادة على سولامنون و فالكرينيا. الفكرة هي أنه من خلال ترويض البرية الشمالية، ستحصل البلاد على عدد كبير من السكان وزيادة بالموارد. جميع البلدان التي لديها حدود مع البرية تفعل ذلك بدرجة أكبر أو أقل، لكن إلدمار استثمرت الكثير حقًا في هذا المسعى. لست متأكد مما إذا كان الأمر يستحق العناء حقًا في النهاية، لكنني متأكد من أنني لا أمانع حركة المرور التي يمنحها لي!”

أراكم غدا إن شاء الله

حتى أنه كان لديه شارة لإثبات ذلك. كان ثمنها باهظًا، لكنه تفاعل كثيرًا مع السحراء في المدينة للمخاطرة بالتعرض للقبض عليه يمارس الأعمال التجارية بدون ترخيص. خاصة أنه حصل على انطباع بأن اثنين من أصحاب المحلات استاءوا من المنافسة التي قد يمثلها وأرادوا إبلاغ النقابة عنه إذا وجدوا عذرًا.

إستمتعوا~~~

“بطيء…”. كرر زوريان بشكل لا يصدق “لقد استغرقني الأمر 3 أيام فقط. والسبب الوحيد الذي جعلني أحصل عليها جميعًا بهذه السرعة على الإطلاق هو أنه يمكنني الانتقال من مكان إلى آخر. ناهيك عن الخطر الذي ينطوي عليه الأمر- لم تخبريني أبدًا أن ‘فطر الجرس الأحمر’ خاصتك ذاك سينفجر في سحب من الغبار المشل إذا تم التعامل معه بشكل غير صحيح”.

فصل بارد اخر… غالبا هناك طن من المعلومات المهمة ولكن ليس هناك شيء يحدث حقا.. سوى اني اكره هذه العجوز حقا…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط