نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 113

الفصل 38: العودة إلى سيوريا (3)

الفصل 38: العودة إلى سيوريا (3)

113: الفصل 38: العودة إلى سيوريا (3)

“حسنًا، ربما مرة أو مرتين”. اعترف تايفين “لكن لا يبدو أن هذا كان حدثًا عرضيًا بالنسبة لك. لابد أن إيصال احتياطي المانا خاصتك لهذا المستوى العالي قد تضمن بعض التدريبات المكثفة للغاية، مع الأخذ في الاعتبار من أين بدأت. هذا يبدو خطيرًا للغاية.”

“بالتأكيد. لقد كنت في الخندق من قبل”، اعترف. “لدي مخزون لائق من التعاويذ القتالية وأنا واثق من أنني لن أتجمد عند أول علامة على الخطر. المشكلة الأكبر هي احتياطي المانا خاصتي- كحد أقصى، يمكنني إلقاء حوالي الـ20 قذيفة سحرية على التوالي فقط. وذلك بعد أن قمت بزيادة احتياطيي من خلال الاستخدام المستمر- أنا متوسط ​​جدًا من حيث حجم احتياطي المانا”.

“أغمض عينيك”. أمر كزفيم.

حدقت تايفين فيه لبضع ثوانٍ، في عدم تصديق. “كنت في الخندق من قبل؟” سألت أخيرا. “أنا مندهشة من حصولك على إذن لذلك. الأكاديمية لم ترغب في إعطائي واحد بالتأكيد قبل أن أدخل عامي الرابع.”

“أرني أساسياتك الثلاث”. أمر كزفيم.

قال زوريان: “لم أقل شيئًا عن طلب الإذن”.

“أدخل”، نادى كزفيم من الداخل، وسرعان ما دخل زوريان مكتب الرجل وجلس عندما طلب منه ذلك.

“زوريان…”

‘لقد أخذت نصيحتك،’ فكر زوريان بمرارة لنفسه. “لقد ضحكتِ في وجهي لأتعابي”.

“ماذا، وكأنك لم تفعلي شيئًا كهذا من قبل؟” تحدى زوريان.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

“حسنًا، ربما مرة أو مرتين”. اعترف تايفين “لكن لا يبدو أن هذا كان حدثًا عرضيًا بالنسبة لك. لابد أن إيصال احتياطي المانا خاصتك لهذا المستوى العالي قد تضمن بعض التدريبات المكثفة للغاية، مع الأخذ في الاعتبار من أين بدأت. هذا يبدو خطيرًا للغاية.”

على مدار اليومين التاليين، ذهب زوريان في رحلات منتظمة إلى عالم سيوريا السفلي مع تايفين وأوريك وأوران. سرعان ما أدرك أن مهاراته القتالية لم تكن في الحقيقة الشيء الأكثر قيمة الذي قدمه للعملية بأكملها- كانت القوة المشتركة لتايفين وزملائها القدامى في الفريق عادةً كافية لتدمير أي تهديد يواجهونه، مع استدعاء زوريان للقتال فقط عندما إنتهى الأمر بهؤلاء الثلاثة منخفضين من ناحية المانا واحتاجوا للراحة لفترة من الوقت. لا، كانت أكبر الفوائد التي جلبها إلى الطاولة هي الخريطة المفصلة لجزء كبير من عالم سيوريا السفلي (بسبب رسالة الأم الأخيرة) وإتقان لائق في العرافة سمح له باستكشاف المناطق أمامهم وتعقب أي هدف محدد كانوا يسعون وراءه. بدونه هناك لتوجيه بقية المجموعة، لربما كانوا سيقضون معظم وقتهم يتجولون بلا هدف بحثًا عن شيء لقتاله. هؤلاء الثلاثة كانوا متخصصين بشكل كبير في القتال المباشر في رأي زوريان.

“أحيانًا على الرجل أن يخاطر”. إقتبس زوريان بصوت تايفين “أعتقد أنك من أخبرني بذلك، تايفين.”

“أحيانًا على الرجل أن يخاطر”. إقتبس زوريان بصوت تايفين “أعتقد أنك من أخبرني بذلك، تايفين.”

“كنت أتحدث عن الرومانسية وأنت تعرف ذلك”. لقد احتجت “لماذا لا يمكنك أخذ نصيحتي حول ذلك بدلا من هذا؟”

مرت بضعة أيام أخرى. انخفض عدد وشدة بعثات الوحوش تدريجياً، وتوقفت المدينة عن التصرف مثل تلة نمل مركولة واستقرت في تشابه للطبيعية. كان لا يزال هناك الكثير من التوتر في الهواء، واستمرت الغزوات إلى الخندق، لكن الأمور هدأت أخيرًا. على هذا النحو، بدأ زوريان التحقيق في العديد من الغزاة ورجال الدين وغيرهم من الأشخاص المرتبطين بالغزو الذين كان لا يزال يتذكره منذ وقته مع أرانيا سيوريا، وتتبع تحركاتهم وأنشطتهم ولكن لم يشن أي هجمات في الوقت الحالي. تسبب الإنفعال حول المرتزقة القتلى وغارات الوحوش في العديد من التغييرات في الاستعدادات للغزو لدرجة أن ذكرياته كانت محدودة الاستخدام، ولم يرغب في التحرك حتى يكون متأكدًا بشكل معقول أنه عرف متى وأين يضرب.

‘لقد أخذت نصيحتك،’ فكر زوريان بمرارة لنفسه. “لقد ضحكتِ في وجهي لأتعابي”.

113: الفصل 38: العودة إلى سيوريا (3)

“لماذا تحاضرينني عن هذا؟ يجب أن تشعري بسعادة غامرة لأن حيلتك اليائسة قد نجحت”. قال بدلاً من ذلك: “هل تريدينني في فريقك اللعين أم لا؟”

“كنت أتحدث عن الرومانسية وأنت تعرف ذلك”. لقد احتجت “لماذا لا يمكنك أخذ نصيحتي حول ذلك بدلا من هذا؟”

“انا افعل انا افعل!” طمأنته تايفين بسرعة. لقد أخرجت ورقة من حقيبتها ووضعتها على المنضدة أمامه. “أعتقد أنك على حق، هذا ليس مهمًا حقًا في الوقت الحالي. لماذا لا تقوم فقط بملء وثيقة العضوية هذه وسأقدم لك ملخصًا لما خططت له غدًا…”

انظروا من ينسى الآن…؟

***

كان رسميًا: لقد كره الكرات الزجاجية حقًا.

على مدار اليومين التاليين، ذهب زوريان في رحلات منتظمة إلى عالم سيوريا السفلي مع تايفين وأوريك وأوران. سرعان ما أدرك أن مهاراته القتالية لم تكن في الحقيقة الشيء الأكثر قيمة الذي قدمه للعملية بأكملها- كانت القوة المشتركة لتايفين وزملائها القدامى في الفريق عادةً كافية لتدمير أي تهديد يواجهونه، مع استدعاء زوريان للقتال فقط عندما إنتهى الأمر بهؤلاء الثلاثة منخفضين من ناحية المانا واحتاجوا للراحة لفترة من الوقت. لا، كانت أكبر الفوائد التي جلبها إلى الطاولة هي الخريطة المفصلة لجزء كبير من عالم سيوريا السفلي (بسبب رسالة الأم الأخيرة) وإتقان لائق في العرافة سمح له باستكشاف المناطق أمامهم وتعقب أي هدف محدد كانوا يسعون وراءه. بدونه هناك لتوجيه بقية المجموعة، لربما كانوا سيقضون معظم وقتهم يتجولون بلا هدف بحثًا عن شيء لقتاله. هؤلاء الثلاثة كانوا متخصصين بشكل كبير في القتال المباشر في رأي زوريان.

“أغمض عينيك”. أمر كزفيم.

أثناء تواجده في الخندق، انتهز الفرصة لاستكشاف قواعد الغزاة السرية التي كان على دراية بها، محاولًا معرفة كيفية تعاملهم مع هذا النوع من النشاط المتزايد والتدقيق في عالم سيوريا السفلي. كانت مجموعة تايفين بعيدة عن كونها المجموعة الوحيدة التي حاولت جني الأموال من المكافآت التي كانت تقدمها المدينة، ومن المتوقع أن تشارك المزيد من المجموعات قريبًا. ما وجده هو أن الغزاة قد تراجعوا إلى حد ما، تاركين العديد من قواعدهم المكشوفة تمامًا ولم يتركوا سوى قوات رمزية في العديد من القواعد الأخرى. كان لا بد أن يكون لذلك تأثير سلبي للغاية على تنفيذ الغزو…

“يمكنك فتح عينيك مرة أخرى. ها هو صندوق من الكرة الزجاجة الصغيرة”. قال كزفيم، وهو يمد يده تحت مكتبه لالتقاط وعاء كبير مليء بالكرات الزجاجية، لقد جاءوا بأحجام متنوعة، وكان زوريان ممتنًا بصمت لأن كزفيم ألقى الصغار منه فقط- لقد بدا وكأن بعض الكبيرة يمكن أن تفقده الوعي إذا اتصلوا. “ارفع أكبر عدد ممكن منها. أسرع، ليس لدينا كل اليوم!”

عندما لم يكن يصطاد مقيمي الخندق مع تايفين، كان يميل إلى العديد من خططه والتزاماته الأخرى. انتهى من حصاد المانا المتبلورة تحت كنيازوف دفيري وبدأ في بيع مخزونه الضخم ببطء إلى متاجر مختلفة، في سيوريا وخارجها. أخذ كيريل لرؤية نوشكا وبقي في الجوار ليحترس من أي جرذان جمجمة في المنطقة (لكن لحسن الحظ لم يكتشف أي منها). انتهى به الأمر بمقابلة والد نوشكا هذه المرة- رجل طويل، مرح، ملتحي، عضلي يدعى ساوه كان يحب الضحك والتحدث وكان مختلفًا تمامًا عن زوجته، لكنه لا يزال مرعبًا بطريقته الخاصة. كان زوريان مقتنعًا جزئيًا بأن الورشة التي أصر ساوه على إظهارها له، تلك المليئة بالمطارق والأدوات الثقيلة الأخرى ذات المظهر الخطير، كانت تهديد الرجل له بإيذائه جسديًا في حالة إيذاء ابنته بأي شكل من الأشكال. كما زار المكتبة ليرى ما أرادته إيبيري منه. ولدهشته، اكتشف أن إيبيري قد كانت مهتمة بالحصول على تعليمات سحرية منه. كانت تسعى لتوظيف شخص ما للحصول على دروس خصوصية إضافية خارج الأكاديمية، لكنها وجدت معظم المدرسين خارج النطاق السعري الخاص بها، وكانت تأمل أن يكون سنة ثالثة مثله موالي لتبادل التعاويذ أو أي شيء آخر من هذا القبيل. على الرغم من أن العرض كان ممتعًا نوعًا ما، إلا أنه كان لديه الكثير من الأشياء على طبقه كما هو- لذلك أخبرها أنه سيعود إليها بعد عطلة الصيف، إذا كانت لا تزال مهتمة. ربما في إعادة مستقبلية ما أين رفض طلب توظيف تايفين.

عرف زوريان أنه يجب عليه إيجاد حل لمشكلة النسيان إذا كانت هذه الصفقة ستنجح. دون التعزيز المستمر في كل إعادة، كان سينسى مرةً أخرى، وكمية المعلومات التي كان عليها حفظها كانت ستزداد فقط مع كل إعادة، مما يجعل المهمة أصعب. ولم تكن تلك المشكلة في وصفات جرعات كايل فقط، فقد كان يواجه مشكلة في تذكر أماكن موارد كنيازوف دفيري، وبعض التفاصيل الصغيرة للإعادة السابقة (مثل اجتماعه مع نوشكا) قد انزلقت تمامًا من ذاكرته، وكان لديه شعور بأن تذكر الكم الهائل من المعلومات حول الغزاة في سيوريا الذي كان يجمعه حاليًا سيكون مشكلة رئيسية في المستقبل.

وبالطبع، كان لا يزال يتعين عليه حضور الدروس. كان ذلك عملاً متعبا، رغم أنه ليس بالقدر الذي كان يتوقعه. لقد جعله غيابه الطويل عن سيوريا ينسى الكثير من التفاصيل حول كيف كان من المفترض أن تم الفصول، وجعله يرى الآخرين من منظور جديد تمامًا. كان لتوغلات الوحوش المستمرة في المدينة تأثير على الأكاديمية. كانت جاد قد ذهبت من الفصل، سحبت من الأكاديمية من قبل عائلتها بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة. ذهب زاك أيضًا، بالطبع، وبما أنه لم يعرف أحد (باستثناء زوريان) السبب الحقيقي لغيابه، افترض معظم الناس أنه قد تم سحبه بالمثل لأسباب تتعلق بالسلامة وتم إرساله من سيوريا. أعلن كيرون خلال دروسهم الأولى أنه كان يريد دروس تدريب قتالية إضافية خلال الأمسيات وشجعت إلسا علانية أي شخص لديه قدرة قتالية كبيرة على الانضمام إلى إحدى المجموعات التي تصطاد الوحوش، مما موفرةً مزايا واستثناءات خاصة لأي شخص فعل ذلك وحقق نتائج. أشارت إلى زوريان وبريام وتينامي ونعيم وإستين كأمثلة لأشخاص في الفصل فعلوا ذلك بالفعل، مفاجئةً زوريان تمامًا- لم يكن ليخمن أبدًا أن ذلك الكم من طلاب فصله قرروا أنهم جيدون بما يكفي لجعل أنفسهم يشاركون في ذلك. بعد يومين، انضمت كوبريفا إلى تلك القائمة، في حين أمر والديهما مايا وإيرورو بالعودة إلى المنزل حتى تهدأ الأوضاع.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

مع هذه التغييرات الكبيرة في تكوين الفصل وسلوك المعلمين، كانت تجربة زوريان المدرسية جديدة نسبيًا مقارنة بما تذكره من أيام سيوريا السابقة للنفي. كان على يقين من أن الأمر سيصبح مملاً ومتكررًا مرةً أخرى بعد إعادة أخرى أو اثنتين، ولكن في الوقت الحالي كان ذلك ممكنًا.

~~~~~~~~~~~

***

“كنت أتحدث عن الرومانسية وأنت تعرف ذلك”. لقد احتجت “لماذا لا يمكنك أخذ نصيحتي حول ذلك بدلا من هذا؟”

مرت بضعة أيام أخرى. انخفض عدد وشدة بعثات الوحوش تدريجياً، وتوقفت المدينة عن التصرف مثل تلة نمل مركولة واستقرت في تشابه للطبيعية. كان لا يزال هناك الكثير من التوتر في الهواء، واستمرت الغزوات إلى الخندق، لكن الأمور هدأت أخيرًا. على هذا النحو، بدأ زوريان التحقيق في العديد من الغزاة ورجال الدين وغيرهم من الأشخاص المرتبطين بالغزو الذين كان لا يزال يتذكره منذ وقته مع أرانيا سيوريا، وتتبع تحركاتهم وأنشطتهم ولكن لم يشن أي هجمات في الوقت الحالي. تسبب الإنفعال حول المرتزقة القتلى وغارات الوحوش في العديد من التغييرات في الاستعدادات للغزو لدرجة أن ذكرياته كانت محدودة الاستخدام، ولم يرغب في التحرك حتى يكون متأكدًا بشكل معقول أنه عرف متى وأين يضرب.

ذكر وصول كايل إلى مكان إيمايا زوريان بصفقتهم لمساعدة كايل في تطوير الخيمياء الخاصة به مقابل المساعدة في سحر الروح وأشياء أخرى. لسوء الحظ، كانت هناك مشكلة: لقد نسي زوريان إلى حد كبير محتويات دفتر كايل على طول الإعادات، الجد، جد كثيرة التي كان غائبًا فيها عن سيوريا. بطريقة ما، تمكن كايل من اكتشاف بعض الأشياء من الأجزاء المفككة من ملاحظاته التي كان زوريان لا يزال يتذكرها، مما ساعده على إقناعه بأن زوريان كان يقول الحقيقة، لكنه كان عمليا يبدأ من الصفر.

لكن، لقد كان الأمر غريبًا… حتى مع مراعاة الاختلافات الهائلة بسبب إزالة الرداء الأحمر للأرانيا، كان الغزاة لا يزالون غير فعالين بشكل غريب. أقل فعالية. في السابق، بدا وكأنهم قد عرفوا كيفية تجاوز حمايات معينة أو التهرب من ملاحظة قوى تطبيق القانون في سيوريا- المعرفة التي افتقروا إليها إلى حد كبير في الإعادة الحالية. لقد بدأ يشك في أن الرداء الأحمر كان لديه عادة تسليم الكثير من المعلومات الحاسمة للغزاة في الإعادات السابقة، حتى تلك التي بدا فيها وكأنه لم يولي لهم الكثير من الاهتمام بعد ذلك… ولكن في هذه الإعادة لقد اختار ألا يكلف نفسه عناء ذلك على الإطلاق.

“ماذا، وكأنك لم تفعلي شيئًا كهذا من قبل؟” تحدى زوريان.

غريب.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

ذكر وصول كايل إلى مكان إيمايا زوريان بصفقتهم لمساعدة كايل في تطوير الخيمياء الخاصة به مقابل المساعدة في سحر الروح وأشياء أخرى. لسوء الحظ، كانت هناك مشكلة: لقد نسي زوريان إلى حد كبير محتويات دفتر كايل على طول الإعادات، الجد، جد كثيرة التي كان غائبًا فيها عن سيوريا. بطريقة ما، تمكن كايل من اكتشاف بعض الأشياء من الأجزاء المفككة من ملاحظاته التي كان زوريان لا يزال يتذكرها، مما ساعده على إقناعه بأن زوريان كان يقول الحقيقة، لكنه كان عمليا يبدأ من الصفر.

“زوريان…”

عرف زوريان أنه يجب عليه إيجاد حل لمشكلة النسيان إذا كانت هذه الصفقة ستنجح. دون التعزيز المستمر في كل إعادة، كان سينسى مرةً أخرى، وكمية المعلومات التي كان عليها حفظها كانت ستزداد فقط مع كل إعادة، مما يجعل المهمة أصعب. ولم تكن تلك المشكلة في وصفات جرعات كايل فقط، فقد كان يواجه مشكلة في تذكر أماكن موارد كنيازوف دفيري، وبعض التفاصيل الصغيرة للإعادة السابقة (مثل اجتماعه مع نوشكا) قد انزلقت تمامًا من ذاكرته، وكان لديه شعور بأن تذكر الكم الهائل من المعلومات حول الغزاة في سيوريا الذي كان يجمعه حاليًا سيكون مشكلة رئيسية في المستقبل.

“لماذا تحاضرينني عن هذا؟ يجب أن تشعري بسعادة غامرة لأن حيلتك اليائسة قد نجحت”. قال بدلاً من ذلك: “هل تريدينني في فريقك اللعين أم لا؟”

كان بحاجة إلى طريقة أفضل لتذكر الأشياء، وكان بحاجة إليها قريبًا. سيتعين عليه تخصيص عطلة نهاية الأسبوع القادمة ليرى ما إذا كان بإمكانه اكتشاف شيء ما.

انظروا من ينسى الآن…؟

طرق باب كزفيم وانتظر بإخلاص أن يدعوه الرجل للدخول.

غريب.

“أدخل”، نادى كزفيم من الداخل، وسرعان ما دخل زوريان مكتب الرجل وجلس عندما طلب منه ذلك.

حدقت تايفين فيه لبضع ثوانٍ، في عدم تصديق. “كنت في الخندق من قبل؟” سألت أخيرا. “أنا مندهشة من حصولك على إذن لذلك. الأكاديمية لم ترغب في إعطائي واحد بالتأكيد قبل أن أدخل عامي الرابع.”

“أرني أساسياتك الثلاث”. أمر كزفيم.

“حسنا؟” سأل كزفيم بفضول. “ماذا تنتظر أيها السيد كازينسكي؟ اسرع واجمع الكرات في الوعاء حتى نتمكن من الاستمرار من حيث توقفنا.”

فعل زوريان ذلك- بصمت وكفاءة ودون شكوى. لقد قرر قبل مجيئه إلى هنا أنه سيحاول معرفة المدة التي سيستغرقها كزفيم حتى يشعر بالغرابة من تلبيته لجميع مطالبه دون أي مشكلة أو شكوى. لقد كان مشروعًا طويل المدى بالطبع- لم يكن يعتقد حقًا أنه يمكن أن يحير الرجل المثير للغضب في هذه الإعادة تحديدًا- لكنه كان مصممًا على استكمالها. كان سيمارس أي تمرين غبي ألقاه كزفيم عليه كل يوم، إعادة بعد إعادة، حتى يتقنها بشكل صحيح. حتى يتقنها ‘جميعا’ بشكل صحيح، إذا اضطر إلى ذلك. كان على الرجل أن ينفد من تمارين التشكيل في مرحلة ما، أليس كذلك؟

“رفعهم بهذه الطريقة في كتلة عملاقة غير منظمة أمر قبيح. اجعلهم كرة جيدة. حلقة الآن. هرم. هذا لا يبدو مثل هرم بالنسبة لي- هل تحتاج إلى فحص نظارتك أيها السيد كازينسكي؟ نعم، أفضل. لكن بطيء- يجب أن تكون أسرع. أسرع بكثير. ابدأ من جديد من الكرة مرةً أخرى. مرةً أخرى. مرةً أخرى. ”

رمى كزفيم كرة زجاجة صغيرة عليه. حرك زوريان رأسه برفق إلى اليسار، مبتعدًا عن مسار رحلة الكرة الزجاجة الصغيرة دون أن يلتقي أبدًا بعيون الرجل. طارت نحوه كرتان أخرتان، لكن النتيجة كانت هي نفسها تمامًا.

ذكر وصول كايل إلى مكان إيمايا زوريان بصفقتهم لمساعدة كايل في تطوير الخيمياء الخاصة به مقابل المساعدة في سحر الروح وأشياء أخرى. لسوء الحظ، كانت هناك مشكلة: لقد نسي زوريان إلى حد كبير محتويات دفتر كايل على طول الإعادات، الجد، جد كثيرة التي كان غائبًا فيها عن سيوريا. بطريقة ما، تمكن كايل من اكتشاف بعض الأشياء من الأجزاء المفككة من ملاحظاته التي كان زوريان لا يزال يتذكرها، مما ساعده على إقناعه بأن زوريان كان يقول الحقيقة، لكنه كان عمليا يبدأ من الصفر.

“أغمض عينيك”. أمر كزفيم.

رمى كزفيم كرة زجاجة صغيرة عليه. حرك زوريان رأسه برفق إلى اليسار، مبتعدًا عن مسار رحلة الكرة الزجاجة الصغيرة دون أن يلتقي أبدًا بعيون الرجل. طارت نحوه كرتان أخرتان، لكن النتيجة كانت هي نفسها تمامًا.

فعل زوريان. كان لا يزال يتفادى كل كرة رماها كزفيم، سحابة من مانا منتشرة حوله كحقل كشف. لم يتفاعل كزفيم، غير منزعج من مهارته غير المحتملة، لكن زوريان لم يفعل أيضًا.

كان رسميًا: لقد كره الكرات الزجاجية حقًا.

“يمكنك فتح عينيك مرة أخرى. ها هو صندوق من الكرة الزجاجة الصغيرة”. قال كزفيم، وهو يمد يده تحت مكتبه لالتقاط وعاء كبير مليء بالكرات الزجاجية، لقد جاءوا بأحجام متنوعة، وكان زوريان ممتنًا بصمت لأن كزفيم ألقى الصغار منه فقط- لقد بدا وكأن بعض الكبيرة يمكن أن تفقده الوعي إذا اتصلوا. “ارفع أكبر عدد ممكن منها. أسرع، ليس لدينا كل اليوم!”

“زوريان…”

رفع زوريان كل كرة زجاجة في الوعاء، ولكن للأسف- كان بطيئًا جدًا. أو على الأقل إعتقد كزفيم ذلك، على أي حال. لقد جعل زوريان يرفع ويخفض كتلة الكرات بأكملها مرارًا وتكرارًا، مضيعًا ساعة كاملة. لم يقل زوريان شيئًا رغم ذلك، وهو يبذل قصارى جهده لتلبية مطالب كزفيم غير المعقولة.

مرت بضعة أيام أخرى. انخفض عدد وشدة بعثات الوحوش تدريجياً، وتوقفت المدينة عن التصرف مثل تلة نمل مركولة واستقرت في تشابه للطبيعية. كان لا يزال هناك الكثير من التوتر في الهواء، واستمرت الغزوات إلى الخندق، لكن الأمور هدأت أخيرًا. على هذا النحو، بدأ زوريان التحقيق في العديد من الغزاة ورجال الدين وغيرهم من الأشخاص المرتبطين بالغزو الذين كان لا يزال يتذكره منذ وقته مع أرانيا سيوريا، وتتبع تحركاتهم وأنشطتهم ولكن لم يشن أي هجمات في الوقت الحالي. تسبب الإنفعال حول المرتزقة القتلى وغارات الوحوش في العديد من التغييرات في الاستعدادات للغزو لدرجة أن ذكرياته كانت محدودة الاستخدام، ولم يرغب في التحرك حتى يكون متأكدًا بشكل معقول أنه عرف متى وأين يضرب.

“رفعهم بهذه الطريقة في كتلة عملاقة غير منظمة أمر قبيح. اجعلهم كرة جيدة. حلقة الآن. هرم. هذا لا يبدو مثل هرم بالنسبة لي- هل تحتاج إلى فحص نظارتك أيها السيد كازينسكي؟ نعم، أفضل. لكن بطيء- يجب أن تكون أسرع. أسرع بكثير. ابدأ من جديد من الكرة مرةً أخرى. مرةً أخرى. مرةً أخرى. ”

جعل زوريان كتلة الكرات الزجاجة تتدفق من شكل إلى آخر بأسرع ما يمكن، ولكن في النهاية حدثت كارثة- فقد السيطرة على التمرين وانهارت الكتلة بأكملها على الطاولة. جفل زوريان بينما ارتدت الكرات من على الطاولة، محدثة ضجة ضخمة ومتناثرة في جميع أنحاء مكتب كزفيم، لقد انكسر قناعه الجامد الرائع للحظة.

“رفعهم بهذه الطريقة في كتلة عملاقة غير منظمة أمر قبيح. اجعلهم كرة جيدة. حلقة الآن. هرم. هذا لا يبدو مثل هرم بالنسبة لي- هل تحتاج إلى فحص نظارتك أيها السيد كازينسكي؟ نعم، أفضل. لكن بطيء- يجب أن تكون أسرع. أسرع بكثير. ابدأ من جديد من الكرة مرةً أخرى. مرةً أخرى. مرةً أخرى. ”

اللعنة.

***

مرت عدة ثوان في أعقاب ذلك بينما كان زوريان و كزفيم يحدقان في بعضهما البعض دون اكتراث.

غريب.

“حسنا؟” سأل كزفيم بفضول. “ماذا تنتظر أيها السيد كازينسكي؟ اسرع واجمع الكرات في الوعاء حتى نتمكن من الاستمرار من حيث توقفنا.”

عندما لم يكن يصطاد مقيمي الخندق مع تايفين، كان يميل إلى العديد من خططه والتزاماته الأخرى. انتهى من حصاد المانا المتبلورة تحت كنيازوف دفيري وبدأ في بيع مخزونه الضخم ببطء إلى متاجر مختلفة، في سيوريا وخارجها. أخذ كيريل لرؤية نوشكا وبقي في الجوار ليحترس من أي جرذان جمجمة في المنطقة (لكن لحسن الحظ لم يكتشف أي منها). انتهى به الأمر بمقابلة والد نوشكا هذه المرة- رجل طويل، مرح، ملتحي، عضلي يدعى ساوه كان يحب الضحك والتحدث وكان مختلفًا تمامًا عن زوجته، لكنه لا يزال مرعبًا بطريقته الخاصة. كان زوريان مقتنعًا جزئيًا بأن الورشة التي أصر ساوه على إظهارها له، تلك المليئة بالمطارق والأدوات الثقيلة الأخرى ذات المظهر الخطير، كانت تهديد الرجل له بإيذائه جسديًا في حالة إيذاء ابنته بأي شكل من الأشكال. كما زار المكتبة ليرى ما أرادته إيبيري منه. ولدهشته، اكتشف أن إيبيري قد كانت مهتمة بالحصول على تعليمات سحرية منه. كانت تسعى لتوظيف شخص ما للحصول على دروس خصوصية إضافية خارج الأكاديمية، لكنها وجدت معظم المدرسين خارج النطاق السعري الخاص بها، وكانت تأمل أن يكون سنة ثالثة مثله موالي لتبادل التعاويذ أو أي شيء آخر من هذا القبيل. على الرغم من أن العرض كان ممتعًا نوعًا ما، إلا أنه كان لديه الكثير من الأشياء على طبقه كما هو- لذلك أخبرها أنه سيعود إليها بعد عطلة الصيف، إذا كانت لا تزال مهتمة. ربما في إعادة مستقبلية ما أين رفض طلب توظيف تايفين.

“نعم يا سيدي”، قال زوريان، غير قادر على إخفاء نبرة المرارة من صوته. “سأفعل ذلك الأن.”

عرف زوريان أنه يجب عليه إيجاد حل لمشكلة النسيان إذا كانت هذه الصفقة ستنجح. دون التعزيز المستمر في كل إعادة، كان سينسى مرةً أخرى، وكمية المعلومات التي كان عليها حفظها كانت ستزداد فقط مع كل إعادة، مما يجعل المهمة أصعب. ولم تكن تلك المشكلة في وصفات جرعات كايل فقط، فقد كان يواجه مشكلة في تذكر أماكن موارد كنيازوف دفيري، وبعض التفاصيل الصغيرة للإعادة السابقة (مثل اجتماعه مع نوشكا) قد انزلقت تمامًا من ذاكرته، وكان لديه شعور بأن تذكر الكم الهائل من المعلومات حول الغزاة في سيوريا الذي كان يجمعه حاليًا سيكون مشكلة رئيسية في المستقبل.

كان رسميًا: لقد كره الكرات الزجاجية حقًا.

“حسنًا، ربما مرة أو مرتين”. اعترف تايفين “لكن لا يبدو أن هذا كان حدثًا عرضيًا بالنسبة لك. لابد أن إيصال احتياطي المانا خاصتك لهذا المستوى العالي قد تضمن بعض التدريبات المكثفة للغاية، مع الأخذ في الاعتبار من أين بدأت. هذا يبدو خطيرًا للغاية.”

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

اللعنة.

انظروا من ينسى الآن…؟

رمى كزفيم كرة زجاجة صغيرة عليه. حرك زوريان رأسه برفق إلى اليسار، مبتعدًا عن مسار رحلة الكرة الزجاجة الصغيرة دون أن يلتقي أبدًا بعيون الرجل. طارت نحوه كرتان أخرتان، لكن النتيجة كانت هي نفسها تمامًا.

◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎

“ماذا، وكأنك لم تفعلي شيئًا كهذا من قبل؟” تحدى زوريان.

~~~~~~~~~~~

عندما لم يكن يصطاد مقيمي الخندق مع تايفين، كان يميل إلى العديد من خططه والتزاماته الأخرى. انتهى من حصاد المانا المتبلورة تحت كنيازوف دفيري وبدأ في بيع مخزونه الضخم ببطء إلى متاجر مختلفة، في سيوريا وخارجها. أخذ كيريل لرؤية نوشكا وبقي في الجوار ليحترس من أي جرذان جمجمة في المنطقة (لكن لحسن الحظ لم يكتشف أي منها). انتهى به الأمر بمقابلة والد نوشكا هذه المرة- رجل طويل، مرح، ملتحي، عضلي يدعى ساوه كان يحب الضحك والتحدث وكان مختلفًا تمامًا عن زوجته، لكنه لا يزال مرعبًا بطريقته الخاصة. كان زوريان مقتنعًا جزئيًا بأن الورشة التي أصر ساوه على إظهارها له، تلك المليئة بالمطارق والأدوات الثقيلة الأخرى ذات المظهر الخطير، كانت تهديد الرجل له بإيذائه جسديًا في حالة إيذاء ابنته بأي شكل من الأشكال. كما زار المكتبة ليرى ما أرادته إيبيري منه. ولدهشته، اكتشف أن إيبيري قد كانت مهتمة بالحصول على تعليمات سحرية منه. كانت تسعى لتوظيف شخص ما للحصول على دروس خصوصية إضافية خارج الأكاديمية، لكنها وجدت معظم المدرسين خارج النطاق السعري الخاص بها، وكانت تأمل أن يكون سنة ثالثة مثله موالي لتبادل التعاويذ أو أي شيء آخر من هذا القبيل. على الرغم من أن العرض كان ممتعًا نوعًا ما، إلا أنه كان لديه الكثير من الأشياء على طبقه كما هو- لذلك أخبرها أنه سيعود إليها بعد عطلة الصيف، إذا كانت لا تزال مهتمة. ربما في إعادة مستقبلية ما أين رفض طلب توظيف تايفين.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم???

ذكر وصول كايل إلى مكان إيمايا زوريان بصفقتهم لمساعدة كايل في تطوير الخيمياء الخاصة به مقابل المساعدة في سحر الروح وأشياء أخرى. لسوء الحظ، كانت هناك مشكلة: لقد نسي زوريان إلى حد كبير محتويات دفتر كايل على طول الإعادات، الجد، جد كثيرة التي كان غائبًا فيها عن سيوريا. بطريقة ما، تمكن كايل من اكتشاف بعض الأشياء من الأجزاء المفككة من ملاحظاته التي كان زوريان لا يزال يتذكرها، مما ساعده على إقناعه بأن زوريان كان يقول الحقيقة، لكنه كان عمليا يبدأ من الصفر.

أيضا كما قلت في الفصول السابقة، سيكون الغد عطلة

“أغمض عينيك”. أمر كزفيم.

أراكم بعد غد إن شاء الله

عندما لم يكن يصطاد مقيمي الخندق مع تايفين، كان يميل إلى العديد من خططه والتزاماته الأخرى. انتهى من حصاد المانا المتبلورة تحت كنيازوف دفيري وبدأ في بيع مخزونه الضخم ببطء إلى متاجر مختلفة، في سيوريا وخارجها. أخذ كيريل لرؤية نوشكا وبقي في الجوار ليحترس من أي جرذان جمجمة في المنطقة (لكن لحسن الحظ لم يكتشف أي منها). انتهى به الأمر بمقابلة والد نوشكا هذه المرة- رجل طويل، مرح، ملتحي، عضلي يدعى ساوه كان يحب الضحك والتحدث وكان مختلفًا تمامًا عن زوجته، لكنه لا يزال مرعبًا بطريقته الخاصة. كان زوريان مقتنعًا جزئيًا بأن الورشة التي أصر ساوه على إظهارها له، تلك المليئة بالمطارق والأدوات الثقيلة الأخرى ذات المظهر الخطير، كانت تهديد الرجل له بإيذائه جسديًا في حالة إيذاء ابنته بأي شكل من الأشكال. كما زار المكتبة ليرى ما أرادته إيبيري منه. ولدهشته، اكتشف أن إيبيري قد كانت مهتمة بالحصول على تعليمات سحرية منه. كانت تسعى لتوظيف شخص ما للحصول على دروس خصوصية إضافية خارج الأكاديمية، لكنها وجدت معظم المدرسين خارج النطاق السعري الخاص بها، وكانت تأمل أن يكون سنة ثالثة مثله موالي لتبادل التعاويذ أو أي شيء آخر من هذا القبيل. على الرغم من أن العرض كان ممتعًا نوعًا ما، إلا أنه كان لديه الكثير من الأشياء على طبقه كما هو- لذلك أخبرها أنه سيعود إليها بعد عطلة الصيف، إذا كانت لا تزال مهتمة. ربما في إعادة مستقبلية ما أين رفض طلب توظيف تايفين.

إستمتعوا~~~~

رفع زوريان كل كرة زجاجة في الوعاء، ولكن للأسف- كان بطيئًا جدًا. أو على الأقل إعتقد كزفيم ذلك، على أي حال. لقد جعل زوريان يرفع ويخفض كتلة الكرات بأكملها مرارًا وتكرارًا، مضيعًا ساعة كاملة. لم يقل زوريان شيئًا رغم ذلك، وهو يبذل قصارى جهده لتلبية مطالب كزفيم غير المعقولة.

***

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط