نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 142

الفصل 47: سياسة (2)

الفصل 47: سياسة (2)

142: الفصل 47: سياسة (2)

142: الفصل 47: سياسة (2)

بعد بعض التفكير، سألهم زوريان عن بدائل لدافعي الضياء عندما جاء إلى متخصصي سحر العقل، ووافقوا على سعرهم مقابل هذه المعلومات. بعد بضع ساعات، عاد ممثلهم بالمعلومات المعنية، وأعطاه الأسماء والمواقع لحوالي ثماني شبكات أخرى كانت بارزة في إتقانها لسحر العقل. وشكرهم على المعلومات وغادر.

لكنه على الأقل كان على قيد الحياة وبصحة جيدة، ولم يمكن قول الشيء نفسه عن خصومه. تم تجميد ترول الحرب في نهاية المطاف عن طريق أشعة التجميد، وبعد ذلك حطمهم إلى أشلاء فقط للتأكد. عش وتعلم- في المرة القادمة كان سيستخدم مصائد صقيع بدلاً من ذلك.

كان لدى جميع الشبكات السبعة حول سيوريا بعض الأشياء المشتركة. أولاً، كانوا جميعًا ودودين جدًا مع البشر وكان التحدث إليهم أسهل كثيرًا من أي من الشبكات الأخرى التي كان يتفاعل معها مؤخرًا. من ناحية أخرى، كانت جميعها شبكات تركز على السحر- كانت سيوريا مركز ثورة الأرانيا السحرية، وقد تكيفت جميع الشبكات القريبة للاستفادة من ذلك بطريقة ما. أخيرًا، كانوا أكثر عداءً لجيرانهم من الشبكات الأخرى التي تحدث معها. حاول كل من العلى المشتعلة و حاملي العلامة الحمراء و المشاعل الكريستالية و النظام الفضي جميعًا استئجاره لمهاجمة جيرانهم، وصرح العلى المشتعلة بصراحة أنهم إعتزمون ذبح جميع شبكة ألغاز الفتح كلما سنحت لهم الفرصة، وصولاً إلى آخر ذكر وطفل. أوه، ولقد كان جميعهم مهتمين جدا بأي معلومات عن شبكات سيوريا وأي نقاط ضعف قد إمتلكوها.

وهكذا، حصل على دورتين تعليمتين من مجموعتين مختلفتين من الأرانيا للإعادة. اشتكى دافعي الضياء، متشككين في فائدة شبكة مثل الأزرق العميق عندما كان قد حصل بالفعل على خدمات ‘الأفضل على الإطلاق ، لكن زوريان لم يستطع إلا أن يلاحظ أنهم أصبحوا أكثر حماسًا في تعليمهم منذ أن فعل ذلك.

أدرك زوريان فجأة سبب قلق رمح العزيمة بشأن جيرانها وأرادت أن تجعل البشر يقفون بجانبها.

أسفرت المعركة الناتجة، التي تألفت في الغالب من إنتقال زوريان بعيدا ورمي الأشياء على ترول الحرب الغاضبين والمصابين بشكل متزايد، عن إنفاق جميع متفجراته المعدة تقريبًا وتدمير أربعة من الغولم خاصته عندما أجبر على استدعاؤها على أنها إلهاءات في حوالي نصف المعركة. اللعنة.

لحسن الحظ، لم تصر أي من الشباك على أنه يجب عليه المساعدة في خوض معاركهم، وكان سعيدًا بما يكفي للانخراط في أشكال تجارية أكثر سلمية. بطبيعة الحال، كان زوريان مهتمًا في المقام الأول بتعليم سحر العقل. المجموعات المحلية، على الرغم من أنها ركزت على السحر في المقام الأول، إلا أنها تمتعت بإدراك جيد لسحر العقل الفطري… خاصة عندما يتعلق الأمر بالقتال التخاطري. كان معظمهم قابلين تعليمهم قدراتهم، مع أن مرددي الوحي الحجري والنظام الفضي الغير القابل للتدمير قد تطلبان مستوى التزام أعلى مما كان قادرًا على تقديمه في هذه الإعادة. بالإضافة إلى ذلك، لقد بادل معظمهم أيضًا مكونات خيميائية غريبة تم جمعها في عمق الخندق، وكان من المستحيل الحصول على بعضها في السوق المفتوحة.

كان لدى جميع الشبكات السبعة حول سيوريا بعض الأشياء المشتركة. أولاً، كانوا جميعًا ودودين جدًا مع البشر وكان التحدث إليهم أسهل كثيرًا من أي من الشبكات الأخرى التي كان يتفاعل معها مؤخرًا. من ناحية أخرى، كانت جميعها شبكات تركز على السحر- كانت سيوريا مركز ثورة الأرانيا السحرية، وقد تكيفت جميع الشبكات القريبة للاستفادة من ذلك بطريقة ما. أخيرًا، كانوا أكثر عداءً لجيرانهم من الشبكات الأخرى التي تحدث معها. حاول كل من العلى المشتعلة و حاملي العلامة الحمراء و المشاعل الكريستالية و النظام الفضي جميعًا استئجاره لمهاجمة جيرانهم، وصرح العلى المشتعلة بصراحة أنهم إعتزمون ذبح جميع شبكة ألغاز الفتح كلما سنحت لهم الفرصة، وصولاً إلى آخر ذكر وطفل. أوه، ولقد كان جميعهم مهتمين جدا بأي معلومات عن شبكات سيوريا وأي نقاط ضعف قد إمتلكوها.

لسوء الحظ، كان من المستحيل أن يخفي من مجموعة من قراء العقل الطبيعيين أنه اتصل بمجموعات أخرى من الأرانيا في المنطقة أثناء تلقيه دروسًا في السحر العقلي منهم، لذلك لم يتمكن من الحصول على تعليمات إلا من إحدى الشبكات المحلية. لم يهتم معظمهم بما إذا كان يتلقى أيضًا تعليمات من دافعي الضياء، على الرغم من ذلك، باستثناء المشاعل الفضية، الذين رفضوا تعليمه أي شيء إذا لم يكونوا وحدهم من يعلمه.

كان ترول الحرب مزعجين. لقد احتاج إلى السحراء أحياء حتى يتمكن من استجوابهم حول حماية البوابة والأساليب التي استخدموها لاستدعاء كواتاش إيشل، لكن أي شيء من شأنه تعطيلهم سيفشل أيضًا في العمل ضد ترول الحرب. بعد بعض التفكير، قام ببساطة بوضع أفخاخ حرق على بعد مسافة معقولة من البوابة ثم بدأ في استخدام مزيج من تعاويذ التوجيه وقنابل الغاز لقصف المنطقة المحيطة بالبوابة من مسافة بعيدة. لقد حول المنطقة بأكملها إلى سحابة كثيفة من الغاز المنوم، ربما أُهدرت أكثر من نصف القنابل دون داع، ولكن أيا كان. الشيء المهم هو أن السحرة جميعهم أصبحوا عاجزين، وركض الترول وراءه وهم يصرخون بقدر ما يستطيعون.

لقد اختار الأزرق العميق في النهاية، لأنها كانت واحدة من الشبكات الثلاث الرئيسية في المنطقة وأعطوه شعور كونهم الأكثر سلمية في المجموعة. أيضا، سحر عقل للأزرق العميق قد كان متخصص في السيطرة والتلاعب بمختلف المقيمين الوحشيين في الخندق. اكتشف زوريان أن أساليبهم في التعامل مع مخلوقات مختلفة تمامًا عن أنفسهم قد تكون مفيدة أيضًا في سعيه لفهم عقل الآرانيا. وإذا لم يكن الأمر كذلك، حسنًا، فإن كونك أكثر فاعلية في قيادة المخلوقات السحرية وتحييدها كان لا يزال مهارة مفيدة جدًا.

ومع ذلك، فإن محاولة الترتيب لمجموعة ثالثة من المعلمين الآرانيا ستكون خطأ بالتأكيد. من الأفضل ألا يكون جشعًا جدًا.

وهكذا، حصل على دورتين تعليمتين من مجموعتين مختلفتين من الأرانيا للإعادة. اشتكى دافعي الضياء، متشككين في فائدة شبكة مثل الأزرق العميق عندما كان قد حصل بالفعل على خدمات ‘الأفضل على الإطلاق ، لكن زوريان لم يستطع إلا أن يلاحظ أنهم أصبحوا أكثر حماسًا في تعليمهم منذ أن فعل ذلك.

بحلول الوقت الذي كانت فيه الإعادة تقترب من نهايتها، كان زوريان جاهزًا لمحاولة أخرى عند البوابة. لقد قام بتعديل ترسانته في ضوء ما اكتشفه عن خصومه، وبالتالي صنع ستة غولمات ليحضرها معه كدعم. لقد أسر أيضًا العديد من الإيباسانيين خلال رحلاته إلى سيوريا، محاولًا اكتشاف طريقة للمرور عبر البوابة دون تشغيل الحمايات في قصر اياساكو. للأسف، لم يعرف أي منهم الإجابة على هذا اللغز بالذات. كان يأمل فقط في أن يكون حراس البوابة الحقيقين عارفين أكثر.

ومع ذلك، فإن محاولة الترتيب لمجموعة ثالثة من المعلمين الآرانيا ستكون خطأ بالتأكيد. من الأفضل ألا يكون جشعًا جدًا.

وهكذا، حصل على دورتين تعليمتين من مجموعتين مختلفتين من الأرانيا للإعادة. اشتكى دافعي الضياء، متشككين في فائدة شبكة مثل الأزرق العميق عندما كان قد حصل بالفعل على خدمات ‘الأفضل على الإطلاق ، لكن زوريان لم يستطع إلا أن يلاحظ أنهم أصبحوا أكثر حماسًا في تعليمهم منذ أن فعل ذلك.

***

وهكذا، حصل على دورتين تعليمتين من مجموعتين مختلفتين من الأرانيا للإعادة. اشتكى دافعي الضياء، متشككين في فائدة شبكة مثل الأزرق العميق عندما كان قد حصل بالفعل على خدمات ‘الأفضل على الإطلاق ، لكن زوريان لم يستطع إلا أن يلاحظ أنهم أصبحوا أكثر حماسًا في تعليمهم منذ أن فعل ذلك.

لم يحدث الكثير حتى نهاية الإعادة. استمر في تعلم سحر العقل من دافعي الضياء و الأزرق العميق، وعندما لم يفعل ذلك، كان يتقدم بدراساته في تخصصات سحرية أخرى ويجهز الأشياء لهجوم البوابة القادم في نهاية الإعادة. كان يتصفح بسرعة الكتب السحرية التي استعادها من خزانة الآرانيا في سيوريا، يكتب أي تعويذة مثيرة للاهتمام يمكن أن يجدها ويحفظها تمامًا تلك التي بدا مفيدة بشكل خاص. تنبؤات تحليل الحمايات، تعاويذ قتال جديدة، سحر عقل من النوع الأكثر تنظيماً… لقد تعلم الكثير من التعاويذ الجديدة التي كان يجد صعوبة في تذكرها جميعًا. كان أيضًا يحاول بثبات إجراء تمارين تشكيل جديدة، وكتابة أي منها أسهل في العمل، أي منها كان لديه حيلة للقيام بها بشكل صحيح وأي منها أصبح أسهل بكثير إذا قام ببعض التمارين الأخرى قبلها. لقد فوجئ بمدى الافتقار إلى كتيبات التمرين المختلفة فيما يتعلق بمعلومات مهمة كهذه.

مع تحييد معظم التهديدات، عاد إلى البوابة ونفى سحابة غاز النوم التي بقيت حول المكان حتى يتمكن من الوصول إلى السحرة الذين أعجزهم.

بحلول الوقت الذي كانت فيه الإعادة تقترب من نهايتها، كان زوريان جاهزًا لمحاولة أخرى عند البوابة. لقد قام بتعديل ترسانته في ضوء ما اكتشفه عن خصومه، وبالتالي صنع ستة غولمات ليحضرها معه كدعم. لقد أسر أيضًا العديد من الإيباسانيين خلال رحلاته إلى سيوريا، محاولًا اكتشاف طريقة للمرور عبر البوابة دون تشغيل الحمايات في قصر اياساكو. للأسف، لم يعرف أي منهم الإجابة على هذا اللغز بالذات. كان يأمل فقط في أن يكون حراس البوابة الحقيقين عارفين أكثر.

على مدار النصف ساعة التالية، حارب زوريان ضد تيار لا نهاية له من اللاموتى. على عكس المرة السابقة، كان قادرًا على الحفاظ على القنابل اليدوية الخاصة به وغيرها من العناصر من خلال الاعتماد على الغولمات لإبقاء بعض الجثث المتحركة مشغولة بينما كان يتعامل مع الباقي. لقد كان فعالًا بدرجة كافية في قطع جيش اللاموتى، تماما، لقد قرر سودومير في النهاية سحب قواته المتبقية بدلاً من رؤيتها تدمر جميعًا. أو على الأقل هذا ما افترضه زوريان، حيث استدارت جميع الخنازير اللاميتة والجثث المكسوة بالأسود وهربت في وقت ما.

أخيرًا، حاول أن يكتشف قدر استطاعته عن سودومير كاندري دون جذب الكثير من الاهتمام. نظرًا لأن السيد السري لقصر اياساكو كان أيضًا رئيس بلدية كنيازوف دفيري، فقد فعل ذلك من خلال الانتقال إلى المدينة المعنية وبدأ في طرح أسئلة على الناس وقراءة أفكارهم أثناء حديثهم. اكتشف أن سودومير قر تمتع بسمعة ممتازة بين الناس الذين حكمهم- لقد كان إداريًا قادرا أصبحت المدينة في ظله أكثر ثراءً وتأثيراً مما كانت عليه في السابق. لقد استفاد استفادة كاملة من حملة الاستعمار الشمالية لإلدمار لدفع المدينة إلى الصدارة، ثم نشر الثروة المكتسبة من تلك الثروة بين السكان المحليين بسخاء. كان معروفًا أنه شخص سري وخاص إلى حد ما، ولكنه ودود للغاية ومتحدث عند التفاعل مع الآخرين في الواقع. لقد كان ساحرًا قويًا وموهوبًا، ومتخصصًا في الحمايات. كانت زوجته قد ماتت أثناء النحيب، وتضرر من ذلك بشدة، ولم يكلف نفسه عناء الزواج مرةً أخرى.

أدرك أنه رأى حجر المعني من قبل. كانت التميمة الحجرية السوداء المصقولة على شكل دمعة التي كان يرتديها الإيباسيانين رفيعي المستوى دائمًا. لقد اعتقد أنها قد كانت شيئًا زينة بحتة لتمييز مكانتهم للإيباسانيين الآخرين، لأنه لم يعطي أي سحر ولم يوجد أي شيء محفور على سطحه، لكن يبدو أنه كان مخطئ. حتى الآن لم يستطع معرفة كيف كان من المفترض أن يعمل كحجر أساس، ولم يجرؤ على تحليله بعمق، خشية أن يصادف فخ غير مرئي ويستدعي كواتاش إيشل إلى موقعه. لم يشعر برغبة في تلقي شعاع تفكيك على وجهه في الوقت الحالي.

بشكل مثير للاهتمام، لم يكن قصر اياساكو سر كبيرا بالقدر الذي تخيله زوريان لأول مرة. عرف عدد غير قليل من الناس أنه قد كان لدى سودومير نوع من المخبأ السري في البرية إلى الشمال، وأن أشياء مشبوهة قد حدثت هناك. ومع ذلك، اعتقد معظم الناس أن نوع الظلمة الخاص بسودومير قد إنطوى على تهريب البضائع المقيدة، ينظم الحفلات المملوءة بالمخدرات وما إلى ذلك. في الأساس، اعتقدوا أنه كان مرتبطًا بجماعات الجريمة المنظمة، وليس أنه كان يحرك الجثث ويخون البلاد.

بعد بعض التفكير، سألهم زوريان عن بدائل لدافعي الضياء عندما جاء إلى متخصصي سحر العقل، ووافقوا على سعرهم مقابل هذه المعلومات. بعد بضع ساعات، عاد ممثلهم بالمعلومات المعنية، وأعطاه الأسماء والمواقع لحوالي ثماني شبكات أخرى كانت بارزة في إتقانها لسحر العقل. وشكرهم على المعلومات وغادر.

في يوم المهرجان الصيفي، ذهب زوريان إلى سيوريا ونزل إلى الخندق أسفل المدينة لانتظار بدء الغزو. لم يتمكن من العثور على مجموعة غوبلن الخطاف التي استخدمها سابقًا- عدم كونه في سيوريا وقتله للوحوش مع تايفين غيّر تمامًا توزيع الوحوش في الخندق مقارنةً بالإعادة السابقة- لذلك في النهاية استقر على أنثى عقرب ذو ذيل مجسات. في الغالب لأنه قد كان لديها المئات من الشباب، وكانوا يتبعونها في كل شيء. إذا أمرها بمهاجمة قاعدة الإيباسانيين، فإنهم سيفعلون الشيء نفسه، دون الحاجة إلى توجيهات محددة تأتي منه.

على مدار النصف ساعة التالية، حارب زوريان ضد تيار لا نهاية له من اللاموتى. على عكس المرة السابقة، كان قادرًا على الحفاظ على القنابل اليدوية الخاصة به وغيرها من العناصر من خلال الاعتماد على الغولمات لإبقاء بعض الجثث المتحركة مشغولة بينما كان يتعامل مع الباقي. لقد كان فعالًا بدرجة كافية في قطع جيش اللاموتى، تماما، لقد قرر سودومير في النهاية سحب قواته المتبقية بدلاً من رؤيتها تدمر جميعًا. أو على الأقل هذا ما افترضه زوريان، حيث استدارت جميع الخنازير اللاميتة والجثث المكسوة بالأسود وهربت في وقت ما.

تسلل زوريان إلى القاعدة بينما كانت هي وصغارها تشتت انتباه المدافعين، كما حدث في المرة السابقة. لقد أُمر الغولم، كونه أبطأ منه بكثير وغير متخفي للغاية، بالبقاء في الخلف أثناء ذهابه لإخضاع السحرة الأكثر انضباطًا وترول الحرب المتمركزين حول البوابة نفسها.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد فحص بقية الإيباسانيين، ووجدهم يخسرون أمام العقارب ذات ذيل المجسات. تمكنوا من جرح الأم، لكن هذا جعل صغارها هائجين من الغضب واندفعوا مع غضب انتحاري فقط. تبعثر الإيباسانيين أمامهم، وحرص زوريان على التعامل مع أي شخص ببدا وكأنه كان في الواقع يحدث تغيير في الحشد أو يحاول تنظيم المدافعين.

كان ترول الحرب مزعجين. لقد احتاج إلى السحراء أحياء حتى يتمكن من استجوابهم حول حماية البوابة والأساليب التي استخدموها لاستدعاء كواتاش إيشل، لكن أي شيء من شأنه تعطيلهم سيفشل أيضًا في العمل ضد ترول الحرب. بعد بعض التفكير، قام ببساطة بوضع أفخاخ حرق على بعد مسافة معقولة من البوابة ثم بدأ في استخدام مزيج من تعاويذ التوجيه وقنابل الغاز لقصف المنطقة المحيطة بالبوابة من مسافة بعيدة. لقد حول المنطقة بأكملها إلى سحابة كثيفة من الغاز المنوم، ربما أُهدرت أكثر من نصف القنابل دون داع، ولكن أيا كان. الشيء المهم هو أن السحرة جميعهم أصبحوا عاجزين، وركض الترول وراءه وهم يصرخون بقدر ما يستطيعون.

على مدار النصف ساعة التالية، حارب زوريان ضد تيار لا نهاية له من اللاموتى. على عكس المرة السابقة، كان قادرًا على الحفاظ على القنابل اليدوية الخاصة به وغيرها من العناصر من خلال الاعتماد على الغولمات لإبقاء بعض الجثث المتحركة مشغولة بينما كان يتعامل مع الباقي. لقد كان فعالًا بدرجة كافية في قطع جيش اللاموتى، تماما، لقد قرر سودومير في النهاية سحب قواته المتبقية بدلاً من رؤيتها تدمر جميعًا. أو على الأقل هذا ما افترضه زوريان، حيث استدارت جميع الخنازير اللاميتة والجثث المكسوة بالأسود وهربت في وقت ما.

ركضوا مباشرةً إلى أفخاخ الحرق، لكن بدلاً من الموت بموت ناري رهيب، نجوا من التجربة على ما يرام. لم يستغرق زوريان سوى ثانية واحدة ليدرك ما كان يحدث. لم يكونوا ترول حرب عاديين- لا، لقد كانوا نفس نوع الترول الفائق الذي واجه هو وتايفين في إحدى الإعادات السابقة. تلك التي تجاهلت النار. لقد انتقل بعيدًا في الوقت المناسب لتجنب سحقه إلى عجينة من قبل الصولجانين الحديديين الضخمين التي كان يستخدمها الترول، لكنه كان انتقال مسافة قصيرة وكانوا بعده مرةً أخرى في ضربة قلب.

لقد اختار الأزرق العميق في النهاية، لأنها كانت واحدة من الشبكات الثلاث الرئيسية في المنطقة وأعطوه شعور كونهم الأكثر سلمية في المجموعة. أيضا، سحر عقل للأزرق العميق قد كان متخصص في السيطرة والتلاعب بمختلف المقيمين الوحشيين في الخندق. اكتشف زوريان أن أساليبهم في التعامل مع مخلوقات مختلفة تمامًا عن أنفسهم قد تكون مفيدة أيضًا في سعيه لفهم عقل الآرانيا. وإذا لم يكن الأمر كذلك، حسنًا، فإن كونك أكثر فاعلية في قيادة المخلوقات السحرية وتحييدها كان لا يزال مهارة مفيدة جدًا.

أسفرت المعركة الناتجة، التي تألفت في الغالب من إنتقال زوريان بعيدا ورمي الأشياء على ترول الحرب الغاضبين والمصابين بشكل متزايد، عن إنفاق جميع متفجراته المعدة تقريبًا وتدمير أربعة من الغولم خاصته عندما أجبر على استدعاؤها على أنها إلهاءات في حوالي نصف المعركة. اللعنة.

لقد تنهد عندما فشلت الحمايات في الرد على وجوده ولم تغلق البوابة. نجاح.

لكنه على الأقل كان على قيد الحياة وبصحة جيدة، ولم يمكن قول الشيء نفسه عن خصومه. تم تجميد ترول الحرب في نهاية المطاف عن طريق أشعة التجميد، وبعد ذلك حطمهم إلى أشلاء فقط للتأكد. عش وتعلم- في المرة القادمة كان سيستخدم مصائد صقيع بدلاً من ذلك.

مع تحييد معظم التهديدات، عاد إلى البوابة ونفى سحابة غاز النوم التي بقيت حول المكان حتى يتمكن من الوصول إلى السحرة الذين أعجزهم.

لقد فحص بقية الإيباسانيين، ووجدهم يخسرون أمام العقارب ذات ذيل المجسات. تمكنوا من جرح الأم، لكن هذا جعل صغارها هائجين من الغضب واندفعوا مع غضب انتحاري فقط. تبعثر الإيباسانيين أمامهم، وحرص زوريان على التعامل مع أي شخص ببدا وكأنه كان في الواقع يحدث تغيير في الحشد أو يحاول تنظيم المدافعين.

بحلول الوقت الذي كانت فيه الإعادة تقترب من نهايتها، كان زوريان جاهزًا لمحاولة أخرى عند البوابة. لقد قام بتعديل ترسانته في ضوء ما اكتشفه عن خصومه، وبالتالي صنع ستة غولمات ليحضرها معه كدعم. لقد أسر أيضًا العديد من الإيباسانيين خلال رحلاته إلى سيوريا، محاولًا اكتشاف طريقة للمرور عبر البوابة دون تشغيل الحمايات في قصر اياساكو. للأسف، لم يعرف أي منهم الإجابة على هذا اللغز بالذات. كان يأمل فقط في أن يكون حراس البوابة الحقيقين عارفين أكثر.

مع تحييد معظم التهديدات، عاد إلى البوابة ونفى سحابة غاز النوم التي بقيت حول المكان حتى يتمكن من الوصول إلى السحرة الذين أعجزهم.

على مدار النصف ساعة التالية، حارب زوريان ضد تيار لا نهاية له من اللاموتى. على عكس المرة السابقة، كان قادرًا على الحفاظ على القنابل اليدوية الخاصة به وغيرها من العناصر من خلال الاعتماد على الغولمات لإبقاء بعض الجثث المتحركة مشغولة بينما كان يتعامل مع الباقي. لقد كان فعالًا بدرجة كافية في قطع جيش اللاموتى، تماما، لقد قرر سودومير في النهاية سحب قواته المتبقية بدلاً من رؤيتها تدمر جميعًا. أو على الأقل هذا ما افترضه زوريان، حيث استدارت جميع الخنازير اللاميتة والجثث المكسوة بالأسود وهربت في وقت ما.

ما وجده في أذهانهم كان مشجعًا. أولا، كان الأربعة الذين أعجزهم هم الوحيدون الذين عرفوا كيفية الاتصال بكواتاش إيشل. لهذا السبب جاء المدافعون الآخرون لطلب المساعدة في الإعادة السابقة- لم يكونوا يطلبوا الإذن لاستدعاء كواتاش إيشل، لم يعرفوا حرفياً كيف يفعلون ذلك بأنفسهم. تكونت الطريقة نفسها من تعويذة إرسال بسيطة، على الرغم من أن ذلك تطلب حجر أساس معين للوصول فعليًا إلى الليتش القديم.

كان ترول الحرب مزعجين. لقد احتاج إلى السحراء أحياء حتى يتمكن من استجوابهم حول حماية البوابة والأساليب التي استخدموها لاستدعاء كواتاش إيشل، لكن أي شيء من شأنه تعطيلهم سيفشل أيضًا في العمل ضد ترول الحرب. بعد بعض التفكير، قام ببساطة بوضع أفخاخ حرق على بعد مسافة معقولة من البوابة ثم بدأ في استخدام مزيج من تعاويذ التوجيه وقنابل الغاز لقصف المنطقة المحيطة بالبوابة من مسافة بعيدة. لقد حول المنطقة بأكملها إلى سحابة كثيفة من الغاز المنوم، ربما أُهدرت أكثر من نصف القنابل دون داع، ولكن أيا كان. الشيء المهم هو أن السحرة جميعهم أصبحوا عاجزين، وركض الترول وراءه وهم يصرخون بقدر ما يستطيعون.

أدرك أنه رأى حجر المعني من قبل. كانت التميمة الحجرية السوداء المصقولة على شكل دمعة التي كان يرتديها الإيباسيانين رفيعي المستوى دائمًا. لقد اعتقد أنها قد كانت شيئًا زينة بحتة لتمييز مكانتهم للإيباسانيين الآخرين، لأنه لم يعطي أي سحر ولم يوجد أي شيء محفور على سطحه، لكن يبدو أنه كان مخطئ. حتى الآن لم يستطع معرفة كيف كان من المفترض أن يعمل كحجر أساس، ولم يجرؤ على تحليله بعمق، خشية أن يصادف فخ غير مرئي ويستدعي كواتاش إيشل إلى موقعه. لم يشعر برغبة في تلقي شعاع تفكيك على وجهه في الوقت الحالي.

أشار إلى أن يتبعه حارساه الغولم الشخصيين ثم توغل في قصر اياساكو.

أيضًا، كانت طريقة دخول البوابة “بشكل صحيح” تتمثل في السماح لإيباساني رفيع المستوى بدخول البوابة أولاً. هذا سيشير إلى الحمايات في قصر اياساكو أن كل شيء قد كان على ما يرام وأن كل من دخل من بعدهم قد كان معهم وبالتالي فهو أيضًا مقبول من خلال الارتباط. لم يعرف زوريان ما إذا كان قد تم إدخال هؤلاء الإيباسانيين المحددين إلى الحمايات بأنفسهم أم أن الحمايات كانت تكتشف وجود حجر الأساس الذي كان لديهم جميعًا على شخصهم، ولم يكن مهتمًا بذلك. لقد دفع ببساطة أحد الإيباسيين اللاوعيين عبر البوابة، متضمنًا التميمة، ثم دخل بعده. ليكون آمنًا فقط، أصدر تعليماته إلى اثنين من الغولم الباقيين على قيد الحياة بمتابعته على الفور.

لقد اختار الأزرق العميق في النهاية، لأنها كانت واحدة من الشبكات الثلاث الرئيسية في المنطقة وأعطوه شعور كونهم الأكثر سلمية في المجموعة. أيضا، سحر عقل للأزرق العميق قد كان متخصص في السيطرة والتلاعب بمختلف المقيمين الوحشيين في الخندق. اكتشف زوريان أن أساليبهم في التعامل مع مخلوقات مختلفة تمامًا عن أنفسهم قد تكون مفيدة أيضًا في سعيه لفهم عقل الآرانيا. وإذا لم يكن الأمر كذلك، حسنًا، فإن كونك أكثر فاعلية في قيادة المخلوقات السحرية وتحييدها كان لا يزال مهارة مفيدة جدًا.

لقد تنهد عندما فشلت الحمايات في الرد على وجوده ولم تغلق البوابة. نجاح.

“دعنا نرى ما يمكن أن أجده قبل أن يدرك سودومير أنهولديه دخيلًا في منزله”، غمغم زوريان في نفسه، متخطياً جسد الإيباساني اللاواعي الذي دفعه عبر البوابة.

“دعنا نرى ما يمكن أن أجده قبل أن يدرك سودومير أنهولديه دخيلًا في منزله”، غمغم زوريان في نفسه، متخطياً جسد الإيباساني اللاواعي الذي دفعه عبر البوابة.

لقد تنهد عندما فشلت الحمايات في الرد على وجوده ولم تغلق البوابة. نجاح.

أشار إلى أن يتبعه حارساه الغولم الشخصيين ثم توغل في قصر اياساكو.

لم يواجه أي أفخاخ أو لاموتى حتى حاول التحرك نحو مركز القصر، حيث اشتبه في وجود سودومير. في تلك المرحلة، تجاوز عتبة غير مرئية وشعر بالحمايات تحاول فحص روحه وتفشل. سرعان ما استقر شعور ثقيل حوله بينما ركزت الحمايات طاقاتها حوله.

***

لم يواجه أي أفخاخ أو لاموتى حتى حاول التحرك نحو مركز القصر، حيث اشتبه في وجود سودومير. في تلك المرحلة، تجاوز عتبة غير مرئية وشعر بالحمايات تحاول فحص روحه وتفشل. سرعان ما استقر شعور ثقيل حوله بينما ركزت الحمايات طاقاتها حوله.

بالأخذ في الإعتبار من أنه قد كان أحدى نقاط الغزو المستخدمة لمهاجمة سيوريا، كان قصر اياساكو فارغًا بشكل مدهش. الآن بعد أن لم يكن مضطرًا إلى تفادي المهاجمين اللاموتى طوال الوقت، كان لدى زوريان الوقت لاستكشاف المناطق الداخلية وكان مرتبكا من كم بدا عاديًا. كان قصرًا فارغًا، لكنه كان قصرًا استثنائيًا.

أدرك أنه رأى حجر المعني من قبل. كانت التميمة الحجرية السوداء المصقولة على شكل دمعة التي كان يرتديها الإيباسيانين رفيعي المستوى دائمًا. لقد اعتقد أنها قد كانت شيئًا زينة بحتة لتمييز مكانتهم للإيباسانيين الآخرين، لأنه لم يعطي أي سحر ولم يوجد أي شيء محفور على سطحه، لكن يبدو أنه كان مخطئ. حتى الآن لم يستطع معرفة كيف كان من المفترض أن يعمل كحجر أساس، ولم يجرؤ على تحليله بعمق، خشية أن يصادف فخ غير مرئي ويستدعي كواتاش إيشل إلى موقعه. لم يشعر برغبة في تلقي شعاع تفكيك على وجهه في الوقت الحالي.

لم يواجه أي أفخاخ أو لاموتى حتى حاول التحرك نحو مركز القصر، حيث اشتبه في وجود سودومير. في تلك المرحلة، تجاوز عتبة غير مرئية وشعر بالحمايات تحاول فحص روحه وتفشل. سرعان ما استقر شعور ثقيل حوله بينما ركزت الحمايات طاقاتها حوله.

بعد بعض التفكير، سألهم زوريان عن بدائل لدافعي الضياء عندما جاء إلى متخصصي سحر العقل، ووافقوا على سعرهم مقابل هذه المعلومات. بعد بضع ساعات، عاد ممثلهم بالمعلومات المعنية، وأعطاه الأسماء والمواقع لحوالي ثماني شبكات أخرى كانت بارزة في إتقانها لسحر العقل. وشكرهم على المعلومات وغادر.

مع العلم أن فيالق من اللاموتى داخل المكان كانت تشق طريقها نحوه ولم يعد يهتم بالتسلل، بدأ زوريان باختبار الحمايات لمعرفة ما فعلوه بالضبط. بدأ بإلقاء إحدى المتفجرات المتبقية أمامه وتفعيلها ليرى ما إذا كانت ستنجح. لقد فعلت، لكن هذا لم يعني بالضرورة أن التعديلات التي أجراها منذ آخر مرة كانت تعمل بالفعل. في بداية الإعادة الأول السابقة، كانت متفجراته تعمل بشكل جيد في البداية، لكنها فشلت فجأة عندما واجه سودومير. في جميع الاحتمالات، لم تقم مخططات الحماية بتشغيل أعنف دفاعاتها إلا عندما أمرها سودومير بالقيام بذلك، وتركها في حالة سبات بخلاف ذلك للحفاظ على المانا.

كان لدى جميع الشبكات السبعة حول سيوريا بعض الأشياء المشتركة. أولاً، كانوا جميعًا ودودين جدًا مع البشر وكان التحدث إليهم أسهل كثيرًا من أي من الشبكات الأخرى التي كان يتفاعل معها مؤخرًا. من ناحية أخرى، كانت جميعها شبكات تركز على السحر- كانت سيوريا مركز ثورة الأرانيا السحرية، وقد تكيفت جميع الشبكات القريبة للاستفادة من ذلك بطريقة ما. أخيرًا، كانوا أكثر عداءً لجيرانهم من الشبكات الأخرى التي تحدث معها. حاول كل من العلى المشتعلة و حاملي العلامة الحمراء و المشاعل الكريستالية و النظام الفضي جميعًا استئجاره لمهاجمة جيرانهم، وصرح العلى المشتعلة بصراحة أنهم إعتزمون ذبح جميع شبكة ألغاز الفتح كلما سنحت لهم الفرصة، وصولاً إلى آخر ذكر وطفل. أوه، ولقد كان جميعهم مهتمين جدا بأي معلومات عن شبكات سيوريا وأي نقاط ضعف قد إمتلكوها.

محاولة التجسس سحريا على البوابة البعدية لمعرفة ما إذا كانت قد أغلقت عندما انقلبت الحمايات عليه، فشلت- لم يمكن استهداف أي شيء داخل المنزل بأي من تعاويذ العرافة التي كان على علم بها. لم ينجح الإنتقال، وربط عضا إعادة استدعاء بأسطوانة حجرية وإطلاقها عبر النافذة بقدر الإمكان لم يسمح له باستدعاء نفسه خارج المكان أيضًا. كانت الحمايات تملأ القصر بأكمله أيضًا بمجال تشويش منخفض الطاقة- ليس بما يكفي لمنعه من إلقاء الأشياء، ولكن بالتأكيد جعلت الإلقاء يستغرق وقتًا أطول ويتطلب مزيدًا من التركيز.

أخيرًا، حاول أن يكتشف قدر استطاعته عن سودومير كاندري دون جذب الكثير من الاهتمام. نظرًا لأن السيد السري لقصر اياساكو كان أيضًا رئيس بلدية كنيازوف دفيري، فقد فعل ذلك من خلال الانتقال إلى المدينة المعنية وبدأ في طرح أسئلة على الناس وقراءة أفكارهم أثناء حديثهم. اكتشف أن سودومير قر تمتع بسمعة ممتازة بين الناس الذين حكمهم- لقد كان إداريًا قادرا أصبحت المدينة في ظله أكثر ثراءً وتأثيراً مما كانت عليه في السابق. لقد استفاد استفادة كاملة من حملة الاستعمار الشمالية لإلدمار لدفع المدينة إلى الصدارة، ثم نشر الثروة المكتسبة من تلك الثروة بين السكان المحليين بسخاء. كان معروفًا أنه شخص سري وخاص إلى حد ما، ولكنه ودود للغاية ومتحدث عند التفاعل مع الآخرين في الواقع. لقد كان ساحرًا قويًا وموهوبًا، ومتخصصًا في الحمايات. كانت زوجته قد ماتت أثناء النحيب، وتضرر من ذلك بشدة، ولم يكلف نفسه عناء الزواج مرةً أخرى.

لقد اعتبر ببساطة الهروب للخارج عبر النوافذ- خيار قابل للتطبيق بشكل مدهش، نظرًا لأنها كانت كبيرة جدًا ويمكن فتحها بسهولة من الداخل- لكنه قرر عدم القيام بذلك. بدا سودومير ثرثارًا جدًا في الإعادة السابقة، والآن بعد أن عرف زوريان أنه قد كان لديه طريقة مضمونة للخروج، أراد أن يرى ما سيحدث إذا تحدث إلى الرجل. ربما كان سودومير من النوع الذي يحب أن يشمت؟ كان ذلك غبيًا، لكن كان هناك أناس مثلهم.

مع تحييد معظم التهديدات، عاد إلى البوابة ونفى سحابة غاز النوم التي بقيت حول المكان حتى يتمكن من الوصول إلى السحرة الذين أعجزهم.

على مدار النصف ساعة التالية، حارب زوريان ضد تيار لا نهاية له من اللاموتى. على عكس المرة السابقة، كان قادرًا على الحفاظ على القنابل اليدوية الخاصة به وغيرها من العناصر من خلال الاعتماد على الغولمات لإبقاء بعض الجثث المتحركة مشغولة بينما كان يتعامل مع الباقي. لقد كان فعالًا بدرجة كافية في قطع جيش اللاموتى، تماما، لقد قرر سودومير في النهاية سحب قواته المتبقية بدلاً من رؤيتها تدمر جميعًا. أو على الأقل هذا ما افترضه زوريان، حيث استدارت جميع الخنازير اللاميتة والجثث المكسوة بالأسود وهربت في وقت ما.

أدرك زوريان فجأة سبب قلق رمح العزيمة بشأن جيرانها وأرادت أن تجعل البشر يقفون بجانبها.

هاه. لم يكن يتوقع ذلك. تساءل عما إذا كان سودومير سيظهر حتى دون أن يستنفد زوريان تمامًا من قبل أتباعه. كان سودومير يراقبه بوضوح، إما من خلال العرافات أو عن طريق بعض وظائف التجسس المضمنة في الحمايات، لذلك كان يعلم بالتأكيد أنه كان لا يزال من الخطر الإقتراب من زوريان.

“دعنا نرى ما يمكن أن أجده قبل أن يدرك سودومير أنهولديه دخيلًا في منزله”، غمغم زوريان في نفسه، متخطياً جسد الإيباساني اللاواعي الذي دفعه عبر البوابة.

على مدار النصف ساعة التالية، حارب زوريان ضد تيار لا نهاية له من اللاموتى. على عكس المرة السابقة، كان قادرًا على الحفاظ على القنابل اليدوية الخاصة به وغيرها من العناصر من خلال الاعتماد على الغولمات لإبقاء بعض الجثث المتحركة مشغولة بينما كان يتعامل مع الباقي. لقد كان فعالًا بدرجة كافية في قطع جيش اللاموتى، تماما، لقد قرر سودومير في النهاية سحب قواته المتبقية بدلاً من رؤيتها تدمر جميعًا. أو على الأقل هذا ما افترضه زوريان، حيث استدارت جميع الخنازير اللاميتة والجثث المكسوة بالأسود وهربت في وقت ما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط