نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 111

الفصل 38: العودة إلى سيوريا (1)

الفصل 38: العودة إلى سيوريا (1)

111: الفصل 38: العودة إلى سيوريا (1)

بمجرد الانتهاء من القصة، بدأت إيبيري على الفور محادثة مع الاثنين. اعترفت بأنها لم تهتم كثيرًا بالقصة نفسها، خاصةً أنها اكتشفت نهاية القصة فقط، لكنها تأثرت كثيرًا بقدرته على التغلب على حماية القطار. خاصةً عندما علمت أنه بدأ عامه الثالث فقط في الأكاديمية.

لم تكن تجارب زوريان السابقة مع ركوب القطار إلى سيوريا إلى جانب كيريل مشجعة للغاية. كانت دائمًا تشعر بالحماسة والفضول، وتحدق باهتمام في المناظر الطبيعية المارة وتعلق على أي شيء يثير اهتمامها، لكن هذا لم يدم طويلًا. لم يكن هناك الكثير لتراه على الطريق إلى سيوريا، لذلك سرعان ما ملّت من النظر عبر نافذة المقصورة وتحولت إلى مصدر الترفيه الوحيد المتبقي لها- هو. وتعرض لضغوط شديدة للترفيه عنها طوال الرحلة.

لقد شعر بالسرب يختبر دفاعاته العقلية ورد بتقوية دفاعاته والرد. توقفت الهجمات، لكن هجومه المضاد لم يفعل سوى القليل جدًا للعقل الجماعي للسرب- كان عقل المجموعة غير محمي تمامًا، ربما لأن أي صدفة عقلية ستتداخل مع شبكة التخاطر الداخلية الخاصة بهم، لكن هجومه المضاد أسقط اثنين من الجرذان الفردية بدلاً من إحداث أي ضرر كبير. لقد تساءل-

كان ذلك عندما كان غير راغب في استخدام مهارات التشكيل النامية خاصته للقيام بالسحر في القطار. هذه المرة قرر أنه ببساطة لم يهتم بخطر الاكتشاف. لم يتمكن من العثور على حماية كشف في المقصورة التي كانوا فيها، وحتى لو قبضوا عليه متلبسًا بطريقة ما، فمن المحتمل أن يصفعوه بغرامة صغيرة ومحاضرة. سيكون الأمر مزعجًا، لكن أفضل من الاستماع إلى كيريل تتذمر من الشعور بالملل لعدة ساعات. بالإضافة إلى ذلك، تمكن بهذه الطريقة من التدرب على الإلقاء بينما كانت تتم إعاقته من قبل حماية تعطيل التشكيل- وهو شيء كان يخطط بالفعل لتجربته.

“باه، لقد طلبتِ ضفدعًا وقمت يصنع واحد. ليس خطأي أنك لست مألوفة بالعالم المتنوع والرائع للبرمائيات السحرية. دعيني أضع هذا بعيدًا ثم سأخبرك عن سومراك الساحر و قصة كيف أنقذ مجتمعًا سريًا من السحراء من أحد الضفادع الشيطانية المذكورة أعلاه…”

هكذا وجد زوريان نفسه يرفع كرة من الماء أمامه، حلقة من الأقلام والممحاوات تدور حولها في حلقة ملتفة تدور ببطء. كان الأمر صعبًا، على الرغم من تفاهتها كلها. لم يكن هذا مجرد تكديس لمجموعة من التعاويذ السهلة للمبتدئين للحصول على تأثير أنيق- كان يقوم بأداء سحر غير مبني، معاملا الأمر برمته على أنه تمرين تشكيل معقد للغاية. بين تعقيد الهيكل العائم وحماية التعطيل التي كانت تعبث بمهاراته في التشكيل، كان يكافح حقًا للحفاظ على السيطرة على الكرة وأقمارها. لقد كان متأكدًا تمامًا من أن هذا كان حده المطلق فيما يتعلق بمهارات تشكيل المانا، لذا ربما ينبغي عليه-

“حسنًا، لم أقل أنهما ‘معًا’.” “فقط أنها معجبة به.” أوضح زوريان.

“اصنع ضفدع!” تحدت كيريل.

هكذا وجد زوريان نفسه يرفع كرة من الماء أمامه، حلقة من الأقلام والممحاوات تدور حولها في حلقة ملتفة تدور ببطء. كان الأمر صعبًا، على الرغم من تفاهتها كلها. لم يكن هذا مجرد تكديس لمجموعة من التعاويذ السهلة للمبتدئين للحصول على تأثير أنيق- كان يقوم بأداء سحر غير مبني، معاملا الأمر برمته على أنه تمرين تشكيل معقد للغاية. بين تعقيد الهيكل العائم وحماية التعطيل التي كانت تعبث بمهاراته في التشكيل، كان يكافح حقًا للحفاظ على السيطرة على الكرة وأقمارها. لقد كان متأكدًا تمامًا من أن هذا كان حده المطلق فيما يتعلق بمهارات تشكيل المانا، لذا ربما ينبغي عليه-

أعطى زوريان كيريل نظرة منزعجة. ابتسمت له، واثقة من فوزها في لعبتهم الصغيرة. أنها قد وجدت أخيرًا حده. لم يشرع عن عمد في جعل الشيء المعقد يطفو أمامه، فبعد كل شيء- لقد بدأت ككرة أصغر بكثير مع قلمين يدوران حولها فقط، وكان زوريان ينوي تمامًا أن تبقى على ذلك النحو حتى بدأت كيريل في تحديه لجعل الأمر أكثر صعوبة. بعد أن أفرغ محتويات قنينة الماء بالكامل واستهلك كل الأقلام والممحاوات في ممتلكاتهما، كان على يقين من أنها ستضطر إلى الإعتراف بفوزه…

“أعتقد أنك تعجبها”. قالت كيريل عندما كانا بمفردهما.

قطع الاتصال البصري معها وركز على الهيكل العائم أمامه. إن محاولة تشكيل الماء العائم في أي شيء آخر غير الكرة التي كان عليها الآن سيكون صعبًا للغاية. كان التحكم في المياه عن بُعد أصعب بكثير من القيام بنفس الشيء مع الأشياء الصلبة، وسيتعرض لضغوط شديدة لنحته إلى أشكال معقدة حتى لو كان خارج حماية الاضطرابات وبدون إمتلاكه لحلقة من الأشياء الصغيرة لتكون بمثابة إلهاء إضافي.

“هاي”. قال زوريان، لافت انتباه كيريل “هل ترغبين في زيارة الساحة الرئيسية للمدينة؟ لديهم نافورة جميلة هناك أحب مشاهدتها أحيانًا…”

لكنه سيكون ملعونًا إذا كان سيتدحرج ويعترف لأخته الصغيرة بالهزيمة بسبب ذلك فقط. خلال الخمسة عشر دقيقة التالية، قام ببطء بتشكيل فقاعة الماء في تمثال ضفدع، مفصل ومقنع بقدر ما إستطاع أن يجعله… بعبارة أخرى، ليس كثيرًا. كان لديه دفعة من الإلهام في منتصف الطريق، على الرغم من ذلك، وقرر تصوير وحش الضفدع الذي أنقذ فريق حراس الكهوف الصفراء منه في الإعادة السابقة بدلاً من واحد عادي. لسوء الحظ، لم تظن كيريل كثيرًا في جهوده.

“هذا غبي. أنت تختلق الأشياء فقط”، اتهمت. “فقط اعترف أنك خسرت.”

“ذلك ضفدع غريب جدًا”. قالت

111: الفصل 38: العودة إلى سيوريا (1)

“إنه ضفدع الكهف الأصفر الشيطان”، قال زوريان، مختلقا الأشياء بلا خجل. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تسمية هذا الوحش، أو ما إذا كان لديه اسم رسمي أصلاً. “أشياء ضخمة شريرة مع ميل لأكل الفتيات الصغيرات.”

“لا يمكنك التوقف الآن، ليس عندما تكون القصة قريبة جدا من النهاية”. اشتكت.

“هذا غبي. أنت تختلق الأشياء فقط”، اتهمت. “فقط اعترف أنك خسرت.”

وهكذا، عندما صادف الاثنان أخيرًا على سرب من جرذان الجمجمة التي كانت تسد طريقهم، كان زوريان غير مستعد كما كان في المرة السابقة تماما. لم يكن أعزل كما كان في ذلك الوقت، وكاد أن يحرقهم جميعًا قبل أن يوقف نفسه. لقد كان متأكدًا تمامًا من أن قتله السرب سيضعه على رادار الغزاة، وبالتالي على رادار الرداء الأحمر أيضًا، لذا فإن أذكى خطوة ستكون ببساطة التراجع كما فعل في أول إعادة له.

“باه، لقد طلبتِ ضفدعًا وقمت يصنع واحد. ليس خطأي أنك لست مألوفة بالعالم المتنوع والرائع للبرمائيات السحرية. دعيني أضع هذا بعيدًا ثم سأخبرك عن سومراك الساحر و قصة كيف أنقذ مجتمعًا سريًا من السحراء من أحد الضفادع الشيطانية المذكورة أعلاه…”

“لا!” توسلت كيريل. “كان ذلك أفضل جزء من القصة!”

قبل أن تشتكي كيريل كثيرًا، شرع زوريان على عجل في تفكيك الهيكل أمامه قبل أن تتفكك سيطرته المهينة تماما بسرعة، تاركًا الأقلام والممحاوات تطفو إلى المقعد الفارغ بجانبه وسكب الماء مرةً أخرى في الزجاجة. بعد ذلك، أطلق قصة معدلة إلى حد ما لمعركته ضد الوحش الضفدع.

“أم…” تمتمت إيبيري وهي تتحرك في مقعدها بشكل غير مرناح. “ماذا؟ لقد ظننت أن بالقطار إجراءات مضادة لوقف إلقاء التعاويذ؟”

حسنًا، حسنًا، المعدلة بشكل كبير. في قصة زوريان، كان حراس الكهوف الصفراء عبارة عن مجموعة من السحرة البشريين المنعزلين الذين عاشوا في أقصى الشمال، ويمارسون ‘سحر العناكب’، وقد واجه المغامر سومراك الوحش الضفدع وجها لوجه بقوته السحرية الرائعة بدلاً من اللجوء إلى الفخاخ والحيل. لقد صنع ذلك قصة أكثر إثارة للإعجاب بهذه الطريقة. بدت كيريل متشككة في القصة في البداية، ولكن عندما بدأ زوريان في استخدام الأوهام التفصيلية لإظهار الأحداث التي كان يتحدث عنها، تلاشى شكها وأعطت اهتمامًا كبيرًا للقصة.

“أم…” تمتمت إيبيري وهي تتحرك في مقعدها بشكل غير مرناح. “ماذا؟ لقد ظننت أن بالقطار إجراءات مضادة لوقف إلقاء التعاويذ؟”

لم يكن زوريان يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يغضب لأنها كانت مفتونة بالأوهام. لقد كانت… حسنًا، ليست سهلة جدًا، لكن ليست أي شيء مميز أيضًا. لقد تطلبت الكرة العائمة من الماء واللوازم المدرسية التي صنعها في وقت سابق من حثها المزيد من المهارة والجهد لإنشاءها. لقد كان يميل إلى أن يعزى الأمر إلى جهلها بما يبدو عليه العرض الحقيقي للخبرة السحرية، لكنه إشتبه في أنه حتى لو عرفت كيفية الحكم على الصعوبة بشكل صحيح، فمن المحتمل أنها كانت لا تزال لن تهتم. لقد لاحظ خلال الإعادات السابقة أنها قد أحبت الوهم الأكثر من بين التخصصات السحرية التي أظهرها لها. ربما أيقظ الفنانة الداخلية لها؟

“باه، لقد طلبتِ ضفدعًا وقمت يصنع واحد. ليس خطأي أنك لست مألوفة بالعالم المتنوع والرائع للبرمائيات السحرية. دعيني أضع هذا بعيدًا ثم سأخبرك عن سومراك الساحر و قصة كيف أنقذ مجتمعًا سريًا من السحراء من أحد الضفادع الشيطانية المذكورة أعلاه…”

أعلن مذيع القطار أنهم سيصلون إلى كورسا، مما اضطر زوريان إلى قطع القصة قبل أن ينجح سومراك في شق طريقه عبر أفراخ الضفدع الشيطاني التي لا تحصى ويواجه الوحش في المنزل الكهفي الذي هرب إليه جهلًا عندما خسر المباراة الأخيرة مع الساحر المغامر…

“هذا غبي. أنت تختلق الأشياء فقط”، اتهمت. “فقط اعترف أنك خسرت.”

…وبالطبع لم تتقبل كيريل أيًا من ذلك. كانت على ما يرام في الانتظار بينما كان الناس يتدفقون إلى القطار وينظرون في المقصورات للعثور على مقعد، ولكن مع استقر الجميع الآن وتحرك القطار مرةً أخرى، طلبت منه متابعة القصة. كانت المشكلة أن إيبيري قررت الانضمام إليهم في المقصورة في هذه الأثناء، وشعر زوريان بالقليل من القلق بشأن عرض قدراته أمامها. تخوف لم تتعاطف كيريل معه على الإطلاق.

حتى أثناء حديثه مع أخته الصغيرة، انتبه زوريان لما كان يخبره بعقله أثناء تنقلهما بين الحشود. حتى لو كان مستهدف من قبل شخص محمي من الكشف العقلي، فإن غياب العقل في شخص ما سيكون بمثابة علامة حمراء ضخمة في حد ذاته. لم يكتشف أي نوايا عدائية موجهة إلى أي منهما، ومع ذلك، لم يكن أي من الأشخاص المشبوهين الذين واجههم غير مرئيين لعقله. بعد عشر دقائق، تنهد بإرتياح- لقد بدا وكأن مخاوفه من السير إلى الفخ مع أخته الصغيرة قد كانت بلا أساس من الصحة

“لا يمكنك التوقف الآن، ليس عندما تكون القصة قريبة جدا من النهاية”. اشتكت.

***

“حسنًا، طالما امتنعت عن استخدام، أي معيناتي البصرية…” حاول زوريان.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ألقى زوريان نظرة فاحصة على إيبيري، على أمل أن تفهم كيريل الرسالة. لقد فعلت، نوعًا ما، رغم أنها لم تتفاعل مع المعلومات بالطريقة التي كان يأمل أن تفعل بها.

“لا!” توسلت كيريل. “كان ذلك أفضل جزء من القصة!”

“لا!” توسلت كيريل. “كان ذلك أفضل جزء من القصة!”

ألقى زوريان نظرة فاحصة على إيبيري، على أمل أن تفهم كيريل الرسالة. لقد فعلت، نوعًا ما، رغم أنها لم تتفاعل مع المعلومات بالطريقة التي كان يأمل أن تفعل بها.

هكذا وجد زوريان نفسه يرفع كرة من الماء أمامه، حلقة من الأقلام والممحاوات تدور حولها في حلقة ملتفة تدور ببطء. كان الأمر صعبًا، على الرغم من تفاهتها كلها. لم يكن هذا مجرد تكديس لمجموعة من التعاويذ السهلة للمبتدئين للحصول على تأثير أنيق- كان يقوم بأداء سحر غير مبني، معاملا الأمر برمته على أنه تمرين تشكيل معقد للغاية. بين تعقيد الهيكل العائم وحماية التعطيل التي كانت تعبث بمهاراته في التشكيل، كان يكافح حقًا للحفاظ على السيطرة على الكرة وأقمارها. لقد كان متأكدًا تمامًا من أن هذا كان حده المطلق فيما يتعلق بمهارات تشكيل المانا، لذا ربما ينبغي عليه-

“أوه، هيا، السيدة اللطيفة لن تشي عن إستخدامك لللسحر في القطار”. قالت كيريل بصوتٍ عالٍ، ثم التفتت نحو إيبيري المذهولة وأعطتها أكثر عيون الجرو عاطفية التي كان يمكنها استخدامها. “لن تفعلِ ذلك، أليس كذلك؟”

لم تكن تجارب زوريان السابقة مع ركوب القطار إلى سيوريا إلى جانب كيريل مشجعة للغاية. كانت دائمًا تشعر بالحماسة والفضول، وتحدق باهتمام في المناظر الطبيعية المارة وتعلق على أي شيء يثير اهتمامها، لكن هذا لم يدم طويلًا. لم يكن هناك الكثير لتراه على الطريق إلى سيوريا، لذلك سرعان ما ملّت من النظر عبر نافذة المقصورة وتحولت إلى مصدر الترفيه الوحيد المتبقي لها- هو. وتعرض لضغوط شديدة للترفيه عنها طوال الرحلة.

“أم…” تمتمت إيبيري وهي تتحرك في مقعدها بشكل غير مرناح. “ماذا؟ لقد ظننت أن بالقطار إجراءات مضادة لوقف إلقاء التعاويذ؟”

لم يكن زوريان يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يغضب لأنها كانت مفتونة بالأوهام. لقد كانت… حسنًا، ليست سهلة جدًا، لكن ليست أي شيء مميز أيضًا. لقد تطلبت الكرة العائمة من الماء واللوازم المدرسية التي صنعها في وقت سابق من حثها المزيد من المهارة والجهد لإنشاءها. لقد كان يميل إلى أن يعزى الأمر إلى جهلها بما يبدو عليه العرض الحقيقي للخبرة السحرية، لكنه إشتبه في أنه حتى لو عرفت كيفية الحكم على الصعوبة بشكل صحيح، فمن المحتمل أنها كانت لا تزال لن تهتم. لقد لاحظ خلال الإعادات السابقة أنها قد أحبت الوهم الأكثر من بين التخصصات السحرية التي أظهرها لها. ربما أيقظ الفنانة الداخلية لها؟

“لديه؟” سأل كيريل، متفاجئًا.

“أم…” تمتمت إيبيري وهي تتحرك في مقعدها بشكل غير مرناح. “ماذا؟ لقد ظننت أن بالقطار إجراءات مضادة لوقف إلقاء التعاويذ؟”

“لديه”. أكد زوريان، لم يكن هناك جدوى من إدعاء الغباء الآن. “إنهم فقط يعطّلون القاء التعاويذ، لكن لا يجعلونه مستحيلًا. يمكنك التغلب عليها إذا كنتِ جيدة بما فيه الكفاية.”

وهكذا، عندما صادف الاثنان أخيرًا على سرب من جرذان الجمجمة التي كانت تسد طريقهم، كان زوريان غير مستعد كما كان في المرة السابقة تماما. لم يكن أعزل كما كان في ذلك الوقت، وكاد أن يحرقهم جميعًا قبل أن يوقف نفسه. لقد كان متأكدًا تمامًا من أن قتله السرب سيضعه على رادار الغزاة، وبالتالي على رادار الرداء الأحمر أيضًا، لذا فإن أذكى خطوة ستكون ببساطة التراجع كما فعل في أول إعادة له.

“و… أنت جيد لتلك الدرجة؟” سألت إيبيري بشكل غير مؤكد.

***

هز زوريان كتفيه ولم يقدم أي رد آخر. لفرحة كيريل، شرع بعد ذلك في إنهاء القصة التي كان يرويها، بما في ذلك الأوهام الجميلة. لاحظ أن إيبيري قد وضعت كتابها جانبا للاستماع أيضًا.

أعلن مذيع القطار أنهم سيصلون إلى كورسا، مما اضطر زوريان إلى قطع القصة قبل أن ينجح سومراك في شق طريقه عبر أفراخ الضفدع الشيطاني التي لا تحصى ويواجه الوحش في المنزل الكهفي الذي هرب إليه جهلًا عندما خسر المباراة الأخيرة مع الساحر المغامر…

حاولت أيضًا إلقاء بعض التعاويذ البسيطة بتكتم عندما اعتقدت أنه لم يكن ينظر، ثم عبست عندما فشلت في التغلب على حماية الاضطرابات. ربما كانت فضولية لمعرفة مستوى المهارة اللازمة للتغلب على الحماية فقط. لقد فكر في مسح أفكارها السطحية لمعرفة ما كانت تفكر فيه، لكنه قرر عدم القيام بذلك بعد التفكير فيه. كان خطر أن يتم القبض عليه متلبسًا في الحد الأدنى، نظرًا لأن عقل كالنار قد علمته كيف يختبر خلسة لوجود الدفاعات العقلية، لكن التعود على غزو عقول كل من حوله عرضيًا بدا كفكرة سيئة له. ترك إيبيري لتجربتها وركز مرةً أخرى على كيريل والقصة التي كان يرويها.

حاولت أيضًا إلقاء بعض التعاويذ البسيطة بتكتم عندما اعتقدت أنه لم يكن ينظر، ثم عبست عندما فشلت في التغلب على حماية الاضطرابات. ربما كانت فضولية لمعرفة مستوى المهارة اللازمة للتغلب على الحماية فقط. لقد فكر في مسح أفكارها السطحية لمعرفة ما كانت تفكر فيه، لكنه قرر عدم القيام بذلك بعد التفكير فيه. كان خطر أن يتم القبض عليه متلبسًا في الحد الأدنى، نظرًا لأن عقل كالنار قد علمته كيف يختبر خلسة لوجود الدفاعات العقلية، لكن التعود على غزو عقول كل من حوله عرضيًا بدا كفكرة سيئة له. ترك إيبيري لتجربتها وركز مرةً أخرى على كيريل والقصة التي كان يرويها.

بمجرد الانتهاء من القصة، بدأت إيبيري على الفور محادثة مع الاثنين. اعترفت بأنها لم تهتم كثيرًا بالقصة نفسها، خاصةً أنها اكتشفت نهاية القصة فقط، لكنها تأثرت كثيرًا بقدرته على التغلب على حماية القطار. خاصةً عندما علمت أنه بدأ عامه الثالث فقط في الأكاديمية.

كان ذلك عندما كان غير راغب في استخدام مهارات التشكيل النامية خاصته للقيام بالسحر في القطار. هذه المرة قرر أنه ببساطة لم يهتم بخطر الاكتشاف. لم يتمكن من العثور على حماية كشف في المقصورة التي كانوا فيها، وحتى لو قبضوا عليه متلبسًا بطريقة ما، فمن المحتمل أن يصفعوه بغرامة صغيرة ومحاضرة. سيكون الأمر مزعجًا، لكن أفضل من الاستماع إلى كيريل تتذمر من الشعور بالملل لعدة ساعات. بالإضافة إلى ذلك، تمكن بهذه الطريقة من التدرب على الإلقاء بينما كانت تتم إعاقته من قبل حماية تعطيل التشكيل- وهو شيء كان يخطط بالفعل لتجربته.

في النهاية وصلوا إلى سيوريا، وذهبوا في طرقهم المنفصلة. قبل أن يودعوا بعضهم، أخبرته إيبيري بتوتر أن يذهب إلى المكتبة في وقت ما من الأسبوع المقبل لمناقشة… شيء ما. حسنًا، أيا كان ذلك- لقد كان ينوي مداهمة المكتبة للمزيد من التعاويذ في هذه الإعادة على أي حال، يمكن أن يرى أيضًا ما أرادت مناقشته معه أثناء وجوده فيها.

حاولت أيضًا إلقاء بعض التعاويذ البسيطة بتكتم عندما اعتقدت أنه لم يكن ينظر، ثم عبست عندما فشلت في التغلب على حماية الاضطرابات. ربما كانت فضولية لمعرفة مستوى المهارة اللازمة للتغلب على الحماية فقط. لقد فكر في مسح أفكارها السطحية لمعرفة ما كانت تفكر فيه، لكنه قرر عدم القيام بذلك بعد التفكير فيه. كان خطر أن يتم القبض عليه متلبسًا في الحد الأدنى، نظرًا لأن عقل كالنار قد علمته كيف يختبر خلسة لوجود الدفاعات العقلية، لكن التعود على غزو عقول كل من حوله عرضيًا بدا كفكرة سيئة له. ترك إيبيري لتجربتها وركز مرةً أخرى على كيريل والقصة التي كان يرويها.

“أعتقد أنك تعجبها”. قالت كيريل عندما كانا بمفردهما.

أعلن مذيع القطار أنهم سيصلون إلى كورسا، مما اضطر زوريان إلى قطع القصة قبل أن ينجح سومراك في شق طريقه عبر أفراخ الضفدع الشيطاني التي لا تحصى ويواجه الوحش في المنزل الكهفي الذي هرب إليه جهلًا عندما خسر المباراة الأخيرة مع الساحر المغامر…

“ناه، إنها واقعة في حب فورتوف بجنون”. قال زوريان.

لقد شعر بالسرب يختبر دفاعاته العقلية ورد بتقوية دفاعاته والرد. توقفت الهجمات، لكن هجومه المضاد لم يفعل سوى القليل جدًا للعقل الجماعي للسرب- كان عقل المجموعة غير محمي تمامًا، ربما لأن أي صدفة عقلية ستتداخل مع شبكة التخاطر الداخلية الخاصة بهم، لكن هجومه المضاد أسقط اثنين من الجرذان الفردية بدلاً من إحداث أي ضرر كبير. لقد تساءل-

“ماذا؟” سألت كيريل، في حيرة. “هي وفورتوف؟ مستحيل!”

لا ينبغي أن يكون مفاجئًا للغاية، إذن، أنه قد نسي تمامًا ما حدث في المرة الأخيرة التي حاول فيها الوصول إلى النافورة في بداية الإعادة- فبعد كل شيء، لم يجرب ذلك منذ تلك البداية المصيرية الأولى التي جعلته مدرجًا في الحلقة الزمنية.

“حسنًا، لم أقل أنهما ‘معًا’.” “فقط أنها معجبة به.” أوضح زوريان.

“لا يمكنك التوقف الآن، ليس عندما تكون القصة قريبة جدا من النهاية”. اشتكت.

“كيف تعرف ذلك؟” سألت كيريل بارتياب.

قبل أن تشتكي كيريل كثيرًا، شرع زوريان على عجل في تفكيك الهيكل أمامه قبل أن تتفكك سيطرته المهينة تماما بسرعة، تاركًا الأقلام والممحاوات تطفو إلى المقعد الفارغ بجانبه وسكب الماء مرةً أخرى في الزجاجة. بعد ذلك، أطلق قصة معدلة إلى حد ما لمعركته ضد الوحش الضفدع.

“أسرار سحرية قديمة؟” حاول زوريان. أعطته كيريل نظرة جامدة. “حسنًا، حسنًا… سأخبرك لاحقًا، عندما نصل إلى مساكننا الجديدة. هذا ليس شيئًا يجب أن نناقشه في العراء.”

“حسنًا، لم أقل أنهما ‘معًا’.” “فقط أنها معجبة به.” أوضح زوريان.

حتى أثناء حديثه مع أخته الصغيرة، انتبه زوريان لما كان يخبره بعقله أثناء تنقلهما بين الحشود. حتى لو كان مستهدف من قبل شخص محمي من الكشف العقلي، فإن غياب العقل في شخص ما سيكون بمثابة علامة حمراء ضخمة في حد ذاته. لم يكتشف أي نوايا عدائية موجهة إلى أي منهما، ومع ذلك، لم يكن أي من الأشخاص المشبوهين الذين واجههم غير مرئيين لعقله. بعد عشر دقائق، تنهد بإرتياح- لقد بدا وكأن مخاوفه من السير إلى الفخ مع أخته الصغيرة قد كانت بلا أساس من الصحة

في النهاية وصلوا إلى سيوريا، وذهبوا في طرقهم المنفصلة. قبل أن يودعوا بعضهم، أخبرته إيبيري بتوتر أن يذهب إلى المكتبة في وقت ما من الأسبوع المقبل لمناقشة… شيء ما. حسنًا، أيا كان ذلك- لقد كان ينوي مداهمة المكتبة للمزيد من التعاويذ في هذه الإعادة على أي حال، يمكن أن يرى أيضًا ما أرادت مناقشته معه أثناء وجوده فيها.

حسنًا، كان يعلم أن الأمطار ستتساقط في وقت لاحق، لكنه كان قادرًا على تجنب المطر بسهولة كافية… ربما القليل من مشاهدة المعالم السياحية حول المدينة لإخماد فضول كيريل قليلاً؟

لم يكن زوريان يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يغضب لأنها كانت مفتونة بالأوهام. لقد كانت… حسنًا، ليست سهلة جدًا، لكن ليست أي شيء مميز أيضًا. لقد تطلبت الكرة العائمة من الماء واللوازم المدرسية التي صنعها في وقت سابق من حثها المزيد من المهارة والجهد لإنشاءها. لقد كان يميل إلى أن يعزى الأمر إلى جهلها بما يبدو عليه العرض الحقيقي للخبرة السحرية، لكنه إشتبه في أنه حتى لو عرفت كيفية الحكم على الصعوبة بشكل صحيح، فمن المحتمل أنها كانت لا تزال لن تهتم. لقد لاحظ خلال الإعادات السابقة أنها قد أحبت الوهم الأكثر من بين التخصصات السحرية التي أظهرها لها. ربما أيقظ الفنانة الداخلية لها؟

“هاي”. قال زوريان، لافت انتباه كيريل “هل ترغبين في زيارة الساحة الرئيسية للمدينة؟ لديهم نافورة جميلة هناك أحب مشاهدتها أحيانًا…”

بمجرد الانتهاء من القصة، بدأت إيبيري على الفور محادثة مع الاثنين. اعترفت بأنها لم تهتم كثيرًا بالقصة نفسها، خاصةً أنها اكتشفت نهاية القصة فقط، لكنها تأثرت كثيرًا بقدرته على التغلب على حماية القطار. خاصةً عندما علمت أنه بدأ عامه الثالث فقط في الأكاديمية.

قالت نعم بالطبع. لم يكن بحاجة حتى إلى السؤال.

“أم…” تمتمت إيبيري وهي تتحرك في مقعدها بشكل غير مرناح. “ماذا؟ لقد ظننت أن بالقطار إجراءات مضادة لوقف إلقاء التعاويذ؟”

***

هكذا وجد زوريان نفسه يرفع كرة من الماء أمامه، حلقة من الأقلام والممحاوات تدور حولها في حلقة ملتفة تدور ببطء. كان الأمر صعبًا، على الرغم من تفاهتها كلها. لم يكن هذا مجرد تكديس لمجموعة من التعاويذ السهلة للمبتدئين للحصول على تأثير أنيق- كان يقوم بأداء سحر غير مبني، معاملا الأمر برمته على أنه تمرين تشكيل معقد للغاية. بين تعقيد الهيكل العائم وحماية التعطيل التي كانت تعبث بمهاراته في التشكيل، كان يكافح حقًا للحفاظ على السيطرة على الكرة وأقمارها. لقد كان متأكدًا تمامًا من أن هذا كان حده المطلق فيما يتعلق بمهارات تشكيل المانا، لذا ربما ينبغي عليه-

لقد مرت أكثر من أربع سنوات منذ أن بدأ زوريان في الإعادة، وحدثت الكثير من الأشياء في تلك الفترة. كان تتبع كل ذلك تحديًا كبيرًا، على الرغم من تدريبه السحري وذاكرته الممتازة. التغيب عن سيوريا لمدة عام ونصف تقريبًا من أجل الهروب من تدقيق الرداء الأحمر لم يساعد بالتأكيد في هذا الصدد، والعديد من التفاصيل الصغيرة والتفاصيل حول كيف كان من المفترض أن تبدأ الإعادة ‘العادية’ قد تلاشت من عقله خلال غيابه الطويل.

“لا يمكنك التوقف الآن، ليس عندما تكون القصة قريبة جدا من النهاية”. اشتكت.

لا ينبغي أن يكون مفاجئًا للغاية، إذن، أنه قد نسي تمامًا ما حدث في المرة الأخيرة التي حاول فيها الوصول إلى النافورة في بداية الإعادة- فبعد كل شيء، لم يجرب ذلك منذ تلك البداية المصيرية الأولى التي جعلته مدرجًا في الحلقة الزمنية.

“أوه، هيا، السيدة اللطيفة لن تشي عن إستخدامك لللسحر في القطار”. قالت كيريل بصوتٍ عالٍ، ثم التفتت نحو إيبيري المذهولة وأعطتها أكثر عيون الجرو عاطفية التي كان يمكنها استخدامها. “لن تفعلِ ذلك، أليس كذلك؟”

وهكذا، عندما صادف الاثنان أخيرًا على سرب من جرذان الجمجمة التي كانت تسد طريقهم، كان زوريان غير مستعد كما كان في المرة السابقة تماما. لم يكن أعزل كما كان في ذلك الوقت، وكاد أن يحرقهم جميعًا قبل أن يوقف نفسه. لقد كان متأكدًا تمامًا من أن قتله السرب سيضعه على رادار الغزاة، وبالتالي على رادار الرداء الأحمر أيضًا، لذا فإن أذكى خطوة ستكون ببساطة التراجع كما فعل في أول إعادة له.

لكنه سيكون ملعونًا إذا كان سيتدحرج ويعترف لأخته الصغيرة بالهزيمة بسبب ذلك فقط. خلال الخمسة عشر دقيقة التالية، قام ببطء بتشكيل فقاعة الماء في تمثال ضفدع، مفصل ومقنع بقدر ما إستطاع أن يجعله… بعبارة أخرى، ليس كثيرًا. كان لديه دفعة من الإلهام في منتصف الطريق، على الرغم من ذلك، وقرر تصوير وحش الضفدع الذي أنقذ فريق حراس الكهوف الصفراء منه في الإعادة السابقة بدلاً من واحد عادي. لسوء الحظ، لم تظن كيريل كثيرًا في جهوده.

لقد شعر بالسرب يختبر دفاعاته العقلية ورد بتقوية دفاعاته والرد. توقفت الهجمات، لكن هجومه المضاد لم يفعل سوى القليل جدًا للعقل الجماعي للسرب- كان عقل المجموعة غير محمي تمامًا، ربما لأن أي صدفة عقلية ستتداخل مع شبكة التخاطر الداخلية الخاصة بهم، لكن هجومه المضاد أسقط اثنين من الجرذان الفردية بدلاً من إحداث أي ضرر كبير. لقد تساءل-

“كيف تعرف ذلك؟” سألت كيريل بارتياب.

لقد شعر بارتفاع في الرعب من كيريل لأنها أدركت أخيرًا ما كانت تنظر إليه، وأدرك أنه لم ينبغي له حقًا أن يتلاعب بهذه الأشياء- ربما كان محصنًا ضد أي شيء قد يصطدم به لكنها لم تكن كذلك. أطلق قاذف لهب ضعيف على أقرب جزء من السرب لإجباره على التراجع قليلاً ثم استدار على الفور وأمسك كيريل وهرب. لم تتبع الجرذان، مثلما لم تتبعه في المرة الأولى التي واجهها. ربما لم يرغبوا في جذب الانتباه أكثر مما فعل، على الرغم من أن ذلك أثار سؤالًا حول ما الذي كانوا يفعلونه بحق الجحيم لإغلاق أحد الطرق الرئيسية لسيوريا في وضح النهار. شيء للنظر فيه في النهاية…

***

بينما كانوا يركضون، لقد اعجب من مدى حسن حظه لعدم تكراره للاجتماع الأول مع جرذان الجمجمة قبل أن يقابل الأرانيا- كانوا سيقرؤون بلا شك أفكاره، وكانت هناك فرصة جيدة ليجدوا حول الحلقة الزمنية من أفكاره. حتى لو صرفوا النظر عن أشياء السفر عبر الزمن باعتبارها وهمًا، لكانوا مهتمين بالتأكيد بمعرفته بالغزو…

“هاي”. قال زوريان، لافت انتباه كيريل “هل ترغبين في زيارة الساحة الرئيسية للمدينة؟ لديهم نافورة جميلة هناك أحب مشاهدتها أحيانًا…”

قطع الاتصال البصري معها وركز على الهيكل العائم أمامه. إن محاولة تشكيل الماء العائم في أي شيء آخر غير الكرة التي كان عليها الآن سيكون صعبًا للغاية. كان التحكم في المياه عن بُعد أصعب بكثير من القيام بنفس الشيء مع الأشياء الصلبة، وسيتعرض لضغوط شديدة لنحته إلى أشكال معقدة حتى لو كان خارج حماية الاضطرابات وبدون إمتلاكه لحلقة من الأشياء الصغيرة لتكون بمثابة إلهاء إضافي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط