نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 173

الفصل 56: مبهم (2)

الفصل 56: مبهم (2)

173: الفصل 56: مبهم (2)

“نعم”، أكد كزفيم. “لكنني لست فريدًا في هذه الصفة، لذلك سيكون من الأفضل معرفة كيفية التعامل مع هذا التكتيك.”

بمجرد أن كانوا على وشك الانفصال والذهاب إلى منازلهم، تحدث زاك فجأة.

“إذا أعطيتني وقتًا للاستعداد، فسيتم ربط الحماية بشيء وسيكون من المستحيل تبديدها هكذا فقط”. قال زوريان.

“كان هذا مرحا نوعا ما”. قال “يجب أن نذهب أعمق في المرة القادمة”.

حدق زاك فيه في صمت لبضع ثوانٍ، عاجز عن الكلام من بيان زوريان.

“تلك فكرة سيئة”. قال زوريان “لقد تجاوزنا بالفعل العمق حيث قابلت كتلة العيون العائمة التي قتلتني بالنظر إلي فقط. إنه لمن حسن حظنا أننا لم نلتقي بأي شيء كهذا اليوم. هل تريد حقًا قطع إحدى الإعادات قصيرة عن طريق الموت لوحش غبي؟”

بمجرد أن كانوا على وشك الانفصال والذهاب إلى منازلهم، تحدث زاك فجأة.

“أررغه. أنت لست مرحًا”. اشتكى زاك

وبعد ذلك، عندما لم يتمكن أخيرًا من تبديد الحماية، انتقل كزفيم على الفور إلى المنطقة كما لو أن الحماية لم تكن موجودة على الإطلاق. لم يكن زوريان مستاءً من ذلك، باستثناء أن كزفيم لم يبدو أنه استخدم أي شيء أكثر تعقيدًا من الإنتقال الأساسي للقيام بذلك.

“يمكننا دائمًا الذهاب لاصطياد كل الوحوش التي ترهب المدينة الآن بعد أن رحلت الأرانيا”. أشار زوريان “لقد فعلت ذلك بالفعل مع تايفين في الإعادات السابقة، ولكن… حسنًا، لا يمكنني مطلقًا أن أفقد نفسي عندما أكون من حولها. إنها تعرفني جيدًا لقبول نمو مهارتي كما هي.”

“إذا”. قال كزفيم “أرى أنك هنا وحدك. أعتبر أن زميلك المسافر عبر الزمن قد رفض عرضي، إذن؟”

“تايفين. أتذكرها”. قال زاك “كانت موعدك في تلك الأمسية في ذلك الوقت عندما دعوت جميع الطلاب إلى منزلي لمهرجان الصيف. هل أنت قريب منها؟”

“تايفين. أتذكرها”. قال زاك “كانت موعدك في تلك الأمسية في ذلك الوقت عندما دعوت جميع الطلاب إلى منزلي لمهرجان الصيف. هل أنت قريب منها؟”

“ليس بالطريقة التي تفكر فهيا على الأرجح. نحن مجرد أصدقاء”. قال زوريان.

“كان هذا مرحا نوعا ما”. قال “يجب أن نذهب أعمق في المرة القادمة”.

“أصدقاء يذهبون في مواعيد معًا؟” قال زاك بابتسامة.

“أظن أن مستوى المهارة ذلك لا يزال يفوقك يا تلميذي”. قال له كزفيم بابتسامة صغيرة “لكننا سنرى. استمع الآن عن كثب…”

أررغه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أنت مجنون”. قال له زاك “تذكر كلماتي، ستندم على هذا بمجرد خروجنا من هذه الحلقة الزمنية. لن تحصل أبدًا على فرصة كهذه في حياتك!”

“أنا متأكد من أنني أخبرتك بشيء كهذا في ذلك الوقت، لكن تايفين ليست مهتمة بالأشخاص مثلي. أنا لست النوع الذي تفضله”، أجاب زوريان، على أمل أن تكون هذه نهاية الأمر.

أومأ زوريان برأسه، وأخذ الحجر في جيبه بهدوء، خبرته الطويلة مع كزفيم سمحت له بتجاهل الكمال السخيف لمرشده دون أن ينزعج حقًا. كانت حدوده البعدية أكثر من ‘مقبولة’ وكلاهما قد عرف ذلك. كان زوريان قد بدأ بالفعل في العمل على تشكيل حدود الأبعاد على الأشياء المعقدة مثل التماثيل الصغيرة وخطط للانتقال للحشرات، الحية المتحركة قريبًا.

نعم، وكأن ذلك سيحدث.

“إذا أعطيتني وقتًا للاستعداد، فسيتم ربط الحماية بشيء وسيكون من المستحيل تبديدها هكذا فقط”. قال زوريان.

“آه، لقد رفضتك إذا”. أومأ زاك بحكمة “حسنًا، لا تدع الأمر يؤثر فيك. لا يمكنك الوصول إليهم جميعًا، حتى مع الحلقة الزمنية والإعادة المتعددة. لم أتمكن أبدًا من إقناع رايني أو أكوجا للخروج في موعد معي، على سبيل المثال، مهما حاولت…”

“من المحتمل أن يكون كذلك”. قال زوريان مومئا برأسه “سأكون منزعجًا منه وهو يرمي أموالي بهذا الشكل، لكن في الحقيقة ليس لدي الكثير من الفائدة من معظمه. بالإضافة إلى ذلك، يمكنني دائمًا الغطس في مصادر أخرى للنقود إذا نفدت.”

كان زوريان يميل بشدة إلى سؤال زاك عن محاولاته لجذب أكوجا، حيث كان من المؤكد أن ذلك كان مسليًا، بطريقة مدمرة. في النهاية، قرر أنه لم يريد أن يعرف حقًا.

***

“آمل أن تدرك أنني كنت في هذه الحلقة الزمنية لبضع سنوات فقط وأنني قد قضيت معظم ذلك الوقت تحت التهديد والضغط من ‘حالات الطوارئ’ المختلفة”. قال له زوريان.

“كان هذا مرحا نوعا ما”. قال “يجب أن نذهب أعمق في المرة القادمة”.

“نعم و إن يكن؟” سأل زاك، بدون فهم لوجهة نظره.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أنت مجنون”. قال له زاك “تذكر كلماتي، ستندم على هذا بمجرد خروجنا من هذه الحلقة الزمنية. لن تحصل أبدًا على فرصة كهذه في حياتك!”

“ماعدا عن اختيار فتاة للموعد في نهاية الإعادة، لم أخرج في أي مواعيد”. هل تحسب اجتماعاته مع رايني كمواعيد؟ لا على الأرجح لا. “أنا بالتأكيد لم أطارد كل فتاة في الفصل كما يبدو أنك فعلت.”

بعد يومين من لقائهما مع كزفيم، اتصل الرجل بزوريان في مكتبه ليخبره أنه قبل مبدئيًا قصته على أنها معقولة وللتحدث عما يجب عليهم فعله بعد ذلك. كان ذلك… سريعًا بشكل مدهش. كان من المثير للاهتمام معرفة مدى التأثير الكبير الذي أحدثه وجود زاك على الأشخاص الذين تحدث معهم. يبدو أن كلا من كزفيم و ألانيك قد أخذانه بجدية أكبر هذه المرة، فقط لأنه قد كان هناك شخص آخر يدعم قصته. هل كان الأمر أن العديد من الأشخاص كانوا مقنعين بطريقة لم يكن بها شخص واحد، أم أنه كان هناك الأكثر من ذلك؟

حدق زاك فيه في صمت لبضع ثوانٍ، عاجز عن الكلام من بيان زوريان.

لقد كان يميل إلى سؤال كزفيم عن الموضوع مباشرةً، ولكن لقد كان من غير المرجح أن يقدم نظرة ثاقبة على عمليات التفكير في تجسيداته السابقة وسيجبره على الاعتراف بأنه كان يقيد عن قصد وصول كزفيم إلى المعلومات ذات الصلة حول الحلقة الزمنية.

“بجدية؟!” سأل في النهاية، وصوته غير مصدق.

“حسنًا، نظرًا لأنني لم أعد مضطرًا للقلق بشأن إبقاء رأسي منخفضًا للبقاء تحت رادار الرداء الأحمر، فقد قرر كايل أنه يمكنه تجنيد بعض الخيميائيين المحليين لهذا البحث الذي يواصل نقله عبر الإعادات”. قال زوريان.

“بجدية”. أكد زوريان.

***

“أنت مجنون”. قال له زاك “تذكر كلماتي، ستندم على هذا بمجرد خروجنا من هذه الحلقة الزمنية. لن تحصل أبدًا على فرصة كهذه في حياتك!”

“بجدية؟!” سأل في النهاية، وصوته غير مصدق.

“تبدو كرجل عجوز”. قال زوريان.

“نعم و إن يكن؟” سأل زاك، بدون فهم لوجهة نظره.

“حسنا، أنا أكبر منك بعدة عقود” أشار زاك. “استمع إلى شيوخك، أيها الشاب، أعرف ما أتحدث عنه…”

وكان على يقين من أنه إذا علم زاك بالأمر، فسيضحك على محنته.

بعد عشر دقائق والكثير من المزاح الذي لا طائل منه، أنهو اليوم وانفصلا. الغريب أنه على الرغم من حقيقة أنه قضى اليوم بأكمله إما يتعرض للصفع روحيا أو يزحف عبر الأنفاق المظلمة المليئة بالوحوش أو يضايقه زميله في السفر عبر الزمن، وجد زوريان نفسه سعيدًا بما حدث.

“أرغه. حسنًا. هل يمكنني المحاولة مرةً أخرى؟” سأل زوريان.

على الرغم من أنه كان بإمكانه حقًا الذهاب دون تلك المحادثة الأخيرة- لم يستطع الآن التوقف عن التفكير في الفتيات المختلفات في حياته.

“بجدية”. أكد زوريان.

وكان على يقين من أنه إذا علم زاك بالأمر، فسيضحك على محنته.

“مؤسف كان من الممكن أن يستخدام مساعدتي. لكن يكفي بشأن الأشخاص المحبطين بسهولة- نحن هنا لمساعدتك. أنت تقول أنك عملت معي بالفعل لصقل أبعادياتك؟ أرني، إذن.”

ذلك الوغد.

بمجرد أن كانوا على وشك الانفصال والذهاب إلى منازلهم، تحدث زاك فجأة.

***

“حقا؟” قال كزفيم. “دعنا نختبر ذلك”.

بعد يومين من لقائهما مع كزفيم، اتصل الرجل بزوريان في مكتبه ليخبره أنه قبل مبدئيًا قصته على أنها معقولة وللتحدث عما يجب عليهم فعله بعد ذلك. كان ذلك… سريعًا بشكل مدهش. كان من المثير للاهتمام معرفة مدى التأثير الكبير الذي أحدثه وجود زاك على الأشخاص الذين تحدث معهم. يبدو أن كلا من كزفيم و ألانيك قد أخذانه بجدية أكبر هذه المرة، فقط لأنه قد كان هناك شخص آخر يدعم قصته. هل كان الأمر أن العديد من الأشخاص كانوا مقنعين بطريقة لم يكن بها شخص واحد، أم أنه كان هناك الأكثر من ذلك؟

بمجرد أن كانوا على وشك الانفصال والذهاب إلى منازلهم، تحدث زاك فجأة.

لقد كان يميل إلى سؤال كزفيم عن الموضوع مباشرةً، ولكن لقد كان من غير المرجح أن يقدم نظرة ثاقبة على عمليات التفكير في تجسيداته السابقة وسيجبره على الاعتراف بأنه كان يقيد عن قصد وصول كزفيم إلى المعلومات ذات الصلة حول الحلقة الزمنية.

“أظن أن مستوى المهارة ذلك لا يزال يفوقك يا تلميذي”. قال له كزفيم بابتسامة صغيرة “لكننا سنرى. استمع الآن عن كثب…”

على أي حال، وجد نفسه حاليًا يقف أمام كزفيم في إحدى أرضي التدريب العديدة بالأكاديمية، في انتظار بدء الدروس.

173: الفصل 56: مبهم (2)

“إذا”. قال كزفيم “أرى أنك هنا وحدك. أعتبر أن زميلك المسافر عبر الزمن قد رفض عرضي، إذن؟”

إنتهى. ربما ليس أفضل عمل له، لأنه كان مستعجلاً قليلاً للوقت ولم يكن لديه أي مواد فاخرة للعمل بها، ولكن هذا يجب أن يجبره على الأقل على قضاء بعض الوقت في-

“أخشى أنك لم تترك أفضل انطباع عنه في المرة الأخيرة التي التقى بك فيها يا سيدي”. قال له زوريان باحترام.

لوح بيديه، مستحضرًا أربع كرات من الضوء المتوهج افترضت بسرعة تشكيلة مربعة على جزء كبير من ملعب التدريب.

“مؤسف كان من الممكن أن يستخدام مساعدتي. لكن يكفي بشأن الأشخاص المحبطين بسهولة- نحن هنا لمساعدتك. أنت تقول أنك عملت معي بالفعل لصقل أبعادياتك؟ أرني، إذن.”

لم يكن على زوريان أن يسأل عما كان يتحدث عنه كزفيم. لقد أخرج حجر بيضاوي كبير من جيب سترته ومد يده أمامه حتى يتمكن كزفيم من رؤية الحجر.

لم يكن على زوريان أن يسأل عما كان يتحدث عنه كزفيم. لقد أخرج حجر بيضاوي كبير من جيب سترته ومد يده أمامه حتى يتمكن كزفيم من رؤية الحجر.

***

ومن ثم قام بإنشاء حدود بعدية خالية من العيوب حول الحجر. بصريا، لم يحدث شيء… لكن زوريان عرف أن كزفيم سيستطيع أن يميز الفرق بطريقة ما. لقد افترض أن قدرته على الشعور بالسحر كانت جيدة لتلك الدرجة.

“مصادر أخرى؟” سأل زاك.

“مقبول”، قال كزفيم، وهو يصدر حكمه. “استمر في العمل عليه في وقت فراغك، لكنني أعتقد أنه يمكنني العمل مع هذا.”

“أظن أن مستوى المهارة ذلك لا يزال يفوقك يا تلميذي”. قال له كزفيم بابتسامة صغيرة “لكننا سنرى. استمع الآن عن كثب…”

أومأ زوريان برأسه، وأخذ الحجر في جيبه بهدوء، خبرته الطويلة مع كزفيم سمحت له بتجاهل الكمال السخيف لمرشده دون أن ينزعج حقًا. كانت حدوده البعدية أكثر من ‘مقبولة’ وكلاهما قد عرف ذلك. كان زوريان قد بدأ بالفعل في العمل على تشكيل حدود الأبعاد على الأشياء المعقدة مثل التماثيل الصغيرة وخطط للانتقال للحشرات، الحية المتحركة قريبًا.

“آمل أن تدرك أنني كنت في هذه الحلقة الزمنية لبضع سنوات فقط وأنني قد قضيت معظم ذلك الوقت تحت التهديد والضغط من ‘حالات الطوارئ’ المختلفة”. قال له زوريان.

“يبدو أنه لديك فهم جيد إلى حد ما لتعويذة الإنتقال الأساسية، وتعرف أيضًا العديد من المتغيرات”. قال كزفيم “لذا سأريك اليوم كيفية الدفاع ضد الإنتقال بدلاً من ذلك.”

ومن ثم قام بإنشاء حدود بعدية خالية من العيوب حول الحجر. بصريا، لم يحدث شيء… لكن زوريان عرف أن كزفيم سيستطيع أن يميز الفرق بطريقة ما. لقد افترض أن قدرته على الشعور بالسحر كانت جيدة لتلك الدرجة.

“أعرف بالفعل كيف أحمي الأماكن ضد الإنتقال”. أشار زوريان.

“أنا متأكد من أنني أخبرتك بشيء كهذا في ذلك الوقت، لكن تايفين ليست مهتمة بالأشخاص مثلي. أنا لست النوع الذي تفضله”، أجاب زوريان، على أمل أن تكون هذه نهاية الأمر.

“حقا؟” قال كزفيم. “دعنا نختبر ذلك”.

“أعرف مواقع عدة مخابئ سرية للإيباسانيين والطائفيين المنتشرين حول سيوريا”. قال زوريان “ويمكنني دائمًا سرقة منازلهم أيضًا، لأنني أعرف أين يعيش الكثير منهم وكل ذلك.”

لوح بيديه، مستحضرًا أربع كرات من الضوء المتوهج افترضت بسرعة تشكيلة مربعة على جزء كبير من ملعب التدريب.

حدق زاك فيه في صمت لبضع ثوانٍ، عاجز عن الكلام من بيان زوريان.

“قم بحماية تلك المنطقة ضد الإنتقال، وبعد ذلك سأبذل قصارى جهدي للانتقال هناك”. قال له كزفيم.

“آمل أن تدرك أنني كنت في هذه الحلقة الزمنية لبضع سنوات فقط وأنني قد قضيت معظم ذلك الوقت تحت التهديد والضغط من ‘حالات الطوارئ’ المختلفة”. قال له زوريان.

هازا كتفيه، ذهب زوريان وفعل ذلك بالضبط. لقد كان جيدًا جدًا في الحمايات، في رأيه المتواضع، لكنه لم يكن لديه أوهام بأن حماياته ستصمد في الواقع ضد محاولات كزفيم لتجاوزها. من يدري أي نوع من التعاويذ المعقدة التي كانت تحت تصرف معلمه؟

“ذلك غش”. قال “لقد أخبرتني أنك ستحاول الإنتقال، وليس أنك ستبدد الحماية فقط”.

إنتهى. ربما ليس أفضل عمل له، لأنه كان مستعجلاً قليلاً للوقت ولم يكن لديه أي مواد فاخرة للعمل بها، ولكن هذا يجب أن يجبره على الأقل على قضاء بعض الوقت في-

إنتهى. ربما ليس أفضل عمل له، لأنه كان مستعجلاً قليلاً للوقت ولم يكن لديه أي مواد فاخرة للعمل بها، ولكن هذا يجب أن يجبره على الأقل على قضاء بعض الوقت في-

دون أن يقول كلمة، قام كزفيم بتبديد حماية الإنتقال خاصته بشكل عرضي بتبديد واسع المساحة ونقل نفسه إلى المنطقة المحمية سابقًا.

“تلك فكرة سيئة”. قال زوريان “لقد تجاوزنا بالفعل العمق حيث قابلت كتلة العيون العائمة التي قتلتني بالنظر إلي فقط. إنه لمن حسن حظنا أننا لم نلتقي بأي شيء كهذا اليوم. هل تريد حقًا قطع إحدى الإعادات قصيرة عن طريق الموت لوحش غبي؟”

على الرغم من أنه كان يعلم أنه لن يساعد، إلا أن زوريان لم يستطع إمساك نفسه. كان عليه فقط أن يقوله.

لم يكن على زوريان أن يسأل عما كان يتحدث عنه كزفيم. لقد أخرج حجر بيضاوي كبير من جيب سترته ومد يده أمامه حتى يتمكن كزفيم من رؤية الحجر.

“ذلك غش”. قال “لقد أخبرتني أنك ستحاول الإنتقال، وليس أنك ستبدد الحماية فقط”.

“حسنًا”. قال زوريان بتعب “أعترف بالهزيمة، معلمي. لا أعرف كيف أحمي ضد الإنتقال بشكل فعال، لذا علمني رجاءً كيف. وإذا أمكن، أود أيضًا أن أعرف كيفية صنع شيء البوابة المصغرة أيضًا.”

“والمهاجم الفعلي سيلعب وفقًا للقواعد، همم؟” سأله كزفيم. “ألا تعتقد أنهم سينتقلون إلى حافة الحماية ويتخلصون منها فقط؟”

“أصدقاء يذهبون في مواعيد معًا؟” قال زاك بابتسامة.

“إذا أعطيتني وقتًا للاستعداد، فسيتم ربط الحماية بشيء وسيكون من المستحيل تبديدها هكذا فقط”. قال زوريان.

“أصدقاء يذهبون في مواعيد معًا؟” قال زاك بابتسامة.

“إذا أعطيتني وقتًا للتحضير، فسوف أحضر بعضا من ماصات المانا لتجويع الحماية إلى الانهيار”. قال كزفيم بلا شفقة.

“لقد صنعت بوابة بعدية مجهرية واستخدمتها لتمديد فقاعة قمع حمايات في منتصف المنطقة”. قال كزفيم “ثم انتقلت ببساطة إلى قطعة الأرض غير المحمية بشكل فعال. إنها طريقة نموذجية للدخول إلى المناطق شديدة الحماية، على الرغم من أن معظم الناس يستخدمون العناصر السحرية التي يتم إلقاؤها في المنطقة بدلاً من إنشاء بوابة مجهرية كما فعلت أنا.”

“أرغه. حسنًا. هل يمكنني المحاولة مرةً أخرى؟” سأل زوريان.

نعم، وكأن ذلك سيحدث.

“بالطبع”. أومأ كزفيم “يمكنك إجراء محاولات بقدر ما تريد.”

***

بعد ساعتين و 5 تحسينات في الحمايات بعد ذلك، كان لدى زوريان مخطط حذر لا يستطيع كزفيم تبديده بشكل عرضي متى شاء. كان عليه أن يمد الحماية بعيدًا عن حدود المنطقة المشار إليها بواسطة كرات كزفيم المتوهجة، ولكن يبدو أن هذا لم يكن غشًا أيضًا. حتى أن الرجل امتدحه لأنه “فكر خارج الصندوق أخيرا”.

“أعرف بالفعل كيف أحمي الأماكن ضد الإنتقال”. أشار زوريان.

وبعد ذلك، عندما لم يتمكن أخيرًا من تبديد الحماية، انتقل كزفيم على الفور إلى المنطقة كما لو أن الحماية لم تكن موجودة على الإطلاق. لم يكن زوريان مستاءً من ذلك، باستثناء أن كزفيم لم يبدو أنه استخدم أي شيء أكثر تعقيدًا من الإنتقال الأساسي للقيام بذلك.

“ماذا حدث؟” لقد سأل الرجل. “كيف قمت بالإنتقال باستخدام الإنتقال العادي فقط؟ هناك ثلاث مراحل للإنتقال الأساسي، وقد حرصت على قمع كل واحدة منها.”

“ماذا حدث؟” لقد سأل الرجل. “كيف قمت بالإنتقال باستخدام الإنتقال العادي فقط؟ هناك ثلاث مراحل للإنتقال الأساسي، وقد حرصت على قمع كل واحدة منها.”

لوح بيديه، مستحضرًا أربع كرات من الضوء المتوهج افترضت بسرعة تشكيلة مربعة على جزء كبير من ملعب التدريب.

“لقد صنعت بوابة بعدية مجهرية واستخدمتها لتمديد فقاعة قمع حمايات في منتصف المنطقة”. قال كزفيم “ثم انتقلت ببساطة إلى قطعة الأرض غير المحمية بشكل فعال. إنها طريقة نموذجية للدخول إلى المناطق شديدة الحماية، على الرغم من أن معظم الناس يستخدمون العناصر السحرية التي يتم إلقاؤها في المنطقة بدلاً من إنشاء بوابة مجهرية كما فعلت أنا.”

173: الفصل 56: مبهم (2)

“أفترض أن السبب في ذلك هو أنهم لا يستطيعون إنشاء بوابة كهذه، حتى لو كانت صغيرة”. قال زوريان.

بعد يومين من لقائهما مع كزفيم، اتصل الرجل بزوريان في مكتبه ليخبره أنه قبل مبدئيًا قصته على أنها معقولة وللتحدث عما يجب عليهم فعله بعد ذلك. كان ذلك… سريعًا بشكل مدهش. كان من المثير للاهتمام معرفة مدى التأثير الكبير الذي أحدثه وجود زاك على الأشخاص الذين تحدث معهم. يبدو أن كلا من كزفيم و ألانيك قد أخذانه بجدية أكبر هذه المرة، فقط لأنه قد كان هناك شخص آخر يدعم قصته. هل كان الأمر أن العديد من الأشخاص كانوا مقنعين بطريقة لم يكن بها شخص واحد، أم أنه كان هناك الأكثر من ذلك؟

“نعم”، أكد كزفيم. “لكنني لست فريدًا في هذه الصفة، لذلك سيكون من الأفضل معرفة كيفية التعامل مع هذا التكتيك.”

أررغه.

“حسنًا”. قال زوريان بتعب “أعترف بالهزيمة، معلمي. لا أعرف كيف أحمي ضد الإنتقال بشكل فعال، لذا علمني رجاءً كيف. وإذا أمكن، أود أيضًا أن أعرف كيفية صنع شيء البوابة المصغرة أيضًا.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أنت مجنون”. قال له زاك “تذكر كلماتي، ستندم على هذا بمجرد خروجنا من هذه الحلقة الزمنية. لن تحصل أبدًا على فرصة كهذه في حياتك!”

“أظن أن مستوى المهارة ذلك لا يزال يفوقك يا تلميذي”. قال له كزفيم بابتسامة صغيرة “لكننا سنرى. استمع الآن عن كثب…”

أومأ زوريان برأسه، وأخذ الحجر في جيبه بهدوء، خبرته الطويلة مع كزفيم سمحت له بتجاهل الكمال السخيف لمرشده دون أن ينزعج حقًا. كانت حدوده البعدية أكثر من ‘مقبولة’ وكلاهما قد عرف ذلك. كان زوريان قد بدأ بالفعل في العمل على تشكيل حدود الأبعاد على الأشياء المعقدة مثل التماثيل الصغيرة وخطط للانتقال للحشرات، الحية المتحركة قريبًا.

***

“كان هذا مرحا نوعا ما”. قال “يجب أن نذهب أعمق في المرة القادمة”.

مرت الأيام. ماعدا تلقي دروس من كل من ألانيك و كزفيم، أمضى زوريان وقته في لعب الألعاب مع كيريل وإنشاء مخططات تجريبية لصيغ تعاويذ. طلب مساعدة نورا بول في المهمة الأخيرة، وناقش تصميماته مع المرأة المتحمسة التي ساعدته على البدء في مساره الحالي منذ فترة طويلة. كانت مفيدة بشكل مدهش، حتى بعد كل هذا الوقت… على الرغم من أن ذلك جلب له مزيدًا من الاهتمام مما كان سيحبه، حيث لم تستطع نورا أن تصمت بشأن موهبة صيغ التعاويذ المذهل الذي وجدته بين الطلاب. لكن مع خروج الرداء الأحمر من الصورة، لم يهتم كثيرًا بجذب الانتباه.

“أظن أن مستوى المهارة ذلك لا يزال يفوقك يا تلميذي”. قال له كزفيم بابتسامة صغيرة “لكننا سنرى. استمع الآن عن كثب…”

ذهب هو وزاك أيضًا لاصطياد الوحوش التي استمرت في التدفق إلى سيوريا عدة مرات. كان زوريان يعرف بالفعل المكان الذي صنع فيه الكثير منهم أعشاشهم والطرق التي سلكوها إلى السطح، وبما أنه لم يكن مضطرًا إلى التظاهر بالجهل حول زاك، فقد قاموا بتقليل أعداد الوحوش بشكل كبير خلال تلك الزيارت إلى أعماق أرض سيوريا. بناءً على طلب زوريان، سمح زاك في الغالب لزوريان بالتعامل مع الوحوش بمفرده، ولم يتورط إلا عندما اضطر إلى ذلك. كان الأمر محرجًا في كثير من الأحيان، مما أدى إلى انزعاج زوريان- كانت مهاراته القتالية تنمو بشكل تدريجي، لكنه لم يكن جيش رجل واحد مثل زاك.

“نعم”، أكد كزفيم. “لكنني لست فريدًا في هذه الصفة، لذلك سيكون من الأفضل معرفة كيفية التعامل مع هذا التكتيك.”

في النهاية وصل كايل إلى مكان إيمايا، وأحضره زوريان وتايفين إلى الحلقة الزمنية. كان من السهل جدًا إقناع كايل، كالعادة، لكن تايفين كانت لا تزال متشككة من الفكرة. ثم مرة أخرى، كان من الصعب إقناعها دائمًا أنه يقول الحقيقة…

في الوقت الحالي، كان هو وزاك يتكاسلان في مرج فارغ بعيدًا عن أي مستوطنة. حسنًا، أي مستوطنة مأهولة. كانت هناك قرية صغيرة قريبة، ولكن تم إخلاء سكانها بالكامل خلال فترة النحيب، والآن اعتبر السكان المحليون المنطقة بأكملها ملعونة ورفضوا العودة إليها. لم يتوقع زوريان أن يستمر ذلك لفترة طويلة، ولكن في الوقت الحالي بقيت القرية فارغ والحقول مكدسة بالعشب.

في الوقت الحالي، كان هو وزاك يتكاسلان في مرج فارغ بعيدًا عن أي مستوطنة. حسنًا، أي مستوطنة مأهولة. كانت هناك قرية صغيرة قريبة، ولكن تم إخلاء سكانها بالكامل خلال فترة النحيب، والآن اعتبر السكان المحليون المنطقة بأكملها ملعونة ورفضوا العودة إليها. لم يتوقع زوريان أن يستمر ذلك لفترة طويلة، ولكن في الوقت الحالي بقيت القرية فارغ والحقول مكدسة بالعشب.

173: الفصل 56: مبهم (2)

على الرغم من أن خلفية المكان كانت مروعة إلى حد ما، إلا أنه كان موقعًا جميلًا جدًا بخلاف ذلك. لقد وجد زاك حقًا بعض المواقع الرائعة خلال عقود من تجوله في القارة.

“يمكننا دائمًا الذهاب لاصطياد كل الوحوش التي ترهب المدينة الآن بعد أن رحلت الأرانيا”. أشار زوريان “لقد فعلت ذلك بالفعل مع تايفين في الإعادات السابقة، ولكن… حسنًا، لا يمكنني مطلقًا أن أفقد نفسي عندما أكون من حولها. إنها تعرفني جيدًا لقبول نمو مهارتي كما هي.”

“إذن ما الذي كان كايل متحمسا جدا بخصوصه في ذلك اليوم؟” سأله زاك. “لا أتذكر أنه كان متحمسًا لتلك الدرجة بشأن الحلقة الزمنية في الإعادة السابقة.”

ذهب هو وزاك أيضًا لاصطياد الوحوش التي استمرت في التدفق إلى سيوريا عدة مرات. كان زوريان يعرف بالفعل المكان الذي صنع فيه الكثير منهم أعشاشهم والطرق التي سلكوها إلى السطح، وبما أنه لم يكن مضطرًا إلى التظاهر بالجهل حول زاك، فقد قاموا بتقليل أعداد الوحوش بشكل كبير خلال تلك الزيارت إلى أعماق أرض سيوريا. بناءً على طلب زوريان، سمح زاك في الغالب لزوريان بالتعامل مع الوحوش بمفرده، ولم يتورط إلا عندما اضطر إلى ذلك. كان الأمر محرجًا في كثير من الأحيان، مما أدى إلى انزعاج زوريان- كانت مهاراته القتالية تنمو بشكل تدريجي، لكنه لم يكن جيش رجل واحد مثل زاك.

“حسنًا، نظرًا لأنني لم أعد مضطرًا للقلق بشأن إبقاء رأسي منخفضًا للبقاء تحت رادار الرداء الأحمر، فقد قرر كايل أنه يمكنه تجنيد بعض الخيميائيين المحليين لهذا البحث الذي يواصل نقله عبر الإعادات”. قال زوريان.

في النهاية وصل كايل إلى مكان إيمايا، وأحضره زوريان وتايفين إلى الحلقة الزمنية. كان من السهل جدًا إقناع كايل، كالعادة، لكن تايفين كانت لا تزال متشككة من الفكرة. ثم مرة أخرى، كان من الصعب إقناعها دائمًا أنه يقول الحقيقة…

“يبدو ذلك مكلفًا للغاية”. قال زاك عابسًا.

“أررغه. أنت لست مرحًا”. اشتكى زاك

“من المحتمل أن يكون كذلك”. قال زوريان مومئا برأسه “سأكون منزعجًا منه وهو يرمي أموالي بهذا الشكل، لكن في الحقيقة ليس لدي الكثير من الفائدة من معظمه. بالإضافة إلى ذلك، يمكنني دائمًا الغطس في مصادر أخرى للنقود إذا نفدت.”

“مصادر أخرى؟” سأل زاك.

“مصادر أخرى؟” سأل زاك.

“إذن ما الذي كان كايل متحمسا جدا بخصوصه في ذلك اليوم؟” سأله زاك. “لا أتذكر أنه كان متحمسًا لتلك الدرجة بشأن الحلقة الزمنية في الإعادة السابقة.”

“أعرف مواقع عدة مخابئ سرية للإيباسانيين والطائفيين المنتشرين حول سيوريا”. قال زوريان “ويمكنني دائمًا سرقة منازلهم أيضًا، لأنني أعرف أين يعيش الكثير منهم وكل ذلك.”

“يمكننا دائمًا الذهاب لاصطياد كل الوحوش التي ترهب المدينة الآن بعد أن رحلت الأرانيا”. أشار زوريان “لقد فعلت ذلك بالفعل مع تايفين في الإعادات السابقة، ولكن… حسنًا، لا يمكنني مطلقًا أن أفقد نفسي عندما أكون من حولها. إنها تعرفني جيدًا لقبول نمو مهارتي كما هي.”

بعد ساعتين و 5 تحسينات في الحمايات بعد ذلك، كان لدى زوريان مخطط حذر لا يستطيع كزفيم تبديده بشكل عرضي متى شاء. كان عليه أن يمد الحماية بعيدًا عن حدود المنطقة المشار إليها بواسطة كرات كزفيم المتوهجة، ولكن يبدو أن هذا لم يكن غشًا أيضًا. حتى أن الرجل امتدحه لأنه “فكر خارج الصندوق أخيرا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط