نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 110

الفصل 37: إحتراق بطيئ (3)

الفصل 37: إحتراق بطيئ (3)

110: الفصل 37: إحتراق بطيئ (3)

كان سيكون من الرائع أن يقول إن ما أعقب ذلك كان معركة ملحمية حيث تقدم بشجاعة لإنهاء الوحش مرة واحدة وإلى الأبد، ولكن في الحقيقة، لقد تهرب ببساطة من إستشعار المخلوق وانتظر بينما هاك في جميع أنحاء الغابة لفترة من الوقت، يبحث عن المزيد من الأهداف. يبدو أن فقدان بصره أضر به حقًا، ولم يقترب أبدًا من اكتشاف موقعه. في مرحلة ما توقف ببساطة وانقلب، ومات أخيرًا بعد أن استسلم لجروحه العديدة.

قضى زوريان الإعادات الثلاث التالية بالتناوب بين دروس عقل كالنار والقيام بغزوات إلى سيوريا. لم يتعرض للهجوم أبدًا أثناء وجوده في سيوريا، ولا حتى عندما قام بالتمشيط خلال مستوطنة مملوءة بجثث الآرانيا في إحدى الإعادات. شعر جزء منه أن ذلك كان مريبًا للغاية، لكنه في النهاية لم يبعده عن المكان.

من المحتمل جدًا أن تكون الصرخة الناتجة هي أكثر الأصوات المزعجة التي سمعها في حياته كلها. لم يكن عقعقة أو أي شيء قريب للضفدع حتى. بدا الأمر وكأن قطيعًا كاملاً من الخنازير قد كانت تذبح بطريقة فوضوية، مرارًا وتكرارًا. تقيأ الشيء الضفدع تيارًا من النار والدم والصفراء، محاولًا طرد المادة المسيئة دون جدوى- اختار زوريان على وجه التحديد منتجًا كيميائيًا تشبثت نيرانه بالسطح مثل الغراء، ومهما محاول بقوة. لم يستطع إزالة المادة اللزجة المحترقة التي غطت داخلها بصدق، لذا فإن محاولتها للتقيؤ المادة كانت تزيد الأمور سوءًا. كان من الممكن أن يحالفه الحظ أكثر من خلال إبقاء فمه مغلقًا ومحاولة تجويع النار مم الأكسجين.

خاصة أنه بدأ في الوصول إلى حدود ما كانت عقل كالنار على استعداد لتعليمه. كانت دفاعاته العقلية من الدرجة الأولى، وقدرته على الرد على العقول المعادية لم تكن شيئًا يسخر منه- حتى عقل كالنار اعترفت بأنها في الواقع يجب أن تأخذه بجدية هذه الأيام لقد علمته كل الحيل البسيطة والتقنيات الأساسية التي تجرأت على منحه إمكانية الوصول إليها، وحتى أنه كان يتدرب على التنصت على حواس الآرانيا- كان دافعي الضياء على حق، فقد أصبح الأمر أسهل كثيرًا بعد أن أتقن فن التنصت على الحواس البشرية البحتة أولاً. إذا أراد الحصول على أي فائدة من تعاليمها، فسيتعين عليه قضاء بعض الإعادات في ممارسة عمليات مسح الذاكرة العميقة على البشر أولاً.

عندما وصل أخيرًا إلى مدخل الكهف، تأكد أولاً من أن الشيء الضفدع قد كان لا يزال في المكان الذي تركه فيه آخر مرة (لقد كان) ثم قام بإنزال حجر الاشتعال بعناية في الصندوق المليء بالطوب الكيميائي شديد الاشتعال الذي كان يجعله يطفوا خلفه. بمجرد الانتهاء من ذلك، ابتكر وهمًا حول الصندوق ليجعله يبدو وكأنه الأرانيا وأرسله يطفو على طول الأرض باتجاه الوحش. تبع وراء الصندوق تحت ستار الاختفاء، غولم فولاذي صلب ضخم يتبع خلفه. كان الغولم مرئيًا تمامًا، وكان في الغالب هدفًا كبيرًا ومرئيًا لغضب المخلوق إذا ذهب هذا الشيء كله جنوبًا.

بالطبع، سيتطلب ذلك العثور على أرانيا استعداد لتعليمه أساسيات عمليات مسح الذاكرة هذه حتى. كان رد فعل عقل كالنار على ذلك رفضًا صارمًا، لأن ذلك سيتضمن خفض جميع دفاعاتها والسماح لزوريان بالتعمق في ذكرياتها الخاصة. حتى فيما بينهم، اعتبرت الأرانيا أن مثل هذا الفعل كان ذو ثقة وأهمية كبيرتان. لم يكن من المفيد أنه عندما تحدت عقل كالنار زوريان لتوفير وصول مماثل إلى ذكرياته لها، لم يكن لديه خيار سوى قول لا.

عندما وصل أخيرًا إلى مدخل الكهف، تأكد أولاً من أن الشيء الضفدع قد كان لا يزال في المكان الذي تركه فيه آخر مرة (لقد كان) ثم قام بإنزال حجر الاشتعال بعناية في الصندوق المليء بالطوب الكيميائي شديد الاشتعال الذي كان يجعله يطفوا خلفه. بمجرد الانتهاء من ذلك، ابتكر وهمًا حول الصندوق ليجعله يبدو وكأنه الأرانيا وأرسله يطفو على طول الأرض باتجاه الوحش. تبع وراء الصندوق تحت ستار الاختفاء، غولم فولاذي صلب ضخم يتبع خلفه. كان الغولم مرئيًا تمامًا، وكان في الغالب هدفًا كبيرًا ومرئيًا لغضب المخلوق إذا ذهب هذا الشيء كله جنوبًا.

لقد كان يعلم أن حكماء النقش كانوا مستعدين للعب إذا سمح لهم بنهب مستوطنة سيوريا، لكن زوريان لم يتمكن من العثور على الكثير في طريق صناعة الشباك عندما بحث في المستوطنة في إحدى غزواته القصيرة، لذلك لم يكن متأكد مما إذا كان هذا سينجح بالفعل على الإطلاق.

قبل ثلاثة أيام من نهاية الإعادة، كان زوريان مستعدًا لمحاولة قتل وحش الضفدع العملاق الذي طرد حراس الكهوف الصفراء من منزلهم. كانت خطته بسيطة: النار.

ثم، قرب نهاية الإعادة الأخيرة، حدث شيء مثير للاهتمام. حصل زوريان على إذن من جسر ضوء القمر للبقاء في مستوطنة ملاحي النهر الرئيسية لفترة من الوقت بعد أن ساعدهم في حفر كهف جديد تمامًا بتعاويذ التغيير، وكان حاضرًا في غرفة الأم الحاكمة عندما وصل رسول من حراس الكهوف الصفراء لتوسل أم ملاحي النهر الحاكمة للحصول على المساعدة.

أشار زوريان بصمت إلى أن يقابل الغولم انقضاضة المخلوق بواحدة خاصته، بدون حتى التساءل عن كيفية معرفة المخلوق بوجوده هناك. كان المقيمون في الخندق يتمتعون بجميع أنواع القدرات والحواس السخيفة، وخاصةً تلك القوية مثل هذا. أرسل موجة من القوة عند أقدام المخلوق، وتمكن من تعثيره قليلاً والسماح للغولم بضرب قبضته المعدنية مباشرةً في وجهه. على الرغم من أن المخلوق قد كان أكبر بكثير من خليقته، إلا أنه بدا مذهولًا للحظات من الضربة ولم يكن لديه ما يكفي من الوقت للمراوغة عندما ضربه زوريان بكرة نارية ضخمة.

كان حراس الكهوف الصفراء، كما وجد، على وشك الانقراض. قبل أيام قليلة من بداية الحلقة الزمنية، استولى وحش ضخم ما من المستويات الأعمق من الخندق على الكهوف التي حصلوا من أسمهم عليه- والتي إعتمد عليها بقاؤهم وازدهارهم. كان المخلوق شديد المقاومة للسحر بحيث لم يتأثر بسحر العقل، وقوي للغاية، ومتجدد أيضًا. بعدما يقرب من الأسبوع ونصف من بداية الإعادة، بدأ حراس الكهوف الصفراء في اليأس. في محاولة لاستعادة كهفهم، قرروا شن هجوم شامل، في محاولة لطرد الوحش. لقد كانت كارثة مطلقة، وفقد حراس الكهوف الصفراء كلاً من أمهم الحاكمة وخلفائها/ مساعديها/شيئ ما. الآن بلا قيادة ويائسين، دخل حراس الكهوف الصفراء في حالة من الذعر (حسنًا، زعموا أنهم قد “درسوا الأمور” ، لكن زوريان عرف كيف يقرأ ما بين السطور) قبل أن يطلبوا المساعدة من أي شخص إعتقدوا أنه سيستمع.

ثم، قرب نهاية الإعادة الأخيرة، حدث شيء مثير للاهتمام. حصل زوريان على إذن من جسر ضوء القمر للبقاء في مستوطنة ملاحي النهر الرئيسية لفترة من الوقت بعد أن ساعدهم في حفر كهف جديد تمامًا بتعاويذ التغيير، وكان حاضرًا في غرفة الأم الحاكمة عندما وصل رسول من حراس الكهوف الصفراء لتوسل أم ملاحي النهر الحاكمة للحصول على المساعدة.

للأسف بالنسبة لهم، لم يكن لدى ملاحي النهر أي نية للعبث بمخلوق قادر على مواجهة شبكة أرانيا كاملة والفوز. لحسن حظهم، لم يكن زوريان خائفًا تقريبًا.

“حسنًا…” تظاهرت بالتفكير في الأمر. “لا! أعتقد أنني سأبقى هكذا لفترة من الوقت.”

في المرة الأخيرة التي عرض فيها المساعدة، تم رفضه بوقاحة. لكن في المرة الأخيرة، سأل في بداية الإعادة، عندما كانت قيادتهم لا تزال على قيد الحياة ويعتقدون أن بإمكانهم التعامل مع الأمور. ربما كانوا أكثر قلقًا بشأن استفادته من ضعفهم اللحظي ولم يشعروا أنهم بحاجة إلى كل المساعدة التي يمكنهم الحصول عليها. الآن بعد أن ماتت قيادتهم، لم يكونوا في وضع يسمح لهم بالانتقاء.

خاصة أنه بدأ في الوصول إلى حدود ما كانت عقل كالنار على استعداد لتعليمه. كانت دفاعاته العقلية من الدرجة الأولى، وقدرته على الرد على العقول المعادية لم تكن شيئًا يسخر منه- حتى عقل كالنار اعترفت بأنها في الواقع يجب أن تأخذه بجدية هذه الأيام لقد علمته كل الحيل البسيطة والتقنيات الأساسية التي تجرأت على منحه إمكانية الوصول إليها، وحتى أنه كان يتدرب على التنصت على حواس الآرانيا- كان دافعي الضياء على حق، فقد أصبح الأمر أسهل كثيرًا بعد أن أتقن فن التنصت على الحواس البشرية البحتة أولاً. إذا أراد الحصول على أي فائدة من تعاليمها، فسيتعين عليه قضاء بعض الإعادات في ممارسة عمليات مسح الذاكرة العميقة على البشر أولاً.

لم يكن مضطرًا حتى إلى السؤال- اقتربت منه الرسولة طالبةً منه المساعدة من تلقاء نفسها، بعد أن رفضت جسر ضوء القمر الرسولة وأدركت أن زوريان كان هناك.

المهم ذلك لم يكن يهم حقا في السابق وفي الروايات الأخرى، أن أنهي الفصل وأطلقه على الرابعه صباحا لم يكن أبدا شيئ مفاجئ مني.. ولكن لأم، عندي مدقق ولا أستطيع حقا أن أتوقع منه أن ينهي الفصول ويكون جاهز وقتما أرسلتها له لأن ذلك فقط… غير منطقي… “”مع أنه من المفترض أن الأرواح الشريرة لا تنام…”” المهم ذلك هو السبب، أسف حقا، ‘سأحاول’ تحسين جدولي نومي… ياه أحاول..??… سأخذ الغد… مما يعني نوعا ما اليوم… عطلة وإن شاء الله يكون الوضع أحسن غدا..??

بعد التوصل إلى اتفاق أساسي (يمكن تلخيصه على أنه “سنتفق على أي شيء، فقط أعيد لنا كهفنا!”) استدعى زوريان نفسه والرسول إلى حجر الاستدعاء الذي تركه على السطح ثم نقلهما فورًا إلى حيث كان يعرف حراس الكهوف الصفراء. بدت الرسول مصدومًة لأنه كان يعرف مكان العثور عليهم دون توجيهها، وكانت مرتبكة بعض الشيء من التعاقب السريع للإنتقال، لكنها تعافت بسرعة وقادته إلى ما كان بمثابة قيادة شبكتهم في الوقت الحالي.

“أنت تعرف أنك ستعود إلى الأكاديمية اليوم، أليس كذلك؟” لقد سألته.

بعد عدة ساعات، وجد نفسه عند مدخل كهف شاسع مليء بغابة فطرية، كان زوج من ‘حراس’حراس الكهوف الصفراء يراقبونه من أعمق نفق الوصول. من المفترض أنهم كانوا مستعدين للتدخل إذا واجه مشكلة في أي وقت، لكنه كان متأكدًا تمامًا من أنهم سيبقون على مؤخراتهم إذا تعرض للهجوم، وبعد ذلك، إذا خسر، يبلغون بحزن أنه انتهى به الأمر بشكل مأساوي كطعام وحش قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء. بدوا خائفين حتى من وجودهم هناك.

~~~~~~~~~~~~~

صنع زوريان عينًا عائمة من الخارج وأرسلها إلى عمق الكهف للحصول على بعض الإحساس الأساسي بمحتوياته وتخطيطه. أدت ممارسته الأخيرة في التنصت على حواس الآخرين إلى جعل معالجة ما كانت العين ترسله إليه لعب أطفال، ولم يعد مضطرًا إلى إغلاق عينيه لاستخدامها.

“كيف يمكنني ان انسى؟” أجاب. “السؤال الحقيقي هو، هل تريدين أن تأتي معي؟”

كان عليه أن يعترف بشيء واحد- كان الكهف ببساطة يخطف الأنفاس. كان ضخمًا ومغطى بالكامل تقريبًا بمجموعة متنوعة مذهلة من الفطر العملاق. توجد الفطر المظلي الأكثر شيوعًا بين تلك التي تشبه الأشجار الخالية من الأوراق وبين المسامير الطويلة السمين والتوت. نظر زوريان فوقهم، حتى أنه اكتشف العديد التي بدت أنها نباتات بيضاء بدلاً من الفطر، مع أزهار صغيرة وأوراق ضامرة. كان أكبرها يتوهج بضوء أزرق خافت غمر الكهف بأكمله بضوء ضعيف غامض.

“بخصوص دفعتي…” لقد بدأ.

كانت الغابات الجوفية مثل هذه بمثابة كنز دفين من المعلومات ومكونات كيميائية مثيرة للاهتمام، وقد سعى إليها كل من البشر ومقيمي الخندق. وهذا كان ضخمًا وغير ملوث إلى حد كبير. لا عجب أن حراس الكهوف الصفراء كانوا يحمونه.

في المرة الأخيرة التي عرض فيها المساعدة، تم رفضه بوقاحة. لكن في المرة الأخيرة، سأل في بداية الإعادة، عندما كانت قيادتهم لا تزال على قيد الحياة ويعتقدون أن بإمكانهم التعامل مع الأمور. ربما كانوا أكثر قلقًا بشأن استفادته من ضعفهم اللحظي ولم يشعروا أنهم بحاجة إلى كل المساعدة التي يمكنهم الحصول عليها. الآن بعد أن ماتت قيادتهم، لم يكونوا في وضع يسمح لهم بالانتقاء.

سرعان ما توقف تقديره للمنظر- لم يكن من الصعب العثور على الوحش.

“حسنًا…” تظاهرت بالتفكير في الأمر. “لا! أعتقد أنني سأبقى هكذا لفترة من الوقت.”

كان في وسط الكهف، جالسًا مثل ملك في بحيرة ضحلة صغيرة تقع هناك. حسنًا، ضحلة بالمعنى النسبي. كان بإمكان زوريان غمر نفسه بسهولة في وسطها، لكنها بالكاد كانت بركة للوحش الذي كان شاهقًا فوق المياه. بدا وكأنه ضفدع عملاق، ولكن واحد كانت والدته قد تزاوجت مع ترول ثم نشأ فقط على جرعات تنمية العضلات منذ يوم ولادته. غطت البشرة الخضراء الداكنة النتوئية مخلوقًا يبلغ ارتفاعه خمسة أمتار على الأقل، حتى أثناء الانحناء، كانت أطرافه سميكة وتنفجر عمليًا بطبقات العضلات المطلقة التي كانت تحملها. أوه، وانتهوا بمخالب ضخمة حادة بدلاً من أكواب شفط.

“صباح الخير اخي!” بدا صوت مرح مزعج فوقه مباشرة. “صباح، صباح، صباح!”

استدارت إحدى عيني الضفدع في تجويفها للتركيز على عين زوريان الخارجية، ولاحظت الدخيل، لكن المخلوق ظل بلا حراك وعاد في النهاية إلى حراسته الصامتة، متجاهلاً المستشعر. كان الوحش قد هدم جميع الفطريات المحيطة بالبحيرة، ربما ليعطي نفسه رؤية أفضل لمجاله الجديد، وكان يقف الآن في البحيرة في المركز، ويتحول دوريًا في مكانه حتى يتمكن من التحديق في الأجزاء المختلفة من كهف.

من المحتمل جدًا أن تكون الصرخة الناتجة هي أكثر الأصوات المزعجة التي سمعها في حياته كلها. لم يكن عقعقة أو أي شيء قريب للضفدع حتى. بدا الأمر وكأن قطيعًا كاملاً من الخنازير قد كانت تذبح بطريقة فوضوية، مرارًا وتكرارًا. تقيأ الشيء الضفدع تيارًا من النار والدم والصفراء، محاولًا طرد المادة المسيئة دون جدوى- اختار زوريان على وجه التحديد منتجًا كيميائيًا تشبثت نيرانه بالسطح مثل الغراء، ومهما محاول بقوة. لم يستطع إزالة المادة اللزجة المحترقة التي غطت داخلها بصدق، لذا فإن محاولتها للتقيؤ المادة كانت تزيد الأمور سوءًا. كان من الممكن أن يحالفه الحظ أكثر من خلال إبقاء فمه مغلقًا ومحاولة تجويع النار مم الأكسجين.

بدد زوريان جهاز الاستشعار والتفت إلى الحارسين اللذين كانا يقفان خلفه.

للأسف بالنسبة لهم، لم يكن لدى ملاحي النهر أي نية للعبث بمخلوق قادر على مواجهة شبكة أرانيا كاملة والفوز. لحسن حظهم، لم يكن زوريان خائفًا تقريبًا.

“سأحتاج بضعة أيام للاستعداد”. قال.

للأسف، بعد عدة محاولات فاشلة، توقف الوحش فجأة عن الكفاح، ولاحظ زوريان والغولم، واندفع نحوهما على الفور.

***

110: الفصل 37: إحتراق بطيئ (3)

قبل ثلاثة أيام من نهاية الإعادة، كان زوريان مستعدًا لمحاولة قتل وحش الضفدع العملاق الذي طرد حراس الكهوف الصفراء من منزلهم. كانت خطته بسيطة: النار.

سرعان ما توقف تقديره للمنظر- لم يكن من الصعب العثور على الوحش.

الكثير والكثير من النار.

***

عندما وصل أخيرًا إلى مدخل الكهف، تأكد أولاً من أن الشيء الضفدع قد كان لا يزال في المكان الذي تركه فيه آخر مرة (لقد كان) ثم قام بإنزال حجر الاشتعال بعناية في الصندوق المليء بالطوب الكيميائي شديد الاشتعال الذي كان يجعله يطفوا خلفه. بمجرد الانتهاء من ذلك، ابتكر وهمًا حول الصندوق ليجعله يبدو وكأنه الأرانيا وأرسله يطفو على طول الأرض باتجاه الوحش. تبع وراء الصندوق تحت ستار الاختفاء، غولم فولاذي صلب ضخم يتبع خلفه. كان الغولم مرئيًا تمامًا، وكان في الغالب هدفًا كبيرًا ومرئيًا لغضب المخلوق إذا ذهب هذا الشيء كله جنوبًا.

“صباح الخير اخي!” بدا صوت مرح مزعج فوقه مباشرة. “صباح، صباح، صباح!”

فكر زوريان في عدد من الطرق لخداع الوحش ليأكل الشرك، لكن لم يكن أي منها ضروريًا. يبدو أن ادعاءات حراس الكهوف الصفراء حول كيفية حب المخلوق لأكل الأرانيا كانت دقيقة تماما، لأن المخلوق بالكاد نظر إلى الصندوق المقنع قبل الهجوم. إنقض لسان طويل، كالحبل أحمر كالدم على الصندوق بسرعة مذهلة، وجذبه إلى فمه المفتوح على مصراعيه في غمضة عين.

“لم أكن لأسأل لو لم أكن غير متأكد”. قال زوريان.

في اللحظة التي انغلق فيها فم الشيء الضفدع، أرسل زوريان انفجار مانا إلى حجر الاشتعال في الصندوق، مما تسبب في انفجار كل شيء في فمه.

“سأحتاج بضعة أيام للاستعداد”. قال.

من المحتمل جدًا أن تكون الصرخة الناتجة هي أكثر الأصوات المزعجة التي سمعها في حياته كلها. لم يكن عقعقة أو أي شيء قريب للضفدع حتى. بدا الأمر وكأن قطيعًا كاملاً من الخنازير قد كانت تذبح بطريقة فوضوية، مرارًا وتكرارًا. تقيأ الشيء الضفدع تيارًا من النار والدم والصفراء، محاولًا طرد المادة المسيئة دون جدوى- اختار زوريان على وجه التحديد منتجًا كيميائيًا تشبثت نيرانه بالسطح مثل الغراء، ومهما محاول بقوة. لم يستطع إزالة المادة اللزجة المحترقة التي غطت داخلها بصدق، لذا فإن محاولتها للتقيؤ المادة كانت تزيد الأمور سوءًا. كان من الممكن أن يحالفه الحظ أكثر من خلال إبقاء فمه مغلقًا ومحاولة تجويع النار مم الأكسجين.

أيضا تفسير لكل التأخير في الفصول وغيرها، بسبب كوني شخص مريع في تنظيم وقته بشكب عام، لدي جدول نوم مريع وقدرة طفل في الثالثة عندما يتعلق الأمر بتقسيم وقتي جيدا، شيئ متأكد أن من تابعوا روايات أخرى من ترجمتي يعرفونه بالتأكيد???

للأسف، بعد عدة محاولات فاشلة، توقف الوحش فجأة عن الكفاح، ولاحظ زوريان والغولم، واندفع نحوهما على الفور.

بدد زوريان جهاز الاستشعار والتفت إلى الحارسين اللذين كانا يقفان خلفه.

أشار زوريان بصمت إلى أن يقابل الغولم انقضاضة المخلوق بواحدة خاصته، بدون حتى التساءل عن كيفية معرفة المخلوق بوجوده هناك. كان المقيمون في الخندق يتمتعون بجميع أنواع القدرات والحواس السخيفة، وخاصةً تلك القوية مثل هذا. أرسل موجة من القوة عند أقدام المخلوق، وتمكن من تعثيره قليلاً والسماح للغولم بضرب قبضته المعدنية مباشرةً في وجهه. على الرغم من أن المخلوق قد كان أكبر بكثير من خليقته، إلا أنه بدا مذهولًا للحظات من الضربة ولم يكن لديه ما يكفي من الوقت للمراوغة عندما ضربه زوريان بكرة نارية ضخمة.

خاصة أنه بدأ في الوصول إلى حدود ما كانت عقل كالنار على استعداد لتعليمه. كانت دفاعاته العقلية من الدرجة الأولى، وقدرته على الرد على العقول المعادية لم تكن شيئًا يسخر منه- حتى عقل كالنار اعترفت بأنها في الواقع يجب أن تأخذه بجدية هذه الأيام لقد علمته كل الحيل البسيطة والتقنيات الأساسية التي تجرأت على منحه إمكانية الوصول إليها، وحتى أنه كان يتدرب على التنصت على حواس الآرانيا- كان دافعي الضياء على حق، فقد أصبح الأمر أسهل كثيرًا بعد أن أتقن فن التنصت على الحواس البشرية البحتة أولاً. إذا أراد الحصول على أي فائدة من تعاليمها، فسيتعين عليه قضاء بعض الإعادات في ممارسة عمليات مسح الذاكرة العميقة على البشر أولاً.

بشكل مزعج، لم يمت. لقد صرخ مرةً أخرى، محترق من الداخل والخارج، وتحولت عيناها إلى محاجر مدمرة بفعل كرة النار. لكنه كان لا يزال قد وجد القوة الكافية لتمزيق الغولم (الذي قضى عصورًا يصنعه ويعززه) في موجة من العنف. مزق ذراعيها من مآخذها، وقطع الجسم الرئيسي إلى نصفين، وألقى القطع في المسافة. سقطت بقايا الجذع العلوي بدون الذراعين على الأرض في مكان ليس بعيد عن زوريان، لكنه ظل صامتًا وساكنًا، على أمل تجنب الملاحظة.

لقد كان يعلم أن حكماء النقش كانوا مستعدين للعب إذا سمح لهم بنهب مستوطنة سيوريا، لكن زوريان لم يتمكن من العثور على الكثير في طريق صناعة الشباك عندما بحث في المستوطنة في إحدى غزواته القصيرة، لذلك لم يكن متأكد مما إذا كان هذا سينجح بالفعل على الإطلاق.

كان سيكون من الرائع أن يقول إن ما أعقب ذلك كان معركة ملحمية حيث تقدم بشجاعة لإنهاء الوحش مرة واحدة وإلى الأبد، ولكن في الحقيقة، لقد تهرب ببساطة من إستشعار المخلوق وانتظر بينما هاك في جميع أنحاء الغابة لفترة من الوقت، يبحث عن المزيد من الأهداف. يبدو أن فقدان بصره أضر به حقًا، ولم يقترب أبدًا من اكتشاف موقعه. في مرحلة ما توقف ببساطة وانقلب، ومات أخيرًا بعد أن استسلم لجروحه العديدة.

سرعان ما توقف تقديره للمنظر- لم يكن من الصعب العثور على الوحش.

ولكن مع ذلك- كان الانتصار انتصارا، أليس كذلك؟

سرعان ما توقف تقديره للمنظر- لم يكن من الصعب العثور على الوحش.

كان “حراسه” قد فروا من مواقعهم في وقت ما من المعركة، لذا شق زوريان طريقه ببطء نحو المعسكر المؤقت لحراس الكهوف الصفراء لإعطائهم الأخبار السارة.

“أنت تعرف أنك ستعود إلى الأكاديمية اليوم، أليس كذلك؟” لقد سألته.

***

***

حارسا الكهوف الصفراء اللذان جاءا للتحقق مما إذا كان يقول الحقيقة حدقا بصمت في جثة الضفدع المتفحمة الذي كاد أن يدمرهم. حاول زوريان أن يكون محترمًا وينتظر منهم أن يتصالحوا مع حقيقة أنه نجح بالفعل في قتله، لكن بعد خمس دقائق بدأ صبره ينفد حقًا. ومنزعج- لم يكن غير قابل للتصديق لتلك الدرجة أنه نجح في هذا، بالتأكيد؟

“صباح الخير لك أيضًا يا كيري”. قال بأدب “هل تمانعين في النزول عني؟”

نظف حلقه، وأخيراً للفت انتباههم.

كان سيكون من الرائع أن يقول إن ما أعقب ذلك كان معركة ملحمية حيث تقدم بشجاعة لإنهاء الوحش مرة واحدة وإلى الأبد، ولكن في الحقيقة، لقد تهرب ببساطة من إستشعار المخلوق وانتظر بينما هاك في جميع أنحاء الغابة لفترة من الوقت، يبحث عن المزيد من الأهداف. يبدو أن فقدان بصره أضر به حقًا، ولم يقترب أبدًا من اكتشاف موقعه. في مرحلة ما توقف ببساطة وانقلب، ومات أخيرًا بعد أن استسلم لجروحه العديدة.

“بخصوص دفعتي…” لقد بدأ.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ***

***

“صباح الخير لك أيضًا يا كيري”. قال بأدب “هل تمانعين في النزول عني؟”

انفتحت عينا زوريان فجأة مع اندلاع ألم حاد من بطنه. لقد تشنج جسده كله، وإنكمش تجاه الشيء الذي سقط عليه، وفجأة أصبح مستيقظًا تمامًا، ولم يكن هناك أثر للنعاس في ذهنه.

صنع زوريان عينًا عائمة من الخارج وأرسلها إلى عمق الكهف للحصول على بعض الإحساس الأساسي بمحتوياته وتخطيطه. أدت ممارسته الأخيرة في التنصت على حواس الآخرين إلى جعل معالجة ما كانت العين ترسله إليه لعب أطفال، ولم يعد مضطرًا إلى إغلاق عينيه لاستخدامها.

“صباح الخير اخي!” بدا صوت مرح مزعج فوقه مباشرة. “صباح، صباح، صباح!”

لم يكن مضطرًا حتى إلى السؤال- اقتربت منه الرسولة طالبةً منه المساعدة من تلقاء نفسها، بعد أن رفضت جسر ضوء القمر الرسولة وأدركت أن زوريان كان هناك.

تنهد زوريان. لقد تمنى حقًا ألا تبدأ جميع الإعادات بهذه الطريقة.

في اللحظة التي انغلق فيها فم الشيء الضفدع، أرسل زوريان انفجار مانا إلى حجر الاشتعال في الصندوق، مما تسبب في انفجار كل شيء في فمه.

“صباح الخير لك أيضًا يا كيري”. قال بأدب “هل تمانعين في النزول عني؟”

في اللحظة التي انغلق فيها فم الشيء الضفدع، أرسل زوريان انفجار مانا إلى حجر الاشتعال في الصندوق، مما تسبب في انفجار كل شيء في فمه.

“حسنًا…” تظاهرت بالتفكير في الأمر. “لا! أعتقد أنني سأبقى هكذا لفترة من الوقت.”

كانت الغابات الجوفية مثل هذه بمثابة كنز دفين من المعلومات ومكونات كيميائية مثيرة للاهتمام، وقد سعى إليها كل من البشر ومقيمي الخندق. وهذا كان ضخمًا وغير ملوث إلى حد كبير. لا عجب أن حراس الكهوف الصفراء كانوا يحمونه.

“ذلك أمر مؤسف”. قال بفراغ.

“صباح الخير لك أيضًا يا كيري”. قال بأدب “هل تمانعين في النزول عني؟”

“أنت تعرف أنك ستعود إلى الأكاديمية اليوم، أليس كذلك؟” لقد سألته.

“صباح الخير اخي!” بدا صوت مرح مزعج فوقه مباشرة. “صباح، صباح، صباح!”

“كيف يمكنني ان انسى؟” أجاب. “السؤال الحقيقي هو، هل تريدين أن تأتي معي؟”

~~~~~~~~~~~~~

توسعت عيون كيريل بشكل هزلي، مثل عيون القط المذهول بشكل خاص. “حقا!؟”

“سأحتاج بضعة أيام للاستعداد”. قال.

“لم أكن لأسأل لو لم أكن غير متأكد”. قال زوريان.

بشكل مزعج، لم يمت. لقد صرخ مرةً أخرى، محترق من الداخل والخارج، وتحولت عيناها إلى محاجر مدمرة بفعل كرة النار. لكنه كان لا يزال قد وجد القوة الكافية لتمزيق الغولم (الذي قضى عصورًا يصنعه ويعززه) في موجة من العنف. مزق ذراعيها من مآخذها، وقطع الجسم الرئيسي إلى نصفين، وألقى القطع في المسافة. سقطت بقايا الجذع العلوي بدون الذراعين على الأرض في مكان ليس بعيد عن زوريان، لكنه ظل صامتًا وساكنًا، على أمل تجنب الملاحظة.

بعد خمس دقائق، تمكن زوريان من تشتيت انتباه كيريل المنتشية بطائر وهمي وجعلها تتوقف عن الثرثرة وتبدأ في حزم أمتعتها.

سرعان ما توقف تقديره للمنظر- لم يكن من الصعب العثور على الوحش.

من ناحية أخرى، كان جاهزًا. لقد تعلم أساسيات المسح الذهني العميق من إعادة حراس الكهوف الصفراء الأخيرة، وكان متأكدًا من أن مجرد التواجد في سيوريا لم يكن خطيرًا في حد ذاته، وكان لديه خطة تقريبية إلى أين يذهب من الآن فصاعدًا.

بالطبع، سيتطلب ذلك العثور على أرانيا استعداد لتعليمه أساسيات عمليات مسح الذاكرة هذه حتى. كان رد فعل عقل كالنار على ذلك رفضًا صارمًا، لأن ذلك سيتضمن خفض جميع دفاعاتها والسماح لزوريان بالتعمق في ذكرياتها الخاصة. حتى فيما بينهم، اعتبرت الأرانيا أن مثل هذا الفعل كان ذو ثقة وأهمية كبيرتان. لم يكن من المفيد أنه عندما تحدت عقل كالنار زوريان لتوفير وصول مماثل إلى ذكرياته لها، لم يكن لديه خيار سوى قول لا.

حان الوقت لزيارة أكاديميته القديمة مرة أخرى.

لقد كان يعلم أن حكماء النقش كانوا مستعدين للعب إذا سمح لهم بنهب مستوطنة سيوريا، لكن زوريان لم يتمكن من العثور على الكثير في طريق صناعة الشباك عندما بحث في المستوطنة في إحدى غزواته القصيرة، لذلك لم يكن متأكد مما إذا كان هذا سينجح بالفعل على الإطلاق.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

حارسا الكهوف الصفراء اللذان جاءا للتحقق مما إذا كان يقول الحقيقة حدقا بصمت في جثة الضفدع المتفحمة الذي كاد أن يدمرهم. حاول زوريان أن يكون محترمًا وينتظر منهم أن يتصالحوا مع حقيقة أنه نجح بالفعل في قتله، لكن بعد خمس دقائق بدأ صبره ينفد حقًا. ومنزعج- لم يكن غير قابل للتصديق لتلك الدرجة أنه نجح في هذا، بالتأكيد؟

هل تعرفون… اعتقد ان ري بدأ يفقد طاقته كليا وعقله يصبح أضعف… اقنعوه أن يأخذ عطلة قبل أن يجن.

كان “حراسه” قد فروا من مواقعهم في وقت ما من المعركة، لذا شق زوريان طريقه ببطء نحو المعسكر المؤقت لحراس الكهوف الصفراء لإعطائهم الأخبار السارة.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

قبل ثلاثة أيام من نهاية الإعادة، كان زوريان مستعدًا لمحاولة قتل وحش الضفدع العملاق الذي طرد حراس الكهوف الصفراء من منزلهم. كانت خطته بسيطة: النار.

~~~~~~~~~~~~~

سيكون الغد عطلة?

ناه لن أحتاج منهم ذلك… سأفعله لوحدي????

“بخصوص دفعتي…” لقد بدأ.

سيكون الغد عطلة?

ولكن مع ذلك- كان الانتصار انتصارا، أليس كذلك؟

فصول الأمس.

“لم أكن لأسأل لو لم أكن غير متأكد”. قال زوريان.

أيضا تفسير لكل التأخير في الفصول وغيرها، بسبب كوني شخص مريع في تنظيم وقته بشكب عام، لدي جدول نوم مريع وقدرة طفل في الثالثة عندما يتعلق الأمر بتقسيم وقتي جيدا، شيئ متأكد أن من تابعوا روايات أخرى من ترجمتي يعرفونه بالتأكيد???

“كيف يمكنني ان انسى؟” أجاب. “السؤال الحقيقي هو، هل تريدين أن تأتي معي؟”

المهم ذلك لم يكن يهم حقا في السابق وفي الروايات الأخرى، أن أنهي الفصل وأطلقه على الرابعه صباحا لم يكن أبدا شيئ مفاجئ مني.. ولكن لأم، عندي مدقق ولا أستطيع حقا أن أتوقع منه أن ينهي الفصول ويكون جاهز وقتما أرسلتها له لأن ذلك فقط… غير منطقي… “”مع أنه من المفترض أن الأرواح الشريرة لا تنام…”” المهم ذلك هو السبب، أسف حقا، ‘سأحاول’ تحسين جدولي نومي… ياه أحاول..??… سأخذ الغد… مما يعني نوعا ما اليوم… عطلة وإن شاء الله يكون الوضع أحسن غدا..??

~~~~~~~~~~~~~

كان سيكون من الرائع أن يقول إن ما أعقب ذلك كان معركة ملحمية حيث تقدم بشجاعة لإنهاء الوحش مرة واحدة وإلى الأبد، ولكن في الحقيقة، لقد تهرب ببساطة من إستشعار المخلوق وانتظر بينما هاك في جميع أنحاء الغابة لفترة من الوقت، يبحث عن المزيد من الأهداف. يبدو أن فقدان بصره أضر به حقًا، ولم يقترب أبدًا من اكتشاف موقعه. في مرحلة ما توقف ببساطة وانقلب، ومات أخيرًا بعد أن استسلم لجروحه العديدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط