نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 95

الفصل 32: بدائل (3)

الفصل 32: بدائل (3)

95: الفصل 32: بدائل (3)

على الرغم من كل المشاكل التي واجهها، بدا وكأنه في طريقه لتحقيق أهدافه.

لتساعده السماء. أم لا، كما افترض. لقد شك في أنه قد يكون للملائكة الكثير من التعاطف مع شخص في منصبه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد عشر دقائق، هدأت الضوضاء وعاد زوريان إلى المعبد. هناك وجد ألانيك يتحدث مع مجموعة مختلطة مكونة من مجموعة من أربعة رجال من سحرة النقابة القتاليين ووحدة صغيرة من جنود إلدمار. تم استجوابه بشأن دوره في المعركة، لكن حقيقة أن ألانيك كفل له أبقت الرجل المسؤول عن المجموعة من جره إلى محطة النقابة للاستجواب. يبدو أنه قد كان لألانيك الكثير من الجذب مع نقابة السحرة.

“… وهكذا، مع عدم إمكانية تجاهل الدليل على أن الآلهة قد صمتت بعد الأن، والحقيقة التي لا مفر منها أنه لن يكون هناك المزيد من المعجزات القادمة، قرر الثلاثي المقدس تخفيف القيود المفروضة على سحر الروح- وهو القرار الذي فعل الكثير للتخفيف من وطأة الصمت، لكن سيكون له عواقب سلبية بعيدة المدى. لكن يمكنني أن أرى أنك بدأت تفقد التركيز، لذا سنواصل هذا غدًا”.

***

أشكر الآلهة. أخلى زوريان المعبد بسرعة قبل أن تتاح للرجل فرصة لتغيير رأيه.

***

كان بالكاد خارج بوابات المعبد عندما أدرك أنه كان يسير إلى كمين.

لاني مريض عقلي يعمل بقوة 50% بحرارتي في ازدياد..  كل هذا لأن شخصا يرفض دفع راتبي بحيث علي البقاء في هذا البرد القارس…

لقد كان غراب هو الذي حذره. لقد بدا الأمر طبيعيًا بدرجة كافية، رغم أنه كان شجاعًا بشكل غريب في عدم الهروب من اقترابه. ومع ذلك، فقد اعتاد على إجراء مسح تلقائي لعقول كل حيوان يراه كتدريب تخاطري، ولم يكن لدى الغراب المعني أي شيء. أثار ذلك على الفور إنذارًا في رأسه وتوقف، ووسع إحساسه بالعقل إلى أقصى مدى.

فجأة، بينما كان زوريان على وشك البدء في تفخيخ المكان كالمجنون، انتقلت مجموعة أخرى من الناس وغرق قلبه. حسنًا، كان ذلك- انتظار، لقد كانوا يقاتلون المجموعة الأولى. هاه. يبدو أن ألانيك قد استدعى الفرسان.

في الثانية التالية ألقى بنفسه جانبًا، متجنبًا بصعوبة وابل الرصاص الذي اخترق موقعه السابق. بشكل انعكاسي تقريبًا، أطلق صاروخين من القوة في تتابع سريع: أحدهما على الغراب اللاميت الذي حلّق أثناء تفاديه- لم يكن بحاجة إلى نقر هذا الشيء لعينيه بينما كان مشغولًا في مكان آخر- وآخر في الهواء مباشرة، على ما يبدو لا شيء. كان هذا ما أطلقت عليه تايفين “الصارخة”- وهو صاروخ أنتج صرخة عالية وصاخبة أثناء تحليقه في الهواء. كان زوريان يأمل في أن يوقف الضجيج المهاجمين، على الأقل للحظة، لكن الغرض الحقيقي منه هو جذب انتباه ألانيك وإخباره أنه قد كان هناك قتال يدور خارج معبده.

لكن لا، لم يستطع النوم بعد. كان اليوم مهمًا لأنه انتهى أخيرًا من تعديل تعويذة تتبع العلامة بمساعدة ألانيك، وأراد اختبارها على الفور. تعافى احتياطي المانا الخاص به الآن، لذا كان جيدًا للتجربة. سرعان ما أخرج إحدى جرعات اليقظة التي صنعها خلال الأسبوع الماضي وأخذها دفعة واحدة. تم مسح رأسه على الفور تقريبًا، لذلك بدأ على الفور في إنشاء دائرة الطقس مع حفنة من الملح ومسحوق الكوارتز.

كما تعلم، فقط في حالة لم تكن الطلقات النارية واضحة بشكل كافٍ على ذلك.

لكن هذا يعني أن الرداء الأحمر قد أصبح معيد من خلال آلية أخرى غير التي إستعملها زوريان، أليس كذلك؟

اصطدمت الطلقة الأولى بالغراب، مما تسبب في انفجاره في وابل من الريش والقطع اللحمية (ولكن بدون دم)، لكن لم يكن للثانية تأثير كبير على المهاجمين. أُجبر زوريان على الفور على نصب درع أمامه لصد شعاع قوي من القوة الساطعة، ثم تم تثبيته في مكانه بواسطة وابل من الرصاص. كان عليه أن يصب نصف احتياطي المانا خاصته في تقوية الدرع، لكنه صمد لحسن الحظ.

هؤلاء الناس حقًا لم يسحبوا أي لكمات، أليس كذلك؟

لحسن الحظ أيضًا، كان لدى المهاجمين إحساس ضعيف بالتكتيكات- على ما يبدو لقد أهدرت القوة بأكملها ذخيرتها على الوابل الأولي، وبالتالي لم تستطع توفير أي نيران أخرى لإبقائه مثبتًا في مكانه أثناء إعادة التحميل. استفاد زوريان من هذا على الفور ليختبئ خلف شجرة قريبة، ويصبح غير مرئي ثم يخلي المنطقة بأسرع ما يمكن دون كسر العباءة البصرية.

من خلال تتبع حركات مهاجميه بإحساسه الذهني، كان بإمكان زوريان أن يميز أنهم لم ينخدعوا بمناورته. كانوا يعلمون أنه لم يمت، وكانوا أتين خلفه. حسنا، حان الوقت لممارسة الجزء الأفضل من الشجاعة والانتقال إلى بر الأمان!

لقد كان شيئ فعله جيد لأن الشجرة التي كان يختبئ وراءها سرعان ما أصبحت هدفًا لكرة نارية ضخمة حولتها إلى فحم وفعلت أشياء مروعة لكل شيء حولها.

في الثانية التالية ألقى بنفسه جانبًا، متجنبًا بصعوبة وابل الرصاص الذي اخترق موقعه السابق. بشكل انعكاسي تقريبًا، أطلق صاروخين من القوة في تتابع سريع: أحدهما على الغراب اللاميت الذي حلّق أثناء تفاديه- لم يكن بحاجة إلى نقر هذا الشيء لعينيه بينما كان مشغولًا في مكان آخر- وآخر في الهواء مباشرة، على ما يبدو لا شيء. كان هذا ما أطلقت عليه تايفين “الصارخة”- وهو صاروخ أنتج صرخة عالية وصاخبة أثناء تحليقه في الهواء. كان زوريان يأمل في أن يوقف الضجيج المهاجمين، على الأقل للحظة، لكن الغرض الحقيقي منه هو جذب انتباه ألانيك وإخباره أنه قد كان هناك قتال يدور خارج معبده.

هؤلاء الناس حقًا لم يسحبوا أي لكمات، أليس كذلك؟

اعترف زوريان بحرية أنه لم يتوقع ذلك. كان يتوقع أن تحدد الطقوس إما ثلاث علامات أو واحدة فقط (هو نفسه). كيف يمكن أن يكون هناك اثنان فقط؟ هل كان أحد المسافرين الآخرين خارج النطاق؟ هل أساء فهم شيء ما؟

من خلال تتبع حركات مهاجميه بإحساسه الذهني، كان بإمكان زوريان أن يميز أنهم لم ينخدعوا بمناورته. كانوا يعلمون أنه لم يمت، وكانوا أتين خلفه. حسنا، حان الوقت لممارسة الجزء الأفضل من الشجاعة والانتقال إلى بر الأمان!

فجأة، بينما كان زوريان على وشك البدء في تفخيخ المكان كالمجنون، انتقلت مجموعة أخرى من الناس وغرق قلبه. حسنًا، كان ذلك- انتظار، لقد كانوا يقاتلون المجموعة الأولى. هاه. يبدو أن ألانيك قد استدعى الفرسان.

بعد ثوانٍ قليلة، تنهد في تقبل. بالطبع أقاموا حماية انتقال حول المنطقة. حسنًا، إذا كانت هذه هي الطريقة التي أرادوا اللعب بها فليكن! أغلق عينيه، وحدد مكان أقرب مسلح بإحساسه الذهني، ومتصلًا بعقله، ثم ضربه بأفضل هجوم تخاطري يمكنه إحداثه.

عندما وصل زوريان إلى غرفته، شعر بالإرهاق التام ولم يرغب في فعل شيء أكثر من الزحف إلى سريره والنوم حتى الغد. كان ذلك… كثيف. لقد اعتقد أنه اعتاد على كون حياته مستهدفة ووقوعه في مواقف الحياة والموت، لكن يبدو أنه لم يكن قريبًا من هذه العقلية بعد. لم يكن الاستجواب الذي أعقب ذلك ممتعًا حقًا أيضًا، واشتبه في أنه قد أفرط في تفكيره قليلاً في آخر حيلته لأن أفكاره بدت وكأنها أكثر خمولًا وغموضًا مما ينبغي، حتى مع مراعاة التعب.

لقد شعر بالهدف يتوقف على الفور، لكن من الواضح أنه فشل في إسقاط الرجل. لا يهم. انفصل عن عقل الرجل وانتقل إلى العقل التالي وكرر الإجراء. ابتسم ابتسامة سيئة عندما شعر بأن عقل الرجل انغلق بسبب التوتر، ووقع المسلح فاقدًا للوعي.

لقد كان غراب هو الذي حذره. لقد بدا الأمر طبيعيًا بدرجة كافية، رغم أنه كان شجاعًا بشكل غريب في عدم الهروب من اقترابه. ومع ذلك، فقد اعتاد على إجراء مسح تلقائي لعقول كل حيوان يراه كتدريب تخاطري، ولم يكن لدى الغراب المعني أي شيء. أثار ذلك على الفور إنذارًا في رأسه وتوقف، ووسع إحساسه بالعقل إلى أقصى مدى.

ثم انتقل إلى بقية قوة اللذين نصبوا له الكمين، مهاجمًا عقولهم واحدًا تلو الآخر. كان ثلثاهم أقوياء بما يكفي لمواجهة الهجوم، على الرغم من أنه من المحتمل أن يكونوا في حالة ذهول لفترة من الوقت ويعانون من صداع شديد لبقية اليوم، لكن الثلث الكامل وجد هجوم زوريان التخاطري أكثر من اللازم بالنسبة لهم. للأسف، اكتشف الساحر الذي دعمهم ما كان يحدث وقام بحماية عقله من التكتيك. ومع ذلك، حتى لو لم يحصل عليهم جميعًا، فقد نجح في التخلص من زخمهم وإبطائهم.

من خلال تتبع حركات مهاجميه بإحساسه الذهني، كان بإمكان زوريان أن يميز أنهم لم ينخدعوا بمناورته. كانوا يعلمون أنه لم يمت، وكانوا أتين خلفه. حسنا، حان الوقت لممارسة الجزء الأفضل من الشجاعة والانتقال إلى بر الأمان!

لقد كلفه، رغم ذلك. كانت قوى تخاطره الذهنية، مهما كانت غريبة، لا تزال سحرية… ومثل كل السحر، استخدموا المانا لتزويد أنفسهم بالطاقة. لم يبدو وكأن تعاطفه وإحساسه بالعقل قد كلفاه أي شيء يمكن أن يكتشفه، وكان إنشاء رابط تخاطرية مع آخر أمرًا تافهًا من حيث إنفاق المانا- حتى بالنسبة له، كان ذلك دقيقًا للغاية بحيث لم يمكن ملاحظته. لكن هذه الهجمات التخاطرية التي كان يقوم بها؟ كانت رخيصة بشكل لا يصدق، لا سيما بالنظر إلى فعاليتها، لكنه أدى الكثير منها في تتابع سريع. لقد كاد أن ينضب.

لقد كان غراب هو الذي حذره. لقد بدا الأمر طبيعيًا بدرجة كافية، رغم أنه كان شجاعًا بشكل غريب في عدم الهروب من اقترابه. ومع ذلك، فقد اعتاد على إجراء مسح تلقائي لعقول كل حيوان يراه كتدريب تخاطري، ولم يكن لدى الغراب المعني أي شيء. أثار ذلك على الفور إنذارًا في رأسه وتوقف، ووسع إحساسه بالعقل إلى أقصى مدى.

كان يأمل بالتأكيد أن يُنزل ألانيك مؤخرته في وقت قريب إلى هنا، ويفضل أن يكون ذلك قبل أن يتمكن الساحر من حشد قواته ويطارده مرة أخرى.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

فجأة، بينما كان زوريان على وشك البدء في تفخيخ المكان كالمجنون، انتقلت مجموعة أخرى من الناس وغرق قلبه. حسنًا، كان ذلك- انتظار، لقد كانوا يقاتلون المجموعة الأولى. هاه. يبدو أن ألانيك قد استدعى الفرسان.

فجأة، بينما كان زوريان على وشك البدء في تفخيخ المكان كالمجنون، انتقلت مجموعة أخرى من الناس وغرق قلبه. حسنًا، كان ذلك- انتظار، لقد كانوا يقاتلون المجموعة الأولى. هاه. يبدو أن ألانيك قد استدعى الفرسان.

ملأ صوت طلقات نارية وومضات من التعاويذ النارية الهواء مرةً أخرى، لكن هذه المرة لم يكن زوريان هو الهدف. قرر زوريان بحكمة ألا يشترك في هذه، ولم يريد من أحد الوافدين الجدد أن يربكه على أنه عدو ويضع رصاصة في رأسه قبل أن تتاح له الفرصة للشرح.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

بعد عشر دقائق، هدأت الضوضاء وعاد زوريان إلى المعبد. هناك وجد ألانيك يتحدث مع مجموعة مختلطة مكونة من مجموعة من أربعة رجال من سحرة النقابة القتاليين ووحدة صغيرة من جنود إلدمار. تم استجوابه بشأن دوره في المعركة، لكن حقيقة أن ألانيك كفل له أبقت الرجل المسؤول عن المجموعة من جره إلى محطة النقابة للاستجواب. يبدو أنه قد كان لألانيك الكثير من الجذب مع نقابة السحرة.

لكن لا، لم يستطع النوم بعد. كان اليوم مهمًا لأنه انتهى أخيرًا من تعديل تعويذة تتبع العلامة بمساعدة ألانيك، وأراد اختبارها على الفور. تعافى احتياطي المانا الخاص به الآن، لذا كان جيدًا للتجربة. سرعان ما أخرج إحدى جرعات اليقظة التي صنعها خلال الأسبوع الماضي وأخذها دفعة واحدة. تم مسح رأسه على الفور تقريبًا، لذلك بدأ على الفور في إنشاء دائرة الطقس مع حفنة من الملح ومسحوق الكوارتز.

لقد كان قلقًا من أن المهاجمين قد يتحدثون عن قدرات تخاطر زوريان، لكن يبدو أنهم كانوا تحت انطباع أن زوريان قد ألقى نوعًا من تعويذة الإغماء واسعة النطاق بدلاً من مهاجمة عقولهم مباشرة. حتى أن قائد قوة النقابة أثنى عليه لضبط نفسه عندما وُجه بقوة مميتة. أعطاه ألانيك نظرة حادة رغم ذلك. لم يكن زوريان متأكدًا مما إذا كان قد فعل ذلك لأنه اكتشف أن هناك شيئًا مريبًا في القصة بأكملها أو لأنه لم يوافق على نهج زوريان “الناعم”. كان يعلم من المحادثات السابقة مع الرجل أن ألانيك قد أمن إيمانًا راسخًا بالعدالة الصارمة ورد على التهديدات بأكبر قدر ممكن من الفعالية، لذلك قد يكون منزعجًا من أن زوريان لم يستخدم شيئًا أكثر فتكًا.

في النهاية، حصل على إذن بالمغادرة (على الرغم من تحذيره من مغادرة مكان إقامته الحالي في كنيازوف دفيري في المستقبل المنظور) وعاد إلى غرفته على عجل.

في النهاية، حصل على إذن بالمغادرة (على الرغم من تحذيره من مغادرة مكان إقامته الحالي في كنيازوف دفيري في المستقبل المنظور) وعاد إلى غرفته على عجل.

في اللحظة التي تحدث بها بالسطر الأخير من الطقس، أُعطي زوريان فجأة إحساسًا بموقع ومسافة جميع العلامات داخل نطاق التعويذة.

***

هؤلاء الناس حقًا لم يسحبوا أي لكمات، أليس كذلك؟

عندما وصل زوريان إلى غرفته، شعر بالإرهاق التام ولم يرغب في فعل شيء أكثر من الزحف إلى سريره والنوم حتى الغد. كان ذلك… كثيف. لقد اعتقد أنه اعتاد على كون حياته مستهدفة ووقوعه في مواقف الحياة والموت، لكن يبدو أنه لم يكن قريبًا من هذه العقلية بعد. لم يكن الاستجواب الذي أعقب ذلك ممتعًا حقًا أيضًا، واشتبه في أنه قد أفرط في تفكيره قليلاً في آخر حيلته لأن أفكاره بدت وكأنها أكثر خمولًا وغموضًا مما ينبغي، حتى مع مراعاة التعب.

لقد كان غراب هو الذي حذره. لقد بدا الأمر طبيعيًا بدرجة كافية، رغم أنه كان شجاعًا بشكل غريب في عدم الهروب من اقترابه. ومع ذلك، فقد اعتاد على إجراء مسح تلقائي لعقول كل حيوان يراه كتدريب تخاطري، ولم يكن لدى الغراب المعني أي شيء. أثار ذلك على الفور إنذارًا في رأسه وتوقف، ووسع إحساسه بالعقل إلى أقصى مدى.

لكن لا، لم يستطع النوم بعد. كان اليوم مهمًا لأنه انتهى أخيرًا من تعديل تعويذة تتبع العلامة بمساعدة ألانيك، وأراد اختبارها على الفور. تعافى احتياطي المانا الخاص به الآن، لذا كان جيدًا للتجربة. سرعان ما أخرج إحدى جرعات اليقظة التي صنعها خلال الأسبوع الماضي وأخذها دفعة واحدة. تم مسح رأسه على الفور تقريبًا، لذلك بدأ على الفور في إنشاء دائرة الطقس مع حفنة من الملح ومسحوق الكوارتز.

كان بالكاد خارج بوابات المعبد عندما أدرك أنه كان يسير إلى كمين.

بعد أن تم صنع الدائرة وفحصها ثلاث مرات بحثًا عن الأخطاء، مر ببطء من خلال الطقس، مع مراعاة عدم إفساده لأنه سيأخذ جزءًا كبيرًا من احتياطي المانا سواء نجح أو فشل.

فجأة، بينما كان زوريان على وشك البدء في تفخيخ المكان كالمجنون، انتقلت مجموعة أخرى من الناس وغرق قلبه. حسنًا، كان ذلك- انتظار، لقد كانوا يقاتلون المجموعة الأولى. هاه. يبدو أن ألانيك قد استدعى الفرسان.

في اللحظة التي تحدث بها بالسطر الأخير من الطقس، أُعطي زوريان فجأة إحساسًا بموقع ومسافة جميع العلامات داخل نطاق التعويذة.

عندما وصل زوريان إلى غرفته، شعر بالإرهاق التام ولم يرغب في فعل شيء أكثر من الزحف إلى سريره والنوم حتى الغد. كان ذلك… كثيف. لقد اعتقد أنه اعتاد على كون حياته مستهدفة ووقوعه في مواقف الحياة والموت، لكن يبدو أنه لم يكن قريبًا من هذه العقلية بعد. لم يكن الاستجواب الذي أعقب ذلك ممتعًا حقًا أيضًا، واشتبه في أنه قد أفرط في تفكيره قليلاً في آخر حيلته لأن أفكاره بدت وكأنها أكثر خمولًا وغموضًا مما ينبغي، حتى مع مراعاة التعب.

لقد كانت اثنين. كانت إحداهما في قلب منطقة البحث- كان هذا هو بوضوح- والآخرى كانت بعيدًا إلى الجنوب، في مكان ما على طول الحدود الجنوبية لإلدمار.

لقد كلفه، رغم ذلك. كانت قوى تخاطره الذهنية، مهما كانت غريبة، لا تزال سحرية… ومثل كل السحر، استخدموا المانا لتزويد أنفسهم بالطاقة. لم يبدو وكأن تعاطفه وإحساسه بالعقل قد كلفاه أي شيء يمكن أن يكتشفه، وكان إنشاء رابط تخاطرية مع آخر أمرًا تافهًا من حيث إنفاق المانا- حتى بالنسبة له، كان ذلك دقيقًا للغاية بحيث لم يمكن ملاحظته. لكن هذه الهجمات التخاطرية التي كان يقوم بها؟ كانت رخيصة بشكل لا يصدق، لا سيما بالنظر إلى فعاليتها، لكنه أدى الكثير منها في تتابع سريع. لقد كاد أن ينضب.

اعترف زوريان بحرية أنه لم يتوقع ذلك. كان يتوقع أن تحدد الطقوس إما ثلاث علامات أو واحدة فقط (هو نفسه). كيف يمكن أن يكون هناك اثنان فقط؟ هل كان أحد المسافرين الآخرين خارج النطاق؟ هل أساء فهم شيء ما؟

ملأ صوت طلقات نارية وومضات من التعاويذ النارية الهواء مرةً أخرى، لكن هذه المرة لم يكن زوريان هو الهدف. قرر زوريان بحكمة ألا يشترك في هذه، ولم يريد من أحد الوافدين الجدد أن يربكه على أنه عدو ويضع رصاصة في رأسه قبل أن تتاح له الفرصة للشرح.

كان عليه أن يكرر الطقس على فترات مختلفة لمعرفة ما إذا كانت علامة أخرى قد تظهر في وقت ما. في بداية الإعادة التالية، بالتأكيد. ولكن إذا ظل عدد العلامات بعناد عند اثنين، فهذا سيعني أنه لم يكن لدى واحد على الأقل من المسافرين عبر الزمن العلامة. على الأرجح الرداء أحمر، لأن زوريان كان متأكد من أنه قد كان لزاك واحدة. سوف يفسر ذلك سبب عدم قيام الرداء الأحمر بالتوجه مباشرةً إلى زوريان عندما أدرك أنه موجود، ولماذا شعر بالحاجة إلى سؤال زوريان عن عدد المسافرين الآخرين الذين كانوا هناك ومن هم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد عشر دقائق، هدأت الضوضاء وعاد زوريان إلى المعبد. هناك وجد ألانيك يتحدث مع مجموعة مختلطة مكونة من مجموعة من أربعة رجال من سحرة النقابة القتاليين ووحدة صغيرة من جنود إلدمار. تم استجوابه بشأن دوره في المعركة، لكن حقيقة أن ألانيك كفل له أبقت الرجل المسؤول عن المجموعة من جره إلى محطة النقابة للاستجواب. يبدو أنه قد كان لألانيك الكثير من الجذب مع نقابة السحرة.

لكن هذا يعني أن الرداء الأحمر قد أصبح معيد من خلال آلية أخرى غير التي إستعملها زوريان، أليس كذلك؟

أشكر الآلهة. أخلى زوريان المعبد بسرعة قبل أن تتاح للرجل فرصة لتغيير رأيه.

“لا شيء يمكن أن يكون بسيطًا في هذا، أليس كذلك؟” تنهد وهو يفرك عينيه.

95: الفصل 32: بدائل (3)

لا يهم. ظلت أهدافه المباشرة دون تغيير بسبب هذا التعقيد الجديد- تعلم كيفية حماية روحه، يصبح مقاتلًا أفضل، يصقل سحره العقلي إلى شيء يمكن استخدامه ويمكن الاعتماد عليه. انجرف عقله إلى المعركة التي وقع فيها اليوم وأومأ إلى نفسه. لم يكن أداؤه خاليًا من العيوب، لكنه خرج منه حياً ولم يمكن إنكار نمو مهاراته.

لاني مريض عقلي يعمل بقوة 50% بحرارتي في ازدياد..  كل هذا لأن شخصا يرفض دفع راتبي بحيث علي البقاء في هذا البرد القارس…

على الرغم من كل المشاكل التي واجهها، بدا وكأنه في طريقه لتحقيق أهدافه.

في الثانية التالية ألقى بنفسه جانبًا، متجنبًا بصعوبة وابل الرصاص الذي اخترق موقعه السابق. بشكل انعكاسي تقريبًا، أطلق صاروخين من القوة في تتابع سريع: أحدهما على الغراب اللاميت الذي حلّق أثناء تفاديه- لم يكن بحاجة إلى نقر هذا الشيء لعينيه بينما كان مشغولًا في مكان آخر- وآخر في الهواء مباشرة، على ما يبدو لا شيء. كان هذا ما أطلقت عليه تايفين “الصارخة”- وهو صاروخ أنتج صرخة عالية وصاخبة أثناء تحليقه في الهواء. كان زوريان يأمل في أن يوقف الضجيج المهاجمين، على الأقل للحظة، لكن الغرض الحقيقي منه هو جذب انتباه ألانيك وإخباره أنه قد كان هناك قتال يدور خارج معبده.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

لتساعده السماء. أم لا، كما افترض. لقد شك في أنه قد يكون للملائكة الكثير من التعاطف مع شخص في منصبه.

لاني مريض عقلي يعمل بقوة 50% بحرارتي في ازدياد..  كل هذا لأن شخصا يرفض دفع راتبي بحيث علي البقاء في هذا البرد القارس…

لا يهم. ظلت أهدافه المباشرة دون تغيير بسبب هذا التعقيد الجديد- تعلم كيفية حماية روحه، يصبح مقاتلًا أفضل، يصقل سحره العقلي إلى شيء يمكن استخدامه ويمكن الاعتماد عليه. انجرف عقله إلى المعركة التي وقع فيها اليوم وأومأ إلى نفسه. لم يكن أداؤه خاليًا من العيوب، لكنه خرج منه حياً ولم يمكن إنكار نمو مهاراته.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

لقد كان شيئ فعله جيد لأن الشجرة التي كان يختبئ وراءها سرعان ما أصبحت هدفًا لكرة نارية ضخمة حولتها إلى فحم وفعلت أشياء مروعة لكل شيء حولها.

~~~~~~~~~~~

لحسن الحظ أيضًا، كان لدى المهاجمين إحساس ضعيف بالتكتيكات- على ما يبدو لقد أهدرت القوة بأكملها ذخيرتها على الوابل الأولي، وبالتالي لم تستطع توفير أي نيران أخرى لإبقائه مثبتًا في مكانه أثناء إعادة التحميل. استفاد زوريان من هذا على الفور ليختبئ خلف شجرة قريبة، ويصبح غير مرئي ثم يخلي المنطقة بأسرع ما يمكن دون كسر العباءة البصرية.

حقا غريب…. الأرواح الشريرة تصاب بالبرد؟؟؟ غريب…

كان عليه أن يكرر الطقس على فترات مختلفة لمعرفة ما إذا كانت علامة أخرى قد تظهر في وقت ما. في بداية الإعادة التالية، بالتأكيد. ولكن إذا ظل عدد العلامات بعناد عند اثنين، فهذا سيعني أنه لم يكن لدى واحد على الأقل من المسافرين عبر الزمن العلامة. على الأرجح الرداء أحمر، لأن زوريان كان متأكد من أنه قد كان لزاك واحدة. سوف يفسر ذلك سبب عدم قيام الرداء الأحمر بالتوجه مباشرةً إلى زوريان عندما أدرك أنه موجود، ولماذا شعر بالحاجة إلى سؤال زوريان عن عدد المسافرين الآخرين الذين كانوا هناك ومن هم.

المهم الله يشافيك ويعافيك???

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

فصل اليوم أرجوا أنه قد أعجبكم

في النهاية، حصل على إذن بالمغادرة (على الرغم من تحذيره من مغادرة مكان إقامته الحالي في كنيازوف دفيري في المستقبل المنظور) وعاد إلى غرفته على عجل.

أراكم غدا إن شاء الله

لحسن الحظ أيضًا، كان لدى المهاجمين إحساس ضعيف بالتكتيكات- على ما يبدو لقد أهدرت القوة بأكملها ذخيرتها على الوابل الأولي، وبالتالي لم تستطع توفير أي نيران أخرى لإبقائه مثبتًا في مكانه أثناء إعادة التحميل. استفاد زوريان من هذا على الفور ليختبئ خلف شجرة قريبة، ويصبح غير مرئي ثم يخلي المنطقة بأسرع ما يمكن دون كسر العباءة البصرية.

إستمتعوا~~~

لا يهم. ظلت أهدافه المباشرة دون تغيير بسبب هذا التعقيد الجديد- تعلم كيفية حماية روحه، يصبح مقاتلًا أفضل، يصقل سحره العقلي إلى شيء يمكن استخدامه ويمكن الاعتماد عليه. انجرف عقله إلى المعركة التي وقع فيها اليوم وأومأ إلى نفسه. لم يكن أداؤه خاليًا من العيوب، لكنه خرج منه حياً ولم يمكن إنكار نمو مهاراته.

عندما وصل زوريان إلى غرفته، شعر بالإرهاق التام ولم يرغب في فعل شيء أكثر من الزحف إلى سريره والنوم حتى الغد. كان ذلك… كثيف. لقد اعتقد أنه اعتاد على كون حياته مستهدفة ووقوعه في مواقف الحياة والموت، لكن يبدو أنه لم يكن قريبًا من هذه العقلية بعد. لم يكن الاستجواب الذي أعقب ذلك ممتعًا حقًا أيضًا، واشتبه في أنه قد أفرط في تفكيره قليلاً في آخر حيلته لأن أفكاره بدت وكأنها أكثر خمولًا وغموضًا مما ينبغي، حتى مع مراعاة التعب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط