نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 105

الفصل 36: معركة عقول (1)

الفصل 36: معركة عقول (1)

105: الفصل 36: معركة عقول (1)

[لقد فعلتم أكثر مما كنت أتمناه، أيتها الأم الحاكمة النبيلة]. أجاب زوريان بصدق.

في النهاية، انتهت فترة النقاهة التي استمرت شهرًا. قضى زوريان الساعات الأخيرة القليلة من تلك الإعادة مع كيريل، في حضور احتفال سيرين الخاص بمهرجان الصيف. كانت كيريل سعيدة جدًا به، لأنه لم يُسمح لها على ما يبدو بالتجول أو السهر خلال المهرجانات السابقة. لم يرد بالمثل على حماستها حقًا، بصراحة- كان مهرجان سيرين الصيفي هو نفسه كما كان كل عام: ممل بشكل لا يصدق. لقد وجد نفسه تقريبًا يتمنى أن يظهر غزاة إيباسان، فقط لإحياء المكان قليلاً.

لذلك غش. فبدلاً من خلق خطة مضادة طارئة دقيقة ومتطورة، قام بصنع المكافئ المجازي لمطرقة ثقيلة. على وجه التحديد، قام بصنع خطة مضادة طارئة من شأنه أن تقتله في اللحظة التي فقد فيها وعيه أو عانى من صداع قوي بما يكفي… ولكن فقط إذا قام بتشغيلها. ستظل عادةً ساكنةً لتقليل التنشيطات غير المرغوب فيها، ولكن يمكنه تفعيلها في أي لحظة إذا وجد نفسه في موقف خطير. لم يكن سعيدًا جدًا بهذا الحل، لكنه سيفي بالغرض في الوقت الحالي. كان عليه فقط أن يتذكر إيقاف تشغيلها بمجرد زوال الخطر، خشية أن تنفجر في المرة القادمة التي نام فيها. سيكون ذلك محرجًا جدًا…

حسنًا، لا. لا، لم يفعل. كان الأمر برمته لا يزال مملاً للغاية- هذا ما كان يقصده.

لحسن الحظ، خلال فترة النقاهة التي استمرت لمدة شهر، توصل زوريان إلى فكرة عن كيفية تجاوز حدوده الحالية فيما يتعلق بالانتقال. ولهذا السبب، قبل أن ينزل إلى الخندق، قام بتحويل أحد الأحجار الكبيرة التي وجدها في ضواحي كنيازوف دفيري إلى مرساة إعادة استدعاء.

على أي حال، مع بداية الإعادة الجديدة (التي بدأت بالشعور المألوف لكيريل تقفز فوقه لإيقاظه)، كان مستعدًا مرةً أخرى لمعالجة مشكلة الاتصال بالآرانيا وحملهم على تعليمه سحر العقل. لم ينجح الأمر بشكل جيد في المرة السابقة، ولكن كان لديه شهر كامل للنظر في الخطأ الذي حدث وكيفية إصلاحه وكان على استعداد للتجربة مرةً أخرى. ولكن ليس على الفور، بالطبع- سيكون الانتقال إلى أقرب شبكة أرانيا منذ البداية أمرًا غبيًا. لم يكن لديه نية في الاقتراب من إحداها حتى يختبر بالفعل بعض التكتيكات ويجهز نفسه وفقًا لذلك. وبالتالي، بدأ الإعادة بنفس الطريقة التي بدأ بها معظم الإعادات السابقة: بالذهاب إلى كنيازوف دفيري.

لقد فعل شيئين قبل أي شيء آخر بعد دخوله المدينة. أولاً، نزل إلى الخندق المحلية لالتقاط جميع بلورات المانا التي كان يعرف موقعها… على الرغم من أنه لم يبيع واحدة في قرية النازلين، أو حتى في المدينة أعلاه، لذلك أمل ألا يكون هناك ضجة ومحاولات تجسس عليه هذه المرة. ثانيًا، أنقذ كل من ألانيك ولوكاف من القتلة- على الرغم من أنه لم يكن ينوي متابعة الدروس من ألانيك في هذه الإعادة. كان أحد أسبابه عاطفيًا بحتًا- فقد ساعده الرجلان كثيرًا، وكان من الخطأ تركهما يموتان عندما كان موجودًا بالفعل، وقادرًا على منع وفاتهما، حتى لو كان ذلك بلا معنى على المدى الطويل- ولكن السبب الآخر أن إنقاذهم أعطاه بعض التدريبات القتالية غير المهددة نسبيًا. كان يعلم أنه قادر على هزيمة الخنازير اللا ميتة التي حاولت نصب كمين للوكاف والطرف المهاجم الذي هاجم معبد ألانيك دون أن يموت، لكنها كانت لا تزال معارك حياة أو موت يجب أن يأخذها على محمل الجد.

لقد فعل شيئين قبل أي شيء آخر بعد دخوله المدينة. أولاً، نزل إلى الخندق المحلية لالتقاط جميع بلورات المانا التي كان يعرف موقعها… على الرغم من أنه لم يبيع واحدة في قرية النازلين، أو حتى في المدينة أعلاه، لذلك أمل ألا يكون هناك ضجة ومحاولات تجسس عليه هذه المرة. ثانيًا، أنقذ كل من ألانيك ولوكاف من القتلة- على الرغم من أنه لم يكن ينوي متابعة الدروس من ألانيك في هذه الإعادة. كان أحد أسبابه عاطفيًا بحتًا- فقد ساعده الرجلان كثيرًا، وكان من الخطأ تركهما يموتان عندما كان موجودًا بالفعل، وقادرًا على منع وفاتهما، حتى لو كان ذلك بلا معنى على المدى الطويل- ولكن السبب الآخر أن إنقاذهم أعطاه بعض التدريبات القتالية غير المهددة نسبيًا. كان يعلم أنه قادر على هزيمة الخنازير اللا ميتة التي حاولت نصب كمين للوكاف والطرف المهاجم الذي هاجم معبد ألانيك دون أن يموت، لكنها كانت لا تزال معارك حياة أو موت يجب أن يأخذها على محمل الجد.

لقد أعطت غولم نظرة كبيرة.

في أحد هذه الأيام، عندما سيحصل أخيرًا على بعض الخبرة في سحر العقل من الآرانيا، كان سيصطاد السحرين المتورطين في الهجوم على معبد ألانيك ويستكشف ذكرياتهما لمعرفة ما إذا كانا يعرفان شيئًا مهمًا. ربما بعض الرجال المسلحين أيضا…

[بالطبع هو كذلك] قالت الأم الحاكمة، لمسة من التسلية مضمنة في رسالتها التخاطرية. [أنا متأكد من أن تلك الرموز على سطحه جمالية بحتة أيضًا. إذا تركنا ذلك جانبًا، فهل هناك أي شيء آخر يمكننا فعله لك؟]

لكنه كان يتقدم على نفسه. لا، يحسب دجاجاته قبل أن تفقس- من الأفضل أن يقلق بشأن تعلم سحر العقل المذكور بالفعل قبل التفكير فيما سيفعله بمجرد أن يحصل عليه.

[إنه حامل أمتعتي فقط]. قال زوريان.

كانت المشكلة الأولى والأكثر وضوحًا التي يتعين عليه معالجتها هي ما يجب فعله إذا ساءت الأمور مرةً أخرى. مهما كانت الاحتياطات التي قرر اتخاذها، كان هناك دائمًا احتمال أن يعض أكثر مما يستطيع مضغه أو ينتهي به الأمر ممسوكة بشكل مفاجئ. من الناحية الفنية، كان لديه الحلقات الانتحارية من أجل ذلك، ولكن كان هناك شيء واحد ظهر له حول مشاجرته مع باحثي السيف- مدى بطئه في تنشيطهم. كان ينبغي عليه أن يفجر نفسه في اللحظة التي أصبح فيها واضحًا أن الوضع أصبح ميئوساً منه، بدلاً من انتظار آخر لحظة ممكنة كما حدث. كان بإمكانه التفكير في الكثير من الأعذار لنفسه، لكن في النهاية رجع كل ذلك إلى حقيقة واحدة بسيطة: إنه لم يريد أن يموت. كانت لديه غريزة بقاء قوية، ولم يكن من السهل عليه أن يقتل نفسه بوعي… حتى لو كان يعلم، على المستوى الفكري، أنه لن يكون دائم. وهكذا، فقد انتظر حتى أصبح متأكدا تماما من أنه لن يخرج من هذا الموقف حياً وسليماً، وقد كلفه ذلك كل شيء تقريبًا.

[إنه حامل أمتعتي فقط]. قال زوريان.

مع أخذ كل الأشياء في الاعتبار، لم يكن زوريان يريد أن يصبح منهكًا، معتادًا على الموت والانتحار- بدا هذا موقفًا سيئًا، خاصة بمجرد مغادرته الحلقة الزمنية. ترك ذلك طريقتين رئيسيتين يمكن أن يراهما للتعامل مع المشكلة. كان أحدها هو إنشاء مجموعة من الخطط المضادة الطارئة في حلقاته الانتحارية، مما يسمح لها بالتنشيط تلقائيًا في حالات معينة. كان آخر هو أن يكون لديه المزيد من الخيارات للاختيار من بينها عند مواجهة كارثة- شيء آخر غير “القتال حتى الموت أو اقتل نفسك”. خيار التراجع.

مقتنع بأن كلا المشروعين قد أتيا بثمار، أمضى زوريان بقية الأسبوع في إنشاء العديد من الفخاخ المحمولة والأغراض السحرية… بما في ذلك نسخة أكثر جدارة بالقتال من الغولم الخشبي. كان الغولم، الذين لم يكن لديهم عقول، محصنين تمامًا تقريبًا من سحر عقل الآرانيا، وكان زوريان ينوي إحضار واحد معه تحت تفسير أنه كان مساعده وحامل الأمتعة. صحيح جزئيًا، نظرًا لأن الغولم الذي صنعه لم يكن بالضبط هو الحجرة المحمي المتحرك وتمثال القتل الذي كانت عليه غولم الحرب… ولكن في النهاية كان لا يزال بنية حارس شخصي واضح بشكل مؤلم وتوقع زوريان تمامًا أن تتعرف عليه الآرانيا على هذا النحو. وجود مثل هذا الحامي خلفه كان لا بد أن يجعل حتى أكثر الآرانيا انتهازية تفكر مرتين قبل ملاحقته.

بدت الخطط المضادة الطارئة كفكرة جيدة، حتى أنه قد كان لدى زوريان بعض الخبرة في صنعها بفضل دراسته للحمايات- نظام استخدم بشكل مكثف خطط مضادة طارئة لتحديد متى يجب تنشيط دفاعات معينة. لسوء الحظ، استخدمت معظم مخططات الحمايات مشغلات سهلة التحديد نسبيًا مثل “لمس الإنسان لشيء” أو “دخول كائن حي غير مرتبط بالحماية إلى المنطقة”… تحديد سبب لحالة طارئة من شأنها أن تقتله إذا كان يتم العبث بعقله ولكن لن يتنشط لحظة انخراطه في اتصال تخاطري من أي نوع أو ضرب رأسه أو الإصابة بالدوار أو ملايين الأشياء الأخرى التي كانت تتجاوزه في الوقت الحالي. حتى لو كان بإمكانه فعل شيء كهذا، فقد كان لا يزال يتعين عليه اختباره بشكل شامل للتأكد من أنه موثوق… من خلال العمل مع أرانيا ودية. الذي أه، جعله نوعا ما عديم الفائدة لحالته الحالية.

كانت المشكلة الأولى والأكثر وضوحًا التي يتعين عليه معالجتها هي ما يجب فعله إذا ساءت الأمور مرةً أخرى. مهما كانت الاحتياطات التي قرر اتخاذها، كان هناك دائمًا احتمال أن يعض أكثر مما يستطيع مضغه أو ينتهي به الأمر ممسوكة بشكل مفاجئ. من الناحية الفنية، كان لديه الحلقات الانتحارية من أجل ذلك، ولكن كان هناك شيء واحد ظهر له حول مشاجرته مع باحثي السيف- مدى بطئه في تنشيطهم. كان ينبغي عليه أن يفجر نفسه في اللحظة التي أصبح فيها واضحًا أن الوضع أصبح ميئوساً منه، بدلاً من انتظار آخر لحظة ممكنة كما حدث. كان بإمكانه التفكير في الكثير من الأعذار لنفسه، لكن في النهاية رجع كل ذلك إلى حقيقة واحدة بسيطة: إنه لم يريد أن يموت. كانت لديه غريزة بقاء قوية، ولم يكن من السهل عليه أن يقتل نفسه بوعي… حتى لو كان يعلم، على المستوى الفكري، أنه لن يكون دائم. وهكذا، فقد انتظر حتى أصبح متأكدا تماما من أنه لن يخرج من هذا الموقف حياً وسليماً، وقد كلفه ذلك كل شيء تقريبًا.

لذلك غش. فبدلاً من خلق خطة مضادة طارئة دقيقة ومتطورة، قام بصنع المكافئ المجازي لمطرقة ثقيلة. على وجه التحديد، قام بصنع خطة مضادة طارئة من شأنه أن تقتله في اللحظة التي فقد فيها وعيه أو عانى من صداع قوي بما يكفي… ولكن فقط إذا قام بتشغيلها. ستظل عادةً ساكنةً لتقليل التنشيطات غير المرغوب فيها، ولكن يمكنه تفعيلها في أي لحظة إذا وجد نفسه في موقف خطير. لم يكن سعيدًا جدًا بهذا الحل، لكنه سيفي بالغرض في الوقت الحالي. كان عليه فقط أن يتذكر إيقاف تشغيلها بمجرد زوال الخطر، خشية أن تنفجر في المرة القادمة التي نام فيها. سيكون ذلك محرجًا جدًا…

[إنه حامل أمتعتي فقط]. قال زوريان.

بعد القيام بذلك، وجه انتباهه إلى خيار التراجع. لقد فكر في كل شيء من التحدث إلى لوكاف حول التحول إلى دودة صخرية أو أي مخلوق نفق آخر، تعاويذ تغيير من شأنها أن تسمح له بإنشاء مساراته وملاذاته الخاصة تحت الأرض، وسحر المرور عبر الأشياء، وتعاويذ التسرع، والمزيد. لكن في النهاية، استمر عقله في العودة إلى الإنتقال. كان هذا هو الشكل النهائي لسحر التنقل، وكان كل شيء آخر مجرد بديل ضعيف. إذا تمكن بطريقة ما من تجاوز تدخل الخندق للانتقال، فسيمكنه ببساطة تجنب الكمائن مثل تلك التي استخدمها باحثي السيف ضده بدلاً من اللجوء إلى الانتحار من أجل التهرب من الأسر.

في أحد هذه الأيام، عندما سيحصل أخيرًا على بعض الخبرة في سحر العقل من الآرانيا، كان سيصطاد السحرين المتورطين في الهجوم على معبد ألانيك ويستكشف ذكرياتهما لمعرفة ما إذا كانا يعرفان شيئًا مهمًا. ربما بعض الرجال المسلحين أيضا…

لحسن الحظ، خلال فترة النقاهة التي استمرت لمدة شهر، توصل زوريان إلى فكرة عن كيفية تجاوز حدوده الحالية فيما يتعلق بالانتقال. ولهذا السبب، قبل أن ينزل إلى الخندق، قام بتحويل أحد الأحجار الكبيرة التي وجدها في ضواحي كنيازوف دفيري إلى مرساة إعادة استدعاء.

كانت المشكلة الأولى والأكثر وضوحًا التي يتعين عليه معالجتها هي ما يجب فعله إذا ساءت الأمور مرةً أخرى. مهما كانت الاحتياطات التي قرر اتخاذها، كان هناك دائمًا احتمال أن يعض أكثر مما يستطيع مضغه أو ينتهي به الأمر ممسوكة بشكل مفاجئ. من الناحية الفنية، كان لديه الحلقات الانتحارية من أجل ذلك، ولكن كان هناك شيء واحد ظهر له حول مشاجرته مع باحثي السيف- مدى بطئه في تنشيطهم. كان ينبغي عليه أن يفجر نفسه في اللحظة التي أصبح فيها واضحًا أن الوضع أصبح ميئوساً منه، بدلاً من انتظار آخر لحظة ممكنة كما حدث. كان بإمكانه التفكير في الكثير من الأعذار لنفسه، لكن في النهاية رجع كل ذلك إلى حقيقة واحدة بسيطة: إنه لم يريد أن يموت. كانت لديه غريزة بقاء قوية، ولم يكن من السهل عليه أن يقتل نفسه بوعي… حتى لو كان يعلم، على المستوى الفكري، أنه لن يكون دائم. وهكذا، فقد انتظر حتى أصبح متأكدا تماما من أنه لن يخرج من هذا الموقف حياً وسليماً، وقد كلفه ذلك كل شيء تقريبًا.

تم صنع تعويذة إعادة الإستدعاء بشكل صريح خصيصًا للتراجعات السريعة، والرابط الذي تم إنشاءه بين الملقي والمرساة قد ضمن أنه سيمكنه الانتقال حتى من المناطق المحمية ضد الإنتقال. حسنًا، طالما أن الحمايات كانت أساسية، نظرًا لأن تلك الحماية قد عطلت ببساطة جزء الإستهداف من الإنتقال بدلاً من تثبيط التواء الأبعاد. وبالتالي، كان لدى زوريان شعور بأن التعويذة ستعمل بجره إلى المرساة، حتى من خلال تدخل الخندق.

لذلك غش. فبدلاً من خلق خطة مضادة طارئة دقيقة ومتطورة، قام بصنع المكافئ المجازي لمطرقة ثقيلة. على وجه التحديد، قام بصنع خطة مضادة طارئة من شأنه أن تقتله في اللحظة التي فقد فيها وعيه أو عانى من صداع قوي بما يكفي… ولكن فقط إذا قام بتشغيلها. ستظل عادةً ساكنةً لتقليل التنشيطات غير المرغوب فيها، ولكن يمكنه تفعيلها في أي لحظة إذا وجد نفسه في موقف خطير. لم يكن سعيدًا جدًا بهذا الحل، لكنه سيفي بالغرض في الوقت الحالي. كان عليه فقط أن يتذكر إيقاف تشغيلها بمجرد زوال الخطر، خشية أن تنفجر في المرة القادمة التي نام فيها. سيكون ذلك محرجًا جدًا…

كان على حق… نوعا ما. لقد وجد أنه بعد عمق معين، أصبح الضغط على الرابط أكثر من اللازم وانقطع. قبل أن يحدث ذلك، عملت التعويذة بلا عيب، مما سمح لزوريان بالانتقال بعيدًا إلى السطح. كان العمق الذي ستتوقف بعده عن العمل سطحيًا للغاية لرغباته، لكنه كان واثقًا من قدرته على تقوية الرابط. خلال اليومين التاليين، عمل على الجمع بين عدة تعاويذ تعليمية ومعرفته بصيغ التعاويذ من أجل إنشاء مرساة أقوى لتعويذة إعادة الاستدعاء- واحدة من شأنها أن تسمح لها بالعمل من خلال أي كمية من تدخل الصخور و الخندق. لقد كان ناجحًا إلى حد كبير في هذا، على الرغم من أن غرض المرساة كان يجب أن يكون كبيرًا جدًا لاحتواء صيغة التعويذة النهائية التي صممها. لم يهم، لم تكن هناك حاجة لجعل المرساة محمولة بشكل خاص لما كان يدور في ذهنه.

حسنًا، لا. لا، لم يفعل. كان الأمر برمته لا يزال مملاً للغاية- هذا ما كان يقصده.

مقتنع بأن كلا المشروعين قد أتيا بثمار، أمضى زوريان بقية الأسبوع في إنشاء العديد من الفخاخ المحمولة والأغراض السحرية… بما في ذلك نسخة أكثر جدارة بالقتال من الغولم الخشبي. كان الغولم، الذين لم يكن لديهم عقول، محصنين تمامًا تقريبًا من سحر عقل الآرانيا، وكان زوريان ينوي إحضار واحد معه تحت تفسير أنه كان مساعده وحامل الأمتعة. صحيح جزئيًا، نظرًا لأن الغولم الذي صنعه لم يكن بالضبط هو الحجرة المحمي المتحرك وتمثال القتل الذي كانت عليه غولم الحرب… ولكن في النهاية كان لا يزال بنية حارس شخصي واضح بشكل مؤلم وتوقع زوريان تمامًا أن تتعرف عليه الآرانيا على هذا النحو. وجود مثل هذا الحامي خلفه كان لا بد أن يجعل حتى أكثر الآرانيا انتهازية تفكر مرتين قبل ملاحقته.

كان على حق… نوعا ما. لقد وجد أنه بعد عمق معين، أصبح الضغط على الرابط أكثر من اللازم وانقطع. قبل أن يحدث ذلك، عملت التعويذة بلا عيب، مما سمح لزوريان بالانتقال بعيدًا إلى السطح. كان العمق الذي ستتوقف بعده عن العمل سطحيًا للغاية لرغباته، لكنه كان واثقًا من قدرته على تقوية الرابط. خلال اليومين التاليين، عمل على الجمع بين عدة تعاويذ تعليمية ومعرفته بصيغ التعاويذ من أجل إنشاء مرساة أقوى لتعويذة إعادة الاستدعاء- واحدة من شأنها أن تسمح لها بالعمل من خلال أي كمية من تدخل الصخور و الخندق. لقد كان ناجحًا إلى حد كبير في هذا، على الرغم من أن غرض المرساة كان يجب أن يكون كبيرًا جدًا لاحتواء صيغة التعويذة النهائية التي صممها. لم يهم، لم تكن هناك حاجة لجعل المرساة محمولة بشكل خاص لما كان يدور في ذهنه.

أو على الأقل كان يأمل ذلك. كما أعرب عن أمله في ألا يشعروا بالتهديد الشديد من قبل البنية، لأنهم قد يرفضون ببساطة التحدث إليه على الإطلاق إذا جعلهم متوترين للغاية من حوله…

[لقد فعلتم أكثر مما كنت أتمناه، أيتها الأم الحاكمة النبيلة]. أجاب زوريان بصدق.

حسنًا، لا يهم. سوف يخاطر به. جامعا كل معداته، لقد نقل نفسه والغولم إلى المستعمرة الآرانيا التي كانت صديقة له في المرة الأخيرة. لقد حان الوقت لزيارة جامعي الجواهر اللامعة.

في المرة الأخيرة التي زار فيها زوريان شبكة الآرانيا التي أطلقت على نفسها اسم جامعي الجواهر اللامعة، وجد مستعمرة متخصصة في حصاد مختلف الجواهر التي كانت وفيرة في عالمهم السفلي المحلي وقاموا بتبادلها مع القرية البشرية القريبة مقابل سلع مختلفة من صنع البشر. كانوا في الأساس عمال مناجم. أبلغوه على الفور أنهم وافقوا على عدم التجارة مع أي بشر باستثناء أولئك الموجودين في القرية، لكنهم أعطوه مواقع لخمس شباك أخرى قد تكون أكثر استعدادًا لمساعدته. نظرًا لأن هدفه الرئيسي كان تحديد موقع أكبر عدد ممكن من شبكات الآرانيا واستكشافها، فقد قبل زوريان هذا التفسير في ظاهره ومضى قدمًا. ومع ذلك، بعد التفكير في الأمر لفترة، أدرك أنه كان غبيًا نوعًا ما. فقط لأنهم لم يستطيعوا التجارة معه لم يعني أنهم لم يستطيعوا تلقي الهدايا. كان يجب أن يمنحهم واحدة- بغض النظر عن حقيقة أنهم ربما كانوا أكثر فائدة لو فعل ذلك، كانت هناك أيضًا فرصة لتنبيههم على الفور إلى الشبكات التي أرسلوه إليها بشأن مجيئه. في هذه الحالة، كان يريدهم بالتأكيد أن يقدموا له كلمة طيبة، وهو ما سيكون مرجحًا أكثر إذا كان يوزع الهدايا على كل مجموعة زارها.

***

“”””التعاويذ في حاملي التعاويذ هي تلك التعاويذ الصينية التي هي عبارة عن أوراق مستطيلة مكتوب عليها رموز وكلمات””””

في المرة الأخيرة التي زار فيها زوريان شبكة الآرانيا التي أطلقت على نفسها اسم جامعي الجواهر اللامعة، وجد مستعمرة متخصصة في حصاد مختلف الجواهر التي كانت وفيرة في عالمهم السفلي المحلي وقاموا بتبادلها مع القرية البشرية القريبة مقابل سلع مختلفة من صنع البشر. كانوا في الأساس عمال مناجم. أبلغوه على الفور أنهم وافقوا على عدم التجارة مع أي بشر باستثناء أولئك الموجودين في القرية، لكنهم أعطوه مواقع لخمس شباك أخرى قد تكون أكثر استعدادًا لمساعدته. نظرًا لأن هدفه الرئيسي كان تحديد موقع أكبر عدد ممكن من شبكات الآرانيا واستكشافها، فقد قبل زوريان هذا التفسير في ظاهره ومضى قدمًا. ومع ذلك، بعد التفكير في الأمر لفترة، أدرك أنه كان غبيًا نوعًا ما. فقط لأنهم لم يستطيعوا التجارة معه لم يعني أنهم لم يستطيعوا تلقي الهدايا. كان يجب أن يمنحهم واحدة- بغض النظر عن حقيقة أنهم ربما كانوا أكثر فائدة لو فعل ذلك، كانت هناك أيضًا فرصة لتنبيههم على الفور إلى الشبكات التي أرسلوه إليها بشأن مجيئه. في هذه الحالة، كان يريدهم بالتأكيد أن يقدموا له كلمة طيبة، وهو ما سيكون مرجحًا أكثر إذا كان يوزع الهدايا على كل مجموعة زارها.

أو على الأقل كان يأمل ذلك. كما أعرب عن أمله في ألا يشعروا بالتهديد الشديد من قبل البنية، لأنهم قد يرفضون ببساطة التحدث إليه على الإطلاق إذا جعلهم متوترين للغاية من حوله…

بحق الجحيم، حتى أنه كان لديه هدية مثالية لهم. على الرغم من أنه استفاد من الكثير من المانا المتبلورة التي وجدها في العالم السفلي المحلي لكنيازوف دفيري ، إلا أنه ترك مبلغًا لا بأس به من أجل عبثه الخاص ومواقف مثل هذه. لقد كان متأكدًا تمامًا من أن جامعي الجواهر اللامعه لن يواجهوا أي مشاكل في قبول هدية من المانا المتبلورة، نظرًا لأنهم قاموا بتبادل الأغراض المماثلة مع القرية طوال الوقت ولن يكون هناك شك في وجود زوجين من بلورات المانا في حوزتهم.

تم صنع تعويذة إعادة الإستدعاء بشكل صريح خصيصًا للتراجعات السريعة، والرابط الذي تم إنشاءه بين الملقي والمرساة قد ضمن أنه سيمكنه الانتقال حتى من المناطق المحمية ضد الإنتقال. حسنًا، طالما أن الحمايات كانت أساسية، نظرًا لأن تلك الحماية قد عطلت ببساطة جزء الإستهداف من الإنتقال بدلاً من تثبيط التواء الأبعاد. وبالتالي، كان لدى زوريان شعور بأن التعويذة ستعمل بجره إلى المرساة، حتى من خلال تدخل الخندق.

دخل زوريان الأنفاق التي آوت مستعمرة جامعي الجواهر واتصل بأقرب حارس بالطريقة التي أظهرتها له أم الشبكة الحاكمة خلال زيارته الأخيرة. إذا وجدت الشبكة أنه من غير المعتاد أن يعرف إنسان كيف يحيهم بشكل صحيح ويسألهم للقاء، فهم لم يذكروا ذلك أبدًا. وبدلاً من ذلك، سرعان ما تم تقديمه لأم الشبكة الحاكمة، هي التي تأكل النار وترى الذهب، ومرافقاتها المكونات من 10 أرانيا أخرى. هاه، اثنان من الحراس أكثر من المرة السابقة… على ما يبدو لقد كان لتتبع الغولم خلفه تأثير. ومع ذلك، في حين أن الأم الحاكمة كانت أكثر توتراً بشكل ملحوظ من حوله هذه المرة، إلا أنها لم تتصرف بغضب بسبب إضافته وألقت عليه بشكل أساسي نفس الخطاب الذي ألقته في المرة الأخيرة. تم تكريمهم من خلال الزيارة، لكن كان لديهم التزامات واتفاقيات سابقة ولم يتمكنوا من التعامل معه، لذا ها هي مجموعة من الشباك الأخرى التي يمكنه التماس المساعدة منها بدلاً من ذلك. هذه المرة فقط أعطوه ثمانية أسماء بدلاً من خمسة. ماعدا عن مقيمي متاهة الورود، حراس الكهوف الصفراء، حكماء النقش، وملاحي النهر، ودافعي الضياء التي كان يعرفها بالفعل، فقد أعطته أيضًا موقع حاملي التعاويذ، وكهنة الشبح الثعبان، وأتباع المدخل الصامت. غريب. لماذا المعلومات الإضافية هذه المرة؟

“”””التعاويذ في حاملي التعاويذ هي تلك التعاويذ الصينية التي هي عبارة عن أوراق مستطيلة مكتوب عليها رموز وكلمات””””

“”””التعاويذ في حاملي التعاويذ هي تلك التعاويذ الصينية التي هي عبارة عن أوراق مستطيلة مكتوب عليها رموز وكلمات””””

كان على حق… نوعا ما. لقد وجد أنه بعد عمق معين، أصبح الضغط على الرابط أكثر من اللازم وانقطع. قبل أن يحدث ذلك، عملت التعويذة بلا عيب، مما سمح لزوريان بالانتقال بعيدًا إلى السطح. كان العمق الذي ستتوقف بعده عن العمل سطحيًا للغاية لرغباته، لكنه كان واثقًا من قدرته على تقوية الرابط. خلال اليومين التاليين، عمل على الجمع بين عدة تعاويذ تعليمية ومعرفته بصيغ التعاويذ من أجل إنشاء مرساة أقوى لتعويذة إعادة الاستدعاء- واحدة من شأنها أن تسمح لها بالعمل من خلال أي كمية من تدخل الصخور و الخندق. لقد كان ناجحًا إلى حد كبير في هذا، على الرغم من أن غرض المرساة كان يجب أن يكون كبيرًا جدًا لاحتواء صيغة التعويذة النهائية التي صممها. لم يهم، لم تكن هناك حاجة لجعل المرساة محمولة بشكل خاص لما كان يدور في ذهنه.

[هل هناك شيء مميز حول تلك الشبكات الثلاث الأخيرة؟]. لقد سأل.

مقتنع بأن كلا المشروعين قد أتيا بثمار، أمضى زوريان بقية الأسبوع في إنشاء العديد من الفخاخ المحمولة والأغراض السحرية… بما في ذلك نسخة أكثر جدارة بالقتال من الغولم الخشبي. كان الغولم، الذين لم يكن لديهم عقول، محصنين تمامًا تقريبًا من سحر عقل الآرانيا، وكان زوريان ينوي إحضار واحد معه تحت تفسير أنه كان مساعده وحامل الأمتعة. صحيح جزئيًا، نظرًا لأن الغولم الذي صنعه لم يكن بالضبط هو الحجرة المحمي المتحرك وتمثال القتل الذي كانت عليه غولم الحرب… ولكن في النهاية كان لا يزال بنية حارس شخصي واضح بشكل مؤلم وتوقع زوريان تمامًا أن تتعرف عليه الآرانيا على هذا النحو. وجود مثل هذا الحامي خلفه كان لا بد أن يجعل حتى أكثر الآرانيا انتهازية تفكر مرتين قبل ملاحقته.

[آه، لقد سمعت عنهم إذا؟] قالت الأم، وهي تقدم استنتاجاتها الخاصة حول سؤاله. [نعم، هم بعض الشيء… ضبابيين في تعاملهم مع الآخرين. البشر والأرانيا على حد سواء. لن أرسل عادةً ساحرًا شابًا مثلك إلى شبكات مثل شباكهم، لكن يبدو أنك شخص يمكنه الاعتناء بنفسه.]

لقد أعطت غولم نظرة كبيرة.

لقد أعطت غولم نظرة كبيرة.

[بالطبع هو كذلك] قالت الأم الحاكمة، لمسة من التسلية مضمنة في رسالتها التخاطرية. [أنا متأكد من أن تلك الرموز على سطحه جمالية بحتة أيضًا. إذا تركنا ذلك جانبًا، فهل هناك أي شيء آخر يمكننا فعله لك؟]

[إنه حامل أمتعتي فقط]. قال زوريان.

حسنًا، لا. لا، لم يفعل. كان الأمر برمته لا يزال مملاً للغاية- هذا ما كان يقصده.

[بالطبع هو كذلك] قالت الأم الحاكمة، لمسة من التسلية مضمنة في رسالتها التخاطرية. [أنا متأكد من أن تلك الرموز على سطحه جمالية بحتة أيضًا. إذا تركنا ذلك جانبًا، فهل هناك أي شيء آخر يمكننا فعله لك؟]

لقد أعطت غولم نظرة كبيرة.

[لقد فعلتم أكثر مما كنت أتمناه، أيتها الأم الحاكمة النبيلة]. أجاب زوريان بصدق.

تم صنع تعويذة إعادة الإستدعاء بشكل صريح خصيصًا للتراجعات السريعة، والرابط الذي تم إنشاءه بين الملقي والمرساة قد ضمن أنه سيمكنه الانتقال حتى من المناطق المحمية ضد الإنتقال. حسنًا، طالما أن الحمايات كانت أساسية، نظرًا لأن تلك الحماية قد عطلت ببساطة جزء الإستهداف من الإنتقال بدلاً من تثبيط التواء الأبعاد. وبالتالي، كان لدى زوريان شعور بأن التعويذة ستعمل بجره إلى المرساة، حتى من خلال تدخل الخندق.

لقد أعطت غولم نظرة كبيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط